نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 952

يا له من عالم صغير.

يا له من عالم صغير.

952: يا له من عالم صغير.

لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.

قفز دانيتز من الخوف وهو يطلف، “آسف، لم أر شيئًا…” قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، كان قد سحب مقبض الباب تجاهه بالفعل.

“هاها، إذا كنت محرج، يمكنني التحدث معها نيابةً عنك.”

بانغ!

952: يا له من عالم صغير.

أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.

أما بالنسبة لما كان أندرسون يحاول فعله، فقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا على الرغم من فضوله. لم يكن لديه أي خطط للتورط في ذلك، خشية أن يقع في فخ.

في هذه المرحلة، توصل دانيتس أخيرًا إلى إدراك.

بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.

‘ما الذي كنت أفعله الآن…’

ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.

‘ماذا يفعل أندرسون؟’

كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.

أزال بشكل غريزي قفاز الملاكمة الأسود وفكر بمرارة بعبوس. أخيرًا، قرر العودة إلى غرفته وحزم أمتعته والمغادرة.

ابتسم هاجيس.

أما بالنسبة لما كان أندرسون يحاول فعله، فقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا على الرغم من فضوله. لم يكن لديه أي خطط للتورط في ذلك، خشية أن يقع في فخ.

نظر إليه دانيتز بريبة.

‘قالت القبطانه أنه يجب أن أحافظ على الخوف والاحترام تجاه المجهول. لذا، يجب أن أبتعد عن هذا…’ بمجرد أن استدار دانيتز، سمع فجأة فتح الباب قبل أن يدفع.

بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.

أندرسون، الذي لم تكن أزراره في الجزء السفلي من قميصه مغلقة، خرج بسكين باهت أسود اللون. نظر إلى دانيتس بتعبير مختلط.

“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.

“ألن تحاول إيقافي؟”

أومأ هاجيس بالموافقة.

لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.

أومأ أندرسون برأسه بينما أشار دانيتز بيديه.

“تلك حريتك.”

ابتسم هاجيس.

“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”

لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.

فرك أندرسون خديه.

لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.

“ألا تشعر بالفضول حيال ما واجهته؟”

“يا له من عالم صغير.”

نظر إليه دانيتز بريبة.

دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”

“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”

أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”

هدر اندرسون ضاحكًا.

أندرسون، الذي لم تكن أزراره في الجزء السفلي من قميصه مغلقة، خرج بسكين باهت أسود اللون. نظر إلى دانيتس بتعبير مختلط.

“حسنًا، لقد تم الإمساك بي منذ بعض الوقت نقعت في دماء غريبة مع جميع أنواع المكونات. لقد غمرت بها لفترة طويلة من الوقت حتى تشكلت شرنقة غريبة داخل جسدي. كان ذلك لخلق تأثير وجود مستوى معين من الجذب نحو التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الصياد”.

لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.

وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.

استمتع هؤلاء السكان المحليون، سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا، بلف أوراق التبغ المجفف في سجائر بالام. على طول الطريق، رأى كلاين السكان ينفثون الدخان وقت لآخر.

فوجئ دانيتز.

كانت لهجته غريبة بعض الشيء، ومختلفة عن أي بلدة في لوين.

“لم أسمع حقًا بشيء من هذا القبيل.”

لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.

“لو أنك كنت من جنس آخر، فلربما كنت سأتخيل أنك حامل…”

“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”

توقف للحظة قبل أن يسأل، “ذلك الزميل الغريب في ساحة الإحياء قد جذب إلى الجنين، لا -‘الشرنقة’ في معدتك؟”

ابتسم هاجيس.

أومأ أندرسون برأسه بينما أشار دانيتز بيديه.

“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”

“كنت تحاول فتح بطنك لاستخراج ‘الشرنقة’؟”

‘ما الذي كنت أفعله الآن…’

أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”

“حسنًا، لقد تم الإمساك بي منذ بعض الوقت نقعت في دماء غريبة مع جميع أنواع المكونات. لقد غمرت بها لفترة طويلة من الوقت حتى تشكلت شرنقة غريبة داخل جسدي. كان ذلك لخلق تأثير وجود مستوى معين من الجذب نحو التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الصياد”.

فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”

لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.

“نسيت إنشاء وصية، وتريد مني أن أكون شاهدا لك؟”

“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”

ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.

كان مكان إقامة ميسانشيز هناك، بجوار كاتدرائية الموت التي نزلت إلى الأسفل.

“ليس سيئًا. يجب أن تكون قد هضمت جرعة المستفز تقريبًا.”

أومأ هاجيس بالموافقة.

ثم تنهد.

عند المرور من الباب الجانبي، نظر كلاين فجأة إلى الأعلى، ونظر إلى الزجاج الملون المضمن أعلاه.

“بعد إجراء بعض التحليل الدقيق، أعتقد أنه لا توجد طريقة مباشرة لاستخراجها. وإلا، فلن ينقعوني في الدم ويسمحون للمكونات بالتسرب إلي. كان بإمكانهم فتح معدتي ووضع الشرنقة في الداخل قبل خياطتي فقط”.

دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”

دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”

‘هال…’ أطلق كلاين ضحكة مكتومة خفيفة.

في الأشهر الأخيرة، كان دانيتز خائفًا للغاية من أن يثير الناس الأمر بشأن معرفته لجيرمان سبارو، لذلك رد دون وعي: “لا! لم أره منذ أن تركت الحلم الذهبي!”

“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.

لف أندرسون زاوية شفتيه وقال: “عندما كنت تكتب إلى جيرمان سبارو، كنت بجانبه وقابلت رسوله”.

“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”

تجمد تعبير دانيتز على الفور. لقد أجبر ابتسامة بعد بضع ثوانٍ.

تجمد تعبير دانيتز على الفور. لقد أجبر ابتسامة بعد بضع ثوانٍ.

“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”

“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”

رفع أندرسون يده مرةً أخرى ولمس حلقه وهو يضحك.

‘ما الذي كنت أفعله الآن…’

“لا أعرف طقس استدعاء رسوله”.

أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.

كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.

“تلك حريتك.”

“هاها، إذا كنت محرج، يمكنني التحدث معها نيابةً عنك.”

كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.

كما قال ذلك، رأى إشراق وجه أندرسون. أجاب بسرعة بنبرة متسارعة، “حسنًا، لنفعل ذلك!”

“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”

“لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”

بسبب مظهره كشخص لوينية ورجل نبيل، لم يرفض الحارس طلبه أو يجعل الأمر صعبًا عليه. لقد جعل شخص يتوجه لإحضار رجل في الثلاثينيات من عمره.

“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.

كرجل نبيل لويني عادي، بدا دانتيس في غير محله عند المشي في المدينة. هنا، كان الأجانب أقلية، حيث شوهد معظم الأجانب حول السفارات الرئيسية القليلة الموجودة حول ساحة الفرح. الأماكن الأخرى كانت مليئة بالسكان المحليين من بالام.

لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.

أزال بشكل غريزي قفاز الملاكمة الأسود وفكر بمرارة بعبوس. أخيرًا، قرر العودة إلى غرفته وحزم أمتعته والمغادرة.

كان هذا هو الرمز المميز الذي استخدمه دانيتز سابقًا لإقامة اتصال مع الزعيم المهيمن في الولاية الشمالية، الجنرال ميسانشيز. باتباع تعليمات جيرمان سبارو، ترك الورقة بالداخل وسمح للشخص المسؤول بالمتابعة.

“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”

في الغرفة التي خرج منها دانيتز، أضاءت شمعة فجأة واشتعلت شعلة قرمزية ارتفاعها مترين.

أما بالنسبة لما كان أندرسون يحاول فعله، فقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا على الرغم من فضوله. لم يكن لديه أي خطط للتورط في ذلك، خشية أن يقع في فخ.

وسط النيران، خرج شخص. كان يرتدي قبعة من الحرير، وبدلة رسمية سوداء، وله سوالف بيضاء. بدا رائعًا بعيونه الزرقاء العميقة وسلوكه الناضج. لم يكن سوى كلاين كدواين دانتيس.

“تلك حريتك.”

بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.

أومأ أندرسون برأسه بينما أشار دانيتز بيديه.

كان مكان إقامة ميسانشيز هناك، بجوار كاتدرائية الموت التي نزلت إلى الأسفل.

بانغ!

كرجل نبيل لويني عادي، بدا دانتيس في غير محله عند المشي في المدينة. هنا، كان الأجانب أقلية، حيث شوهد معظم الأجانب حول السفارات الرئيسية القليلة الموجودة حول ساحة الفرح. الأماكن الأخرى كانت مليئة بالسكان المحليين من بالام.

“يا له من عالم صغير.”

كان جلدهم بني قليلاً، وكان لديهم شعر أسود مجعد. كانت ملامح وجوههم ناعمة، وفي أعين معظم الناس من القارة الشمالية، بدا كل الناس من نفس الجنس متماثلين، ماعدا الاختلافات في الطول والوزن.

نظر إليه دانيتز بريبة.

استمتع هؤلاء السكان المحليون، سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا، بلف أوراق التبغ المجفف في سجائر بالام. على طول الطريق، رأى كلاين السكان ينفثون الدخان وقت لآخر.

أندرسون، الذي لم تكن أزراره في الجزء السفلي من قميصه مغلقة، خرج بسكين باهت أسود اللون. نظر إلى دانيتس بتعبير مختلط.

بالإضافة إلى ذلك، علق الكثير منهم بخصورهم ثمرة تسمى الدلاوة.

لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.

كانت هذه الفاكهة بحجم قبضتين، وذات قشرة سميكة. بعد حفر حفرة صغيرة وأكل اللحم بداخلها، يمكن للمرء استخدامها لتخزين الماء والكحول والمشروبات الأخرى.

أومأ هاجيس بالموافقة.

بناءً على ملاحظات كلاين، شربوا غالبًا الجوادر البرتقالي والأصفر. كان حامض مع القليل من الحلاوة، جيد في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كان أيضًا رائعًا في إبقاء الناس مستيقظين.

“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.

‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.

“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”

بسبب مظهره كشخص لوينية ورجل نبيل، لم يرفض الحارس طلبه أو يجعل الأمر صعبًا عليه. لقد جعل شخص يتوجه لإحضار رجل في الثلاثينيات من عمره.

لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.

كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.

بالإضافة إلى ذلك، علق الكثير منهم بخصورهم ثمرة تسمى الدلاوة.

كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء، متطابقة مع ربطة عنق رسمية للغاية. عند رؤية دواين دانتيس، قال في لوينية نموذجية، “مساء الخير، أنا هاجيس. تشرفت بمقابلتك.”

“لا أعرف طقس استدعاء رسوله”.

كانت لهجته غريبة بعض الشيء، ومختلفة عن أي بلدة في لوين.

فوجئ دانيتز.

عاش كلاين في المجتمع الراقي لفترة طويلة من الزمن، لذلك لم يكن متفاجئًا. قال بابتسامة، “مساء الخير، أنا دواين دانتيس. لم أتوقع أبدًا مقابلة رجل نبيل بارع جدًا في استخدام لهجة نبلاء لوين”.

“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.

لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.

“لا أعرف طقس استدعاء رسوله”.

“العديد من الأطفال من ذوي المولد النبيل من لوين جاءوا إلى شرقي وغربي بالام للبحث عن فرص. كنت محظوظًا للتعلم منهم”

عاش كلاين في المجتمع الراقي لفترة طويلة من الزمن، لذلك لم يكن متفاجئًا. قال بابتسامة، “مساء الخير، أنا دواين دانتيس. لم أتوقع أبدًا مقابلة رجل نبيل بارع جدًا في استخدام لهجة نبلاء لوين”.

“أوه، قد أعرف بعضًا منهم.” لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتحدث عن العمل حيث بدأ في إجراء محادثة قصيرة مع هاجيس مثل رجل نبيل.

“ألا تشعر بالفضول حيال ما واجهته؟”

ابتسم هاجيس.

فرك أندرسون خديه.

“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.

وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.

‘هال…’ أطلق كلاين ضحكة مكتومة خفيفة.

أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”

“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”

بناءً على ملاحظات كلاين، شربوا غالبًا الجوادر البرتقالي والأصفر. كان حامض مع القليل من الحلاوة، جيد في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كان أيضًا رائعًا في إبقاء الناس مستيقظين.

“يا له من عالم صغير.”

كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.

أومأ هاجيس بالموافقة.

“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”

“لعل هذا ترتيب للقدر. للأسف، تم نقل ألفريد إلى شرقي بالام العام الماضي”.

فوجئ دانيتز.

لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.

لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.

عند المرور من الباب الجانبي، نظر كلاين فجأة إلى الأعلى، ونظر إلى الزجاج الملون المضمن أعلاه.

ابتسم هاجيس.

كان الزجاج يتلألأ مثل قوس قزح تحت إضاءة ضوء الشمس، كما لو كان نظرات تجتاح الماضي.

أومأ هاجيس بالموافقة.

“لم أسمع حقًا بشيء من هذا القبيل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط