نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 1005

الحركة الرابعة.

الحركة الرابعة.

1005: الحركة الرابعة.

بصمت، ظهر آمون، الذي بدا وكأنه شاب مختلط الدم، أمام كلاين.

مرتديًا نظارة أحادية، لم يبدو آمون، الذي كان يرتدي مظهر إينوني، متسلل أو مهاجم. وبدلاً من ذلك، لقد *بدا* كزائر حيث ذكر بشغف جميع الاستعدادات التي قام *بها*، بالإضافة إلى أصول أروديس.

“لا.” هز آمون *رأسه*، وأبقى *يديه* في جيوبه بينما قال على مهل بابتسامة، “إذا كانت مرآة سحرية كأروديس على استعداد للاستماع إلى تعليماتك وتعمد التودد تجاهك، فهذا يعني أنك لست بسيطًا كما تخيلت. أنا لست متجاوزا من مسار الطاغية، لذلك لن أكون متهورًا جدًا لسرقة مصيرك بشكل مباشر. هيه هيه، لدي شعور فجأة أن استبدالك مباشرةً سيؤدي إلى شيء لا أتمنى أن يحدث”.

لقد !توقف* قبل أن *يتمكن* من إنهاء جملته. تحول دواين دانتيس *مقابله* إلى جرذ رمادي قذر.

ثم ارتدى ماخت هذه العدسة الأحادية في عينه اليمنى.

رفع الجرذ مخلبه الأيمن، وضغط على عينه.

“هذا أيضًا ما كنت أنتظره”.

في الوقت نفسه، في حديقة 160 شارع بوكلوند، ظهر جيرمان سبارو في وسط باقة من الورود، بوجهه الرقيق والمقصوف ذو الشعر الأسود وعينيه البنيتين.

“كيف علمت أن أروديس كان يحاول تقديم نفسه؟ لا ينبغي أن يكون لمصير فلورا يعقوب شيء من هذا القبيل.” ظهر كلاين على شجرة.

سابقا عندما كان آمون يقول شيئ مغري للغاية، لقد كان قد *فصل* سرًا دودة وقت في محاولة لغزو جسد كلاين من أجل التطفل عليه. ومع ذلك، كان كلاين في حالة تأهب قصوى طوال الوقت. لقد اكتشف هذه المحاولة من خلال التغييرات في خيوط جسد الروح الخاصة به، لذلك قام بسرعة بإنشاء دمية متحركة في اللحظة الحرجة وتبديل المواقع!

ثم رأت والدها، عضو البرلمان ماخت، يفتح بشكل غريب راحة يده اليمنى.

بصمت، ظهر آمون، الذي بدا وكأنه شاب مختلط الدم، أمام كلاين.

“يبدو أيضًا أنك تنتظر…”

و*خلفه*، سقطت دودة شفافة ذات اثني عشر حلقة من الطابق الثالث وعادت إلى *جسده*.

أثار هذا الصوت الجميع في الغرفة. ماخت وريانا والخدام أداروا رؤوسهم لينظروا إلى هازل.

وفي تلك اللحظة، زحفت ديدان الأرض في تربة الحديقة، الحشرات في الغابة، والجرذان في الظل، إما متدفقة نحو جيرمان سبارو وآمون أو كانت تهرب من هذه المنطقة.

ومع ذلك، إلى جانب اختفاء القفاز ذو البشرة البشرية، فعل جيرمان سبارو أيضًا.

كان السبب الرئيسي الذي جعل كلاين يستمع بصبر إلى آمون هو استغلال ذلك الوقت في صناعة الدمى!

بالنسبة لمشعوذ أغرب، كانوا مكتملين فقط مع الدمى المتحركة الخاصة بهم.

بالنسبة لمشعوذ أغرب، كانوا مكتملين فقط مع الدمى المتحركة الخاصة بهم.

ضحك آمون على الفور.

لم يكن آمون في عجلة من أمره للتحرك. لقد *قام* بقرص العدسة الأحادية المغروسة بعمق في تجويف عينه ونظر حوله، قائلاً بابتسامة، “إن أفعالك غالبًا ما تكشف عن مشاكلك. بالنسبة لسيد خداع، كل ما فعلته كان كافياً بالنسبة لي لاكتشاف ضعفك.”

شيئًا فشيئًا، غمرت ابتسامة زوايا شفاههم.

“في مثل هذا الموقف المتوتر والخطير، اخترت في الواقع تحويل الجرذان والحشرات والطيور وديدان الأرض إلى دمى متحركة دون التفكير في خدمك. ماذا يخبرني هذا؟ إنه يخبرني إن لديك معايير أخلاقية متميزة. ما زلت تنظر إلى نفسك كإنسان وغير راغب في إيذائهم.”

“هذا هو السبب في أنني كنت أتحدث كثيرًا. بالنسبة لنسخة عادية، تستغرق بعض الأمور وقتًا.”

“عند استيعاب هذه النقطة، حتى لو كانت نسختي أدنى منك، فلا يزال من السهل تحطيمك. لن تكون قادرًا على الموت حتى لو كنت ترغب في ذلك.”

وفي تلك اللحظة، زحفت ديدان الأرض في تربة الحديقة، الحشرات في الغابة، والجرذان في الظل، إما متدفقة نحو جيرمان سبارو وآمون أو كانت تهرب من هذه المنطقة.

“آه، صحيح. يمكنك إيقاف محاولاتك للسيطرة سرًا على خيوط جسد الروح خاصتي. هذا لأنك تتحكم في خيوط جسد الروح التي سرقتها. إنها تخص رئيس هدمك، وخادمتك، وقائد عربتك. إذا استمر هذا، فأنا أخشى أن تشعر بإحساس عميق بالذنب”.

لقد !توقف* قبل أن *يتمكن* من إنهاء جملته. تحول دواين دانتيس *مقابله* إلى جرذ رمادي قذر.

‘حتى خيوط جسد الروح يمكن أن تسرق؟ لا، إنه أشبه بالتطعيم…’ تجمد تعبير كلاين قليلاً بينما أنهى سيطرته على خيوط جسد روح آمون.

‘حتى خيوط جسد الروح يمكن أن تسرق؟ لا، إنه أشبه بالتطعيم…’ تجمد تعبير كلاين قليلاً بينما أنهى سيطرته على خيوط جسد روح آمون.

لقد كان صبورًا، سامحا لآمون بالاستمرار في الإستمرار بهرائه، وذلك أساسًا لأنه كان يحاول سراً تحويل نسخة لآمون إلى دميته المتحركة.

ومع ذلك، إلى جانب اختفاء القفاز ذو البشرة البشرية، فعل جيرمان سبارو أيضًا.

بالنسبة للمشعوذ الأغرب، فإن المعارك مثل هذه، حيث حاول ربح الوقت ومارس نفوذه في الخفاء، كان يجب أن تكون شيئًا كان الأفضل فيه وشيء كان يستمتع به الأكثر. لسوء الحظ، واجه الكافر آمون، الوجد الذي مثل ذروة مسار النهاب حاليا. حتى لو كان يواجه نسخة فقط، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء *حياله*.

“آه، صحيح. يمكنك إيقاف محاولاتك للسيطرة سرًا على خيوط جسد الروح خاصتي. هذا لأنك تتحكم في خيوط جسد الروح التي سرقتها. إنها تخص رئيس هدمك، وخادمتك، وقائد عربتك. إذا استمر هذا، فأنا أخشى أن تشعر بإحساس عميق بالذنب”.

لقد شك كلاين في الواقع في أن كلمات آمون كانت خدعة، لكنه لم يكن قادرًا على تحديدها. لم يجرؤ على المجازفة.

خلال هذه الأوقات، كان بحاجة إلى مساعدة متفرج!

خلال هذه الأوقات، كان بحاجة إلى مساعدة متفرج!

“إنه *هو*، باليز!”

“لأن تقول هذا الكم الكثير، أشك في أنه التفكير في وسائل للطفل علي فقط، أليس كذلك؟ يجب أن تعلم أنه قبل إصابتي بشدة، من الصعب جدًا التطفل على مشعوذ أغرب يمكنه رؤية خيوط جسد الروح،” قال كلاين بهدوء وهو يرتدي وجه جيرمان سبارو.

“عند استيعاب هذه النقطة، حتى لو كانت نسختي أدنى منك، فلا يزال من السهل تحطيمك. لن تكون قادرًا على الموت حتى لو كنت ترغب في ذلك.”

ضحك آمون على الفور.

في الوقت نفسه، في حديقة 160 شارع بوكلوند، ظهر جيرمان سبارو في وسط باقة من الورود، بوجهه الرقيق والمقصوف ذو الشعر الأسود وعينيه البنيتين.

“لقد لاحظت ذلك أخيرًا.”

وقفت هازل بشكل غريزي بينما تراجعت مرارًا وتكرارًا، وأسقطت الكرسي في هذه العملية.

“هل تحاول سرقة قدري؟” قام كلاين بتبديل المواقع مع دمية مرة أخرى، مما جعل جسده الفعلي يظهر باستمرار في زوايا مختلفة من الحديقة.

بااا!

“لا.” هز آمون *رأسه*، وأبقى *يديه* في جيوبه بينما قال على مهل بابتسامة، “إذا كانت مرآة سحرية كأروديس على استعداد للاستماع إلى تعليماتك وتعمد التودد تجاهك، فهذا يعني أنك لست بسيطًا كما تخيلت. أنا لست متجاوزا من مسار الطاغية، لذلك لن أكون متهورًا جدًا لسرقة مصيرك بشكل مباشر. هيه هيه، لدي شعور فجأة أن استبدالك مباشرةً سيؤدي إلى شيء لا أتمنى أن يحدث”.

“إنه *هو*، باليز!”

“كيف علمت أن أروديس كان يحاول تقديم نفسه؟ لا ينبغي أن يكون لمصير فلورا يعقوب شيء من هذا القبيل.” ظهر كلاين على شجرة.

خلال هذه الأوقات، كان بحاجة إلى مساعدة متفرج!

استمرت الدمى المختلفة في تغيير مواقعها.

*خلفه*، لم يضيع كلاين أي وقت وهو يمد يده في جيبه كما لو أنه كان يجذب مسدس بينما جعل الجوع الزاحف تصبح شفافة. لقد تكثف كتاب شفاف أمامه.

سحب آمون إحدى يديه وضغط على *ذقنه* وقال: “ألم أقل لماذا؟ أمضيت وقتًا لجمع المعلومات والبحث عن المصدر. أوه، ذهبت إلى كنيسة البخار وتحدثت مع أروديس. لم يكن صريحًا للغاية، وكان على استعداد للتعرض للتعذيب على يدي بدلاً من الكشف عن أصولك الحقيقية. لسوء الحظ، كان ذلك داخل كنيسة البخار؛ وإلا، كنت سأقوم بالتطفل عليه مباشرةً ومعرفة كل شيء.”

بااا!

‘حتى التحف الأثرية المختومة الحية يمكن التطفل عليها؟ إذا التزم أروديس بالقواعد بشكل صارم، بناءً على إجاباته في الماضي، *فإنه* ليس متأكدًا تمامًا من وضعي الفعلي ولديه فقط تخمينات معينة…’ اتسعت عيون كلاين. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما، سمع آمون يضحك ويقول: “لا يبدو أنك في عجلة من أمرك حقًا. ماذا تنتظر؟”

لقد شك كلاين في الواقع في أن كلمات آمون كانت خدعة، لكنه لم يكن قادرًا على تحديدها. لم يجرؤ على المجازفة.

“ألا تعرف أن اسم التسلسل 2 الخاص بمساري هو حصان قدر طرواد؟ على الرغم من أنني مجرد نسخة عادية، إلا أنني أمتلك بعض الوقى التي يمكنني استخدامها، مثل التلاعب بمصيرك، وجعل بعض الأخطاء تظهر لفترة معينة: على سبيل المثال، لن يلاحظ أحد مهما صرخت طلباً للمساعدة.”

وهذا الحريق الهائل الواضح، الذي كان يمكن ملاحظته في لمحة من الجانب الآخر من الشارع، لم يلاحظه أحد، سواء كانت الخادمات اللواتي كنا سمحنا النوافذ في الطابق الأول أو المشاة الذين تجولوا تحت أشجار مظلة إنتيس. حتى في الجو، تجاهل ليونارد ميتشل هذا المشهد، واندفع نحو 39 شارع بوكلوند بسرعات عالية.

“هيه هيه، هذا يعني أيضًا أنه حتى لو قمت بتشغيل شعار الليل الدائم في يدك، فستتمكن فقط من الحصول على تأثيرات الإخفاء، ولن تكون قادرًا على نقل نواياك في طلب المساعدة، مهما كانت اتفاقياتك السابقة أيضًا، حتى لو طلبت المساعدة أو أحدثت انفجارًا، فلن يتمكن المشاة والخدم في الغرفة من سماع أي شيء.”

1005: الحركة الرابعة.

“هذا هو السبب في أنني كنت أتحدث كثيرًا. بالنسبة لنسخة عادية، تستغرق بعض الأمور وقتًا.”

في الوقت نفسه، فرقع أصابع يده اليسرى، مشعلًا أعلى شجرة في الحديقة، مما جعل ألسنة اللهب القرمزية تحلق في السماء.

“حسنًا، حان دورك للإجابة على سؤالي.”

خلال هذه الأوقات، كان بحاجة إلى مساعدة متفرج!

لم يرد كلاين بينما استمر في تبديل المواقف مع الدمى المتحركة. ومع ذلك، استمر آمون في الظهور أمامه بينما واصلوا “محادثتهم”.

“…”

في هذه اللحظة، جعل إحدى الدمى المتحركة تسأل، “بما أنك قد أكملت بالفعل السيطرة على المصير، فلماذا لا تتخذ أي إجراء؟”

‘حتى التحف الأثرية المختومة الحية يمكن التطفل عليها؟ إذا التزم أروديس بالقواعد بشكل صارم، بناءً على إجاباته في الماضي، *فإنه* ليس متأكدًا تمامًا من وضعي الفعلي ولديه فقط تخمينات معينة…’ اتسعت عيون كلاين. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما، سمع آمون يضحك ويقول: “لا يبدو أنك في عجلة من أمرك حقًا. ماذا تنتظر؟”

“يبدو أيضًا أنك تنتظر…”

بااا!

قبل أن يتمكن جيرمان سبارو خذا، الذي كان “دمية ورقية” رفيعة، من إنهاء جملته، كان هناك هبوب ريح قوية من بعيد.

في الوقت نفسه، في حديقة 160 شارع بوكلوند، ظهر جيرمان سبارو في وسط باقة من الورود، بوجهه الرقيق والمقصوف ذو الشعر الأسود وعينيه البنيتين.

سافر ليونارد، مرتديًا معطفًا أسودًا وعصا سوداء مرصعة بالفضة، إلى شارع بوكلوند!

وفي تلك اللحظة، زحفت ديدان الأرض في تربة الحديقة، الحشرات في الغابة، والجرذان في الظل، إما متدفقة نحو جيرمان سبارو وآمون أو كانت تهرب من هذه المنطقة.

قال كلاين، الذي ظهر إلى جانب آمون، على الفور، “هذا ما كنت أنتظره!”

و*خلفه*، سقطت دودة شفافة ذات اثني عشر حلقة من الطابق الثالث وعادت إلى *جسده*.

عندما قال ذلك، أطلق شعار الليل الدائم الذي كان يمسكه بإحكام.

“لا.” هز آمون *رأسه*، وأبقى *يديه* في جيوبه بينما قال على مهل بابتسامة، “إذا كانت مرآة سحرية كأروديس على استعداد للاستماع إلى تعليماتك وتعمد التودد تجاهك، فهذا يعني أنك لست بسيطًا كما تخيلت. أنا لست متجاوزا من مسار الطاغية، لذلك لن أكون متهورًا جدًا لسرقة مصيرك بشكل مباشر. هيه هيه، لدي شعور فجأة أن استبدالك مباشرةً سيؤدي إلى شيء لا أتمنى أن يحدث”.

في الوقت نفسه، فرقع أصابع يده اليسرى، مشعلًا أعلى شجرة في الحديقة، مما جعل ألسنة اللهب القرمزية تحلق في السماء.

لقد !توقف* قبل أن *يتمكن* من إنهاء جملته. تحول دواين دانتيس *مقابله* إلى جرذ رمادي قذر.

وهذا الحريق الهائل الواضح، الذي كان يمكن ملاحظته في لمحة من الجانب الآخر من الشارع، لم يلاحظه أحد، سواء كانت الخادمات اللواتي كنا سمحنا النوافذ في الطابق الأول أو المشاة الذين تجولوا تحت أشجار مظلة إنتيس. حتى في الجو، تجاهل ليونارد ميتشل هذا المشهد، واندفع نحو 39 شارع بوكلوند بسرعات عالية.

في هذه اللحظة، جعل إحدى الدمى المتحركة تسأل، “بما أنك قد أكملت بالفعل السيطرة على المصير، فلماذا لا تتخذ أي إجراء؟”

وفي هذه اللحظة، بدا صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهن القفاز الأحمر:

شيئًا فشيئًا، غمرت ابتسامة زوايا شفاههم.

“استدر. توجه إلى الوحدة 160.”

في الوقت نفسه، في حديقة 160 شارع بوكلوند، ظهر جيرمان سبارو في وسط باقة من الورود، بوجهه الرقيق والمقصوف ذو الشعر الأسود وعينيه البنيتين.

“…”

في هذه اللحظة، جعل إحدى الدمى المتحركة تسأل، “بما أنك قد أكملت بالفعل السيطرة على المصير، فلماذا لا تتخذ أي إجراء؟”

على الرغم من أن ليونارد كان في حيرة من أمره، إلا أن شخصيته الخبيرة لم تسأل لماذا عندما يتعلق الأمر بأمور خارقة للطبيعة. قام على الفور بتغيير بالاتجاه الذي أشارت إليه كلمة البحر وغير الاتجاهات.

1005: الحركة الرابعة.

في حديقة 160 شارع بوكلوند، رفع آمون *رأسه* بينما *ضغط* العدسة الأحادية على *يده* اليمنى وهو يضحك.

في الوقت نفسه، في حديقة 160 شارع بوكلوند، ظهر جيرمان سبارو في وسط باقة من الورود، بوجهه الرقيق والمقصوف ذو الشعر الأسود وعينيه البنيتين.

“هذا أيضًا ما كنت أنتظره”.

“هذا هو السبب في أنني كنت أتحدث كثيرًا. بالنسبة لنسخة عادية، تستغرق بعض الأمور وقتًا.”

*لقد* تجاهل جيرمان سبارو بينما أصبحت ابتسامته واضحة. وتابع حديثه بفرح لا يقاوم، “ليتمكن من اكتشاف شذوذ القدر في هذه المنطقة…”

وفي هذه اللحظة، بدا صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهن القفاز الأحمر:

“إنه *هو*، باليز!”

في الوقت نفسه، فرقع أصابع يده اليسرى، مشعلًا أعلى شجرة في الحديقة، مما جعل ألسنة اللهب القرمزية تحلق في السماء.

أثناء *حديثه*، غيّر هذا الكافر أفعاله وعدل نظارته الأحادية.

في حديقة 160 شارع بوكلوند، رفع آمون *رأسه* بينما *ضغط* العدسة الأحادية على *يده* اليمنى وهو يضحك.

في هذه اللحظة، سقط ظلام غريب على الشارع بأكمله. كان الأمر كما لو أن المكان كله قد انفصل عن الواقع، وتحول إلى سر.

ومع ذلك، رفع آمون يده ببساطة واختفى القفاز.

في غرفة الأنشطة بشارع 39 بوكلوند، نظرت هازل من النافذة وتمتمت في حيرة، “هل المطر على وشك الهطول؟”

خلال هذه الأوقات، كان بحاجة إلى مساعدة متفرج!

لم يكن هذا شيئًا مهمًا، لذا أرجعت نظرتها ومدت يدها إلى الصينية ذات الطبقات الثلاث لتناول الشاي.

لقد شك كلاين في الواقع في أن كلمات آمون كانت خدعة، لكنه لم يكن قادرًا على تحديدها. لم يجرؤ على المجازفة.

ثم رأت والدها، عضو البرلمان ماخت، يفتح بشكل غريب راحة يده اليمنى.

لم يرد كلاين بينما استمر في تبديل المواقف مع الدمى المتحركة. ومع ذلك، استمر آمون في الظهور أمامه بينما واصلوا “محادثتهم”.

تكثف وميض من الضوء من الهواء الرقيق، متشكلًا على شكل عدسة أحادية كريستالية في راحة يده.

على الجانب الآخر من آمون، ظهر كلاين، الذي لم يكن يرتدي قبعة ولكنه كان يرتدي قميصًا وسترة. ثم ألقى بالغرض الذي كان قد أخرجه سابقًا، وألقى به على هدفه.

ثم ارتدى ماخت هذه العدسة الأحادية في عينه اليمنى.

ضحك آمون على الفور.

‘هذا…’ لقد شعرت هازل بشيء ما خطأ وهي تنظر بجنون إلى الآخرين في الغرفة.

لم يكن الهابط في كف آمون قفاز بل فأر، لقد مات بعد أن أصبح دمية.

قامت والدتها، السيدة ريانا، بخلع الإكسسوارة الموجود على أنفها وارتدت نظارة أحادية كانت قد أخذتها من مكان ما. قام الخدم الواقفون بجانبها بإخراج نظارات أحادية مماثلة ووضعوها على عيونهم اليمنى.

‘حتى التحف الأثرية المختومة الحية يمكن التطفل عليها؟ إذا التزم أروديس بالقواعد بشكل صارم، بناءً على إجاباته في الماضي، *فإنه* ليس متأكدًا تمامًا من وضعي الفعلي ولديه فقط تخمينات معينة…’ اتسعت عيون كلاين. عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما، سمع آمون يضحك ويقول: “لا يبدو أنك في عجلة من أمرك حقًا. ماذا تنتظر؟”

ثووود!

مرتديًا نظارة أحادية، لم يبدو آمون، الذي كان يرتدي مظهر إينوني، متسلل أو مهاجم. وبدلاً من ذلك، لقد *بدا* كزائر حيث ذكر بشغف جميع الاستعدادات التي قام *بها*، بالإضافة إلى أصول أروديس.

وقفت هازل بشكل غريزي بينما تراجعت مرارًا وتكرارًا، وأسقطت الكرسي في هذه العملية.

لقد كانت بجعة ورقية.

أثار هذا الصوت الجميع في الغرفة. ماخت وريانا والخدام أداروا رؤوسهم لينظروا إلى هازل.

أثناء *حديثه*، غيّر هذا الكافر أفعاله وعدل نظارته الأحادية.

شيئًا فشيئًا، غمرت ابتسامة زوايا شفاههم.

مرتديًا نظارة أحادية، لم يبدو آمون، الذي كان يرتدي مظهر إينوني، متسلل أو مهاجم. وبدلاً من ذلك، لقد *بدا* كزائر حيث ذكر بشغف جميع الاستعدادات التي قام *بها*، بالإضافة إلى أصول أروديس.

“آااه!”

ضحك آمون على الفور.

انهارت هازل وهي تطلق صرخة شديدة.

“عند استيعاب هذه النقطة، حتى لو كانت نسختي أدنى منك، فلا يزال من السهل تحطيمك. لن تكون قادرًا على الموت حتى لو كنت ترغب في ذلك.”

ومرت هذه الصرخة في أرجاء المنزل وفي الحديقة، جاذبةً انتباه المارة في الشوارع. في هذه المرحلة، كان آمون قد أنزل يده اليمنى من نظارته الأحادية. ناظرا إلى الشكل في الجو، قال بابتسامة، “باليز، إنها بالفعل 1350 من الحقبة الخامسة. تقنية الاعتماد على تجميع النسخ لرفع مستوى المرء قد عفا عليها الزمن بالفعل.”

“لأن تقول هذا الكم الكثير، أشك في أنه التفكير في وسائل للطفل علي فقط، أليس كذلك؟ يجب أن تعلم أنه قبل إصابتي بشدة، من الصعب جدًا التطفل على مشعوذ أغرب يمكنه رؤية خيوط جسد الروح،” قال كلاين بهدوء وهو يرتدي وجه جيرمان سبارو.

*خلفه*، لم يضيع كلاين أي وقت وهو يمد يده في جيبه كما لو أنه كان يجذب مسدس بينما جعل الجوع الزاحف تصبح شفافة. لقد تكثف كتاب شفاف أمامه.

قبل أن يتمكن جيرمان سبارو خذا، الذي كان “دمية ورقية” رفيعة، من إنهاء جملته، كان هناك هبوب ريح قوية من بعيد.

ومع ذلك، رفع آمون يده ببساطة واختفى القفاز.

ثم ارتدى ماخت هذه العدسة الأحادية في عينه اليمنى.

ومع ذلك، إلى جانب اختفاء القفاز ذو البشرة البشرية، فعل جيرمان سبارو أيضًا.

شيئًا فشيئًا، غمرت ابتسامة زوايا شفاههم.

بااا!

“ألا تعرف أن اسم التسلسل 2 الخاص بمساري هو حصان قدر طرواد؟ على الرغم من أنني مجرد نسخة عادية، إلا أنني أمتلك بعض الوقى التي يمكنني استخدامها، مثل التلاعب بمصيرك، وجعل بعض الأخطاء تظهر لفترة معينة: على سبيل المثال، لن يلاحظ أحد مهما صرخت طلباً للمساعدة.”

لم يكن الهابط في كف آمون قفاز بل فأر، لقد مات بعد أن أصبح دمية.

في غرفة الأنشطة بشارع 39 بوكلوند، نظرت هازل من النافذة وتمتمت في حيرة، “هل المطر على وشك الهطول؟”

على الجانب الآخر من آمون، ظهر كلاين، الذي لم يكن يرتدي قبعة ولكنه كان يرتدي قميصًا وسترة. ثم ألقى بالغرض الذي كان قد أخرجه سابقًا، وألقى به على هدفه.

عندما قال ذلك، أطلق شعار الليل الدائم الذي كان يمسكه بإحكام.

لقد كانت بجعة ورقية.

“ألا تعرف أن اسم التسلسل 2 الخاص بمساري هو حصان قدر طرواد؟ على الرغم من أنني مجرد نسخة عادية، إلا أنني أمتلك بعض الوقى التي يمكنني استخدامها، مثل التلاعب بمصيرك، وجعل بعض الأخطاء تظهر لفترة معينة: على سبيل المثال، لن يلاحظ أحد مهما صرخت طلباً للمساعدة.”

“استدر. توجه إلى الوحدة 160.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط