نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 953

نبؤة

نبؤة

953: نبوأة.

بعد أن أبلغه بذلك، ضحك.

أرجع كلاين نظرته بطريقة طبيعية، وأمسك بعصاه المرصعة بالذهب، وتبعه عن كثب خلف هاجيس قبل دخول مقر الجنرال.

سقط ميسانشيز في صمت وقال “حدد سعرك”.

كان أسلوب الهندسة المعمارية مختلفًا تمامًا عن تلك الموجودة في القارة الجنوبية. لم يتم إستخدام أي تلاعب بالضوء لجعل الغرف تبدو مظلمة وقاتمة، ولم يستخدموا بجرأة بعض العظام البشرية كأكسسوارات لإحداث تأثير بصري قوي. بدلاً من ذلك، لقد كانت أقرب إلى أسلوب القارة الشمالية. علاوة على ذلك، كان هناك تلميح لا يمكن إنكاره لتأثير إنتيس.

“أما بالنسبة للعظم الذي يتم اختياره، فسيقرره الكاهن المتداخل من خلال طقس. الجزء الأفضل والأكثر رمزية هو الجمجمة.”

تمت تغطية كل عمود بورق ذهبي مجزأ. كان استخدام الألوان في الجداريات دافئًا، وكانت هناك منحوتات مرصعة بالذهب. نزل من الأعلى درج حلزوني جميل ربط جميع الطوابق الأربعة قبل أن ينتهي في منتصف القاعة الضخمة حيث واجه المدخل. لقد كان كبير للغاية.

في غضون ذلك، اشتبه كلاين في أن هذا الجنرال الأصلي قد أقام علاقة عمل قوية مع كنيسة إله المعرفة والحكمة.

‘يجب أن أقول أن البلدان التي تقودها كنيسة الشمس المشتعلة الأبرية هي حقًا في المقدمة عندما يتعلق الأمر بالأعمال الفنية الذهبية. إنها لا اعطي شعور بالثراء الجديد المتباهي…’ جذب كلاين بصره إلى الملائكة الذهبية بحجم كف اليد التي امتدت من درابزين الدرج والأقسام الوسطى من الأعمدة، كابحا رغبته في كلامستها.

“سأستخدم غرفة النشاط هنا. همم… سيكون أفضل وقت بعد أربع ساعات. لا تزعجني قبل حدوث ذلك.”

ناظرا إلى الحراس الواقفين على الجانبين، وجد موضوعًا عرضيًا وقال لهاجيس، “يبدو أن العقيد ألفريد هال قد قدم بعض الإسهامات المهمة في غربي بالام؟”

“إنه في الواقع ليس من الشائع أن نرى تقاليد العظام البشرية. فقط الإقطاعيات التي كانت تابعة للعائلة المالكة لإمبراطورية بالام لا تزال لديها هذا التقليد. بالنسبة لنا، لا يعني موت أفراد العائلة أن علاقتنا قد انتهت. بعد ذلك. عند الدفن، نأخذ قطعة من عظامهم ونضعها في المنزل كزينة للإشارة إلى أن المتوفى يواصل العيش مع الأحياء.

أومأ هاجيس برأسه واستخدم لهجته النبيلة ليقول: “إنه رجل حازم وشجاع. لقد قاد ذات مرة فريق قوات خاصة من أكثر من ثلاثين رجلاً لمداهمة كتيبة إنتيس تضم أكثر من ألف شخص، وشلهم تمامًا. سمعت أيضا أنه قد قدم مساهمات كبيرة في شرقي بالام؛ لذلك، لقد أصبح عقيدًا قبل سن الثلاثين”.

‘يبدو مثيرًا للإعجاب… لربما أصبح شقيق الآنسة عدالة بالفعل متجاوز تسلسل عالٍ نوعا ما… همم، في كل عائلة أرستقراطية، يجب أن يكون لكل جيل بعض الأعضاء الذين يسلكون مسار التجاوز… هيه هيه، إذا وصل السيد ألفىيد أخيرًا إلى هدفه المتمثل في أن يصبح متجاوز بتسلسل عالي نسبيًا واكتسب رتبة عميد أو جنرال من خلال المشقة، أتساءل كم سيكون حزينًا عندما يعود إلى باكلوند ليدرك أنه لم يكن حتى منافس لكلب أخته…’ بعد أن كان قد شرب دوائه قبل التوجه اليوم، استخدم كلاين فعل السخرية لضبط حالته العقلية.

على الرغم من أنه قد كان من الواضح أن هاتين اللغتين اتبعتا أنظمة مختلفة، مما جعل الأمر أكثر صعوبة إذا كان سيدرس الدوتانية حقًا، إلا أن بعض التفاصيل كانت متشابهة بشكل صادم كما لو كانت تشترك في تراث مشترك.

لم يسأل أكثر عن ألفريد حيث سأل بنبرة فضولية، “أدركت أنه هناك بعض الاختلافات في تقاليد شرقي وغربي بالام. هنا، في العديد من المنازل، هناك أشخاص لديهم زخارف عظمية بشرية، لكنها ليست موجودة في شرقي بالام.”

كان لديه جلد بني فاتح ومخطط وجه ناعم إلى حد ما. بدت ملامح وجهه مكدسة في منتصف رأسه، مما جعل وجهه يبدو كبيرًا بشكل غير طبيعي.

“لقد كنت هنا عدة مرات، لكنني لم أتمكن أبدًا من جعل نفسي أحصل على إجابة لهذا السؤال.”

“كم عدد السلع لديك في المجموع؟”

توقف هاجيس وأشار إلى السلم الحلزوني المبالغ فيه.

“بالطبع، لا أستطيع أن أقول الحقيقة الأكثر عمقًا. قد يكون لديه على الأقل وجود ليس أضعف مني ورائه.”

“أيها السيد دانتيس، سيكون الجنرال هنا خلال بضع دقائق.”

“…”

بعد أن أبلغه بذلك، ضحك.

قبل أن يتمكن لوكا من تأكيد الموقف، شعر بشيء. لقد استدار إلى الجانب ورأى وجه ميسانشيز يتلوى ويلتف طويلاً قبل أن يصبح على الفور دواين دانتيس.

“إنه في الواقع ليس من الشائع أن نرى تقاليد العظام البشرية. فقط الإقطاعيات التي كانت تابعة للعائلة المالكة لإمبراطورية بالام لا تزال لديها هذا التقليد. بالنسبة لنا، لا يعني موت أفراد العائلة أن علاقتنا قد انتهت. بعد ذلك. عند الدفن، نأخذ قطعة من عظامهم ونضعها في المنزل كزينة للإشارة إلى أن المتوفى يواصل العيش مع الأحياء.

كان الرجل في منتصف العمر المسمى دواين دانتيس يقف أمامه عندما قام فجأة بلف شفتيه بابتسامة، وكشف عن ابتسامة مبالغ فيها.

“أما بالنسبة للعظم الذي يتم اختياره، فسيقرره الكاهن المتداخل من خلال طقس. الجزء الأفضل والأكثر رمزية هو الجمجمة.”

تظاهر كلاين بالتفكير وقال: “إذا كنت ترغب في أن أرسل البضاعة إلى الولاية الشمالية، فسيكون الثمن 50 ألف جنيه. إذا قمت بإرسال قواتك لاستعادة البضاعة معي وتحمل مسؤولية النقل والأمان اللاحق، ستكلف 40 ألف جنيه فقط”.

“حتى أن بعض العائلات ستجعل الجمجمة وعاء لشرب الكحول، ولا تستخدمها إلا عند الترفيه عن الضيوف الأكثر تكريمًا.”

توقف هاجيس وأشار إلى السلم الحلزوني المبالغ فيه.

“السيد دانتيس، إذا قمت بإبرام صفقة هذه المرة، أود أن أدعوك إلى المنزل. أود أن أقدم نبيذ فينيس في جمجمة جدي لإظهار احترامي لك.”

“السيد دانتيس، إذا قمت بإبرام صفقة هذه المرة، أود أن أدعوك إلى المنزل. أود أن أقدم نبيذ فينيس في جمجمة جدي لإظهار احترامي لك.”

“…”

أرجع كلاين نظرته بطريقة طبيعية، وأمسك بعصاه المرصعة بالذهب، وتبعه عن كثب خلف هاجيس قبل دخول مقر الجنرال.

كاد تعبير كلاين ينهار. لقد شعر أنه قد كان غير قادر على قبول العادات المحلية في هذا الجانب.

“مساء الخير، جلالتك.” خلع كلاين قبعته وضغط بيده على صدره وانحنى.

ضحك وكان على وشك أن يكون محترما عندما رأى شخصًا يسير ببطء أسفل السور الذهبي للسلم.

“هل أحتاج إلى تجهيز غرفة خاصة لك؟” سأل ميسانشيز بوقار.

لم يكن الشخص يرتدي قبعة. كان يرتدي زيًا عسكريًا أسود بأزرار ذهبية متلألئة. كان الوشاح الذي كان يرتديه أحمر مثل الدم.

تظاهر كلاين بالتفكير وقال: “إذا كنت ترغب في أن أرسل البضاعة إلى الولاية الشمالية، فسيكون الثمن 50 ألف جنيه. إذا قمت بإرسال قواتك لاستعادة البضاعة معي وتحمل مسؤولية النقل والأمان اللاحق، ستكلف 40 ألف جنيه فقط”.

كان لديه جلد بني فاتح ومخطط وجه ناعم إلى حد ما. بدت ملامح وجهه مكدسة في منتصف رأسه، مما جعل وجهه يبدو كبيرًا بشكل غير طبيعي.

سكت برهة ثم أضاف: “لكني لا أملك الكثير من الجنيهات الذهب الوينية”.

أدرك كلاين، الذي حصل على المعلومات ذات الصلة من قنوات مختلفة، على الفور أن الرجل قد كان الحاكم المهيمن لولاية غربي بالام الشمالية. كان ميسانشيز الذي أعلن نفسه جنرالاً.

قبل أن ينهي جملته، أدار رأسه دون وعي لينظر من النافذة.

ظاهريًا، كان يتردد بين فصائل لوين، إنتيس، فينابوتر، فيزاك والمقاومة، وحافظ على التوازن، ولكن سرا، حصل على دعم فصيل العائلة المالكة للأسقفية المقدسة.

بطابق فوق الدرج الجميل، ظهرت ببطء شخصية.

في غضون ذلك، اشتبه كلاين في أن هذا الجنرال الأصلي قد أقام علاقة عمل قوية مع كنيسة إله المعرفة والحكمة.

قبل أن يتمكن لوكا من تأكيد الموقف، شعر بشيء. لقد استدار إلى الجانب ورأى وجه ميسانشيز يتلوى ويلتف طويلاً قبل أن يصبح على الفور دواين دانتيس.

بالنسبة لقوة ميسانشيز، سواء أكانت نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا أو أدميرالة النجوم كاتليا، فقد لوحظ أنه بالتسلسل 5. لكن السيدتين لم تذكرا المسار الذي قد إنتمى إليه، لأن القوى التي أظهرها هذا الجنرال المحلي كانت مرتبطة في الغالب بالأرواح، لكنه حمل غرضا غامضا من مسار الموت.

أومأ هاجيس برأسه واستخدم لهجته النبيلة ليقول: “إنه رجل حازم وشجاع. لقد قاد ذات مرة فريق قوات خاصة من أكثر من ثلاثين رجلاً لمداهمة كتيبة إنتيس تضم أكثر من ألف شخص، وشلهم تمامًا. سمعت أيضا أنه قد قدم مساهمات كبيرة في شرقي بالام؛ لذلك، لقد أصبح عقيدًا قبل سن الثلاثين”.

“مساء الخير، جلالتك.” خلع كلاين قبعته وضغط بيده على صدره وانحنى.

“هل أحتاج إلى تجهيز غرفة خاصة لك؟” سأل ميسانشيز بوقار.

في هذه اللحظة، شعر بنظرات تركز عليه من مكان مجهول. كانت مثل الأضواء التي أومضت عبر تماثيل الملاك الذهبي، أو ضوء الشمس المنعكس من الزجاج الملون أو التوهج اللامع من الرخام الأملس.

أرجع كلاين نظرته بطريقة طبيعية، وأمسك بعصاه المرصعة بالذهب، وتبعه عن كثب خلف هاجيس قبل دخول مقر الجنرال.

أجاب ميسانشيز باللغة الدوتانية: “مرحبًا أيها السيد دانتيس”.

ظاهريًا، كان يتردد بين فصائل لوين، إنتيس، فينابوتر، فيزاك والمقاومة، وحافظ على التوازن، ولكن سرا، حصل على دعم فصيل العائلة المالكة للأسقفية المقدسة.

فاهما للدوتانية من خلال دميته المتحركة، كان كلاين قادرًا بشكل طبيعي على فهمه. ومع ذلك، في القارة الجنوبية، كلما طالت مدة إقامته في شرقي وغربي بالام، شعر أكثر بأوجه التشابه بين الدوتانية وفيزاك القديم.

على الرغم من أنه قد كان من الواضح أن هاتين اللغتين اتبعتا أنظمة مختلفة، مما جعل الأمر أكثر صعوبة إذا كان سيدرس الدوتانية حقًا، إلا أن بعض التفاصيل كانت متشابهة بشكل صادم كما لو كانت تشترك في تراث مشترك.

سقط ميسانشيز في صمت وقال “حدد سعرك”.

كان كلاين على يقين من أن التراث لم يكن جوتون.

“أيها السيد دانتيس، سيكون الجنرال هنا خلال بضع دقائق.”

متظاهرًا كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء، تحدث بشكل طبيعي مع ميسانشيز حتى أثار الطرف الآخر موضوع صفقة الأسلحة.

“خذ الدفعة الأولى واذهب مع رجالي. بمجرد أن يروا البضائع وينقلوها إلى عرباتنا، سيدفع رجالي الباقي”.

“كم عدد السلع لديك في المجموع؟”

بالنسبة لقوة ميسانشيز، سواء أكانت نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا أو أدميرالة النجوم كاتليا، فقد لوحظ أنه بالتسلسل 5. لكن السيدتين لم تذكرا المسار الذي قد إنتمى إليه، لأن القوى التي أظهرها هذا الجنرال المحلي كانت مرتبطة في الغالب بالأرواح، لكنه حمل غرضا غامضا من مسار الموت.

ضحك كلاين وأجاب: “لن تكون هناك مشكلة في تجهيز ثلاثة إلى أربعة آلاف شخص. بالإضافة إلى ذلك، سيكون هناك عدد قليل من المدافع”.

“كم عدد السلع لديك في المجموع؟”

سقط ميسانشيز في صمت وقال “حدد سعرك”.

في هذه اللحظة، أضاءت مصابيح الشوارع. كان الظلام في الخارج، وكان ضوء القمر القرمزي ملوثًا بشكل غريب بلون دموي.

تظاهر كلاين بالتفكير وقال: “إذا كنت ترغب في أن أرسل البضاعة إلى الولاية الشمالية، فسيكون الثمن 50 ألف جنيه. إذا قمت بإرسال قواتك لاستعادة البضاعة معي وتحمل مسؤولية النقل والأمان اللاحق، ستكلف 40 ألف جنيه فقط”.

كان ميسانشيز حاسمًا إلى حد ما. لم يضيع أي وقت للإيماء والقول، “صفقة. سأجعل هاجيس يجلب لك رجالي وأموالي غدًا.”

فكر ميسانشيز وقال: “ذلك الأخير.”

تمت تغطية كل عمود بورق ذهبي مجزأ. كان استخدام الألوان في الجداريات دافئًا، وكانت هناك منحوتات مرصعة بالذهب. نزل من الأعلى درج حلزوني جميل ربط جميع الطوابق الأربعة قبل أن ينتهي في منتصف القاعة الضخمة حيث واجه المدخل. لقد كان كبير للغاية.

“خذ الدفعة الأولى واذهب مع رجالي. بمجرد أن يروا البضائع وينقلوها إلى عرباتنا، سيدفع رجالي الباقي”.

فكر ميسانشيز وقال: “ذلك الأخير.”

سكت برهة ثم أضاف: “لكني لا أملك الكثير من الجنيهات الذهب الوينية”.

سقط ميسانشيز في صمت وقال “حدد سعرك”.

‘إذا ليس لديك ما يكفي من الاحتياطيات الأجنبية…’ قام كلاين بمسح المنطقة وقال بابتسامة غير مبالية، “يمكنك أن تدفع لي مباشرة بالعملات الذهبية، أو حتى سبائك الذهبية أو الطوب الذهبي.”

أجاب بنبرة غير مستعجلة، “لا توجد طريقة للتأكد. على الرغم من أن نبوتي تخبرني أنني سألتقي بالشخص الذي يمكنه حل مأزق مستقبلي لي في اليومين المقبلين هنا، كان هذا الشخص عاديًا للغاية. إلى جانب كونه متجاوز، لا يوجد شيء يستحق الإهتمام به.”

كان ميسانشيز حاسمًا إلى حد ما. لم يضيع أي وقت للإيماء والقول، “صفقة. سأجعل هاجيس يجلب لك رجالي وأموالي غدًا.”

“إنه في الواقع ليس من الشائع أن نرى تقاليد العظام البشرية. فقط الإقطاعيات التي كانت تابعة للعائلة المالكة لإمبراطورية بالام لا تزال لديها هذا التقليد. بالنسبة لنا، لا يعني موت أفراد العائلة أن علاقتنا قد انتهت. بعد ذلك. عند الدفن، نأخذ قطعة من عظامهم ونضعها في المنزل كزينة للإشارة إلى أن المتوفى يواصل العيش مع الأحياء.

‘ليس سيئا. أحب التعامل مع الأشخاص الذين لا يساومون…’ تنهد كلاين أولاً بإرتياخ قبل أن يشك في أن سعره كان منخفضًا للغاية.

953: نبوأة.

بعد أن غادر كلاين مقر إقامة الجنرال، نظر ميسانشيز فجأة إلى الأعلى وقال للشخص أعلاه، “جلالتك لوكا، هل هذا هو الشخص الذي تنتظره؟”

بطابق فوق الدرج الجميل، ظهرت ببطء شخصية.

“…”

كان شيخا يرتدي رداء أبيض مع خطوط نحاسية مرضعة. كان شعره أبيض تمامًا ومصففًا بدقة. كانت عيناه رمادية خضراء عميقة لدرجة أنهما بدتا بلا قاع.

“أيها السيد دانتيس، سيكون الجنرال هنا خلال بضع دقائق.”

أجاب بنبرة غير مستعجلة، “لا توجد طريقة للتأكد. على الرغم من أن نبوتي تخبرني أنني سألتقي بالشخص الذي يمكنه حل مأزق مستقبلي لي في اليومين المقبلين هنا، كان هذا الشخص عاديًا للغاية. إلى جانب كونه متجاوز، لا يوجد شيء يستحق الإهتمام به.”

قفز لوكا مستيقظ، وتحت إشراف ميسانشيز، الذي كان قد دخل في وقت ما، تعثر لمدة ثانيتين وقال بشدة، “يجب أن أقابل ذلك الرجل المحترم شخصيًا من قبل وأن أرى النصف إله خلفه.”

“بالطبع، لا أستطيع أن أقول الحقيقة الأكثر عمقًا. قد يكون لديه على الأقل وجود ليس أضعف مني ورائه.”

توسعت الدوامة والتهمت دواين دانتيس.

بعد قولي هذا، سار ببطء، وبعد بضع ثوانٍ، قال، “سأحاول استخدام الحلم لمعرفة ما إذا كان بإمكاني اكتشاف المزيد.”

“أما بالنسبة للعظم الذي يتم اختياره، فسيقرره الكاهن المتداخل من خلال طقس. الجزء الأفضل والأكثر رمزية هو الجمجمة.”

“هل أحتاج إلى تجهيز غرفة خاصة لك؟” سأل ميسانشيز بوقار.

في نفس الوقت تقريبًا، تحول هاجيس وجميع الحراس الموجودين إلى دواين دانتيس. كلهم كانوا يلقون أنظارهم على لوكا!

هز لوكا رأسه.

“هل أحتاج إلى تجهيز غرفة خاصة لك؟” سأل ميسانشيز بوقار.

“سأستخدم غرفة النشاط هنا. همم… سيكون أفضل وقت بعد أربع ساعات. لا تزعجني قبل حدوث ذلك.”

ثم دخل الغرفة، وجلس، واتكأ على الأريكة. استرخى، أغمض عينيه وسكت.

في هذه اللحظة، أضاءت مصابيح الشوارع. كان الظلام في الخارج، وكان ضوء القمر القرمزي ملوثًا بشكل غريب بلون دموي.

فقط عندما أصبحت مظلمة ببطء، نام الرجل العجوز.

“خذ الدفعة الأولى واذهب مع رجالي. بمجرد أن يروا البضائع وينقلوها إلى عرباتنا، سيدفع رجالي الباقي”.

لقد وجد نفسه في الحلم واقفًا في قاعة منزل الجنرال واقفًا في الطابق الأول من السلم الجميل. كان بجانب ميسانشيز والعديد من الحراس.

قمر دم آخر!

كان الرجل في منتصف العمر المسمى دواين دانتيس يقف أمامه عندما قام فجأة بلف شفتيه بابتسامة، وكشف عن ابتسامة مبالغ فيها.

فاهما للدوتانية من خلال دميته المتحركة، كان كلاين قادرًا بشكل طبيعي على فهمه. ومع ذلك، في القارة الجنوبية، كلما طالت مدة إقامته في شرقي وغربي بالام، شعر أكثر بأوجه التشابه بين الدوتانية وفيزاك القديم.

ارتفعت النيران مع سقوط بطاقات البوكر من الأعلى.

بعد قولي هذا، سار ببطء، وبعد بضع ثوانٍ، قال، “سأحاول استخدام الحلم لمعرفة ما إذا كان بإمكاني اكتشاف المزيد.”

أصبحت عيون لوكا الخضراء داكنة على الفور حيث سقط جسد دواين دانتيس على الفور في ظلام غريب قد ظهر.

لقد وجد نفسه في الحلم واقفًا في قاعة منزل الجنرال واقفًا في الطابق الأول من السلم الجميل. كان بجانب ميسانشيز والعديد من الحراس.

فتح الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض ذراعيه على الفور، وكشف عن دوامة داكنة في صدره.

“سأستخدم غرفة النشاط هنا. همم… سيكون أفضل وقت بعد أربع ساعات. لا تزعجني قبل حدوث ذلك.”

توسعت الدوامة والتهمت دواين دانتيس.

سكت برهة ثم أضاف: “لكني لا أملك الكثير من الجنيهات الذهب الوينية”.

قبل أن يتمكن لوكا من تأكيد الموقف، شعر بشيء. لقد استدار إلى الجانب ورأى وجه ميسانشيز يتلوى ويلتف طويلاً قبل أن يصبح على الفور دواين دانتيس.

كانت شيو، الذي كانت قد حثتها على النوم مبكرًا، قد استيقظت بالفعل في وقت ما. وكانت تنظر إليها وعيناها مفتوحتان.

في نفس الوقت تقريبًا، تحول هاجيس وجميع الحراس الموجودين إلى دواين دانتيس. كلهم كانوا يلقون أنظارهم على لوكا!

ضحك وكان على وشك أن يكون محترما عندما رأى شخصًا يسير ببطء أسفل السور الذهبي للسلم.

قفز لوكا مستيقظ، وتحت إشراف ميسانشيز، الذي كان قد دخل في وقت ما، تعثر لمدة ثانيتين وقال بشدة، “يجب أن أقابل ذلك الرجل المحترم شخصيًا من قبل وأن أرى النصف إله خلفه.”

ظاهريًا، كان يتردد بين فصائل لوين، إنتيس، فينابوتر، فيزاك والمقاومة، وحافظ على التوازن، ولكن سرا، حصل على دعم فصيل العائلة المالكة للأسقفية المقدسة.

قبل أن ينهي جملته، أدار رأسه دون وعي لينظر من النافذة.

“أيها السيد دانتيس، سيكون الجنرال هنا خلال بضع دقائق.”

في هذه اللحظة، أضاءت مصابيح الشوارع. كان الظلام في الخارج، وكان ضوء القمر القرمزي ملوثًا بشكل غريب بلون دموي.

ارتفعت النيران مع سقوط بطاقات البوكر من الأعلى.

قمر دم آخر!

توسعت الدوامة والتهمت دواين دانتيس.

بطابق فوق الدرج الجميل، ظهرت ببطء شخصية.

‘لحسن الحظ هناك السيد الأحمق… يجب أن أقول أنه هناك الكثير من أقمار الدم هذا العام… لقد مضى شهرين فقط منذ آخر مرة… لم يكن لدي أي وقت للاستعداد!’ جلست فورس، تمسح عرقها البارد، وتتمتم بصمت.

أومأ هاجيس برأسه واستخدم لهجته النبيلة ليقول: “إنه رجل حازم وشجاع. لقد قاد ذات مرة فريق قوات خاصة من أكثر من ثلاثين رجلاً لمداهمة كتيبة إنتيس تضم أكثر من ألف شخص، وشلهم تمامًا. سمعت أيضا أنه قد قدم مساهمات كبيرة في شرقي بالام؛ لذلك، لقد أصبح عقيدًا قبل سن الثلاثين”.

كانت قد وصلت إلى بلدة بالقرب من غابة ديلاير وقامت بتسجيل الوصول إلى أحد الفنادق. شاركت غرفة مع شيو، وقاموا باستعدادات لإجراء بعض التحقيقات في القلعة المهجورة في وقت مبكر من صباح الغد. لدهشة فورس، كان هناك قمر دموي بينما كانت تستعد للحصول على قسط من الراحة.

لم يكن الشخص يرتدي قبعة. كان يرتدي زيًا عسكريًا أسود بأزرار ذهبية متلألئة. كان الوشاح الذي كان يرتديه أحمر مثل الدم.

في هذه اللحظة، بدت وكأنها قد تذكرت شيئًا ما بينما إلتفت جسدها بتصلب إلى الجانب.

متظاهرًا كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء، تحدث بشكل طبيعي مع ميسانشيز حتى أثار الطرف الآخر موضوع صفقة الأسلحة.

كانت شيو، الذي كانت قد حثتها على النوم مبكرًا، قد استيقظت بالفعل في وقت ما. وكانت تنظر إليها وعيناها مفتوحتان.

فكر ميسانشيز وقال: “ذلك الأخير.”

تمت تغطية كل عمود بورق ذهبي مجزأ. كان استخدام الألوان في الجداريات دافئًا، وكانت هناك منحوتات مرصعة بالذهب. نزل من الأعلى درج حلزوني جميل ربط جميع الطوابق الأربعة قبل أن ينتهي في منتصف القاعة الضخمة حيث واجه المدخل. لقد كان كبير للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط