إبنة الملك
1041: إبنة الملك.
كابحا جماح أفكاره، فتح كلاين الظرف، وكشف الرسالة، وفحص المحتويات بسرعة.
‘شارون التي لا تحب الألقاب؟ كيف عرفت؟ لقد تفاعلت مع الآنسة شارون من قبل؟’ عند سماع إجابة ريينت تينيكر، فوجئ كلاين أولاً قبل ظهور الأسئلة واحد تلو الأخرى في ذهنه.
“مساء الخير السيد المحقق”. بدا جسد شارون وكأنه يطفو بلا وزن وهي تنحني بجدية. فعل ماريك الشيء نفسه.
من وجهة نظره، الرسول والمرسل لا يتواصلان في ظل الظروف العادية. وتتمثل العملية برمتها في ظهور الرسول واسترجاع الرسالة وخروجه.
‘مما يبدو، *إنها* بالتأكيد ليست في نفس الجانب مثل شجرة الرغبة الأم. الآنسة رسول وقعت العقد معي لأن شجرة الرغبة الأم كانت تريدني؟ لا- لأنه مم المقدر أن *تكون* عدوي؟’
‘علاوة على ذلك، متى احتاجت الآنسة رسول إلى الحصول على إذن من الطرف الآخر عندما تعطي لقب؟ هل وافق عليها فرانك لي وباتريك بريان؟’
في غمضة عين، على الرغم من أن تعبيره ظل كما هو، إلا أن أفكارًا لا حصر لها كانت تطفو في ذهنه. ‘…كانت الآنسة رسول ملاكًا في الأصل؟’
بعد ثوانٍ قليلة، كان لدى كلاين تخمين غريزيًا- كان لدى الآنسة رسول والأنسة شارون نوع من الاتصال، ولم ترغب ريينت تينيكر في إخفاء أي شيء.
لم يمضي وقت طويل، حتى ظهر كلاين في غرفة كان قد استأجرها بشكل خاص في محيط القسم الشرقي. قام بتغيير ملابسه ووضع نظارات ذات إطار ذهبي وخرج بمظهر شارلوك موريارتي متجهاً مباشرةً إلى حانة القلب الشجاع.
كابحا جماح أفكاره، فتح كلاين الظرف، وكشف الرسالة، وفحص المحتويات بسرعة.
‘شارون التي لا تحب الألقاب؟ كيف عرفت؟ لقد تفاعلت مع الآنسة شارون من قبل؟’ عند سماع إجابة ريينت تينيكر، فوجئ كلاين أولاً قبل ظهور الأسئلة واحد تلو الأخرى في ذهنه.
“هناك شيء آمل أن تتمكن من مساعدتي به. دعنا نجتمع في حانة القلب الشجاع للمناقشة بالتفصيل…”
‘شارون التي لا تحب الألقاب؟ كيف عرفت؟ لقد تفاعلت مع الآنسة شارون من قبل؟’ عند سماع إجابة ريينت تينيكر، فوجئ كلاين أولاً قبل ظهور الأسئلة واحد تلو الأخرى في ذهنه.
‘مقارنةً بما سبق، ليست الآنسة شارون بخيلة بكلماتها. لقد تحسنت قليلاً في هذا الجانب نحو الأفضل. هل هذا تغيير نتج عن تاتقدم لنصف إله؟’ فكر كلاين للحظة وتوجه إلى مكتبه. أخذ قلمًا وكتب:
“سنقوم بالتأكيد بتنفيذ الجزء الأكبر من العملية بأنفسنا. وسيشمل ذلك كيف نجذبهم، وكيف ننصب لهم كمينًا، وكيف سيحدث هجومنا. نأمل فقط أن تراقب العملية برمتها من الجانب وتساعد في الهروب عند وقوع حادث.”
“متى ترغبين في اللقاء؟”
لم يستفسر كلاين بينما تلقى رسالة الرد وكشفها.
واضعا قلمه، لقد نظر إلى ريينت تينيكر، التي كانت تقف بجانبه، على ما يبدو تنتظر كتابة الرد. شعر كلاين بمزيد من اليقين مرة أخرى.
مع تسارع أفكاره، قرر كلاين طرح سؤال آخر. أراد استخدام طريقة ردود الآنسة شارون أو ماريك لتهدئة مشاعره.
طوى الرسالة وسلمها وقال عرضيا “للآنسة شارون”.
‘*إنها* معلمة الآنسة شارون حتى… ربما لم يكن الأمر بتلك البساطة عندما *طلبت* أن تكون رسولي!’
عض أحد رؤوس ريينت تينيكر على الرسالة بينما قال الثلاثة الباقون، “لم…” “تقم…” “بالرفع…”
كان ماريك يقف على يمين طاولة البلياردو. هذا الشاب الذي كان يحب لعب الورق مع الزومبي أصبح شاحبًا بشكل متزايد. أصبح الحقد في عينيه غير واضح، لكنه أعطى شعورًا قمعيًا للآخرين.
“ليس…” “هناك…” “دفع…”
‘هل هذا صحيح… بعبارة أخرى، الآنسة رسول هي حاليًا، في جوهرها، ملاك بدون الصلاحيات المقابلة. *إنها* في حالة ضعف. لا عجب أنها لم تكن قادرة على التعامل بسهولة مع نصف إله مدرسة روز للفكر، شانكس… انتظر، على الرغم من وجود العديد من الملائكة المتعاونين معي، لماذا هم جميعًا غير مكتملين أو ضعفاء؟ ماعدا السيدة أريانا، كلهم في مثل هذه الحالات… السيد آزيك، باليز زورواست، ويل أوسبتين، الآنسة رسول… هل هناك مشكلة في لقبي ‘الأحمق؟’ هل جميعهم ينتظرون مني أن أمنحهم التمائم المقابلة لعالم التاريخ؟’ أدرك كلاين بينما أصبح متأثر إلى حد ما.
نظف كلاين حلقه، وأخرج عملة ذهبية، وسلمها إلى الآنسة رسول.
كان ماريك يقف على يمين طاولة البلياردو. هذا الشاب الذي كان يحب لعب الورق مع الزومبي أصبح شاحبًا بشكل متزايد. أصبح الحقد في عينيه غير واضح، لكنه أعطى شعورًا قمعيًا للآخرين.
عندما رأى ريينت تينيكر تختفي، كشف نظرة متأملة وهو يمشي إلى الكرسي المتراجع وينتظر بصبر.
“اندلعت حرب داخلية. قامت معلمتي بحمايتنا أثناء فرارنا من المرتفعات والوادي والمراعي. لقد *راقبتها* تقع تحت حصار سواح والأعضاء رفيعي المستوى.”
بعد أقل من دقيقة، خرجت الآنسة رسول من الفراغ مرة أخرى بملابسها المعقدة. كانت تعض الرسالة من قبل.
“أنا آسفة جدًا لإزعاجك مرة أخرى.” انحنت شارون مرة أخرى.
لم يستفسر كلاين بينما تلقى رسالة الرد وكشفها.
لم يمضي وقت طويل، حتى ظهر كلاين في غرفة كان قد استأجرها بشكل خاص في محيط القسم الشرقي. قام بتغيير ملابسه ووضع نظارات ذات إطار ذهبي وخرج بمظهر شارلوك موريارتي متجهاً مباشرةً إلى حانة القلب الشجاع.
“إذا لم تكن لديك أي مشاكل مع ذلك، فسيكون من الأفضل أن يحدث ذلك الليلة”.
اندفعت عينا شارون الزرقاوان بشكل لا يمكن تمييزه تقريبًا بينا قالت، “*إنها* معلمتي”.
‘الليلة…” أومأ كلاين برأسه بعناية ونفض معصمه، مما تسبب في اشتعال الرسالة في اللهب القرمزي، وتحويلها بسرعة إلى اللون الأسود.
بعد أقل من دقيقة، خرجت الآنسة رسول من الفراغ مرة أخرى بملابسها المعقدة. كانت تعض الرسالة من قبل.
وازدهرت الشعلة وغطت جسده أيضًا.
‘أنا في الحقيقة أستخدم ملاك كرسول؟ أليس هذا مبالغا فيه؟’
بحلول الوقت الذي انطفأت فيه النيران، كان شكل كلاين قد اختفى بالفعل من الكرسي المتراجع. سقط الرماد العائم الذي حاك في الهواء تلقائيًا في سلة مهملات قريبة بمساعدة رياح غير مرئية.
واضعا قلمه، لقد نظر إلى ريينت تينيكر، التي كانت تقف بجانبه، على ما يبدو تنتظر كتابة الرد. شعر كلاين بمزيد من اليقين مرة أخرى.
في المنازل التي تم توصيلها معًا في منطقة القسم الشمالي في باكلوند و قسم شاروود ومنطقة الجسر، سطعت مصابيح الغاز على الحائط قليلاً قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.
طوى الرسالة وسلمها وقال عرضيا “للآنسة شارون”.
لم يمضي وقت طويل، حتى ظهر كلاين في غرفة كان قد استأجرها بشكل خاص في محيط القسم الشرقي. قام بتغيير ملابسه ووضع نظارات ذات إطار ذهبي وخرج بمظهر شارلوك موريارتي متجهاً مباشرةً إلى حانة القلب الشجاع.
بعد أقل من دقيقة، خرجت الآنسة رسول من الفراغ مرة أخرى بملابسها المعقدة. كانت تعض الرسالة من قبل.
هذه المرة، لم يبحث عن إيان، الذي كان في غرفة الورق يلعب ألعاب الطاولة مع مجموعة من الأشخاص. استمع لبضع ثوان قبل أن يدفع باب إحدى غرف البلياردو مفنوح ويدخل ببطء.
جالسة على كرسي عالي إلى اليسار كانت شارون الشقراء ذات العيون الزرقاء. كانت ترتدي قبعتها الرائعة وفستان ملكي. مقارنة بالماضي، لم يعد وجهها شاحبًا كما كان من قبل. لقد بدا وكأنها مصابة بفقر الدم، مما جعلها تبدو أقل شبها بشبح أنثى وأكثر مثل الدمية.
بمجرد دفعه للباب، رأى شخصيات تصطف على الجانبين.
بعد ثوانٍ قليلة، كان لدى كلاين تخمين غريزيًا- كان لدى الآنسة رسول والأنسة شارون نوع من الاتصال، ولم ترغب ريينت تينيكر في إخفاء أي شيء.
جالسة على كرسي عالي إلى اليسار كانت شارون الشقراء ذات العيون الزرقاء. كانت ترتدي قبعتها الرائعة وفستان ملكي. مقارنة بالماضي، لم يعد وجهها شاحبًا كما كان من قبل. لقد بدا وكأنها مصابة بفقر الدم، مما جعلها تبدو أقل شبها بشبح أنثى وأكثر مثل الدمية.
سحب كلاين عرضيا كرسيًا مرتفعًا وجلس. ضحك وقال: “ما هو هذه المرة؟”
كان ماريك يقف على يمين طاولة البلياردو. هذا الشاب الذي كان يحب لعب الورق مع الزومبي أصبح شاحبًا بشكل متزايد. أصبح الحقد في عينيه غير واضح، لكنه أعطى شعورًا قمعيًا للآخرين.
عض أحد رؤوس ريينت تينيكر على الرسالة بينما قال الثلاثة الباقون، “لم…” “تقم…” “بالرفع…”
“مساء الخير.” خلع كلاين قبعته بابتسامة وانحنى.
قال ماريك بسرعة، “لقد توصلنا إلى اتفاق بشأن جهد تعاوني مع السانغوين للتعامل مع الأعضاء الرئيسيين في مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
“مساء الخير السيد المحقق”. بدا جسد شارون وكأنه يطفو بلا وزن وهي تنحني بجدية. فعل ماريك الشيء نفسه.
“في وقت لاحق، *أصبحت* ملاك بالتسلسل 2، أحد قادة مدرسة روز للفكر. لقد *دعت* إلى الاعتدال واستخدام الصرامة والرغبات القليلة لمقاومة الجنون في الحياة.”
في تلك اللحظة، بدت غرفة البلياردو مليئة بالأحداث الخارقة.
“إذا كنت تريد أي شيء، فقط اذكره. يمكننا مناقشته”.
سحب كلاين عرضيا كرسيًا مرتفعًا وجلس. ضحك وقال: “ما هو هذه المرة؟”
“في البداية، كانت معلمتي بالكاد قادرة على الحفاظ على الأمر، ومنع فصيل الاعتدال من التأثر. ومع ذلك، مع مرور الوقت، نما تأثير شجرة الرغبة الأم. كما تقدم سواح بنجاح منذ بضع سنوات، ليصبح مسخ حقيقي.”
“أنا آسفة جدًا لإزعاجك مرة أخرى.” انحنت شارون مرة أخرى.
“أنا آسفة جدًا لإزعاجك مرة أخرى.” انحنت شارون مرة أخرى.
قال ماريك بسرعة، “لقد توصلنا إلى اتفاق بشأن جهد تعاوني مع السانغوين للتعامل مع الأعضاء الرئيسيين في مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
“في البداية، كانت معلمتي بالكاد قادرة على الحفاظ على الأمر، ومنع فصيل الاعتدال من التأثر. ومع ذلك، مع مرور الوقت، نما تأثير شجرة الرغبة الأم. كما تقدم سواح بنجاح منذ بضع سنوات، ليصبح مسخ حقيقي.”
“سنقوم بالتأكيد بتنفيذ الجزء الأكبر من العملية بأنفسنا. وسيشمل ذلك كيف نجذبهم، وكيف ننصب لهم كمينًا، وكيف سيحدث هجومنا. نأمل فقط أن تراقب العملية برمتها من الجانب وتساعد في الهروب عند وقوع حادث.”
“ليس…” “هناك…” “دفع…”
“إذا كنت تريد أي شيء، فقط اذكره. يمكننا مناقشته”.
“سنقوم بالتأكيد بتنفيذ الجزء الأكبر من العملية بأنفسنا. وسيشمل ذلك كيف نجذبهم، وكيف ننصب لهم كمينًا، وكيف سيحدث هجومنا. نأمل فقط أن تراقب العملية برمتها من الجانب وتساعد في الهروب عند وقوع حادث.”
‘هذا يعني، أنا خطة طوارء لمنع أي حوادث… ماذا لو قام ذلك الزميل، إملين، أيضًا بتجنيد العالم للمساعدة سرًا؟ عندما يحدث ذلك، سيكون لديهم نصفي ألهة في خطط الطوارئ الخاصة بهم… آه، أعتقد أن ذلك قد ينجح. يمكنني أن أكون شارلوك موريارتي بينما أترك كوناس كيلغور يكون جيرمان سبارو…’ فكر كلاين لبضع ثوان دون الموافقة على الفور. بدلاً من ذلك، قال: “دعوني أطرح بعض الأسئلة”.
في تلك اللحظة، بدت غرفة البلياردو مليئة بالأحداث الخارقة.
نظر ماريك إلى شارون وأومئ برأسه.
نظرت شارون إليه بهدوء وهي تقول بصوت أثيري ولا إنساني، “نعم”.
“حسنا.”
“ليس…” “هناك…” “دفع…”
نظر كلاين إلى شارون التي كانت جالسة على كرسي مرتفع مثل الدمية.
واضعا قلمه، لقد نظر إلى ريينت تينيكر، التي كانت تقف بجانبه، على ما يبدو تنتظر كتابة الرد. شعر كلاين بمزيد من اليقين مرة أخرى.
“مومياء توتانسيس الثاني التي حصلنا عليها سابقًا كانت بمثابة استعداد لك للتقدم إلى التسلسل 4 دمية، وقد أصبحتِ بالفعل نصف إله؟”
‘شارون التي لا تحب الألقاب؟ كيف عرفت؟ لقد تفاعلت مع الآنسة شارون من قبل؟’ عند سماع إجابة ريينت تينيكر، فوجئ كلاين أولاً قبل ظهور الأسئلة واحد تلو الأخرى في ذهنه.
كان هذا شيئًا تعلمه سابقًا من محادثاتهم وتبادل الرسائل. كان هدفه الرئيسي هو التأكيد وبدء الموضوع اللاحق.
‘أنا في الحقيقة أستخدم ملاك كرسول؟ أليس هذا مبالغا فيه؟’
نظرت شارون إليه بهدوء وهي تقول بصوت أثيري ولا إنساني، “نعم”.
اندفعت عينا شارون الزرقاوان بشكل لا يمكن تمييزه تقريبًا بينا قالت، “*إنها* معلمتي”.
أومأ كلاين برأسه قليلاً وسأل مباشرة، “ما علاقتك مع ريينت تينيكر؟”
‘شارون التي لا تحب الألقاب؟ كيف عرفت؟ لقد تفاعلت مع الآنسة شارون من قبل؟’ عند سماع إجابة ريينت تينيكر، فوجئ كلاين أولاً قبل ظهور الأسئلة واحد تلو الأخرى في ذهنه.
اندفعت عينا شارون الزرقاوان بشكل لا يمكن تمييزه تقريبًا بينا قالت، “*إنها* معلمتي”.
“أيضًا، ذكرت سابقًا أنه نظرًا لإحدى هوياتي، فإن شجرة الرغبة الأم تولي أهمية كبيرة بالنسبة لي. حتى أنه قد تم إرسال المسخ سواح لمهاجمتي. وتعاون معلمتك معي هو شيء يدركونه بالمثل.”
‘معلمة… *هي*…’ على الرغم من أنه كان لدى كلاين بالفعل بعض التخمينات، إلا أنه كاد أن يشهق. شعر بألم في رأسه.
‘هذا يعني، أنا خطة طوارء لمنع أي حوادث… ماذا لو قام ذلك الزميل، إملين، أيضًا بتجنيد العالم للمساعدة سرًا؟ عندما يحدث ذلك، سيكون لديهم نصفي ألهة في خطط الطوارئ الخاصة بهم… آه، أعتقد أن ذلك قد ينجح. يمكنني أن أكون شارلوك موريارتي بينما أترك كوناس كيلغور يكون جيرمان سبارو…’ فكر كلاين لبضع ثوان دون الموافقة على الفور. بدلاً من ذلك، قال: “دعوني أطرح بعض الأسئلة”.
في غمضة عين، على الرغم من أن تعبيره ظل كما هو، إلا أن أفكارًا لا حصر لها كانت تطفو في ذهنه. ‘…كانت الآنسة رسول ملاكًا في الأصل؟’
لم يمضي وقت طويل، حتى ظهر كلاين في غرفة كان قد استأجرها بشكل خاص في محيط القسم الشرقي. قام بتغيير ملابسه ووضع نظارات ذات إطار ذهبي وخرج بمظهر شارلوك موريارتي متجهاً مباشرةً إلى حانة القلب الشجاع.
‘أنا في الحقيقة أستخدم ملاك كرسول؟ أليس هذا مبالغا فيه؟’
“إذا لم تكن لديك أي مشاكل مع ذلك، فسيكون من الأفضل أن يحدث ذلك الليلة”.
‘*إنها* معلمة الآنسة شارون حتى… ربما لم يكن الأمر بتلك البساطة عندما *طلبت* أن تكون رسولي!’
“أيضًا، ذكرت سابقًا أنه نظرًا لإحدى هوياتي، فإن شجرة الرغبة الأم تولي أهمية كبيرة بالنسبة لي. حتى أنه قد تم إرسال المسخ سواح لمهاجمتي. وتعاون معلمتك معي هو شيء يدركونه بالمثل.”
‘مما يبدو، *إنها* بالتأكيد ليست في نفس الجانب مثل شجرة الرغبة الأم. الآنسة رسول وقعت العقد معي لأن شجرة الرغبة الأم كانت تريدني؟ لا- لأنه مم المقدر أن *تكون* عدوي؟’
نظر كلاين إلى شارون التي كانت جالسة على كرسي مرتفع مثل الدمية.
‘لا عجب أن الآنسة شارون تمكنت من الحصول على تركيبة جرعة الدمية والمكونات المقابلة بمساعدة معلمتها…’
نظر كلاين إلى شارون التي كانت جالسة على كرسي مرتفع مثل الدمية.
مع تسارع أفكاره، قرر كلاين طرح سؤال آخر. أراد استخدام طريقة ردود الآنسة شارون أو ماريك لتهدئة مشاعره.
كان هذا شيئًا تعلمه سابقًا من محادثاتهم وتبادل الرسائل. كان هدفه الرئيسي هو التأكيد وبدء الموضوع اللاحق.
لقد درس وقال، “ما هو الوضع بالضبط؟”
“مساء الخير.” خلع كلاين قبعته بابتسامة وانحنى.
هذه المرة، كانت لا تزال شارون التي ردت. بالمقارنة مع دمية هوراميك الميكانيكية، بدت وكأنها بلا حياة بينما قالت بهدوء: “في بداية الحقبة الخامسة، هلك الموت. كانت هناك مقاومة ضد إمبراطورية بالام في أماكن مثل مرتفعات النجوم في القارة الجنوبية ووادي باز.”
طوى الرسالة وسلمها وقال عرضيا “للآنسة شارون”.
“خلال هذه العملية، ظهر الإله المقيد، وولدت مدرسة روز للفكر. كانت معلمتي في الأصل ابنة حاكم المرتفعات المحلية، لكنها أصبحت فيما بعد المباركة للإله المقيد، وساعدت *أبها* في إنشاء مملكة المرتفعات.”
لم يسأل عن سبب رغبة ريينت تينيكر في الحصول على المال، بينما فكر للحظة قبل أن يقول، “الآنسة شارون، مدرسة روز للفكر لا تفتقر بالتأكيد إلى تركيبة جرعة الدمية. بعد حصولك على مومياء توتانسيس 2، من المحتمل أنهم ينظرون إليك على أنك نصف إله. بالإضافة إلى ذلك، ظهرت السيدة راينيت ذات مرة أمام نصف إله مدرسة روز للفكر وشاركت في معركة معهم. وهذا يعني أيضًا أن مدرسة روز للفكر تعرف بالتأكيد أنها على قيد الحياة، ولن يكونوا غير مستعدين *ضدها*. علاقتك كمعلمة وتلميذة معها ليست سر بالنسبة لهم.”
“في وقت لاحق، *أصبحت* ملاك بالتسلسل 2، أحد قادة مدرسة روز للفكر. لقد *دعت* إلى الاعتدال واستخدام الصرامة والرغبات القليلة لمقاومة الجنون في الحياة.”
قال ماريك بسرعة، “لقد توصلنا إلى اتفاق بشأن جهد تعاوني مع السانغوين للتعامل مع الأعضاء الرئيسيين في مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
“منذ حوالي الـ922 عام، وُلِد ‘إبن الإله’ سواح. وبدأ كل شيء يتغير حيث سيطرت طقوس التساهل والدماء تدريجياً على الفصيل المسيطر.”
مع تسارع أفكاره، قرر كلاين طرح سؤال آخر. أراد استخدام طريقة ردود الآنسة شارون أو ماريك لتهدئة مشاعره.
“في البداية، كانت معلمتي بالكاد قادرة على الحفاظ على الأمر، ومنع فصيل الاعتدال من التأثر. ومع ذلك، مع مرور الوقت، نما تأثير شجرة الرغبة الأم. كما تقدم سواح بنجاح منذ بضع سنوات، ليصبح مسخ حقيقي.”
“اندلعت حرب داخلية. قامت معلمتي بحمايتنا أثناء فرارنا من المرتفعات والوادي والمراعي. لقد *راقبتها* تقع تحت حصار سواح والأعضاء رفيعي المستوى.”
“اندلعت حرب داخلية. قامت معلمتي بحمايتنا أثناء فرارنا من المرتفعات والوادي والمراعي. لقد *راقبتها* تقع تحت حصار سواح والأعضاء رفيعي المستوى.”
نظر ماريك إلى شارون وأومئ برأسه.
“ومع ذلك ، لم *تمت* تمامًا بسبب الاستعدادات السابقة. لقد *عادت* في حالة خاصة في عالم الروح وهي الآن تتوق إلى إستكمال *جسدها*”.
“مومياء توتانسيس الثاني التي حصلنا عليها سابقًا كانت بمثابة استعداد لك للتقدم إلى التسلسل 4 دمية، وقد أصبحتِ بالفعل نصف إله؟”
‘هل هذا صحيح… بعبارة أخرى، الآنسة رسول هي حاليًا، في جوهرها، ملاك بدون الصلاحيات المقابلة. *إنها* في حالة ضعف. لا عجب أنها لم تكن قادرة على التعامل بسهولة مع نصف إله مدرسة روز للفكر، شانكس… انتظر، على الرغم من وجود العديد من الملائكة المتعاونين معي، لماذا هم جميعًا غير مكتملين أو ضعفاء؟ ماعدا السيدة أريانا، كلهم في مثل هذه الحالات… السيد آزيك، باليز زورواست، ويل أوسبتين، الآنسة رسول… هل هناك مشكلة في لقبي ‘الأحمق؟’ هل جميعهم ينتظرون مني أن أمنحهم التمائم المقابلة لعالم التاريخ؟’ أدرك كلاين بينما أصبح متأثر إلى حد ما.
“هناك شيء آمل أن تتمكن من مساعدتي به. دعنا نجتمع في حانة القلب الشجاع للمناقشة بالتفصيل…”
لم يسأل عن سبب رغبة ريينت تينيكر في الحصول على المال، بينما فكر للحظة قبل أن يقول، “الآنسة شارون، مدرسة روز للفكر لا تفتقر بالتأكيد إلى تركيبة جرعة الدمية. بعد حصولك على مومياء توتانسيس 2، من المحتمل أنهم ينظرون إليك على أنك نصف إله. بالإضافة إلى ذلك، ظهرت السيدة راينيت ذات مرة أمام نصف إله مدرسة روز للفكر وشاركت في معركة معهم. وهذا يعني أيضًا أن مدرسة روز للفكر تعرف بالتأكيد أنها على قيد الحياة، ولن يكونوا غير مستعدين *ضدها*. علاقتك كمعلمة وتلميذة معها ليست سر بالنسبة لهم.”
لم يستفسر كلاين بينما تلقى رسالة الرد وكشفها.
“في مثل هذه الحالة، أليس من السذاجة استخدام نفسك وماريك كطعم لاصطياد الأعضاء الرئيسيين في مدرسة روز للفكر في باكلوند؟”
“متى ترغبين في اللقاء؟”
“هل تعتقدين أنهم سيرسلون واحدًا أو اثنين من أنصاف الآلهة للتعامل معكم؟ أي درجة من المساعدة يمكن أن يقدمها السانغوين؟”
لم يمضي وقت طويل، حتى ظهر كلاين في غرفة كان قد استأجرها بشكل خاص في محيط القسم الشرقي. قام بتغيير ملابسه ووضع نظارات ذات إطار ذهبي وخرج بمظهر شارلوك موريارتي متجهاً مباشرةً إلى حانة القلب الشجاع.
“أيضًا، ذكرت سابقًا أنه نظرًا لإحدى هوياتي، فإن شجرة الرغبة الأم تولي أهمية كبيرة بالنسبة لي. حتى أنه قد تم إرسال المسخ سواح لمهاجمتي. وتعاون معلمتك معي هو شيء يدركونه بالمثل.”
اندفعت عينا شارون الزرقاوان بشكل لا يمكن تمييزه تقريبًا بينا قالت، “*إنها* معلمتي”.
“تلخيصًا لكل هذه النقاط، إذا ظهرتي أنت وماريك، فإن نوع الاعتداء الذي قد يحدث ذلك لا يمكن التنبؤ به.”
قال ماريك بسرعة، “لقد توصلنا إلى اتفاق بشأن جهد تعاوني مع السانغوين للتعامل مع الأعضاء الرئيسيين في مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
بعد قول هذا، أصبح تعبير كلاين جادًا بينما سأل، “هل ترغبون في إحداث نزول إلهي في باكلوند؟” أصبحت غرفة البلياردو بأكملها على الفور هادئة بشكل غير طبيعي، ولكن لم تكن هناك أي تغييرات في تعبير شارون.
1041: إبنة الملك.
نظرت شارون إليه بهدوء وهي تقول بصوت أثيري ولا إنساني، “نعم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
