نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1050

جيدة في إستخدام التنويم.

جيدة في إستخدام التنويم.

1050: جيدة في إستخدام التنويم.

عندما بقيت دقيقتان وخمس عشرة ثانية، خلعت إكسسوار الريش من قبعتها ونفضت معصمها.

بينما ترددت كلمات هيرميس القديمة، لقد أظلمت المناطق التي وقفت فيها أودري وهفين رامبيس.

أضاءت التميمة كما لو أن العديد من الثعابين الكهربائية الصغيرة كانت متشابكة معها.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد مر، وسد النافذة الأقرب إليهم، ثم غادر بسرعة.

بالطبع، كان بإمكان هذه الأفضلية بمن أن تستمر لفترة قصيرة فقط.

بحلول الوقت الذي عاد فيه الضوء، كانت الجزيرة مليئة بعاصفة ذهنية مرعبة في العالم الوهمي قد تحولت من جزيرة أودري إلى هفين رامبيس. الشخص الذي تطفل على جسد قلب وعقل الطرف الآخر انتقل من هفين رامبيس إلى أودري.

بصراحة، لولا تخيلها لكيف سيمكن أن تنقذ نفسها في موقف يائس، لم تكن أودري لتفكر بالتأكيد في استخدام تميمة إختلاس القدر. أو يمكن القول أنه بحلول الوقت الذي ستكون قد فكرت فيه في الأمر، سيكون الأوان قد فات. في هذه اللحظة، تمامًا مثل الطريقة التي تدربت عليها لمرات لا حصر لها في ذهنها، قمعت مشاعرها المتفاجئة من تأثيرات تميمة إختلاس القدر وأكدت حالتها بسرعة. بفضل أفضليتها الحالية، جعلت التنويم وعاصفة العقل يدوران معًا، وفتحت على الفور باب هفين رامبيس لجسد القلب والعقل خاصتها.

تميمة إختلاس القدر!

فجأة، أدرك أن المسافة بينه وبين أودري قد أصبحت بعيدة جدًا على الرغم من بقائهم في مواقعهم.

لقد تم صنعها باستخدام دودة الوقت كمادة. باستخدام قوى الأحمق، تم إنشاء هذه التميمة. يمكن أن تسحب القدر اللاحق للهدف المقابل لفترة قصيرة من الزمن، ويتبادل القدر المقابل مع المستخدم!

بعد الانتهاء من هذه الخطوة الحاسمة، قاومت أودري الرغبة في التربيت على صدرها وفكرت لثانية.

لقد كانت ثمن الاستشارة التي تلقتها أودري من جيرمان سبارو بعد أن عالجت انهيار هازل العقلي. مع الترنيمة المقابلة، كان بإمكانها تحويل مستقبلها المتمثل في إنكسار دفاعات وعيها وفقدانها السيطرة على أفكارها إلى هفين رامبيس. ثم سحبت منه عاصفة العقل وفتحت باب إلى جسد قلب وعقل هدفها. ثم غيّرت وزرعت قدر الوعي المقابل.

هذا الأمر لم يشكل أي خطر، ولم ينتهك إرادة هفين رامبيس. على الفور تقدم خطوة إلى الأمام، ومشى في الممر، واستدار يمينًا.

في لحظة، انعكس الوضع. انتقلت أودري من حافة الانهيار إلى الحصول على أفضلية مطلقة.

دون أي تردد، سرعان ما توصلت أودري، التي كانت تفتقر إلى القدرات الهجومية المناسبة، إلى قرار:

بالطبع، كان بإمكان هذه الأفضلية بمن أن تستمر لفترة قصيرة فقط.

اكتشف شيئًا غريبًا وقد إبتعد عن هذا المكان؟’ خفق قلب أودري بينمت لم تستطع إلا التفكير في ما فاتها.

بصراحة، لولا تخيلها لكيف سيمكن أن تنقذ نفسها في موقف يائس، لم تكن أودري لتفكر بالتأكيد في استخدام تميمة إختلاس القدر. أو يمكن القول أنه بحلول الوقت الذي ستكون قد فكرت فيه في الأمر، سيكون الأوان قد فات. في هذه اللحظة، تمامًا مثل الطريقة التي تدربت عليها لمرات لا حصر لها في ذهنها، قمعت مشاعرها المتفاجئة من تأثيرات تميمة إختلاس القدر وأكدت حالتها بسرعة. بفضل أفضليتها الحالية، جعلت التنويم وعاصفة العقل يدوران معًا، وفتحت على الفور باب هفين رامبيس لجسد القلب والعقل خاصتها.

بالنسبة لها، كانت تخشى ألا يأتي هفين رامبيس، لكنها كانت قلقة أيضًا من أنه قد يأتي مبكرًا أو يتأخر.

أصيب هفين رامبيس بالذهول على الفور، كما لو كان شخصًا عاديًا تم تحويل انتباهه إلى عيون أودري الذهبية، وبالتالي وقع تحت تأثير التنويم.

هذا الأمر لم يشكل أي خطر، ولم ينتهك إرادة هفين رامبيس. على الفور تقدم خطوة إلى الأمام، ومشى في الممر، واستدار يمينًا.

نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.

هذا الأمر لم يشكل أي خطر، ولم ينتهك إرادة هفين رامبيس. على الفور تقدم خطوة إلى الأمام، ومشى في الممر، واستدار يمينًا.

بهذه الطريقة، حتى لو انتهت تأثيرات تميمة إختلاس القدر، فلن يتغير هذا التطور في العالم الحقيقي!

لقد صلت من أجل مباركة ملائكية مرة أخرى وطلبت هذا الوجود العظيم إخبار العالم جيرمان سبارو بأنها أكدت موعد وصول هفين رامبيس وستستدعيه قبل دقيقتين من الوقت، مما يسمح له بالوصول في الوقت المناسب. لم يكن هناك حاجة لأن يكون في عجلة أو أن يكون قريبًا جدًا لمنع هفين رامبيس من إدراك الكمين.

ومع ذلك، عرفت أودري أنها، بمساعدة التميمة السحرية، كانت تستخدم قوى هفين رامبيس لفتح الباب لجسد القلب والعقل خاصته لتحقيق السيطرة الأولية. كل ما أرادت فعله لاحقًا سيرفضه بالتأكيد، ومع مستوى التسلسل الخاص بها، لم يكن لديها أي وسيلة لمقاومة أو السيطرة على هذه القوة الشديدة.

بما من أن هفين رامبيس قد قبِل التنويم، فقد اتبع سلسلة الأفكار المنطقية. على الرغم من وجود مقاومة، إلا أنها لم تكن شديدة. سرعان ما اختفى الضوء الذهبي من تلك العيون المغرية.

علاوة على ذلك، شعرت بوضوح أن هفين رامبيس كان يقاوم دون وعي حالته الحالية. في العالم الحقيقي، بدأت تظهر على جسمه كمية صغيرة من الحراشف الرمادية على وجه.

عندما تبدد البرق، تفككن التميمة تمامًا وذابت في الفراغ. ومع ذلك، كان لا يزال هناك صمت دون صوت.

‘في وقت لا يذكر، سيكون قادرًا على تخليص نفسه بقوة من حالة سيطرتي الأولية على عقله…’ ومض إدراك في ذهن أودري.

نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.

ثم ألقت بنظرتها نحو رأس هفين رامبيس، وشعرت ببعض الأسف لأنها لم تحمل معها مسدسًا قويًا. وإلا، سيمكنها إنتهاز هذه الفرصة لتطلق النار عليه لعدة مرات متتالية في محاولة لقتله.

لم يحدث شيء حولها.

سرعان ما تذكرت أنه قد كان لديها حراشف التنين. لقد ظنت أن هفين رامبيس كان يمتلكها بالتأكيد، وأنها كانت أقوى. لم يكن شيئًا يمكن للهجوم العادي أن يمزقه، حتى أن معظم الأغراض الغامضة التي كانت من التسلسلات المتوسطة أو المنخفضة لن تستطع فعل ذلك!

‘ثلاثة، اثنان، واحد…’ رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها، لكنها لم تر هفين رامبيس.

وإذا لم تستطع قتله في طلقة واحدة، فسيتمكن هفين رامبيس بالتأكيد من استغلال تلك الفرصة لاستعادة وعيها والهروب من سيطرتها.

وسط الصوت الأثيري، هدأ هفين رامبيس واستمع باهتمام.

دون أي تردد، سرعان ما توصلت أودري، التي كانت تفتقر إلى القدرات الهجومية المناسبة، إلى قرار:

عندما تبدد البرق، تفككن التميمة تمامًا وذابت في الفراغ. ومع ذلك، كان لا يزال هناك صمت دون صوت.

‘تنويمه!’

عندما تبدد البرق، تفككن التميمة تمامًا وذابت في الفراغ. ومع ذلك، كان لا يزال هناك صمت دون صوت.

‘إن أفضل ما يجيده هو التنويم وهو مقاوم جدًا له، لذلك لن يقوم بإعداد أي أغراض إضافية يمكن أن تؤثر على دفاعه… لا يمكنني السماح له بفعل أشياء ستكون ضد إرادته. مع اختلافنا في المستويات، لا يمكنني بالتأكيد مقاومة المقاومة اللاوعية المقابلة التي سيبديها…’ تحركت الأفكار في ذهن أودري وهي تفتح شفتيها الجافة قليلاً.

لم تلاحظ سوزي أي شيء خاطئ مع أودري وهي تراقبها وهي ترتدي المشبك والقلادة.

حاولت جاهدة عدم إظهار أي علامات شذوذ بينما نظرت في عيني هفين رامبيس وقالت بصوت لطيف، “اعثر على مكان داخل قصر غلاينت وانتظر. اعثر علي في الحديقة بعد 15 دقيقة…”

بعد القيام بكل هذا، ذهبت أودري إلى القاعة الرئيسية ووجدت أولا المسترد الذهبي، سوزي. ثم استعادت قلادة كذبة ومشبك عدو الكحول الماسي. ذلك الأخير، الذي يمكنه مقاومة أي تأثير عقلي، يمكن ارتداؤه لمدة نصف ساعة فقط ؛ وإلا، فإن الضرر الذي سيلحق بالكبد والدماغ لا يمكن إصلاحه. لذلك، استعدت أودري لارتدائه مرة أخرى بعد أن تغادر مسكن غلاينت لمنع هفين رامبيس من العثور عليها في منتصف الطريق.

مثل هذة الفكرة اللاوعية لن تثير أي علامات واضحة على الرفض. لذلك، تمكنت أودري من إكمال سيطرتها بسلاسة إلى حد ما. بالنسبة لهفين رامبيس، فقد كان يبحث بالفعل عن أودري اليوم، وكان مكان الاجتماع أيضًا قصر الفيسكونت غلاينت. كان تنويم أودري يغير ببساطة الوقت والمكان المناسبين، وكانت التناقضات في جانب صغير جدًا. لقد تطابقت مع أفكار هفين رامبيس ولن تضيع الكثير من جهده؛ لذلك لم تواجه مقاومة شديدة.

“برق!”

رد هفين رامبيس على كلمات أودري “حسنًا…”.

نظر هفين رامبيس إلى الفتاة أمامه التي بدت جميلة مثل ضوء الشمس والزهور والأحجار الكريمة. عند الاستماع إلى الصوت الأثيري، صمت عقله تدريجياً، حيث لم يعد لديه أي مقاومة.

لم تهتم أودري بإطلاق تنهد مرتاح. لقد ركزت واستمرت في النظر في عيون الطرف الآخر. وقالت بلطف “ستأتي للبحث عني خلال خمس عشرة دقيقة فقط، لذا لم ترني اليوم.”

بهذه الطريقة، حتى لو انتهت تأثيرات تميمة إختلاس القدر، فلن يتغير هذا التطور في العالم الحقيقي!

“بما أنك لم ترني، فإن كل ما حدث للتو لم يحدث بالتأكيد. سيتم نسيانهم.”

بما من أن هفين رامبيس قد قبِل التنويم، فقد اتبع سلسلة الأفكار المنطقية. على الرغم من وجود مقاومة، إلا أنها لم تكن شديدة. سرعان ما اختفى الضوء الذهبي من تلك العيون المغرية.

بما من أن هفين رامبيس قد قبِل التنويم، فقد اتبع سلسلة الأفكار المنطقية. على الرغم من وجود مقاومة، إلا أنها لم تكن شديدة. سرعان ما اختفى الضوء الذهبي من تلك العيون المغرية.

بالطبع، كان بإمكان هذه الأفضلية بمن أن تستمر لفترة قصيرة فقط.

“نعم، لم أرك من قبل. لم يحدث شيء الآن…” كرر هفين رامبيس بتعبير فارغ. زادت الحراشف البيضاء المائلة للرمادي على سطح جلده بشكل ملحوظ مرة أخرى.

“اذهب إلى هناك، وسوف تستعيد وعيك وتبدد حراشف التنين عندما ترى الزجاج الملون.”

بعد الانتهاء من هذه الخطوة الحاسمة، قاومت أودري الرغبة في التربيت على صدرها وفكرت لثانية.

بينما اشتعلت النيران، أصبحت شاحبة. في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط، تحوَّلت الريشة الناتجة عن الموت الاصطناعي إلى رماد.

“عندما تسمع غنائي، ستهدأ.”

هذا الأمر لم يشكل أي خطر، ولم ينتهك إرادة هفين رامبيس. على الفور تقدم خطوة إلى الأمام، ومشى في الممر، واستدار يمينًا.

لقد أرادت أن تنومه بسحرها، لكنها أدركت أنها لم تكن قادرة على اتخاذ وضعية مغرية، ولم تستطع إحداث التعبيرات المقابلة. لم يكن بإمكانها سوى رفع يدها لتمشيط شعرها الأشقر وإمالة رأسها. لفت التموجات في عينيها بينما كانت ابتسامتها تشع.

لم تهتم أودري بإطلاق تنهد مرتاح. لقد ركزت واستمرت في النظر في عيون الطرف الآخر. وقالت بلطف “ستأتي للبحث عني خلال خمس عشرة دقيقة فقط، لذا لم ترني اليوم.”

بعد ذلك، قامت بدندنت، القصر تحت القمر.

بهذه الطريقة، حتى لو انتهت تأثيرات تميمة إختلاس القدر، فلن يتغير هذا التطور في العالم الحقيقي!

نظر هفين رامبيس إلى الفتاة أمامه التي بدت جميلة مثل ضوء الشمس والزهور والأحجار الكريمة. عند الاستماع إلى الصوت الأثيري، صمت عقله تدريجياً، حيث لم يعد لديه أي مقاومة.

بالطبع، كان بإمكان هذه الأفضلية بمن أن تستمر لفترة قصيرة فقط.

برؤية أنه كان سيتم إطلاق سيطرتها الأولية، لم تتردد أودري وأشارت إلى الجانب الآخر من الممر.

1050: جيدة في إستخدام التنويم.

“اذهب إلى هناك، وسوف تستعيد وعيك وتبدد حراشف التنين عندما ترى الزجاج الملون.”

سرعان ما تذكرت أنه قد كان لديها حراشف التنين. لقد ظنت أن هفين رامبيس كان يمتلكها بالتأكيد، وأنها كانت أقوى. لم يكن شيئًا يمكن للهجوم العادي أن يمزقه، حتى أن معظم الأغراض الغامضة التي كانت من التسلسلات المتوسطة أو المنخفضة لن تستطع فعل ذلك!

كانت تعلم جيدًا أنه على الجانب الآخر من الممر، كان هناك زجاج ملون أبيض رائع.

ثم نظرت إلى ساعة الحائط ووقفت هناك، ورفعت يديها ووضعتها أمام فمها وأنفها، وهي تتلو الاسم الشرفى للسيد الأحمق بصوت منخفض.

هذا الأمر لم يشكل أي خطر، ولم ينتهك إرادة هفين رامبيس. على الفور تقدم خطوة إلى الأمام، ومشى في الممر، واستدار يمينًا.

بعد ذلك، رفعت يديها وضغطت على خديها، وأعادت تعبيرها تمامًا إلى طبيعته. ثم بدأت في تنويم نفسها، سامحةً لنفسها بغناء اللحن في اللحظة التي ترى فيها هفين رامبيس.

فقط عندما اختفى ظهره عن أنظارها، قامت أودري بالزفير ببطء، مما سمح للخوف والرعب والقلق بالاندفاع إلى قلبها.

وسط الصوت الأثيري، هدأ هفين رامبيس واستمع باهتمام.

ارتجف جسدها قليلاً بينما فتحت فمها قليلاً. لم تستطع إلا أن تلهث وتخرج زفير.

1050: جيدة في إستخدام التنويم.

بعد عشر ثوانٍ، استخدمت أودري تهدئة على نفسها وهدأت نفسها.

مر الوقت ببطء واستخدمت أودري تهدئة مرتين لتهدئة نفسها.

ثم نظرت إلى ساعة الحائط ووقفت هناك، ورفعت يديها ووضعتها أمام فمها وأنفها، وهي تتلو الاسم الشرفى للسيد الأحمق بصوت منخفض.

عندما بقيت دقيقتان وخمس عشرة ثانية، خلعت إكسسوار الريش من قبعتها ونفضت معصمها.

لقد صلت من أجل مباركة ملائكية مرة أخرى وطلبت هذا الوجود العظيم إخبار العالم جيرمان سبارو بأنها أكدت موعد وصول هفين رامبيس وستستدعيه قبل دقيقتين من الوقت، مما يسمح له بالوصول في الوقت المناسب. لم يكن هناك حاجة لأن يكون في عجلة أو أن يكون قريبًا جدًا لمنع هفين رامبيس من إدراك الكمين.

لم ترفع رأسها لتنظر إلى الساعة الكبيرة، وهي تعد الوقت في قلبها.

خلال هذه العملية، ذكرت أودري ما حدث بشكل وحيز فقط. ولم تخض في الأمر لمنع إضاعة أي وقت.

بينما ترددت كلمات هيرميس القديمة، لقد أظلمت المناطق التي وقفت فيها أودري وهفين رامبيس.

بعد ذلك، رفعت يديها وضغطت على خديها، وأعادت تعبيرها تمامًا إلى طبيعته. ثم بدأت في تنويم نفسها، سامحةً لنفسها بغناء اللحن في اللحظة التي ترى فيها هفين رامبيس.

لقد تم صنعها باستخدام دودة الوقت كمادة. باستخدام قوى الأحمق، تم إنشاء هذه التميمة. يمكن أن تسحب القدر اللاحق للهدف المقابل لفترة قصيرة من الزمن، ويتبادل القدر المقابل مع المستخدم!

بعد القيام بكل هذا، ذهبت أودري إلى القاعة الرئيسية ووجدت أولا المسترد الذهبي، سوزي. ثم استعادت قلادة كذبة ومشبك عدو الكحول الماسي. ذلك الأخير، الذي يمكنه مقاومة أي تأثير عقلي، يمكن ارتداؤه لمدة نصف ساعة فقط ؛ وإلا، فإن الضرر الذي سيلحق بالكبد والدماغ لا يمكن إصلاحه. لذلك، استعدت أودري لارتدائه مرة أخرى بعد أن تغادر مسكن غلاينت لمنع هفين رامبيس من العثور عليها في منتصف الطريق.

حاولت جاهدة عدم إظهار أي علامات شذوذ بينما نظرت في عيني هفين رامبيس وقالت بصوت لطيف، “اعثر على مكان داخل قصر غلاينت وانتظر. اعثر علي في الحديقة بعد 15 دقيقة…”

لم تلاحظ سوزي أي شيء خاطئ مع أودري وهي تراقبها وهي ترتدي المشبك والقلادة.

بعد بضع دقائق، طوت أودري قفازًا أسود شبكي في جيبها المخصص للفروسية واستخدمت ذريعة الذهاب إلى الحمام، لتتجه إلى حديقة الفيسكونت غلاينت.

“اذهب إلى هناك، وسوف تستعيد وعيك وتبدد حراشف التنين عندما ترى الزجاج الملون.”

بعد ذلك، نظرت إلى الساعة الكبيرة المعلقة على البرج المرفق، وكان عقلها متوتراً أثناء حفظها للوقت.

بالنسبة لها، كانت تخشى ألا يأتي هفين رامبيس، لكنها كانت قلقة أيضًا من أنه قد يأتي مبكرًا أو يتأخر.

بهذه الطريقة، حتى لو انتهت تأثيرات تميمة إختلاس القدر، فلن يتغير هذا التطور في العالم الحقيقي!

مر الوقت ببطء واستخدمت أودري تهدئة مرتين لتهدئة نفسها.

بالطبع، كان بإمكان هذه الأفضلية بمن أن تستمر لفترة قصيرة فقط.

عندما بقيت دقيقتان وخمس عشرة ثانية، خلعت إكسسوار الريش من قبعتها ونفضت معصمها.

‘تنويمه!’

ارتفعت ألسنة اللهب القرمزية، مشعلةً الريشة البيضاء.

بعد القيام بكل هذا، ذهبت أودري إلى القاعة الرئيسية ووجدت أولا المسترد الذهبي، سوزي. ثم استعادت قلادة كذبة ومشبك عدو الكحول الماسي. ذلك الأخير، الذي يمكنه مقاومة أي تأثير عقلي، يمكن ارتداؤه لمدة نصف ساعة فقط ؛ وإلا، فإن الضرر الذي سيلحق بالكبد والدماغ لا يمكن إصلاحه. لذلك، استعدت أودري لارتدائه مرة أخرى بعد أن تغادر مسكن غلاينت لمنع هفين رامبيس من العثور عليها في منتصف الطريق.

كانت هذه قدرة كذبة على التحكم في اللهب.

عندما بقيت دقيقتان وخمس عشرة ثانية، خلعت إكسسوار الريش من قبعتها ونفضت معصمها.

بينما اشتعلت النيران، أصبحت شاحبة. في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط، تحوَّلت الريشة الناتجة عن الموت الاصطناعي إلى رماد.

ثم ألقت بنظرتها نحو رأس هفين رامبيس، وشعرت ببعض الأسف لأنها لم تحمل معها مسدسًا قويًا. وإلا، سيمكنها إنتهاز هذه الفرصة لتطلق النار عليه لعدة مرات متتالية في محاولة لقتله.

لم يحدث شيء حولها.

“عما تبحثين؟”

ناظرة إلى الساعة، أخرجت أودري تميمة من القصدير وتلت كلمة في هيرميس القديمة:

لقد تم صنعها باستخدام دودة الوقت كمادة. باستخدام قوى الأحمق، تم إنشاء هذه التميمة. يمكن أن تسحب القدر اللاحق للهدف المقابل لفترة قصيرة من الزمن، ويتبادل القدر المقابل مع المستخدم!

“برق!”

حاولت جاهدة عدم إظهار أي علامات شذوذ بينما نظرت في عيني هفين رامبيس وقالت بصوت لطيف، “اعثر على مكان داخل قصر غلاينت وانتظر. اعثر علي في الحديقة بعد 15 دقيقة…”

أضاءت التميمة كما لو أن العديد من الثعابين الكهربائية الصغيرة كانت متشابكة معها.

ناظرة إلى الساعة، أخرجت أودري تميمة من القصدير وتلت كلمة في هيرميس القديمة:

لقد كانت تميمة استدعاء جيرمان سبارو.

بعد الانتهاء من هذه الخطوة الحاسمة، قاومت أودري الرغبة في التربيت على صدرها وفكرت لثانية.

عندما تبدد البرق، تفككن التميمة تمامًا وذابت في الفراغ. ومع ذلك، كان لا يزال هناك صمت دون صوت.

علاوة على ذلك، شعرت بوضوح أن هفين رامبيس كان يقاوم دون وعي حالته الحالية. في العالم الحقيقي، بدأت تظهر على جسمه كمية صغيرة من الحراشف الرمادية على وجه.

‘يجب أن تكون شيو و فورس قد عثرتا على كاتدرائية كنيسة الليل الدائم وبدآتا بالصلاة…’ هدأت أودري وتظاهرت بالاستمتاع بالزهور في أيام الخريف المتبقية.

عندما بقيت دقيقتان وخمس عشرة ثانية، خلعت إكسسوار الريش من قبعتها ونفضت معصمها.

لم ترفع رأسها لتنظر إلى الساعة الكبيرة، وهي تعد الوقت في قلبها.

ثم نظرت إلى ساعة الحائط ووقفت هناك، ورفعت يديها ووضعتها أمام فمها وأنفها، وهي تتلو الاسم الشرفى للسيد الأحمق بصوت منخفض.

‘ثلاثة، اثنان، واحد…’ رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها، لكنها لم تر هفين رامبيس.

كانت هذه قدرة كذبة على التحكم في اللهب.

اكتشف شيئًا غريبًا وقد إبتعد عن هذا المكان؟’ خفق قلب أودري بينمت لم تستطع إلا التفكير في ما فاتها.

بعد عشر ثوانٍ، استخدمت أودري تهدئة على نفسها وهدأت نفسها.

في تلك اللحظة سمعت صوت رقيق:

بعد ذلك، رفعت يديها وضغطت على خديها، وأعادت تعبيرها تمامًا إلى طبيعته. ثم بدأت في تنويم نفسها، سامحةً لنفسها بغناء اللحن في اللحظة التي ترى فيها هفين رامبيس.

“عما تبحثين؟”

اتسعت حدقات أودري. من زاوية عينها، أدركت أن هفين رامبيس ذو الشعر الفضي وذو العيون الزرقاء كان قد ظهر بجانبها في وقت ما، تلميح من الشك مخبأ في صوته.

اتسعت حدقات أودري. من زاوية عينها، أدركت أن هفين رامبيس ذو الشعر الفضي وذو العيون الزرقاء كان قد ظهر بجانبها في وقت ما، تلميح من الشك مخبأ في صوته.

“عندما تسمع غنائي، ستهدأ.”

بما من أنها قد نومت نفسها بالفعل، لم تتردد على الإطلاق. لقد تتبعت عقلها الباطن وبدأت تدندن “القصر تحت القمر”.

مر الوقت ببطء واستخدمت أودري تهدئة مرتين لتهدئة نفسها.

وسط الصوت الأثيري، هدأ هفين رامبيس واستمع باهتمام.

مر الوقت ببطء واستخدمت أودري تهدئة مرتين لتهدئة نفسها.

فجأة، أدرك أن المسافة بينه وبين أودري قد أصبحت بعيدة جدًا على الرغم من بقائهم في مواقعهم.

ثم ألقت بنظرتها نحو رأس هفين رامبيس، وشعرت ببعض الأسف لأنها لم تحمل معها مسدسًا قويًا. وإلا، سيمكنها إنتهاز هذه الفرصة لتطلق النار عليه لعدة مرات متتالية في محاولة لقتله.

غلف الليل المظلم الحديقة على الرغم من وقت الظهيرة المتأخر بعد الظهر. ارتفع قمر قرمزي ضخم فوق الجزء العلوي من المبنى بينما وقف شخص هناك، مرتديًا معطفًا أسودًا وقبعة رسمية. لقد بدا وجهه ضبابيًا بسبب الإضاءة الخلفية.

فقط عندما اختفى ظهره عن أنظارها، قامت أودري بالزفير ببطء، مما سمح للخوف والرعب والقلق بالاندفاع إلى قلبها.

بما من أن هفين رامبيس قد قبِل التنويم، فقد اتبع سلسلة الأفكار المنطقية. على الرغم من وجود مقاومة، إلا أنها لم تكن شديدة. سرعان ما اختفى الضوء الذهبي من تلك العيون المغرية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط