نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1044

تضع نفسها في التقلبات.

تضع نفسها في التقلبات.

1044: تضع نفسها في التقلبات.

“شكرا جزيلا.”

باكلوند، قسم القديس جورج، في غرفة مصنع مليئة بالخردة.

سارع رأس ريينت تينيكر، الذي فشل في الكلام من قبل، إلى الكلام.

أومض الضوء في مرآة مليئة بالشقوق الواضحة. أصبح سطحها مظلمًا وعميقًا، كما لو كان مرتبطًا بعالم آخر.

اعترف الرجل المقنع الذهبي بهذا الأمر بإيجاز وهو يتعمق أكثر في التفاصيل. أجابت شيو وفقًا للتفاصيل التي رأتها في ذلك الوقت. لقد أخفت فقط حقيقة أنها قابلت شيرمين في العربة وكيف أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد طوال الطريق خارج المستودع.

فجأة، إمتدت يد بيضاء من تحت المرآة وكأنها اخترقت طبقات من الأمواج المائية.

أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”

خرجت شخصية من الظل- لم تكن سوى الشيطانة الجميل تريسي في ثوب أسود طويل.

لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.

كان هناك شحوب نادر في وجهها كأن وجهها قد فقد كل قوته. كانت جبهتها مغطاة بحبات كثيفة من العرق.

“أيضًا، خرج الفيسكونت ستراتفورد فجأة في منتصف الليل قبل يومين. لا أعرف إلى أين ذهب لأنني لم أتمكن من متابعته.”

بصوت عالٍ، سقطت الحقيبة التي في يد تريسي على الأرض. بالكاد كان بإمكانها أن تكبح الرعب في عينيها.

والناس الذين عرفوا ما يكفي عن العالم الغامض عرفوا أن الشيطانة البدائية كانت إلهة شريرة، كانت تُعرف باسم الجالب النهائي لنهاية العالم التي ستنهي كل شيء. لقد *إمتلكت* خلق نهاية العالم وتدمير كل شيء *كمهمتها*. كما أنها مارست سلطات مثل الرغبات المتعلقة بالمشاعر والعواطف. لم يكن من المناسب جدًا *وصفها* بالقذارة والظلام، لكنه كان مفهوم.

ثم تمتمت لنفسها بشكل فارغ “إن رسوله ملاك…”

“لقد تتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مكان الحادث في ذلك الوقت. إنه شيء يمكن تأكيده”.

في تلك اللحظة، شعرت تريسي بقشعريرة تسقط أسفل عمودها الفقري، كما لو أن ريحًا باردة قد هبت عليها.

“بتسلسلك وقدراتك الحالية، يكفيان لكي تتركي والدتك وأخيك يعيشان حياة جيدة للغاية. لا تقلقي، لن يسبب لك أحد أي مشكلة.”

لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.

‘كما هو متوقع، تمكنت تريسي، التي أفسدتها الشيطانة البدائية إلى حد ما، من تحديد مستوى الآنسة رسول وأصيبت بالرعب… لن تتواصل مع جيرمان سبارو على الأرجح في أي وقت قريب… تنهد، لو أنني كنت أعرف أن الآنسة رسول ملاك خاص، لما كنت بالتأكيد *سأتركها* تظهر أمام تريسي، أو كنت *سأخبرها* أنه إذا *استدعتها* الشيطانة، فيمكنها إحضار كل من الشخص والرسالة…’ تنهد كلاين بصمت ولم يكن بإمكانه سوى إلقاء اللوم على حظه.

160 شارع بوكلوند، داخل قصر دواين دانتس.

بعد أن اختفت شيو تمامًا من مدخل الزقاق، كان الرجل ذو القناع الذهبي على وشك الالتفاف عندما سمع صوت أثيري قليلاً في أذنيه:

“مِن من؟” سأل كلاين بترقب بينما تلقى الرسالة من الآنسة رسول.

بصوت عالٍ، سقطت الحقيبة التي في يد تريسي على الأرض. بالكاد كان بإمكانها أن تكبح الرعب في عينيها.

تحدثت الرؤوس الأربعة في يد رينيت تينكر الواحد تلو الأخر:

“عليها…” “هالة…” “البدائية…”

“وعاء…” “القذارة… ” “و… ” “الظلام… “

تريسي!

‘هذا اللقب…’ فوجئ كلاين عندما سمعه. للحظة، لم يكتشف على الفور لمن كانت الآنسة رسول تشير.

“وعاء…” “القذارة… ” “و… ” “الظلام… “

في ذهنه، أومض الأشخاص الذين عرفوا كيف يستدعون رسوله، واحدًا تلو الآخر، بينما كان يتصفحهم.

“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”

في غضون ثوانٍ قليلة، كان لديه التخمين المقابل.

تريسي!

تريسي!

قبل نادي التاروت، كانت خطتها هي أن تقول أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مستودع معين في منطقة الرصيف. في الخارج، تم إخافتها بسبب إعصار مرعب. كان هذا أكثر إقناعًا وجعلها أقل عرضة للشك. ومع ذلك، بعد أن علمت أن هذا الأمر أثار اهتمام العالم جيرمان سبارو، غيرت رأيها سرًا وقررت استخدام تفسيرها لكسب الشك.

من خلال ما عرفه كلاين، قد تكون هذه الشيطانة، التي أعيدت تسميتها إلى تريسي تشيك، إحدى وسائل إيقاظ أو نزول الشيطانة البدائية إلى العالم.

لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.

في مثل هذه الحالة، لم يكن وصفها بـ “وعاء” خطأ.

خرجت شخصية من الظل- لم تكن سوى الشيطانة الجميل تريسي في ثوب أسود طويل.

والناس الذين عرفوا ما يكفي عن العالم الغامض عرفوا أن الشيطانة البدائية كانت إلهة شريرة، كانت تُعرف باسم الجالب النهائي لنهاية العالم التي ستنهي كل شيء. لقد *إمتلكت* خلق نهاية العالم وتدمير كل شيء *كمهمتها*. كما أنها مارست سلطات مثل الرغبات المتعلقة بالمشاعر والعواطف. لم يكن من المناسب جدًا *وصفها* بالقذارة والظلام، لكنه كان مفهوم.

وبالمثل، يمكن أن تصف القذارة والظلام تريسي، التي أفسدتها الإلهة الشريرة إلى حد ما.

وبالمثل، يمكن أن تصف القذارة والظلام تريسي، التي أفسدتها الإلهة الشريرة إلى حد ما.

أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”

‘كما هو متوقع من ملاك. لقد *تجرأت* في الواقع على قول ذلك عن الشيطانة البدائية…’ تعجب كلاين سرًا بينما فتح الرسالة وقرأها بسرعة.

بعد الانتظار بصبر لما يقرب العشر دقائق، اختفت الكومة السوداء اللزجة في الهواء، ولم تترك شيئًا وراءها. فشل كلاين في الاتصال بالشيطانة تريسي.

في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”

فجأة، إمتدت يد بيضاء من تحت المرآة وكأنها اخترقت طبقات من الأمواج المائية.

“لقد…” “كانت…” “خائفة جدا…” تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الثلاثة الواحد تلو الأخر دون إعطاء الفرصة للآخير للتحدث بينما ترك مفتوح فقط.

كان هناك شحوب نادر في وجهها كأن وجهها قد فقد كل قوته. كانت جبهتها مغطاة بحبات كثيفة من العرق.

أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”

سقطت شيو في حالة ذهول. ارتجفت شفتاها وهي تقول: “أي نوع مم الأشخاص كان أبي؟”

سارع رأس ريينت تينيكر، الذي فشل في الكلام من قبل، إلى الكلام.

في تلك اللحظة، شعرت تريسي بقشعريرة تسقط أسفل عمودها الفقري، كما لو أن ريحًا باردة قد هبت عليها.

“لا…”

في مثل هذه الحالة، لم يكن وصفها بـ “وعاء” خطأ.

أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”

1044: تضع نفسها في التقلبات.

“عليها…” “هالة…” “البدائية…”

بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تدخل الفراغ وتغادر، رفع قطعة الورق وقرأ رسالة تريسي بسرعة.

صمت كلاين لبضع ثوانٍ قبل الإيماء برأسه.

في تلك اللحظة، سمع فجأة سلسلة من الصلاوات الوهمية.

“اني افهم.”

تنهد وقال: “بهذا ستزيد مساهماتكم لنا بشكل كبير.”

بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تدخل الفراغ وتغادر، رفع قطعة الورق وقرأ رسالة تريسي بسرعة.

على الرغم من أن شيو كانت قي توقعت بالفعل مثل هذا التفسير، إلا أنها كانت عاجزة عن مقاومة مشاعرها وخفقان القلب. لقد أطلقت سؤال:

‘لقد طلبتني في الواقع للتعامل مع قديسة الأبيض كاتارينا… أليس هذا بالضبط ما أردت أن أفعله؟’ لمعت عينا كلاين عدة مرات بينما كان بحث على الفور عن الكومة السوداء اللزجة.

“كان على اتصال حميم بفتاة مجهولة الأصول، وجعلها تزوره في منزله في وقت متأخر من الليل عدة مرات.”

في أعقاب ذلك، تحول إلى جيرمان سبارو وقام بتلطيخ الكومة بشكل موحد على مرآة صغيرة في الغرفة.

أومض الضوء في مرآة مليئة بالشقوق الواضحة. أصبح سطحها مظلمًا وعميقًا، كما لو كان مرتبطًا بعالم آخر.

بعد الانتظار بصبر لما يقرب العشر دقائق، اختفت الكومة السوداء اللزجة في الهواء، ولم تترك شيئًا وراءها. فشل كلاين في الاتصال بالشيطانة تريسي.

“عليها…” “هالة…” “البدائية…”

‘كما هو متوقع، تمكنت تريسي، التي أفسدتها الشيطانة البدائية إلى حد ما، من تحديد مستوى الآنسة رسول وأصيبت بالرعب… لن تتواصل مع جيرمان سبارو على الأرجح في أي وقت قريب… تنهد، لو أنني كنت أعرف أن الآنسة رسول ملاك خاص، لما كنت بالتأكيد *سأتركها* تظهر أمام تريسي، أو كنت *سأخبرها* أنه إذا *استدعتها* الشيطانة، فيمكنها إحضار كل من الشخص والرسالة…’ تنهد كلاين بصمت ولم يكن بإمكانه سوى إلقاء اللوم على حظه.

في زقاق مظلم في منطقة جسر باكلوند.

في تلك اللحظة، سمع فجأة سلسلة من الصلاوات الوهمية.

أصبح تعبير كلاين ثقيل بعض الشيء وهو يفكر ويسأل، “هل قمتي بتعليمها؟”

في زقاق مظلم في منطقة جسر باكلوند.

‘هذا اللقب…’ فوجئ كلاين عندما سمعه. للحظة، لم يكتشف على الفور لمن كانت الآنسة رسول تشير.

أخفن شيو الشفرة الشتوية ودخلت المنطقة، تنظر حولها بحذر.

أخفن شيو الشفرة الشتوية ودخلت المنطقة، تنظر حولها بحذر.

“ليس سيئًا، أنتِ تزدادين خبرة”.

لم تتوقع أبدًا كم سيكون خطيرا أن تستدعي رسول سابقًا. لحسن الحظ، لقد راقبتها المرأة التي حملت الرؤوس الأربعة في يديها في صمت لفترة قبل أن تغادر دون أن تفعل أي شيء.

ظهر صوت ذكر عميق، وخرج شخص من الظلام حول الزاوية.

بصوت عالٍ، سقطت الحقيبة التي في يد تريسي على الأرض. بالكاد كان بإمكانها أن تكبح الرعب في عينيها.

وقف طويلاً، مرتدياً قناعاً ذهبياً يكشف عن عينيه وفتحتيه أنفه، فمه وخديه. لم يكن سوى عضو الـMI9 الذي اتصل بشيو من قبل.

لم يجرِ الرجل ذو القناع الذهبية أي محادثة قصيرة وسأل مباشرةً، “يبدو أنك لا تزالين تراقبين محيط الفيسكونت ستراتفورد. هل اكتشفتي أي شيء غير عادي مؤخرًا؟”

“لماذا اتصلت بي بشكل عاجل؟” سألت شيو.

في ذهنه، أومض الأشخاص الذين عرفوا كيف يستدعون رسوله، واحدًا تلو الآخر، بينما كان يتصفحهم.

لم يجرِ الرجل ذو القناع الذهبية أي محادثة قصيرة وسأل مباشرةً، “يبدو أنك لا تزالين تراقبين محيط الفيسكونت ستراتفورد. هل اكتشفتي أي شيء غير عادي مؤخرًا؟”

في أعقاب ذلك، تحول إلى جيرمان سبارو وقام بتلطيخ الكومة بشكل موحد على مرآة صغيرة في الغرفة.

فكرت شيو وقالت، “نعم.”

على هذا النحو، كانت على استعداد لتحمل المخاطر ولتضع نفسها في منتصف التقلبات.

“كان على اتصال حميم بفتاة مجهولة الأصول، وجعلها تزوره في منزله في وقت متأخر من الليل عدة مرات.”

“ليس سيئًا، أنتِ تزدادين خبرة”.

“حاولت تعقب تلك المرأة، لكنني فشلت في كلتا المرتين.”

‘كما هو متوقع، تمكنت تريسي، التي أفسدتها الشيطانة البدائية إلى حد ما، من تحديد مستوى الآنسة رسول وأصيبت بالرعب… لن تتواصل مع جيرمان سبارو على الأرجح في أي وقت قريب… تنهد، لو أنني كنت أعرف أن الآنسة رسول ملاك خاص، لما كنت بالتأكيد *سأتركها* تظهر أمام تريسي، أو كنت *سأخبرها* أنه إذا *استدعتها* الشيطانة، فيمكنها إحضار كل من الشخص والرسالة…’ تنهد كلاين بصمت ولم يكن بإمكانه سوى إلقاء اللوم على حظه.

“أيضًا، خرج الفيسكونت ستراتفورد فجأة في منتصف الليل قبل يومين. لا أعرف إلى أين ذهب لأنني لم أتمكن من متابعته.”

“كان على اتصال حميم بفتاة مجهولة الأصول، وجعلها تزوره في منزله في وقت متأخر من الليل عدة مرات.”

اعترف الرجل المقنع الذهبي بهذا الأمر بإيجاز وهو يتعمق أكثر في التفاصيل. أجابت شيو وفقًا للتفاصيل التي رأتها في ذلك الوقت. لقد أخفت فقط حقيقة أنها قابلت شيرمين في العربة وكيف أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد طوال الطريق خارج المستودع.

ظهر صوت ذكر عميق، وخرج شخص من الظلام حول الزاوية.

“ليس سيئا. مثابرتك كانت مجزية.” أومأ الرجل ذو القناع الذهبي برأسه. لم يبدو وكأنه قد شك في ما قالته شيو.

في تلك اللحظة، تذكر شيئًا ما فجأة. لقد نظر بسرعة إلى الآنسة رسول وقال: “ما كان رد فعل المرسِلة عندما رأتك؟”

تنهد وقال: “بهذا ستزيد مساهماتكم لنا بشكل كبير.”

عند قول ذلك، تنهد الرجل ذو القناع الذهبي.

“لأكون صريحًا، إذا استمر هذا، فستتمكنين قريبًا من تجميع المساهمات اللازمة لجرعة التسلسل 6. ومع ذلك، قبل ذلك، سيكون هناك بالتأكيد فحص صارم. ومع خلفيتك، هيه، ستفشلين في الامتحان دون أدنى شك. فبعد كل شيء، أنا أعرف ذلك جيدًا.”

كان هناك شحوب نادر في وجهها كأن وجهها قد فقد كل قوته. كانت جبهتها مغطاة بحبات كثيفة من العرق.

“في الواقع، ليست هناك حاجة لك للبحث عن الحقيقة. أعلم أن هذا كان الدافع لك للإصرار على مواصلة المهمة المتعلقة بالفيسكونت ستراتفورد، لكن اقتراحي الشخصي هو تتركي الأمر جانبًا.”

“من أنت بالضبط؟”

“بتسلسلك وقدراتك الحالية، يكفيان لكي تتركي والدتك وأخيك يعيشان حياة جيدة للغاية. لا تقلقي، لن يسبب لك أحد أي مشكلة.”

صمت الرجل ذو القناع الذهبي للحظة قبل أن يقول للظل بجانبه، “ربما كانت قلقة فقط من أن هذا قد يثير الشك.”

“وإذا كنت ترغبين في الاستمرار في الإصرار، فلا يمكنني ضمان ما سيحدث”.

بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تدخل الفراغ وتغادر، رفع قطعة الورق وقرأ رسالة تريسي بسرعة.

على الرغم من أن شيو كانت قي توقعت بالفعل مثل هذا التفسير، إلا أنها كانت عاجزة عن مقاومة مشاعرها وخفقان القلب. لقد أطلقت سؤال:

باكلوند، قسم القديس جورج، في غرفة مصنع مليئة بالخردة.

“من أنت بالضبط؟”

أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”

“أنا مجرد متجاوز تسلسلات متوسطة عادي”. قال الرجل ذو القناع الذهبي بابتسامة “قد لا تعرفين أنه لمنصب قائد الحرس الملكي السلطة المقابلة في MI9. إنه يعادل نائب المدير الذي يتولى الأمور المتعلقة بالعائلة المالكة. عندما كان والدك على قيد الحياة، كنت تابعًا له و تلقيت مساعدته في جوانب مختلفة. بعد وفاته، أنا، الذي لم أرتكب أي أخطاء أو أخفي أي أمور، تمت إزالتي من جوهر الـMI9. انظري، هيه – أنا مسؤول فقط عن المخبرين من الخارج مثلك.”

لم تذكر عمدا أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد.

عند قول ذلك، تنهد الرجل ذو القناع الذهبي.

في تلك اللحظة، سمع فجأة سلسلة من الصلاوات الوهمية.

“ساعدني والدك كثيرا. لذلك، بعد أن تعرفت عليك، تعمدت أن تصبحي مخبرة تحت إشرافي. بقدر قوتي، قدمت لك بعض المساعدة. لدي عائلة خاصة بي وحياتي الخاصة، لذلك لا يمكنني المجازفة المفرطة أو القيام بأي شيء خطير للغاية لأجلك.”

“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”

“لنفعله هكذا، سأساعدك في الحصول على تركيبة جرعة القاضي. بعد ذلك، توقفي عن مساهماتك وسعيك للمضي قدمًا في تسلسلاتك. افعلي شيئًا من شأنه تحسين حياتك. أما بالنسبة لما تريدين القيام به أو تخططين للقيام به في الخاص، لا أعرف، ولا أريد أن أعرف “.

سقطت شيو في حالة ذهول. ارتجفت شفتاها وهي تقول: “أي نوع مم الأشخاص كان أبي؟”

سقطت شيو في حالة ذهول. ارتجفت شفتاها وهي تقول: “أي نوع مم الأشخاص كان أبي؟”

“اني افهم.”

تنهد الرجل ذو القناع الذهبي وهو يجيب “لقد كان حقًا شجاعًا ونبيلًا وأرستقراطيًا عادلًا، لكنه لم يكن مثاليًا. لقد كان مندفعًا ومتسرعا وعرضة للإنفعال…”

“لأكون صريحًا، إذا استمر هذا، فستتمكنين قريبًا من تجميع المساهمات اللازمة لجرعة التسلسل 6. ومع ذلك، قبل ذلك، سيكون هناك بالتأكيد فحص صارم. ومع خلفيتك، هيه، ستفشلين في الامتحان دون أدنى شك. فبعد كل شيء، أنا أعرف ذلك جيدًا.”

استمعت شيو بصمت وخططت لسؤال المزيد، لكن كل ما قالته كان عبارة:

“انها تكذب.”

“شكرا جزيلا.”

عند قول ذلك، تنهد الرجل ذو القناع الذهبي.

“ارجعي. بعد الحصول على تركيبة القاضي، سأترك لك رسالة لمقابلتي”، قال الرجل ذو القناع الذهبي وهو يلوح.

“أيضًا، خرج الفيسكونت ستراتفورد فجأة في منتصف الليل قبل يومين. لا أعرف إلى أين ذهب لأنني لم أتمكن من متابعته.”

بعد أن اختفت شيو تمامًا من مدخل الزقاق، كان الرجل ذو القناع الذهبي على وشك الالتفاف عندما سمع صوت أثيري قليلاً في أذنيه:

أخفن شيو الشفرة الشتوية ودخلت المنطقة، تنظر حولها بحذر.

“انها تكذب.”

أضافت الرؤوس الثلاثة الشقراء ذات العيون الحمراء المتبقية “لأنه…” “قد…” “كان…”

“لقد تتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مكان الحادث في ذلك الوقت. إنه شيء يمكن تأكيده”.

تحدثت الرؤوس الأربعة في يد رينيت تينكر الواحد تلو الأخر:

صمت الرجل ذو القناع الذهبي للحظة قبل أن يقول للظل بجانبه، “ربما كانت قلقة فقط من أن هذا قد يثير الشك.”

على هذا النحو، كانت على استعداد لتحمل المخاطر ولتضع نفسها في منتصف التقلبات.

“كيف يمكنها هزيمة الفيسكونت ستراتفورد في تسلسلها؟ علاوة على ذلك، ألم يُقال أن الفيسكونت ستراتفورد كان يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1؟”

تنهد وقال: “بهذا ستزيد مساهماتكم لنا بشكل كبير.”

“أعتقد أنها على الأرجح لم تجرؤ على الاقتراب. وإلا فلم تكن لتتمكن حتى من البقاء على قيد الحياة!”

بعد أن اختفت شيو تمامًا من مدخل الزقاق، كان الرجل ذو القناع الذهبي على وشك الالتفاف عندما سمع صوت أثيري قليلاً في أذنيه:

أجاب الصوت الأثيري: “مهما كان الأمر، حيث يوجد شك، نحتاج إلى إجراء مزيد من التحقيقات. لا تستفسر عن الأمر في المستقبل”.

خارج الزقاق، سارت شيو بهدوء على طول مصابيح الشوارع.

خارج الزقاق، سارت شيو بهدوء على طول مصابيح الشوارع.

“وعاء…” “القذارة… ” “و… ” “الظلام… “

لم تذكر عمدا أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد.

في مثل هذه الحالة، لم يكن وصفها بـ “وعاء” خطأ.

لم يكن هذا لإخفاء الحقيقة، أو تبرئة الشكوك، أو عدم إثارة المشاكل. في الواقع، كان هذا مخالفًا لدوافعها الحقيقية.

بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تدخل الفراغ وتغادر، رفع قطعة الورق وقرأ رسالة تريسي بسرعة.

قبل نادي التاروت، كانت خطتها هي أن تقول أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد إلى مستودع معين في منطقة الرصيف. في الخارج، تم إخافتها بسبب إعصار مرعب. كان هذا أكثر إقناعًا وجعلها أقل عرضة للشك. ومع ذلك، بعد أن علمت أن هذا الأمر أثار اهتمام العالم جيرمان سبارو، غيرت رأيها سرًا وقررت استخدام تفسيرها لكسب الشك.

لم تذكر عمدا أنها اتبعت الفيسكونت ستراتفورد.

شعرت أنها إذا أرادت التحقيق في سر الملك على مستواها، فقد يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس سنوات أخرى، أو حتى أكثر. ربما لن يكون هناك أي أمل إلى الأبد. ولكن بمساعدة العالم، كان النجاح ممكنًا.

“اني افهم.”

على هذا النحو، كانت على استعداد لتحمل المخاطر ولتضع نفسها في منتصف التقلبات.

خارج الزقاق، سارت شيو بهدوء على طول مصابيح الشوارع.

واليوم، قبل لقاء الرجل ذو القتاع الذهبي من MI9، صلت شيو إلى السيد الأحمق حتى *يتمكن* من إبلاغ العالم جيرمان سبارو بأفكارها.

بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تدخل الفراغ وتغادر، رفع قطعة الورق وقرأ رسالة تريسي بسرعة.

“ساعدني والدك كثيرا. لذلك، بعد أن تعرفت عليك، تعمدت أن تصبحي مخبرة تحت إشرافي. بقدر قوتي، قدمت لك بعض المساعدة. لدي عائلة خاصة بي وحياتي الخاصة، لذلك لا يمكنني المجازفة المفرطة أو القيام بأي شيء خطير للغاية لأجلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط