نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 977

أول خطبة.

أول خطبة.

977: أول خطبة.

“أنا رجل أعمال. لدي مصنعان للملابس في باكلوند. ظاهريًا، أؤمن بإلهة الليل الدائم وأنا مؤيد للحزب الجديد…” قدم باتريك برايان نفسه.

لم يتفاجأ كلاين بإجابة باتريك بريان. لقد أومأ برأسه وقال: “في أي رقم تجسد أنت؟”

“في معظم الأوقات، يبحثون عن أدلة تركها الإله وراءه، بالإضافة إلى المواد المختلفة اللازمة لطقوس الإيقاظ.

بناءً على ما عرفه، يموت المتبعث مرة كل ستين عام قبل إحيائهم. ثم يفقدون معظم ذكرياتهم، والتي يجب أن يتذكروها ببطء. كانت مثل بداية حياة جديدة.

بريان المسكين وكأنه إملين مسار الموت?????

كانت هذه معرفة جاءت من الجرعة، لذلك فهم باتريك برايان بسهولة ما قد عناه المبارك، لقد درس كلامه وقال: “لم أبلغ الخمسين بعد. لم أكن منبعث منذ أكثر من الـ10 سنوات”.

فكر هذا المنبعث قبل أن يسأل، “صاحب السعادة، ماذا نفعل تاليا؟”

ثم سأل كلاين، “متى بدلت الإيمان إلى لوردنا؟”

“هذا كل شيء لليوم. إذا كان هناك أي شيء في المستقبل، فلا تتردد في الاتصال بي.”

وهنا أشار “اللورد” إلى لورد العالم السفلي.

تذكر بريان لمدة ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ قبل أن يقول، “لقد كنت احتفلت للتو بعيد ميلادي الثلاثين في ذلك الوقت.”

تذكر بريان لمدة ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ قبل أن يقول، “لقد كنت احتفلت للتو بعيد ميلادي الثلاثين في ذلك الوقت.”

بعد إعطاء التعليمات بشأن أهم مسألتين، ارتدى كلاين نفس التعبير، لكنه شعر بالارتياح في الداخل. قال بعد تأمل: “ثالثاً، ما لم يُطلب من قبلي، لا تطلبني، اتصالاتنا المعتادة ستكتمل عبر الرسائل.”

‘تدخل إلى عالم الغموض في سن الثلاثين لتصبح متجاوز. التحول إلى نصف إله من التسلسل 4 قبل الـ40… هذه السرعة إما تعني موهبة مروعة أو أنه مبارك… بالفعل، تأثرت روحه وجسده بتفرد مسار الموت خلال تلك الطقوس…’ بينما استمع كلاين، أصبح أكثر ثقة في نظرياته من قبل.

“لتربح كل روح الحياة الأبدية في مملكة الإله!”

بالطبع، مقارنةً بالطريقة التي استغرقه بها عام واحد فقط للانتقال من شخص عادي إلى نصف إله ذو ااتسلسل 4، فإن سرعة تقدم باتريك بريان لم تكن شيئًا.

كشف كلاين عمدًا أن جيرمان سبارو ودواين دانتيس كانا مرتبطين ببعضهما البعض، من أجل تحديد رد فعل بريان.

حول هذه النقطة، لم يشعر كلاين أنه قد كان هناك أي شيء يدعو للتأثر بشأنه، لأنه كان حقًا “مباركًا”. علاوة على ذلك، كان لديه عدت طرق غش- أعظم من غش واحد.

الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان

كانت المشكلة الوحيدة أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان كل ما فعله كافياً للاستبدال بشيء ما.

فُتح الباب بصمت بينما توغلت “الشخصية” في الخارج في الظل واختفت مع الرياح الباردة.

بعد بعض التفكير، سأل كلاين، “ما هي هويتك العامة الحالية؟”

. أوه، سواء كان يتعلق باستلام أو إرسال بريد، يجب دفع عملة ذهبية لإتمام المعاملة “.

“أنا رجل أعمال. لدي مصنعان للملابس في باكلوند. ظاهريًا، أؤمن بإلهة الليل الدائم وأنا مؤيد للحزب الجديد…” قدم باتريك برايان نفسه.

~~~~~~

كاد كلاين أن يسخر وهو يتابع، “كم عدد أعضاء الأسقفية المقدسة تحت قيادتك؟ ماذا يفعلون؟”

كان هذا لأنه كان قلقًا من أن هيتر، ملاك مجال الموت، سيظل متحمسًا لخطة الموت الاصطناعي، وأحيانًا يوجه برايان والآخرين للقيام بمحاولات جديدة.

أجاب برايان، الذي كان مستعدًا بالفعل، بلباقة: “فريقان، ما مجموعه اثني عشر متجاوز. يعمل بعضهم في مصنع الملابس الخاص بي بينما يعمل الآخرون في صناعة ساعات اليد والساعات. لكل منهم مهن رسمية خاصة به.”

بالطبع، مقارنةً بالطريقة التي استغرقه بها عام واحد فقط للانتقال من شخص عادي إلى نصف إله ذو ااتسلسل 4، فإن سرعة تقدم باتريك بريان لم تكن شيئًا.

“عادة، سيكونون حذرين عند التبشير للناس من حولهم. التقدم في هذا بطيء للغاية، وليس الهدف الرئيسي أيضا. ليس لدينا أكثر من مائة مؤمن.”

لجعل الأمر أكثر إقناعًا، مد كلاين يده اليمنى وضغطها على صدره. بتقوى غير طبيعية، لقد بدأ يعظ، “قال الإله أنه على المرء أن يفهم الإيمان حتى يؤمن.”

“في معظم الأوقات، يبحثون عن أدلة تركها الإله وراءه، بالإضافة إلى المواد المختلفة اللازمة لطقوس الإيقاظ.

‘تدخل إلى عالم الغموض في سن الثلاثين لتصبح متجاوز. التحول إلى نصف إله من التسلسل 4 قبل الـ40… هذه السرعة إما تعني موهبة مروعة أو أنه مبارك… بالفعل، تأثرت روحه وجسده بتفرد مسار الموت خلال تلك الطقوس…’ بينما استمع كلاين، أصبح أكثر ثقة في نظرياته من قبل.

“مع أدلة في اليد، سنقوم بتنفيذ العمليات. وبمجرد تجميع المواد، سنختبر طقوسًا مختلفة للاستيقاظ ونبحث عن أكثرها فعالية. أنا الشخص الرئيسي وراء هذه العملية، وأنا أيضًا أساسي في الطقوس. “

في هذه الأثناء، كان عليه أيضًا التأكد من أن هيتر والقديسين الآخرين لن يلاحظوا أي شيء خاطئ قبل أن تكتسب الإلهة سيطرة أعمق على تفرد مسار الموت. كان بحاجة لمنعهم من فعل أي شيء مفرط.

‘يبدو أنك فخور جدًا بذلك…’ سأل كلاين عن أمور أخرى وتلقى إجابات مفصلة.

“كما تعلم، هناك العديد من الوجودات في العالم النجمي التي لا ترغب في عودة الإله.”

أخيرًا، فكر للحظة قبل أن يقول بتعبير صارم، “وفقًا للوحي من الإله، عليك أن تستجيب لتعليماتي من الآن فصاعدًا”.

كانت المشكلة الوحيدة أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان كل ما فعله كافياً للاستبدال بشيء ما.

قام باتريك برايان على الفور وألقى إنحناء رسمي.

كان هذا لأنه كان قلقًا من أن هيتر، ملاك مجال الموت، سيظل متحمسًا لخطة الموت الاصطناعي، وأحيانًا يوجه برايان والآخرين للقيام بمحاولات جديدة.

“نعم، صاحب السعادة”.

لم يشك باتريك برايان في كلمات دواين دانتيس، ولم يجد أنه قد كان من الغريب أنه لم يتم العثور على مثل هذه السجلات في الكتاب المقدس للأسقفية المقدسة. كان هذا لأن هذا الشخص الذي أمامه قد كان مبارك الإله، ممثل عينه الإله!

أومأ كلاين برأسه قليلًا وأجاب: “أولاً، أوقف جميع الطقوس وتوقف عن تجميع المواد. لقد استيقظ الإله جزئيًا بالفعل.*إنه* في مرحلة *تعافيه*، لذا لا يجب أن *ينزعج* ‘الضوضاء’.”

“أنا رجل أعمال. لدي مصنعان للملابس في باكلوند. ظاهريًا، أؤمن بإلهة الليل الدائم وأنا مؤيد للحزب الجديد…” قدم باتريك برايان نفسه.

من وجهة نظر كلاين، ومهما كانت التغييرات في طقوس إيقاظ بريان، فقد تم توجيههم في النهاية إلى الموت الاصطناعي- تفرد مسار الموت. لن يؤدي ذلك إلا إلى زيادة فرصه في الحياة، مما يجعل من غير المواتي أن تعمق الإلهة سيطرتها عليها.

“تعويذة استدعاء رسولي هي ‘الروح التي تتجول فوق العالم، مخلوق ودود تمامًا، رفيق عقد باتريك بريان’.”

وبغض النظر عما إذا كان كلاين سعيدًا بحدوث هذا أم لا، نظرًا لأن إلهة الليل الدائم قد عينت برايان له، كان عليه اتخاذ مثل هذه الترتيبات.

أومأ بجدية.

لم يكن لدى باتريك برايان أي شكوك تجاه تفسيره، لأن الموت قد استيقظ بالفعل، وكانت “طقوس الإيقاظ”، في جوهرها، شكلاً من أشكال “الاضطراب”.

نظر كلاين بعيدًا وتمتم لنفسه بتعبير مهيب، ‘على الرغم من أن الوحي الذي تلقاه باتريك برايان ينبع من الإلهة و*إعتباراتها*، لدي شعور مزعج بأنه هناك شيئ مظلم وشرير على وشك الانهيار في باكلوند أو حتى كل العالم.’

فكر هذا المنبعث قبل أن يسأل، “صاحب السعادة، ماذا نفعل تاليا؟”

لم يكن لدى باتريك برايان أي شكوك تجاه تفسيره، لأن الموت قد استيقظ بالفعل، وكانت “طقوس الإيقاظ”، في جوهرها، شكلاً من أشكال “الاضطراب”.

ابتسم كلاين باستحسان.

‘تماما، من المستحيل ألا يكون لنصف إله من مسار الموت رسول… عادةً، يجب أن يكون لمتجاوزي التسلسل  لهذا المسار واحد… ‘ لم يتردد كلاين بينما أجاب بنبرة غير متسرعة، “تذكر، تعويذة استدعاء رسولي هي

“استمر في البحث عن أدلة للأشياء التي تركها الإله وراءه. فهذا سيساعد في *تعافيه*”.

‘لحسن الحظ، على الرغم من أنه نتيجة ثانوية لطقس ومتحمس بشدة، إلا أنه يتمتع بذكاء طبيعي. يمكنه البحث عن المعلومات بوعي والقيام بتحليل…’ زفر كلاين مرتاحًا وأجاب بابتسامة، “أنا لست *هو*، إنه معلمي. “

عند قول ذلك، كان لدى كلاين طلب ثاني في الأصل، لكنه كان قلقًا من وجود أدلة قليلة جدًا عنه، مما يجعل من الممكن لأعضاء الأسقفية المقدسة إثارة المشاكل دون القيام بأي شيء. وأضاف: “بالإضافة إلى ذلك، شجع على القراءة لكل من حولك وأتباعك، سواء كان ذلك في مصنع الملابس أو في أي مكان آخر. أنشئ مدارس ليلية أو فصول تعليمية. دع الناس من حولك يخلصون أنفسهم من الجهل والوحشية”.

بعد بعض التفكير، سأل كلاين، “ما هي هويتك العامة الحالية؟”

لجعل الأمر أكثر إقناعًا، مد كلاين يده اليمنى وضغطها على صدره. بتقوى غير طبيعية، لقد بدأ يعظ، “قال الإله أنه على المرء أن يفهم الإيمان حتى يؤمن.”

لم يتفاجأ كلاين بإجابة باتريك بريان. لقد أومأ برأسه وقال: “في أي رقم تجسد أنت؟”

“قال الإله أنه لأولئك اللذين ضاعوا، على المرء أولاً أن يقوي جسده وأن يسلح دماغه. هذا لأن المملكة التي يعد بها هي بلا جهل ووحشية.”

خفت الضوء الأبيض الباهت مع مسحات من اللون الأخضر الداكن واختفت أخيرًا في الظلام كما لو أنها لم تصل أبدًا.

لم يشك باتريك برايان في كلمات دواين دانتيس، ولم يجد أنه قد كان من الغريب أنه لم يتم العثور على مثل هذه السجلات في الكتاب المقدس للأسقفية المقدسة. كان هذا لأن هذا الشخص الذي أمامه قد كان مبارك الإله، ممثل عينه الإله!

بعد إعطاء التعليمات بشأن أهم مسألتين، ارتدى كلاين نفس التعبير، لكنه شعر بالارتياح في الداخل. قال بعد تأمل: “ثالثاً، ما لم يُطلب من قبلي، لا تطلبني، اتصالاتنا المعتادة ستكتمل عبر الرسائل.”

أومأ بجدية.

فُتح الباب بصمت بينما توغلت “الشخصية” في الخارج في الظل واختفت مع الرياح الباردة.

“سألتزم بتعاليم الإله.”

لم يكن لبريان أي اعتراضات على هذا الموضوع.

“لتربح كل روح الحياة الأبدية في مملكة الإله!”

ابتسم كلاين باستحسان.

بينما قال ذلك، استخدم إيماءة الصلاة التي استخدمها فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة. كان من المفترض أن يرفع كلتا يديه عالياً، والإبهمين في مواجهة بعضهما البعض وهو يمسكهما على جبهته.

لم يكن لدى باتريك برايان أي شكوك تجاه تفسيره، لأن الموت قد استيقظ بالفعل، وكانت “طقوس الإيقاظ”، في جوهرها، شكلاً من أشكال “الاضطراب”.

في نظرية الغوامض، كان هذا هو جوهر العالم السفلي الموجود في كل حارس بوابة. كان يمثل موقف الموت.

خمّن كلاين أفكاره لكنه تجاهلها. جامعا ساقه اليمنى، لقد وضع كلتا يديه على ركبته وسأل، “ماذا تعرف عن الفصائل الأخرى في الأسقفية المقدسة؟”

رد كلاين بنفس الإيماءة والكلمات قبل أن يقول: “ثانيًا، يجب تسليم الأوامر من جنوب القارة- بغض النظر ممن تأتي- إلي أولاً. لا يمكن القيام بها إلا بعد إعطائي الإذن. إذا لم يتم منح الإذن، ليس مسموح لك أن تفعل ذلك على انفراد. يمكنك فقط تقديم تعليقات بناءً على ما أقوله “.

“هذا كل شيء لليوم. إذا كان هناك أي شيء في المستقبل، فلا تتردد في الاتصال بي.”

كان هذا لأنه كان قلقًا من أن هيتر، ملاك مجال الموت، سيظل متحمسًا لخطة الموت الاصطناعي، وأحيانًا يوجه برايان والآخرين للقيام بمحاولات جديدة.

‘أتساءل متى ستثار بعض الموجات…’

في هذه الأثناء، كان عليه أيضًا التأكد من أن هيتر والقديسين الآخرين لن يلاحظوا أي شيء خاطئ قبل أن تكتسب الإلهة سيطرة أعمق على تفرد مسار الموت. كان بحاجة لمنعهم من فعل أي شيء مفرط.

فكر هذا المنبعث قبل أن يسأل، “صاحب السعادة، ماذا نفعل تاليا؟”

لم يكن لبريان أي اعتراضات على هذا الموضوع.

977: أول خطبة.

“نعم يا صاحب السعادة!”

قام باتريك برايان على الفور وألقى إنحناء رسمي.

بعد إعطاء التعليمات بشأن أهم مسألتين، ارتدى كلاين نفس التعبير، لكنه شعر بالارتياح في الداخل. قال بعد تأمل: “ثالثاً، ما لم يُطلب من قبلي، لا تطلبني، اتصالاتنا المعتادة ستكتمل عبر الرسائل.”

أومأ باتريك بريان برأسه بقوة.

“كما تعلم، هناك العديد من الوجودات في العالم النجمي التي لا ترغب في عودة الإله.”

نظر كلاين بعيدًا وتمتم لنفسه بتعبير مهيب، ‘على الرغم من أن الوحي الذي تلقاه باتريك برايان ينبع من الإلهة و*إعتباراتها*، لدي شعور مزعج بأنه هناك شيئ مظلم وشرير على وشك الانهيار في باكلوند أو حتى كل العالم.’

أومأ باتريك بريان برأسه بقوة.

كشف كلاين عمدًا أن جيرمان سبارو ودواين دانتيس كانا مرتبطين ببعضهما البعض، من أجل تحديد رد فعل بريان.

“اني اتفهم.”

“تعويذة استدعاء رسولي هي ‘الروح التي تتجول فوق العالم، مخلوق ودود تمامًا، رفيق عقد باتريك بريان’.”

‘تماما، من المستحيل ألا يكون لنصف إله من مسار الموت رسول… عادةً، يجب أن يكون لمتجاوزي التسلسل  لهذا المسار واحد… ‘ لم يتردد كلاين بينما أجاب بنبرة غير متسرعة، “تذكر، تعويذة استدعاء رسولي هي

‘تماما، من المستحيل ألا يكون لنصف إله من مسار الموت رسول… عادةً، يجب أن يكون لمتجاوزي التسلسل  لهذا المسار واحد… ‘ لم يتردد كلاين بينما أجاب بنبرة غير متسرعة، “تذكر، تعويذة استدعاء رسولي هي

أومأ بريان برأسه في تفكير، معتقدًا أنه قد فهم الأمر برمته تمامًا.

الروح التي تتجول في الذي لا أساس له، المخلوق الودود الذي يمكن إخضاعه، الرسول الذي ينتمي إلى جيرمان

‘تماما، من المستحيل ألا يكون لنصف إله من مسار الموت رسول… عادةً، يجب أن يكون لمتجاوزي التسلسل  لهذا المسار واحد… ‘ لم يتردد كلاين بينما أجاب بنبرة غير متسرعة، “تذكر، تعويذة استدعاء رسولي هي

سبارو

وبغض النظر عما إذا كان كلاين سعيدًا بحدوث هذا أم لا، نظرًا لأن إلهة الليل الدائم قد عينت برايان له، كان عليه اتخاذ مثل هذه الترتيبات.

. أوه، سواء كان يتعلق باستلام أو إرسال بريد، يجب دفع عملة ذهبية لإتمام المعاملة “.

بعد أن هبط باتريك برايان من الجو وعاد، انحنت الشخصيات وتابعت باهتمام النصف إله والروح بجانبه على العربات التي بالكاد يمكن رؤيتها. ثم توجهوا في المسافة.

كشف كلاين عمدًا أن جيرمان سبارو ودواين دانتيس كانا مرتبطين ببعضهما البعض، من أجل تحديد رد فعل بريان.

عند قول ذلك، كان لدى كلاين طلب ثاني في الأصل، لكنه كان قلقًا من وجود أدلة قليلة جدًا عنه، مما يجعل من الممكن لأعضاء الأسقفية المقدسة إثارة المشاكل دون القيام بأي شيء. وأضاف: “بالإضافة إلى ذلك، شجع على القراءة لكل من حولك وأتباعك، سواء كان ذلك في مصنع الملابس أو في أي مكان آخر. أنشئ مدارس ليلية أو فصول تعليمية. دع الناس من حولك يخلصون أنفسهم من الجهل والوحشية”.

“جيرمان سبارو…” كرر باتريك بريان الاسم في حيرة قبل أن يصل إلى حالة إستنارة. لقد صرخ في مفاجأة سارة: “جلالتك قنصل الموت؟”

أحاطت شخصيات شبه شفافة بهذا المشهد الضبابي. كانوا يرتدون ملابس وهمية تبدو وكأنها ملابس رسمية، مما جعلهم يبدون رسميين إلى حد ما.

‘لحسن الحظ، على الرغم من أنه نتيجة ثانوية لطقس ومتحمس بشدة، إلا أنه يتمتع بذكاء طبيعي. يمكنه البحث عن المعلومات بوعي والقيام بتحليل…’ زفر كلاين مرتاحًا وأجاب بابتسامة، “أنا لست *هو*، إنه معلمي. “

وبغض النظر عما إذا كان كلاين سعيدًا بحدوث هذا أم لا، نظرًا لأن إلهة الليل الدائم قد عينت برايان له، كان عليه اتخاذ مثل هذه الترتيبات.

أومأ بريان برأسه في تفكير، معتقدًا أنه قد فهم الأمر برمته تمامًا.

لم يشك باتريك برايان في كلمات دواين دانتيس، ولم يجد أنه قد كان من الغريب أنه لم يتم العثور على مثل هذه السجلات في الكتاب المقدس للأسقفية المقدسة. كان هذا لأن هذا الشخص الذي أمامه قد كان مبارك الإله، ممثل عينه الإله!

خمّن كلاين أفكاره لكنه تجاهلها. جامعا ساقه اليمنى، لقد وضع كلتا يديه على ركبته وسأل، “ماذا تعرف عن الفصائل الأخرى في الأسقفية المقدسة؟”

كان هذا لأنه كان قلقًا من أن هيتر، ملاك مجال الموت، سيظل متحمسًا لخطة الموت الاصطناعي، وأحيانًا يوجه برايان والآخرين للقيام بمحاولات جديدة.

جلس باتريك بريان مرة أخرى وقال: “أقوى فصيل في الأسقفية هو فصيل العائلة المالكة. مع كون نسل الإله جوهرهم، لقد أسسوا العديد من المنظمات…”

مع وضع هذا في الاعتبار، لم يتأخر كلاين لثانية. لقد اتصل على الفور بالشيطانة تريسي لتأكيد أنه لم يحدث لها شيء غير طبيعي.

“زعيمهم هو حاليًا سليل ذو سلالة دم رقيقة نسبيًا. اسمها سيا بالينكوا إيغرز. قد تكون ملاكًا أو تمتلك أثى مهمة من مخلفات الإله. تسمي نفسها الإمبراطورة الشاحبة…”

977: أول خطبة.

“ماعداها، كان لفصيل العائلة المالكة خمسة رسل قديسين آخرين. بعضهم من أنصاف الآلهة الحقيقيين، بينما يعتمد آخرون على التحف الأثرية المختومة…”

مع وضع هذا في الاعتبار، لم يتأخر كلاين لثانية. لقد اتصل على الفور بالشيطانة تريسي لتأكيد أنه لم يحدث لها شيء غير طبيعي.

“بخلاف فصيل العائلة المالكة ونحن، فإن الفصائل الأخرى أضعف نسبيًا. وأهمها فصيل ريبوز وفصيل العالم السفلي… فقط من خلال العمل معًا، سيكون لديهم ثلاثة أعضاء متجاوزين أقوياء يعادلون القديس الرسل…”

977: أول خطبة.

بعد أن انتهى بريان، أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر.

بناءً على ما عرفه، يموت المتبعث مرة كل ستين عام قبل إحيائهم. ثم يفقدون معظم ذكرياتهم، والتي يجب أن يتذكروها ببطء. كانت مثل بداية حياة جديدة.

“هذا كل شيء لليوم. إذا كان هناك أي شيء في المستقبل، فلا تتردد في الاتصال بي.”

“بخلاف فصيل العائلة المالكة ونحن، فإن الفصائل الأخرى أضعف نسبيًا. وأهمها فصيل ريبوز وفصيل العالم السفلي… فقط من خلال العمل معًا، سيكون لديهم ثلاثة أعضاء متجاوزين أقوياء يعادلون القديس الرسل…”

“نعم، صاحب السعادة”. وقف باتريك برايان وانحنى قبل أن يغادر الغرفة.

جلس باتريك بريان مرة أخرى وقال: “أقوى فصيل في الأسقفية هو فصيل العائلة المالكة. مع كون نسل الإله جوهرهم، لقد أسسوا العديد من المنظمات…”

فُتح الباب بصمت بينما توغلت “الشخصية” في الخارج في الظل واختفت مع الرياح الباردة.

لجعل الأمر أكثر إقناعًا، مد كلاين يده اليمنى وضغطها على صدره. بتقوى غير طبيعية، لقد بدأ يعظ، “قال الإله أنه على المرء أن يفهم الإيمان حتى يؤمن.”

بعد أن هدأ كل شيء، نظر كلاين إلى الباب الذي أغلق. لقد مشى إلى النافذة وسحب الستائر ونظر نحو الشارع.

لم يكن لبريان أي اعتراضات على هذا الموضوع.

كان هناك عدد قليل من العربات هناك في وقت ما. كان لكل منهم فانوسان معلقان أمامهما. كانت أضواءهم بيضاء شاحبة بشكل غير طبيعي مع مسحة من اللون الأخضر الداكن. لقد أضاءوا المناطق المحيطة في صورة ضبابية.

في نظرية الغوامض، كان هذا هو جوهر العالم السفلي الموجود في كل حارس بوابة. كان يمثل موقف الموت.

أحاطت شخصيات شبه شفافة بهذا المشهد الضبابي. كانوا يرتدون ملابس وهمية تبدو وكأنها ملابس رسمية، مما جعلهم يبدون رسميين إلى حد ما.

‘لحسن الحظ، على الرغم من أنه نتيجة ثانوية لطقس ومتحمس بشدة، إلا أنه يتمتع بذكاء طبيعي. يمكنه البحث عن المعلومات بوعي والقيام بتحليل…’ زفر كلاين مرتاحًا وأجاب بابتسامة، “أنا لست *هو*، إنه معلمي. “

بعد أن هبط باتريك برايان من الجو وعاد، انحنت الشخصيات وتابعت باهتمام النصف إله والروح بجانبه على العربات التي بالكاد يمكن رؤيتها. ثم توجهوا في المسافة.

في نظرية الغوامض، كان هذا هو جوهر العالم السفلي الموجود في كل حارس بوابة. كان يمثل موقف الموت.

خفت الضوء الأبيض الباهت مع مسحات من اللون الأخضر الداكن واختفت أخيرًا في الظلام كما لو أنها لم تصل أبدًا.

أخيرًا، فكر للحظة قبل أن يقول بتعبير صارم، “وفقًا للوحي من الإله، عليك أن تستجيب لتعليماتي من الآن فصاعدًا”.

نظر كلاين بعيدًا وتمتم لنفسه بتعبير مهيب، ‘على الرغم من أن الوحي الذي تلقاه باتريك برايان ينبع من الإلهة و*إعتباراتها*، لدي شعور مزعج بأنه هناك شيئ مظلم وشرير على وشك الانهيار في باكلوند أو حتى كل العالم.’

“بخلاف فصيل العائلة المالكة ونحن، فإن الفصائل الأخرى أضعف نسبيًا. وأهمها فصيل ريبوز وفصيل العالم السفلي… فقط من خلال العمل معًا، سيكون لديهم ثلاثة أعضاء متجاوزين أقوياء يعادلون القديس الرسل…”

‘أتساءل متى ستثار بعض الموجات…’

‘تدخل إلى عالم الغموض في سن الثلاثين لتصبح متجاوز. التحول إلى نصف إله من التسلسل 4 قبل الـ40… هذه السرعة إما تعني موهبة مروعة أو أنه مبارك… بالفعل، تأثرت روحه وجسده بتفرد مسار الموت خلال تلك الطقوس…’ بينما استمع كلاين، أصبح أكثر ثقة في نظرياته من قبل.

مع وضع هذا في الاعتبار، لم يتأخر كلاين لثانية. لقد اتصل على الفور بالشيطانة تريسي لتأكيد أنه لم يحدث لها شيء غير طبيعي.

أومأ كلاين برأسه قليلًا وأجاب: “أولاً، أوقف جميع الطقوس وتوقف عن تجميع المواد. لقد استيقظ الإله جزئيًا بالفعل.*إنه* في مرحلة *تعافيه*، لذا لا يجب أن *ينزعج* ‘الضوضاء’.”

~~~~~~

بعد أن انتهى بريان، أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر.

بريان المسكين وكأنه إملين مسار الموت?????

أومأ بريان برأسه في تفكير، معتقدًا أنه قد فهم الأمر برمته تمامًا.

“لتربح كل روح الحياة الأبدية في مملكة الإله!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط