نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 1007

التعامل مع الأثار.

التعامل مع الأثار.

1007: التعامل مع الأثار.

عندما استخدم أفعى القدر ويل أوسبتين إعادة لعكس حالة آمون في الوقت المناسب، فقد جعل الأشياء التي *كان* قد تطفل عليها تمر بتغييرات مماثلة. ومن ثم، عاد إنوني لكونه دميته المتحركة!

في 160 شارع بوكلوند، بعد مشاهدة ليونارد وهو يطير من عالم الإخفاء مع كلمة البحر في يده، حول كلاين انتباهه مرة أخرى إلى محيطه.

ارتدى هذا الشكل قميصًا أبيض وسترة سوداء وسروالًا أسود وحذاءً جلديًا أسود. كان لديه تعبير بارد، وجسده منحني قليلاً بينما كان يمسك إحدى يديه على قبعته.

لاحظ لأول مرة الرابح إنوني. لقد تخيل في الأصل أنه لن يستطيع استخدام الدمرة المتحركة التي تم التطفل عليها من قبل آمون، ولكن لدهشته، أدرك أنه كان بإمكانه التحكم في خيوط جسد الروح خاصته مرة أخرى!

‘هذا…’ ذهل كلاين أولا قبل أن يدرك.

1007: التعامل مع الأثار.

عندما استخدم أفعى القدر ويل أوسبتين إعادة لعكس حالة آمون في الوقت المناسب، فقد جعل الأشياء التي *كان* قد تطفل عليها تمر بتغييرات مماثلة. ومن ثم، عاد إنوني لكونه دميته المتحركة!

‘حتى لو صمدت هازل ولم تفقد السيطرة، فإنها ستصاب بالتأكيد بمشاكل عقلية. على الأقل، ستكون في حالة نصف مجنونة…’ تسارعت أفكار كلاين وهو يخفض صولجان إله البحر ويعود إلى العالم الحقيقي.

‘كما هو متوقع من أقوى قوة في التسلسل 1 لمسار الوحش…’ تنهد كلاين بإرتياح قبل أن يسمح لشخصيته أن تتلاشى بعيدًا من المكان الذي يقف فيه.

شعر كلاين بالفزع عندما رأى هذا المشهد فوق الضباب الرمادي. لقد تخيل مشهد:

لقد إنتقا إلى غرفة نومه الرئيسية، تاركًا مجموعة من الدمى المتحركة حوله للدفاع ضد أي حوادث.

في الحال، ظهروا خارج غرفة النشاطات في 39 شارع بوكلوند.

في أعقاب ذلك مباشرة، دخل كلاين إلى الحمام واتجه فوق الضباب الرمادي. استخدم ضوء صلاة إنوني وبدأ في مراقبة الشارع بأكمله مع صولجان إله البحر في يده.

ناظرةً مجددا في هازل، مشت أودري نحوها، مليئة بالشفقة. لقد قرفصت واستخدمت تهدئة لأول مرة.

بدون شك، كان تركيزه على مسكنه والوحدة 39. لقد وجد رئيس خدمه والتر، ومدبرة المنزل تانيجا، وعضو البرلمان ماخت، والسيدة ريانا، والعديد من الخدم الذين لديهم علامات متبقية على تعرضهم للتطفل. لقد بدوا إلى حد ما في حالة ذهول.

“ليس هناك أى مشكلة.”

أما هازل، فقد كانت على شفا الانهيار التام. كانت يداها على الأرض بعد أن دفعت نفسها للخلف في زاوية. كان ظهرها مائلًا بالقرب من الحائط وهي منكمشة في كرة وترتجف.

سرعان ما انعكس شكل ذو شعر أسود، عينين بنيتين، ونحيف الوجه مع ملامح وجه جادة في عينيها الصافية الزمرديتين.

لاحظ ماخت ورفاقها شيئًا ما خطأ معها. أحاطوا بها بقلق على أمل معرفة السبب.

في أعقاب ذلك مباشرة، دخل كلاين إلى الحمام واتجه فوق الضباب الرمادي. استخدم ضوء صلاة إنوني وبدأ في مراقبة الشارع بأكمله مع صولجان إله البحر في يده.

ومع ذلك، كانت هازل تصرخ بصوتٍ عالٍ كلما حاولوا الاقتراب منها. كانت تقاوم بعنف، لذلك كان كل ما أمكنهم فعله هو الوقوف على بعد أمتار، مرتدين نظرة مذعورة وعاجزة.

في تلك اللحظة، بدت وكأنها عادت إلى الحفلة الراقصة في تلك الليلة السابقة، بعد أن شاهدت هذه السيدة “تنزل” مثل الملاك.

خلال هذه العملية، كانوا، من وقت لآخر، يدفعون نظاراتهم أو يقرصون محجر عيونهم. أدى هذا فقط إلى ترك هازل في رعب أكثر. لقد بدت وكأنها على وشك فقدان السيطرة.

‘هذا…’ ذهل كلاين أولا قبل أن يدرك.

شعر كلاين بالفزع عندما رأى هذا المشهد فوق الضباب الرمادي. لقد تخيل مشهد:

لقد إنتقا إلى غرفة نومه الرئيسية، تاركًا مجموعة من الدمى المتحركة حوله للدفاع ضد أي حوادث.

دادا آمون، ماما آمون، الخادمة آمون، العامل آمون كانوا يلفون حول هازل، محاولين تهدئة أعصابها لكنهم كانوا عاجزين. كانوا يرتدون نفس التعبير ونفس العدسات الأحادية بملابس مختلفة.

أثناء حديثها، ألقت نظرة على جيرمان سبارو الذي مد يده من أجل المقبض وفتح الباب بعد تلقي ردها.

‘حتى لو صمدت هازل ولم تفقد السيطرة، فإنها ستصاب بالتأكيد بمشاكل عقلية. على الأقل، ستكون في حالة نصف مجنونة…’ تسارعت أفكار كلاين وهو يخفض صولجان إله البحر ويعود إلى العالم الحقيقي.

تجاهل عضو البرلمان ماخت والسيدة ريانا هذه الفتاة الجميلة تمامًا بينما تناقشا في حالة من الذعر بشأن تعيين طبيب. أما هازل، فقد ظلت منكمشة في الزاوية، وترتجف بقوة مثل طفل حيوان مهجور.

ظل شارع بوكلوند والعديد من الشوارع ملفوفة بالظلام. كان ينضح بشعور هادئ صامت وعميق.

أثناء حديثها، ألقت نظرة على جيرمان سبارو الذي مد يده من أجل المقبض وفتح الباب بعد تلقي ردها.

كان هذا العالم قد أصبح بالفعل “سر”.

“أيضًا، دعيهم يصلون إلى إلهة الليل الدائم بعد خمس عشرة دقيقة للحصول على التطهير الكامل والتنقية.”

خلع كلاين قبعة، وارتداها على رأسه، و إنتقل إلى مكتب المدير في 22 شارع فيلبس- مؤسسة لوين للمنح المدرسية.

‘أصبحت الأنسة عدالة أكثر وأكثر احترافًا…’ تنهد كلاين وهو يسأل بحذر، “إذن عليك أن تنومي جميع الأشخاص الذين تعرضوا للتطفل. لا يجب عليهم إظهار أي هوايات لا تنتمي إليهم في الأصل، مثل ارتداء النظارات الأحاذية.”

كانت أودري قد ارتدت بالفعل ثوبًا أخضر فاتحًا وكانت تحلم في أحلام يقظة بقلم حبر في يدها، وهي تتذكر كل تفاصيل عملية العقاب في فترة ما بعد الظهر. من ناحية أخرى، كانت سوزي قد خرجت في نزهة.

في 160 شارع بوكلوند، بعد مشاهدة ليونارد وهو يطير من عالم الإخفاء مع كلمة البحر في يده، حول كلاين انتباهه مرة أخرى إلى محيطه.

فجأة، شعرت هذه السيدة النبيلة بشيء ونظرت للأعلى.

‘هذا…’ ذهل كلاين أولا قبل أن يدرك.

سرعان ما انعكس شكل ذو شعر أسود، عينين بنيتين، ونحيف الوجه مع ملامح وجه جادة في عينيها الصافية الزمرديتين.

“هناك مريض؟” سألت دون أدنى شك.

ارتدى هذا الشكل قميصًا أبيض وسترة سوداء وسروالًا أسود وحذاءً جلديًا أسود. كان لديه تعبير بارد، وجسده منحني قليلاً بينما كان يمسك إحدى يديه على قبعته.

“إذا كان لديك أي شيء ترغبين في فهمه على مستوى أعمق، أشياء لا تنطوي على علاج نفسي، يمكنك دائمًا أن تسألي خلال الاجتماع التالي.”

فوجئت أودري أولاً قبل أن تتذكر من قد كان هذا الشخص.

أما هازل، فقد كانت على شفا الانهيار التام. كانت يداها على الأرض بعد أن دفعت نفسها للخلف في زاوية. كان ظهرها مائلًا بالقرب من الحائط وهي منكمشة في كرة وترتجف.

جيرمان سبارو!

لم تكن هناك حاجة له ​​لقول جملته الأخيرة، لأن وهم واسع النطاق كان كافي لحل المشكلة. علاوة على ذلك، بعد تلقي بركات الإخفاء، من المحتمل ألا يحتفظ الناس العاديون بالكثير من الذكريات المقابلة لهم. ومع ذلك، بعد أن شهد قدرات آدم على الاختفاء، كان كلاين فضولي إلى حد عما إذا كانت للأنسة عدالة مثل هذه المهارات في التسلسل 6.

على الرغم من أنها لم تقابله من قبل، إلا أنها كانت قد شاهدت بالفعل صورته النابضة بالحياة على الصحف ملصقات المكافأت.

لاحظ لأول مرة الرابح إنوني. لقد تخيل في الأصل أنه لن يستطيع استخدام الدمرة المتحركة التي تم التطفل عليها من قبل آمون، ولكن لدهشته، أدرك أنه كان بإمكانه التحكم في خيوط جسد الروح خاصته مرة أخرى!

أدرك كلاين أنه لم يتحول إلى دواين دانتيس بناءً على رد فعل الأنسة عدالة. ومع ذلك، لم يكن مهتم بذلك كثيرًا. لقد حرر يده من قبعته وقم بتقويم جسده. قال بإيماءة، “هناك شيء يتطلب مساعدتك.”

أثناء حديثها، ألقت نظرة على جيرمان سبارو الذي مد يده من أجل المقبض وفتح الباب بعد تلقي ردها.

كان آمون كان قد سرق تمويهه. ولكن بعد إعادة الزمن، تمت إعادته إليه. لم يكن لديه الوقت للعودة مرة أخرى إلى دواين دانتيس.

نظرت هازل إلى الأعلى بفراغ ورأت وجهًا مثاليًا لا تشوبه شائبة، وكذلك تلك العيون التي تشبه الزمرد.

‘السيد العالم، الذي هو بالفعل نصف إله، يحتاج إلى مساعدتي؟ هل هو بحاجة للعلاج بسبب مشكلة عقلية؟ لا، لا يبدو أن هذا هو الحال…’ جكعت أودري شفتيها وهي تضع قلم الحبر الخاص بها بترقب وفضول. وقفت وردت بجدية:

“ليس هناك أى مشكلة.”

“ليس هناك أى مشكلة.”

أومأت أودري بجدية غير طبيعية.

لم يضيع كلاين أي وقت، لقدمشى نحوها. وأمسكها من ذراعها، تلاشت شخصياتهم واختفت من المكان.

ومع ذلك، كانت هازل تصرخ بصوتٍ عالٍ كلما حاولوا الاقتراب منها. كانت تقاوم بعنف، لذلك كان كل ما أمكنهم فعله هو الوقوف على بعد أمتار، مرتدين نظرة مذعورة وعاجزة.

في الحال، ظهروا خارج غرفة النشاطات في 39 شارع بوكلوند.

ومع ذلك، كانت هازل تصرخ بصوتٍ عالٍ كلما حاولوا الاقتراب منها. كانت تقاوم بعنف، لذلك كان كل ما أمكنهم فعله هو الوقوف على بعد أمتار، مرتدين نظرة مذعورة وعاجزة.

‘هذا إنتقال؟’ لفت عينا أودري قليلاً بينما أرادت بشكل غريزي أن تسأل شيئًا. ومع ذلك، عندما شعرت بالجو الثقيل والصراخ، ارتدى وجهها على الفور نظرة مهيبة.

‘كما هو متوقع من أقوى قوة في التسلسل 1 لمسار الوحش…’ تنهد كلاين بإرتياح قبل أن يسمح لشخصيته أن تتلاشى بعيدًا من المكان الذي يقف فيه.

“هناك مريض؟” سألت دون أدنى شك.

لم يضيع كلاين أي وقت، لقدمشى نحوها. وأمسكها من ذراعها، تلاشت شخصياتهم واختفت من المكان.

‘من السهل حقًا التحدث إلى متفرج. ليست هناك حاجة إلى الكثير من التفسير…’ اعترف كلاين بإيجاز وقال، “نعم، لقد واجهت حادثة خارقة للطبيعة وعانت من رعب رهيب. إنها على وشك فقدان السيطرة.”

شعر كلاين بالفزع عندما رأى هذا المشهد فوق الضباب الرمادي. لقد تخيل مشهد:

“هل لديك الوسائل لكي لا يراك الناس بالداخل؟”

ومع ذلك، كانت هازل تصرخ بصوتٍ عالٍ كلما حاولوا الاقتراب منها. كانت تقاوم بعنف، لذلك كان كل ما أمكنهم فعله هو الوقوف على بعد أمتار، مرتدين نظرة مذعورة وعاجزة.

لم تكن هناك حاجة له ​​لقول جملته الأخيرة، لأن وهم واسع النطاق كان كافي لحل المشكلة. علاوة على ذلك، بعد تلقي بركات الإخفاء، من المحتمل ألا يحتفظ الناس العاديون بالكثير من الذكريات المقابلة لهم. ومع ذلك، بعد أن شهد قدرات آدم على الاختفاء، كان كلاين فضولي إلى حد عما إذا كانت للأنسة عدالة مثل هذه المهارات في التسلسل 6.

في تلك اللحظة، بدت وكأنها عادت إلى الحفلة الراقصة في تلك الليلة السابقة، بعد أن شاهدت هذه السيدة “تنزل” مثل الملاك.

‘السيد. يشعر العالم بالفضول… هذا نادر حقًا… لا يبدو أنه يرتدي قناعًا سميكًا وقد غيّر إلى قناع أخف. إنه مريض جيد يراعي النصائح الطبية حقا…’ تحرك ذقن أودري قليلاً بينما أومأت برأسها.

“ليس هناك أى مشكلة.”

“نعم.”

على الرغم من أنها لم تقابله من قبل، إلا أنها كانت قد شاهدت بالفعل صورته النابضة بالحياة على الصحف ملصقات المكافأت.

أثناء حديثها، ألقت نظرة على جيرمان سبارو الذي مد يده من أجل المقبض وفتح الباب بعد تلقي ردها.

“الآنسة هازل…” متفرج كبير، لم تواجه أودري مشكلة نسيان الآخرين.

تجاهل عضو البرلمان ماخت والسيدة ريانا هذه الفتاة الجميلة تمامًا بينما تناقشا في حالة من الذعر بشأن تعيين طبيب. أما هازل، فقد ظلت منكمشة في الزاوية، وترتجف بقوة مثل طفل حيوان مهجور.

“ليس هناك أى مشكلة.”

“الآنسة هازل…” متفرج كبير، لم تواجه أودري مشكلة نسيان الآخرين.

‘أن يتطفل على الجميع…’ تذكرت أودري كلمات السيد العالم وشعرت بالخوف أكثر كلما فكرت في الأمر. لقد شعرت أن جسدها كله قد أصبح باردًا بينما لم تستطع إلا التفكير في نفسها إذا كانت في حذاء هازل.

لاحظت حالة هازل وعبست قليلاً. لقد أدارت رأسها وقالت لجيرمان سبارو، “آه، السيد سبارو، هل يمكنك شرح ما واجهته بإيجاز؟”

“ليست هناك حاجة للخوف. اهدئي. كل شيء انتهى بالفعل…” استخدمت أودري التنويم للتواصل مباشرةً مع جسد قلب زعقل هازل. لقد سمعت صرخات هستيرية ورعبًا كان أعلى من الجبال وأعمق من المحيط.

“فقط بمعرفة كافية يمكنني حل المشكلة بسرعة.”

نظرت هازل إلى الأعلى بفراغ ورأت وجهًا مثاليًا لا تشوبه شائبة، وكذلك تلك العيون التي تشبه الزمرد.

كان كلاين مستعدًا بالفعل بينما أوضح بسرعة وبإيجاز، “إنها متجاوز من مسار النهاب، طالبة نصف إله كان لديها أفكار شائنة. اجتذبت معلمتها نسخة للكافر آمون وانتهى بها الأمر بجذب الموت لنفسها، وسرقت مصيرها وهويتها.”

لم تنتظر رد العالم جيرمان سبارو، لأنه من خلال ما رأته في تجمع التاروت، عرفت الإجابة جيدًا: دائمًا!

“على هذا النحو، تسلل آمون إلى عائلتها، وقام بالتطفل على والديها وخدمها. الآن فقط، بينما كنا نقضي على نسخ آمون، أدركت أن والديها وخدمها قد تحولوا جميعًا إلى آمون. أه، لم تكن تعلم أن ‘ذلك’ قد كان آمون، لكنها فهمت أنه كان غريب.”

“هل العالم الخارق دائمًا بهذا القسوة والرعب، أم أنه يحدث فقط في بعض الأحيان؟” بعد أن هدئت، تمتمت أودري بخفة.

“إذا كان لديك أي شيء ترغبين في فهمه على مستوى أعمق، أشياء لا تنطوي على علاج نفسي، يمكنك دائمًا أن تسألي خلال الاجتماع التالي.”

كان آمون كان قد سرق تمويهه. ولكن بعد إعادة الزمن، تمت إعادته إليه. لم يكن لديه الوقت للعودة مرة أخرى إلى دواين دانتيس.

‘الكافر آمون؟ أنهى السيد العالم والبقية نسخة آمون مرة أخرى- لا نسخ؟’ صُدمت أودري إلى حد ما بينما نظرت بشكل غريزي إلى ماخت والبقية. لم تستطع أن تتخيل أنهم تعرضوا للتطفل من قبل آمون وقد تحولوا *إليه*.

لقد جمعت شفتيها وهمست دون أن تدير رأسها، “لقد جعلتها تنسى مؤقتًا الذكريات المقابلة، لكن تلك الذكرى باقية. إنها مخفية في أعماقها. في التجمعات المستقبلية، سأستمر في علاجها، وأرشدها لتتذكر ببطء وتقبل هذه الذكريات. عندها فقط سيمكن حل مشكلتها العقلية تمامًا. وإلا، فربما سيؤدي فعل أو جملة مألوفة إلى إيقاظها. ثم ستنهار مرةً أخرى، ولربما سيؤدي ذلك إلى فقدان السيطرة بشكل مباشر”.

‘أن يتطفل على الجميع…’ تذكرت أودري كلمات السيد العالم وشعرت بالخوف أكثر كلما فكرت في الأمر. لقد شعرت أن جسدها كله قد أصبح باردًا بينما لم تستطع إلا التفكير في نفسها إذا كانت في حذاء هازل.

‘الكافر آمون؟ أنهى السيد العالم والبقية نسخة آمون مرة أخرى- لا نسخ؟’ صُدمت أودري إلى حد ما بينما نظرت بشكل غريزي إلى ماخت والبقية. لم تستطع أن تتخيل أنهم تعرضوا للتطفل من قبل آمون وقد تحولوا *إليه*.

تركها هذا مخنوقة إلى حد ما بينما ألقت لا شعوريا تهدئة على نفسها.

كانت أودري قد ارتدت بالفعل ثوبًا أخضر فاتحًا وكانت تحلم في أحلام يقظة بقلم حبر في يدها، وهي تتذكر كل تفاصيل عملية العقاب في فترة ما بعد الظهر. من ناحية أخرى، كانت سوزي قد خرجت في نزهة.

“هل العالم الخارق دائمًا بهذا القسوة والرعب، أم أنه يحدث فقط في بعض الأحيان؟” بعد أن هدئت، تمتمت أودري بخفة.

ومع ذلك، كانت هازل تصرخ بصوتٍ عالٍ كلما حاولوا الاقتراب منها. كانت تقاوم بعنف، لذلك كان كل ما أمكنهم فعله هو الوقوف على بعد أمتار، مرتدين نظرة مذعورة وعاجزة.

لم تنتظر رد العالم جيرمان سبارو، لأنه من خلال ما رأته في تجمع التاروت، عرفت الإجابة جيدًا: دائمًا!

بدون شك، كان تركيزه على مسكنه والوحدة 39. لقد وجد رئيس خدمه والتر، ومدبرة المنزل تانيجا، وعضو البرلمان ماخت، والسيدة ريانا، والعديد من الخدم الذين لديهم علامات متبقية على تعرضهم للتطفل. لقد بدوا إلى حد ما في حالة ذهول.

ناظرةً مجددا في هازل، مشت أودري نحوها، مليئة بالشفقة. لقد قرفصت واستخدمت تهدئة لأول مرة.

بدون شك، كان تركيزه على مسكنه والوحدة 39. لقد وجد رئيس خدمه والتر، ومدبرة المنزل تانيجا، وعضو البرلمان ماخت، والسيدة ريانا، والعديد من الخدم الذين لديهم علامات متبقية على تعرضهم للتطفل. لقد بدوا إلى حد ما في حالة ذهول.

نظرت هازل إلى الأعلى بفراغ ورأت وجهًا مثاليًا لا تشوبه شائبة، وكذلك تلك العيون التي تشبه الزمرد.

في تلك اللحظة، بدت وكأنها عادت إلى الحفلة الراقصة في تلك الليلة السابقة، بعد أن شاهدت هذه السيدة “تنزل” مثل الملاك.

أدرك كلاين أنه لم يتحول إلى دواين دانتيس بناءً على رد فعل الأنسة عدالة. ومع ذلك، لم يكن مهتم بذلك كثيرًا. لقد حرر يده من قبعته وقم بتقويم جسده. قال بإيماءة، “هناك شيء يتطلب مساعدتك.”

هدأت على الفور. رأت تموجات تتصاعد في ذلك الزوج من العيون الخضراء الشفافة. كانوا هادئين، صافيتين وعميقتين.

“الآنسة هازل…” متفرج كبير، لم تواجه أودري مشكلة نسيان الآخرين.

“ليست هناك حاجة للخوف. اهدئي. كل شيء انتهى بالفعل…” استخدمت أودري التنويم للتواصل مباشرةً مع جسد قلب زعقل هازل. لقد سمعت صرخات هستيرية ورعبًا كان أعلى من الجبال وأعمق من المحيط.

أومأت أودري بجدية غير طبيعية.

مع الأخذ في الاعتبار حالة هازل ولقائها، سرعان ما توصلت إلى خطة للعلاج. قامت بتنويم هازل بشكل مباشر وجعلتها تنسى لقاء اليوم ووجود معلمتها. كانت قادرة فقط على تذكر هويتها باعتبارها متجاوز وغيرها من المعارف العامة بشكل غامض.

لم تنتظر رد العالم جيرمان سبارو، لأنه من خلال ما رأته في تجمع التاروت، عرفت الإجابة جيدًا: دائمًا!

هدأت هازل تدريجيا قبل أن تغفو ببطء.

“فقط بمعرفة كافية يمكنني حل المشكلة بسرعة.”

“بعد أن تستيقظ، لن تكون تلك التجربة المرعبة موجودة، ولم أكن هنا قط”. استخدمت أودري صوتًا لطيفًا لإكمال الخطوة الأخيرة من التنويم.

كان آمون كان قد سرق تمويهه. ولكن بعد إعادة الزمن، تمت إعادته إليه. لم يكن لديه الوقت للعودة مرة أخرى إلى دواين دانتيس.

بعد ذلك، نهضت ببطء وراقبت هازل لبضع ثوان.

لقد جمعت شفتيها وهمست دون أن تدير رأسها، “لقد جعلتها تنسى مؤقتًا الذكريات المقابلة، لكن تلك الذكرى باقية. إنها مخفية في أعماقها. في التجمعات المستقبلية، سأستمر في علاجها، وأرشدها لتتذكر ببطء وتقبل هذه الذكريات. عندها فقط سيمكن حل مشكلتها العقلية تمامًا. وإلا، فربما سيؤدي فعل أو جملة مألوفة إلى إيقاظها. ثم ستنهار مرةً أخرى، ولربما سيؤدي ذلك إلى فقدان السيطرة بشكل مباشر”.

ارتدى هذا الشكل قميصًا أبيض وسترة سوداء وسروالًا أسود وحذاءً جلديًا أسود. كان لديه تعبير بارد، وجسده منحني قليلاً بينما كان يمسك إحدى يديه على قبعته.

‘أصبحت الأنسة عدالة أكثر وأكثر احترافًا…’ تنهد كلاين وهو يسأل بحذر، “إذن عليك أن تنومي جميع الأشخاص الذين تعرضوا للتطفل. لا يجب عليهم إظهار أي هوايات لا تنتمي إليهم في الأصل، مثل ارتداء النظارات الأحاذية.”

‘هذا…’ ذهل كلاين أولا قبل أن يدرك.

“أيضًا، دعيهم يصلون إلى إلهة الليل الدائم بعد خمس عشرة دقيقة للحصول على التطهير الكامل والتنقية.”

‘الكافر آمون؟ أنهى السيد العالم والبقية نسخة آمون مرة أخرى- لا نسخ؟’ صُدمت أودري إلى حد ما بينما نظرت بشكل غريزي إلى ماخت والبقية. لم تستطع أن تتخيل أنهم تعرضوا للتطفل من قبل آمون وقد تحولوا *إليه*.

أومأت أودري بجدية غير طبيعية.

‘السيد العالم، الذي هو بالفعل نصف إله، يحتاج إلى مساعدتي؟ هل هو بحاجة للعلاج بسبب مشكلة عقلية؟ لا، لا يبدو أن هذا هو الحال…’ جكعت أودري شفتيها وهي تضع قلم الحبر الخاص بها بترقب وفضول. وقفت وردت بجدية:

“ليس هناك أى مشكلة.”

سرعان ما انعكس شكل ذو شعر أسود، عينين بنيتين، ونحيف الوجه مع ملامح وجه جادة في عينيها الصافية الزمرديتين.

وقف كلاين جانبًا على الفور، وهو يراقب هذه السيدة النبيلة “تلمح” كل من تعرض للتطفل في هذا المنزل بأعظم مشاعر الشفقة.

“ليس هناك أى مشكلة.”

هدأت على الفور. رأت تموجات تتصاعد في ذلك الزوج من العيون الخضراء الشفافة. كانوا هادئين، صافيتين وعميقتين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط