نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 956

الأشياء خلف الباب.

الأشياء خلف الباب.

956: الأشياء خلف الباب.

بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.

بانغ! بانغ! بانغ!

صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!

خلف الباب البرونزي، استمرت أصوات الضرب بلا انقطاع، لقد تردد صداها في جميع أنحاء القاعة الشاسعة تحت الأرض كما لو أنها أتت من ماضٍ بعيد بشكل غير طبيعي.

بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.

إنكمشت فورس ولم تستطع إلا أن ترتعش. غير قادرة على إمساك نفسها، قمعت صوتها:

عندما أشارت إلى شيو لتكون حذرة، جثمت وأخذت ثلاثة صناديق معدنية مربعة كانت قد أعدتها.

“ماذا يمكن أن يكون خلف الباب؟”

قفزت مرعوبة ووضعت على عجل كومة الغبار، الغرض الملعون على شكل الخاتم، والروحانية المتبقية في الصناديق المعدنية المربعة المختلفة.

“ليس لدي ادنى فكرة.” هزت شيو رأسها بصدق، وهي تبتلع لا شعوريًا.

نمت الأظافر الخمسة الموجودة على يدها اليمنى حادة على الفور، وغُطيت بالأنماط والرموز السوداء.

كانت مفاصل يدها اليمنى، التي كانت قد التقطت للتو نصلها المثلث توا، بارزة مع ظهور أوعيتها الدموية. من الواضح أنها كانت تمسك بالشفرة المثلثة بإحكام.

في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.

بانغ! بانغ! بانغ!

“آه؟” مدت فورس يدها بهدوء ومسحت أنفها. لقد شعرت بدفء الملمس، رطبة ولزجة.

استمرت أصوات الضربات دون أي تغيير في التردد. لقد بدا كل صوت وكأنه يضرب قلوب فورس وشيو، مما ترك شعرهم واقفاً وفروة رؤوسهم تتخدر.

“وانتِ ايضا!”

“لن يكون على الأرجح قادرًا على الخروج، صحيح… إذا كان من الممكن أن يخرج بسهولة، لما كان سينتظر حتى اليوم.” حاولت فورس مواساة نفسها بشفاه مجموعة.

انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.

أومأت شيو برأسها بشدة وقالت، “سنغادر بمجرد تشكل المكونات.”

بعد ثوانٍ، سارت بسرعة، وضغطت على أكتاف شيو وقالت بسرعة، “لدي طريقة لإنقاذك، لكن عليك اتباع تعليماتي!”

“في مثل هذه البيئة والجو، طغى خوفها الفطري على فضولها.

صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”

“حسنا!” بينما ألقت فورس نظرة سريعة على البقع التي تم فيها تطهير الروحين القديمتين، ألقت باللوم على القمر لتوفير معلومات غير مفصلة. لم يذكر أنه قد كان هناك مثل هذا الباب الغريب تحت القلعة القديمة.

انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.

في هذه اللحظة، كان الغبار المتوهج يسقط على الأرض مثل الجواهر المحطمة، ويتشكل كومتين بينما يتجمع معًا.

“إنه تجمع نظموه من تلقاء أنفسهم لكنني أقوم بإقامته.”

حولهم، تكثفت الروحانية المتبقية التي لا شكل لها تقريبًا في بلورة تبدو أثيرية.

لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.

مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة

“وانتِ ايضا!”

كان الأرواح القديمة مخلوقات شبيهة بالأشباح مختلطة بخاصية تجاوز. سيكون الغرض الملعون مرتبطًا بغرض معين بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة، يندمج مع الخاصية ويتحول إلى أساس يعتمدون عليه لوجودهم. وبسبب هذا بالتحديد، كان للأرواح القديمة المختلفة أغراض ملعونة مختلفة في الشكل والوجور. ومع ذلك، كانوا في الأساس نفس الشيء. وكان الغبار نوعًا آخر من الخصائص. كان مصدر معظم قوتهم، نابعًا من الروحانية المتبقية، والتي تعادل قليلاً دماء ومكونات الوحوش.

بانغ! بانغ! بانغ!

بانغ! بانغ! بانغ!

في هذه اللحظة، من خلال انتشار ضوء الشمس عبر مظلة الغابة، أدركت أن بقع سوداء خافتة كانت تنمو بسرعة على معصمها بوتيرة ملحوظة.

الكيان الذي ضرب خلف الباب البرونزي لم يهدأ على الإطلاق. لقد واصل اختبار نفسية فورس وشيو.

‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.

خائفتين وحذرتين، ارتجفت أجساد الثنائي لدرجة أنهم تخيلوا أن الباب كان يهتز قليلاً. كانت قلوبهم المتسارعة في حناجرهم.

اختفى الهذيان والزئير ورأت فورس الطاولة المألوفة المرقّطة والكراسي العشرة مرتفعة الظهر مقابلها.

مع قدرتهط على التوجه إلى الدرج في أي لحظة، انتظرت فورس أخيرًا حتى تشكل مسحوق الأرواح القديمة والأغراض الملعونة.

على الطاولة البرونزية أمامها، ظهرت على الفور مجموعة من بطاقات التاروات.

عندما أشارت إلى شيو لتكون حذرة، جثمت وأخذت ثلاثة صناديق معدنية مربعة كانت قد أعدتها.

“ماذا يمكن أن يكون خلف الباب؟”

بعد بعض التردد، نظرت فورس إلى شيو وقال، “هذان الروحين القديمان كانا ينتظران بعضهما البعض لفترة طويلة. أنا أفكر في فصل القليل مما تركوه وراءهم ودفنهم معًا… أه، في في هذه الحالة، سأحصل على غرض ملعون، وستحصلين على كومة من الغبار. سنقسم الروحانيات المتبقية، حسنًا؟ “

ردت الشخصية ذات الهالة الملحمية بهدوء: “يمكنك مناداتي بالسيد الأحمق. أجلسي”.

لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.

حقيقةً واحدة من الشخصيات المفضلة عندي بالرغم من قلة الفصول التي ظهرت بها، لا يمكنك حقا كرهها مهما كان ???

“حسنا!”

لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.

تنهدت فورس بصمت وهي تحمع شفتيها. أثناء التنقل من خلال رحلات ليمانو، حركت إصبعها عبر صفحة معينة.

إنكمشت فورس ولم تستطع إلا أن ترتعش. غير قادرة على إمساك نفسها، قمعت صوتها:

نمت الأظافر الخمسة الموجودة على يدها اليمنى حادة على الفور، وغُطيت بالأنماط والرموز السوداء.

بانغ! بانغ! بانغ!

كان هذا مخلب التآكل من السانغوين.

اختفى الهذيان والزئير ورأت فورس الطاولة المألوفة المرقّطة والكراسي العشرة مرتفعة الظهر مقابلها.

عند رؤية كفها تتحول، أمسكت فورس بالأرض، وحفرت حفرة بسهولة وتركت وراءها علامات تآكل.

“لا يزال هناك مقعد متاح في الوقت الحالي. يمكنك الانضمام.”

في أعقاب ذلك مباشرةً، وضعت غرضا ملعونًا يشبه مقلة العين وكومة من الغبار في الحفرة قبل ملء الحفرة بالحصى والتربة التي حفرتها.

بعد المشي لبعض الوقت، هدأت فورس وجمعت شفتيها.

لقد خدشت الأرض المسطحة بأظافر أصابعها، وكتبت كلمة شاهد.

نمت أصوات الضرب خلف الباب البرونزي بشدة بينما قامت فورس وشيو بعض أسنانهما دون وعي، متبعتين الدرج ومتجهتين بسرعة للأعلى.

“أعود لك؛ أدافع عنك؛ معًا إلى الأبد.”

بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.

بعد القيام بكل هذا، تنهدت فورس بينما سمعت الضربات خلف البرونزية تصبح أعلى.

عند رؤية كفها تتحول، أمسكت فورس بالأرض، وحفرت حفرة بسهولة وتركت وراءها علامات تآكل.

بام!

أدارت شيو رأسها ووافقت بإيماءة.

قفزت مرعوبة ووضعت على عجل كومة الغبار، الغرض الملعون على شكل الخاتم، والروحانية المتبقية في الصناديق المعدنية المربعة المختلفة.

بعد المشي لبعض الوقت، هدأت فورس وجمعت شفتيها.

بعد ذلك، وضعت الصناديق بعيدًا، وقفت، وسارت ببطء إلى الدرج الحلزوني والضيق مع شيو.

كان الأرواح القديمة مخلوقات شبيهة بالأشباح مختلطة بخاصية تجاوز. سيكون الغرض الملعون مرتبطًا بغرض معين بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة، يندمج مع الخاصية ويتحول إلى أساس يعتمدون عليه لوجودهم. وبسبب هذا بالتحديد، كان للأرواح القديمة المختلفة أغراض ملعونة مختلفة في الشكل والوجور. ومع ذلك، كانوا في الأساس نفس الشيء. وكان الغبار نوعًا آخر من الخصائص. كان مصدر معظم قوتهم، نابعًا من الروحانية المتبقية، والتي تعادل قليلاً دماء ومكونات الوحوش.

بانغ! بانغ! بانغ!

لقد زادوا من سرعتهم حتى بدأوا في الجري. لقد تجاهلوا إمكانية السقوط على الدرج والتدحرج مثل العجلة.

نمت أصوات الضرب خلف الباب البرونزي بشدة بينما قامت فورس وشيو بعض أسنانهما دون وعي، متبعتين الدرج ومتجهتين بسرعة للأعلى.

~~~~~~~~~~

لقد زادوا من سرعتهم حتى بدأوا في الجري. لقد تجاهلوا إمكانية السقوط على الدرج والتدحرج مثل العجلة.

مع قدرتهط على التوجه إلى الدرج في أي لحظة، انتظرت فورس أخيرًا حتى تشكل مسحوق الأرواح القديمة والأغراض الملعونة.

أخيرًا، رأت فورس وشيو ضوء الشمس.

كان هذا المشهد غير مألوف ومألوف بالنسبة لها. لقد رأته ذات مرة في “حلم”، لكنها لم تره مرة أخرى بعد طقس طرد الأرواح الشريرة.

إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.

انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.

في هذه اللحظة، توقفت أصوات الضرب المنبعثة من تحت الأرض بشكل مفاجئ دون أي متابعة.

إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.

تبادلت فورس وشيو النظرات، وتباطأت وتيرتهما، وبعد خطوات كبيرة، عادوا إلى قمة القلعة القديمة المهجورة.

“شكرا لك على مساعدتك.” وقفت فورس على عجل وانحنت للشكل المغطى بالضباب الرمادي في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.

لم يقل الثنائي كلمة واحدة وغادروا المنطقة مباشرة، وعادوا إلى محيط الغابة.

فوجئت فورس لثانية قبل أن تومئ برأسها بشدة.

بعد المشي لبعض الوقت، هدأت فورس وجمعت شفتيها.

لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.

“كان الأمر مرعبًا حقًا. على الرغم من أن الشيء خلف الباب البرونزي لم يلحق بنا أي ضرر، ولم يظهر نفسه، أعتقد أنه كان مرعبًا أكثر من الأرواح القديمة. مقارنة بكل تجاربي السابقة- أه، إنه أكثر رعبا بكثير. في تلك الدقائق القليلة، لم أستطع إلا أن أتخيل كل الوفيات المأساوية المختلفة التي قد أعانيها. كان كل منها مرعبًا أكثر من السابق، لكن لم يكن أي منها مرعبًا مثل أصوات الدق”.

تنهدت فورس بصمت وهي تحمع شفتيها. أثناء التنقل من خلال رحلات ليمانو، حركت إصبعها عبر صفحة معينة.

أدارت شيو رأسها ووافقت بإيماءة.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

“نعم. شعرت وكأنني أسير على حافة منحدر.”

نمت الأظافر الخمسة الموجودة على يدها اليمنى حادة على الفور، وغُطيت بالأنماط والرموز السوداء.

كانت فورس على وشك الاستمرار عندما رأت تيارين من الدم الأحمر اللامع يتدفقان من على أنف شيو.

أخذت على عجل الدواء الذي أعدته، وسلمت بعضًا منه إلى شيو. ثم قامت بلف الغطاء وإجترعت زجاجتين.

“شيو، شيو! أنفك ينزف!” حذرت فورس صديقتها على عجل.

“حسنا!” بينما ألقت فورس نظرة سريعة على البقع التي تم فيها تطهير الروحين القديمتين، ألقت باللوم على القمر لتوفير معلومات غير مفصلة. لم يذكر أنه قد كان هناك مثل هذا الباب الغريب تحت القلعة القديمة.

فوجئت شيو بينما اتسعت حدقة عينها.

بانغ! بانغ! بانغ!

“وانتِ ايضا!”

“لا يزال هناك مقعد متاح في الوقت الحالي. يمكنك الانضمام.”

“آه؟” مدت فورس يدها بهدوء ومسحت أنفها. لقد شعرت بدفء الملمس، رطبة ولزجة.

“شكرا لك على مساعدتك.” وقفت فورس على عجل وانحنت للشكل المغطى بالضباب الرمادي في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.

شعرت بالذهول بينما زضعت يدها اليمنى على عجل أمامها ورأت دماء حمراء تلطخها. كانت مشرقة ومذهلة.

ثم سمعت السيد الأحمق بنبرة هادئة، “روحك قد تلوثت بقوة ما.”

“نتيجة من الإفراط في القلق؟” تمتمت فورس في حيرة.

انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.

في هذه اللحظة، من خلال انتشار ضوء الشمس عبر مظلة الغابة، أدركت أن بقع سوداء خافتة كانت تنمو بسرعة على معصمها بوتيرة ملحوظة.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.

كانت فورس على وشك الاستمرار عندما رأت تيارين من الدم الأحمر اللامع يتدفقان من على أنف شيو.

“آه!” صرخت فورس دون وعي وهي تنظر إلى شيو على عجل.

الكيان الذي ضرب خلف الباب البرونزي لم يهدأ على الإطلاق. لقد واصل اختبار نفسية فورس وشيو.

لقد رأت خدي شيو ورقبته مغطاة ببقع سوداء!

في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.

“هذ.. هذا ليس طبيعيا!” لقد صرخت.

مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة

أحست شيو بالشذوذ الذي يحدث لكليهما وهي تتذكر وقالت، “هل ما زلتِ تتذكرين ما قالته تلك الأنثى؟”

لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.

قالت أن الحراس من قبل قد لوثتهط القوات التي تسربت من وراء الباب البرونزي!”

بعد المشي لبعض الوقت، هدأت فورس وجمعت شفتيها.

“هل يمكن أن نكون قد تلوثنا؟”

قالت أن الحراس من قبل قد لوثتهط القوات التي تسربت من وراء الباب البرونزي!”

فوجئت فورس لثانية قبل أن تومئ برأسها بشدة.

في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.

“انه ممكن!”

بالعودة إلى جسدها، لقد رأت شيو مستلقية بضعف على شجرة. كان وجهها مغطى بالبقع السوداء، مما جعلها تبدو مرعبة. كانت العضلات على جانبي رقبتها متوترة مع لف عقلها.

أخذت على عجل الدواء الذي أعدته، وسلمت بعضًا منه إلى شيو. ثم قامت بلف الغطاء وإجترعت زجاجتين.

ضحك الأحمق.

ومع ذلك، لم تظهر عليهم أي بوادر للتعافي. نما عدد البقع السوداء، مما أدى إلى ضبابية بالرؤية.

وأخيررررااااا شيو إنضمت???

بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.

“أنت الملك العظيم للأصفر والأسود؟”

بدون أفكار، ارتجفت شفتيها وشدّت أسنانها وأدارت جسدها. لقد خطت بضع خطوات لفتح مسافة عن شيو.

انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.

ثم حنت رأسها وهتفت باسم السيد الأحمق.

إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.

في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.

أحست شيو بالشذوذ الذي يحدث لكليهما وهي تتذكر وقالت، “هل ما زلتِ تتذكرين ما قالته تلك الأنثى؟”

اختفى الهذيان والزئير ورأت فورس الطاولة المألوفة المرقّطة والكراسي العشرة مرتفعة الظهر مقابلها.

الفصول المتبقية: 35

ثم أدركت أن دوارها وعدم وضوح الرؤية قد تلاشت. لم يعد هناك المزيد من البقع السوداء الغريبة على جسد الروح خاصتها.

ضحك الأحمق.

“شكرا لك على مساعدتك.” وقفت فورس على عجل وانحنت للشكل المغطى بالضباب الرمادي في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.

“آه!” صرخت فورس دون وعي وهي تنظر إلى شيو على عجل.

ثم سمعت السيد الأحمق بنبرة هادئة، “روحك قد تلوثت بقوة ما.”

“نعم، أيها السيد الأحمق.”

“يجب أن يكون الوضع على ما يرام الآن.”

قالت أن الحراس من قبل قد لوثتهط القوات التي تسربت من وراء الباب البرونزي!”

‘لقد طهرها السيد الأحمق؟’ تحرك قلب فورس. تمامًا عظدما أرادت تقديم طلب للسيد الأحمق فيما يتعلق بكيفية إنقاذ شيو، تحول المشهد أمامها إلى اللون الأحمر مع ارتفاع الضوء.

بالكاد كان بإمكان شيو أن تدير جفونها المتورمة. لقد نظرت إلى فورس لمدة ثانيتين، وهتفت بثقل، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

بعد وقفة قصيرة، وجدت نفسها في العالم الحقيقي، في غابة ديلاير. كانت البقع السوداء على ظهر يديها ومعصميها تتلاشى وتتراجع بسرعة. كان الدم الذي كان يسيل من أنفها قد توقف بالفعل.

بام!

بالعودة إلى جسدها، لقد رأت شيو مستلقية بضعف على شجرة. كان وجهها مغطى بالبقع السوداء، مما جعلها تبدو مرعبة. كانت العضلات على جانبي رقبتها متوترة مع لف عقلها.

بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.

بعد ثوانٍ، سارت بسرعة، وضغطت على أكتاف شيو وقالت بسرعة، “لدي طريقة لإنقاذك، لكن عليك اتباع تعليماتي!”

“أنت الملك العظيم للأصفر والأسود؟”

“استخدم ميرميس القديمة لقول هذا: الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

كانت فورس على وشك الاستمرار عندما رأت تيارين من الدم الأحمر اللامع يتدفقان من على أنف شيو.

بالكاد كان بإمكان شيو أن تدير جفونها المتورمة. لقد نظرت إلى فورس لمدة ثانيتين، وهتفت بثقل، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

تنهدت فورس بصمت وهي تحمع شفتيها. أثناء التنقل من خلال رحلات ليمانو، حركت إصبعها عبر صفحة معينة.

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…”

لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.

تمامًا عندما قالت ذلك، رأت شيو ضوء نجوم أحمر داكن يتصاعد من الفراغ، يجتاحها.

صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”

استمرت هدير لا يوصف لثانية واحدة قبل أن يختفي من أذني شيو. ثم رأت نفسها جالسة في قصر قديم ومهيب. كانت تجلس بجانب طاولة برونزية مرقطة. كان عند قدميها ضباب أبيض مائل إلى الرمادي لا حدود له. كان أمامها شخصية نبيلة تنظر إليها.

لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.

كان هذا المشهد غير مألوف ومألوف بالنسبة لها. لقد رأته ذات مرة في “حلم”، لكنها لم تره مرة أخرى بعد طقس طرد الأرواح الشريرة.

“إنه تجمع نظموه من تلقاء أنفسهم لكنني أقوم بإقامته.”

‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.

أحست شيو بالشذوذ الذي يحدث لكليهما وهي تتذكر وقالت، “هل ما زلتِ تتذكرين ما قالته تلك الأنثى؟”

“أنت الملك العظيم للأصفر والأسود؟”

لم تسأل شيو أو تتكلم أكثر. لقد أومأت على الفور.

لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.

إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.

ردت الشخصية ذات الهالة الملحمية بهدوء: “يمكنك مناداتي بالسيد الأحمق. أجلسي”.

فوجئت شيو بينما اتسعت حدقة عينها.

انحنت شيو مرةً أخرى وجلست، مؤكدةً أنها هربت من حالتها المريضة.

“يجب أن يكون الوضع على ما يرام الآن.”

نظرت إلى جانبيها وفكرت قبل أن تسأل، “السيد الأحمق المحترم، هل لفورس وول مقعد هنا؟”

شعرت بالذهول بينما زضعت يدها اليمنى على عجل أمامها ورأت دماء حمراء تلطخها. كانت مشرقة ومذهلة.

مغطى بالضباب الرمادي، أومأ الأحمق بلطف وقال: “نعم”.

“نعم، أيها السيد الأحمق.”

صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”

مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة

ضحك الأحمق.

بعد المشي لبعض الوقت، هدأت فورس وجمعت شفتيها.

“إنه تجمع نظموه من تلقاء أنفسهم لكنني أقوم بإقامته.”

كانت فورس على وشك الاستمرار عندما رأت تيارين من الدم الأحمر اللامع يتدفقان من على أنف شيو.

“لا يزال هناك مقعد متاح في الوقت الحالي. يمكنك الانضمام.”

“حسنا!”

“إسحبي بطاقة. يستخدمون بطاقات الأركانا الرئيسية كألقاب.”

بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.

لم تسأل شيو أو تتكلم أكثر. لقد أومأت على الفور.

بدون أفكار، ارتجفت شفتيها وشدّت أسنانها وأدارت جسدها. لقد خطت بضع خطوات لفتح مسافة عن شيو.

“نعم، أيها السيد الأحمق.”

“في مثل هذه البيئة والجو، طغى خوفها الفطري على فضولها.

على الطاولة البرونزية أمامها، ظهرت على الفور مجموعة من بطاقات التاروات.

بالكاد كان بإمكان شيو أن تدير جفونها المتورمة. لقد نظرت إلى فورس لمدة ثانيتين، وهتفت بثقل، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

مدت شيو يدها اليمنى وقطع المجموعة بشكل مهيب وسحبت وأخرجت بطاقة واحدة وقلبتها.

“ماذا يمكن أن يكون خلف الباب؟”

صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!

“حسنا!” بينما ألقت فورس نظرة سريعة على البقع التي تم فيها تطهير الروحين القديمتين، ألقت باللوم على القمر لتوفير معلومات غير مفصلة. لم يذكر أنه قد كان هناك مثل هذا الباب الغريب تحت القلعة القديمة.

~~~~~~~~~~

لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.

الفصول المتبقية: 35

“كان الأمر مرعبًا حقًا. على الرغم من أن الشيء خلف الباب البرونزي لم يلحق بنا أي ضرر، ولم يظهر نفسه، أعتقد أنه كان مرعبًا أكثر من الأرواح القديمة. مقارنة بكل تجاربي السابقة- أه، إنه أكثر رعبا بكثير. في تلك الدقائق القليلة، لم أستطع إلا أن أتخيل كل الوفيات المأساوية المختلفة التي قد أعانيها. كان كل منها مرعبًا أكثر من السابق، لكن لم يكن أي منها مرعبًا مثل أصوات الدق”.

فصلي الأمس وأربع فصول زيادة، كنت سأترجم فصلين فقط لكن قررت الإكمال لـ6 بما من أنني بدأت???

صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!

وأخيررررااااا شيو إنضمت???

“نتيجة من الإفراط في القلق؟” تمتمت فورس في حيرة.

حقيقةً واحدة من الشخصيات المفضلة عندي بالرغم من قلة الفصول التي ظهرت بها، لا يمكنك حقا كرهها مهما كان ???

بام!

المهم أراكم غدا إن شاء الله

956: الأشياء خلف الباب.

إستمتعوا~~~~~

مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة

“لا يزال هناك مقعد متاح في الوقت الحالي. يمكنك الانضمام.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط