نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 957

معرفة بعضهم البعض.

معرفة بعضهم البعض.

957: معرفة بعضهم البعض.

أغلق هاجيس الحقيبة الجلدية وسلمها لخادم دواين دانتيس وقال ببساطة “صباح الغد”.

ناظرة إلى بطاقة الحكم في يدها، فوجئت شيو.

لم يرَ جيرمان سبارو يكشف عن أي نظرات صدمة. لقد قال هذا المغامر القوي، الذي اشتهر عبر البحار الخمسة، بعد دقيقة من الصمت، “لقد عاد زاراتول”.

“هذا يلبي توقعاتي إلى حد كبير.”

957: معرفة بعضهم البعض.

أومأ الأحمق، الذي يكتنفه الضباب الرمادي، برأسه وقال بهدوء، “يُعقد التجمع هنا في الساعة الثالثة بعد ظهر يوم الاثنين بتوقيت باكلوند. كوني مستعدة.”

ثم وقف وأومأ برأسه.

“أثناء التجمع، يمكنك تبادل المعلومات والمكونات والتراكيب والمعرفة. يمكنك أيضًا دفع ثمن معين لتكليف الأعضاء الآخرين بمهام.”

“ماذا فعلتم قبل أن تلوثم تلك القوة؟”

تذكرت شيو للحظة قبل أن تومئ برأسها في إستنارة.

في هذه اللحظة فوق الضباب الرمادي، كان الأحمق كلاين ينقر على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر في لقاء الأنسة الساحر و الأنسة حُكم.

“نعم، أيها السيد الأحمق.”

“متي؟”

معتقدةً أن هذا كان كل شيء لليوم، سمعت الصوت القادم من نهاية المائدة البرونزية.

تغيرت النظرة في عيني لوكا على الفور قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.

“ماذا فعلتم قبل أن تلوثم تلك القوة؟”

“حان وقت عودتك”.

‘لقد تم تلويثنا حقا…’ هدأت شيو نفسها وسردت بالكامل استكشافها للقلعة القديمة مع فورس. وشددت على الباب البرونزي الذي أًطلق عليه اسم باب السواد، وكذلك حارس القلعة القديم الذي تحول إلى روح بسبب الفساد.

“مساء الخير يا صديقي.” خطى هذا الرجل المحترم من لوين ذو المظهر الجميل والمظهر الجميل خطوتين للأمام ومد راحة يده اليمنى.

ثم لاحظت أن السيد الأحمق أومأ برأسه قليلاً بينما قال بهدوء، “لا تدخلوا تلك القلعة القديمة مرة أخرى قبل أن تصلوا إلى التسلسل 4.”

“لست متأكدًا مما إذا كنت أنت، لكنني أفضل أن أكون آمنًا على أن آسف. لذلك قررت مقابلتك والتعرف على بعضنا البعض.

“حان وقت عودتك”.

بعد أكثر من نصف ساعة بقليل، فوق الضباب الرمادي الذي لا حدود له، جلس كلاين في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق.

ثم نهضت شيو، تتبعت الأوصاف في الطقس الدينية، انحنت وقالت: “رغبتك هي رغبتي”.

أومأ لوكا برأسه بشكل غير واضح وقال، “الأمر هكدا: لقد قمت بنبوءة بالصدفة منذ وقت ليس ببعيد. في تلك النبوءة، سأكون في وضع شائك إلى حد ما في المستقبل. وأحد الأشخاص الذين قابلتهم خلال هته الأيام سيساعدني في التعامل معه.”

تمامًا عندما قالت ذلك، اندفع اللون الأحمر الداكن أمامها. بعد أن تبدد كل شيء، عادت إلى العالم الحقيقي مائلة على شجرة كثيفة.

تغيرت النظرة في عيني لوكا على الفور قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.

نظرت دون وعي إلى مؤخرة يدها، أدركت أن البقع السوداء كانت تتضاءل بسرعة. نظرت شيو إلى فورس التي كانت تحدق بها بقلق.

‘لكن المشكلة تكمن في حقيقة أنه قد مرت آلاف السنين. لماذا لا يزال هناك وجود يطرق الباب؟ هل الشياطين يخططون للعودة؟’ قدم كلاين تخمينًا أوليًا.

عندما التقت نظراتهم، كانت فورس مسرورة أولاً قبل الكشف عن ابتسامة. لقد فتحت فمها لكنها كانت في حيرة.

ثم نهضت شيو، تتبعت الأوصاف في الطقس الدينية، انحنت وقالت: “رغبتك هي رغبتي”.

زفرت شيو ببطء وأشارت إلى الأمام.

وبعد فترة وجيزة من الصمت، قال بنبرة غير متسرعة: “لماذا تزورني؟”

“دعينا نعود أولا إلى المدينة.”

نظرت دون وعي إلى مؤخرة يدها، أدركت أن البقع السوداء كانت تتضاءل بسرعة. نظرت شيو إلى فورس التي كانت تحدق بها بقلق.

“حسنا!” أجابت فورس دون أي تردد.

أومأ دواين دانتيس برأسه قليلا.

في هذه اللحظة فوق الضباب الرمادي، كان الأحمق كلاين ينقر على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر في لقاء الأنسة الساحر و الأنسة حُكم.

وكان يجلس على الكرسي المتراجع شاب. كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، ووجهه رفيع مقطوع. كان مزاجه بارد.

كان لا بزال بإمكان الشيء أو القوة المختومة خلف باب السواد إفساد الحراس والمستكشفين في الخارج، حتى دون الهروب. مجرد التفكير في الأمر كان مرعبًا!

“لا أعرف”. أجاب لوكا بهدوء.

علاوة على ذلك، فإن هذا الفساد قد نبع من روح الجسد. لحله، كان لدى كلاين حلين فقط. كان أحدهما هو جعل الكيان الملوث يقيم طقس عقد سري كامل بينما يستخدم القوى فوق الضباب الرمادي ومشبك الشمس لإكمال التطهير. كان الآخر هو سحب جسد الروح مباشرة، باستخدام الضباب الرمادي “لتطهيره”. لأنه لم يكن لديه متسع من الوقت، فقد اختار الأخير.

لقد أشار إلى شاب مختلط الدم يقف خلف تاجر الأسلحة. بين السطور، كان يسأل عما إذا كان جديرًا بالثقة. فبعد كل شيء، لم يكن دواين دانتيس قد أحضر أي خدم عندما زار مقر إقامة الجنرال أمس.

‘ماذا يمكن أن يكون؟’

قام جيرمان سبارو بلف زوايا فمه.

‘قوة الإفساد الأقوى تنتمي إلى مسار الشيطان… ذلك المكان متصل بالهاوية؟ هذا ليس مستحيلاً. استنادًا إلى وصف الشمس الصغير، خلال المراحل المبكرة والمتوسطة من الحقبة الثانية، غالبًا ما غادر الشياطين الهاوية وكانوا نشيطين على الأرض. فقط عندما ظهر إله الشمس القديم، متسببا في هلاك الآلهة القديمة واحدًا تلو الآخر، تراجعوا إلى الهاوية وختموا أنفسهم فيها. وبناءً على ذلك، من الطبيعي أن يكون هناك مدخل قديم تحت الأرض في القارة الشمالية يؤدي إلى الهاوية… يمكن أيضًا تخيل أنه قد تم بناء قلعة مع رجال أُرسلوا لمراقبتها…’

ناظرة إلى بطاقة الحكم في يدها، فوجئت شيو.

‘لكن المشكلة تكمن في حقيقة أنه قد مرت آلاف السنين. لماذا لا يزال هناك وجود يطرق الباب؟ هل الشياطين يخططون للعودة؟’ قدم كلاين تخمينًا أوليًا.

“أدخل رجاءً.” صدى صوت دافئ ولبق من الداخل. كانت أولا لغة لوينية مع لهجة باكلوند قبل أن يتم تغييرها إلى لغة دوتانية المحلية.

لم يكن لديه أي خطط مؤقتًا لاستكشاف القلعة المهجورة للتحقق من أفكاره، لأنه قد كان من غير المحتمل أن تكون هناك أي تغييرات في أي وقت قريب. فبعد كل شيء، نظرًا لأنه كان خبرًا من السانغوين، لقد كان بإمكانه جعل القمر إملين يقوم بجمع بعض المعلومات لمعرفة تاريخ القلعة.

“يا له من دجال”.

عند هذه الفكر، أزال كلاين سلسلة التوباز من معصمه وتكهن إذا كانت المسألة المتعلقة بالقلعة القديمة ملحة. لقد حصل على إجابة سلبية.

“حسنا!” أجابت فورس دون أي تردد.

لقد عاد على الفور إلى العالم الحقيقي وانتظر من الحاكم المحلي، الجنرال ميسانشيز، أن يرسل الدفعة الأولى.

“هل هذا هو خادمك؟”

في الثانية بعد الظهر، بتوقيت فينابوتر، حمل هاجيس، بشعره الممشط إلى الخلف بينما كان يرتدي زي رجل نبيل من القارة الشمالية، حقيبة جلدية سوداء مع فريق من الحراس وهو يطرق باب دواين دانتيس.

“نعم، أعظم قوته هي القدرة على الاحتفاظ بالأسرار.” ابتسم دواين دانتيس وهو يشير إلى الأريكة الجلدية عبر الكرسي المائل.

“أدخل رجاءً.” صدى صوت دافئ ولبق من الداخل. كانت أولا لغة لوينية مع لهجة باكلوند قبل أن يتم تغييرها إلى لغة دوتانية المحلية.

لم يعترض هاجيس على ذلك بينما استدار إلى الأمام وأمر سائق العربة.

أدار هاجيس مقبض الباب ودخل. لقد رأى دواين دانتيس مع سوالفه البيضاء وعيناه الزرقاء العميقة يقف من كرسيه متراجع الظهر بينما يضغط على طرفي سترته السوداء.

أغلق هاجيس الحقيبة الجلدية وسلمها لخادم دواين دانتيس وقال ببساطة “صباح الغد”.

“مساء الخير يا صديقي.” خطى هذا الرجل المحترم من لوين ذو المظهر الجميل والمظهر الجميل خطوتين للأمام ومد راحة يده اليمنى.

أومأ الأحمق، الذي يكتنفه الضباب الرمادي، برأسه وقال بهدوء، “يُعقد التجمع هنا في الساعة الثالثة بعد ظهر يوم الاثنين بتوقيت باكلوند. كوني مستعدة.”

هذه المرة، تحول إلى استخدام اللوينية.

“الآن” قال هاجيس دون أن يجرؤ على إبداء أي علامات على كونه سطحي. “إنه في الطابق السفلي”.

أجاب هاجيس مستخدماً لهجة نبيل لويني، “إنه لشرف لي أن أكون صديقك”.

‘لكن المشكلة تكمن في حقيقة أنه قد مرت آلاف السنين. لماذا لا يزال هناك وجود يطرق الباب؟ هل الشياطين يخططون للعودة؟’ قدم كلاين تخمينًا أوليًا.

بعد أن صافح دواين دانتيس، قام بمسح المنطقة وضحك.

“هذه هي الدفعة الأولى.”

“هل هذا هو خادمك؟”

“جيرمان سبارو؟” خاطبه لوكا بسؤال بلاغي.

لقد أشار إلى شاب مختلط الدم يقف خلف تاجر الأسلحة. بين السطور، كان يسأل عما إذا كان جديرًا بالثقة. فبعد كل شيء، لم يكن دواين دانتيس قد أحضر أي خدم عندما زار مقر إقامة الجنرال أمس.

بعد ظهر يوم الاثنين، أخرج دواين دانتيس ساعة جيبه الذهبية، وفتحها، وقال لهاجيس أمامه، “نحن على وشك الوصول إلى وجهتنا. أعتقد أنك ورجالك بحاجة إلى بعض الراحة.”

“نعم، أعظم قوته هي القدرة على الاحتفاظ بالأسرار.” ابتسم دواين دانتيس وهو يشير إلى الأريكة الجلدية عبر الكرسي المائل.

أصبح الجو في الغرفة فجأة غريبًا نوعًا ما. لقد بدا وكأن جيرمان سبارو قد نسي أنه قد كان هناك رجل مسن يجلس أمامه يحتاج إليه للتحدث مرة أخرى.

مع حارسين يتبعان هاجيس، أغلق الباب وجلس. ثم قال بابتسامة، “لقد سمعت عن مثل إنتيس يقال أنه من الإمبراطور روزيل.”

“بما من أننا تعرفنا على بعضنا البعض، فقد حان الوقت لوداعنا”.

“لقد قال أن الموتى لا يروون حكايات.”

توقف لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “السيد دانتيس، لدى الجنرال ضيف يود مقابلتك”.

قال دواين دانتيس وهو يضحك.

أومأ الأحمق، الذي يكتنفه الضباب الرمادي، برأسه وقال بهدوء، “يُعقد التجمع هنا في الساعة الثالثة بعد ظهر يوم الاثنين بتوقيت باكلوند. كوني مستعدة.”

“الإمبراطور روزيل قد قال أيضًا شيئًا آخر:

“هذه هي الدفعة الأولى.”

“الجثث يمكن أن تتكلم”.

لم يعترض هاجيس على ذلك بينما استدار إلى الأمام وأمر سائق العربة.

“هل هذا صحيح؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا.” استمتع هاجيس بالتحدث مع رجل نبيل من القارة الشمالية، لذلك واصلوا حديثهم لفترة قبل أن يرفع الحقيبة الجلدية بجانبه ويفتحها.

بعد قول هذا، مشى إلى الباب، ولف مقبض الباب، وغادر الغرفة.

في تلك اللحظة، بدا وكأنه هناك بريق ذهبي مذهل. تحت إضاءة ضوء الشمس في الخارج، بدت الغرفة بأكملها مشرقة بشكل ملحوظ

957: معرفة بعضهم البعض.

ثم نظر هاجيس إلى دواين دانتس وقال: “5000 جنيه ذهبي، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية وسبائك ذهبية.”

‘لكن المشكلة تكمن في حقيقة أنه قد مرت آلاف السنين. لماذا لا يزال هناك وجود يطرق الباب؟ هل الشياطين يخططون للعودة؟’ قدم كلاين تخمينًا أوليًا.

“هذه هي الدفعة الأولى.”

أجاب هاجيس مستخدماً لهجة نبيل لويني، “إنه لشرف لي أن أكون صديقك”.

“سأحضر الـ30 ألف جنيه المتبقية نقدًا وذهبًا معي طوال الوقت، وسأسلمها عند اكتمال صفقة الأسلحة.”

وكان يجلس على الكرسي المتراجع شاب. كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، ووجهه رفيع مقطوع. كان مزاجه بارد.

قام دواين دانتيس بمسح أكوام النقود، والعملات الذهبية، والسبائك الذهبية في الحقيبة الجلدية قبل أن يرجع نظرته ويقول بابتسامة، “متى ننطلق؟”

“هل هذا صحيح؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا.” استمتع هاجيس بالتحدث مع رجل نبيل من القارة الشمالية، لذلك واصلوا حديثهم لفترة قبل أن يرفع الحقيبة الجلدية بجانبه ويفتحها.

أغلق هاجيس الحقيبة الجلدية وسلمها لخادم دواين دانتيس وقال ببساطة “صباح الغد”.

معتقدةً أن هذا كان كل شيء لليوم، سمعت الصوت القادم من نهاية المائدة البرونزية.

توقف لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “السيد دانتيس، لدى الجنرال ضيف يود مقابلتك”.

هذه المرة تحدث باستخدام فيزاك القديم.

لم يتغير تعبير دواين دانتيس حيث صمت لبضع ثوانٍ.

ثم لاحظت أن السيد الأحمق أومأ برأسه قليلاً بينما قال بهدوء، “لا تدخلوا تلك القلعة القديمة مرة أخرى قبل أن تصلوا إلى التسلسل 4.”

“متي؟”

957: معرفة بعضهم البعض.

“الآن” قال هاجيس دون أن يجرؤ على إبداء أي علامات على كونه سطحي. “إنه في الطابق السفلي”.

تمامًا عندما قالت ذلك، اندفع اللون الأحمر الداكن أمامها. بعد أن تبدد كل شيء، عادت إلى العالم الحقيقي مائلة على شجرة كثيفة.

أومأ دواين دانتيس برأسه قليلا.

“بما من أننا تعرفنا على بعضنا البعض، فقد حان الوقت لوداعنا”.

“أدعوه رجاءً.”

أجاب هاجيس مستخدماً لهجة نبيل لويني، “إنه لشرف لي أن أكون صديقك”.

تنهد هاجيس على الفور بإرتياح وغادر مع حراسه. لقد تبعوا الدرج إلى أسفل.

أومأ لوكا برأسه بشكل غير واضح وقال، “الأمر هكدا: لقد قمت بنبوءة بالصدفة منذ وقت ليس ببعيد. في تلك النبوءة، سأكون في وضع شائك إلى حد ما في المستقبل. وأحد الأشخاص الذين قابلتهم خلال هته الأيام سيساعدني في التعامل معه.”

لم يمض وقت طويل حتى دخل لوكا مرتديًا رداء أبيض بسيطًا مزينًا بخطوط نحاسية. تم تمشيط شعره الفضي بدقة شديدة.

في هذه اللحظة فوق الضباب الرمادي، كان الأحمق كلاين ينقر على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر في لقاء الأنسة الساحر و الأنسة حُكم.

عندما وصل بجاتب باب دواين دانتيس، سمع صوتًا من الداخل تماما عندما رفع يده.

لقد عاد على الفور إلى العالم الحقيقي وانتظر من الحاكم المحلي، الجنرال ميسانشيز، أن يرسل الدفعة الأولى.

“تفضل بالدخول.”

عندما وصل بجاتب باب دواين دانتيس، سمع صوتًا من الداخل تماما عندما رفع يده.

هذه المرة تحدث باستخدام فيزاك القديم.

قام جيرمان سبارو بلف زوايا فمه.

لم يتغير تعبير لوكا بينما دفع بفتح الباب بشكل طبيعي.

ثم رأى الرجل النبيل في منتصف العمر الذي كان يتمتع بمظهر وخصائص جيدة من الأمس يقف بجانب كرسي متراجع مواجه له.

ثم رأى الرجل النبيل في منتصف العمر الذي كان يتمتع بمظهر وخصائص جيدة من الأمس يقف بجانب كرسي متراجع مواجه له.

“بالطبع”. فكر لوكا وقال “يجب أن تكون مشعوذ أغرب. لقد تلقيت مؤخرًا بعض المعلومات التي تفيد بحدوث بعض التغييرات بين النظام السري في إنتيس”.

وكان يجلس على الكرسي المتراجع شاب. كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، ووجهه رفيع مقطوع. كان مزاجه بارد.

تذكرت شيو للحظة قبل أن تومئ برأسها في إستنارة.

فوجئ لوكا وهو يأخذ خطوة للأمام، يدخل الغرفة ويغلق الباب.

أجاب هاجيس مستخدماً لهجة نبيل لويني، “إنه لشرف لي أن أكون صديقك”.

بعد أن جلس على الأريكة بأسلوب هادئ، عكست عيناه الرماديتان الخضراوان بوضوح الشاب أمامه.

“أثناء التجمع، يمكنك تبادل المعلومات والمكونات والتراكيب والمعرفة. يمكنك أيضًا دفع ثمن معين لتكليف الأعضاء الآخرين بمهام.”

“جيرمان سبارو؟” خاطبه لوكا بسؤال بلاغي.

كان لا بزال بإمكان الشيء أو القوة المختومة خلف باب السواد إفساد الحراس والمستكشفين في الخارج، حتى دون الهروب. مجرد التفكير في الأمر كان مرعبًا!

قام جيرمان سبارو بلف زوايا فمه.

أومأ لوكا برأسه وقال، “أعتذر عن زلاتي. أذكر أنك تقدمت إلى التسلسل 5 قبل أقل من النصف عام، أو ربما كان قد مضى ثلاثة أشهر فقط. نعم، يجب أن يكون ذلك قد اكتمل عندما كنت في الأنقاض في ساحة معركة الآلهة. لم أتوقع أبدًا… أنك كنت بالفعل نصف إله. لقد تركني ذلك في حيرة قليلاً. “

“مخاطبة الآخرين باسمهم الكاملة مباشرةً أمر غير مهذب.”

لم يكن لديه أي خطط مؤقتًا لاستكشاف القلعة المهجورة للتحقق من أفكاره، لأنه قد كان من غير المحتمل أن تكون هناك أي تغييرات في أي وقت قريب. فبعد كل شيء، نظرًا لأنه كان خبرًا من السانغوين، لقد كان بإمكانه جعل القمر إملين يقوم بجمع بعض المعلومات لمعرفة تاريخ القلعة.

أومأ لوكا برأسه وقال، “أعتذر عن زلاتي. أذكر أنك تقدمت إلى التسلسل 5 قبل أقل من النصف عام، أو ربما كان قد مضى ثلاثة أشهر فقط. نعم، يجب أن يكون ذلك قد اكتمل عندما كنت في الأنقاض في ساحة معركة الآلهة. لم أتوقع أبدًا… أنك كنت بالفعل نصف إله. لقد تركني ذلك في حيرة قليلاً. “

مع حارسين يتبعان هاجيس، أغلق الباب وجلس. ثم قال بابتسامة، “لقد سمعت عن مثل إنتيس يقال أنه من الإمبراطور روزيل.”

ابتسم جيرمان سبارو دون إعطاء أي تفسيرات.

“أثناء التجمع، يمكنك تبادل المعلومات والمكونات والتراكيب والمعرفة. يمكنك أيضًا دفع ثمن معين لتكليف الأعضاء الآخرين بمهام.”

وبعد فترة وجيزة من الصمت، قال بنبرة غير متسرعة: “لماذا تزورني؟”

تنهد هاجيس على الفور بإرتياح وغادر مع حراسه. لقد تبعوا الدرج إلى أسفل.

“لا أعرف”. أجاب لوكا بهدوء.

لم يتغير تعبير لوكا بينما دفع بفتح الباب بشكل طبيعي.

أصبح الجو في الغرفة فجأة غريبًا نوعًا ما. لقد بدا وكأن جيرمان سبارو قد نسي أنه قد كان هناك رجل مسن يجلس أمامه يحتاج إليه للتحدث مرة أخرى.

“أثناء التجمع، يمكنك تبادل المعلومات والمكونات والتراكيب والمعرفة. يمكنك أيضًا دفع ثمن معين لتكليف الأعضاء الآخرين بمهام.”

أومأ لوكا برأسه بشكل غير واضح وقال، “الأمر هكدا: لقد قمت بنبوءة بالصدفة منذ وقت ليس ببعيد. في تلك النبوءة، سأكون في وضع شائك إلى حد ما في المستقبل. وأحد الأشخاص الذين قابلتهم خلال هته الأيام سيساعدني في التعامل معه.”

“لست متأكدًا مما إذا كنت أنت، لكنني أفضل أن أكون آمنًا على أن آسف. لذلك قررت مقابلتك والتعرف على بعضنا البعض.

“لست متأكدًا مما إذا كنت أنت، لكنني أفضل أن أكون آمنًا على أن آسف. لذلك قررت مقابلتك والتعرف على بعضنا البعض.

“هذه هي الدفعة الأولى.”

“اسمي لوكا بروستر، رجل دين يخدم إله المعرفة والحكمة. أنا حاليًا مسؤول عن مختلف الأمور في غربي بالام.”

لم يعترض هاجيس على ذلك بينما استدار إلى الأمام وأمر سائق العربة.

أومأ جيرمان سبارو برأسه وقال، “ليس سيئًا. أنا أعرفك الآن. لا أعتقد أنني بحاجة لتقديم نفسي، أليس كذلك؟”

تمامًا عندما قالت ذلك، اندفع اللون الأحمر الداكن أمامها. بعد أن تبدد كل شيء، عادت إلى العالم الحقيقي مائلة على شجرة كثيفة.

“بالطبع”. فكر لوكا وقال “يجب أن تكون مشعوذ أغرب. لقد تلقيت مؤخرًا بعض المعلومات التي تفيد بحدوث بعض التغييرات بين النظام السري في إنتيس”.

نظرت دون وعي إلى مؤخرة يدها، أدركت أن البقع السوداء كانت تتضاءل بسرعة. نظرت شيو إلى فورس التي كانت تحدق بها بقلق.

لم يرَ جيرمان سبارو يكشف عن أي نظرات صدمة. لقد قال هذا المغامر القوي، الذي اشتهر عبر البحار الخمسة، بعد دقيقة من الصمت، “لقد عاد زاراتول”.

“الجثث يمكن أن تتكلم”.

تغيرت النظرة في عيني لوكا على الفور قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.

“أدعوه رجاءً.”

ثم وقف وأومأ برأسه.

بعد أن جلس على الأريكة بأسلوب هادئ، عكست عيناه الرماديتان الخضراوان بوضوح الشاب أمامه.

“بما من أننا تعرفنا على بعضنا البعض، فقد حان الوقت لوداعنا”.

‘لكن المشكلة تكمن في حقيقة أنه قد مرت آلاف السنين. لماذا لا يزال هناك وجود يطرق الباب؟ هل الشياطين يخططون للعودة؟’ قدم كلاين تخمينًا أوليًا.

بعد قول هذا، مشى إلى الباب، ولف مقبض الباب، وغادر الغرفة.

توقف لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “السيد دانتيس، لدى الجنرال ضيف يود مقابلتك”.

جالسًا على كرسيه المتراجع، شاهد جيرمان سبارو شكله يختفي إنشا بإنش من الباب الخشبي حتى اختفى تمامًا. ثم ضحك.

957: معرفة بعضهم البعض.

“يا له من دجال”.

بعد أن صافح دواين دانتيس، قام بمسح المنطقة وضحك.

“نعم.” وجد دواين دانتيس، الذي كان يقف بجانب الكرسي المتراجع، مقعدًا وجلس. ثم أخذ كوبًا من الشاي وارتشف منه.

زفرت شيو ببطء وأشارت إلى الأمام.

مع سوالف بيضاء وعيون زرقاء عميقة، تبادل هو والوجه النحيف لجيرمان سبارو النظرات وابتسموا في انسجام تام.

علاوة على ذلك، فإن هذا الفساد قد نبع من روح الجسد. لحله، كان لدى كلاين حلين فقط. كان أحدهما هو جعل الكيان الملوث يقيم طقس عقد سري كامل بينما يستخدم القوى فوق الضباب الرمادي ومشبك الشمس لإكمال التطهير. كان الآخر هو سحب جسد الروح مباشرة، باستخدام الضباب الرمادي “لتطهيره”. لأنه لم يكن لديه متسع من الوقت، فقد اختار الأخير.

بعد ظهر يوم الاثنين، أخرج دواين دانتيس ساعة جيبه الذهبية، وفتحها، وقال لهاجيس أمامه، “نحن على وشك الوصول إلى وجهتنا. أعتقد أنك ورجالك بحاجة إلى بعض الراحة.”

“هل هذا صحيح؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا.” استمتع هاجيس بالتحدث مع رجل نبيل من القارة الشمالية، لذلك واصلوا حديثهم لفترة قبل أن يرفع الحقيبة الجلدية بجانبه ويفتحها.

“اقتراح ممتاز”، كان هاجيس قابلا إلى حد ما.

“الآن” قال هاجيس دون أن يجرؤ على إبداء أي علامات على كونه سطحي. “إنه في الطابق السفلي”.

أشار دواين دانتيس إلى الشارع الذي أمامه.

أومأ لوكا برأسه وقال، “أعتذر عن زلاتي. أذكر أنك تقدمت إلى التسلسل 5 قبل أقل من النصف عام، أو ربما كان قد مضى ثلاثة أشهر فقط. نعم، يجب أن يكون ذلك قد اكتمل عندما كنت في الأنقاض في ساحة معركة الآلهة. لم أتوقع أبدًا… أنك كنت بالفعل نصف إله. لقد تركني ذلك في حيرة قليلاً. “

“هناك فندق أمامنا. دعنا نرتاح هناك لمدة نصف يوم قبل أن ننطلق مرةً أخرى غدًا.”

قام جيرمان سبارو بلف زوايا فمه.

لم يعترض هاجيس على ذلك بينما استدار إلى الأمام وأمر سائق العربة.

لقد عاد على الفور إلى العالم الحقيقي وانتظر من الحاكم المحلي، الجنرال ميسانشيز، أن يرسل الدفعة الأولى.

بعد تسجيل الوصول إلى الفندق، رفض دواين دانتيس دعوة هاجيس لتناول شاي بعد الظهر باستخدام قيلولة بعد الظهر كذريعة.

“تفضل بالدخول.”

بعد أكثر من نصف ساعة بقليل، فوق الضباب الرمادي الذي لا حدود له، جلس كلاين في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق.

عندما التقت نظراتهم، كانت فورس مسرورة أولاً قبل الكشف عن ابتسامة. لقد فتحت فمها لكنها كانت في حيرة.

~~~~~~~~~~

أومأ لوكا برأسه وقال، “أعتذر عن زلاتي. أذكر أنك تقدمت إلى التسلسل 5 قبل أقل من النصف عام، أو ربما كان قد مضى ثلاثة أشهر فقط. نعم، يجب أن يكون ذلك قد اكتمل عندما كنت في الأنقاض في ساحة معركة الآلهة. لم أتوقع أبدًا… أنك كنت بالفعل نصف إله. لقد تركني ذلك في حيرة قليلاً. “

“نعم.” وجد دواين دانتيس، الذي كان يقف بجانب الكرسي المتراجع، مقعدًا وجلس. ثم أخذ كوبًا من الشاي وارتشف منه.

جالسًا على كرسيه المتراجع، شاهد جيرمان سبارو شكله يختفي إنشا بإنش من الباب الخشبي حتى اختفى تمامًا. ثم ضحك.

مع سوالف بيضاء وعيون زرقاء عميقة، تبادل هو والوجه النحيف لجيرمان سبارو النظرات وابتسموا في انسجام تام.

“هل هذا صحيح؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا.” استمتع هاجيس بالتحدث مع رجل نبيل من القارة الشمالية، لذلك واصلوا حديثهم لفترة قبل أن يرفع الحقيبة الجلدية بجانبه ويفتحها.

أيهما كلاين الحقيقي?????

لم يكن لديه أي خطط مؤقتًا لاستكشاف القلعة المهجورة للتحقق من أفكاره، لأنه قد كان من غير المحتمل أن تكون هناك أي تغييرات في أي وقت قريب. فبعد كل شيء، نظرًا لأنه كان خبرًا من السانغوين، لقد كان بإمكانه جعل القمر إملين يقوم بجمع بعض المعلومات لمعرفة تاريخ القلعة.

تنهد هاجيس على الفور بإرتياح وغادر مع حراسه. لقد تبعوا الدرج إلى أسفل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط