نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 966

قطار

قطار

966: قطار.

بعد ثانية، أدار هؤلاء الأشخاص رؤوسهم ولفوا زوايا شفاههم، وكشفوا عن ثمانية أسنان.

عند رؤية ألفريد ينظر إليه، إستدار كلاين بابتسامة وأومأ برأسه برفق.

أرجعت الفتاة نظرتها وقفزت وهي تغادر المنصة مع والديها.

“شعرت فجأة ببعض الخطر”.

“ربما.”

مع ذلك، استدار بهدوء وتوجه إلى العربة التي أشار إليها هاجيس.

عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.

“خطر…” كرر ألفريد الكلمة بهدوء بينما كان يتفحص محيطه بحذر لكنه فشل في العثور على أي شيء غريب.

“خطر؟” لم يرفض باجاني الأمر بينما كان ينظر حوله بحذر. لم يلاحظ أي خطأ حتى عندما غادر رجال ميسانشيز المنطقة واختفوا في الظلام.

لقد أبطأ من وتيرته، ولاحظ باستمرار محيطه قبل أن يعود إلى المبنى القريب المكون من ثلاثة طوابق بيقظة غير عادية.

كانت الأخت تبلغ من العمر السبعة عشر أو الثمانية عشر عامًا، وكان شعرها الأسود متروك ليسقط ببساطة. بدت عيناها البنيتان متزعجتين، لكنها لم تقل كلمة واحدة بينما استمعت بجدية إلى تعليمات شقيقها.

نظر باجاني إلى التعبير الثقيل الذي إرتداه ألفريد وسأل، وهو يشعر بالحيرة إلى حد ما، “ماذا حدث؟”

بعد عودته إلى الفندق، جعل كلاين إنزو، الذي تحول إلى فتى مختلط الدم، يفتح الحقيبة في يده. أخرج العملات الذهبية والسبائك واحدة تلو الأخرى وأجرى العد.

لقد كان بعيدًا جدًا عن صفقة السلاح، لذلك لم يسمع حديثهم.

اندفعت عيناها الخضراء الشفافة قليلاً بينما كانت ترتدي ابتسامة باهتة وهي تراقب الطلاب الذين يأتون ويذهبون.

مشى ألفريد إلى النافذة ونظر لأسفل إلى القافلة التي كانت مستعدة للمغادرة بعد تحميل الذخائر. وفكر قائلاً: “غادر دواين دانتيس فجأة، قائلاً أنه شعر بالخطر”.

عندما مرت الفتاة ووالداها، قام هؤلاء المرافقون بلف زوايا شفاههم وكشفوا عن ثمانية أسنان، لإظهار ابتسامة دافئة.

“خطر؟” لم يرفض باجاني الأمر بينما كان ينظر حوله بحذر. لم يلاحظ أي خطأ حتى عندما غادر رجال ميسانشيز المنطقة واختفوا في الظلام.

كانت الأخت تبلغ من العمر السبعة عشر أو الثمانية عشر عامًا، وكان شعرها الأسود متروك ليسقط ببساطة. بدت عيناها البنيتان متزعجتين، لكنها لم تقل كلمة واحدة بينما استمعت بجدية إلى تعليمات شقيقها.

ثم ضحك.

ووش!

“هاها، ألفريد، أعتقد أنك حساس للغاية. أعتقد أن هذا فقط لأن دواين دانتيس جبان ولم يكن مستعدًا للبقاء هنا لفترة طويلة!”

مشى ألفريد إلى النافذة ونظر لأسفل إلى القافلة التي كانت مستعدة للمغادرة بعد تحميل الذخائر. وفكر قائلاً: “غادر دواين دانتيس فجأة، قائلاً أنه شعر بالخطر”.

أرجع ألفريد نظرته وعبس.

‘لحسن الحظ، اتفاقيتي السابقة مع الأنسة رسول هي 10000 قطعة ذهبية لوينية. لست بحاجة إلى إجراء أي تحويلات إضافية…’ جالسًا على مهل على كرسي متراجع، شرب كلاين الجوادر الحلو والحامض ولكن اامنعش وهو “يراقب” عمل دميته المتحركة.

“ربما.”

بعد بضع ثوانٍ، قالت الرؤوس الأربعة في يد ريينت تينيكر، “جيد جدًا…” “في المستقبل…” “المهام سوف…” “تكلف أكثر…”

بعد عودته إلى الفندق، جعل كلاين إنزو، الذي تحول إلى فتى مختلط الدم، يفتح الحقيبة في يده. أخرج العملات الذهبية والسبائك واحدة تلو الأخرى وأجرى العد.

لم يمض وقت طويل حتى استقلت الفتاة ووالداها القاطرة البخارية ووجدوا مقاعدهم.

وقد بلغت قيمتها الإجمالية 30 ألف جنيه ذهبي!

‘لم أتوقع أبدا…’ فتح كلاين فمه بشكل واسع، لكنه لم يكن قادرًا على الرد. فبعد كل شيء، هذه الأمور كانت مقررة من قبل المساعد وحده. علاوة على ذلك، مع تقدمه إلى التسلسل 4 وأنه أصبح نصف إله، من المرجح أن تزداد المهام التي تحتاج إلى مساعدتها فيها في المستقبل في الصعوبة والخطر. كان من المعقول على ما يبدو زيادة السعر.

‘لحسن الحظ، اتفاقيتي السابقة مع الأنسة رسول هي 10000 قطعة ذهبية لوينية. لست بحاجة إلى إجراء أي تحويلات إضافية…’ جالسًا على مهل على كرسي متراجع، شرب كلاين الجوادر الحلو والحامض ولكن اامنعش وهو “يراقب” عمل دميته المتحركة.

اندفعت عيناها الخضراء الشفافة قليلاً بينما كانت ترتدي ابتسامة باهتة وهي تراقب الطلاب الذين يأتون ويذهبون.

بعد أن فصل إنزو الأغراض، أخرج هارمونيكا المغامر ونفخ فيها.

‘باكلوند…’

خرجت ريينت تينيكر من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينين في يدها. كان الأمر كما لو كانت في مكان قريب باستمرار.

نفثت القاطرة البخارية الشبيهة بالحيوان العملاق دخانًا وهي تسحب جسمها الطويل إلى المنصة قبل أن تبطئ من توقفها.

اتجهت عيونها الثماني نحو كومة العملات الذهبية والسبائك الذهبية التي تم فصلها.

عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.

بعد بضع ثوانٍ، قالت الرؤوس الأربعة في يد ريينت تينيكر، “جيد جدًا…” “في المستقبل…” “المهام سوف…” “تكلف أكثر…”

كما لو إستشعروا ملاحظة الفتاة، نظر الرجل بعيونه الزرقاء الغامقة وخادمه وابتسموا ابتسامة دافئة.

‘… ما هو المنطق وراء هذا؟ لماذا ترفعين الثمن بعد المهمة رغم أنني أدفع لك هذه السرعة؟’ فوجئ كلاين وهو يسأل بظهره مستقيم، “ماذا؟”

وجب أن يكون التسجيل قد تم فب أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر، ولكن كجامعة أعيد هيكلتها مؤخرًا، كانت اختبارات القبول في جامعة باكلوند  للتكنولوجيا متأخرة عن الجامعات الأخرى. أدى ذلك أيضًا إلى تأخير النتائج، مما عنى أيضًا أن الطلاب الذين تقدموا بطلبات إلى المدرسة قد شاركوا أيضًا في اختبارات الجامعات الأخرى أو لربما تم قبولهم بالفعل. لذلك، قاموا بتقديم أعمال التسجيل لتأكيد الأرقام المسجلة قبل تحديد عدد الطلاب المطلوب قبولهم.

أومأت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء بجدية.

“ربما.”

“سعر…” “المهمة…” “يعتمد…” “على…” “قدرتك…” “على…” “كسب…” “المال…”

وكان هذا الشعور مختلفًا تمامًا عن المدارس الابتدائية العامة القليلة التي مرت بها أودري في الماضي. كان الطلاب هناك إما متسرعين وصاخبين أو صامتين وقاتمين. كانت السمة المشتركة بينهم هي عدم الارتياح والارتباك. كلما واجهوا غرباء عن المكانة، كانوا ممتلئين بالخوف. كانت عيونهم خدرة، تفتقر إلى الروح التي يجب أن يتمتع بها الشباب.

‘لم أتوقع أبدا…’ فتح كلاين فمه بشكل واسع، لكنه لم يكن قادرًا على الرد. فبعد كل شيء، هذه الأمور كانت مقررة من قبل المساعد وحده. علاوة على ذلك، مع تقدمه إلى التسلسل 4 وأنه أصبح نصف إله، من المرجح أن تزداد المهام التي تحتاج إلى مساعدتها فيها في المستقبل في الصعوبة والخطر. كان من المعقول على ما يبدو زيادة السعر.

‘لم أتوقع أبدا…’ فتح كلاين فمه بشكل واسع، لكنه لم يكن قادرًا على الرد. فبعد كل شيء، هذه الأمور كانت مقررة من قبل المساعد وحده. علاوة على ذلك، مع تقدمه إلى التسلسل 4 وأنه أصبح نصف إله، من المرجح أن تزداد المهام التي تحتاج إلى مساعدتها فيها في المستقبل في الصعوبة والخطر. كان من المعقول على ما يبدو زيادة السعر.

بعد أن ابتلعت ريينت تينيكر العملات الذهبية واختفت من الغرفة، كبح كلاين أفكاره وبدأ في إجراء حسابات تتعلق بثروته الحالية.

“هذا لأننا ذهبنا فقط إلى المدن والمناطق التي ليست سيئة للغاية. إن أكثر الناس حزنًا في بالام موجودون في القرى والمزارع. أما الباقون فيقيمون حول المصانع، ويخلقون أحياء فقيرة. لم يكن لدينا أبدا الفرصة لرؤيتهم.”

‘كانت نفقاتي كبيرة في الآونة الأخيرة. بقي لي 17275 جنيه نقدًا و 65 قطعة ذهبية… هذه الكومة من السبائك الذهبية تساوي 25000 جنيه… وهذا يعني ما مجموعه أكثر من 40000 جنيه. إنه ليس شيئًا لتجاوزه في كل مملكة لوين. يمكنني بالفعل شراء قصر وبعض الأراضي للزراعة… تجارة الأسلحة بالتأكيد مربحة…’

عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.

احتاجت ريينت تينيكر إلى عملات ذهبية، لذلك كل ما تبقى هو السبائك الذهبية.

‘يا له من مشهد جميل…’ نظرت أودري بعيدًا واستمرت في المضي قدمًا.

وقف كلاين وأرسل السبائك الذهبيع فوق الضباب الرمادي، مشى إلى النافذة وألقى بصره إلى الشمال.

مع ذلك، استدار بهدوء وتوجه إلى العربة التي أشار إليها هاجيس.

مع اقتراب الأمر من نهايته، كان على وشك العودة إلى باكلوند.

نظر باجاني إلى التعبير الثقيل الذي إرتداه ألفريد وسأل، وهو يشعر بالحيرة إلى حد ما، “ماذا حدث؟”

ناظرا إلى الأفق، تنهد كلاين فجأة بصمت.

ووش!

‘باكلوند…’

القسم الشمالي، جامعة باكلوند للتكنولوجيا.

وقف كلاين وأرسل السبائك الذهبيع فوق الضباب الرمادي، مشى إلى النافذة وألقى بصره إلى الشمال.

كانت أودري تتجول في الحرم الجامعي مع عدد قليل من موظفي مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية.

بعد أن فصل إنزو الأغراض، أخرج هارمونيكا المغامر ونفخ فيها.

كانت ترتدي فستانًا بسيطًا أخضر فاتح. بالقرب من خصرها كان حزام جلدي أبيض غير مزين. كان لشعرها الأشقر قبعة شبكية عليها أزهار مخططة تظهر جانبها اللعوب. لم ترتدي أي إكسسوارات أخرى غير السوار الفضي على معصمها الأيسر. لم تكن تختلف عن طالبة جاءت من عائلة لا يمكن اعتبارها إلا من الطبقة المتوسطة.

وجب أن يكون التسجيل قد تم فب أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر، ولكن كجامعة أعيد هيكلتها مؤخرًا، كانت اختبارات القبول في جامعة باكلوند  للتكنولوجيا متأخرة عن الجامعات الأخرى. أدى ذلك أيضًا إلى تأخير النتائج، مما عنى أيضًا أن الطلاب الذين تقدموا بطلبات إلى المدرسة قد شاركوا أيضًا في اختبارات الجامعات الأخرى أو لربما تم قبولهم بالفعل. لذلك، قاموا بتقديم أعمال التسجيل لتأكيد الأرقام المسجلة قبل تحديد عدد الطلاب المطلوب قبولهم.

خلال الأيام القليلة الماضية، ذهبت إلى المدارس الابتدائية العامة التي تقع على حدود القسم الشرقي، وزارت المدارس الفنية في المنطقة المحيطة بجسر باكلوند. كانت تعرف بالفعل الملابس المناسبة لهذه المناسبة، ولم تتعامل مع العمل الخيري على أنه مشهد اجتماعي آخر.

“ربما.”

اندفعت عيناها الخضراء الشفافة قليلاً بينما كانت ترتدي ابتسامة باهتة وهي تراقب الطلاب الذين يأتون ويذهبون.

أومأت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء بجدية.

أرسلت جامعة باكلوند للتكنولوجيا مؤخرًا رسائل القبول الخاصة بها، وكان ذلك يوم التسجيل للفصل الجديد من الطلاب.

“ربما.”

وجب أن يكون التسجيل قد تم فب أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر، ولكن كجامعة أعيد هيكلتها مؤخرًا، كانت اختبارات القبول في جامعة باكلوند  للتكنولوجيا متأخرة عن الجامعات الأخرى. أدى ذلك أيضًا إلى تأخير النتائج، مما عنى أيضًا أن الطلاب الذين تقدموا بطلبات إلى المدرسة قد شاركوا أيضًا في اختبارات الجامعات الأخرى أو لربما تم قبولهم بالفعل. لذلك، قاموا بتقديم أعمال التسجيل لتأكيد الأرقام المسجلة قبل تحديد عدد الطلاب المطلوب قبولهم.

مع ذلك، استدار بهدوء وتوجه إلى العربة التي أشار إليها هاجيس.

نتيجة لذلك، جاءت أودري موظفوا ومؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية لمساعدة الدفعة الأولى من المتقدمين المعتمدين لإكمال إجراءات التسجيل الخاصة بهم.

كانت مثل هذه المجموعات موجودة في كل مكان في الحرم الجامعي. كان بعضهم آباء وأطفال، بينما كان البعض الآخر مجموعات من الأصدقاء.

أينما نظرت، اكتشفت أن الطلاب في الحرم الجامعي كانوا يرتدون تعبيرات مبتهجة، وأن كل فعل قاموا به نضح بالثقة الواضحة. كان لكلماتهم وأفعالهم قوة لا توصف، وبدا وكأنه قد كان لديهم أمل كبير في المستقبل مما سمح لهم برؤية النور.

عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.

وكان هذا الشعور مختلفًا تمامًا عن المدارس الابتدائية العامة القليلة التي مرت بها أودري في الماضي. كان الطلاب هناك إما متسرعين وصاخبين أو صامتين وقاتمين. كانت السمة المشتركة بينهم هي عدم الارتياح والارتباك. كلما واجهوا غرباء عن المكانة، كانوا ممتلئين بالخوف. كانت عيونهم خدرة، تفتقر إلى الروح التي يجب أن يتمتع بها الشباب.

وقد بلغت قيمتها الإجمالية 30 ألف جنيه ذهبي!

‘أتمنى حقًا أن تتاح لأولئك الأطفال فرصة لتلقي التعليم العالي وأن يكونوا مثل الطلاب هنا حيث يمكنهم العمل بجد من أجل مستقبل أفضل…’ بينما تنهدت أودري بصمت، اجتاحت نظرها ثنائي ذكر وأنثى كانا على الأرجح أشقاء.

بعد ثانية، أدار هؤلاء الأشخاص رؤوسهم ولفوا زوايا شفاههم، وكشفوا عن ثمانية أسنان.

من الواضح أن الأخ الأكبر دخل إلى المجتمع وبدأ العمل. كان يرتدي قبعة حريرية ويرتدي بدلة سوداء رفيعة إلى حد ما. بدا وكأنه في الثلاثينيات من عمره وكان جوه يشبه موظفًا حكوميًا.

بعد أن فصل إنزو الأغراض، أخرج هارمونيكا المغامر ونفخ فيها.

لقد استعار كاميرا قديمة نوعًا ما من مكان ما ووضعها على حامل ثلاثي الأرجل. أشار إلى أخته الصغرى للتحرك وتعديل وضعيتها أثناء بحثه عن أفضل زاوية.

أرسلت جامعة باكلوند للتكنولوجيا مؤخرًا رسائل القبول الخاصة بها، وكان ذلك يوم التسجيل للفصل الجديد من الطلاب.

كانت الأخت تبلغ من العمر السبعة عشر أو الثمانية عشر عامًا، وكان شعرها الأسود متروك ليسقط ببساطة. بدت عيناها البنيتان متزعجتين، لكنها لم تقل كلمة واحدة بينما استمعت بجدية إلى تعليمات شقيقها.

وقد بلغت قيمتها الإجمالية 30 ألف جنيه ذهبي!

كانت مثل هذه المجموعات موجودة في كل مكان في الحرم الجامعي. كان بعضهم آباء وأطفال، بينما كان البعض الآخر مجموعات من الأصدقاء.

عندما مرت الفتاة ووالداها، قام هؤلاء المرافقون بلف زوايا شفاههم وكشفوا عن ثمانية أسنان، لإظهار ابتسامة دافئة.

‘يا له من مشهد جميل…’ نظرت أودري بعيدًا واستمرت في المضي قدمًا.

عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.

لقد كانت ساحة، وفي وسطها كانت قاطرة بخارية عاطلة. كان جسمه الضخم يقف هناك بفخر، مضيفًا المشاعر الصناعية إلى جامعة باكلوند للتكنولوجيا.

نفثت القاطرة البخارية الشبيهة بالحيوان العملاق دخانًا وهي تسحب جسمها الطويل إلى المنصة قبل أن تبطئ من توقفها.

نتيجة لذلك، جاءت أودري موظفوا ومؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية لمساعدة الدفعة الأولى من المتقدمين المعتمدين لإكمال إجراءات التسجيل الخاصة بهم.

ووش!

إلتفت زوايا شفاههم بوضوح، وكشفت عن ثمانية أسنان قبل أن يومؤا برقة، وينظروا بعيدًا، وسستمروا في طريقهم.

نفثت القاطرة البخارية الشبيهة بالحيوان العملاق دخانًا وهي تسحب جسمها الطويل إلى المنصة قبل أن تبطئ من توقفها.

“هاها، ألفريد، أعتقد أنك حساس للغاية. أعتقد أن هذا فقط لأن دواين دانتيس جبان ولم يكن مستعدًا للبقاء هنا لفترة طويلة!”

فتاة مختلطة الدم، تبلغ من العمر السبع أو ثماني سنوات، تبدو وكأنها دمية، أمسكت بيد أمها وهي تنتظر في الطابور الطويل. لقد سألت والدها، الذي كان أيضًا مختلط الدم من تراث لوين و بالام، عن خليج ديسي.

بعد ثانية، أدار هؤلاء الأشخاص رؤوسهم ولفوا زوايا شفاههم، وكشفوا عن ثمانية أسنان.

وسط مشيها، رأت رجلاً نبيلاً ذو سوالف بيضاء وقبعة ممسك بعصا مرصعة بالذهب. كان لديه خادم ذو جلد بني بينما كان يسير نحو الدرجة الأولى.

‘… ما هو المنطق وراء هذا؟ لماذا ترفعين الثمن بعد المهمة رغم أنني أدفع لك هذه السرعة؟’ فوجئ كلاين وهو يسأل بظهره مستقيم، “ماذا؟”

نظر الخادم حوله بفضول وقال، “سيدي، الوضع الأخير يختلف عما كنت أتخيله. اعتقدت أن الناس من بالام سيعيشون حياة صعبة ومريعة، في محيط قذر وفوضوي وفقير ومقموع. ولكن لم يكن هناك شيء من ذلك. حتى أننا شربنا جوادر ودخنا سجائر شرقي بالام. كان هناك بعض الأشخاص الذين يستطيعون شراء الدراجات. آه، كما تعلم، على الرغم من أنه لدي دم بالام بداخلي، فقد ولدت في باكلوند. لم أذهب إلى القارة الجنوبية. بالطبع، الدوتانية خاصتي ما زالت ليست سيئة للغاية”.

اندفعت عيناها الخضراء الشفافة قليلاً بينما كانت ترتدي ابتسامة باهتة وهي تراقب الطلاب الذين يأتون ويذهبون.

ضحك الرجل النبيل في منتصف العمر ولوح بعصاه.

بعد بضع ثوانٍ، قالت الرؤوس الأربعة في يد ريينت تينيكر، “جيد جدًا…” “في المستقبل…” “المهام سوف…” “تكلف أكثر…”

“هذا لأننا ذهبنا فقط إلى المدن والمناطق التي ليست سيئة للغاية. إن أكثر الناس حزنًا في بالام موجودون في القرى والمزارع. أما الباقون فيقيمون حول المصانع، ويخلقون أحياء فقيرة. لم يكن لدينا أبدا الفرصة لرؤيتهم.”

بعد ثانية، أدار هؤلاء الأشخاص رؤوسهم ولفوا زوايا شفاههم، وكشفوا عن ثمانية أسنان.

كما لو إستشعروا ملاحظة الفتاة، نظر الرجل بعيونه الزرقاء الغامقة وخادمه وابتسموا ابتسامة دافئة.

أومأت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء بجدية.

إلتفت زوايا شفاههم بوضوح، وكشفت عن ثمانية أسنان قبل أن يومؤا برقة، وينظروا بعيدًا، وسستمروا في طريقهم.

كانت الفتاة ذات الدم المختلط التي تشبه الدمية تشعر بالنعاس إلى حد ما ولم تعد حيوية كما كانت من قبل. تحت قيادة والديها، تبعت الحشد وتقدمت ببطء نحو الباب.

لم يمض وقت طويل حتى استقلت الفتاة ووالداها القاطرة البخارية ووجدوا مقاعدهم.

لقد كانت ساحة، وفي وسطها كانت قاطرة بخارية عاطلة. كان جسمه الضخم يقف هناك بفخر، مضيفًا المشاعر الصناعية إلى جامعة باكلوند للتكنولوجيا.

عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.

عند رؤية ألفريد ينظر إليه، إستدار كلاين بابتسامة وأومأ برأسه برفق.

طرق الرجل الحاجز قبل دخول مقصورة المشغل بسرعة وقال لسائق القطار، “تم تبديل جميع العمال مع برجالنا. الجسر أمامنا هو المكان الذي ستُقام فيه التضحية”.

‘أتمنى حقًا أن تتاح لأولئك الأطفال فرصة لتلقي التعليم العالي وأن يكونوا مثل الطلاب هنا حيث يمكنهم العمل بجد من أجل مستقبل أفضل…’ بينما تنهدت أودري بصمت، اجتاحت نظرها ثنائي ذكر وأنثى كانا على الأرجح أشقاء.

أومأ سائق القطار بشارب كثيف برأسه وقال: “أرجوا أن يقبل الإله الأضاحي في هذا القطار.”

كانت الأخت تبلغ من العمر السبعة عشر أو الثمانية عشر عامًا، وكان شعرها الأسود متروك ليسقط ببساطة. بدت عيناها البنيتان متزعجتين، لكنها لم تقل كلمة واحدة بينما استمعت بجدية إلى تعليمات شقيقها.

“دعنا نأمل أن نربح الحياة الأبدية في مملكته.”

لقد كان بعيدًا جدًا عن صفقة السلاح، لذلك لم يسمع حديثهم.

ووش!

أومأت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء بجدية.

سارت القاطرة البخارية تحت جسر قبل أن تمر عبر جسر ضخم. بعد رحلة طويلة، وصلت أخيرًا إلى وجهتها، الرصيف.

قد يكون هناك من لاحظ هذا، الفصل هنا كان قصير.. يعني قصير جدا وبدا غريب للغاية، مما عرفت هذا هذا الفصل والفصل القادم ليسوا الفصول التي أطلقها الكاتب أولا، الفصول الذي أطلقها قد مسحت لأنه قد تم ظن أن التضحية كانت دموية للغاية ويمكن تحدث في الحقيقة، بمعنى أخر، السلطات الصينية وغبائها القديم، لقد أعاد الكاتب كتابتها ومع ذلك يمكنكم الشعور بالإختلاف، المهم غباء في غباء

كانت الفتاة ذات الدم المختلط التي تشبه الدمية تشعر بالنعاس إلى حد ما ولم تعد حيوية كما كانت من قبل. تحت قيادة والديها، تبعت الحشد وتقدمت ببطء نحو الباب.

كان هناك عدد قليل من العمال عند الباب كانوا يساعدون بعض الركاب في إزالة أمتعتهم.

نتيجة لذلك، جاءت أودري موظفوا ومؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية لمساعدة الدفعة الأولى من المتقدمين المعتمدين لإكمال إجراءات التسجيل الخاصة بهم.

عندما مرت الفتاة ووالداها، قام هؤلاء المرافقون بلف زوايا شفاههم وكشفوا عن ثمانية أسنان، لإظهار ابتسامة دافئة.

عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.

بعد أن قفزت الفتاة إلى الرصيف، نظرت إليهم من دون وعي. رأت شخصيات تقف خارج الباب يناقشون شيئًا ما. وكان من بينهم قائد القطار، وكذلك الرجل الذي كانت الكتل على خده.

كانت مثل هذه المجموعات موجودة في كل مكان في الحرم الجامعي. كان بعضهم آباء وأطفال، بينما كان البعض الآخر مجموعات من الأصدقاء.

بعد ثانية، أدار هؤلاء الأشخاص رؤوسهم ولفوا زوايا شفاههم، وكشفوا عن ثمانية أسنان.

عندما دقت الصفارة مرة أخرى، رأت الفتاة رجلاً ببشرة بنية داكنة، وملامح ناعمة الوجه، وكتل حمراء على خده يمشي ورأسه منحني. ضغطت يده على قبعته وهو يسير بسرعة في الممر متجهًا نحو رأس القطار.

أرجعت الفتاة نظرتها وقفزت وهي تغادر المنصة مع والديها.

كانت الفتاة ذات الدم المختلط التي تشبه الدمية تشعر بالنعاس إلى حد ما ولم تعد حيوية كما كانت من قبل. تحت قيادة والديها، تبعت الحشد وتقدمت ببطء نحو الباب.

~~~~~~~~~

“دعنا نأمل أن نربح الحياة الأبدية في مملكته.”

قد يكون هناك من لاحظ هذا، الفصل هنا كان قصير.. يعني قصير جدا وبدا غريب للغاية، مما عرفت هذا هذا الفصل والفصل القادم ليسوا الفصول التي أطلقها الكاتب أولا، الفصول الذي أطلقها قد مسحت لأنه قد تم ظن أن التضحية كانت دموية للغاية ويمكن تحدث في الحقيقة، بمعنى أخر، السلطات الصينية وغبائها القديم، لقد أعاد الكاتب كتابتها ومع ذلك يمكنكم الشعور بالإختلاف، المهم غباء في غباء

ناظرا إلى الأفق، تنهد كلاين فجأة بصمت.

كانت ترتدي فستانًا بسيطًا أخضر فاتح. بالقرب من خصرها كان حزام جلدي أبيض غير مزين. كان لشعرها الأشقر قبعة شبكية عليها أزهار مخططة تظهر جانبها اللعوب. لم ترتدي أي إكسسوارات أخرى غير السوار الفضي على معصمها الأيسر. لم تكن تختلف عن طالبة جاءت من عائلة لا يمكن اعتبارها إلا من الطبقة المتوسطة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط