نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1046

إختبار.

إختبار.

1046: إختبار.

‘الليلة الماضية، اعتقدت أن التحقيق مع الآنسة شيو كان مجرد عمل من فصيل الملك بينما استخدموا مساعدة متجاوز تسلسلات متوسطة من علماء النفس الكيميائيين. ولسبب ما، لم يشارك آدم أي معلومات عن الأحمق مع فصيل الملك أو طائفة الشيطانة. فبعد كل شيء، لا *يزال* يأمل أن أتمكن من تقديم بعض ردود الفعل *له*…’

لقد بدا وكأن هذا الصوت اللطيف قد تردد مع الأفكار العميقة في قلب أودري. شعرت بمقاومة قليلة له قبل أن تشعر كما لو أنه كان نابع من قلبها، وأن ذلك كان أصدق أفكارها.

في غمضة عين، عادت إلى العالم الحقيقي، لكنها لم تنس أو تتجاهل أي شيء

نظر هفين رامبيس إلى عينيها الزمرديتين الخضراوين وقال بتسرع: “ثانيًا، في المآدب والحفلات الراقصة القادمة، لا تعارضي الأمراء القلائل الذين سيأخذون زمام المبادرة لإظهار إعجابهم. إمدحيهم أيضا لعدة مرات أمام الإيرل هال وزوجته.”

كان هفين رامبيس هنا من قبل، بعد أن غادرت منزلها مباشرة وقبل أن تتوجه إلى منزل غلاينت!

“تذكري كل ما سبق، هذا انعكاس لعقلك الباطن. ثم، انسي أنني قلت لك هذه الأشياء ذات مرة. انسي أن هذا السلوك مختلف عن سلوكك المعتاد. لا تحاولي طلب البركات، وابتعدي عن النقاط الرئيسية في قداس كنيسة الليل الدائم…”

مع اندلاع مشاعر الخوف والرعب والذعر في داخلها، وقفت، ورفعت تنورتها، إنحنت وحيت الوجود العظيم.

مع ذلك، أرجع هفين رامبيس نظره عن عيني أودري. التفت إلى آني والبقية، ومنعهم من أن يتفاجأوا بسلوك سيدتهم الغريب لاحقًا.

“تذكري كل ما سبق، هذا انعكاس لعقلك الباطن. ثم، انسي أنني قلت لك هذه الأشياء ذات مرة. انسي أن هذا السلوك مختلف عن سلوكك المعتاد. لا تحاولي طلب البركات، وابتعدي عن النقاط الرئيسية في قداس كنيسة الليل الدائم…”

بعد التعامل مع كل هذه الأشياء، اختفى من العربة دون أن يتسبب في تفاعل.

أغغغغغغغ أقتلوه إحرقوه دمرووووه

رينغ!

‘ومع ذلك، فهو لم “يلمح” لكلب، مما جعلها كل شيء تراه طبيعي…’ أرادت أودري دون وعي أن تغادر سوزي حتى تتمكن من الصلاة للسيد الأحمق، لكنها كانت مترددة.

مرت دراجة أخرى من النافذة بينما استعادت عيون أودري القلقة بعض الشيء بريقها.

في غمضة عين، عادت إلى العالم الحقيقي، لكنها لم تنس أو تتجاهل أي شيء

نظرت إلى الناس في الشارع وهم يأتون ويذهبون بينما أطلقت فجأة تعجبًا ناعمًا.

نظر هفين رامبيس إلى عينيها الزمرديتين الخضراوين وقال بتسرع: “ثانيًا، في المآدب والحفلات الراقصة القادمة، لا تعارضي الأمراء القلائل الذين سيأخذون زمام المبادرة لإظهار إعجابهم. إمدحيهم أيضا لعدة مرات أمام الإيرل هال وزوجته.”

ثم أدارت رأسها، وهي محرجة، لتقول لآني والبقية، “لقد نسيت شيئًا. يجب أن أزور غلاينت أولاً.”

سرعان ما كبح جماح أفكاره وعاد إلى العالم الحقيقي.

في هذه اللحظة، لم تغادر العربة قسم الإمبراطورة ولم تكن بعيدة جدًا عن مقر إقامة الفيسكونت غلاينت. الخدم مثل آني لم يجدوا ذلك غريباً أو أصبحوا في موقف صعب. سرعان ما أمروا السائق بالتحول إلى شارع آخر.

‘سرى مفعول تحذيري للسيدة أريانا وكنيسة الليل الدائم، مما جعل آدم يشعر بخطر نزول إلهي؟’

استمر هذا حتى عشرين دقيقة حتى العاشرة صباحًا. وصلت أودري أخيرًا إلى شارع فيلبس. دخلت الطابق الثاني من مؤسسة لوين للمنح الخيرية المدرسية ودخلت مكتب المدير خاصتها.

بدون كلمة أخرى، تنهد كلاين وابتسم.

نظرت أودري إلى آني والآخرين إما وهم ينظمون المستندات أو يستخدمون مياه الينابيع التي أحضروها بمفردهم لإعداد الشاي الأسود، وأحضرت سوزي إلى الصالة الملحقة بمكتبها. كان الأمر كما لو أنها أرادت التحقق من وجهها لتحديد ما إذا كانت بحاجة لأن تقوم خادمة السيدة خاصتها بالمساعدة في تحسين مكياجها.

1046: إختبار.

خلال هذه العملية، نظرت أودري إلى ثقب المفتاح وسألت سوزي بطريقة مرتاحة، “هل كان هناك أي شيء غير طبيعي في سلوكي اليوم؟”

هذا قلل بشكل كبير من الصراع في قلبها.

كانت هذه عادة اكتسبتها في الأيام القليلة الماضية فقط. لقد بدأت من اللحظة التي اختفى فيها هفين رامبيس فقط!

لقد كان النصف إله من مسار المتفرج الذي بدا وكأن عيونه الزرقاء الفاتحة قد إحتوت على حكمة ودوامات لا حصر لها.

كانت تعلم أن بركة السيد الأحمق الملائكية لم تكن دائمة. لا يمكن أن تستمر إلا لبعض الوقت، ولم تكن قادرة على تحديد متى سيزورها هفين رامبيس. عندما يحدث ذلك، لن يكون لديها الوقت للصلاة للسيد الأحمق والقيام بالتحضيرات المناسبة. لذلك، من خلال فهمها وموقفها الحذر تجاه علم النفس والغوامض، لم تقم فقط بفحص سلوكها ثلاث مرات في اليوم بحثًا عن أي تشوهات أو أي مصادفات مفرطة، ولكنها طلبت أيضًا من سوزي أن تستمر بمراقبة حالتها وأن تكون مرآة لها.

مرت دراجة أخرى من النافذة بينما استعادت عيون أودري القلقة بعض الشيء بريقها.

كان هذا تدبيرًا احترازيًا للتنويم بواسطة هفين رامبيس وإيقافه دون إدراك ذلك!

~~~~~~~~~~~~~

جلست سوزي بجانبها وفكرت بجدية قبل أن تقول “نعم”.

استمر هذا حتى عشرين دقيقة حتى العاشرة صباحًا. وصلت أودري أخيرًا إلى شارع فيلبس. دخلت الطابق الثاني من مؤسسة لوين للمنح الخيرية المدرسية ودخلت مكتب المدير خاصتها.

“…” تشدد تعبير أودري المبتسم. لقد نظرت بسرعة إلى سوزي وانتظرت تفسيرها.

‘ولكن مع قدرات آدم، ليست هناك حاجة لاختبار أي شيء. مجرد الجلوس بجانب الأنسة حُكم والاستماع إلى أفكارها الحقيقية سيكون كافياً لفهم الموقف الفعلي. ليست هناك حاجة لبذل هذا الكم من الجهد…’

قامت سوزي بتلويح أنفها ونظرت حولها قبل المتابعة، “لم تكوني تخططين لزيارة الفيسكونت غلاينت عندما غادرتي المنزل، لكنك غيرت جدولك في منتصف الطريق.”

ثم رفعت يديها ووضعتهما بين فمها وأنفها. ثم هتفت في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة… ربما التقيت بهفين رامبيس…”

“كنتِ ستبلغينني بالجدول العام مسبقًا خلال الأيام القليلة الماضية. كما قلتِ إنك ستناقشين الأمر معي إذا قررتي تغيير الجدول أو الإضافة إليه فجأة.”

هذا جعلها شبه متأكدة.

عند سماع رد سوزي، أصبح تعبير أودري جسيم.

ثم أدارت رأسها، وهي محرجة، لتقول لآني والبقية، “لقد نسيت شيئًا. يجب أن أزور غلاينت أولاً.”

كانت لا تزال تشعر أنه قد كان هناك شيئ غير عادي في هذا الأمر، لكن هذا الوضع كان غير طبيعي للغاية!

“…” تشدد تعبير أودري المبتسم. لقد نظرت بسرعة إلى سوزي وانتظرت تفسيرها.

هذا جعلها شبه متأكدة.

كانت أودري على وشك التعبير عن امتنانها مرة أخرى عندما ظهر الضوء القرمزي أمام عينيها، مما أدى إلى تشويش كل شيء تراه.

كان هفين رامبيس هنا من قبل، بعد أن غادرت منزلها مباشرة وقبل أن تتوجه إلى منزل غلاينت!

“كنتِ ستبلغينني بالجدول العام مسبقًا خلال الأيام القليلة الماضية. كما قلتِ إنك ستناقشين الأمر معي إذا قررتي تغيير الجدول أو الإضافة إليه فجأة.”

قام الطرف الآخر بالفعل بالتلميح لها وتنويمها وإزالة كل آثاره!

لقد كان الشيخ الذي حضّها بصوت لطيف.

‘ومع ذلك، فهو لم “يلمح” لكلب، مما جعلها كل شيء تراه طبيعي…’ أرادت أودري دون وعي أن تغادر سوزي حتى تتمكن من الصلاة للسيد الأحمق، لكنها كانت مترددة.

~~~~~~~~~~~~~

‘هل يتم مراقبة سلوكي الحالي من قبل هفين رامبيس؟ هل هز يجلس في مكان ما في هذه الغرفة ويراقبني بهدوء… لا، إذا حدث ذلك، لكان قد اكتشف مشكلة عندما سألت سوزي. الصلاة لن تجعل النتيجة أسوأ… حتى لو كان هنا، فإن السيد الأحمق سيكتشف ذلك أيضًا. يمكنني أن أعد تضحية في المستقبل وأن أصلي من أجل أن *يقوم* بإرسال عقاب إلهي مباشرةً… ومع ذلك، لماذا لا أرغب في الصلاة وأطلب المساعدة…’ وقفت أودري هناك، وكانت كل أنواع المشاعر تمر بها بينما أرادت غريزيًا الهروب.

جلست سوزي بجانبها وفكرت بجدية قبل أن تقول “نعم”.

جعلها هذا تدرك التناقض، وأدركت أنه قد كان هناك القليل من المقاومة في قلبها.

سرعان ما كبح جماح أفكاره وعاد إلى العالم الحقيقي.

من منظور علم النفس والغوامص، كان لديها تخمين ضبابي. سرعان ما وضعت فكرة طلب المساعدة جانبًا، وسمحت لنفسها بأن تكون في حالتها المعتادة في الصلاة للإلهة دون الرغبة في الحصول على استجابة.

‘هل يتم مراقبة سلوكي الحالي من قبل هفين رامبيس؟ هل هز يجلس في مكان ما في هذه الغرفة ويراقبني بهدوء… لا، إذا حدث ذلك، لكان قد اكتشف مشكلة عندما سألت سوزي. الصلاة لن تجعل النتيجة أسوأ… حتى لو كان هنا، فإن السيد الأحمق سيكتشف ذلك أيضًا. يمكنني أن أعد تضحية في المستقبل وأن أصلي من أجل أن *يقوم* بإرسال عقاب إلهي مباشرةً… ومع ذلك، لماذا لا أرغب في الصلاة وأطلب المساعدة…’ وقفت أودري هناك، وكانت كل أنواع المشاعر تمر بها بينما أرادت غريزيًا الهروب.

هذا قلل بشكل كبير من الصراع في قلبها.

لقد بدا وكأن هذا الصوت اللطيف قد تردد مع الأفكار العميقة في قلب أودري. شعرت بمقاومة قليلة له قبل أن تشعر كما لو أنه كان نابع من قلبها، وأن ذلك كان أصدق أفكارها.

أصبحت أودري واثقة على الفور. أشارت إلى سوزي لأن تغادر أولاً، ثم نظرت في المرآة وبدأت في تنويم نفسها بهدوء.

“…” تشدد تعبير أودري المبتسم. لقد نظرت بسرعة إلى سوزي وانتظرت تفسيرها.

“أنتِ لا تطلبين المساعدة. تقومين فقط بصلاتك المعتادة…” “أنتِ لا تطلبين المساعدة. تقومين فقط بصلاتك المعتادة…”

بعد الانتظار لبعض الوقت، ظهر ضوء أحمر عميق أمام أودري، يغرقها مثل موجة المد.

بعد تكرار ذلك مرارًا وتكرارًا، تبددت الدوامة العميقة ذات اللون الأخضر الفاتح لعيون أودري التي كان بإمكانها أن تمتص روح الشخص ببطء، وعادت عيناها إلى طبيعتها.

نظرت أودري إلى آني والآخرين إما وهم ينظمون المستندات أو يستخدمون مياه الينابيع التي أحضروها بمفردهم لإعداد الشاي الأسود، وأحضرت سوزي إلى الصالة الملحقة بمكتبها. كان الأمر كما لو أنها أرادت التحقق من وجهها لتحديد ما إذا كانت بحاجة لأن تقوم خادمة السيدة خاصتها بالمساعدة في تحسين مكياجها.

ثم رفعت يديها ووضعتهما بين فمها وأنفها. ثم هتفت في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة… ربما التقيت بهفين رامبيس…”

كانت هذه عادة اكتسبتها في الأيام القليلة الماضية فقط. لقد بدأت من اللحظة التي اختفى فيها هفين رامبيس فقط!

أثناء حديثها، لم تذكر أي رغبة في الحصول على أي مساعدة ولكنها وصفت اكتشافها.

لقد بدا وكأن هذا الصوت اللطيف قد تردد مع الأفكار العميقة في قلب أودري. شعرت بمقاومة قليلة له قبل أن تشعر كما لو أنه كان نابع من قلبها، وأن ذلك كان أصدق أفكارها.

بعد الانتظار لبعض الوقت، ظهر ضوء أحمر عميق أمام أودري، يغرقها مثل موجة المد.

كان هفين رامبيس هنا من قبل، بعد أن غادرت منزلها مباشرة وقبل أن تتوجه إلى منزل غلاينت!

فجأة، اتضحت أفكارها، ومضت الصور في ذهنها.

نظرت أودري إلى آني والآخرين إما وهم ينظمون المستندات أو يستخدمون مياه الينابيع التي أحضروها بمفردهم لإعداد الشاي الأسود، وأحضرت سوزي إلى الصالة الملحقة بمكتبها. كان الأمر كما لو أنها أرادت التحقق من وجهها لتحديد ما إذا كانت بحاجة لأن تقوم خادمة السيدة خاصتها بالمساعدة في تحسين مكياجها.

كان هفين رامبيس يرتدي بدلته السوداء المكونة من ثلاث قطع، وكان يجلس في عربة مقابلها؛

ثم أدارت رأسها، وهي محرجة، لتقول لآني والبقية، “لقد نسيت شيئًا. يجب أن أزور غلاينت أولاً.”

لقد كان الشيخ الذي حضّها بصوت لطيف.

‘الليلة الماضية، اعتقدت أن التحقيق مع الآنسة شيو كان مجرد عمل من فصيل الملك بينما استخدموا مساعدة متجاوز تسلسلات متوسطة من علماء النفس الكيميائيين. ولسبب ما، لم يشارك آدم أي معلومات عن الأحمق مع فصيل الملك أو طائفة الشيطانة. فبعد كل شيء، لا *يزال* يأمل أن أتمكن من تقديم بعض ردود الفعل *له*…’

لقد كان النصف إله من مسار المتفرج الذي بدا وكأن عيونه الزرقاء الفاتحة قد إحتوت على حكمة ودوامات لا حصر لها.

كانت تعلم أن بركة السيد الأحمق الملائكية لم تكن دائمة. لا يمكن أن تستمر إلا لبعض الوقت، ولم تكن قادرة على تحديد متى سيزورها هفين رامبيس. عندما يحدث ذلك، لن يكون لديها الوقت للصلاة للسيد الأحمق والقيام بالتحضيرات المناسبة. لذلك، من خلال فهمها وموقفها الحذر تجاه علم النفس والغوامض، لم تقم فقط بفحص سلوكها ثلاث مرات في اليوم بحثًا عن أي تشوهات أو أي مصادفات مفرطة، ولكنها طلبت أيضًا من سوزي أن تستمر بمراقبة حالتها وأن تكون مرآة لها.

في الوقت نفسه، ترددت تلك الكلمات في أذني أودري مرة أخرى، مما جعلها تتذكر كل ما حدث.

رينغ!

بعد أن اختفى الوهج القرمزي، رأت طاولة طويلة من البرونز أمامها. كان يجلس على كرسي الشرف في نهاية الطاولة شخصية يكسوها الضباب الأبيض الرمادي.

بعد تكرار ذلك مرارًا وتكرارًا، تبددت الدوامة العميقة ذات اللون الأخضر الفاتح لعيون أودري التي كان بإمكانها أن تمتص روح الشخص ببطء، وعادت عيناها إلى طبيعتها.

مع اندلاع مشاعر الخوف والرعب والذعر في داخلها، وقفت، ورفعت تنورتها، إنحنت وحيت الوجود العظيم.

فجأة، اتضحت أفكارها، ومضت الصور في ذهنها.

“شكرا لك على بركاتك، أيها السيد الأحمق المحترم.”

“…” تشدد تعبير أودري المبتسم. لقد نظرت بسرعة إلى سوزي وانتظرت تفسيرها.

أومأ كلاين برأسه وابتسم باستحسان.

فجأة، اتضحت أفكارها، ومضت الصور في ذهنها.

“لقد تعاملتي مع الأمر بشكل جيد.”

“اني فهم.”

عند سماع ذلك، شعرت أودري فجأة بالراحة، ولم تعد متوترة كما كانت من قبل. جلست بهدوء ووصفت ما حدث لها.

مرت دراجة أخرى من النافذة بينما استعادت عيون أودري القلقة بعض الشيء بريقها.

كالأحمق، لم يكن هناك أي فرصة أنه سيناقش الأمور مباشرةً مع الأنسة عدالة أو أن يحللها لها أو يقدم اقتراحات. كل ما فعله هو الابتسام والقول، “هذا اختبار للقدر”.

في هذه اللحظة، لم تغادر العربة قسم الإمبراطورة ولم تكن بعيدة جدًا عن مقر إقامة الفيسكونت غلاينت. الخدم مثل آني لم يجدوا ذلك غريباً أو أصبحوا في موقف صعب. سرعان ما أمروا السائق بالتحول إلى شارع آخر.

‘اختبار؟ فقط من خلال هذا الاختبار سيكون لدي المؤهلات لأصبح نصف إله، حتى أتمكن من حماية الأشخاص الذين أرغب في حمايتهم في باكلوند التي هي في حالة اضطراب؟’ فسرت أودري تلميح السيد الأحمق وأومأت برأسها بجدية.

‘ومع ذلك، فهو لم “يلمح” لكلب، مما جعلها كل شيء تراه طبيعي…’ أرادت أودري دون وعي أن تغادر سوزي حتى تتمكن من الصلاة للسيد الأحمق، لكنها كانت مترددة.

“اني فهم.”

قام الطرف الآخر بالفعل بالتلميح لها وتنويمها وإزالة كل آثاره!

بدون كلمة أخرى، تنهد كلاين وابتسم.

خلال هذه العملية، نظرت أودري إلى ثقب المفتاح وسألت سوزي بطريقة مرتاحة، “هل كان هناك أي شيء غير طبيعي في سلوكي اليوم؟”

“عودي وارحبي به.”

أصبحت أودري واثقة على الفور. أشارت إلى سوزي لأن تغادر أولاً، ثم نظرت في المرآة وبدأت في تنويم نفسها بهدوء.

كانت أودري على وشك التعبير عن امتنانها مرة أخرى عندما ظهر الضوء القرمزي أمام عينيها، مما أدى إلى تشويش كل شيء تراه.

‘هذا غير صحيح. لقد أعطاني آدم صليب اللامظلل من خلال الأنسة حُكم والأنسة الساحر. فكيف لا يعرف أي الوجود هو وراءهم؟ ما هو الاختبار الآخر الذي يجب القيام به؟’

في غمضة عين، عادت إلى العالم الحقيقي، لكنها لم تنس أو تتجاهل أي شيء

‘اختبار؟ هل هذا يعني أنخ يجب أن أتعامل خطر هفين رامبيس دون الكشف عن أسراري؟ حتى لو تسببت في وفاة هفين رامبيس، سلاأزال أبقى غير مشكوك فيّ من قبل علماء النفس الكيميائيين؟ كيف أفعل ذلك…’ نظرت أودري إلى الشقراء الجميلة بشكل غير طبيعي في المرآة. أدارت رأسها قليلاً ونظرت قليلاً إلى الجانب.

~~~~~~~~~~~~~

كان هناك ردهة كبيرة في ذلك الاتجاه. لقد خصت المدير الذي لم يكن لديه أي مسؤوليات في المؤسسة. قبل عشر دقائق فقط، رأت أودري السيد دواين دانتيس بالداخل عندما كانت تتجه اصعود الدرج.

لقد بدا وكأن هذا الصوت اللطيف قد تردد مع الأفكار العميقة في قلب أودري. شعرت بمقاومة قليلة له قبل أن تشعر كما لو أنه كان نابع من قلبها، وأن ذلك كان أصدق أفكارها.

فوق الضباب الرمادي، نقرت أصابع كلاين على حافة الطاولة الطويلة المرقطة أثناء تحليله لما حدث بين الآنسة عدالة والأنسة حُكم الليلة الماضية.

مع ذلك، أرجع هفين رامبيس نظره عن عيني أودري. التفت إلى آني والبقية، ومنعهم من أن يتفاجأوا بسلوك سيدتهم الغريب لاحقًا.

‘هذا غير صحيح. لقد أعطاني آدم صليب اللامظلل من خلال الأنسة حُكم والأنسة الساحر. فكيف لا يعرف أي الوجود هو وراءهم؟ ما هو الاختبار الآخر الذي يجب القيام به؟’

مرت دراجة أخرى من النافذة بينما استعادت عيون أودري القلقة بعض الشيء بريقها.

‘الليلة الماضية، اعتقدت أن التحقيق مع الآنسة شيو كان مجرد عمل من فصيل الملك بينما استخدموا مساعدة متجاوز تسلسلات متوسطة من علماء النفس الكيميائيين. ولسبب ما، لم يشارك آدم أي معلومات عن الأحمق مع فصيل الملك أو طائفة الشيطانة. فبعد كل شيء، لا *يزال* يأمل أن أتمكن من تقديم بعض ردود الفعل *له*…’

نظر هفين رامبيس إلى عينيها الزمرديتين الخضراوين وقال بتسرع: “ثانيًا، في المآدب والحفلات الراقصة القادمة، لا تعارضي الأمراء القلائل الذين سيأخذون زمام المبادرة لإظهار إعجابهم. إمدحيهم أيضا لعدة مرات أمام الإيرل هال وزوجته.”

‘ولكن مما يبدو، فإنه هناك مشاركة من قبل أدم في هذا الإختبار وإلا، لن يشارك هفين رامبيس في هذه المسألة. حتى بالنسبة لنظام ناسك الغسق، فإن قديس هو ثمين ومهم إلى حد ما. لن يتنازلوا عن أحد بسهولة كتضحية…’

سرعان ما كبح جماح أفكاره وعاد إلى العالم الحقيقي.

‘ما الذي يحاول آدم اختباره؟ *إنه* يختبر لمعرفة ما إذا كان تحقيق الآنسة حُكم عن الفيسكونت ستراتفورد وأفعالها اللاحقة بحتة من اختيارها، أو إذا كان لديها إرادة الأحمق متورطة؟’

كانت تعلم أن بركة السيد الأحمق الملائكية لم تكن دائمة. لا يمكن أن تستمر إلا لبعض الوقت، ولم تكن قادرة على تحديد متى سيزورها هفين رامبيس. عندما يحدث ذلك، لن يكون لديها الوقت للصلاة للسيد الأحمق والقيام بالتحضيرات المناسبة. لذلك، من خلال فهمها وموقفها الحذر تجاه علم النفس والغوامض، لم تقم فقط بفحص سلوكها ثلاث مرات في اليوم بحثًا عن أي تشوهات أو أي مصادفات مفرطة، ولكنها طلبت أيضًا من سوزي أن تستمر بمراقبة حالتها وأن تكون مرآة لها.

‘إذا حصل الأحمق على صليب اللامظلل وأدرك أن سر الملك قد كان مرتبط بمخطط آدم بينما كان لا يزال يصر على أن يقوم أتباعه بالتحقيق في الأمر، فهذا سيجعل من نظام ناسك الغسق عدوًا. ويعلم آدم أن جيرمان سبارو هو مبارك…’

تمامًا هندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، رأى الآنسة عدالة أودري تدخل صالة المدير من خلال ضوء الصلاة بحثًا عن دواين دانتيس.

‘ولكن مع قدرات آدم، ليست هناك حاجة لاختبار أي شيء. مجرد الجلوس بجانب الأنسة حُكم والاستماع إلى أفكارها الحقيقية سيكون كافياً لفهم الموقف الفعلي. ليست هناك حاجة لبذل هذا الكم من الجهد…’

قامت سوزي بتلويح أنفها ونظرت حولها قبل المتابعة، “لم تكوني تخططين لزيارة الفيسكونت غلاينت عندما غادرتي المنزل، لكنك غيرت جدولك في منتصف الطريق.”

‘ما لم *يكن* قد غادر باكلوند بالفعل، أو بالأحرى، لتجنب بعض المشاكل، *إنه* لا يجرؤ على دخول هذه المدينة الكبيرة مرةً أخرى، ويمكنه فقط التحقيق في الأمر من خلال *أتباعه*…’

“لقد تعاملتي مع الأمر بشكل جيد.”

‘سرى مفعول تحذيري للسيدة أريانا وكنيسة الليل الدائم، مما جعل آدم يشعر بخطر نزول إلهي؟’

‘محتمل. على الرغم من *أنه* يعرف أنه لجيرمان سبارو علاقة بقنصل الموت، *إنه* على الأرجح لن يلاحظ أن شيئًا ما قد حدث للموت الاصطناعي. حتى فصيل الموت الإصطناعي للأسقفية المقدسة لم يلاحظ أي شيء. لذلك، مع سلطة الإخفاء التي تزيد من هذا، ليس *لديه* فكرة أن الإلهة لن تكون قادرة على القيام بنزول إلهي لفترة طويلة من الزمن…’

‘اختبار؟ هل هذا يعني أنخ يجب أن أتعامل خطر هفين رامبيس دون الكشف عن أسراري؟ حتى لو تسببت في وفاة هفين رامبيس، سلاأزال أبقى غير مشكوك فيّ من قبل علماء النفس الكيميائيين؟ كيف أفعل ذلك…’ نظرت أودري إلى الشقراء الجميلة بشكل غير طبيعي في المرآة. أدارت رأسها قليلاً ونظرت قليلاً إلى الجانب.

‘تاليا، سأضطر إلى التعامل مع هفين رامبيس. يجب أن أتأكد من أنه يتم توجيه الآنسة عدالة بوضوح حتى لا يكون لها أي علاقات ولا يشتبه فيها.’

فجأة، اتضحت أفكارها، ومضت الصور في ذهنها.

تمامًا هندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، رأى الآنسة عدالة أودري تدخل صالة المدير من خلال ضوء الصلاة بحثًا عن دواين دانتيس.

لقد بدا وكأن هذا الصوت اللطيف قد تردد مع الأفكار العميقة في قلب أودري. شعرت بمقاومة قليلة له قبل أن تشعر كما لو أنه كان نابع من قلبها، وأن ذلك كان أصدق أفكارها.

سرعان ما كبح جماح أفكاره وعاد إلى العالم الحقيقي.

في غمضة عين، عادت إلى العالم الحقيقي، لكنها لم تنس أو تتجاهل أي شيء

~~~~~~~~~~~~~

جلست سوزي بجانبها وفكرت بجدية قبل أن تقول “نعم”.

“ثانيًا، في المآدب والحفلات الراقصة القادمة، لا تعارضي الأمراء القلائل الذين سيأخذون زمام المبادرة لإظهار إعجابهم. إمدحيهم أيضا لعدة مرات أمام الإيرل هال وزوجته.”

‘اختبار؟ فقط من خلال هذا الاختبار سيكون لدي المؤهلات لأصبح نصف إله، حتى أتمكن من حماية الأشخاص الذين أرغب في حمايتهم في باكلوند التي هي في حالة اضطراب؟’ فسرت أودري تلميح السيد الأحمق وأومأت برأسها بجدية.

أغغغغغغغ أقتلوه إحرقوه دمرووووه

فجأة، اتضحت أفكارها، ومضت الصور في ذهنها.

ملاحظة: كتبت ذلك قبل تغيير الموقع، الأن أريد قول تفس الشيئ عن إبراهيم

ملاحظة: كتبت ذلك قبل تغيير الموقع، الأن أريد قول تفس الشيئ عن إبراهيم

لقد بدا وكأن هذا الصوت اللطيف قد تردد مع الأفكار العميقة في قلب أودري. شعرت بمقاومة قليلة له قبل أن تشعر كما لو أنه كان نابع من قلبها، وأن ذلك كان أصدق أفكارها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط