نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 999

تحريض.

تحريض.

999: تحريض.

لقد بدا وكأنه قد إمتلك مهارات مكافحة تتبع جيدة جدا.

عندما غادر إرنيس على عربة، ظهر على الفور عدد قليل من صائدي الجوائز المختبئين في المنطقة المجاورة. دون أن يبخلوا بشأن التكاليف المتضمنة، أوقفوا على الفور أي عربات إيجار مرت بهم. قام البعض بحفظ سمات العربة المستهدفة وحاولوا أن يسلكوا اختصارات عبر المسارات الضيقة والمعزولة للحاق بها. ركب آخرون الدراجات التي أعدوها في وقت مبكر، وانحرفوا بين الحشود والعربات مع رنين أجراسهم. كان من السهل عليهم مواكبتها.

‘هذا يعني أيضًا أن هذا الخبر قد تم نشره من قبل المراسلين بموجب تعليمات فيل حتى يتمكن من البيع بسعر أفضل؟’ أومأ كلاين برأسه في تفكير. لقد رخل الغرفة ذات الشرفة واستعد للتوجه فوق الضباب الرمادي. لقد أراد استخدام نقطة صلاة إنوني ليرى أي تشوهات في مكان هازل.

من بينهم، فقط شيو كانت هادئة بالكامل. بقيت في مكانها تراقب إيرنس وأقرانها يغادرون.

لم يستطع شيرمان إلا التراجع عندما سمع ذلك حتى أوقفه الباب الذي أغلق في وقت ما. ثم غطى وجهه بيديه صارخا: “لا!”

‘أداة النقل هذه المعروفة باسم الدراجة مفيدة أكثر مما تخيلت. لا عجب أن الكثير من صائدي الجوائز ادخروا لشراء واحدة. هذا يمكن أن يوفر النفقات من أخذ العربات ويوفر الوقت في المشي… إذا كان لدى المرء مثل مهام التعقب هذه في الكثير من الأحيان، فإن الأموال التي يتم توفيرها كافية لشراء دراجة جديدة… المشكلة الوحيدة هي أنه لوسيلة النقل هذه عدد قليل جدًا من النماذج المتاحة. ولكل منها مقاعد عالية…’ كانا شيو مغراة.

عند سماع ذلك، ظهرت غمازات تريسي بينما أضافت بإثارة، “إلى جانب ذلك، لم يكونوا ندك عندما كانوا أحياء، فما الذي تخاف منه بعد أن ماتوا؟”

في هذه اللحظة، مرت عربة ذات سكة من مفترق الطرق وتوقفت أمامها.

“عندما يحدث ذلك، يمكنك استخدام اسم شيرمين الذي اخترته بالفعل لنفسك. يا لع من اسم يبدو رائعًا، أليس كذلك؟ بعد ذلك، يمكنك ترك باكلوند كامرأة، متجهًا إلى ميدسيشاير أو خليج ديسي حيث يمكنك أن تبدأ حياة جديدة تمامًا. لن يكون لديك أي علاقة بهذا المكان. نعم، ستكون بالتأكيد مليئًا بالسحر. سيلاحقك العديد من الرجال الممتازين، ويمكنك اختيار الشخص الذي يعجبك الأكثر وأنت راضٍ عنه أكثر من الأخرين، ماشيا أسفل ممر الكاتدرائية. سيكون لديك أطفال لطفاء، ويمكنك تربيتهم ليكونوا أطفالًا أصحاء. يمكنك إحضارهم إلى مقاطعة الشتاء للتزلج، و خليج ديسي لقضاء العطلات، وإلى مناطق الصيد التي يمتلكها النبلاء فقط…”

لقد صادف أن شيو كانت في المحطة.

ناظرة للعربة ذات الطابقين التي توقفت على المسارات الحديدية، أخرجت شيو بضعة بنسات، مشت، وجلست بجانب النافذة.

مسجت عينا تريسي واستمرت بصوت هادئ، “أنت على بعد خطوة واحدة فقط من هدفك. طالما تكمل الطقوس المتبقية، يمكنك شرب الجرعة الثالثة لتصبح امرأة تمامًا.”

يمكن أن تستوعب مثل هذه العربات العامة ما يقرب الخمسين شخصًا بطابقيها. لم تكن مزدحمة للغاية، مما سمح لشيو بمراقبة المشهد في الخارج بسهولة.

في الثانية التالية، أدار رأسه ونظر إلى الجانب كما لو أنه لم يجرؤ على النظر إلى وجهها.

ومع ذلك، لم تكن تعجب بالمناظر الطبيعية. كان عقلها يحدد بسرعة المظهر الدقيق لهدفها: شعر بني، عيون حمراء، ملامح واضحة، جسر أنف مرتفع لدرجة أنه بدا مشوه، وفهرس لوحات زيتية في يده.

توقفت للحظة قبل أن تقول: “لقد أتيت إلى هنا اليوم لأنه لدي مهمة لك. كان تقدمك الأصلي سريعًا جدًا، مما جعلني راضية جدًا. ولكن يبدو أنه توقف مؤخرًا.”

نظرًا لحواسها الخارقة للطبيعة كمأمور، فضلاً عن أن المسافة بينهما لم تكن كبيرة جدًا، تمكنت شيو من فهم موقع هدفها الحالي والوجهة المحددة مسبقًا بشكل غامض.

من بينهم، فقط شيو كانت هادئة بالكامل. بقيت في مكانها تراقب إيرنس وأقرانها يغادرون.

لذلك، بقيت هادئة للغاية وخلعت قبعتها أثناء استخدام النوافذ الزجاجية لترتيب شعرها الأشقر الأشعث والعنيد.

بعد عدة محطات، نهضت شيو فجأة عندما توقفت عربة عامة أثناء نزولها.

بعد عدة محطات، نهضت شيو فجأة عندما توقفت عربة عامة أثناء نزولها.

ومع ذلك، لم تكن تعجب بالمناظر الطبيعية. كان عقلها يحدد بسرعة المظهر الدقيق لهدفها: شعر بني، عيون حمراء، ملامح واضحة، جسر أنف مرتفع لدرجة أنه بدا مشوه، وفهرس لوحات زيتية في يده.

كانت هذه منطقة جسر باكلوند. لقد شعرت أن الهدف قد غير اتجاهه بالفعل وكان يستعد للتوجه نحو الجسر.

لقد بدا وكأنه قد إمتلك مهارات مكافحة تتبع جيدة جدا.

ذهبت شيو على الفور سيرًا على الأقدام، مخططع لدخول شارع آخر عند المنعطف للأمام للصعود إلى عربة النقل العامة التي كانت متجهة إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك.

999: تحريض.

كان حظها سعيدًا، حيث كانت عربتها العامة تتوقف عند وصولها إلى المحطة.

“سيدي، هل تخطط حقًا لشراء شركة لاريواي للفولاذ؟” سأل إنوني أثناء سيره في الطابق العلوي في 160 شارع بوكلوند.

زفرت شيو بصمت وأخذ دفعة أخرى من البنسات كانت قد أعدتها، وتعززت رغبتها في شراء دراجة.

مسجت عينا تريسي واستمرت بصوت هادئ، “أنت على بعد خطوة واحدة فقط من هدفك. طالما تكمل الطقوس المتبقية، يمكنك شرب الجرعة الثالثة لتصبح امرأة تمامًا.”

كانت هذه العربة ذات السكك مزدحمة للغاية، ولكن مع هالة الاستبداد التي تمتعت بها كوسيط، تمكنت بسهولة من المرور عبر الحشد، والتوجه إلى الطابق العلوي، والعثور على مقعد.

“كما أن المهمات التي رتبتها لك كلها مرتبطة بالعصابات. ألا تعرف أفضل مني كيف هم هؤلاأ الناس؟ حملهم على الانقسام وقتل بعضهم البعض هو رحمة ولطف للأناس مثلك ولأبرياء القسم الشرقي”.

تحركت العربة ببطء بينما كانت شيو تنظر من النافذة عندما تجمدت نظرتها فجأة.

ثم ضحكت تريسى.

لقد رأت شيرمان الذي لم تتمكن من العثور عليه في أي مكان!

ثم ضحكت تريسى.

هذا الشاب الذي كان يعتقد أنه امرأة كان يحمل كيسًا ورقيًا به بضعة أرغفة طويلة من الخبز وكومة من الصحف بينكا دخل إلى زقاق ضيق.

“حتى في البداية، بدا أولئك الأشخاص الذين دفعتيني إلى اغتيالهم فوق الحدود قليلاً. على الرغم من أنهم شتموني بالفعل وضربوني ونبذوني ونشروا شائعات سيئة عني، مستخدمين كل أنواع الوسائل لإيذاءي مقابل الفرح، لم تتطلب أفعالهم أن يدفعوا الثمن بحياتهم”.

نما شعره البني بطول الكتف أطول، وبدا سرواله الرمادي أكثر إحكاما.

ذهبت شيو على الفور سيرًا على الأقدام، مخططع لدخول شارع آخر عند المنعطف للأمام للصعود إلى عربة النقل العامة التي كانت متجهة إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك.

على الرغم من اختفاء شخصيته بالسرعة التي ظهر بها تقريبًا، مما جعل من المستحيل على الشخص العادي أن يلاحظه، شيو، التي كانت مأمور، اتخذت بسهولة الحكم اللازم.

كانت هذه السيدة ذات وجه حلو ممتلئ وبنية مثالية. حتى أثناء وقوفها عند النافذة وحجبها لأشعة الشمس، مما جعلها تتستر في الظل، بدت وكأنها مشعة، مما جعلها تبدو مقدسة وجميلة.

‘توقف شيرمان عن تأجير منزله في القسم الشرقي وانتقل إلى هنا؟’ برؤية أن شيرمان كان على ما يرام وأنها كانت لا تزال تتعقب هدفها، فقد أعاقت رغبتها في القفز من العربة لمطاردته لسؤاله عن وضعه الأخير.

هز دواين دانتيس رأسه وابتسم.

توقفت للحظة قبل أن تقول: “لقد أتيت إلى هنا اليوم لأنه لدي مهمة لك. كان تقدمك الأصلي سريعًا جدًا، مما جعلني راضية جدًا. ولكن يبدو أنه توقف مؤخرًا.”

حمل شيرمان الحقيبة الورقية مع عدة أرغفة طويلة من الخبز وكومة من الأوراق أثناء مروره في الأزقة والشوارع، أخذا منعطفًا كبيرًا قبل دخول مبنى سكني. لقد تبع الدرج الضيق إلى الطابق الثالث، وأخرج مفتاحًا، وفتح الباب إلى المكان الذي كان يعيش فيه.

“أنا- لا أعرف. أنا أحب الرجال. لمـ- لماذا لا يزال لدي أفكار غريبة عند النظر إليك…” واصل شيرمان النظر إلى الأرض إلى جانبه وهو يتلعثم في إجابة.

لقد بدا وكأنه قد إمتلك مهارات مكافحة تتبع جيدة جدا.

ارتجفت شفتا شيرمان، وبعد جمعهما بإحكام لفترة من الوقت، فصلهما وقال: “سيدتي تريسي، أنا أفهم. سأعمل وفقًا لتعليماتك”.

مع صرير، فتح الباب وأضاءت عيون شيرمان. لقد رأى سيدة ترتدي ثوبا أسود أمامه.

“لكـ- لكني لا أستطيع أن أتحمل رؤية الناس يصبحون قبيحين ومجانين وأشرار تحت تحريضي.” بدا شيرمان غير راغب إلى حد ما.

كانت هذه السيدة ذات وجه حلو ممتلئ وبنية مثالية. حتى أثناء وقوفها عند النافذة وحجبها لأشعة الشمس، مما جعلها تتستر في الظل، بدت وكأنها مشعة، مما جعلها تبدو مقدسة وجميلة.

“…نعم”. أجاب شيرمان بتردد.

“لماذا أنتِ هنا؟” حدق بها شيرمان في مفاجأة لكنه لم يستطع إلا أن يدرسها.

ناظرة للعربة ذات الطابقين التي توقفت على المسارات الحديدية، أخرجت شيو بضعة بنسات، مشت، وجلست بجانب النافذة.

تمايلت تفاحة آدم خاصته غير الواضحة للأعلى والأسفل بينما إبتلع لعابه.

لم يستطع شيرمان إلا التراجع عندما سمع ذلك حتى أوقفه الباب الذي أغلق في وقت ما. ثم غطى وجهه بيديه صارخا: “لا!”

في الثانية التالية، أدار رأسه ونظر إلى الجانب كما لو أنه لم يجرؤ على النظر إلى وجهها.

مع صرير، فتح الباب وأضاءت عيون شيرمان. لقد رأى سيدة ترتدي ثوبا أسود أمامه.

“سيدتي تر.. تريسي…” تلعثم شيرمان بتحية.

في هذه اللحظة، مرت عربة ذات سكة من مفترق الطرق وتوقفت أمامها.

ابتسمت تريسي ببطء مما سمح للغرفة ذات الإضاءة الخافتة بمن أن تبدو أكثر إشراقًا. ثم سألت بنبرة لعوبة “لماذا لا تجرؤ على النظر إلي؟”

كانت هذه منطقة جسر باكلوند. لقد شعرت أن الهدف قد غير اتجاهه بالفعل وكان يستعد للتوجه نحو الجسر.

“أنا- لا أعرف. أنا أحب الرجال. لمـ- لماذا لا يزال لدي أفكار غريبة عند النظر إليك…” واصل شيرمان النظر إلى الأرض إلى جانبه وهو يتلعثم في إجابة.

‘أداة النقل هذه المعروفة باسم الدراجة مفيدة أكثر مما تخيلت. لا عجب أن الكثير من صائدي الجوائز ادخروا لشراء واحدة. هذا يمكن أن يوفر النفقات من أخذ العربات ويوفر الوقت في المشي… إذا كان لدى المرء مثل مهام التعقب هذه في الكثير من الأحيان، فإن الأموال التي يتم توفيرها كافية لشراء دراجة جديدة… المشكلة الوحيدة هي أنه لوسيلة النقل هذه عدد قليل جدًا من النماذج المتاحة. ولكل منها مقاعد عالية…’ كانا شيو مغراة.

اختلط تعبير تريسي على الفور قبل أن تبتسم وكأن شيئًا لم يحدث.

ثم ضحكت تريسى.

“يمكن للإناث أيضًا تقدير السحر والجمال داخل جنسهن.”

حمل شيرمان الحقيبة الورقية مع عدة أرغفة طويلة من الخبز وكومة من الأوراق أثناء مروره في الأزقة والشوارع، أخذا منعطفًا كبيرًا قبل دخول مبنى سكني. لقد تبع الدرج الضيق إلى الطابق الثالث، وأخرج مفتاحًا، وفتح الباب إلى المكان الذي كان يعيش فيه.

توقفت للحظة قبل أن تقول: “لقد أتيت إلى هنا اليوم لأنه لدي مهمة لك. كان تقدمك الأصلي سريعًا جدًا، مما جعلني راضية جدًا. ولكن يبدو أنه توقف مؤخرًا.”

كان هذا شيئًا كان يفعله يوميًا خلال الأيام القليلة الماضية.

ارتدى وجه شيرمان على الفور نظرة رعب بينما تراجع لا شعوريًا.

هذا الشاب الذي كان يعتقد أنه امرأة كان يحمل كيسًا ورقيًا به بضعة أرغفة طويلة من الخبز وكومة من الصحف بينكا دخل إلى زقاق ضيق.

“لا.. لا أعتقد أن هناك حاجة للقيام بمثل هذه الأشياء…”

لم يستطع شيرمان إلا التراجع عندما سمع ذلك حتى أوقفه الباب الذي أغلق في وقت ما. ثم غطى وجهه بيديه صارخا: “لا!”

عند رؤية تريسي صامتة، قام شيرمان تدريجياً بترتيب كلماته ببلاغة.

“سيدتي تر.. تريسي…” تلعثم شيرمان بتحية.

“أنا حقًا لا أرغب في تحريض الآخرين على السرقة، النهب والقتل. هذا شرير للغاية، حقير للغاية!”

كان هذا شيئًا كان يفعله يوميًا خلال الأيام القليلة الماضية.

“حتى في البداية، بدا أولئك الأشخاص الذين دفعتيني إلى اغتيالهم فوق الحدود قليلاً. على الرغم من أنهم شتموني بالفعل وضربوني ونبذوني ونشروا شائعات سيئة عني، مستخدمين كل أنواع الوسائل لإيذاءي مقابل الفرح، لم تتطلب أفعالهم أن يدفعوا الثمن بحياتهم”.

عند رؤية تريسي صامتة، قام شيرمان تدريجياً بترتيب كلماته ببلاغة.

ابتسمت تريسي بدون تفاجئ وقالت، “هذا ليس ما قلته في ذلك الوقت. لقد كرهتهم وكان لديك مشاعر شريرة تجاههم. بمجرد حصولك على قوى تجاوز، كنت حريصًا جدًا على الانتقام منهم. لقد قدمت اقتراحًا بسيطًا، و لقد خططت لعدة عمليات اغتيال. أتذكر دائمًا كيف كنت تبدو- ملطخ بالدماء، وترتجف من الإثارة والحماسة.”

“… رجل الأعمال من ديسي، السيد دواين دانتيس، يبدي اهتمامًا بشراء شركة لاريواي للفولاذ، معتقدًا أنها تتمتع بربحية ممتازة ومستقبل واعد…”

لم يستطع شيرمان إلا التراجع عندما سمع ذلك حتى أوقفه الباب الذي أغلق في وقت ما. ثم غطى وجهه بيديه صارخا: “لا!”

من بينهم، فقط شيو كانت هادئة بالكامل. بقيت في مكانها تراقب إيرنس وأقرانها يغادرون.

“تراودني كوابيس كل ليلة، أحلم بهم يحيطون بي، ملطخين بالدماء. يطاردونني، يعضونني…”

تمايلت تفاحة آدم خاصته غير الواضحة للأعلى والأسفل بينما إبتلع لعابه.

بااا! سقط الكيس الورقي على الأرض بينما تناثرت أرغفة الخبز الطويلة. تصادف أن سقطت كومة الصحف بجانبهم.

“كما أن المهمات التي رتبتها لك كلها مرتبطة بالعصابات. ألا تعرف أفضل مني كيف هم هؤلاأ الناس؟ حملهم على الانقسام وقتل بعضهم البعض هو رحمة ولطف للأناس مثلك ولأبرياء القسم الشرقي”.

“هذا طبيعي جدا.” قطعت تريسي شيرمان. “هذا تغيير نفسي ضروري لمغتال. فكر في الأمر. ألم ترغب في قتلهم عندما كانوا يتنمرون عليك؟”

هز دواين دانتيس رأسه وابتسم.

“…نعم”. أجاب شيرمان بتردد.

“هذا طبيعي جدا.” قطعت تريسي شيرمان. “هذا تغيير نفسي ضروري لمغتال. فكر في الأمر. ألم ترغب في قتلهم عندما كانوا يتنمرون عليك؟”

ثم ضحكت تريسى.

‘أداة النقل هذه المعروفة باسم الدراجة مفيدة أكثر مما تخيلت. لا عجب أن الكثير من صائدي الجوائز ادخروا لشراء واحدة. هذا يمكن أن يوفر النفقات من أخذ العربات ويوفر الوقت في المشي… إذا كان لدى المرء مثل مهام التعقب هذه في الكثير من الأحيان، فإن الأموال التي يتم توفيرها كافية لشراء دراجة جديدة… المشكلة الوحيدة هي أنه لوسيلة النقل هذه عدد قليل جدًا من النماذج المتاحة. ولكل منها مقاعد عالية…’ كانا شيو مغراة.

“تعامل مع الأمر على أنه دفاع عن النفس عند تعرضك للتنمر؛ وبالتالي قتلتهم.”

ناظرة للعربة ذات الطابقين التي توقفت على المسارات الحديدية، أخرجت شيو بضعة بنسات، مشت، وجلست بجانب النافذة.

كان لخطابها جاذبية طبيعية جعلت المرء يرغب في الاستماع والإيمان. هدأ شيرمان بسرعة وأومأ برأسه.

كان لخطابها جاذبية طبيعية جعلت المرء يرغب في الاستماع والإيمان. هدأ شيرمان بسرعة وأومأ برأسه.

“من وجهة النظر هذه، يبدو أفضل بكثير…”

زفرت شيو بصمت وأخذ دفعة أخرى من البنسات كانت قد أعدتها، وتعززت رغبتها في شراء دراجة.

عند سماع ذلك، ظهرت غمازات تريسي بينما أضافت بإثارة، “إلى جانب ذلك، لم يكونوا ندك عندما كانوا أحياء، فما الذي تخاف منه بعد أن ماتوا؟”

“أنا حقًا لا أرغب في تحريض الآخرين على السرقة، النهب والقتل. هذا شرير للغاية، حقير للغاية!”

“حتى لو أصبحوا أشباحًا أو أرواح، فذلك لا شيء. تحتاج فقط إلى إكمال الطقوس بجدية واستهلاك جرعة أخرى، وبعد ذلك ستتمكن من حرق كل تلك النفوس إلى نسيان!”

هز دواين دانتيس رأسه وابتسم.

“لكـ- لكني لا أستطيع أن أتحمل رؤية الناس يصبحون قبيحين ومجانين وأشرار تحت تحريضي.” بدا شيرمان غير راغب إلى حد ما.

ارتجفت شفتا شيرمان، وبعد جمعهما بإحكام لفترة من الوقت، فصلهما وقال: “سيدتي تريسي، أنا أفهم. سأعمل وفقًا لتعليماتك”.

لفت تريسى نهايات شفتيها بشكل غير واضح بينما قالت بابتسامتها مبقات، “هذه أفكار شريرة كانت لديهم من البداية. لا علاقة لها بك. حتى بدونك، ستندلع هذه الأفكار الشريرة في لحظات ومواقف محددة.”

مسجت عينا تريسي واستمرت بصوت هادئ، “أنت على بعد خطوة واحدة فقط من هدفك. طالما تكمل الطقوس المتبقية، يمكنك شرب الجرعة الثالثة لتصبح امرأة تمامًا.”

“كما أن المهمات التي رتبتها لك كلها مرتبطة بالعصابات. ألا تعرف أفضل مني كيف هم هؤلاأ الناس؟ حملهم على الانقسام وقتل بعضهم البعض هو رحمة ولطف للأناس مثلك ولأبرياء القسم الشرقي”.

لقد صادف أن شيو كانت في المحطة.

قام شيرمان بتوسيع فمه دون وعي، وابتلع الكلمات التي كان على وشك قولها.

‘توقف شيرمان عن تأجير منزله في القسم الشرقي وانتقل إلى هنا؟’ برؤية أن شيرمان كان على ما يرام وأنها كانت لا تزال تتعقب هدفها، فقد أعاقت رغبتها في القفز من العربة لمطاردته لسؤاله عن وضعه الأخير.

صمت على الفور.

بعد عدة محطات، نهضت شيو فجأة عندما توقفت عربة عامة أثناء نزولها.

مسجت عينا تريسي واستمرت بصوت هادئ، “أنت على بعد خطوة واحدة فقط من هدفك. طالما تكمل الطقوس المتبقية، يمكنك شرب الجرعة الثالثة لتصبح امرأة تمامًا.”

‘أداة النقل هذه المعروفة باسم الدراجة مفيدة أكثر مما تخيلت. لا عجب أن الكثير من صائدي الجوائز ادخروا لشراء واحدة. هذا يمكن أن يوفر النفقات من أخذ العربات ويوفر الوقت في المشي… إذا كان لدى المرء مثل مهام التعقب هذه في الكثير من الأحيان، فإن الأموال التي يتم توفيرها كافية لشراء دراجة جديدة… المشكلة الوحيدة هي أنه لوسيلة النقل هذه عدد قليل جدًا من النماذج المتاحة. ولكل منها مقاعد عالية…’ كانا شيو مغراة.

“عندما يحدث ذلك، يمكنك استخدام اسم شيرمين الذي اخترته بالفعل لنفسك. يا لع من اسم يبدو رائعًا، أليس كذلك؟ بعد ذلك، يمكنك ترك باكلوند كامرأة، متجهًا إلى ميدسيشاير أو خليج ديسي حيث يمكنك أن تبدأ حياة جديدة تمامًا. لن يكون لديك أي علاقة بهذا المكان. نعم، ستكون بالتأكيد مليئًا بالسحر. سيلاحقك العديد من الرجال الممتازين، ويمكنك اختيار الشخص الذي يعجبك الأكثر وأنت راضٍ عنه أكثر من الأخرين، ماشيا أسفل ممر الكاتدرائية. سيكون لديك أطفال لطفاء، ويمكنك تربيتهم ليكونوا أطفالًا أصحاء. يمكنك إحضارهم إلى مقاطعة الشتاء للتزلج، و خليج ديسي لقضاء العطلات، وإلى مناطق الصيد التي يمتلكها النبلاء فقط…”

“ألم تقل إنك على استعداد لفعل أي شيء لاستعادة نفسك الحقيقية؟”

“حتى في البداية، بدا أولئك الأشخاص الذين دفعتيني إلى اغتيالهم فوق الحدود قليلاً. على الرغم من أنهم شتموني بالفعل وضربوني ونبذوني ونشروا شائعات سيئة عني، مستخدمين كل أنواع الوسائل لإيذاءي مقابل الفرح، لم تتطلب أفعالهم أن يدفعوا الثمن بحياتهم”.

ارتجفت شفتا شيرمان، وبعد جمعهما بإحكام لفترة من الوقت، فصلهما وقال: “سيدتي تريسي، أنا أفهم. سأعمل وفقًا لتعليماتك”.

999: تحريض.

بعد قول ذلك، بدا وكأنه قد فقد كل قوته وهو يتعثر على الأرض. لقد مد يده دون وعي ليمسك برفوف المعاطف بجانبه.

ارتدى وجه شيرمان على الفور نظرة رعب بينما تراجع لا شعوريًا.

خلال هذه العملية، تصادف أن نظرته قد مسحت كومة الصحف.

حمل شيرمان الحقيبة الورقية مع عدة أرغفة طويلة من الخبز وكومة من الأوراق أثناء مروره في الأزقة والشوارع، أخذا منعطفًا كبيرًا قبل دخول مبنى سكني. لقد تبع الدرج الضيق إلى الطابق الثالث، وأخرج مفتاحًا، وفتح الباب إلى المكان الذي كان يعيش فيه.

لقد كانت قد نشرت بالفعل، وكشفت عن تقرير معين:

على الرغم من اختفاء شخصيته بالسرعة التي ظهر بها تقريبًا، مما جعل من المستحيل على الشخص العادي أن يلاحظه، شيو، التي كانت مأمور، اتخذت بسهولة الحكم اللازم.

“… رجل الأعمال من ديسي، السيد دواين دانتيس، يبدي اهتمامًا بشراء شركة لاريواي للفولاذ، معتقدًا أنها تتمتع بربحية ممتازة ومستقبل واعد…”

“تراودني كوابيس كل ليلة، أحلم بهم يحيطون بي، ملطخين بالدماء. يطاردونني، يعضونني…”

نما شعره البني بطول الكتف أطول، وبدا سرواله الرمادي أكثر إحكاما.

“سيدي، هل تخطط حقًا لشراء شركة لاريواي للفولاذ؟” سأل إنوني أثناء سيره في الطابق العلوي في 160 شارع بوكلوند.

تحركت العربة ببطء بينما كانت شيو تنظر من النافذة عندما تجمدت نظرتها فجأة.

هز دواين دانتيس رأسه وابتسم.

لذلك، بقيت هادئة للغاية وخلعت قبعتها أثناء استخدام النوافذ الزجاجية لترتيب شعرها الأشقر الأشعث والعنيد.

“هذه الأخبار مجرد تلفيق محض. لقد قابلت فقط مالك شركة لاريواي للفولاذ، السيد فيل لا ريفي، في حفلة راقصة الأسبوع الماضي وتحدثنا.”

كانت هذه منطقة جسر باكلوند. لقد شعرت أن الهدف قد غير اتجاهه بالفعل وكان يستعد للتوجه نحو الجسر.

بالجانب، تنهد رئيس الخرم والتر بينما حذر، “سيدي، شركة لاريواي للفولاذ تبحث بالفعل عن مشتري. هناك عدد كبير من الأشخاص الذين يفكرون في هذا الخيار.”

“… رجل الأعمال من ديسي، السيد دواين دانتيس، يبدي اهتمامًا بشراء شركة لاريواي للفولاذ، معتقدًا أنها تتمتع بربحية ممتازة ومستقبل واعد…”

‘هذا يعني أيضًا أن هذا الخبر قد تم نشره من قبل المراسلين بموجب تعليمات فيل حتى يتمكن من البيع بسعر أفضل؟’ أومأ كلاين برأسه في تفكير. لقد رخل الغرفة ذات الشرفة واستعد للتوجه فوق الضباب الرمادي. لقد أراد استخدام نقطة صلاة إنوني ليرى أي تشوهات في مكان هازل.

كان هذا شيئًا كان يفعله يوميًا خلال الأيام القليلة الماضية.

“ألم تقل إنك على استعداد لفعل أي شيء لاستعادة نفسك الحقيقية؟”

‘هذا يعني أيضًا أن هذا الخبر قد تم نشره من قبل المراسلين بموجب تعليمات فيل حتى يتمكن من البيع بسعر أفضل؟’ أومأ كلاين برأسه في تفكير. لقد رخل الغرفة ذات الشرفة واستعد للتوجه فوق الضباب الرمادي. لقد أراد استخدام نقطة صلاة إنوني ليرى أي تشوهات في مكان هازل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط