نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 964

سبب موت ميديتشي.

سبب موت ميديتشي.

964: سبب موت ميديتشي.

‘تلك الروح الشريرة عدو لآدم… لماذا أراد إمبراطور الدم أن يأسر ميديتشي وملاكَي ساورون وآينهورن؟ كان المكان الذي ماتوا فيه في القصر حيث كان أليستا ثيودور يحاول أن يصبح إمبراطور الدم… لقد *كانوا* المواد الطقسية اللازمة ليصبح إله حقيقي؟ همم، وفقًا للسيد الأحمق، فإن آدم اقترب خطوة من الألوهية بعد حصوله على 0.08… هل يعتبر هذا أيضًا تجميعًا للمواد؟ آمون يتعامل مع العجوز لأسباب مماثلة؟’ كان لدى ليونارد بعض النظريات وكان لديه الرغبة في طرح الأسئلة، لكنه تراجع في النهاية.

‘كما هو متوقع… بعد تأكيد فرضيته،’ لم يركز ليونارد على الموضوع بينما عاد إلى الموضوع المطروح.

الأولى.

“أيها الرجل لعجوز، ألم تسأل حلم من قد دخلت؟”

“نعم، في اليوم الذي سعينا فيه للانتقام من إنس زانغويل، ظهر شقيق آمون وملك الملائكة”.

“لقد أسس منظمة، تعقد مجلسًا إلهيًا- واحدًا حقيقيًا- بعد ظهر كل يوم اثنين. أنا بالفعل أحد الأعضاء.”

في عقله، لم يرد الصوت المسن قليلا على الفور. بعد بضع ثوانٍ، كان هناك تنهد.

‘هل هذا صحيح…’ أطلق ليونارد على الفور تنهد مرتاح. كان أكثر قلقًا بشأن رؤية آدم للرجل العجوز قبل العودة لإبلاغ الكافر آمون.

“هذا تمامًا كما توقعت. المسائل المتعلقة بـ0.08 ستجذب آدم غالبًا.”

‘مرعب مثل آمون… شكل آخر من أشكال الرعب…’ قام ليونارد بتهدأث نفسه وأجبر نفسه على التوقف عن التفكير في آدم وهو يفكر فيما قاله باليز زورواست.

“لحسن الحظ، اخترت أن أنام في وقت مبكر.”

“بعد أن انتهى كل شيء، وجدت نفسي متوجهًا إلى قصر قديم كما لو كنت أحلم. كان فوق ضباب رمادي لا حدود له…”

لم يكن لدى ليونارد الوقت للتفكير في كلمات باليز زورواست بينما صرخ بشكل غريزي، “أيها الرجل العجوز، لقـ- لقد قلت *اسمه*!’

تفاجأ ليونارد بينما أجاب لا شعوريًا، “…هل سمعت ذلك؟”

كانت نظرة آدم على وشك أن تُلقى عليها، أو ربما تكون قد هبطت عليه بالفعل!

ضحك الصوت المسن قليلا. “أنت تعرف في الحقيقة سمة آدم… ومع ذلك، فإن *ذكره* لا يهم. *سيتخيل* فقط أن شخصًا آخر يتحدث *عنه*. بالطبع، ليست هناك حاجة لك لمعرفة الكثير. هذا سيجعلك بالتأكيد تفكر في الأمر من حين لآخر. وبمجرد حدوث ذلك كثيرًا أو على مسافة مادية قريبة، سيعرف آدم ذلك أيضًا، تمامًا مثل 0.08. علاوة على ذلك، يقتصر تأثير 0.08 على مدينة ضخمة، بينما يؤثر آدم على العالم بأسره.”

ضحك الصوت المسن قليلا. “أنت تعرف في الحقيقة سمة آدم… ومع ذلك، فإن *ذكره* لا يهم. *سيتخيل* فقط أن شخصًا آخر يتحدث *عنه*. بالطبع، ليست هناك حاجة لك لمعرفة الكثير. هذا سيجعلك بالتأكيد تفكر في الأمر من حين لآخر. وبمجرد حدوث ذلك كثيرًا أو على مسافة مادية قريبة، سيعرف آدم ذلك أيضًا، تمامًا مثل 0.08. علاوة على ذلك، يقتصر تأثير 0.08 على مدينة ضخمة، بينما يؤثر آدم على العالم بأسره.”

أجاب باليز زورواست بطريقة مباشرة إلى حد ما: “هذا هو المعنى الضمني إذا لم يكن هناك أحد ليحقق معك”.

‘مرعب مثل آمون… شكل آخر من أشكال الرعب…’ قام ليونارد بتهدأث نفسه وأجبر نفسه على التوقف عن التفكير في آدم وهو يفكر فيما قاله باليز زورواست.

“علاوة على ذلك، من المحتمل أنك صرخت ‘أيها الرجل العجوز’ بلا أدب في اللحظة الأكثر أهمية.”

فجأة، كاد أن يقول دون أن يكتم صوته:

‘تلك الروح الشريرة عدو لآدم… لماذا أراد إمبراطور الدم أن يأسر ميديتشي وملاكَي ساورون وآينهورن؟ كان المكان الذي ماتوا فيه في القصر حيث كان أليستا ثيودور يحاول أن يصبح إمبراطور الدم… لقد *كانوا* المواد الطقسية اللازمة ليصبح إله حقيقي؟ همم، وفقًا للسيد الأحمق، فإن آدم اقترب خطوة من الألوهية بعد حصوله على 0.08… هل يعتبر هذا أيضًا تجميعًا للمواد؟ آمون يتعامل مع العجوز لأسباب مماثلة؟’ كان لدى ليونارد بعض النظريات وكان لديه الرغبة في طرح الأسئلة، لكنه تراجع في النهاية.

“أيها الرجل العجوز، لم تنم لأنك كنت ضعيف، ولكن لأنك كنت خائف من مقابلة شقيق آمون؟”

“قابلت الأحمق؟”

“أحمم”. قام باليز بتنظيف حلقه. “كان ذلك نتيجة لكلا السببين، لكنهما لا يتعارضان مع بعضهما البعض. بعد إعطائك دودتي وقت تدهورت حالتي مرة أخرى. في ظل هذه الظروف، كيف أتعامل مع ملك ملائكة وأخفي وجودي؟ ؟ أنا متقدم في السن وضعيف بالفعل. ليست هناك حاجة لمثل هذه التطورات، لذلك كان من الضروري تقريبًا أن أختبئ”.

“أيها الرجل لعجوز، ألم تسأل حلم من قد دخلت؟”

كان ليونارد في حيرة من أمره، وقال بعد بضع ثوانٍ، “آمون وأخوه يجب أن يكونوا أكبر منك. إله الشمس القديم هو إله قديم قبل الكارثة…”

دون انتظار رد باليز زورواست، تنتد.

دون انتظار رد باليز زورواست، تنتد.

964: سبب موت ميديتشي.

“هذا يعني أنه بسبب قيامك بإغلاق نفسك والنوم، لم يكتشف ملك الملائكة مشكلة معي؟”

كان ليونارد في حيرة من أمره، وقال بعد بضع ثوانٍ، “آمون وأخوه يجب أن يكونوا أكبر منك. إله الشمس القديم هو إله قديم قبل الكارثة…”

ضحك باليز.

كان يشك في أن الرجل العجوز قد سمعه ولكنه اختار تجاهله عن عمد خوفًا من أن يكتشفه آدم.

“لا، لقد تم اكتشافها”.

فتح ليونارد فمه قبل أن يغلقه. توقف عن ذكر تجمع التاروت لأن السيد الأحمق لم يمنحه الإذن بالدخول في تفاصيل الأمور الأخرى.

“…” غرق تعبير ليونارد بينما كاد ينظر حوله بشكل محموم.

“يمكنك أيضًا *مخاطبه* على أنه الملاك الأحمر. ومع ذلك، فقد *توفي* منذ فترة طويلة. لقد كنت قريبًا من المكان الذي مات *فيه*”.

كان يشك في أن آدم كان جالس في زاوية ما، يستمع بصمت إلى حديثه مع الرجل العجوز!

“هيه، قد تكون هذه فرصة لك. وإلا، سيكون من الصعب عليك أن تصبح نصف إله.”

في هذه اللحظة، أضاف باليز زورواست، “لقد كنت قريبًا جدًا *منه*. هل تعتقد أنه قد يمكنك الاختباء من ملك ملائكة استوعب تفرد مسار المتفرج؟”

“صحيح.”

“علاوة على ذلك، من المحتمل أنك صرخت ‘أيها الرجل العجوز’ بلا أدب في اللحظة الأكثر أهمية.”

“أيها الرجل العجوز، ما هو ملك الملائكة؟”

تفاجأ ليونارد بينما أجاب لا شعوريًا، “…هل سمعت ذلك؟”

ضحك الصوت المسن قليلا. “أنت تعرف في الحقيقة سمة آدم… ومع ذلك، فإن *ذكره* لا يهم. *سيتخيل* فقط أن شخصًا آخر يتحدث *عنه*. بالطبع، ليست هناك حاجة لك لمعرفة الكثير. هذا سيجعلك بالتأكيد تفكر في الأمر من حين لآخر. وبمجرد حدوث ذلك كثيرًا أو على مسافة مادية قريبة، سيعرف آدم ذلك أيضًا، تمامًا مثل 0.08. علاوة على ذلك، يقتصر تأثير 0.08 على مدينة ضخمة، بينما يؤثر آدم على العالم بأسره.”

كان يشك في أن الرجل العجوز قد سمعه ولكنه اختار تجاهله عن عمد خوفًا من أن يكتشفه آدم.

كان ليونارد في حيرة من أمره، وقال بعد بضع ثوانٍ، “آمون وأخوه يجب أن يكونوا أكبر منك. إله الشمس القديم هو إله قديم قبل الكارثة…”

“لا.” مازح صوت باليز المسن قليلا، “لست مضطرًا لسماعه لأعرف ما قد تفعله. كيف يمكنني ألا أعرف أي نوع من الأشخاص هو أنت؟”

بعد صمت قصير، نظر ليونارد إلى الباب المغلق وقال بصوت مكبوت، “هل وصل السيد الأحمق والكنيسة إلى درجة معينة من التعاون الضمني؟”

في خضم إحراج ليونارد، تابع باليز زورواست، “يعرف آدم بالتأكيد أنك تعرضت للتطفل، لكن بما أنني أغلقت نفسي وكنت نائمًا، لم *يكتشف* من كان يتطفل عليك. إن أنصاف الآلهة اللذين يتمتعون بهذه القدرات ليسوا كثيرين، لكنهم أيضًا ليسوا بالعدد الصغير جدًا “.

“هذا يعني أنه بسبب قيامك بإغلاق نفسك والنوم، لم يكتشف ملك الملائكة مشكلة معي؟”

‘هل هذا صحيح…’ أطلق ليونارد على الفور تنهد مرتاح. كان أكثر قلقًا بشأن رؤية آدم للرجل العجوز قبل العودة لإبلاغ الكافر آمون.

كانت نظرة آدم على وشك أن تُلقى عليها، أو ربما تكون قد هبطت عليه بالفعل!

مع وضع ذلك في الاعتبار، أثار ليونارد سؤالًا كان يتساءل عنه طوال هذا الوقت:

تنهد باليز زورواست وقال، “لا، لكن يمكنني تخمين *أصوله* بشكل تقريبي. ليس عليك أن تسأل ما هو لأنني لن أخبرك.”

“أيها الرجل العجوز، ما هو ملك الملائكة؟”

تذكر ليونارد مواجهته ووصفها بطريقة

لم يسأل باليز زورواست من أين تعلم ليونارد هذا المفهوم بينما *أوضح* ببساطة، “أولئك الذين يتجاوزون التسلسل 1 ولكنهم لم يصبحوا ألهة بعد.”

“…” غرق تعبير ليونارد بينما كاد ينظر حوله بشكل محموم.

“إذا كنا نتحدث على وجه التحديد عن ملوك الملائكة الثمانية، باستثناء أولئك الذين ينطبق عليهم التعريف السابق، فهم الذين خدموا إله الشمس القديم قبل الكارثة.”

964: سبب موت ميديتشي.

‘ماذا يعني تجاوز التسلسل 1 ولكن لم يصبح بعد إله؟ كيف يتم تحقيق ذلك؟ من خلال استيعاب ما يسمى بالتفرد؟’ كان ليونارد ينوي السؤال، لكنه كان يشك في أن الرجل العجوز لن يجيب بالتفصيل. قرر تدريجياً أن يتحدث أولاً عن الأمور الأخرى قبل أن يجد فرصة لإثارة هذه القضية مرة أخرى.

كان يشك في أن آدم كان جالس في زاوية ما، يستمع بصمت إلى حديثه مع الرجل العجوز!

لقد تأما للحظة وقال بصوت مكبوت، “خلال معركة الانتقام مع إنس زانغويل، واجهت محنة هائلة، لدرجة أنني لم أتمكن من النظر إلى عدوي وجهاً لوجه، ناهيك عن استخدام تميمة إختلاس القدر… عندما فشل طلب مساعدتك، اخترت ترديد الاسم الشرفي للسيد الأحمق وتلقيت ردًا.”

كان يشك في أن الرجل العجوز قد سمعه ولكنه اختار تجاهله عن عمد خوفًا من أن يكتشفه آدم.

“بعد أن انتهى كل شيء، وجدت نفسي متوجهًا إلى قصر قديم كما لو كنت أحلم. كان فوق ضباب رمادي لا حدود له…”

‘كما هو متوقع… بعد تأكيد فرضيته،’ لم يركز ليونارد على الموضوع بينما عاد إلى الموضوع المطروح.

قبل أن ينتهي ليونارد من وصفه، قطعه باليز، الذي كان يستمع بهدوء.

بعد صمت قصير، نظر ليونارد إلى الباب المغلق وقال بصوت مكبوت، “هل وصل السيد الأحمق والكنيسة إلى درجة معينة من التعاون الضمني؟”

“قابلت الأحمق؟”

“نعم، إن هالته أعمق بكثير من البحر، وأعلى من الجبال. كان شخصه مغطى بالضباب الرمادي، مما منع أي شخص من رؤيته بوضوح”.

“نعم، إن هالته أعمق بكثير من البحر، وأعلى من الجبال. كان شخصه مغطى بالضباب الرمادي، مما منع أي شخص من رؤيته بوضوح”.

في هذه اللحظة، كان شخصان يراقبان بصمت هذا التطور من على بعد مستودعين في مبنى من ثلاثة طوابق

تذكر ليونارد مواجهته ووصفها بطريقة

“أيها الرجل العجوز، ما هو ملك الملائكة؟”

شعرية

“لحسن الحظ، اخترت أن أنام في وقت مبكر.”

“لقد أسس منظمة، تعقد مجلسًا إلهيًا- واحدًا حقيقيًا- بعد ظهر كل يوم اثنين. أنا بالفعل أحد الأعضاء.”

“لقد أسس منظمة، تعقد مجلسًا إلهيًا- واحدًا حقيقيًا- بعد ظهر كل يوم اثنين. أنا بالفعل أحد الأعضاء.”

صمت باليز مرة أخرى ولم يقل كلمة واحدة لبعض الوقت. بعد فترة فقط قال، “سمح لك الأحمق أن تخبرني بهذا؟”

“هذا تمامًا كما توقعت. المسائل المتعلقة بـ0.08 ستجذب آدم غالبًا.”

“نعم.” جالسًا هناك، أومأ ليونارد برأسه وأطلق صوتًا مكبوتًا في الهواء بينما قال “أيها الرجل العجوز، هل *تعرفه*؟”

تنهد باليز زورواست وقال، “لا، لكن يمكنني تخمين *أصوله* بشكل تقريبي. ليس عليك أن تسأل ما هو لأنني لن أخبرك.”

تنهد باليز زورواست وقال، “لا، لكن يمكنني تخمين *أصوله* بشكل تقريبي. ليس عليك أن تسأل ما هو لأنني لن أخبرك.”

فجأة، كاد أن يقول دون أن يكتم صوته:

“هيه، قد تكون هذه فرصة لك. وإلا، سيكون من الصعب عليك أن تصبح نصف إله.”

“يمكنك أيضًا *مخاطبه* على أنه الملاك الأحمر. ومع ذلك، فقد *توفي* منذ فترة طويلة. لقد كنت قريبًا من المكان الذي مات *فيه*”.

فتح ليونارد فمه قبل أن يغلقه. توقف عن ذكر تجمع التاروت لأن السيد الأحمق لم يمنحه الإذن بالدخول في تفاصيل الأمور الأخرى.

فكر وقال، “أيها الرجل العجوز، هل هناك ملك ملائكة أخر يُدعى ميديتشي، يُعرف باسم ‘ملاك الحرب’؟”

فكر وقال، “أيها الرجل العجوز، هل هناك ملك ملائكة أخر يُدعى ميديتشي، يُعرف باسم ‘ملاك الحرب’؟”

“…” غرق تعبير ليونارد بينما كاد ينظر حوله بشكل محموم.

أقر باليز بإيجاز:

أومأ دواين دانتيس برأسه قليلاً ووزن الحقيبة في يده. كان المبلغ 5000 جنيه نقدا م دفعة

“يمكنك أيضًا *مخاطبه* على أنه الملاك الأحمر. ومع ذلك، فقد *توفي* منذ فترة طويلة. لقد كنت قريبًا من المكان الذي مات *فيه*”.

“صحيح.”

“أين؟” تفاجأ ليونارد، لكن لم يكن لديه انطباع بحدوث ذلك.

لم يكن ليونارد يعرف ما الذي كان يضحك عليه الرجل العجوز بينما سأل دون وعي، “*إنهم* أعداء لدودين؟”

سخر باليز.

صمت باليز مرة أخرى ولم يقل كلمة واحدة لبعض الوقت. بعد فترة فقط قال، “سمح لك الأحمق أن تخبرني بهذا؟”

“هل ذاكرتكم من مسار الليل الدائم مروعة جدًا؟ أتذكر أن آلهتكم لم تكن هكذا.”

“لم يكن الأمر *أنه* لم يكن مستعد، ولكن ذلك كان مركز بشكل أساسي على جانب الشيطانة البدائية. المثير للدهشة هو أن أليستا ثيودور أصيب بالجنون فجأة. هيه، فيما يتعلق بهذا الأمر، لعب آمون وآدم دورًا مهمًا إلى حد ما.”

“هل ما زلت تتذكر الأنقاض التي عثرتم عليها تحت باكلوند؟”

‘تلك الروح الشريرة عدو لآدم… لماذا أراد إمبراطور الدم أن يأسر ميديتشي وملاكَي ساورون وآينهورن؟ كان المكان الذي ماتوا فيه في القصر حيث كان أليستا ثيودور يحاول أن يصبح إمبراطور الدم… لقد *كانوا* المواد الطقسية اللازمة ليصبح إله حقيقي؟ همم، وفقًا للسيد الأحمق، فإن آدم اقترب خطوة من الألوهية بعد حصوله على 0.08… هل يعتبر هذا أيضًا تجميعًا للمواد؟ آمون يتعامل مع العجوز لأسباب مماثلة؟’ كان لدى ليونارد بعض النظريات وكان لديه الرغبة في طرح الأسئلة، لكنه تراجع في النهاية.

“إمبراطورية ثيودور ترونسويست المتحدة؟ المكان الذي أصبح فيه أليستا ثيودور إمبراطور الدم؟” سأل ليونارد في إستنارة.

كانت نظرة آدم على وشك أن تُلقى عليها، أو ربما تكون قد هبطت عليه بالفعل!

دوى صوت باليز زورواست المسن قليلا مرة أخرى:

“أيها الرجل العجوز، ما هو ملك الملائكة؟”

“صحيح.”

“يمكنك أيضًا *مخاطبه* على أنه الملاك الأحمر. ومع ذلك، فقد *توفي* منذ فترة طويلة. لقد كنت قريبًا من المكان الذي مات *فيه*”.

بينما حاول ليونارد اكتشاف المنطق المضمن في هذه المسألة، أخبر الرجل العجوز عن الروح الشريرة.

في هذه اللحظة، أضاف باليز زورواست، “لقد كنت قريبًا جدًا *منه*. هل تعتقد أنه قد يمكنك الاختباء من ملك ملائكة استوعب تفرد مسار المتفرج؟”

“روح ميديتشي المتبقية اندمجت مع ملاكي عائلة ساورون وإينهورن، لتصبح روحًا شريرة جديدة تمامًا؟” كرر باليز كلمات ليونارد في كفر. بعد ذلك، لم يستطع إخفاء *تسليته* وقال، “لقد كان *ثلاثتهم* أعداء لدولين، من النوع الذي لا يتحمل وجود بعضهم البعض. لتظن *أنهم* قد أصبحوا معًا في الموت، مندمجين على أنهم واحد، إنه حقًا- هاها، يجب أن يكون حيويًا للغاية”.

“…” غرق تعبير ليونارد بينما كاد ينظر حوله بشكل محموم.

لم يكن ليونارد يعرف ما الذي كان يضحك عليه الرجل العجوز بينما سأل دون وعي، “*إنهم* أعداء لدودين؟”

“نعم، في اليوم الذي سعينا فيه للانتقام من إنس زانغويل، ظهر شقيق آمون وملك الملائكة”.

كبح باليز ضحكته بينما قال، “نعم، سبب فشل ميديتشي والقبض عليه هو أنه كان *يتعامل* مع سلف ساورون الذي كان قد وقع في *فخه*.”

لم يتحدث مع الرجل العجوز مرة أخرى حيث انحنى على الحائط ووضع رأسه على يديه، جالسًا على مهل.

“لم يكن الأمر *أنه* لم يكن مستعد، ولكن ذلك كان مركز بشكل أساسي على جانب الشيطانة البدائية. المثير للدهشة هو أن أليستا ثيودور أصيب بالجنون فجأة. هيه، فيما يتعلق بهذا الأمر، لعب آمون وآدم دورًا مهمًا إلى حد ما.”

في خضم إحراج ليونارد، تابع باليز زورواست، “يعرف آدم بالتأكيد أنك تعرضت للتطفل، لكن بما أنني أغلقت نفسي وكنت نائمًا، لم *يكتشف* من كان يتطفل عليك. إن أنصاف الآلهة اللذين يتمتعون بهذه القدرات ليسوا كثيرين، لكنهم أيضًا ليسوا بالعدد الصغير جدًا “.

‘تلك الروح الشريرة عدو لآدم… لماذا أراد إمبراطور الدم أن يأسر ميديتشي وملاكَي ساورون وآينهورن؟ كان المكان الذي ماتوا فيه في القصر حيث كان أليستا ثيودور يحاول أن يصبح إمبراطور الدم… لقد *كانوا* المواد الطقسية اللازمة ليصبح إله حقيقي؟ همم، وفقًا للسيد الأحمق، فإن آدم اقترب خطوة من الألوهية بعد حصوله على 0.08… هل يعتبر هذا أيضًا تجميعًا للمواد؟ آمون يتعامل مع العجوز لأسباب مماثلة؟’ كان لدى ليونارد بعض النظريات وكان لديه الرغبة في طرح الأسئلة، لكنه تراجع في النهاية.

“إمبراطورية ثيودور ترونسويست المتحدة؟ المكان الذي أصبح فيه أليستا ثيودور إمبراطور الدم؟” سأل ليونارد في إستنارة.

كان خائفًا من أن يتطرق إلى أمور شديدة السرية، مما يتسبب في نفاعل الرجل العجوز بشكل سلبي.

“بعد أن انتهى كل شيء، وجدت نفسي متوجهًا إلى قصر قديم كما لو كنت أحلم. كان فوق ضباب رمادي لا حدود له…”

لقد خطط لإيجاد فرصة في نادي التاروت للسؤال عن مثل هذه الأمور.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

بعد صمت قصير، نظر ليونارد إلى الباب المغلق وقال بصوت مكبوت، “هل وصل السيد الأحمق والكنيسة إلى درجة معينة من التعاون الضمني؟”

‘العودة إلى باكلوند… يبدو أن كلاين يخطط لشيء ما في باكلوند…’ تحررت أفكار ليونارد فجأة.

أجاب باليز زورواست بطريقة مباشرة إلى حد ما: “هذا هو المعنى الضمني إذا لم يكن هناك أحد ليحقق معك”.

فتح ليونارد فمه قبل أن يغلقه. توقف عن ذكر تجمع التاروت لأن السيد الأحمق لم يمنحه الإذن بالدخول في تفاصيل الأمور الأخرى.

أومأ ليونارد برأسه بشكل غير ظاهر.

كانت نظرة آدم على وشك أن تُلقى عليها، أو ربما تكون قد هبطت عليه بالفعل!

“ماذا سيرتبون لي تاليا؟”

أومأ ليونارد برأسه بشكل غير ظاهر.

“ترتيب؟ يكافئؤنك على الخدمات المقدمة ويسمحون لك بالتقدم إلى التسلسل 5 بعد الانتهاء من هضم الجرعة. بعد ذلك، سيتم تخصيص فريق قفازات حمراء لك، وسيتم إرسالك لإكمال المهام. وإلا فقد يرسلونك لأبرشية كبيرة مثل باكلوند لتكون شماساً مسؤولاً عن أمور معينة “.

قال باليز دون قلق كبير

قال باليز دون قلق كبير

كان دواين دانتيس، الذي كان يرتدي بذلة رسمية، مع سوالفه البيضاء، ممسكًا بعصا مرصعة بالذهب. بعد تبادل الإشارات والتوقيعات مع الضابط المناوب، شاهد الضابط يفتح باب المستودع وسمعه يقول بطريقة مريحة، “إنه كل شيء بالداخل. افحص البضائع وأنقلها بنفسك.”

‘العودة إلى باكلوند… يبدو أن كلاين يخطط لشيء ما في باكلوند…’ تحررت أفكار ليونارد فجأة.

‘العودة إلى باكلوند… يبدو أن كلاين يخطط لشيء ما في باكلوند…’ تحررت أفكار ليونارد فجأة.

لم يتحدث مع الرجل العجوز مرة أخرى حيث انحنى على الحائط ووضع رأسه على يديه، جالسًا على مهل.

“هذا يعني أنه بسبب قيامك بإغلاق نفسك والنوم، لم يكتشف ملك الملائكة مشكلة معي؟”

في وقت متأخر من الليل، في بلدة بحدود شرقي وغربي بالام تماما، خارج صف من المستودعات.

فكر وقال، “أيها الرجل العجوز، هل هناك ملك ملائكة أخر يُدعى ميديتشي، يُعرف باسم ‘ملاك الحرب’؟”

كان دواين دانتيس، الذي كان يرتدي بذلة رسمية، مع سوالفه البيضاء، ممسكًا بعصا مرصعة بالذهب. بعد تبادل الإشارات والتوقيعات مع الضابط المناوب، شاهد الضابط يفتح باب المستودع وسمعه يقول بطريقة مريحة، “إنه كل شيء بالداخل. افحص البضائع وأنقلها بنفسك.”

‘مرعب مثل آمون… شكل آخر من أشكال الرعب…’ قام ليونارد بتهدأث نفسه وأجبر نفسه على التوقف عن التفكير في آدم وهو يفكر فيما قاله باليز زورواست.

“أيضا، ادفع لي المبلغ المتبقي قبل المغادرة”.

فجأة، كاد أن يقول دون أن يكتم صوته:

أومأ دواين دانتيس برأسه قليلاً ووزن الحقيبة في يده. كان المبلغ 5000 جنيه نقدا م دفعة

“روح ميديتشي المتبقية اندمجت مع ملاكي عائلة ساورون وإينهورن، لتصبح روحًا شريرة جديدة تمامًا؟” كرر باليز كلمات ليونارد في كفر. بعد ذلك، لم يستطع إخفاء *تسليته* وقال، “لقد كان *ثلاثتهم* أعداء لدولين، من النوع الذي لا يتحمل وجود بعضهم البعض. لتظن *أنهم* قد أصبحوا معًا في الموت، مندمجين على أنهم واحد، إنه حقًا- هاها، يجب أن يكون حيويًا للغاية”.

ميسانشيز

دوى صوت باليز زورواست المسن قليلا مرة أخرى:

الأولى.

ضحك باليز.

في هذه اللحظة، كان شخصان يراقبان بصمت هذا التطور من على بعد مستودعين في مبنى من ثلاثة طوابق

تفاجأ ليونارد بينما أجاب لا شعوريًا، “…هل سمعت ذلك؟”

~~~~~~~~~~

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

الفصول المتبقية: 33

ضحك باليز.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

“لا، لقد تم اكتشافها”.

أراكم غدا إن شاء الله

“لقد أسس منظمة، تعقد مجلسًا إلهيًا- واحدًا حقيقيًا- بعد ظهر كل يوم اثنين. أنا بالفعل أحد الأعضاء.”

إستمتعوا~~~

كان يشك في أن الرجل العجوز قد سمعه ولكنه اختار تجاهله عن عمد خوفًا من أن يكتشفه آدم.

“بعد أن انتهى كل شيء، وجدت نفسي متوجهًا إلى قصر قديم كما لو كنت أحلم. كان فوق ضباب رمادي لا حدود له…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط