نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1021

صليب.

صليب.

1021: صليب.

بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.

ترددت شيو عندما سمعت سؤال فورس.

ارتدت الشخصية فستانًا أسود برأس بني مجعد. كان لديها زوج من العيون الزرقاء الفاتحة. لم تكن سوى فورس وال.

“تم اكتشافنا…”

أومئت شيو على الفور وأجابت بطريقة صارمة، “حسنًا”.

لقد قالوا شيئًا مشابهًا من قبل، لكنهم كانوا يعيدونه مرة أخرى الآن. ومع ذلك، لم يكن لهونفس المعنى. في السابق، كانت تشير إلى اكتشافها من قبل الحامي أو المراقب عندما تعرفت على شيرملن. الآن، كان جوهر الأمر هو أن اختيارهم والأفعال المقابلة كانت متوقعة ورتبها الشخص وراء الكواليس. لم يكن لديهم أسرار للتحدث عنها.

أومئت فورس برأسه.

هذا يعني أن الفرصة التي كانت شيو تتوق إليها قد ظهرت بالفعل، لكن ما كمن وراء هذه المسألة كان غير وارد.

أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”

“إذا اتبعنا النية وراء هذه ‘الرسالة’. ستعتمد النتيجة النهائية على ما إذا كانت لديها نوايا حسنة، لكن هذا ليس شيئًا تحت سيطرتنا.” أضافت شيو من زاوية منطقية

أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”

السبب في أنها استخدمت كلمة “هي” لتمثيل الشخص وراء الكواليس كان لأنها قد تذكرت الرائحة التي كانت قد شمتها عندما فقدت شيرمان في المرة الأخرى.

قوة النصف إله لمسار البحار- الإعصار!

استمعت فورس بهدوء وأومأت بموافقة.

“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.

“نعم، نحن سلبيون للغاية في هذا الأمر. الخيار الأفضل هو مغادرة هذا المكان… “

لقد قالوا شيئًا مشابهًا من قبل، لكنهم كانوا يعيدونه مرة أخرى الآن. ومع ذلك، لم يكن لهونفس المعنى. في السابق، كانت تشير إلى اكتشافها من قبل الحامي أو المراقب عندما تعرفت على شيرملن. الآن، كان جوهر الأمر هو أن اختيارهم والأفعال المقابلة كانت متوقعة ورتبها الشخص وراء الكواليس. لم يكن لديهم أسرار للتحدث عنها.

بمجرد انتهائها من الكلام، نظرت إلى المستودع. لقد فتحت فمها لكنها لم تقل أي شيء آخر.

أرادت فورس أن تقول بضع كلمات أخرى، ولكن بالنظر إلى كيف قر أضاعت بعض الوقت ولم تستطع تحمل إضاعة المزيد من الوقت، “فتحت” الباب الوهمي ومرت عبر الحائط مع شيو، قادمة من وراء صف من الصناديق الخشبية .

تم تذكيرها بالموقف المحتمل الذي كان شيرمان فيه، واشتبهت في ‘أنه’ في خطر داهم. ومع ذلك، فقد تجاهلت ذلك عمدا في النهاية ولم تذكره.

في نطاق الصليب المتألق، لم توجد أي آثار للشر أو التشوهات. لم يبقى شبر واحد من الظلام!

بالنسبة لها، كان شيرمان شخص موجود في أوصاف شيو فقط. لم يكن يختلف عن شخصية في الرواية. إذا كانت لديها القوة والفرصة لإنقاذه بالمرور، فقد كانت على استعداد للقيام بذلك، ولكن لتحمل المخاطر بسبب ذلك والسماح لصديقتها بالتسرع، فإن تعريض حياتها للخطر لم يكن بالتأكيد شيئًا في اعتباراتها.

لذلك، استمتعت شيو مؤخرًا بالركض أكثر أو ركوب دراجة بسرعة البرق لتوليد الحرارة لمقاومة فقدان درجة الحرارة.

أومأت شيو برأسها وقالت، “حسنًا، سنغادر الآن.”

أومأت شيو برأسها وقالت، “حسنًا، سنغادر الآن.”

“ومع ذلك، فإن الشخص الذي ترك ذلك ‘التعليق’ لن يكون سعيدًا بالتأكيد لرؤيتنا نفعل ذلك. ستعيقنا بالتأكيد.”

1021: صليب.

“آه، لنفعل الأمر بهذه الطريقة. سنهرب في اتجاهات مختلفة ونجعل ذلك الشخص يختار شخصًا واحدًا. من يغادر هذه المنطقة بنجاح سيتسبب على الفور في حدوث ضجة وجذب المتجاوزين الرسميين.”

كانت الشفرة المثلثة غرضا غامضا أنفقت 500 جنيه عليه من خلال السيدة الناسك لجعل الحرفي يصنعه بمسحوق الأرواح القديمة والروحانية المتبقية. كان إمسه الشفرة الشتوية.

“لماذا لا نتسبب مباشرة في حدوث اضطراب هنا؟” أثارت فورس سؤالا لا شعوريا.

كاد أن يغمى على الفيسكونت ستراتفورد بسبب تعرضه لضربات قوية، وفشل في التمسك بالصليب المتألق، مما سمح له بالطيران من راحة يده.

“سيتم إيقافه أو إحباطه بالتأكيد!” أعطتها شيو العذر.

“حسنًا، دعينا لا نؤخر هذا أكثر. فلنبدأ.”

أومئت فورس برأسه.

ارتدت الشخصية فستانًا أسود برأس بني مجعد. كان لديها زوج من العيون الزرقاء الفاتحة. لم تكن سوى فورس وال.

“منطقي.”

الإختراق النفسي!

“حسنًا، دعينا لا نؤخر هذا أكثر. فلنبدأ.”

كان شيرمان ذو مظهر المرأة جالس على صندوق خشبي دون أي علامات للغضب. كان شعرها البني يرفرف بلطف في الريح.

لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.

وكان يقف أمامها الفيسكونت ستراتفورد. شد قائد الحرس الملكي طوقه وكان يتفقد المنطقة، ما كان يبحث عنه لغز.

كانت الشفرة المثلثة غرضا غامضا أنفقت 500 جنيه عليه من خلال السيدة الناسك لجعل الحرفي يصنعه بمسحوق الأرواح القديمة والروحانية المتبقية. كان إمسه الشفرة الشتوية.

“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.

أي شخص يصاب بهذا السلاح- حتى لو كانت لمسة لطيفة- سيتجمد متيبسا. حتى أنهم سيفقدون السيطرة على أفكارهم كما لو كانوا مسكونين بشبح. في الوقت نفسه، بمجرد استمرار المعركة، فإن أفكار أعداء الشفرة الشتوية ستصبح تدريجيًا بطيئة وتصبح أفعالهم جامدة ومتصلبة، حتى لو لم يلمسوا الشفرة المثلثة.

كانت هذه الصفحة مليئة برموز وملصقات معقدة وملتوية ولا توصف. أعطت المرء الشعور بعاصفة من الرياح القوية.

والتأثيرات السلبية للشفرة الشتوية لم تكن مرعبة. علاوة على ذلك، كان هناك واحد فقط- سوف يفقد الحامل ببطء درجة حرارة جسمه ويتحول إلى لاميت. بمجرد تجاوز حد زمني معين، ستصبح هذه العملية غير قابلة للرد.

بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.

لذلك، استمتعت شيو مؤخرًا بالركض أكثر أو ركوب دراجة بسرعة البرق لتوليد الحرارة لمقاومة فقدان درجة الحرارة.

كان شيرمان ذو مظهر المرأة جالس على صندوق خشبي دون أي علامات للغضب. كان شعرها البني يرفرف بلطف في الريح.

ومع ذلك، فقد تمكنت فقط من تمديد الوقت الذي استغرقته قبل أن تبقي الشفرة الشتوية بعيدًا عن جسدها من ثلاث ساعات إلى أربع ساعات.

السبب في أنها استخدمت كلمة “هي” لتمثيل الشخص وراء الكواليس كان لأنها قد تذكرت الرائحة التي كانت قد شمتها عندما فقدت شيرمان في المرة الأخرى.

بعد الجري لمسافة معينة، إستدارت شيو وأدركت أن فورس كانت قد مرت بالفعل عبر الحائط وغادرت. لقد اختفت من حيث كانوا يختبئون.

“نعم، نحن سلبيون للغاية في هذا الأمر. الخيار الأفضل هو مغادرة هذا المكان… “

بعد التحديق لمدة ثانيتين، عضت شيو شفتها واستدارت فجأة وغيرت اتجاهها.

“منطقي.”

توجهت مباشرةً إلى المستودع!

استخدمت شيو رؤيتها المحسنة من جرعة المستجوب، وقد حددت الغرض بوضوح.

سرعان ما وصلت إلى جانب وجهتها، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها للدخول. نظرت إلى الأعلى وراقبت المنطقة فوقها، محاولةً على ما يبدو إيجاد ممر آخر، كان أقل وضوحًا للناس في الداخل.

لاحظ فورس أيضًا ما كان يحدث وأشارت إلى رحلات ليمانو. رفعت سبابتها اليسرى وهمست في أذن شيو، “هناك فرصة واحدة فقط.”

في تلك اللحظة، جعلتها حواسها الشديدة تدير رأسها وترى شخصية تظهر بالقرب من زاوية الجدار.

نظرًا لأنها لم تعد شخض عديم الخبرة مثل هذه العمليات، فقد قرفصت بشكل غريزي وسحبت رحلات ليمانو وقلبت إلى صفحة معينة.

ارتدت الشخصية فستانًا أسود برأس بني مجعد. كان لديها زوج من العيون الزرقاء الفاتحة. لم تكن سوى فورس وال.

كانت شيو في حيرة من أمرها للحظات. بعد ثوانٍ قليلة سألتن “كيف لاحظتي؟”

“ألم تغادري؟” على الرغم من اندهاشها، لم تنس شيو خفض صوتها.

“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.

لفت فورس شفتيها وقالت: “ألم تهربي أنت أيضًا؟”

“جيد جدا، تعرفين أن المقاومة غير مجدية.” قال الفيسكونت ستراتفورد وهو يضغط أحد أصابعه التي استخدمها لتثبيت الصليب البرونزي على الشوكة.

كانت شيو في حيرة من أمرها للحظات. بعد ثوانٍ قليلة سألتن “كيف لاحظتي؟”

انحسرت ظلال الصندوق الخشبي بسرعة بينما تبخرت البقع الداكنة على الحائط مثل الماء.

لم تذكري شيرمان حتى. هذا مختلف تمامًا عنك! كنت قد أعددت بالفعل سبب لإقناعك!” ردت فورس بسرعة.

“لسوء الحظ، أنتِ شيطانة فقط.”

فوجئت شيو بينما قالت بتعبير معقد، “لم يكن عليك العودة”.

أي شخص يصاب بهذا السلاح- حتى لو كانت لمسة لطيفة- سيتجمد متيبسا. حتى أنهم سيفقدون السيطرة على أفكارهم كما لو كانوا مسكونين بشبح. في الوقت نفسه، بمجرد استمرار المعركة، فإن أفكار أعداء الشفرة الشتوية ستصبح تدريجيًا بطيئة وتصبح أفعالهم جامدة ومتصلبة، حتى لو لم يلمسوا الشفرة المثلثة.

تجاهلتها فورس وضغطت على جدار المستودع وقالت، “إذا واصلنا الحديث، ربما لن نحتاج بعد الآن إلى الحيرة لأن الأمر سيكون قد إنتهى بالفعل.”

عندما غادرت الشوكة بشظية من دمه إصبعه، غطى البرونز المرقش سطح الصليب مرة أخرى.

“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.

كان من الواضح أنها شعرت برعب الصليب المتألق، وبدأت تتردد في إنقاذها.

ألقت شيو نظرة على صديقتها ووقفت بجانبها دون أي تردد وكانت الشفرة الشتوية في يدها.

لفت فورس شفتيها وقالت: “ألم تهربي أنت أيضًا؟”

قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.

في ثانية أو ثانيتين فقط، تحول غرض الفيسكونت ستراتفورد الذي كان يحمله إلى صليب متألق!

بينما كانت شيو تنتظر فتح الباب، أدركت أن فورس لم تستخدم قوتها على الفور.

ترددت شيو عندما سمعت سؤال فورس.

أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”

بوووم!

“إذا لم تكن هناك فرصة حقًا، أو إذا لم نتمكن من اغتنام الفرصة بالتأكيد، فسنغادر في أقرب وقت ممكن. وبهذه الطريقة، يمكننا على الأقل الانتقام من شيرمان وعدم دفننا أحياء معه!”

لم تذكري شيرمان حتى. هذا مختلف تمامًا عنك! كنت قد أعددت بالفعل سبب لإقناعك!” ردت فورس بسرعة.

“فقط من خلال البقاء على قيد الحياة ستفتح لنا جميع أنواع الاحتمالات…”

شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.

أومئت شيو على الفور وأجابت بطريقة صارمة، “حسنًا”.

“فقط من خلال البقاء على قيد الحياة ستفتح لنا جميع أنواع الاحتمالات…”

أرادت فورس أن تقول بضع كلمات أخرى، ولكن بالنظر إلى كيف قر أضاعت بعض الوقت ولم تستطع تحمل إضاعة المزيد من الوقت، “فتحت” الباب الوهمي ومرت عبر الحائط مع شيو، قادمة من وراء صف من الصناديق الخشبية .

شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.

نظرًا لأنها لم تعد شخض عديم الخبرة مثل هذه العمليات، فقد قرفصت بشكل غريزي وسحبت رحلات ليمانو وقلبت إلى صفحة معينة.

لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.

شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.

والتأثيرات السلبية للشفرة الشتوية لم تكن مرعبة. علاوة على ذلك، كان هناك واحد فقط- سوف يفقد الحامل ببطء درجة حرارة جسمه ويتحول إلى لاميت. بمجرد تجاوز حد زمني معين، ستصبح هذه العملية غير قابلة للرد.

كان شيرمان ذو مظهر المرأة جالس على صندوق خشبي دون أي علامات للغضب. كان شعرها البني يرفرف بلطف في الريح.

كان شيرمان ذو مظهر المرأة جالس على صندوق خشبي دون أي علامات للغضب. كان شعرها البني يرفرف بلطف في الريح.

وكان يقف أمامها الفيسكونت ستراتفورد. شد قائد الحرس الملكي طوقه وكان يتفقد المنطقة، ما كان يبحث عنه لغز.

بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.

“لسوء الحظ، أنتِ شيطانة فقط.”

“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.

“لا تقلقي. سأتركك تموتين دون أي ألم. سوف تتطهرين بالكامل.”

“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.

وبينما كان يتحدث، أخرج شيئًا من جيبه الداخلي.

بمجرد انتهائها من الكلام، نظرت إلى المستودع. لقد فتحت فمها لكنها لم تقل أي شيء آخر.

استخدمت شيو رؤيتها المحسنة من جرعة المستجوب، وقد حددت الغرض بوضوح.

إنبعث منه توهج نقي وخالي من العيوب، ينير المناطق المحيطة بطريقة مشرقة بشكل غير عادي.

كان عبارة عن إكسسوار صليب مغطى بالبرونز. كان هناك عدد قليل من النتوءات الحادة والخشنة، وكأن قد طعن شخصًا ذات مرة.

ألقت شيو نظرة على صديقتها ووقفت بجانبها دون أي تردد وكانت الشفرة الشتوية في يدها.

كان أسلوبه وخصائصه أشياء لم تكن تمتلكها مختلف الدول في القارة الشمالية في الحقبة الخامسة. لقد تضح بالمشاعر القديمة.

“إذا لم تكن هناك فرصة حقًا، أو إذا لم نتمكن من اغتنام الفرصة بالتأكيد، فسنغادر في أقرب وقت ممكن. وبهذه الطريقة، يمكننا على الأقل الانتقام من شيرمان وعدم دفننا أحياء معه!”

“جيد جدا، تعرفين أن المقاومة غير مجدية.” قال الفيسكونت ستراتفورد وهو يضغط أحد أصابعه التي استخدمها لتثبيت الصليب البرونزي على الشوكة.

سرعان ما وصلت إلى جانب وجهتها، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها للدخول. نظرت إلى الأعلى وراقبت المنطقة فوقها، محاولةً على ما يبدو إيجاد ممر آخر، كان أقل وضوحًا للناس في الداخل.

تدفق دمه الأحمر اللامع على الفور وتم امتصاصه بواسطة الشوكة، متسربًا إلى الجسم.

بينما كانت شيو تنتظر فتح الباب، أدركت أن فورس لم تستخدم قوتها على الفور.

تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.

لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.

في ثانية أو ثانيتين فقط، تحول غرض الفيسكونت ستراتفورد الذي كان يحمله إلى صليب متألق!

لم يكن قائد الحرس الملكي قادرًا على الحفاظ على توازنه من هذا الهجوم المفاجئ. تم رفعه من قبل الإعصار وضرب في سقف المستودع.

إنبعث منه توهج نقي وخالي من العيوب، ينير المناطق المحيطة بطريقة مشرقة بشكل غير عادي.

استخدمت شيو رؤيتها المحسنة من جرعة المستجوب، وقد حددت الغرض بوضوح.

انحسرت ظلال الصندوق الخشبي بسرعة بينما تبخرت البقع الداكنة على الحائط مثل الماء.

قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.

بجانب شيرمين، طفت شبكات العنكبوت التي لا حصر لها والتي كانت في الأصل تخص تريسي وواجهت النيران، وذابت في ثوانٍ معدودة.

فوجئت شيو بينما قالت بتعبير معقد، “لم يكن عليك العودة”.

أصبح الضوء أكثر سطوعًا، لكنه لم يكن معمي. اندلعت ألسنة لهب سوداء من جسد شيرمين جنبًا إلى جنب مع جليد بلوري. لقد أصبحت خافتة وشفافة واختفوا في النهاية تحت الإضاءة.

تجاهلتها فورس وضغطت على جدار المستودع وقالت، “إذا واصلنا الحديث، ربما لن نحتاج بعد الآن إلى الحيرة لأن الأمر سيكون قد إنتهى بالفعل.”

في نطاق الصليب المتألق، لم توجد أي آثار للشر أو التشوهات. لم يبقى شبر واحد من الظلام!

كاد أن يغمى على الفيسكونت ستراتفورد بسبب تعرضه لضربات قوية، وفشل في التمسك بالصليب المتألق، مما سمح له بالطيران من راحة يده.

برؤية تعبير شيرمين يتشوه ببطء، لم تستطع شيو إلا إلقاء نظرة سريعة على فورس.

بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.

كان من الواضح أنها شعرت برعب الصليب المتألق، وبدأت تتردد في إنقاذها.

أرادت فورس أن تقول بضع كلمات أخرى، ولكن بالنظر إلى كيف قر أضاعت بعض الوقت ولم تستطع تحمل إضاعة المزيد من الوقت، “فتحت” الباب الوهمي ومرت عبر الحائط مع شيو، قادمة من وراء صف من الصناديق الخشبية .

لاحظ فورس أيضًا ما كان يحدث وأشارت إلى رحلات ليمانو. رفعت سبابتها اليسرى وهمست في أذن شيو، “هناك فرصة واحدة فقط.”

لقد مزق الإعصار سقف المستودع بينما انهارت أجزاء منه. لقت بعض الشظايا في الأرجاء وسط الريح وهي تحلق أعلى وأعلى.

“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.

تم تذكيرها بالموقف المحتمل الذي كان شيرمان فيه، واشتبهت في ‘أنه’ في خطر داهم. ومع ذلك، فقد تجاهلت ذلك عمدا في النهاية ولم تذكره.

لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.

كانت الشفرة المثلثة غرضا غامضا أنفقت 500 جنيه عليه من خلال السيدة الناسك لجعل الحرفي يصنعه بمسحوق الأرواح القديمة والروحانية المتبقية. كان إمسه الشفرة الشتوية.

قامت فورس على الفور بتقويم جسدها وقلبت رحلات ليمانو إلى الصفحة الصفراء المتفحمة.

استمعت فورس بهدوء وأومأت بموافقة.

كانت هذه الصفحة مليئة برموز وملصقات معقدة وملتوية ولا توصف. أعطت المرء الشعور بعاصفة من الرياح القوية.

نظرًا لأنها لم تعد شخض عديم الخبرة مثل هذه العمليات، فقد قرفصت بشكل غريزي وسحبت رحلات ليمانو وقلبت إلى صفحة معينة.

قوة النصف إله لمسار البحار- الإعصار!

لذلك، استمتعت شيو مؤخرًا بالركض أكثر أو ركوب دراجة بسرعة البرق لتوليد الحرارة لمقاومة فقدان درجة الحرارة.

بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.

تم تذكيرها بالموقف المحتمل الذي كان شيرمان فيه، واشتبهت في ‘أنه’ في خطر داهم. ومع ذلك، فقد تجاهلت ذلك عمدا في النهاية ولم تذكره.

مع انفجار هدير، حلق إعصار مرئي تحت قدمي الفيسكونت ستراتفورد واندفع صعودًا.

لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.

لم يكن قائد الحرس الملكي قادرًا على الحفاظ على توازنه من هذا الهجوم المفاجئ. تم رفعه من قبل الإعصار وضرب في سقف المستودع.

لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.

بوووم!

“لسوء الحظ، أنتِ شيطانة فقط.”

لقد مزق الإعصار سقف المستودع بينما انهارت أجزاء منه. لقت بعض الشظايا في الأرجاء وسط الريح وهي تحلق أعلى وأعلى.

أي شخص يصاب بهذا السلاح- حتى لو كانت لمسة لطيفة- سيتجمد متيبسا. حتى أنهم سيفقدون السيطرة على أفكارهم كما لو كانوا مسكونين بشبح. في الوقت نفسه، بمجرد استمرار المعركة، فإن أفكار أعداء الشفرة الشتوية ستصبح تدريجيًا بطيئة وتصبح أفعالهم جامدة ومتصلبة، حتى لو لم يلمسوا الشفرة المثلثة.

كاد أن يغمى على الفيسكونت ستراتفورد بسبب تعرضه لضربات قوية، وفشل في التمسك بالصليب المتألق، مما سمح له بالطيران من راحة يده.

انحسرت ظلال الصندوق الخشبي بسرعة بينما تبخرت البقع الداكنة على الحائط مثل الماء.

عندما غادرت الشوكة بشظية من دمه إصبعه، غطى البرونز المرقش سطح الصليب مرة أخرى.

ارتدت الشخصية فستانًا أسود برأس بني مجعد. كان لديها زوج من العيون الزرقاء الفاتحة. لم تكن سوى فورس وال.

واختفى الضوء الخالي من العيوب بدوره.

إنبعث منه توهج نقي وخالي من العيوب، ينير المناطق المحيطة بطريقة مشرقة بشكل غير عادي.

عند رؤية هذا، لم تتردد شيو في الاندفاع للخروج من مخبأها. عكست عيناها في البداية شكل الفيسكونت ستراتفورد قبل أن تضيء صاعقتان من البرق.

قوة النصف إله لمسار البحار- الإعصار!

الإختراق النفسي!

كانت شيو في حيرة من أمرها للحظات. بعد ثوانٍ قليلة سألتن “كيف لاحظتي؟”

بينما كانت شيو تنتظر فتح الباب، أدركت أن فورس لم تستخدم قوتها على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط