نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 969

969: دوق.

في تلك اللحظة، شعر إملين أنه قد كان للفيسكونت إرنيس الكثير من المنطق، وبالكاد أمكنه دحضه. لقد ظن أن السبب قد كان أنه والأنسة الساحر كانا حمقى للغاية، مما أدى إلى سقوطهما مباشرةً في خطر. لم يكن له علاقة به.

باكلوند، القسم الغربي، داخل فيلا عائلة أودورا.

لكن أليس هذا الاختبار بالغ الخطورة؟ حتى أنه احتاج إلى السيد الأحمق لحله…’ عبس إملين قليلاً بينما تذكر التفاصيل التي كان قد فكر فيها سابقًا. سأل، “سيادتك، إذن لماذا لم تستكشف تلك القلعة القديمة؟ أتذكر أنك عالم آثار. وأثناء هذه العملية، كنت ستتمكن من الحصول على مكونات التجاوز المقابلة لروح قديم.”

إملين وايت، الذي تم استدعاؤه، خلع قبعته ومعطفه ودخل غرفة النشاط للانتظار.

التقط إرنيس الشاي الأسود الذي يشبه لون الدم تقريبًا ورشفه.

في هذه الغرفة، كان هناك عدد قليل من السانغوين الآخرين الذين تم استدعاؤهم بالاسم لمقابلة الشخصية المهمة. بعد مسح المنطقة، اختار إملين مكانًا للجلوس، بجوار رجل ذو أنف مرتفع جدًا لدرجة أنه بدا مشوهًا تقريبًا.

ضحك إرنيس.

كان على وجهه الحاد شعر بني وعيون حمراء. كان يحمل في يده قصة مصورة يقرأه بلا هدف.

لم يكن سوى السانغوين الذي زود إملين بالمعلومات حول القلعة القديمة المهجورة في غابة ديلاير. كان اسمه إرنيس بويار، فيسكونت.

في تلك اللحظة، شعر إملين أنه قد كان للفيسكونت إرنيس الكثير من المنطق، وبالكاد أمكنه دحضه. لقد ظن أن السبب قد كان أنه والأنسة الساحر كانا حمقى للغاية، مما أدى إلى سقوطهما مباشرةً في خطر. لم يكن له علاقة به.

خطط إملين لزيارة هذا الفيسكونت في اليومين المقبلين، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يصطدم به هنا. بعد بعض الدراسة المتأنية، قال في تأمل، “سيادتك، أود أن أعرف من أين حصلت على المعلومات المتعلقة بالقلعة القديمة المهجورة في غابة ديلاير.”

وقف إملين هناك، يستمع إلى الصوت الناعم من القبر.

“لماذا؟ هل قال عميلك أنه لم يكن هناك أي أرواح قديمة؟” أبعد إرنيس بويار نظرته بعيدًا عن قصته المصورة وألقى على إملين نظرة.

“سانغوين شاب مذهل جدا.”

“لا، على الإطلاق”. لم يقدم إملين تفسيرا بينما أكد بعناد على سؤاله مرة أخرى. “أنا فضولي جدًا بشأن المصدر. لا تبدو بتلك البساطة.”

وقع إملين في حالة ذهول بينما أضاف إرنيس، “التفكير الطبيعي يجب أن يكون على هذا النحو: قد توجد أرواح قديمة في مكان ما في غابة ديلاير. لقد واجهها الناس من قبل، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أصولها.”

أنهى إرنيس بويار قصته المصورة وأومأ برأسه قليلاً.

لم يتكلم أولمر أكثر من ذلك حيث *أنهى* المحادثة وطرد إملين.

“هذا ليس سرًا. علمت به من اللورد نيبس. لأكون صريحًا، لم أسمع عن ذلك من قبل. أجد صعوبة في تخيل وجود مثل تلك القلعة القديمة في غابة ديلاير.”

“جيد جدًا. احصل على بعض المعلومات من كوزمي في فترة وجيزة وابحث عن نقطة حاسمة.”

‘اللورد نيبس…’ كان لدى إملين غريزيًا بعض الأفكار التي ظهرت فيه.

خطط إملين لزيارة هذا الفيسكونت في اليومين المقبلين، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يصطدم به هنا. بعد بعض الدراسة المتأنية، قال في تأمل، “سيادتك، أود أن أعرف من أين حصلت على المعلومات المتعلقة بالقلعة القديمة المهجورة في غابة ديلاير.”

‘إنه اختبار آخر…’

بدون شك، لقد كان هذا مرادفًا لتاريخ ومجد السانغوين!

لكن أليس هذا الاختبار بالغ الخطورة؟ حتى أنه احتاج إلى السيد الأحمق لحله…’ عبس إملين قليلاً بينما تذكر التفاصيل التي كان قد فكر فيها سابقًا. سأل، “سيادتك، إذن لماذا لم تستكشف تلك القلعة القديمة؟ أتذكر أنك عالم آثار. وأثناء هذه العملية، كنت ستتمكن من الحصول على مكونات التجاوز المقابلة لروح قديم.”

في المساء، غطت السحب الداكنة باكلوند حيث بدأ رذاذ يتساقط.

“أخبرني اللورد نيبس أن المكان خطير للغاية. لا ينبغي لأحد الاقتراب منه إلا إذا كانوا على مستوى الإيرل.”

في هذه الغرفة، كان هناك عدد قليل من السانغوين الآخرين الذين تم استدعاؤهم بالاسم لمقابلة الشخصية المهمة. بعد مسح المنطقة، اختار إملين مكانًا للجلوس، بجوار رجل ذو أنف مرتفع جدًا لدرجة أنه بدا مشوهًا تقريبًا.

“…” فتح فم إملين بينما سقط تعبيره في حالة ذهول.

ضحك إرنيس.

ثم كبح غضبه وسأل بصوت مكبوت: “إذن لماذا لم تحذرني؟”

“سعادتك، املين وايت هنا.”

ضحك إرنيس.

وقف إملين هناك، يستمع إلى الصوت الناعم من القبر.

“أليس هذا واضحًا؟”

“نعم، سعادتك.” انحنى كوزمي ردا على ذلك وغادر القاعة المعدنية الرمادية التي كانت مليئة بالانتعاش.

“كيف يمكن أن يظل موقع به كائنات تجاوز موجودًا، وهو موقع معروف لنا السانغوين، إن لم يكن لأسباب خاصة؟”

“سانغوين شاب مذهل جدا.”

وقع إملين في حالة ذهول بينما أضاف إرنيس، “التفكير الطبيعي يجب أن يكون على هذا النحو: قد توجد أرواح قديمة في مكان ما في غابة ديلاير. لقد واجهها الناس من قبل، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أصولها.”

“وهذا يعني أن العثور على هذه الأرواح القديمة أمر صعب للغاية ومزعج. تكلفة الوقت تتجاوز قيمتها، مما سمح لهم بالعيش حتى يومنا هذا.”

“كوزمي، يمكنك المغادرة الآن.”

“اعتقدت أنه كان من السهل اكتشاف المشكلة في هذا المنطق. وبالمثل بالنسبة لعميلك. إذا اختار التحرك، فلا بد أن يكون قد امتلك الثقة المقابلة.”

“مساء الخير، سعادتك.” لم يلبس لأملين نظرته المتغطرسة المعتادة وكان، في الواقع، منفعلا بعض الشيء.

في تلك اللحظة، شعر إملين أنه قد كان للفيسكونت إرنيس الكثير من المنطق، وبالكاد أمكنه دحضه. لقد ظن أن السبب قد كان أنه والأنسة الساحر كانا حمقى للغاية، مما أدى إلى سقوطهما مباشرةً في خطر. لم يكن له علاقة به.

لقد *كان* واحدًا من الدوقات الثلاثة الذين حملوا السانغوين، قوة قديمة كان موجود من قبل الكارثة. كان لقبه “القمر المستدير” بعمر تجاوز ثلاثة آلاف سنة. لقد كان ذات مرة قد تبع خلف السلف ليليث!

في اللحظة التالية، شعر إملين بالحرج والإحباط، مليئ بالغضب تجاه نفسها.

داخل القبر، ضحك صوت خافت لم يخون سن صاحبه.

أخيرًا، اكتشف إملين مشكلة أخرى:

لقد *كان* واحدًا من الدوقات الثلاثة الذين حملوا السانغوين، قوة قديمة كان موجود من قبل الكارثة. كان لقبه “القمر المستدير” بعمر تجاوز ثلاثة آلاف سنة. لقد كان ذات مرة قد تبع خلف السلف ليليث!

‘بغض النظر عما إذا كانت المعلومات تكشف عن أي خطر أم لا، كان يجب على إرنيس بويار أن يخبرني بهذه النقطة بوضوح لأنه اكتشف مستوى الخطر ومصدر الخطر وكيف يتجلى الخطر. ذو أهمية كبيرة في الاستكشاف اللاحق، وهو شيئ لا يمكن تفويته’

كان للعشب شقوق تشبه الفم مع ألياف تتطاير منها لالتقاط الحشرات. استخدمت الأزهار أوراقها كأيدي لحصاد حبوب اللقاح لأنفسهم. كانت الحبوب ثقيلة، تبعث أحيانًا نحيب من الداخل. كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات غير العادية. كان لبعضهم رؤوس ثعابين، والبعض الآخر طيور.

‘لقد فعل ذلك عن قصد!’ توصل إملين إلى استنتاج نهائي بينما ضاقت عيناه القرمزية. لقد رفع ذقنه وقال، “في الواقع. من السهل معرفة ذلك، لكن لدي فضول أكثر بشأن الخطر الكامن في تلك القلعة القديمة المهجورة.”

‘مدرسة روز الفكر؟ لديهم ضغينة معنا نحن السانغوين؟ يبدو أنهم أخذوا بعض مؤمني القمر البدائي؟’ عرف إملين في الواقع الكثير عن مدرسة روز للفكر عبر نادي التاروت، لكنه أخفى هذا عن عمد دون عرضه.

التقط إرنيس الشاي الأسود الذي يشبه لون الدم تقريبًا ورشفه.

وسط عواطفه المتدفقة، رد إملين بوقار، “أنا مستعد دائمًا”.

“لست متأكدًا أيضًا. اللورد نيبس لم يذكر شيئًا”.

كانت هذه الأشياء تزداد كلما اقتربت من منتصف القاعة. كان يحيط بالمنطقة قبر مليء بالأرواح الغزيرة.

غرق تعبير إملين. تمامًا عندما كان على وشك الإدلاء بملاحظة ساخرة، رأى أودورا كوزمي يدخل فجأة غرفة النشاط وينظر إليه.

أخيرًا، اكتشف إملين مشكلة أخرى:

“إملين، حان وقت الاجتماع”.

لقد *كان* واحدًا من الدوقات الثلاثة الذين حملوا السانغوين، قوة قديمة كان موجود من قبل الكارثة. كان لقبه “القمر المستدير” بعمر تجاوز ثلاثة آلاف سنة. لقد كان ذات مرة قد تبع خلف السلف ليليث!

“حسنا.” كبح إملين مشاعره ضغط النصف السفلي من سترته، ووقف على عجل.

“أخبرني اللورد نيبس أن المكان خطير للغاية. لا ينبغي لأحد الاقتراب منه إلا إذا كانوا على مستوى الإيرل.”

تبعه أسفل الدرج تحت الأرض، لم يستطع أخيرًا إلا أن يسأل بهدوء، “أيها البارون كوزمي، بمن سألتقي حقا؟ كيف يمكنني *مخاطبه*؟ “

أصبح صوت أولمر دافئا.

كوزمي، الذي بدا وكأنه رجل في منتصف العمر، لم يخفي الحقيقة. لقد أجاب باحترام عميق “الدوق أولمر”.

‘مدرسة روز الفكر؟ لديهم ضغينة معنا نحن السانغوين؟ يبدو أنهم أخذوا بعض مؤمني القمر البدائي؟’ عرف إملين في الواقع الكثير عن مدرسة روز للفكر عبر نادي التاروت، لكنه أخفى هذا عن عمد دون عرضه.

‘الدوق أولمر…’ قام إملين بشكل لا شعوري بتقويم ظهره وألقى بنظرته على المصابيح الموجودة على الحائط. لقد بدا وكأنه كان يستخدم انعكاس السطح المعدني للتحقق من مظهره.

“حسنا.” كبح إملين مشاعره ضغط النصف السفلي من سترته، ووقف على عجل.

لقد *كان* واحدًا من الدوقات الثلاثة الذين حملوا السانغوين، قوة قديمة كان موجود من قبل الكارثة. كان لقبه “القمر المستدير” بعمر تجاوز ثلاثة آلاف سنة. لقد كان ذات مرة قد تبع خلف السلف ليليث!

التقط إرنيس الشاي الأسود الذي يشبه لون الدم تقريبًا ورشفه.

بدون شك، لقد كان هذا مرادفًا لتاريخ ومجد السانغوين!

كان للعشب شقوق تشبه الفم مع ألياف تتطاير منها لالتقاط الحشرات. استخدمت الأزهار أوراقها كأيدي لحصاد حبوب اللقاح لأنفسهم. كانت الحبوب ثقيلة، تبعث أحيانًا نحيب من الداخل. كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات غير العادية. كان لبعضهم رؤوس ثعابين، والبعض الآخر طيور.

بعد اجتياز العديد من الأبواب السرية، وصل إملين و كوزمي داخل قاعة رمادية معدنية.

“في الصباح، أبلغني نيبس أنك حصلت على خاصية تجاوز مصاص دماء اصطناعي تتوافق مع فيسكونت؟”

كانت الأرض والجدران مليئة بالعشب الأخضر والزهور والحبوب. كانت الحشرات تزحف بين النباتات، مما جعل إملين يشعر كما لو أنه غادر المدينة ووصل إلى مكان ريفي. شعر بأن الحياة تزدهر من حوله.

اعترف أولمر بإيجاز.

لم يبدو مثل هذا المشهد غريباً للغاية، ولكن عند الفحص الدقيق، كان هناك العديد من النقاط الغريبة.

“لا، على الإطلاق”. لم يقدم إملين تفسيرا بينما أكد بعناد على سؤاله مرة أخرى. “أنا فضولي جدًا بشأن المصدر. لا تبدو بتلك البساطة.”

كان للعشب شقوق تشبه الفم مع ألياف تتطاير منها لالتقاط الحشرات. استخدمت الأزهار أوراقها كأيدي لحصاد حبوب اللقاح لأنفسهم. كانت الحبوب ثقيلة، تبعث أحيانًا نحيب من الداخل. كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات غير العادية. كان لبعضهم رؤوس ثعابين، والبعض الآخر طيور.

ارتدى إملين وايت قبعة وسار تحت شرفة محمية، وعيناه القرمزيتان مقيدتان على الفيسكونت إرنيس بويار الذي كان يتصفح بعض متاجر التحف.

كانت هذه الأشياء تزداد كلما اقتربت من منتصف القاعة. كان يحيط بالمنطقة قبر مليء بالأرواح الغزيرة.

“جيد جدًا. احصل على بعض المعلومات من كوزمي في فترة وجيزة وابحث عن نقطة حاسمة.”

واجه كوزمي القبر وانحنى بوقار.

أخيرًا، اكتشف إملين مشكلة أخرى:

“سعادتك، املين وايت هنا.”

كوزمي، الذي بدا وكأنه رجل في منتصف العمر، لم يخفي الحقيقة. لقد أجاب باحترام عميق “الدوق أولمر”.

“مساء الخير، سعادتك.” لم يلبس لأملين نظرته المتغطرسة المعتادة وكان، في الواقع، منفعلا بعض الشيء.

969: دوق.

داخل القبر، ضحك صوت خافت لم يخون سن صاحبه.

‘مدرسة روز الفكر؟ لديهم ضغينة معنا نحن السانغوين؟ يبدو أنهم أخذوا بعض مؤمني القمر البدائي؟’ عرف إملين في الواقع الكثير عن مدرسة روز للفكر عبر نادي التاروت، لكنه أخفى هذا عن عمد دون عرضه.

“سانغوين شاب مذهل جدا.”

“أليس هذا واضحًا؟”

“كوزمي، يمكنك المغادرة الآن.”

‘موهبة ممتازة وقدرات رائعة…’ رفع إملين ذقنه أعلى قليلاً مرة أخرى.

“نعم، سعادتك.” انحنى كوزمي ردا على ذلك وغادر القاعة المعدنية الرمادية التي كانت مليئة بالانتعاش.

‘بغض النظر عما إذا كانت المعلومات تكشف عن أي خطر أم لا، كان يجب على إرنيس بويار أن يخبرني بهذه النقطة بوضوح لأنه اكتشف مستوى الخطر ومصدر الخطر وكيف يتجلى الخطر. ذو أهمية كبيرة في الاستكشاف اللاحق، وهو شيئ لا يمكن تفويته’

وقف إملين هناك، يستمع إلى الصوت الناعم من القبر.

وقف إملين هناك، يستمع إلى الصوت الناعم من القبر.

“في الصباح، أبلغني نيبس أنك حصلت على خاصية تجاوز مصاص دماء اصطناعي تتوافق مع فيسكونت؟”

اعترف أولمر بإيجاز.

“نعم، لكنها فاسدة وتتطلب التطهير”. لم يذكر إملين الحاجة إلى إزالة الفساد العقلي في خاصية التجاوز، لأنه ظن أنها كانت مسألة تافهة بالنسبة للسانغوين. على الأقل، كان البارون كوزمي قد أكد سابقًا أن ذلك ممكن.

لم يتكلم أولمر أكثر من ذلك حيث *أنهى* المحادثة وطرد إملين.

اعترف أولمر بإيجاز.

داخل القبر، ضحك صوت خافت لم يخون سن صاحبه.

“جيد جدًا. سأقوم شخصيًا بتنقية هذه الخاصية.”

وسط عواطفه المتدفقة، رد إملين بوقار، “أنا مستعد دائمًا”.

صمت قبل أن يقول: “بالرغم من أن السانغوين يتمتعون بحياة طويلة إلا أننا سننضج ونكبر. ستكون هناك مواليد ووفيات جديدة. وبغض النظر عن ذلك، فإن رعاية الأعضاء الصغار هي ضرورة لأي عرق. أما بالنسبة للموهبة المتميزة، القدرات الرائعة التي أظهرتها مؤخرًا، لقد جعلتك هدفًا نوليه أهمية كبيرة. لذلك، جئت شخصياً لمقابلتك لأعطيك بعض الاختبارات لتسريع نموك.”

‘الدوق أولمر…’ قام إملين بشكل لا شعوري بتقويم ظهره وألقى بنظرته على المصابيح الموجودة على الحائط. لقد بدا وكأنه كان يستخدم انعكاس السطح المعدني للتحقق من مظهره.

‘موهبة ممتازة وقدرات رائعة…’ رفع إملين ذقنه أعلى قليلاً مرة أخرى.

“كوزمي، يمكنك المغادرة الآن.”

ثم تنهد داخليا.

كوزمي، الذي بدا وكأنه رجل في منتصف العمر، لم يخفي الحقيقة. لقد أجاب باحترام عميق “الدوق أولمر”.

‘تماما، إنه كما قرر السيد الرجل المعلق تماما، سيكون هناك اختبار ومهمة، بالإضافة إلى المقابلة…’

ضحك إرنيس.

وسط عواطفه المتدفقة، رد إملين بوقار، “أنا مستعد دائمًا”.

قال أولمر من داخل القبر: “هل ترغب في التوجه إلى هناك؟ إنها خطيرة للغاية”.

“ليس سيئًا،” بدا صوت أولمر الناعم من القبر. “مهمتك التالية هي العثور على الأعضاء الرئيسيين لمدرسة روز للفكر المختبئين في باكلوند. هناك القليل جدًا من الأدلة عنهم، وستتطلب منك العديد من المواقف إجراء التحقيقان بنفسك.”

‘الدوق أولمر…’ قام إملين بشكل لا شعوري بتقويم ظهره وألقى بنظرته على المصابيح الموجودة على الحائط. لقد بدا وكأنه كان يستخدم انعكاس السطح المعدني للتحقق من مظهره.

‘مدرسة روز الفكر؟ لديهم ضغينة معنا نحن السانغوين؟ يبدو أنهم أخذوا بعض مؤمني القمر البدائي؟’ عرف إملين في الواقع الكثير عن مدرسة روز للفكر عبر نادي التاروت، لكنه أخفى هذا عن عمد دون عرضه.

بدون شك، لقد كان هذا مرادفًا لتاريخ ومجد السانغوين!

“ماعدا عن أخذ المؤمنين بالقمر البدائي، لديهم في حوزتهم واحدة من التحف الأثرية المقدسة لنا نحن السانغوين. لقد تركتها السلف. نحن بحاجة إلى استعادته.” كان هناك رسمية في صوت أولمر.

كان إملين بالفعل حريصًا على القيام بذلك، لكنه لا زال قد أمسك نفسه، وسأل في تفكير، “سعادتك، هل تعرف عن القلعة القديمة المهجورة في غابة ديلاير؟”

‘تركتها السلف… تحفة أثرية مقدسة للسانغوين…’ لم يتردد إملين في القول، “سعادتك، سأعمل بجد للعثور على الأعضاء الرئيسيين لمدرسة روز للفكر في باكلوند.”

“سانغوين شاب مذهل جدا.”

أصبح صوت أولمر دافئا.

‘الدوق أولمر…’ قام إملين بشكل لا شعوري بتقويم ظهره وألقى بنظرته على المصابيح الموجودة على الحائط. لقد بدا وكأنه كان يستخدم انعكاس السطح المعدني للتحقق من مظهره.

“جيد جدًا. احصل على بعض المعلومات من كوزمي في فترة وجيزة وابحث عن نقطة حاسمة.”

“إملين، حان وقت الاجتماع”.

كان إملين بالفعل حريصًا على القيام بذلك، لكنه لا زال قد أمسك نفسه، وسأل في تفكير، “سعادتك، هل تعرف عن القلعة القديمة المهجورة في غابة ديلاير؟”

التقط إرنيس الشاي الأسود الذي يشبه لون الدم تقريبًا ورشفه.

قال أولمر من داخل القبر: “هل ترغب في التوجه إلى هناك؟ إنها خطيرة للغاية”.

‘الدوق أولمر…’ قام إملين بشكل لا شعوري بتقويم ظهره وألقى بنظرته على المصابيح الموجودة على الحائط. لقد بدا وكأنه كان يستخدم انعكاس السطح المعدني للتحقق من مظهره.

لم يشرح إملين بينما سأل مباشرة، “أي نوع من الخطر؟”

‘تماما، إنه كما قرر السيد الرجل المعلق تماما، سيكون هناك اختبار ومهمة، بالإضافة إلى المقابلة…’

ضحك أولمر.

في هذه الغرفة، كان هناك عدد قليل من السانغوين الآخرين الذين تم استدعاؤهم بالاسم لمقابلة الشخصية المهمة. بعد مسح المنطقة، اختار إملين مكانًا للجلوس، بجوار رجل ذو أنف مرتفع جدًا لدرجة أنه بدا مشوهًا تقريبًا.

“قد تكون تلك القلعة القديمة أقدم مني، بل أقدم من غابة ديلاير.”

بدون شك، لقد كان هذا مرادفًا لتاريخ ومجد السانغوين!

“لا أعرف من قام ببنائها. أعرف فقط أنه هناك شيئ مختوم تحت الأرض، ويخفي سرًا هائلاً.”

كانت هذه الأشياء تزداد كلما اقتربت من منتصف القاعة. كان يحيط بالمنطقة قبر مليء بالأرواح الغزيرة.

“أي مخلوق يقترب منها سيكون في خطر أن يتم تلويثه بالقوة الداخلية. تخيلنا ذات مرة أن لها علاقة بالهاوية، لكن شيطان عانى من الفساد بعد أن أُلقي به في القلعة القديمة أيضًا، وأصلح مجنونا وفوضويا من سلوكه البارد والقاسي “.

ثم كبح غضبه وسأل بصوت مكبوت: “إذن لماذا لم تحذرني؟”

‘إذن لماذا لم تحاولوا فتح الختم لمعرفة الموقف؟’ تمتمت إملين داخليا لكنه لم يقل كلمة واحدة.

اعترف أولمر بإيجاز.

لم يتكلم أولمر أكثر من ذلك حيث *أنهى* المحادثة وطرد إملين.

‘إذن لماذا لم تحاولوا فتح الختم لمعرفة الموقف؟’ تمتمت إملين داخليا لكنه لم يقل كلمة واحدة.

في المساء، غطت السحب الداكنة باكلوند حيث بدأ رذاذ يتساقط.

ثم كبح غضبه وسأل بصوت مكبوت: “إذن لماذا لم تحذرني؟”

ارتدى إملين وايت قبعة وسار تحت شرفة محمية، وعيناه القرمزيتان مقيدتان على الفيسكونت إرنيس بويار الذي كان يتصفح بعض متاجر التحف.

‘مدرسة روز الفكر؟ لديهم ضغينة معنا نحن السانغوين؟ يبدو أنهم أخذوا بعض مؤمني القمر البدائي؟’ عرف إملين في الواقع الكثير عن مدرسة روز للفكر عبر نادي التاروت، لكنه أخفى هذا عن عمد دون عرضه.

كان منزعجًا من أن إرنيس قد أعطاه معلومات غير كاملة، لذلك قام بتتبعه دون وعي بعد مغادرة فيلا أودورا.

“هذا ليس سرًا. علمت به من اللورد نيبس. لأكون صريحًا، لم أسمع عن ذلك من قبل. أجد صعوبة في تخيل وجود مثل تلك القلعة القديمة في غابة ديلاير.”

لكن بعد فترة شعر بالضياع. لم يكتشف كيفية التعامل مع إرنيس أو مدى صعوبة الدرس الذي يجب أن يعلمه إياه.

وسط عواطفه المتدفقة، رد إملين بوقار، “أنا مستعد دائمًا”.

لقد *كان* واحدًا من الدوقات الثلاثة الذين حملوا السانغوين، قوة قديمة كان موجود من قبل الكارثة. كان لقبه “القمر المستدير” بعمر تجاوز ثلاثة آلاف سنة. لقد كان ذات مرة قد تبع خلف السلف ليليث!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط