نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1024

مهارات تقليدية

مهارات تقليدية

1024: مهارات تقليدية.

ومع ذلك، فإن صعوبة إجراء التحقيقات أصبحت واضحة كلما فكر في الأمر أكثر- كان عليه أولاً الحصول على الغرض المقابل، وباستخدام تمويهه كعديم وجه لخداع الحراس، ينتقل. لم تكن أي من هذه الخطوات سهل.

داخل القصر فوق الضباب الرمادي، نظر كلاين، الذي كان يحمل صولجان إله البحر، إلى بطاقة الإمبراطور الأسود وبطاقة الطاغية على الطاولة أمامه بنظرة ثقيلة.

بعد بضع ثوانٍ، جاءه وميض من الإلهام.

على الرغم من أنه لا يمكن لإجابة الفيسكونت ستراتفورد إلا أن تثبت أن الملك جورج الثالث قد أخفى سرًا كبيرًا، ولعب دورًا مهمًا في ضباب باكلوند الدخاني العظيم، وكان من المحتمل جدًا أن يكون قاتلًا جماعيًا، لا يمكن القول أنه قاد كل شيء و كان العقل المدبر الحقيقي. فبعد كل شيء، قد يكون مجرد دمية. لكن بالنسبة لكلاين، كان هذا كافياً بالفعل. كان الهدف واضحًا، وكان لديه أدلة للتحقيق في ما كانوا يخططون له.

ظهر مخطط فضي مكونًا كلمة تلو الأخرى:

نظرًا لأن الآنسة الساحر والأنسة حُكم قد غادرا المنطقة التي حدث فيها الشذوذ وأصبحا آمنين عمليًا، أرجع كلاين عن نظرته واستمر في مراقبة تصرفات نائب مدير الـMI9، كوناس كيلغور، من خلال رؤية الصلاة.

بدمج المعلومات التي كشفها الفيسكونت ستراتفورد للتو، توصل إلى الاستنتاج الأولي بأن سر الملك وخدعة الفصائل الثلاثة كانت كلها مخبأة في أعماق الخراب تحت الأرض. طالما دخل المرء، فسيتم الحصول على الحقيقة من خلال تحقيق دقيق.

بعد فترة، وبعد “تأمين” المنطقة والتأكد من عدم وجود أحد يتتبعه، سار كوناس كيلغور إلى جدار جبلي وأخرج شيئًا.

أطلق طرف إصبعه لهبًا قرمزيًا، تاركًا علامات متفحمة دون حرق قطعة الورق.

كان جسده بالكامل ملوث بتوهج شبحي أزرق بينما أصبح ضبابيًا وغير واضع تدريجياً.

ثم اختفى وسط الهواء النقي، مكان وجوده غير معروف.

ثم اختفى وسط الهواء النقي، مكان وجوده غير معروف.

“مساء الخير، سيدتي أريانا،” انحنى كلاين دون أي مفاجأة.

‘شكل خاص إلى حد ما من السفر عبر طقس جسدي أو غرض يسمح له بالانتقال الفوري من نقطة إلى أخرى ضمن مسافة قصيرة جدًا… عندما خرجت من الأنقاض تحت الأرض حيث كان إنسي زانغويل، مررت أيضًا من خلال “باب” مشابه… نعم، هذا المكان ليس بعيدًا جدًا عن الجبل حيث لاحقني السيد A…’

“مساء الخير، سيدتي أريانا،” انحنى كلاين دون أي مفاجأة.

‘يحتاج هذا الإعداد إلى منطقة مناسبة وسرية للغاية. بدون الحصول على أي إذن من الداخل، قد لا يمكن لإمساك غرض فقط تنشيط أي تأثير. وبمجرد حدوث شيء ما، فإن تدمير الطقس المقابل يمكن أن يمنع الأعداء من الدخول ويمنعهم من العثور على الموقع الدقيق…’ أومأ كلاين برأسه في إستنارة.

كان كلاين غير معتاد قليلاً على *أسلوبها*.

بدمج المعلومات التي كشفها الفيسكونت ستراتفورد للتو، توصل إلى الاستنتاج الأولي بأن سر الملك وخدعة الفصائل الثلاثة كانت كلها مخبأة في أعماق الخراب تحت الأرض. طالما دخل المرء، فسيتم الحصول على الحقيقة من خلال تحقيق دقيق.

بدون شك، بمجرد أن ينتهي كوناس من مهمته السرية ويعود إلى قصر مايغور، كان سيظن أن أكثر الأمور خطورة في الليلة قد ولت. لن يكون لديه حذره!

ومع ذلك، فإن صعوبة إجراء التحقيقات أصبحت واضحة كلما فكر في الأمر أكثر- كان عليه أولاً الحصول على الغرض المقابل، وباستخدام تمويهه كعديم وجه لخداع الحراس، ينتقل. لم تكن أي من هذه الخطوات سهل.

سرعان ما أصبحت راحة يده اليسرى شفافة بينما اختفى من المكان.

وفقًا لأروديس ، لم يكن كوناس كيلغور مجرد نصف إله لمسار الإمبراطور الأسود، بل كان يمتلك أيضًا تحفة أثرية مختومة قوية إلى حد ما.

ثم اختفى وسط الهواء النقي، مكان وجوده غير معروف.

حتى لو كان كلاين قد أجرى الاستعدادات، فإن احتمالات هزيمة الجنرال الخلفي للـMI9 لم تكن عالية جدًا إذا لم يطلب مساعدة ملائكة، ناهيك عن القضاء عليه بطريقة خفية دون أن يدرك أحد ذلك. علاوة على ذلك، كانت هناك العديد من الصعوبات في الحصول على مساعدة ملاك، حيث كان لكل منهم ظروفه الصعبة التي *منعتهم* من الموافقة.

كان جسده بالكامل ملوث بتوهج شبحي أزرق بينما أصبح ضبابيًا وغير واضع تدريجياً.

‘حتى لو قمت بإسقاط كوناس كيلغور دون لفت انتباه أي شخص، يجب أن أفكر في الخطر الذي ينبع من الدخول… بناءً على ما حدث سابقًا، من المستحيل عليهم ألا يكونوا على حذرين من عديمي الوجه… جهد تعاون بين الملك، علماء النفس الكيميائيين وطائفة الشيطانة يضمن أن حيلتهم كبيرة. من الممكن للغاية أن يكون هناك ملاك داخل الخراب تحت الأرض…’ عبس كلاين بينما كان في حيرة لزاوية جيدة للتحقيق.

كان جسده بالكامل ملوث بتوهج شبحي أزرق بينما أصبح ضبابيًا وغير واضع تدريجياً.

لقد نقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وقرر الخروج من حدود أفكاره الأصلية والنظر في الأمر من زاوية مختلفة.

‘يمكن أن يتم احتساب هذا أيضًا في مساهماتي للتبديل بتركيبة جرعة عالم التاريخ!’

بعد بضع ثوانٍ، جاءه وميض من الإلهام.

‘لحسن الحظ، استخدمت الطريقة الأكثر سرية لتتبعه، وكانت المسافة بعيدة بشكل كافي… مما يبدو، لم تضع السيدة أريانا مسؤولية المعركة علي لتفادي المخاطرة وتقليل الآثار السلبية، ولكن لأن الحفاظ على حالة مخفية ومنع الوجود داخل الأنقاض تحت الأرض من ملاحظة المعركة سوف يستنزف قدرًا كبيرًا من طاقتها…’ وسط أفكاره المتسارعة، كان لدى كلاين فكرة أفضل عن كيفية المضي قدمًا.

‘لماذا أرغب في إكمال كل هذه الخطوات بنفسي؟’

بعد بضع ثوانٍ، جاءه وميض من الإلهام.

‘من المحتمل أن يكون سر الملك وخططه ضارة لكنائس العاصفة، الليل الدائم و البخار الثلاثة؛ وإلا، فإن القائد السابق للحرس الملكي، ماسون ديري، ما كان ليحاول إبلاغ الكنائس الثلاث. كمبارك لإلهة الليل- على الأقل في الوقت الحالي- أليس من الواضح ما يجب أن أفعله؟’

داخل القصر فوق الضباب الرمادي، نظر كلاين، الذي كان يحمل صولجان إله البحر، إلى بطاقة الإمبراطور الأسود وبطاقة الطاغية على الطاولة أمامه بنظرة ثقيلة.

‘يمكن أن يتم احتساب هذا أيضًا في مساهماتي للتبديل بتركيبة جرعة عالم التاريخ!’

بعد فترة، وبعد “تأمين” المنطقة والتأكد من عدم وجود أحد يتتبعه، سار كوناس كيلغور إلى جدار جبلي وأخرج شيئًا.

في لحظة، أصبحت أفكار كلاين واضحة للغاية. لقد غادر المنطقة فوق الضباب الرمادي دون أي تردد وعاد إلى العالم الحقيقي.

نظرت أريانا إليه وأعادت التحية.

مرتدي البيجامة الزرقاء والبيضاء، رفع جيرمان سبارو يديه مرة أخرى وقام بإيماءة صلاة، وهتف في هيرميس القديمة، “إلهة الليل الدائم التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الأبدية. سيدة قرمزي، أم التستر، إمبراطورة المصيبة والرعب، سيدة الراحة والصمت… ”

نظرت أريانا إليه وأعادت التحية.

هذه المرة، لم يقم كلاين بطقس لأنه لم يكن يصلي من أجل عطاء أو استجابة. كل ما أراده هو وصف ما قاله الفيسكونت ستراتفورد، بالإضافة إلى ملاحظاته المتعلقة بكوناس كيلغور. لذلك كانت الصلاة المباشرة كافية.

1024: مهارات تقليدية.

بعد الصلاة، أطلق كلاين زفير ووقف في منطقة نائية من الغابة، منتظرًا بصبر التطورات المحتملة.

‘معركة في حالة خفية؟ قتال بمساعدة ملاك؟’ أومأ كلاين في تفكير.

في أقل من دقيقة، ظهرت أمامه شخصية فجأة، مثل صورة مرسومة بسرعة.

بعد فترة، وبعد “تأمين” المنطقة والتأكد من عدم وجود أحد يتتبعه، سار كوناس كيلغور إلى جدار جبلي وأخرج شيئًا.

الوافد الجديد كانت ترتدي رداء بسيط. وبجوار الخصر كان هناك حزام مصنوع من لحاء الشجر. كان الشعر الطويل يتدحرج لأسفل بينما كان الشكل حافي القدمين. كان لديها زوجان من العيون الداكنة والهادئة، ولم تكن سوى رئيسة الأساقفة الأعلى رتبة ورئيسة الزاهدين، خادمة الإخفاء، أريانا.

بدمج المعلومات التي كشفها الفيسكونت ستراتفورد للتو، توصل إلى الاستنتاج الأولي بأن سر الملك وخدعة الفصائل الثلاثة كانت كلها مخبأة في أعماق الخراب تحت الأرض. طالما دخل المرء، فسيتم الحصول على الحقيقة من خلال تحقيق دقيق.

“مساء الخير، سيدتي أريانا،” انحنى كلاين دون أي مفاجأة.

‘… أشارك نفس الأفكار… لكنني لم أرغب في قول ذلك بنفسي…’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا وزفر.

نظرت أريانا إليه وأعادت التحية.

‘ألـ.. اليس هذا مباشرًا جدًا؟ تبدين هادئًا وعادية، شخص مثقف- لا، ملاك. لماذا انت عدوانية جدا؟’ إذا لم يتوجه كوناس كيلغور إلى الخراب تحت الأرض وذهب إلى قاعدة سرية أخرى، أو إذا لم يكن متورطًا بعمق في حيل الملك، فإن قيام رئيسة أساقفة الكنيسة بالتحرك ضد واحد من كبار ضباط الـMI9 سيكون بالتأكيد خبر عاجل. انقسام المملكة سيزداد سوءا!’ كان كلاين غير متأكد للحظات من كيفية الرد على أريانا.

“مساء الخير.”

“”””كونشيرتو: قسم في الموسيقى أو شيئ من ذلك””””

لم *تقم* بأية محادثة قصيرة بينما *سألت* مباشرةً “كوناس كيلغور في مكان قريب؟”

الوافد الجديد كانت ترتدي رداء بسيط. وبجوار الخصر كان هناك حزام مصنوع من لحاء الشجر. كان الشعر الطويل يتدحرج لأسفل بينما كان الشكل حافي القدمين. كان لديها زوجان من العيون الداكنة والهادئة، ولم تكن سوى رئيسة الأساقفة الأعلى رتبة ورئيسة الزاهدين، خادمة الإخفاء، أريانا.

“نعم، على بعد أقل من عشرة كيلومترات.” أشار كلاين في الاتجاه. “لقد استخدم بالفعل غرضًا ليختفي من مكانه. ماذا علينا أن نفعل تاليا؟”

لم *تقم* بأية محادثة قصيرة بينما *سألت* مباشرةً “كوناس كيلغور في مكان قريب؟”

أومأت أريانا برأسها قليلاً وقالت: “ننتظره حتى يخرج ونجد فرصة للقبض عليه.”

هذه المرة، لم يقم كلاين بطقس لأنه لم يكن يصلي من أجل عطاء أو استجابة. كل ما أراده هو وصف ما قاله الفيسكونت ستراتفورد، بالإضافة إلى ملاحظاته المتعلقة بكوناس كيلغور. لذلك كانت الصلاة المباشرة كافية.

‘ألـ.. اليس هذا مباشرًا جدًا؟ تبدين هادئًا وعادية، شخص مثقف- لا، ملاك. لماذا انت عدوانية جدا؟’ إذا لم يتوجه كوناس كيلغور إلى الخراب تحت الأرض وذهب إلى قاعدة سرية أخرى، أو إذا لم يكن متورطًا بعمق في حيل الملك، فإن قيام رئيسة أساقفة الكنيسة بالتحرك ضد واحد من كبار ضباط الـMI9 سيكون بالتأكيد خبر عاجل. انقسام المملكة سيزداد سوءا!’ كان كلاين غير متأكد للحظات من كيفية الرد على أريانا.

بعد الصلاة، أطلق كلاين زفير ووقف في منطقة نائية من الغابة، منتظرًا بصبر التطورات المحتملة.

على الرغم من أنه سيهاجم كوناس كيلغور بالتأكيد إذا تعامل مع الأمر بنفسه، نظرًا لأن تورط الأخير في تجارة الرقيق وإسكات الآخرين كان سببًا كافيًا، كانت المشكلة أن نصف إله لمنظمة سرية يهاجم أحد كبار الضباط العسكريين وهجوم رئيس أساقفة كنيسة أرثوذكسية على كبير ضباط في الجيش أمرين مختلفين تمامًا.

‘… أشارك نفس الأفكار… لكنني لم أرغب في قول ذلك بنفسي…’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا وزفر.

كما لو كنت تستشعر أفكار كلاين، شرحت أريانا بهدوء، “ستكون أنت من سيتحرك، وليس أنا”.

لقد نقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وقرر الخروج من حدود أفكاره الأصلية والنظر في الأمر من زاوية مختلفة.

كان كلاين غير معتاد قليلاً على *أسلوبها*.

داخل القصر فوق الضباب الرمادي، نظر كلاين، الذي كان يحمل صولجان إله البحر، إلى بطاقة الإمبراطور الأسود وبطاقة الطاغية على الطاولة أمامه بنظرة ثقيلة.

تابعت أريانا: “سأخلق لك عالما خفيا وأقدم لك المساعدة اللازمة”.

بدمج المعلومات التي كشفها الفيسكونت ستراتفورد للتو، توصل إلى الاستنتاج الأولي بأن سر الملك وخدعة الفصائل الثلاثة كانت كلها مخبأة في أعماق الخراب تحت الأرض. طالما دخل المرء، فسيتم الحصول على الحقيقة من خلال تحقيق دقيق.

‘معركة في حالة خفية؟ قتال بمساعدة ملاك؟’ أومأ كلاين في تفكير.

بعد الصلاة، أطلق كلاين زفير ووقف في منطقة نائية من الغابة، منتظرًا بصبر التطورات المحتملة.

“إذا أين سيكون الكمين؟”

نظرت أريانا إليه وأعادت التحية.

أجابت أريانا بإيجاز: “في قصر مايغور الخاص بك”.

بعد ذلك، أخرج قطعة من الورق واستخدم إصبعه في الكتابة.

‘… أشارك نفس الأفكار… لكنني لم أرغب في قول ذلك بنفسي…’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا وزفر.

نظرًا لأن الآنسة الساحر والأنسة حُكم قد غادرا المنطقة التي حدث فيها الشذوذ وأصبحا آمنين عمليًا، أرجع كلاين عن نظرته واستمر في مراقبة تصرفات نائب مدير الـMI9، كوناس كيلغور، من خلال رؤية الصلاة.

نبع اختيار موقع الكمين من منطق بسيط للغاية- كان للقيام بذلك عندما يكون كوناس كيلغور في أكثر حالاته استرخاءً وعزلًا.

‘لم *تسألني* حتى عن الاستعدادات التي أحتاجها. حتى أنني كنت على استعداد للقول أنني بحاجة إلى تغيير ملابسي…’ بينما كان كلاين يسخر من نفسه، نظر للأسفل إلى بيجامته زرقاء والبيضاء المتقاطعة.

بدون شك، بمجرد أن ينتهي كوناس من مهمته السرية ويعود إلى قصر مايغور، كان سيظن أن أكثر الأمور خطورة في الليلة قد ولت. لن يكون لديه حذره!

‘هذا جيد جدًا…’ تمتم كلاين بصمت وقال بعد بعض التفكير، “إذا أحتاج إلى اخذ بعض الاستعدادات على الفور.”

للسبب نفسه، إذا كان لسر الملك وخدعة الملك أهمية قصوى، فقد كان من الممكن أن يكون ملاك “يراقبه” أثناء عودته من الأنقاض تحت الأرض. بمجرد تعرضه لهجوم، سيتمكن الملاك من الرد على الفور. وفقط عندما يعود كوناس إلى روتينه اليومي المعتاد، سيتم سحب المراقبة. فبعد كل شيء، لم يكن هناك سوى عدد محدود من الملائكة، لذلك كان من المستحيل أن *يكون* أحرار لتلك الدرجة.

“مساء الخير، سيدتي أريانا،” انحنى كلاين دون أي مفاجأة.

‘لحسن الحظ، استخدمت الطريقة الأكثر سرية لتتبعه، وكانت المسافة بعيدة بشكل كافي… مما يبدو، لم تضع السيدة أريانا مسؤولية المعركة علي لتفادي المخاطرة وتقليل الآثار السلبية، ولكن لأن الحفاظ على حالة مخفية ومنع الوجود داخل الأنقاض تحت الأرض من ملاحظة المعركة سوف يستنزف قدرًا كبيرًا من طاقتها…’ وسط أفكاره المتسارعة، كان لدى كلاين فكرة أفضل عن كيفية المضي قدمًا.

ومع ذلك، فإن صعوبة إجراء التحقيقات أصبحت واضحة كلما فكر في الأمر أكثر- كان عليه أولاً الحصول على الغرض المقابل، وباستخدام تمويهه كعديم وجه لخداع الحراس، ينتقل. لم تكن أي من هذه الخطوات سهل.

أضافت أريانا في هذه اللحظة، “لن تضر معركة العالم الخفي بالعالم الحقيقي”.

بدون شك، بمجرد أن ينتهي كوناس من مهمته السرية ويعود إلى قصر مايغور، كان سيظن أن أكثر الأمور خطورة في الليلة قد ولت. لن يكون لديه حذره!

‘هذا جيد جدًا…’ تمتم كلاين بصمت وقال بعد بعض التفكير، “إذا أحتاج إلى اخذ بعض الاستعدادات على الفور.”

ومع ذلك، فإن صعوبة إجراء التحقيقات أصبحت واضحة كلما فكر في الأمر أكثر- كان عليه أولاً الحصول على الغرض المقابل، وباستخدام تمويهه كعديم وجه لخداع الحراس، ينتقل. لم تكن أي من هذه الخطوات سهل.

“حسنًا”. ردت أريانا بهدوء:

بعد فترة، وبعد “تأمين” المنطقة والتأكد من عدم وجود أحد يتتبعه، سار كوناس كيلغور إلى جدار جبلي وأخرج شيئًا.

‘لم *تسألني* حتى عن الاستعدادات التي أحتاجها. حتى أنني كنت على استعداد للقول أنني بحاجة إلى تغيير ملابسي…’ بينما كان كلاين يسخر من نفسه، نظر للأسفل إلى بيجامته زرقاء والبيضاء المتقاطعة.

كما لو كنت تستشعر أفكار كلاين، شرحت أريانا بهدوء، “ستكون أنت من سيتحرك، وليس أنا”.

سرعان ما أصبحت راحة يده اليسرى شفافة بينما اختفى من المكان.

‘هذا جيد جدًا…’ تمتم كلاين بصمت وقال بعد بعض التفكير، “إذا أحتاج إلى اخذ بعض الاستعدادات على الفور.”

داخل قصر مايغور، رجعت شخصية كلاين إلى الوجود. لقد حافظ على مظهره كجيرمان سبارو، سرعان ما غير ملابسه وارتدى قبعة.

‘من المحتمل أن يكون سر الملك وخططه ضارة لكنائس العاصفة، الليل الدائم و البخار الثلاثة؛ وإلا، فإن القائد السابق للحرس الملكي، ماسون ديري، ما كان ليحاول إبلاغ الكنائس الثلاث. كمبارك لإلهة الليل- على الأقل في الوقت الحالي- أليس من الواضح ما يجب أن أفعله؟’

بعد ذلك، أخرج قطعة من الورق واستخدم إصبعه في الكتابة.

كان كلاين غير معتاد قليلاً على *أسلوبها*.

أطلق طرف إصبعه لهبًا قرمزيًا، تاركًا علامات متفحمة دون حرق قطعة الورق.

بدمج المعلومات التي كشفها الفيسكونت ستراتفورد للتو، توصل إلى الاستنتاج الأولي بأن سر الملك وخدعة الفصائل الثلاثة كانت كلها مخبأة في أعماق الخراب تحت الأرض. طالما دخل المرء، فسيتم الحصول على الحقيقة من خلال تحقيق دقيق.

سرعان ما شكلت العلامات المتفحمة رمزًا معقدًا كان مزيجًا من الإخفاء وبحث الغموض.

الوافد الجديد كانت ترتدي رداء بسيط. وبجوار الخصر كان هناك حزام مصنوع من لحاء الشجر. كان الشعر الطويل يتدحرج لأسفل بينما كان الشكل حافي القدمين. كان لديها زوجان من العيون الداكنة والهادئة، ولم تكن سوى رئيسة الأساقفة الأعلى رتبة ورئيسة الزاهدين، خادمة الإخفاء، أريانا.

مع تشكيل هذا الرمز، أصبحت مرآة كامل الجسم في الغرفة مظلمة مع تموج الضوء المائي.

‘يحتاج هذا الإعداد إلى منطقة مناسبة وسرية للغاية. بدون الحصول على أي إذن من الداخل، قد لا يمكن لإمساك غرض فقط تنشيط أي تأثير. وبمجرد حدوث شيء ما، فإن تدمير الطقس المقابل يمكن أن يمنع الأعداء من الدخول ويمنعهم من العثور على الموقع الدقيق…’ أومأ كلاين برأسه في إستنارة.

ظهر مخطط فضي مكونًا كلمة تلو الأخرى:

“”””كونشيرتو: قسم في الموسيقى أو شيئ من ذلك””””

“سيدي العظيم المبجل، خادمك المخلص والقوي، أروديس، موجود هنا للرد على استدعائك!

تشوهت الكلمات الفضية لمرآة كامل الجسم وإلتوت، مكونةً كلمات جديدة بسرعة:

“هل لديك شيء تود أن تسألني عنه؟”

بعد الصلاة، أطلق كلاين زفير ووقف في منطقة نائية من الغابة، منتظرًا بصبر التطورات المحتملة.

“نعم،” أومأ كلاين ونظر من النافذة “ما هي قوى نصف الإله والتحف الآثرية القوية المختومة التي يمتلكها كوناس كيلغور؟”

‘هذا جيد جدًا…’ تمتم كلاين بصمت وقال بعد بعض التفكير، “إذا أحتاج إلى اخذ بعض الاستعدادات على الفور.”

كان هذا شيئًا قد عرفه بشكل تقريبي من قبل. بعد التأكد من أن كوناس كيلغور كان مستهدف، جمع المزيد من المعلومات وقد تمنى الآن معرفة المزيد لإعداد استراتيجية تهدف إلى استهداف كوناس.

نبع اختيار موقع الكمين من منطق بسيط للغاية- كان للقيام بذلك عندما يكون كوناس كيلغور في أكثر حالاته استرخاءً وعزلًا.

تشوهت الكلمات الفضية لمرآة كامل الجسم وإلتوت، مكونةً كلمات جديدة بسرعة:

‘شكل خاص إلى حد ما من السفر عبر طقس جسدي أو غرض يسمح له بالانتقال الفوري من نقطة إلى أخرى ضمن مسافة قصيرة جدًا… عندما خرجت من الأنقاض تحت الأرض حيث كان إنسي زانغويل، مررت أيضًا من خلال “باب” مشابه… نعم، هذا المكان ليس بعيدًا جدًا عن الجبل حيث لاحقني السيد A…’

“سيدي العظيم، كوناس كيلغور هو إيرل الساقطين. لإخفاء قوته، يستخدم تحفة أثرية مختومة تنتمي أيضًا إلى مسار المحامي. ومع ذلك، فهي تحتوي أيضًا على بعض خصائص مسار الحُكم الممزوجة بها. يطلق عليها ‘كونشيرتو الضوء والظلال’.”

نبع اختيار موقع الكمين من منطق بسيط للغاية- كان للقيام بذلك عندما يكون كوناس كيلغور في أكثر حالاته استرخاءً وعزلًا.

“”””كونشيرتو: قسم في الموسيقى أو شيئ من ذلك””””

على الرغم من أنه سيهاجم كوناس كيلغور بالتأكيد إذا تعامل مع الأمر بنفسه، نظرًا لأن تورط الأخير في تجارة الرقيق وإسكات الآخرين كان سببًا كافيًا، كانت المشكلة أن نصف إله لمنظمة سرية يهاجم أحد كبار الضباط العسكريين وهجوم رئيس أساقفة كنيسة أرثوذكسية على كبير ضباط في الجيش أمرين مختلفين تمامًا.

أجابت أريانا بإيجاز: “في قصر مايغور الخاص بك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط