نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 968

'نزول' قديس.

'نزول' قديس.

968: ‘نزول’ قديس.

اندلعت ألسنة اللهب القرمزية من ملابسه، مما أدى إلى تغطية جسده على الفور وإزالة القيود”

أدارت الدمية القماشية عيونها الميتة قبل أن يقف جسدها مستقيماً. لقد نظرت نحو المنطقة التي فشل ضوء القمر القرمزي في إلقاء الضوء عليها. هناك، كان الرجل ذو الخد المتكتل والطائفيين الآخرين يقفون بهدوء، لكن في هذه اللحظة، حنوا رؤوسهم، رافعين أذرعهم كما لو كانوا يصلون، يستمعون بتقوى إلى “الوحي”.

على الرغم من حيرة أحد المؤمنين، إلا أنه لا زال قد أجاب باحترام: “أوراكل، كان الملك الشامان كلارمان”.

بعد حوالي الثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، وقفت الدمية القماشية أخيرًا بشكل مستقيم. تمامًا عندما كان على وشك فتح فمه الخالي من اللسان وإصدار صوت لا ينتمي إلى “الجسد” الذي كان فيه، أصبحت كل حركاته فجأة بطيئة، كما لو كان روبوتًا شديد الصدأ.

وبغض النظر عن الموقف، كان كله يعني الخطر. لذلك، كيف سيمكن أن يؤدي كلاين وهو غير مستعد؟

مختبئًا بين الطائفيين، كان كلاين قد رأى خيط جسد روح غريب يمتد من الدمية القماشية. دون أي تردد بدأ يسيطر عليه!

على الرغم من حيرة أحد المؤمنين، إلا أنه لا زال قد أجاب باحترام: “أوراكل، كان الملك الشامان كلارمان”.

داخل الغرفة المضاءة بمصباح الحائط، خفت الأضواء على الفور. فقدت الدمية ذات العيون المنحنية والفم على الفور الدعم الذي بدا وكأنه نشأ من وجود هيكل عظمي قبل أن تتراجع إلى الطاولة، بلا حراك.

فتح فمه على عجل وأخرج صوتًا: “بااا!”

وسط أضواء الشوارع الوامضة التي كانت على بعد أكثر من ألف متر، فقد كلاين السيطرة على نقطة خيوط الروح. استغرقت القوة التي نزلت بمساعدة الدمية أقل من ثانيتين للهروب من نطاقه!

على الفور، امتلأت جميع العناصر الموجودة في الغرفة بالقدرة الهجومية كما لو كانوا يحاولون قتل كل علامات الحياة في الداخل.

ووش!

الشيء الوحيد الذي استطاع تأكيده هو أنه لم يكن ملاكًا، لأن القوة والمستوى كانا أدنى بكثير من أحدهم.

هبت رياح شديدة البرودة داخل الغرفة حيث تم سحب السجادة مع الطاولات والكراسي فوقها فجأة، مما أدى إلى سقوط الرجل ذو الخد المتكتل ومعظم الطائفيين الأخرين. فقط كلاين المتنكّر قفز في الوقت المناسب لتجنب الحادث.

النيران التي اندلعت من قبل لم تنطفئ. كانوا يحرقون ملابسه ولحمه، فقط ليحولوه إلى دمية ورقية سوداء.

بالطبع، وقف الرابح إنزو بشكل جيد تمامًا عند حدود السجادة، ولم يتأثر تمامًا.

فتح فمه على عجل وأخرج صوتًا: “بااا!”

ووش!

لكن في هذه اللحظة، انتفخ بطنه كما لو كان ممتلئًا بالسائل.

وسط الريح الباردة، لفت السجادة وربطت الطائفيين القلائل وغطت أنوفهم وفمهم بإحكام، ممسكةً بحناجرهم.

بالطبع، وقف الرابح إنزو بشكل جيد تمامًا عند حدود السجادة، ولم يتأثر تمامًا.

في هذه الأثناء، تمت إزالة قبعات أقلام الحبر الموجودة على الطاولة بشكل مستقل قبل إنطلاقها للأمام، وطعنها في عنق الرجل ذو الخد المتكتل. لم يتركوا ثغرات في المجموعة الكثيفة من الأقلام.

سرعان ما جلس على سريره، حنى رأسه، وشبك يديه، وهتف بصمت.

انفجر كرسي خشبي بينما جرفت شظاياه دون أن تترك أيًا من الطائفيين المتبقين.

لقد بدا وكأن مؤمني القمر البدائي قد إستعادوا عقولهم وهم يحاولون المقاومة. ومع ذلك، تم قمعهم بسرعة، إما ميتين أو مصابين في هذه العملية.

بالقرب من الجدار، تصدع أنبوب مصباح الجدار، مما تسبب في خروج الغاز من الداخل.

في وقت مبكر من الصباح، تلقى المكلفين بالعقاب التابعين لكنيسة العواصف، الذين تولوا قضية الوفاة الغامضة لموظفي القاطرة البخارية، معلومات استخباراتية جديدة.

ارتفع القماش الذي غطى الأريكة، وربط نفسه في رداء، ولف حول حلق بائع التذاكر. طار عدد قليل من بلاطات الأرضية، مما أدى إلى طعن بعض الطائفيين من الأسفل.

بجانب البيئة المعتمة، اشتدت ألسنة اللهب في الموقد أو تضاءلت. تم إشعال البقايا في المطبخ وإطفاءها.

على الفور، امتلأت جميع العناصر الموجودة في الغرفة بالقدرة الهجومية كما لو كانوا يحاولون قتل كل علامات الحياة في الداخل.

‘الملك الشامان كلارمان… هذا اسم مألوف… آه صحيح، مؤلف كتاب الأسرار ذام… ألم يمت منذ وقت طويل جدا؟ كان على قيد الحياة منذ أكثر من ألف عام. ليس لدى القديسين من ذوي المسارات غير الخاصة طريقة للعيش لهذه الفترة الطويلة… انضم إلى مدرسة روز للفكر لكنه لا يزال يؤمن بالقمر البدائي. من خلال بعض الوسائل، أطال حياته؟ أم أن تسلسله وحده يمنحه حياة طويلة؟’ طن عقل كلاين وتذكر أصول اسم “كلارمان”.

حاول كلاين المراوغة، لكن لقد بدا وكأن قميصه وسرواله وحزامه ومعطفه وقبعته قد تمتعوا بحياة خاصة بهم. قاموا بحبسه بالقوة على الفور.

ووش!

فتح فمه على عجل وأخرج صوتًا: “بااا!”

كانت هذه الدمية الورقية المتحولة التي تلوثت بهالة الموت الاصطناعي!

كان يقلد صوت طقطقة الأصابع.

تم العثور على السائق ومسؤول التذاكر، بالإضافة إلى عدد قليل من الركاب المشبوهين!

اندلعت ألسنة اللهب القرمزية من ملابسه، مما أدى إلى تغطية جسده على الفور وإزالة القيود”

بعد فترة زمنية غير معروفة، سطع ضوء القمر القرمزي قليلاً، كما لو كان يغطي المدينة بأكملها بحجاب خفيف.

في هذه اللحظة، ارتفعت قطعة القماش على أريكة أخرى كما لو كانت ملفوفة على شخص ما.

أخيرًا، تمزقت ملابسه وجلده مع طيران كتلة من اللحم والدم مغطاة بالريش الأبيض إلى السطح. بعد التشنج لفترة طويلة، تعفنت وماتت.

انعكس هذا المشهد الغريب في عيني كلاين فور ارتجافه وتيبسه. كان متملك من قبل بكروح شريرة!

في هذه اللحظة، ارتفعت قطعة القماش على أريكة أخرى كما لو كانت ملفوفة على شخص ما.

النيران التي اندلعت من قبل لم تنطفئ. كانوا يحرقون ملابسه ولحمه، فقط ليحولوه إلى دمية ورقية سوداء.

عرف كلاين أنه قد كان هناك حالتين فقط من الممكن أن تتحول الدمية إليهما. الأول هو أن الكيان الذي تنكر كإله كان قريب وسيشعر بموت الطائفيين؛ ومن ثم، كانت الاستعدادات ستتم عن طريق نزول متعمد، مم يضع مصيدة للعدو. كان الآخر هو أن الشخص الذي يستخدم الدمية كان في الواقع وجودًا سريًا. لم يكن *يعرف* بأن طقس التضحية قد أحبط ونزل في الوقت المحدد مسبقًا لإعطاء الجولة التالية من “الوحي”.

خلف هذه الدمية الورقية كان هناك نمط مغطى بالريش. لقد كان شعورًا سرياليًا وهميا.

على عكس الطائفيين على القاطرة البخارية، فقد عرفوا لمن كانوا يصلون، كما لو كانوا أعضاءً أكثر رسمية في الرعية.

كانت هذه الدمية الورقية المتحولة التي تلوثت بهالة الموت الاصطناعي!

ارتفع القماش الذي غطى الأريكة، وربط نفسه في رداء، ولف حول حلق بائع التذاكر. طار عدد قليل من بلاطات الأرضية، مما أدى إلى طعن بعض الطائفيين من الأسفل.

عرف كلاين أنه قد كان هناك حالتين فقط من الممكن أن تتحول الدمية إليهما. الأول هو أن الكيان الذي تنكر كإله كان قريب وسيشعر بموت الطائفيين؛ ومن ثم، كانت الاستعدادات ستتم عن طريق نزول متعمد، مم يضع مصيدة للعدو. كان الآخر هو أن الشخص الذي يستخدم الدمية كان في الواقع وجودًا سريًا. لم يكن *يعرف* بأن طقس التضحية قد أحبط ونزل في الوقت المحدد مسبقًا لإعطاء الجولة التالية من “الوحي”.

هبت رياح شديدة البرودة داخل الغرفة حيث تم سحب السجادة مع الطاولات والكراسي فوقها فجأة، مما أدى إلى سقوط الرجل ذو الخد المتكتل ومعظم الطائفيين الأخرين. فقط كلاين المتنكّر قفز في الوقت المناسب لتجنب الحادث.

وبغض النظر عن الموقف، كان كله يعني الخطر. لذلك، كيف سيمكن أن يؤدي كلاين وهو غير مستعد؟

‘ماعدا امتلاك قوى تجاوز لمتجاوز تسلسلات عليا من مسار الروح، ولكن يمكنهم أيضًا استعارة قوة القمر القرمزي… فيما يتعلق بهذين الجانبين، أحدهما ممكن فقط مع تحفة أثرية مختومة أو غرض غامض…’ تمتم كلاين بصمت وتوصل إلى حكم أولي.

بناءً على خصائص النزول أو حيازة الدمية، فقد وضع بالفعل الدمية الورقية، التي تحولت بسبب فساد هالة الموت الاصطناعي، في علبة السيجار الحديدي. كما أنه حافظ على مستوى دميته المتحركة على مستوى شخص عادي من أجل إغراء الهدف بامتلاكه!

وسط الريح الباردة، لفت السجادة وربطت الطائفيين القلائل وغطت أنوفهم وفمهم بإحكام، ممسكةً بحناجرهم.

في هذه المرحلة، انتقل هدف امتلاك “الإله” الذي عبده الطائفيون من كلاين إلى دمية الموت الورقية! عندما اجتاح اللهب القرمزي، اشتعلت الدمية الورقية ذات اللون الأسود القاتم مع انتشار اللون الأبيض الشاحب فجأة، مشوبًا بلون أخضر غامق قليلاً.

بجانب البيئة المعتمة، اشتدت ألسنة اللهب في الموقد أو تضاءلت. تم إشعال البقايا في المطبخ وإطفاءها.

صدى تأوه متألم إلى حد ما بينما أومضت صورة خفية شفافة عبر نافذة مظللة بضوء القمر القرمزي.

تم تعليقهم بصمت خارج مبنى على التوالي.

في نفس اللحظة تقريبًا، سقطت الأشياء التي أتت “للحياة” داخل الغرفة على الأرض، وعادت إلى حالتها الميتة. أما إنزو، فقد كانت النيران تحوم حوله.

منذ لحظات فقط، في اللحظة التي سطع فيها القمر القرمزي، فقد هدفه.

في هذه اللحظة، في المدينة الساحلية الواقعة شمال القارة الجنوبية، كان السكان يستمتعون براحة ودفء منزلهم وعائلاتهم في الليل. لم يلاحظوا أن نوافذهم الزجاجية وأسطح مصابيح الحائط خاصتهم كانت ستخف قبل أن تعود بسرعة إلى وضعها الطبيعي.

كان يقلد صوت طقطقة الأصابع.

بجانب البيئة المعتمة، اشتدت ألسنة اللهب في الموقد أو تضاءلت. تم إشعال البقايا في المطبخ وإطفاءها.

على الرغم من حيرة أحد المؤمنين، إلا أنه لا زال قد أجاب باحترام: “أوراكل، كان الملك الشامان كلارمان”.

خلال هذه العملية، كانت النوافذ الزجاجية في تلك الغرفة ستصبح باهتة للغاية، واستمرت التقلبات في ألسنة اللهب في الحدوث. ومع ذلك، كان المؤمنون في الغرفة يصلون إلى القمر البدائي، دون أن ينتبهوا لما كان يحدث.

خطوة. خطوتين. ثلاث خطوات. دخل كلاين الغرفة بخطى سريعة قبل أن يديروا رؤوسهم عندما لاحظوه.

بعد فترة زمنية غير معروفة، سطع ضوء القمر القرمزي قليلاً، كما لو كان يغطي المدينة بأكملها بحجاب خفيف.

منذ لحظات فقط، في اللحظة التي سطع فيها القمر القرمزي، فقد هدفه.

عاد هذا السطوع بسرعة إلى طبيعته حيث اندلع لهب أحمر قرمزي على شمعة فضية على طاولة طعام.

968: ‘نزول’ قديس.

خرج إنزو منه بينما تغير جسده ووجهه بسرعة إلى جيرمان سبارو.

ووش!

منذ لحظات فقط، في اللحظة التي سطع فيها القمر القرمزي، فقد هدفه.

منذ لحظات فقط، في اللحظة التي سطع فيها القمر القرمزي، فقد هدفه.

‘ماعدا امتلاك قوى تجاوز لمتجاوز تسلسلات عليا من مسار الروح، ولكن يمكنهم أيضًا استعارة قوة القمر القرمزي… فيما يتعلق بهذين الجانبين، أحدهما ممكن فقط مع تحفة أثرية مختومة أو غرض غامض…’ تمتم كلاين بصمت وتوصل إلى حكم أولي.

لقد بدا وكأن مؤمني القمر البدائي قد إستعادوا عقولهم وهم يحاولون المقاومة. ومع ذلك، تم قمعهم بسرعة، إما ميتين أو مصابين في هذه العملية.

بعد أن تم إفساد النصف إله الذي كان يمتلك الدمية بدمية الموت الورقية، لقد ظت أنه قد كان لديه فرصة للقضاء على خصمه. ولدهشته، كانت قوة العدو ووسائله المتاحة لهم أكثر تنوعًا وفعالية مما كان يتصور.

رسى مركب شراعي على الرصيف بينما أضاء ضوء القمر الخافت المقصورة الداخلية.

الشيء الوحيد الذي استطاع تأكيده هو أنه لم يكن ملاكًا، لأن القوة والمستوى كانا أدنى بكثير من أحدهم.

عرف كلاين أنه قد كان هناك حالتين فقط من الممكن أن تتحول الدمية إليهما. الأول هو أن الكيان الذي تنكر كإله كان قريب وسيشعر بموت الطائفيين؛ ومن ثم، كانت الاستعدادات ستتم عن طريق نزول متعمد، مم يضع مصيدة للعدو. كان الآخر هو أن الشخص الذي يستخدم الدمية كان في الواقع وجودًا سريًا. لم يكن *يعرف* بأن طقس التضحية قد أحبط ونزل في الوقت المحدد مسبقًا لإعطاء الجولة التالية من “الوحي”.

تمامًا بينما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، غادر كلاين غرفة الطعام ودخل غرفة النشاط. كان هناك عدد قليل من المؤمنين يصلون إلى القمر البدائي.

خرج من المرآة شخصية بشعر أسود مجعد مع وجود خطوط بيضاء عليها، كان يرتدي رداء اسود مع أنماط قرمزية. كان لديه تجاعيد لم تكن عميقة جدًا أو سطحية على وجهه. كانت عيناه حمراء كالدم.

على عكس الطائفيين على القاطرة البخارية، فقد عرفوا لمن كانوا يصلون، كما لو كانوا أعضاءً أكثر رسمية في الرعية.

فتح فمه على عجل وأخرج صوتًا: “بااا!”

خطوة. خطوتين. ثلاث خطوات. دخل كلاين الغرفة بخطى سريعة قبل أن يديروا رؤوسهم عندما لاحظوه.

في هذه اللحظة، في المدينة الساحلية الواقعة شمال القارة الجنوبية، كان السكان يستمتعون براحة ودفء منزلهم وعائلاتهم في الليل. لم يلاحظوا أن نوافذهم الزجاجية وأسطح مصابيح الحائط خاصتهم كانت ستخف قبل أن تعود بسرعة إلى وضعها الطبيعي.

مع قوة الوهم القوية التي تمتع بها المشعوذ الأغرب، لقد عاملوا جيرمان سبارو على أنه أوراكل قد نزل عليهم. رأوا هالة القمر الساطع على رأسه.

في هذه الأثناء، تمت إزالة قبعات أقلام الحبر الموجودة على الطاولة بشكل مستقل قبل إنطلاقها للأمام، وطعنها في عنق الرجل ذو الخد المتكتل. لم يتركوا ثغرات في المجموعة الكثيفة من الأقلام.

ركع المؤمنون على ركبهم في سجود تقي.

ارتفع القماش الذي غطى الأريكة، وربط نفسه في رداء، ولف حول حلق بائع التذاكر. طار عدد قليل من بلاطات الأرضية، مما أدى إلى طعن بعض الطائفيين من الأسفل.

ذهب كلاين إلى النقطة بينما سأل بصوت عميق، “من هو القديس الذي قابلتموه سابقًا؟”

خرج من المرآة شخصية بشعر أسود مجعد مع وجود خطوط بيضاء عليها، كان يرتدي رداء اسود مع أنماط قرمزية. كان لديه تجاعيد لم تكن عميقة جدًا أو سطحية على وجهه. كانت عيناه حمراء كالدم.

على الرغم من حيرة أحد المؤمنين، إلا أنه لا زال قد أجاب باحترام: “أوراكل، كان الملك الشامان كلارمان”.

“مبارم الموت؟” تمتم بلطف

‘الملك الشامان كلارمان… هذا اسم مألوف… آه صحيح، مؤلف كتاب الأسرار ذام… ألم يمت منذ وقت طويل جدا؟ كان على قيد الحياة منذ أكثر من ألف عام. ليس لدى القديسين من ذوي المسارات غير الخاصة طريقة للعيش لهذه الفترة الطويلة… انضم إلى مدرسة روز للفكر لكنه لا يزال يؤمن بالقمر البدائي. من خلال بعض الوسائل، أطال حياته؟ أم أن تسلسله وحده يمنحه حياة طويلة؟’ طن عقل كلاين وتذكر أصول اسم “كلارمان”.

على الرغم من حيرة أحد المؤمنين، إلا أنه لا زال قد أجاب باحترام: “أوراكل، كان الملك الشامان كلارمان”.

رسى مركب شراعي على الرصيف بينما أضاء ضوء القمر الخافت المقصورة الداخلية.

قبل فترة ليست بطويلة، اتبع فريق المكلفين بالعقاب القرائن ووجد أهدافهم.

خرج من المرآة شخصية بشعر أسود مجعد مع وجود خطوط بيضاء عليها، كان يرتدي رداء اسود مع أنماط قرمزية. كان لديه تجاعيد لم تكن عميقة جدًا أو سطحية على وجهه. كانت عيناه حمراء كالدم.

‘الملك الشامان كلارمان… هذا اسم مألوف… آه صحيح، مؤلف كتاب الأسرار ذام… ألم يمت منذ وقت طويل جدا؟ كان على قيد الحياة منذ أكثر من ألف عام. ليس لدى القديسين من ذوي المسارات غير الخاصة طريقة للعيش لهذه الفترة الطويلة… انضم إلى مدرسة روز للفكر لكنه لا يزال يؤمن بالقمر البدائي. من خلال بعض الوسائل، أطال حياته؟ أم أن تسلسله وحده يمنحه حياة طويلة؟’ طن عقل كلاين وتذكر أصول اسم “كلارمان”.

في هذه اللحظة، على الجلد الذي كشفه، مثل ظهر يده، اتسعت مسامه، مما أدى إلى ظهور ريش أبيض ملطخ بزيت أصفر باهت.

خلف هذه الدمية الورقية كان هناك نمط مغطى بالريش. لقد كان شعورًا سرياليًا وهميا.

كان تعبير هذا الشيخ مشوهًا إلى حد ما كما لو كان يتحمل الألم.

داخل الغرفة المضاءة بمصباح الحائط، خفت الأضواء على الفور. فقدت الدمية ذات العيون المنحنية والفم على الفور الدعم الذي بدا وكأنه نشأ من وجود هيكل عظمي قبل أن تتراجع إلى الطاولة، بلا حراك.

سرعان ما جلس على سريره، حنى رأسه، وشبك يديه، وهتف بصمت.

“… إقبضوا عليهم جميعا!” أصدر قائد المكلفين بالعقاب أمرًا بعد ثانية من المفاجأة.

في صوته المزعج، تشققت جبهته ببطء، كاشفة عن قمر أحمر بدا وكأنه جزء لا يتجزأ منه!

خرج من المرآة شخصية بشعر أسود مجعد مع وجود خطوط بيضاء عليها، كان يرتدي رداء اسود مع أنماط قرمزية. كان لديه تجاعيد لم تكن عميقة جدًا أو سطحية على وجهه. كانت عيناه حمراء كالدم.

تبعثر ضوء القمر وغطى الشيخ، مما تسبب في تقلص الريش الأبيض عليه وتراجع إلى العدم.

في هذه المرحلة، انتقل هدف امتلاك “الإله” الذي عبده الطائفيون من كلاين إلى دمية الموت الورقية! عندما اجتاح اللهب القرمزي، اشتعلت الدمية الورقية ذات اللون الأسود القاتم مع انتشار اللون الأبيض الشاحب فجأة، مشوبًا بلون أخضر غامق قليلاً.

لكن في هذه اللحظة، انتفخ بطنه كما لو كان ممتلئًا بالسائل.

في نفس اللحظة تقريبًا، سقطت الأشياء التي أتت “للحياة” داخل الغرفة على الأرض، وعادت إلى حالتها الميتة. أما إنزو، فقد كانت النيران تحوم حوله.

أخيرًا، تمزقت ملابسه وجلده مع طيران كتلة من اللحم والدم مغطاة بالريش الأبيض إلى السطح. بعد التشنج لفترة طويلة، تعفنت وماتت.

كان تعبير هذا الشيخ مشوهًا إلى حد ما كما لو كان يتحمل الألم.

فووو… نظر الشيخ لأعلى وزفر ببطء. كانت عيونه الحمراء كالدم مليئة بالحيرة.

عاد هذا السطوع بسرعة إلى طبيعته حيث اندلع لهب أحمر قرمزي على شمعة فضية على طاولة طعام.

“مبارم الموت؟” تمتم بلطف

بعد حوالي الثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، وقفت الدمية القماشية أخيرًا بشكل مستقيم. تمامًا عندما كان على وشك فتح فمه الخالي من اللسان وإصدار صوت لا ينتمي إلى “الجسد” الذي كان فيه، أصبحت كل حركاته فجأة بطيئة، كما لو كان روبوتًا شديد الصدأ.

“لكن الموت لم يعد…”

في هذه اللحظة، على الجلد الذي كشفه، مثل ظهر يده، اتسعت مسامه، مما أدى إلى ظهور ريش أبيض ملطخ بزيت أصفر باهت.

في وقت مبكر من الصباح، تلقى المكلفين بالعقاب التابعين لكنيسة العواصف، الذين تولوا قضية الوفاة الغامضة لموظفي القاطرة البخارية، معلومات استخباراتية جديدة.

تبعثر ضوء القمر وغطى الشيخ، مما تسبب في تقلص الريش الأبيض عليه وتراجع إلى العدم.

تم العثور على السائق ومسؤول التذاكر، بالإضافة إلى عدد قليل من الركاب المشبوهين!

داخل الغرفة المضاءة بمصباح الحائط، خفت الأضواء على الفور. فقدت الدمية ذات العيون المنحنية والفم على الفور الدعم الذي بدا وكأنه نشأ من وجود هيكل عظمي قبل أن تتراجع إلى الطاولة، بلا حراك.

قبل فترة ليست بطويلة، اتبع فريق المكلفين بالعقاب القرائن ووجد أهدافهم.

“مبارم الموت؟” تمتم بلطف

تم تعليقهم بصمت خارج مبنى على التوالي.

968: ‘نزول’ قديس.

“هذا استفزاز!” قمر قائد المكلفين بالعقاب من خلال أسنانه المشدودة.

قام قائد المكلفين بالعقاب بمسح المنطقة وقال بشكل غير مفهوم لأقرانه، “لم يلاحظوا صف الجثث المعلقة على أعتاب منازلهم؟”

لكن بعد أن أنزلوا الجثث وأجروا تحقيقاتهم داخل الغرفة، رأوا أن هؤلاء الأشخاص كانوا يصلون تقوى للقمر البدائي في غرفة النشاط، ويقيمون طقوسًا شيطانية إلى حد ما.

منذ لحظات فقط، في اللحظة التي سطع فيها القمر القرمزي، فقد هدفه.

“… إقبضوا عليهم جميعا!” أصدر قائد المكلفين بالعقاب أمرًا بعد ثانية من المفاجأة.

على الفور، امتلأت جميع العناصر الموجودة في الغرفة بالقدرة الهجومية كما لو كانوا يحاولون قتل كل علامات الحياة في الداخل.

لقد بدا وكأن مؤمني القمر البدائي قد إستعادوا عقولهم وهم يحاولون المقاومة. ومع ذلك، تم قمعهم بسرعة، إما ميتين أو مصابين في هذه العملية.

قبل فترة ليست بطويلة، اتبع فريق المكلفين بالعقاب القرائن ووجد أهدافهم.

قام قائد المكلفين بالعقاب بمسح المنطقة وقال بشكل غير مفهوم لأقرانه، “لم يلاحظوا صف الجثث المعلقة على أعتاب منازلهم؟”

بعد أن تم إفساد النصف إله الذي كان يمتلك الدمية بدمية الموت الورقية، لقد ظت أنه قد كان لديه فرصة للقضاء على خصمه. ولدهشته، كانت قوة العدو ووسائله المتاحة لهم أكثر تنوعًا وفعالية مما كان يتصور.

فكر أحد أعضاء مسار القارئ وقال، “ربما تُركت تلك الجثث هناك لإرشادنا للتحقيق في المنطقة”.

بجانب البيئة المعتمة، اشتدت ألسنة اللهب في الموقد أو تضاءلت. تم إشعال البقايا في المطبخ وإطفاءها.

هدأ قائد المكلفين بالعقاب نفسه وأومأ برأسه تفكير، “أي نصف إله كنيسة مر؟”

بالقرب من الجدار، تصدع أنبوب مصباح الجدار، مما تسبب في خروج الغاز من الداخل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط