شعور مألوف.
975: شعور مألوف.
جرت القاطرة البخارية التي نفثت كميات غزيرة من الدخان عرباتها وهي تتسارع لباكلوند.
‘كيف لن تسببي لوالدي ضرر من معرفتك لأوراقه الرابحة؟ سيؤدي ذلك إلى إحداث تأثيرات سلبية على الأمور التي يحاول الدفع من أجلها أو الاعتراض عليها…’ عائمة في عالم العقل، نظرت أودري إلى جزيرة وعيها، وكانت أفكارها هادئة للغاية لدرجة أنها فاجأتها.
‘هذا يشبه أسلوب النبلاء. حتى عندما لا يكون صاحب العمل في الجوار، لا يسترخي رئيس الخدم…’ عندما وصل إلى الباب، أومأ برأسه لوالتر وتانيجا قبل أن يقول، “لابد أنه كان صعبًا عليكما أثناء غيابي.”
في أعقاب ذلك، أدركت فجأة سبب توجيه هفين رامبيس لانتحار كوارون.
تمامًا عندما قالت ذلك، أنزل هفين رامبيس المظلم في جزيرة العقل يده اليمنى من جبهته. قال هفين رامبيس، الذي كان جالسًا على الأريكة في العالم الواقعي، بابتسامة سعيدة: “أنت بالفعل سيدة شابة نبيلة مليئة بالرحمة”.
لطالما كانت أودري قلقة بشأن هذا الأمر. علاوة على ذلك، حصلت على معلومات من مصادر مختلفة، مما أعطاها فكرة واضحة إلى حد ما عن الصورة العامة. ومع ذلك، كانت في النهاية محتارة بشأن هدف العقل المدبر.
975: شعور مألوف.
يبدو أن هذا الفخ كان يستهدف خيوط مال حزب المحافظين، البارون سيندراس. طالما أنه فشل في الاستجابة بشكل صحيح، فإن هذا المصرفي القوي سيكشف مشاكله وينتهي الأمر بالتعامل مع منظمات التجاوز الرسمية. ومع ذلك، يبدو أن العملية الفعلية قد إفتقرت إلى مهارة متجاوز تسلسلات عليا لمسار المتفرج. كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما كان رد فعل دواين دانتيس غير متوقع، مما تسبب في إحباط الخطة على الفور؛ ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعديل للخطة.
بعد إتمام صفقة السلاح، كان قد أسس نفسه بالفعل في المجتمع الراقي في باكلوند وحصل على مبلغ ضخم من المال. لذلك كان من الضروري أن يمتلك قصرًا. لم يستطع تحمل عدم قدرته على دعوة أصدقائه لقضاء إجازة والصيد في الضواحي عندما يأتي الخريف والشتاء. كان هذا خطأ زائفًا يمكن أن يجعله يُنظر إليه بازدراء بسهولة.
كمتفرج كبير إلى حد ما، لاحظت أودري منذ فترة طويلة عدم التوافق في هذا الأمر. ومع ذلك، فقط بعد سماع كلمات هفين رامبيس اليوم أدركت جوهر الأمر.
طافت امرأة أخرى تحت سماء الروحانية، مدركةً تمامًا لكل ما حدث. ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير من التغييرات العاطفية. كانت أكثر تفاؤلاً من كونها كئيبة.
لم يهتم هفين رامبيس بما إذا كان قد نجح في القضاء على البارون سيندراس، لأنه قد حقق أهدافه بالفعل.
بعد إتمام صفقة السلاح، كان قد أسس نفسه بالفعل في المجتمع الراقي في باكلوند وحصل على مبلغ ضخم من المال. لذلك كان من الضروري أن يمتلك قصرًا. لم يستطع تحمل عدم قدرته على دعوة أصدقائه لقضاء إجازة والصيد في الضواحي عندما يأتي الخريف والشتاء. كان هذا خطأ زائفًا يمكن أن يجعله يُنظر إليه بازدراء بسهولة.
لقد كان الحزب الجديد وحزب المحافظين ممزقيت تمامًا كما قال!
‘شيء ليس باهظ الثمن… من يدري لكم من الوقت سيمكنني استخدام هذه الهوية…’ أعطى كلاين داخليًا تعليقًا ساخرا من النفس قبل التفكير.
على الرغم من أن هفين رامبيس ادعى أنه كان يحاول إصلاحه، إلا أن هدفه الحقيقي كان تعميق الشقوق وجعلهما يسقطان تمامًا مع بعضهما البعض!
في اليوم الأول من عودته إلى باكلوند، استيقظ في منتصف الليل.
‘لماذا يفعل هذا؟’ سيطرت أودري على جزيرة عقلها ولم تجعلها تظهر أي مشاعر حيرة.
“واحد مع كرم ومصنعة جعة.”
ثم ردت على هفين رامبيس، “يمكنني أن أتفهم قلقك على الوضع السياسي للمملكة. سأعمل بجد على هذا”.
“عندما تكون هناك قضايا ملحة للغاية تحتاج إلى الإبلاغ، ستزورينني دون وعي بحجة استشاري في بعض الأسئلة الأكاديمية… عندما تدخلين غرفتي، ستستعيدين ذكرياتك المفقودة…”
تمامًا عندما قالت ذلك، أنزل هفين رامبيس المظلم في جزيرة العقل يده اليمنى من جبهته. قال هفين رامبيس، الذي كان جالسًا على الأريكة في العالم الواقعي، بابتسامة سعيدة: “أنت بالفعل سيدة شابة نبيلة مليئة بالرحمة”.
خلال هذه العملية، لم يستطع كلاين، الذي اعتاد على ألوهيته، إلا السخرية.
مع ذلك، أنزل الرجل العجوز ساقه اليمنى التي كانت مغطاة ببنطلون أزرق رمادى بنقوش مبطنة. لقد انحنى قليلاً إلى الأمام بينما أصبحت عيناه أغمق.
ووش!
“بسبب هويتك وبيئتك اليومية، سوف تنسينني. ستتذكرين فقط هيلبرت وستيفن وإيسكالانتي. ستمررين أي معلومات من خلالهم…”
“لقد قمت بعمل جيد. ومع ذلك، هناك بعض الأعمال المتعلقة بالقارة الجنوبية والتي تتطلب من إنوني التعامل معها.ْ
“عندما تكون هناك قضايا ملحة للغاية تحتاج إلى الإبلاغ، ستزورينني دون وعي بحجة استشاري في بعض الأسئلة الأكاديمية… عندما تدخلين غرفتي، ستستعيدين ذكرياتك المفقودة…”
بعد وصوله إلى خليج ديسي واشترائه لتذاكر القطار، أرسل كلاين برقية إلى باكلوند، معلما رئيس خدمه متى كان عائداً. ومع ذلك، فقد أمره بعدم إرسال العربة لاصطحابه إلى المحطة. فبعد كل شيء، كانت هذه حقبة تتأخر فيها القاطرات البخارية في الكثير من الأحيان. لم يكن من المستحيل أن يتأخر وصولها إلى صباح اليوم التالي.
بينما قال هفين رامبيس هذه الكلمات، فتح فمه في جزيرة عقل أودري وكرر الكلمات. لقد تشكلت “صخرة” وسرعان ما سقطت في الأرض، وغرقت في العقل الباطن.
بعد إتمام صفقة السلاح، كان قد أسس نفسه بالفعل في المجتمع الراقي في باكلوند وحصل على مبلغ ضخم من المال. لذلك كان من الضروري أن يمتلك قصرًا. لم يستطع تحمل عدم قدرته على دعوة أصدقائه لقضاء إجازة والصيد في الضواحي عندما يأتي الخريف والشتاء. كان هذا خطأ زائفًا يمكن أن يجعله يُنظر إليه بازدراء بسهولة.
في تلك اللحظة، شعرت أودري كما لو أنها انفصلت إلى كيانين.
بعد السفر لأيام، عاد كلاين أخيرًا إلى عاصمة العواصم.
كان أحدهما نتيجة جزيرة العقل- لم تعد تتذكر مظهر أو اسم الشيخ أمامها. كانت تعرف فقط أنها جاءت إلى منزل ستيفن هامبريس والتقت بمستشار في علماء النفس الكيميائيين حيث حصلت على الموافقة على “طريقة التمثيل” وحصلت على مهمة جديدة.
مع ذلك، أنزل الرجل العجوز ساقه اليمنى التي كانت مغطاة ببنطلون أزرق رمادى بنقوش مبطنة. لقد انحنى قليلاً إلى الأمام بينما أصبحت عيناه أغمق.
طافت امرأة أخرى تحت سماء الروحانية، مدركةً تمامًا لكل ما حدث. ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير من التغييرات العاطفية. كانت أكثر تفاؤلاً من كونها كئيبة.
“إنه واجبنا”. قال والتر وتانيجا بانحناءة.
كانت أودري متأكدة من أن الشخص الذي كان في الجو كان واعيها الحقيقي. لذلك، لم تشعر بالحيرة. مع كونها “هي” الذات الحقيقية، لقد تحكمت في نفسها الأخرى ونهضت في حالة من الخمول.
“لقد قمت بعمل جيد. ومع ذلك، هناك بعض الأعمال المتعلقة بالقارة الجنوبية والتي تتطلب من إنوني التعامل معها.ْ
“نعم سيدي.”
لم يهتم هفين رامبيس بما إذا كان قد نجح في القضاء على البارون سيندراس، لأنه قد حقق أهدافه بالفعل.
بعد أن أجابت عليه، قامت بتقويم جسدها بسرعة، ومثل دمية تتحكم فيها خيوط غير مرئية، مشت إلى الباب وغادرت.
بعد كل هذا، أرسل هو وإنوني دواين دانتيس إلى الطابق الثالثة قبل أن يسأل، “سيدي، هل تخطط لشراء قصر في ضواحي باكلوند؟ ما هي المتطلبات التي لديك؟”
في اللحظة التي أغلقت فيها الباب، اندمجت نفسها في سماء عالم العقل وما يقابلها في جزيرة الوعي كواحد. لم يعد هناك أي اختلافات.
على الرغم من أن هفين رامبيس ادعى أنه كان يحاول إصلاحه، إلا أن هدفه الحقيقي كان تعميق الشقوق وجعلهما يسقطان تمامًا مع بعضهما البعض!
تم دمج الكيانين مع بعض التناقضات في الذاكرة معًا على الفور، مما يمنح أودري بضع ثوانٍ من الارتباك. ومع ذلك، مع الكثير من الخبرة في علاج الناس وتنويم الآخرين، تمكنت بسرعة ومهارة من تحديد الاختلافات. ثم أعادت بناء كل التفاصيل من قبل.
بعد كل هذا، أرسل هو وإنوني دواين دانتيس إلى الطابق الثالثة قبل أن يسأل، “سيدي، هل تخطط لشراء قصر في ضواحي باكلوند؟ ما هي المتطلبات التي لديك؟”
‘يا لها من قراءة قوية للعقل والتنويم… لقد دخل مباشرة إلى جسد القلب العقل خاصتي وحتى جسد الروح خاصتي لممارسة التأثير عبر بحر اللاوعي الجماعي…’ على الرغم من أن أودري كانت تتمتع ببركات ملاك الأحمق، إلا أنها شعرت أن ذكرياتها كانت مثل مشاهدة صور قديمة. كانت صفراء وباهتة وكأنها أمور حدثت منذ سنوات.
على الرغم من أن هفين رامبيس ادعى أنه كان يحاول إصلاحه، إلا أن هدفه الحقيقي كان تعميق الشقوق وجعلهما يسقطان تمامًا مع بعضهما البعض!
‘سأكون قادرة على فعل الشيء نفسه في المستقبل! بركات ملاك السيد الأحمق رائعة حقًا! همف، سأعلمك بتولي أبي ثلأمور غير المهمة فقط!’ بينما تحرك عقل أودري، تحول مزاجها إلى الأفضل.
ووش!
…
وخلفه كان رجل مختلط الدم. كان طوله حوالي الـ1.75 متر، وكان يحمل حقيبتين. لم يكن سوى الدمية المتحركة، إنزو. بالطبع، لقد غير هذا الرابح اسمه بالفعل إلى إنوني، والذي بدا أكثر انسجامًا مع تقاليد القارة الجنوبية. في المستقبل، سيكون الشخص المناسب لإقامة اتصال مع زبناء القارة الجنوبية لرجل الأعمال المثير وتاجر الأسلحة دواين دانتيس. سيتم التعامل مع الأعمال غير الحاسمة من قبله، دون الحاجة إلى دواين دانتيس للتوجه شخصيًا إلى شرقي وغربي بالام.
ووش!
بعد وصوله إلى خليج ديسي واشترائه لتذاكر القطار، أرسل كلاين برقية إلى باكلوند، معلما رئيس خدمه متى كان عائداً. ومع ذلك، فقد أمره بعدم إرسال العربة لاصطحابه إلى المحطة. فبعد كل شيء، كانت هذه حقبة تتأخر فيها القاطرات البخارية في الكثير من الأحيان. لم يكن من المستحيل أن يتأخر وصولها إلى صباح اليوم التالي.
جرت القاطرة البخارية التي نفثت كميات غزيرة من الدخان عرباتها وهي تتسارع لباكلوند.
‘مساعد… مساعد رئيس خدم…’ لقد فوجئ ريتشاردسون أولاً قبل أن يرد بمفاجأة سارة، “نعم، سيدي!”
بعد السفر لأيام، عاد كلاين أخيرًا إلى عاصمة العواصم.
975: شعور مألوف.
كدواين دانتيس، كان كلاين يرتدي قبعة علوية وبدلة رسمية بينما كان يمسك بعصا مرصعة بالذهب. غادر ببطء مقصورة الدرجة الأولى ووقف بثبات على المنصة.
‘سأكون قادرة على فعل الشيء نفسه في المستقبل! بركات ملاك السيد الأحمق رائعة حقًا! همف، سأعلمك بتولي أبي ثلأمور غير المهمة فقط!’ بينما تحرك عقل أودري، تحول مزاجها إلى الأفضل.
وخلفه كان رجل مختلط الدم. كان طوله حوالي الـ1.75 متر، وكان يحمل حقيبتين. لم يكن سوى الدمية المتحركة، إنزو. بالطبع، لقد غير هذا الرابح اسمه بالفعل إلى إنوني، والذي بدا أكثر انسجامًا مع تقاليد القارة الجنوبية. في المستقبل، سيكون الشخص المناسب لإقامة اتصال مع زبناء القارة الجنوبية لرجل الأعمال المثير وتاجر الأسلحة دواين دانتيس. سيتم التعامل مع الأعمال غير الحاسمة من قبله، دون الحاجة إلى دواين دانتيس للتوجه شخصيًا إلى شرقي وغربي بالام.
بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح عينيه فجأة وشعر أن شخصًا ما قر دخل 160 شارع بوكلوند!
بالطبع، كان هذا مجرد تمويه. في الواقع، سيكون كلاين هو الشخص الذي يقوم بالرحلة.
لم يسأل والتر عن القصر بالتفصيل بينما رتب بجدية لاستقرار صاحب العمل والاستحمام والوجبات.
كان قد قرر إرسال مؤمنين إلى غربي بالام باسم إله البحر كالفيتوا وجعلهم يمثلونه لإكمال بعض الصفقات الصغيرة. فبعد كل شيء، كان دانيتز قرصانًا سيئ السمعة فوق البحار الخمسة، بمكافأة تزيد عن عشرة آلاف جنيه . علاوة على ذلك، كان لديه علاقات وثيقة مع جيرمان سبارو، وكان من السهل أن يثير الشك إذا استمر في مساعدة دواين دانتيس.
‘كيف لن تسببي لوالدي ضرر من معرفتك لأوراقه الرابحة؟ سيؤدي ذلك إلى إحداث تأثيرات سلبية على الأمور التي يحاول الدفع من أجلها أو الاعتراض عليها…’ عائمة في عالم العقل، نظرت أودري إلى جزيرة وعيها، وكانت أفكارها هادئة للغاية لدرجة أنها فاجأتها.
بعد مغادرة المحطة، ركب كلاين عربة وعاد إلى شارع 160 بوكلوند.
“سأجمع المعلومات في أقرب وقت ممكن”. أجاب والتر باحترام.
كان الظلام بالفعل بحلول ذلك الوقت. كانت مصابيح الشوارع على جانبي الشارع قد أضاءت بالفعل، وكذلك بالنسبة لمقر إقامة دواين دانتيس. قاد رئيس الخدم والتر ومدبرة المنزل تانيجا الخدم والخادمات، بالإضافة إلى البستاني والعربي. لقد وقفوا على الجانبين للترحيب بعودة صاحب العمل.
بعد كل هذا، أرسل هو وإنوني دواين دانتيس إلى الطابق الثالثة قبل أن يسأل، “سيدي، هل تخطط لشراء قصر في ضواحي باكلوند؟ ما هي المتطلبات التي لديك؟”
بعد وصوله إلى خليج ديسي واشترائه لتذاكر القطار، أرسل كلاين برقية إلى باكلوند، معلما رئيس خدمه متى كان عائداً. ومع ذلك، فقد أمره بعدم إرسال العربة لاصطحابه إلى المحطة. فبعد كل شيء، كانت هذه حقبة تتأخر فيها القاطرات البخارية في الكثير من الأحيان. لم يكن من المستحيل أن يتأخر وصولها إلى صباح اليوم التالي.
ابتسم كلاين داخليا وهو يومئ له.
نظر كلاين إلى خدمه الذين وقفوا بوقفة معيارية ومبجلة، أومأ برأسه سرًا ومر عبرهم وهو يتنهد داخليًا.
مع ذلك، أنزل الرجل العجوز ساقه اليمنى التي كانت مغطاة ببنطلون أزرق رمادى بنقوش مبطنة. لقد انحنى قليلاً إلى الأمام بينما أصبحت عيناه أغمق.
‘هذا يشبه أسلوب النبلاء. حتى عندما لا يكون صاحب العمل في الجوار، لا يسترخي رئيس الخدم…’ عندما وصل إلى الباب، أومأ برأسه لوالتر وتانيجا قبل أن يقول، “لابد أنه كان صعبًا عليكما أثناء غيابي.”
تمامًا عندما قالت ذلك، أنزل هفين رامبيس المظلم في جزيرة العقل يده اليمنى من جبهته. قال هفين رامبيس، الذي كان جالسًا على الأريكة في العالم الواقعي، بابتسامة سعيدة: “أنت بالفعل سيدة شابة نبيلة مليئة بالرحمة”.
“إنه واجبنا”. قال والتر وتانيجا بانحناءة.
“بسبب هويتك وبيئتك اليومية، سوف تنسينني. ستتذكرين فقط هيلبرت وستيفن وإيسكالانتي. ستمررين أي معلومات من خلالهم…”
ثم حول كلاين نظرته إلى خادمه الشخصي، ريتشاردسون. لقد أدرك أنه قد كان لذي الدم المختلط حسن المظهر هذا تعبير شاحب إلى حد ما حيث استمر في سرقة النظرات إلى خادم صاحب العمل الشخصي الجديد، إنوني.
‘مساعد… مساعد رئيس خدم…’ لقد فوجئ ريتشاردسون أولاً قبل أن يرد بمفاجأة سارة، “نعم، سيدي!”
ابتسم كلاين داخليا وهو يومئ له.
“سأجمع المعلومات في أقرب وقت ممكن”. أجاب والتر باحترام.
“لقد قمت بعمل جيد. ومع ذلك، هناك بعض الأعمال المتعلقة بالقارة الجنوبية والتي تتطلب من إنوني التعامل معها.ْ
‘لولا أن الدمية المتحركة لا يمكن أن تكون على بعد أكثر من ألف متر منّي، لكنت سأغيرت خادمي الشخصي… على الرغم من كوني رجل أعمال، لا يزال عليّ أن أخدم نفسي… تنهد!’
“أوه نعم، كن مساعد السيد والتر وساعده في جمع المعلومات عن قصر بخارج المدينة.”
ثم ردت على هفين رامبيس، “يمكنني أن أتفهم قلقك على الوضع السياسي للمملكة. سأعمل بجد على هذا”.
‘مساعد… مساعد رئيس خدم…’ لقد فوجئ ريتشاردسون أولاً قبل أن يرد بمفاجأة سارة، “نعم، سيدي!”
كمتفرج كبير إلى حد ما، لاحظت أودري منذ فترة طويلة عدم التوافق في هذا الأمر. ومع ذلك، فقط بعد سماع كلمات هفين رامبيس اليوم أدركت جوهر الأمر.
مع هذا الدور، كان هذا يعني أنه تحرر من قيود كونه خادم شخصي. لقد تمت ترقيته!
جرت القاطرة البخارية التي نفثت كميات غزيرة من الدخان عرباتها وهي تتسارع لباكلوند.
لم يسأل والتر عن القصر بالتفصيل بينما رتب بجدية لاستقرار صاحب العمل والاستحمام والوجبات.
وسط تنهداته، طرد الرابح إنوني إلى الغرفة المجاورة ومشى إلى النافذة. نظر إلى باكلوند المضاءة بالمصابيح، التي تشبه النجوم، بينما سمح لأفكاره بالتجول.
بعد كل هذا، أرسل هو وإنوني دواين دانتيس إلى الطابق الثالثة قبل أن يسأل، “سيدي، هل تخطط لشراء قصر في ضواحي باكلوند؟ ما هي المتطلبات التي لديك؟”
ثم ردت على هفين رامبيس، “يمكنني أن أتفهم قلقك على الوضع السياسي للمملكة. سأعمل بجد على هذا”.
‘شيء ليس باهظ الثمن… من يدري لكم من الوقت سيمكنني استخدام هذه الهوية…’ أعطى كلاين داخليًا تعليقًا ساخرا من النفس قبل التفكير.
بعد إتمام صفقة السلاح، كان قد أسس نفسه بالفعل في المجتمع الراقي في باكلوند وحصل على مبلغ ضخم من المال. لذلك كان من الضروري أن يمتلك قصرًا. لم يستطع تحمل عدم قدرته على دعوة أصدقائه لقضاء إجازة والصيد في الضواحي عندما يأتي الخريف والشتاء. كان هذا خطأ زائفًا يمكن أن يجعله يُنظر إليه بازدراء بسهولة.
“واحد مع كرم ومصنعة جعة.”
‘هذا يشبه أسلوب النبلاء. حتى عندما لا يكون صاحب العمل في الجوار، لا يسترخي رئيس الخدم…’ عندما وصل إلى الباب، أومأ برأسه لوالتر وتانيجا قبل أن يقول، “لابد أنه كان صعبًا عليكما أثناء غيابي.”
بعد إتمام صفقة السلاح، كان قد أسس نفسه بالفعل في المجتمع الراقي في باكلوند وحصل على مبلغ ضخم من المال. لذلك كان من الضروري أن يمتلك قصرًا. لم يستطع تحمل عدم قدرته على دعوة أصدقائه لقضاء إجازة والصيد في الضواحي عندما يأتي الخريف والشتاء. كان هذا خطأ زائفًا يمكن أن يجعله يُنظر إليه بازدراء بسهولة.
مع هذا الدور، كان هذا يعني أنه تحرر من قيود كونه خادم شخصي. لقد تمت ترقيته!
علاوة على ذلك، كانت القصور في ضواحي باكلوند باهظة الثمن إلى حد ما. يمكن للمرء أن يشتري قصرًا ضخمًا بأشجار المطاط في أماكن مثل خليج ديسي مقابل ثمانية إلى عشرة آلاف جنيه، ولكن هنا، كل ما أراده هو مزرعة عنب وحبوب، مع مرافق مثل مصنع الجعة.
لم يهتم هفين رامبيس بما إذا كان قد نجح في القضاء على البارون سيندراس، لأنه قد حقق أهدافه بالفعل.
“سأجمع المعلومات في أقرب وقت ممكن”. أجاب والتر باحترام.
“لقد قمت بعمل جيد. ومع ذلك، هناك بعض الأعمال المتعلقة بالقارة الجنوبية والتي تتطلب من إنوني التعامل معها.ْ
كان يعلم أن صاحب العمل قد استُنفد من سفره، لذلك بعد أن أبلغه بإيجاز بالتطورات الأخيرة، ترك الطابق الثالث وشغل نفسه بأمور أخرى. بمساعدة الخادم الشخصي الجديد، غيّر كلاين ملابسه وإغتسل.
“لقد قمت بعمل جيد. ومع ذلك، هناك بعض الأعمال المتعلقة بالقارة الجنوبية والتي تتطلب من إنوني التعامل معها.ْ
خلال هذه العملية، لم يستطع كلاين، الذي اعتاد على ألوهيته، إلا السخرية.
كانت أودري متأكدة من أن الشخص الذي كان في الجو كان واعيها الحقيقي. لذلك، لم تشعر بالحيرة. مع كونها “هي” الذات الحقيقية، لقد تحكمت في نفسها الأخرى ونهضت في حالة من الخمول.
‘لولا أن الدمية المتحركة لا يمكن أن تكون على بعد أكثر من ألف متر منّي، لكنت سأغيرت خادمي الشخصي… على الرغم من كوني رجل أعمال، لا يزال عليّ أن أخدم نفسي… تنهد!’
“أوه نعم، كن مساعد السيد والتر وساعده في جمع المعلومات عن قصر بخارج المدينة.”
وسط تنهداته، طرد الرابح إنوني إلى الغرفة المجاورة ومشى إلى النافذة. نظر إلى باكلوند المضاءة بالمصابيح، التي تشبه النجوم، بينما سمح لأفكاره بالتجول.
بعد مغادرة المحطة، ركب كلاين عربة وعاد إلى شارع 160 بوكلوند.
‘تاليا، هدفي هو نائب مدير الـMI9، الجنرال الخلف كوناس كيلغور…’
ثم ردت على هفين رامبيس، “يمكنني أن أتفهم قلقك على الوضع السياسي للمملكة. سأعمل بجد على هذا”.
‘أما بالنسبة لقائد الحرس الملكي، الفيسكونت ستراتفورد، فيمكنني أن أتركه للشيطانة، تريسي… لقد اختفت لبعض الوقت. أتساءل ما الذي كانت مشغولة به. أتساءل عما إذا كانت قد توصلت إلى طريقة للتعامل مع ذلك الفيسكونت… كنت قد أخبرتها سابقًا أن لدي أمورًا أخرى يجب الاهتمام بها ولم أكن حر من خلال الطريقة التي أعطتها لي. سأضطر لاحقًا إلى التأكيد على أنني متفرغ الآن ويمكنني مواصلة جهود التعاون السابقة…’
في اليوم الأول من عودته إلى باكلوند، استيقظ في منتصف الليل.
بعد فترة، كبح كلاين أفكاره ونام. دون مساعدة من التأمل، سقط في نوم عميق.
“بسبب هويتك وبيئتك اليومية، سوف تنسينني. ستتذكرين فقط هيلبرت وستيفن وإيسكالانتي. ستمررين أي معلومات من خلالهم…”
بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح عينيه فجأة وشعر أن شخصًا ما قر دخل 160 شارع بوكلوند!
‘لولا أن الدمية المتحركة لا يمكن أن تكون على بعد أكثر من ألف متر منّي، لكنت سأغيرت خادمي الشخصي… على الرغم من كوني رجل أعمال، لا يزال عليّ أن أخدم نفسي… تنهد!’
‘ها هو مرة أخرى…’ لم يستطع كلاين إلا رفع يده لفرك صدغيه.
بعد فترة، كبح كلاين أفكاره ونام. دون مساعدة من التأمل، سقط في نوم عميق.
في اليوم الأول من عودته إلى باكلوند، استيقظ في منتصف الليل.
لقد كان الحزب الجديد وحزب المحافظين ممزقيت تمامًا كما قال!
‘شيء ليس باهظ الثمن… من يدري لكم من الوقت سيمكنني استخدام هذه الهوية…’ أعطى كلاين داخليًا تعليقًا ساخرا من النفس قبل التفكير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
