نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 1001

الحركة الأولى.

الحركة الأولى.

1001: الحركة الأولى.

وردة!

عندما إختفى الروح من أمامه، أرجع إملين وايت نظرته، وفك الخيط الموجود في الملف، وسحب المستندات الموجودة بداخله.

في جيبه الداخلي حيث كانت ساعة جيبه الفضية، كان هناك دمية قمر ورقية. كان بإمكان تلك أن اتعرض ضربة قاتلة واحدة أو هجوم يستهدف جسد الروح خاصته. لقد ضمن عدم تعرضه لأي إصابات خطيرة أو الوفاة في غضون فترة زمنية قصيرة.

أثناء قراءته له، كانت لدى إملين فكرة تقريبية عن روتين إرنيس بويار.

هيه… ضحك إملين، وأبقى فمه ملتفا.

كان لدى السانغوين الفيسكونت روتين يتمثل في الإقامة العشوائية في المنزل، أو زيارة المعارض، أو المشاركة في تذوق النبيذ في قصور في ضواحي المدينة، أو التسوق في المتاجر مع رفقاء من الإناث، أو رسم عارضات نسائية. كان مثل الرجل الثري العادي.

ومع ذلك، كان إرنيس يزور مؤخرًا قسم القديس جورج كل يوم لمتابعة تجديدات مصنع الأثاث الذي استثمر فيه. وكان ذلك للتأكد من أنه سيمكنه استئناف العمل بسرعة.

ومع ذلك، كان إرنيس يزور مؤخرًا قسم القديس جورج كل يوم لمتابعة تجديدات مصنع الأثاث الذي استثمر فيه. وكان ذلك للتأكد من أنه سيمكنه استئناف العمل بسرعة.

1001: الحركة الأولى.

بهذه الطريقة، أصبح نمط حياة السانغوين الفيسكونت متكررًا. كانت الأماكن التي زارها، والمسارات التي سلكها، والأماكن التي تناول فيها الغداء تتكرر كل يوم.

لم يكن يظن أن شركاء إملين المحتملين كانوا يختبئون هناك، لأنه كان هناك المزيد من المواقع الأفضل في ساحة القديس هيرلاند التي كانت أفضل للتحرك. ومع ذلك، فقد حافظ على المستوى المطلوب من الحذر.

ضغط إملين على صدغيه، وقام بجدية بتصفية ثلاثة أماكن كانت مناسبة للعملية.

اتسعت عيون إرنيس بويار بينما سقطت العربة.

الأول كان داخل أو عند مدخل مصنع الأثاث المملوك لإرنيس بويار. والثاني هو ساحة القديس هيرلند حيث توقف على طول الطريق إلى المنزل لتناول وجبة وإطعام الطيور. المكان الثالث كان جسر باكلوند. ما لم يكن إرنيس على استعداد لاتخاذ منعطف كبير، كان عليه المرور بهذه المنطقة عند السفر بين منزله وقسم القديس جورج.

ثانيًا، كانت هناك عدة محطات لعربات ذات سكك في المنطقة المجاورة، مما جعل المنطقة مليئة بالحشود على الأقدام. مع كون معظمهم من الطبقة الدنيا أو المتوسطة، غالبًا ما كانت الحوادث تحدث.

‘تلبي هذه المواقع الثلاثة متطلبات وجود الكثير من الأشخاص، مما يجعلها فوضوية. ومع ذلك، فإن جسر باكلوند به مداخل ومخارج قليلة جدًا. مع إغلاق الطرفين، لا يمكن للمرء المغادرة إلا بالقفز في النهر، فعل سيختاره الحمقى فقط… تقع ساحة القديس هيرلند تحت كاتدرائية القديس هيرلند، وهي مرجز كنيسة البخار في باكلوند، وحتى لوين بأكملها. إنها أقرب إلى الكرسي الرسولي الثاني. تفي باقتراح السيد الرجل المعلق. يمكن أن تمنع بشكل فعال النزاعات من التصعيد، ويمكن أن تتداخل مع أي عرافة وتحقيقات لاحقة…’ كان لدى إملين إنجذاب تدريجي.

ارتدى قسم الوردة على يده اليسرى. لقد سمح له بمشاركة ما رآه وسمعه وشمه مع الإيرل ميسترال من مسافة بعيدة. لقد أكد عدم حدوث أي خطأ مع ضمان تحقيق هدفه.

وبمجرد أن يكون للكائن الحي إنجذاب، فإنهم سيبحثون عن غير قصد عن المزيد من الأسباب لتأكيد اختيارهم، ولم يكن إملين استثناءً، دون أدنى شك. كلما فكر في الأمر، زاد اقتناعه بأن ساحة القديس هيرلند كانت تلبي جميع المتطلبات تقريبًا.

كان قد دخل بالفعل في نوم عميق.

أولاً، لن يبقى إرنيس في المنطقة لفترة طويلة. كان يتناول طعام الغداء في مطعم يقدم مأكولات سيفيلاوس بما من أنه قد ولد في مقاطعة سيفيلاوس.

خلال هذه العملية، كان لدى إيرنس بويار مساحة ووقت وقوة كافية لمساعدة سائق العربة على التحكم في الحصان الهائج. ومع ذلك، لم يفعل ذلك، لأنه رأى شبحًا شفافًا على شكل ذئب يقفز من خارج النافذة. لقد ألقى وردة في جسده.

ثانيًا، كانت هناك عدة محطات لعربات ذات سكك في المنطقة المجاورة، مما جعل المنطقة مليئة بالحشود على الأقدام. مع كون معظمهم من الطبقة الدنيا أو المتوسطة، غالبًا ما كانت الحوادث تحدث.

في جيبه الداخلي حيث كانت ساعة جيبه الفضية، كان هناك دمية قمر ورقية. كان بإمكان تلك أن اتعرض ضربة قاتلة واحدة أو هجوم يستهدف جسد الروح خاصته. لقد ضمن عدم تعرضه لأي إصابات خطيرة أو الوفاة في غضون فترة زمنية قصيرة.

ثالثًا، مع كونها الأصل، يمكن للمرء أن يدخل المنطقة الواقعة جنوب الجسر إذا لم يتجه المرء إلى جسر باكلوند. سيكون بعد ذلك بالقرب من كنيسة الحصاد.

ومع ذلك، فشل هذا في تجنب تتبع الإيرل ميسترال.

أخيرًا، في الظهيرة، كانت كاتدرائية القديس هيرلند ستنفث بخارًا وتدير رافعاتها وتقرع الساعة. كان لا مفر لذلك من جذب انتباه الجميع.

‘تلبي هذه المواقع الثلاثة متطلبات وجود الكثير من الأشخاص، مما يجعلها فوضوية. ومع ذلك، فإن جسر باكلوند به مداخل ومخارج قليلة جدًا. مع إغلاق الطرفين، لا يمكن للمرء المغادرة إلا بالقفز في النهر، فعل سيختاره الحمقى فقط… تقع ساحة القديس هيرلند تحت كاتدرائية القديس هيرلند، وهي مرجز كنيسة البخار في باكلوند، وحتى لوين بأكملها. إنها أقرب إلى الكرسي الرسولي الثاني. تفي باقتراح السيد الرجل المعلق. يمكن أن تمنع بشكل فعال النزاعات من التصعيد، ويمكن أن تتداخل مع أي عرافة وتحقيقات لاحقة…’ كان لدى إملين إنجذاب تدريجي.

‘لقد تأكد…’ اتخذ إملين قراره بسرعة. رفع يده اليمنى وعدل ربطة عنقه، امتلأت عيناه الحمراوان بالترقب.

مع ‘بوووف’ ناعمة، تبدد شبح الذئب دون صراع.

في هذه اللحظة، عبس فجأة، مستشعرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيح.

هنا، تجاوز عدد العمال الذين إرتدوا الزي الرسمي ذو اللون الأزرق الفاتح أو الأزرق الرمادي والقبعات عدد الأشخاص الذين ةرتدوا بدلات رسمية وقبعات.

كانت ساحة القديس هيرلاند مثالية للعمل!

وردة!

كانت مناسبة لدرجة أنه تم استيفاء جميع الشروط تقريبًا!

ثالثًا، مع كونها الأصل، يمكن للمرء أن يدخل المنطقة الواقعة جنوب الجسر إذا لم يتجه المرء إلى جسر باكلوند. سيكون بعد ذلك بالقرب من كنيسة الحصاد.

‘هل سيكون إرنيس حذرًا من انتقامى؟ لماذا يسمح لنفسه بالبقاء في مثل هذه البيئة لفترات طويلة من الزمن؟ حتى لو كان غبيًا بما يكفي لعدم إدراكه، ألن يحذره الإيرل؟’ انحرفت زوايا فم إملين قليلاً بينما فهم السبب.

ضغط إملين على صدغيه، وقام بجدية بتصفية ثلاثة أماكن كانت مناسبة للعملية.

ساحة القديس هيرلند كانت المكان الذي عينته المستويات العليا للسانغوين “له”!

1001: الحركة الأولى.

هيه… ضحك إملين، وأبقى فمه ملتفا.

كانت دمية القمر الورقية غرضا مستهلكًا. كان له ما يقرب الصفر من الآثار الجانبية باستثناء جعل الجسم باردا قليلا.

قرر أن يطلب من السيد الأحمق أن يعقد اجتماع مع القليل من الأعضاء، كما سيدعوا السيد الرجل المعلق لمناقشة الخطة بالتفصيل!

كانت مناسبة لدرجة أنه تم استيفاء جميع الشروط تقريبًا!

كان هذا مختلفًا عن التخطيط الذي قرروه سابقًا. لقد كانوا بحاجة إلى النظر في كل التفاصيل والنظر في كل مشكلة!

كما ارتدى عدو الكحول، مشبك من الماس. أبقاه مليئ بالطاقة والوضوح في أفكاره. لقد زاد من مقاومته للتعاويذ التي تؤثر على جسد القلب والعقل.

في الثانية عشر إلا خمسه عشر دقيقة، قسم القديس جورج، ساحة القديس هيرلند.

أولاً، لن يبقى إرنيس في المنطقة لفترة طويلة. كان يتناول طعام الغداء في مطعم يقدم مأكولات سيفيلاوس بما من أنه قد ولد في مقاطعة سيفيلاوس.

في غرفة خاصة في الطابق الثالث من مطعم في شمال غرب الساحة.

في عربة عامة بدون سكة مرت عبره، كان شاب أسود الشعر ذو عيون خضراء يرتدي معطفًا رقيقًا. كان ظهره يواجه منتصف الشارع وهو يركز على قراءة دفتر ملاحظات بغلاف من البرونز الأخضر.

وقف شخص أمام النافذة ممسكًا بكوب مملوء بسائل يشبه الدم القرمزي. كان ينظر على مهل إلى النافورة المجاورة والحشود التي جاءت وذهبت.

أرجع إرنيس نظرته وهو يضحك. لم يكن لديه أي خوف مما سيحدث تاليا. حتى أنه تطلع إليه.

كان شخصًا نحيلًا يرتدي بدلة رسمية للمآدب. إجتمع شعره فاتح اللون الفضي تقريبًا وعيناه الحمراوان اللامعتان معًا لإعطائه إحساسًا بالروعة. كانت هناك ابتسامة خافتة باستمرار تبطن شفتيه.

كانت دمية القمر الورقية غرضا مستهلكًا. كان له ما يقرب الصفر من الآثار الجانبية باستثناء جعل الجسم باردا قليلا.

“لوردي، هل سيكون الأمر على ما يرام حقًا؟ يبدو أن إملين مختلف عما كان عليه من قبل. ويمكن ملاحظة ذلك من خلال إصطياده لمؤمني القمر البدائي.” مشى رجل في منتصف العمر يرتدي بدلة داكنة إلى النافذة وقال ببعض من القلق.

أولاً، لن يبقى إرنيس في المنطقة لفترة طويلة. كان يتناول طعام الغداء في مطعم يقدم مأكولات سيفيلاوس بما من أنه قد ولد في مقاطعة سيفيلاوس.

ألقى الرجل الذي خوطب بأدب بصره في الساحة حيث وقف إملين وايت. كان يستمع إلى عازف كمان يتجول في الشارع بينما يضحك.

“استعداداتنا كافية حتى ضد نصف إله، ناهيك عن طفل لم يصبح حتى فيسكونت.”

“استعداداتنا كافية حتى ضد نصف إله، ناهيك عن طفل لم يصبح حتى فيسكونت.”

ومع ذلك، كان إرنيس يزور مؤخرًا قسم القديس جورج كل يوم لمتابعة تجديدات مصنع الأثاث الذي استثمر فيه. وكان ذلك للتأكد من أنه سيمكنه استئناف العمل بسرعة.

“علاوة على ذلك، نحن لا نخطط حقًا لفعل أي شيء جاد. هدفنا الوحيد هو تحديد وتقديم التأكيدات. هذا أبسط بكثير من منع بعض الأشخاص من الهروب.”

وردة!

وبينما كان يتحدث، رفع الرجل ذو الشعر الفاتح والعيون الحمراء الساطعة يده اليمنى قليلاً، وأدار الخاتم في إصبعه الأيسر.

عندما إختفى الروح من أمامه، أرجع إملين وايت نظرته، وفك الخيط الموجود في الملف، وسحب المستندات الموجودة بداخله.

كان الخاتم مصنوعًا من الفضة، وكان مرصع به جوهرة غريبة ذات لون أزرق شبحي.

كانت ساحة القديس هيرلاند مثالية للعمل!

في عربة متجهة نحو ساحة القديس هيرلند، وضع إرنيس بويار يده اليمنى على يساره. قام بشكل طبيعي بلف الخاتم الموجود في إصبعه الذي إحتوى على جوهرة زرقاء شبحية مضمنة فيه.

كان لدى السانغوين الفيسكونت روتين يتمثل في الإقامة العشوائية في المنزل، أو زيارة المعارض، أو المشاركة في تذوق النبيذ في قصور في ضواحي المدينة، أو التسوق في المتاجر مع رفقاء من الإناث، أو رسم عارضات نسائية. كان مثل الرجل الثري العادي.

لقد نظر من النافذة بشكل عرضي ورأى عربة عديمة السكة تسير ببطء من بعيد. كان فتى صحف يزيد ارتفاعه قليلاً عن 160 سنتيمتراً يحمل حقيبة كتف على صدره بينما كان يبيع صجفه في الشارع. حل عدد كبير من الدراجات محل العربات التي شوهدت كثيرًا العام الماضي. انطلقوا بين الحشود في قسم القديس جورج.

كان لدى السانغوين الفيسكونت روتين يتمثل في الإقامة العشوائية في المنزل، أو زيارة المعارض، أو المشاركة في تذوق النبيذ في قصور في ضواحي المدينة، أو التسوق في المتاجر مع رفقاء من الإناث، أو رسم عارضات نسائية. كان مثل الرجل الثري العادي.

هنا، تجاوز عدد العمال الذين إرتدوا الزي الرسمي ذو اللون الأزرق الفاتح أو الأزرق الرمادي والقبعات عدد الأشخاص الذين ةرتدوا بدلات رسمية وقبعات.

قام إيرل السانغوين هذا ذو الشعر الفضي بتدوير خاتم الأحجار الكريمة الشبحية الزرقاء على إصبعه الأيسر وقال ببرودة، “إحذروا”.

أرجع إرنيس نظرته وهو يضحك. لم يكن لديه أي خوف مما سيحدث تاليا. حتى أنه تطلع إليه.

‘هل سيكون إرنيس حذرًا من انتقامى؟ لماذا يسمح لنفسه بالبقاء في مثل هذه البيئة لفترات طويلة من الزمن؟ حتى لو كان غبيًا بما يكفي لعدم إدراكه، ألن يحذره الإيرل؟’ انحرفت زوايا فم إملين قليلاً بينما فهم السبب.

لقد ظن أنه قام باستعدادات كافية.

بـ’وووش’، قلب الرجل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء صفحة دفتر الملاحظات.

ارتدى قسم الوردة على يده اليسرى. لقد سمح له بمشاركة ما رآه وسمعه وشمه مع الإيرل ميسترال من مسافة بعيدة. لقد أكد عدم حدوث أي خطأ مع ضمان تحقيق هدفه.

هنا، تجاوز عدد العمال الذين إرتدوا الزي الرسمي ذو اللون الأزرق الفاتح أو الأزرق الرمادي والقبعات عدد الأشخاص الذين ةرتدوا بدلات رسمية وقبعات.

في جيبه الداخلي حيث كانت ساعة جيبه الفضية، كان هناك دمية قمر ورقية. كان بإمكان تلك أن اتعرض ضربة قاتلة واحدة أو هجوم يستهدف جسد الروح خاصته. لقد ضمن عدم تعرضه لأي إصابات خطيرة أو الوفاة في غضون فترة زمنية قصيرة.

واصلت العربة عديمة المسار تقدمها وأبعدت نفسها تدريجيًا.

كما ارتدى عدو الكحول، مشبك من الماس. أبقاه مليئ بالطاقة والوضوح في أفكاره. لقد زاد من مقاومته للتعاويذ التي تؤثر على جسد القلب والعقل.

وبينما كان يتحدث، رفع الرجل ذو الشعر الفاتح والعيون الحمراء الساطعة يده اليمنى قليلاً، وأدار الخاتم في إصبعه الأيسر.

بجانب خصره كان هناك حزام اسمه وشاح ضوء القمر. يمكن أن يقلل بشكل فعال من أضرار الشمس والبرق.

‘هل سيكون إرنيس حذرًا من انتقامى؟ لماذا يسمح لنفسه بالبقاء في مثل هذه البيئة لفترات طويلة من الزمن؟ حتى لو كان غبيًا بما يكفي لعدم إدراكه، ألن يحذره الإيرل؟’ انحرفت زوايا فم إملين قليلاً بينما فهم السبب.

كانت هذه الأغراض الغامضة عبارة عن تراكم لثروة إرنيس أو تم منحها له من قبل الإيرل ميسترال. لقد أكدت من أن إرنيس كان “هدفًا” يصعب القضاء عليه أو السيطرة عليه بسرعة.

وبمجرد أن يكون للكائن الحي إنجذاب، فإنهم سيبحثون عن غير قصد عن المزيد من الأسباب لتأكيد اختيارهم، ولم يكن إملين استثناءً، دون أدنى شك. كلما فكر في الأمر، زاد اقتناعه بأن ساحة القديس هيرلند كانت تلبي جميع المتطلبات تقريبًا.

مع المقاومة الطبيعية لفيسكونت سانغوين ضد تأثيرات من نوع الكابوس، كان إيرنس تقريبًا بلا ضعف. حتى ضد نصف إله، يمكنه أن يخوض معركة طالما أن الأخير لم يكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته.

ضغط إملين على صدغيه، وقام بجدية بتصفية ثلاثة أماكن كانت مناسبة للعملية.

‘المشكلة الوحيدة هي أن الآثار السلبية لكل هذه الأغراض الغامضة مفرطة للغاية…’ ارتجفت عضلات وجه إرنيس، لكنه سرعان ما قام بتهدئت نفسه.

“استعداداتنا كافية حتى ضد نصف إله، ناهيك عن طفل لم يصبح حتى فيسكونت.”

سيجعل قسم الوردة أفكاره تظهر في ذهن الإيرل ميسترال من وقت لآخر. وإذا استمر في ارتدائه لمدة أسبوع دون إزالته، فقد ينتهي الأمر بوقوع الزوج الذين إرتدوا الخواتم المتطابقة في الحب، بغض النظر عن الجنس أو العرق.

الأول كان داخل أو عند مدخل مصنع الأثاث المملوك لإرنيس بويار. والثاني هو ساحة القديس هيرلند حيث توقف على طول الطريق إلى المنزل لتناول وجبة وإطعام الطيور. المكان الثالث كان جسر باكلوند. ما لم يكن إرنيس على استعداد لاتخاذ منعطف كبير، كان عليه المرور بهذه المنطقة عند السفر بين منزله وقسم القديس جورج.

كانت دمية القمر الورقية غرضا مستهلكًا. كان له ما يقرب الصفر من الآثار الجانبية باستثناء جعل الجسم باردا قليلا.

كانت مشكلة مبشك عدو الكحول هي أنه سيتسبب في تلف مستمر للكبد والدماغ. إذا تم ارتداؤه لفترات طويلة جدًا من الوقت، فقد يؤدي إلى فقدان المرء لأفكاره وتفكيره المنطقي. لذلك، كان على المرء أن يخلعه لمدة خمسة عشر دقيقة بعد كل نصف ساعة من إرتدائه.

كانت مشكلة مبشك عدو الكحول هي أنه سيتسبب في تلف مستمر للكبد والدماغ. إذا تم ارتداؤه لفترات طويلة جدًا من الوقت، فقد يؤدي إلى فقدان المرء لأفكاره وتفكيره المنطقي. لذلك، كان على المرء أن يخلعه لمدة خمسة عشر دقيقة بعد كل نصف ساعة من إرتدائه.

في عربة عامة بدون سكة مرت عبره، كان شاب أسود الشعر ذو عيون خضراء يرتدي معطفًا رقيقًا. كان ظهره يواجه منتصف الشارع وهو يركز على قراءة دفتر ملاحظات بغلاف من البرونز الأخضر.

بمجرد ارتداء وشاح ضوء القمر، جعل كل الحواس أكثر حدة، مما سهل على المرء رؤية وسماع الأشياء التي لم ينبغي للمرء أن يراها أو يسمعها. في الوقت نفسه، سيشعر مرتديها بالحكة على فترات متقطعة.

ومع ذلك، كان إرنيس يزور مؤخرًا قسم القديس جورج كل يوم لمتابعة تجديدات مصنع الأثاث الذي استثمر فيه. وكان ذلك للتأكد من أنه سيمكنه استئناف العمل بسرعة.

”دعنا نأمل ألا يرتجفوا خوفًا وأن لا يستمر هذا طويلا…’ فحص إرنيس بويار حالته مرةً أخرى، وألقى نظرة ترقب على مدخل ساحة القديس هيرلند القريب.

كان الركاب الآخرون من حوله يقرأون الصحف أو يتحادثون. كان البعض ينظرون فقط لرؤية الحصان الهائج يتعافى بسرعة.

على الطرف الآخر من ساحة القديس هيرلند، نظر إملين وايت، الذي كان يتجول في الشوارع، فجأة إلى طائر طار فوقه.

ثانيًا، كانت هناك عدة محطات لعربات ذات سكك في المنطقة المجاورة، مما جعل المنطقة مليئة بالحشود على الأقدام. مع كون معظمهم من الطبقة الدنيا أو المتوسطة، غالبًا ما كانت الحوادث تحدث.

بعد ذلك، رفع يده للضغط على قبعته. حنى رأسه قليلا، ومشى بخفة إلى منتصف الساحة، مقتربا من النافورة.

‘لقد تأكد…’ اتخذ إملين قراره بسرعة. رفع يده اليمنى وعدل ربطة عنقه، امتلأت عيناه الحمراوان بالترقب.

في هذه العملية، استمرت شخصية إملين في التحرك بينما اختلط بالحشد.

وقف شخص أمام النافذة ممسكًا بكوب مملوء بسائل يشبه الدم القرمزي. كان ينظر على مهل إلى النافورة المجاورة والحشود التي جاءت وذهبت.

ومع ذلك، فشل هذا في تجنب تتبع الإيرل ميسترال.

بجانب خصره كان هناك حزام اسمه وشاح ضوء القمر. يمكن أن يقلل بشكل فعال من أضرار الشمس والبرق.

قام إيرل السانغوين هذا ذو الشعر الفضي بتدوير خاتم الأحجار الكريمة الشبحية الزرقاء على إصبعه الأيسر وقال ببرودة، “إحذروا”.

قام إيرل السانغوين هذا ذو الشعر الفضي بتدوير خاتم الأحجار الكريمة الشبحية الزرقاء على إصبعه الأيسر وقال ببرودة، “إحذروا”.

عند مدخل ساحة القديس هيرلند، تحمس إرنيس بويار. كان يعلم أن العملية قد كانت على وشك أن تأتي أخيرا.

وبمجرد أن يكون للكائن الحي إنجذاب، فإنهم سيبحثون عن غير قصد عن المزيد من الأسباب لتأكيد اختيارهم، ولم يكن إملين استثناءً، دون أدنى شك. كلما فكر في الأمر، زاد اقتناعه بأن ساحة القديس هيرلند كانت تلبي جميع المتطلبات تقريبًا.

‘لا زال إملين قد إختار ميدان القديس هيرلاند بعد كل شيء…’ ألقى إرنيس بنظرته من النافذة مرة أخرى، وهو يراقب بحذر المارة في الشارع، والعربات العامة عديمة المسارات والتي كانت على وشك المرور، وصبي الصحف العادي الذي كان يبيع شحقه، نوافذ المنازل والمحلات التجارية الأنيقة المحيطة.

كان شخصًا نحيلًا يرتدي بدلة رسمية للمآدب. إجتمع شعره فاتح اللون الفضي تقريبًا وعيناه الحمراوان اللامعتان معًا لإعطائه إحساسًا بالروعة. كانت هناك ابتسامة خافتة باستمرار تبطن شفتيه.

لم يكن يظن أن شركاء إملين المحتملين كانوا يختبئون هناك، لأنه كان هناك المزيد من المواقع الأفضل في ساحة القديس هيرلاند التي كانت أفضل للتحرك. ومع ذلك، فقد حافظ على المستوى المطلوب من الحذر.

وردة!

فجأة، اندفع جسده إلى الأمام قليلاً بينما كاد يخرج من مقعده.

في هذه العملية، استمرت شخصية إملين في التحرك بينما اختلط بالحشد.

العربة التي كان يستقلها توقفت دون سابق إنذار!

في هذه اللحظة، عبس فجأة، مستشعرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيح.

في أعقاب ذلك مباشرة، بدت الخيول التي سحبت العربة وكأنها في كابوس وهي ترفع حوافرها الأمامية، تكافح بشدة، وتقلب العربة على الأرض.

كان الخاتم مصنوعًا من الفضة، وكان مرصع به جوهرة غريبة ذات لون أزرق شبحي.

خلال هذه العملية، كان لدى إيرنس بويار مساحة ووقت وقوة كافية لمساعدة سائق العربة على التحكم في الحصان الهائج. ومع ذلك، لم يفعل ذلك، لأنه رأى شبحًا شفافًا على شكل ذئب يقفز من خارج النافذة. لقد ألقى وردة في جسده.

‘لقد تأكد…’ اتخذ إملين قراره بسرعة. رفع يده اليمنى وعدل ربطة عنقه، امتلأت عيناه الحمراوان بالترقب.

وردة!

مع المقاومة الطبيعية لفيسكونت سانغوين ضد تأثيرات من نوع الكابوس، كان إيرنس تقريبًا بلا ضعف. حتى ضد نصف إله، يمكنه أن يخوض معركة طالما أن الأخير لم يكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته.

اتسعت عيون إرنيس بويار بينما سقطت العربة.

“استعداداتنا كافية حتى ضد نصف إله، ناهيك عن طفل لم يصبح حتى فيسكونت.”

قفز بسرعة إلى الجانب وخرج من العربة بينما ميّز سلسلة سوداء وهمية وغير مادية تمتد من الفراغ. لقد لفت حول الطيف ذو شكل الذئب!

‘لقد تأكد…’ اتخذ إملين قراره بسرعة. رفع يده اليمنى وعدل ربطة عنقه، امتلأت عيناه الحمراوان بالترقب.

مع ‘بوووف’ ناعمة، تبدد شبح الذئب دون صراع.

هيه… ضحك إملين، وأبقى فمه ملتفا.

وعندما وجد إرنيس بويار قدمه، كان قد وقف بلا حراك وعيناه غائرتان بالفعل.

خلال هذه العملية، كان لدى إيرنس بويار مساحة ووقت وقوة كافية لمساعدة سائق العربة على التحكم في الحصان الهائج. ومع ذلك، لم يفعل ذلك، لأنه رأى شبحًا شفافًا على شكل ذئب يقفز من خارج النافذة. لقد ألقى وردة في جسده.

كان قد دخل بالفعل في نوم عميق.

فجأة، اندفع جسده إلى الأمام قليلاً بينما كاد يخرج من مقعده.

في عربة عامة بدون سكة مرت عبره، كان شاب أسود الشعر ذو عيون خضراء يرتدي معطفًا رقيقًا. كان ظهره يواجه منتصف الشارع وهو يركز على قراءة دفتر ملاحظات بغلاف من البرونز الأخضر.

في غرفة خاصة في الطابق الثالث من مطعم في شمال غرب الساحة.

كان الركاب الآخرون من حوله يقرأون الصحف أو يتحادثون. كان البعض ينظرون فقط لرؤية الحصان الهائج يتعافى بسرعة.

مع ‘بوووف’ ناعمة، تبدد شبح الذئب دون صراع.

بـ’وووش’، قلب الرجل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء صفحة دفتر الملاحظات.

كانت مشكلة مبشك عدو الكحول هي أنه سيتسبب في تلف مستمر للكبد والدماغ. إذا تم ارتداؤه لفترات طويلة جدًا من الوقت، فقد يؤدي إلى فقدان المرء لأفكاره وتفكيره المنطقي. لذلك، كان على المرء أن يخلعه لمدة خمسة عشر دقيقة بعد كل نصف ساعة من إرتدائه.

واصلت العربة عديمة المسار تقدمها وأبعدت نفسها تدريجيًا.

في هذه اللحظة، عبس فجأة، مستشعرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيح.

قرر أن يطلب من السيد الأحمق أن يعقد اجتماع مع القليل من الأعضاء، كما سيدعوا السيد الرجل المعلق لمناقشة الخطة بالتفصيل!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط