نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1018

غير متوقع

غير متوقع

1018: غير متوقع.

“إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”

قسم الإمبراطورة، بجانب قصر الفيسكونت ستراتفورد.

سحبت فورس يدها اليسرى من كتف شيو وكشفت عن ابتسامة.

اختبئت فورس وشيو، اللتان كانتا ترتديان فساتين سوداء، في زاوية مظلمة. حدقوا باهتمام في البوابات المعدنية المغلقة بإحكام بينما كانوا ينتظرون بصبر ظهور هدفهم.

الشيطانة تريسي!

لم تكن السماء تمطر الليلة، لذلك لم يكن عليهم مواجهة الظروف الجوية القاسية. العربة التي بقيت متوقفة بجانب مصابيح الشوارع أوضحت لهم أن صبرهم سيكافأ. كانت فقط مسالة وقت.

لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.

بعد فترة زمنية غير معروفة، أصدرت البوابات تأوهًا معدنيًا ثقيلًا بينما فتحت ببطء.

فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”

ظهرت شخصية في عباءة سوداء ورأسها منحني. مشى الشكل إلى جانب العربة وركبتها برشاقة.

لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.

“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.

“أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”

لم يكن لديها قوى التجاوز التي يمكنها تمثيل خصائص الهدف من مجرد وصف، ولم ترها من قبل. لذلك، لم تستطع الاعتماد على حدسها الروحي أو تنجيمها لإصدار حكم.

“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”

أومئت شيو بتأكيد وقال، “نعم!”

ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”

وبينما كانوا يتحدثون بهدوء، انطلقت العربة المستأجرة وغادرت البوابات الجانبية.

“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”

تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.

“بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.

“ماذا تفعلين؟” في تلك اللحظة، ضغطت فورس على كتفها، وأحبطت خططها.

“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”

“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.

الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!

نظرت فورس إلى عربة الإيجار التي لم تنسحب تمامًا منهم وسألت بعناية،

لا تزعجيني مرة أخرى، حسنًا؟”

“لماذا تتبعينها؟”

دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”

“أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”

“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”

“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.

أصبح شكلها على الفور شفاف بينما ظهرت في الداخل.

سحبت فورس يدها اليسرى من كتف شيو وكشفت عن ابتسامة.

قالت دون انتظار إجابة شيرمين، “لقد بدى وكأنك في مزاج جيد عندما خرجتي”.

“نظرًا لأن الهدف محمي بواسطة متجاوز قوي إلى حد ما، فسيكون من الصعب علينا إكمال التتبع في منطقة جسر باكلوند. لن نتمكن من العثور على مكان إقامتها ومعرفة هويتها الحقيقية. هل ترغب في قتال حارسها مباشرةً بالرغم من وجودي كمساعدة لك، هل أنت متأكدع من قوة ذلك الشخص؟ ما مدى يقينك؟ هل سيكون الوضع خطيرًا جدًا؟”

مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.

“علاوة على ذلك، بمجرد بدء المعركة، ستنبهين الهدف بالتأكيد. هذا نفسه كإيقاف العربة في منتصف الطريق ومواجهتها مباشرة. سيؤدي ذلك إلى تدمير هدفك الأساسي. وسوف ينبه الفيسكونت ستراتفورد ويمنعه من الوقوع في مأزق سيقدم لك فرصة لاتخاذ إجراء”.

ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”

“إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”

بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.

في هذه اللحظة، كانت العربة المستأجرة قد تحولت بالفعل إلى شارع آخر في نهاية الطريق. راقبت فورس الجزء الخلفي منها وهو يختفي تدريجياً وهي تهز رأسها وتبتسم.

بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.

“لا، لا، لا. نحن بحاجة إلى تغيير طريقة تفكيرنا!”

كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!

“يجب أن نحاول أولاً اكتشاف مظهر الهدف. بعد الفجر، يمكننا استخدام مظهرها لإجراء تحقيقات عادية في منطقة جسر باكلوند ثم الحصول على معلومات من القنوات الأخرى.”

في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.

قالت شيو بتفكير: “اختيارك للكلمات احترافي للغاية”.

“يجب أن نحاول أولاً اكتشاف مظهر الهدف. بعد الفجر، يمكننا استخدام مظهرها لإجراء تحقيقات عادية في منطقة جسر باكلوند ثم الحصول على معلومات من القنوات الأخرى.”

“بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.

قالت دون انتظار إجابة شيرمين، “لقد بدى وكأنك في مزاج جيد عندما خرجتي”.

“ولكن كيف يمكنني معرفة شكل الهدف دون تنبيهها؟” أثارت شيو السؤال الأكثر أهمية.

كانت الشخصية ترتدي فستانًا أسود قديم الطراز، لكنه لم يقلل من جمالها وبنيتها. جلست هناك صامتة بدون كلمة، لكن كان من المستحيل ألا تنظر إليها.

اخرجت فورس رحلات ليمانو وقالت بابتسامة، “ابتدائي. باستخدام الاختفاء النفسي الذي قد سجلته الأنسة عدالة!”

كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!

على الرغم من أن أودري لم تواجه أي مواقف تتطلب منها استخدام رحلات ليمانو، إلا أنها استأجرتها ثلاث مرات بدافع الفضول. درست استخدامات وخصائص قوى التجاوز المسجلة، وسجلت قوى التجاوز الخاصة بها فيه، وشمل ذلك التخفي النفسي المفيد إلى حد ما.

“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.

بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.

نظرت فورس إلى عربة الإيجار التي لم تنسحب تمامًا منهم وسألت بعناية،

بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.

لولا قوى تجاوز الشريف التي سمحت لها بتأكيد أن الشخص المقابل لها كان شيرمان، لكانت شيو بالتأكيد ستتخيل أنها قد ارتكبت خطأ. وحتى مع ذلك، ما زالت قد شكت فيما إذا كان الشخص ليس شيرمان وبدلاً من ذلك كانت أخت شيرمان التوأم.

تابعت فورس، “باستخدام قوى التجاوز في هذه الصفحة، سيتم وضعك في البقعة العمياء الحسية لجميع الكائنات المحيطة. لن يكونوا قادرين على رؤيتك حتى لو قفزتي أمامهم. بهذه الطريقة، يمكنك ركوب العربة مباشرة والوقوف أمام الهدف، والاستمتاع بمظهرها علانية وتذكر كل سماتها.”

عند رؤية رد فعلها، ابتسمت تريسي بشكل ساحر.

“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”

في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.

“آه، لا تُحدثي الكثير من الضوضاء لاحقًا. لا تتحدثي إلى أي كائنات قريبة، وإلا ستلفتين الانتباه. دعي التخفي النفسي يتلاشى تلقائيًا.”

لم يكن من السهل عليها السيطرة على الشيطان في قلبها.

“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “

لم يكن لديها قوى التجاوز التي يمكنها تمثيل خصائص الهدف من مجرد وصف، ولم ترها من قبل. لذلك، لم تستطع الاعتماد على حدسها الروحي أو تنجيمها لإصدار حكم.

دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”

في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.

“خمني؟” ابتسمت فورس وهي تسلم رحلات ليمانو إلى صديقتها، وأخبرتها بالصفحات التي تم تسجيل الاختفاء النفسي وفتح الباب فيها.

تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.

مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.

أحست شيو بالعواطف الشديدة التي كان ير الشخص المقابل لها وأكدت أنها قد كانت شيرمان. لقد سألت على الفور بقلق: “كيف صرت هكذا؟”

لم يمض وقت طويل حتى رأت هدفها. ارتجفت يدها اليمنى على الفور بينما جعلت دفتر الملاحظات البرونزي الأخضر يظهر صفحة من جلد الماعز البني المصفر.

على الرغم من أن أودري لم تواجه أي مواقف تتطلب منها استخدام رحلات ليمانو، إلا أنها استأجرتها ثلاث مرات بدافع الفضول. درست استخدامات وخصائص قوى التجاوز المسجلة، وسجلت قوى التجاوز الخاصة بها فيه، وشمل ذلك التخفي النفسي المفيد إلى حد ما.

انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.

كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.

عندما عاد بصرها إلى طبيعته، أسرعت واندفعت إلى جانب العربة.

بعد أن غيرت اسمها بالفعل إلى شيرمين، شعرت بالذعر في البداية، لكن الكلمات التي ذكرتها تريسي غالبًا ما ظهرت في ذهنها:

لضمان عدم حدوث أي خطأ، لم تقم شيو بحركتها على الفور. بخطوات واسعة قليلة تفوقت على الحصان.

“فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”

ثم استدارت كما لو كانت تعبر الطريق. ومع ذلك، فإن سائق العربة لم يلاحظها، ولم يصرخ عليها أو يكبح الحصان.

راقبت شيرمين بصمت هذه العملية برمتها وزفرت أخيرًا قبل أن تسقط في مقعدها وكأنها فقدت كل قوتها.

بعد التأكد من آثار الاختفاء النفسي، سارعت وتجنبت دهس الحصان ووقفت إلى جانب العربة.

أصبح شكلها على الفور شفاف بينما ظهرت في الداخل.

بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.

تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.

أصبح شكلها على الفور شفاف بينما ظهرت في الداخل.

في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.

كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.

“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.

على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.

“بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.

على الفور، انعكس مظهرها في عيون شيو، متداخل مع وجه كان لا يزال لديه بعض الخصائص الذكورية. كانت هذه قوة تجاوز للمأمور.

تابعت فورس، “باستخدام قوى التجاوز في هذه الصفحة، سيتم وضعك في البقعة العمياء الحسية لجميع الكائنات المحيطة. لن يكونوا قادرين على رؤيتك حتى لو قفزتي أمامهم. بهذه الطريقة، يمكنك ركوب العربة مباشرة والوقوف أمام الهدف، والاستمتاع بمظهرها علانية وتذكر كل سماتها.”

اتسعت عينا شيو بينما لم تستطع إلا أن تصرخ، “شيرمان؟”

لم يكن من السهل عليها السيطرة على الشيطان في قلبها.

كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!

الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!

الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!

“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”

في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.

بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.

لولا قوى تجاوز الشريف التي سمحت لها بتأكيد أن الشخص المقابل لها كان شيرمان، لكانت شيو بالتأكيد ستتخيل أنها قد ارتكبت خطأ. وحتى مع ذلك، ما زالت قد شكت فيما إذا كان الشخص ليس شيرمان وبدلاً من ذلك كانت أخت شيرمان التوأم.

لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.

عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.

انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.

صائدة الجوائز، شيو ديريشا!

~~~~~~

بعد أن غيرت اسمها بالفعل إلى شيرمين، شعرت بالذعر في البداية، لكن الكلمات التي ذكرتها تريسي غالبًا ما ظهرت في ذهنها:

“لا يمكنك مقابلة أشخاص كنتِ تعرفينهم.”

“بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.

“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”

مسكين.. مسكينة؟ المهم

“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”

ثم استدارت كما لو كانت تعبر الطريق. ومع ذلك، فإن سائق العربة لم يلاحظها، ولم يصرخ عليها أو يكبح الحصان.

سرعان ما ظهرت مثل هذه الكلمات في عقل شيرمين مع ظهور فكرة مرعبة في أفكارها:

“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”

“أقتليها!”

تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.

لقد بدا وكأن هذه الفكرة قد أتت من شيطان في الهاوية بينما كانت تهمس باستمرار في أذن شيرمين وتردد صداها في قلبها.

“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.

“أقتليها!”

على الفور، انعكس مظهرها في عيون شيو، متداخل مع وجه كان لا يزال لديه بعض الخصائص الذكورية. كانت هذه قوة تجاوز للمأمور.

“اقتلي هذا الشخص الذي تعرف عليك!”

كانت الشخصية ترتدي فستانًا أسود قديم الطراز، لكنه لم يقلل من جمالها وبنيتها. جلست هناك صامتة بدون كلمة، لكن كان من المستحيل ألا تنظر إليها.

“فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”

في هذه اللحظة، رأت شخصية تحدد نفسها بسرعة من اافراغ بجانبها.

“أقتليها!”

تابعت فورس، “باستخدام قوى التجاوز في هذه الصفحة، سيتم وضعك في البقعة العمياء الحسية لجميع الكائنات المحيطة. لن يكونوا قادرين على رؤيتك حتى لو قفزتي أمامهم. بهذه الطريقة، يمكنك ركوب العربة مباشرة والوقوف أمام الهدف، والاستمتاع بمظهرها علانية وتذكر كل سماتها.”

لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.

ظهرت شخصية في عباءة سوداء ورأسها منحني. مشى الشكل إلى جانب العربة وركبتها برشاقة.

أحست شيو بالعواطف الشديدة التي كان ير الشخص المقابل لها وأكدت أنها قد كانت شيرمان. لقد سألت على الفور بقلق: “كيف صرت هكذا؟”

مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??

“أين كنت كل هذا الوقت؟ هل واجهت شيئًا؟ هل تأذيت؟”

كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!

ارتجفت شفتا شيرمين بينما استرخت قبضة يدها اليسرى قليلاً. قالت بنبرة تبكي، “لقد بدأت بالفعل حياة جديدة.”

“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.

لا تزعجيني مرة أخرى، حسنًا؟”

تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.

“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”

“ولكن كيف يمكنني معرفة شكل الهدف دون تنبيهها؟” أثارت شيو السؤال الأكثر أهمية.

كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.

على الفور، انعكس مظهرها في عيون شيو، متداخل مع وجه كان لا يزال لديه بعض الخصائص الذكورية. كانت هذه قوة تجاوز للمأمور.

فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”

“علاوة على ذلك، بمجرد بدء المعركة، ستنبهين الهدف بالتأكيد. هذا نفسه كإيقاف العربة في منتصف الطريق ومواجهتها مباشرة. سيؤدي ذلك إلى تدمير هدفك الأساسي. وسوف ينبه الفيسكونت ستراتفورد ويمنعه من الوقوع في مأزق سيقدم لك فرصة لاتخاذ إجراء”.

لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.

“آه، لا تُحدثي الكثير من الضوضاء لاحقًا. لا تتحدثي إلى أي كائنات قريبة، وإلا ستلفتين الانتباه. دعي التخفي النفسي يتلاشى تلقائيًا.”

راقبت شيرمين بصمت هذه العملية برمتها وزفرت أخيرًا قبل أن تسقط في مقعدها وكأنها فقدت كل قوتها.

بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.

لم يكن من السهل عليها السيطرة على الشيطان في قلبها.

لقد بدا وكأن هذه الفكرة قد أتت من شيطان في الهاوية بينما كانت تهمس باستمرار في أذن شيرمين وتردد صداها في قلبها.

في هذه اللحظة، رأت شخصية تحدد نفسها بسرعة من اافراغ بجانبها.

“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”

كانت الشخصية ترتدي فستانًا أسود قديم الطراز، لكنه لم يقلل من جمالها وبنيتها. جلست هناك صامتة بدون كلمة، لكن كان من المستحيل ألا تنظر إليها.

“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.

الشيطانة تريسي!

~~~~~~

“لماذا لم تقتليها؟” سألت تريسي بابتسامة، ولم تكشف عن أي كآبة. كان الأمر أشبه بمحادثة عرضية سألتها بها عما شربته في الليلة السابقة.

تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.

“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”

“خمني؟” ابتسمت فورس وهي تسلم رحلات ليمانو إلى صديقتها، وأخبرتها بالصفحات التي تم تسجيل الاختفاء النفسي وفتح الباب فيها.

ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”

“بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.

قالت دون انتظار إجابة شيرمين، “لقد بدى وكأنك في مزاج جيد عندما خرجتي”.

كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!

تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.

صائدة الجوائز، شيو ديريشا!

“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”

دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”

لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستحمل اليوم!

أومئت شيو بتأكيد وقال، “نعم!”

عند رؤية رد فعلها، ابتسمت تريسي بشكل ساحر.

“لماذا لم تقتليها؟” سألت تريسي بابتسامة، ولم تكشف عن أي كآبة. كان الأمر أشبه بمحادثة عرضية سألتها بها عما شربته في الليلة السابقة.

~~~~~~

“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”

مسكين.. مسكينة؟ المهم

سرعان ما ظهرت مثل هذه الكلمات في عقل شيرمين مع ظهور فكرة مرعبة في أفكارها:

مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??

تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.

“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط