نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1052 Lord of The Mysteries

ثلاثة ضد واحد.

ثلاثة ضد واحد.

1052: ثلاثة ضد واحد.

في تلك اللحظة، لم يكن هفين رامبيس، الذي كان لديه شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل، أقوى بكثير من قديس بالتسلسل 3. سابقا عندما أصيبت نسخة آمون برصاصة تحكم بالروح، فقد تجمدت أيضًا لأكثر من ثانية.

بوووم!

تصلب جسد التنين هفين رامبيس مرةً أخرى. لم تتوقف أفكاره فحسب، بل تجمدت الأجنحة الموجودة على ظهره، وفقد كل سيطرته على نفسه. انهار التنين بأكمله على الأرض.

نزلت صواعق البرق من السماء، لتغطي كامل المنطقة المضاءة بقمر قرمزي ضخم بـ”غابة” فضية.

ظل كلاين يحسب الوقت بصمت، وأطلق رصاصة تحكم بروح ثالثة قبل أن يتعافى هفين رامبيس حقًا.

ومض البرق واكتسحت الهالات المدمرة، ولم تترك أي بقعة سالمة.

في الوقت الذي سيجن فيه جسد جيرمان سبارو الحقيقي، ستُفقد سيطرته على الدمى المتحركة بلا شك. عندما يحدث ذلك، سيتمكن هفين رامبيس من الهروب من مأزقه.

ظهر التنين العملاق ذو اللون الرمادي والأبيض، والذي كان لا يزال له رأس بشري، مرة أخرى. كانت هناك صواعق صغيرة من البرق تنطلق فوق جسمها ذو الحراشف. كانت هناك أيضًا بعض الشقوق الواضحة.

في غمضة عين، أصبح متحمسًا. بدت عيناه محمرة بالدماء ومليئة بالكراهية تجاه أي شيء، لقد أراد تدمير كل ما يراه.

لم يمكن الحفاظ على الإختفاء النفسي لـهفين رامبيس تحت هذا القصف الواسع. فبعد كل شيء، لم يمكن تجنب تفاعلاته مع محيطه. كل ما كان بإمكانه فعله هو التخلص من إحساسه وجوده والبقاء في النقطة العمياء من انتباه المرء. بمجرد أن يزاد مستوى التفاعل بشكل مفرط، لم يكن لديه الوسائل لتجنب الكشف.

كان هذا بالفعل هائلاً إلى حد ما، ولكن المشكلة كانت في أن هفين رامبيس التنيني لن يستغرق أكثر من ثانية لتخليص نفسه من تأثير “إبطاء”.

بمجرد ظهوره، هدأت عاصفة البرق بشكل ملحوظ. أصبح جسد جيرمان سبارو على السطح غير واضح على الفور وظهر أسفل التنين غير المكتمل مباشرةً.

وقبل انتهاء تأثيرات “تعظيم” الخاص برصاصة التحكم الثالثة، ارتعد التنين غير المكتمل باللون الرمادي والأبيض بينما عاد إلى الوضع الطبيعي، ولم يعد يبدو متصلبا.

في أعقاب ذلك، إنتفخ القفاز الموجود على يد المغامر المجنون اليسرى بجزيئات سوداء دقيقة كانت عميقة ومظلمة.

لا، لقد هرب بالفعل!

ثم فتح فمه وقال كلمة مليئة بالفظاظة والفساد من لغة الشيطان:

بوووم!

“إبطاء!”

“لماذا تقول كل هذا؟ هذا طبيب نفساني نصف إله الذي تواجهه. تحويله إلى دمية سيحل هذه المشكلة بسهولة.”

عرف هفين رامبيس أن خصمه كان يستخدم الجوع الزاحف وعرف المستوى الحقيقي للغرض. وجد جيرمان سبارو مثيرا للضحك وكان على وشك رفع مخلبه الأيسر الذي أمسك بأسطوانة معدنية زرقاء جليدية، وضربها على عدوه تحته.

بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النوع من العدوى قد نبع من “الذات”. لم يكن شيئًا يمكن أن تحجبه بركة ملائكية. على الأكثر، سوف يضعف ويضعف تأثيره.

كانت هذه تحفة أثرية مختومة من أصول غير معروفة تدعى “النيزك المتعفن”. حصل عليها هفين رامبيس من وجود معين، ولم يعرف إلا أن جزء منها جاء من الكون.

كانت هذه تحفة أثرية مختومة من أصول غير معروفة تدعى “النيزك المتعفن”. حصل عليها هفين رامبيس من وجود معين، ولم يعرف إلا أن جزء منها جاء من الكون.

“””””كون هنا ليست بمعنى universe إنما بمعنى Cosmo بالعربية يبدوان نفس الشيئ إنما هما مختلفان، أظن الأول يشير إلى الكون نفسه والثاني يشير إلى الكون كفضاء؟؟؟؟ لا أعرف???””””

تم “تعظيم” السيطرة على خيوط جسد الروح!

كان بإمكان هذه الأسطوانة المعدنية ذات اللون الأزرق الجليدي أن تطلق رصاصات خضراء داكنة خاصة من شأنها أن تسمم على الفور أي شخص أصيب بها. سيبدأون في التعفن بطريقة لن تنجو منها حتى أجسادهم الروحية. كان هذا فعالًا أيضًا ضد أنصاف الآلهة.

أطلقت رصاصة تحكم في الروح أخرى واصطدمت بالتنين الهائل غير المكتمل الثابت.

كان تأثيرها السلبي هو أنه قد كان للحامل احتمالية جذب انتباه الكون ومعاناة الفساد دون أن يدرك ذلك. لو لم يكن هذا الغرض مختوم بفضل وجود معين، فلن يجرؤ هفين رامبيس بالتأكيد على حمله. لكن مع ذلك، حاول الحد من استخدامه، خشية يعرضه لموت غريب أو شاذ. كانت تلك نهاية شائعة للعديد من المالكين السابقين للنيزك المتعفن.

في الوقت الحالي، لم يظن هفين رامبيس أن لغة البذاءة، والتي كانت على الأكثر في التسلسل 5، يمكن أن تؤثر عليه في شكل المخلوق ااأسطوري غير المكتمل خاصته. لقد خطط لاستخدام النيزك المتعفن للقضاء على العدو المجهز بالتحفة الأثرية المختومة الذي كان يمثل تهديد.

في الوقت الحالي، لم يظن هفين رامبيس أن لغة البذاءة، والتي كانت على الأكثر في التسلسل 5، يمكن أن تؤثر عليه في شكل المخلوق ااأسطوري غير المكتمل خاصته. لقد خطط لاستخدام النيزك المتعفن للقضاء على العدو المجهز بالتحفة الأثرية المختومة الذي كان يمثل تهديد.

كان لا بد من القول أنه بعد أن يحصل مشعوذ أغرب على دمية قوية، يمكنه إطلاق العنان لقوى مرعبة من خلال تعاونه مع الدمى المتحركة. كان لدى كلاين أيضًا رصاصات التحكم في الروح التي تشبه الغش. كان هذا شيئ لا يمكن أن يصنع إلا من قبله لأنه كان الوحيد الذي كان بإمكانه تحريك قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. بالطبع، كان لآمون وغيره من القوى القوية أيضًا تمائم ورصاص مماثل. كان الاختلاف الوحيد هو أن التأثيرات ستكون مختلفة.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، تباطأت أفعاله حقًا، وشعر جسده بالكامل بالتيبس.

نظرًا لأن هفين رامبيس قد خضع لمستوى معين من السيطرة، بدأ كلاين في الاستعداد لتعطيل أي شكل من أشكال المقاومة التي سيحاول تقديمها، مما سيمنعه من الهروب من حالته الحالية حتى يصبح دمية. ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر رأسه بألم مفاجئ بسبب هوس لا يطاق في قلبه

على السطح الأسود القاتم تحت القمر القرمزي الضخم، ظهر جيرمان سبارو آخر في معطف أسود وقبعة حريرية في وقت ما. كان يحمل مسدسًا بستة فوهات في يده اليمنى ووجه يده اليسرى نحو جيرمان سبارو تحته قبل أن يلف قبضته ويدير معصمه.

تعظيم آخر!

إيرل الساقطين- تعظيم!

في غمضة عين، أصبح متحمسًا. بدت عيناه محمرة بالدماء ومليئة بالكراهية تجاه أي شيء، لقد أراد تدمير كل ما يراه.

هذه كانت دمية كلاين الأخرى، نصف إله مسار المحامي، كوناس كيلجكغور!

ثم فتح فمه وقال كلمة مليئة بالفظاظة والفساد من لغة الشيطان:

بمساعدة “تعظيم”، كان بإمكان الجوع الزاحف تضخيم قوى التجاوز التي حصلت عليها من الأرواح التي “رعتها”، ورفعتها تقريبًا إلى مستوى التسلسل 4، أو بعبارة أخرى، إلى مستوى نصف إله!

بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النوع من العدوى قد نبع من “الذات”. لم يكن شيئًا يمكن أن تحجبه بركة ملائكية. على الأكثر، سوف يضعف ويضعف تأثيره.

بالطبع، لم يمكن استخدام تعظيم على التوالي في تتابع سريع. كان يقتصر على الاستخدام لمرة واحدة في كل مرة.

كان تأثيرها السلبي هو أنه قد كان للحامل احتمالية جذب انتباه الكون ومعاناة الفساد دون أن يدرك ذلك. لو لم يكن هذا الغرض مختوم بفضل وجود معين، فلن يجرؤ هفين رامبيس بالتأكيد على حمله. لكن مع ذلك، حاول الحد من استخدامه، خشية يعرضه لموت غريب أو شاذ. كانت تلك نهاية شائعة للعديد من المالكين السابقين للنيزك المتعفن.

نظرًا لشكل المخلوق الأسطوري الحالي لهفين رامبيس، مهما قام “بتعظيم” “إبطاء”، فإنه لن يستطيع أن يؤثر عليه لفترة طويلة. لذلك، كان جيرمان سبارو، الذي كان في الواقع إنوني، هو الذي اضطر إلى اغتنام هذه الفرصة القصيرة والتحكم في خيوط جسد الروح الخاصة بهفين رامبيس.

كان كلاين قد استخدم دود الروح كمادة لصنع رصاصات التحكم بالروح المصنوعة من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. كان بإمكانها حتى تجميد قديس بالتسلسل 3 لمدة ثانية أو ثانيتين!

في العادة، سيستغرق ثلاث ثوانٍ للوصول على السيطرة الأولية. ومع ذلك، فقد كشف خصمه بالفعل عن شكل طخلوق أسطوري قوي، وسيتم إطالة الوقت المطلوب بالتأكيد. قد يستغرق الأمر حوالي السبع ثوانٍ أو حتى أكثر من عشر ثوانٍ للنجاح. وبحلول ذلك الوقت، سيكون هفين رامبيس قد خلص نفسه منذ وقت طويل من تأثير إبطاء، ويعيد نفسه إلى الوضع الطبيعي وينفيذ الإجراءات المضادة المقابلة.

نظرًا لشكل المخلوق الأسطوري الحالي لهفين رامبيس، مهما قام “بتعظيم” “إبطاء”، فإنه لن يستطيع أن يؤثر عليه لفترة طويلة. لذلك، كان جيرمان سبارو، الذي كان في الواقع إنوني، هو الذي اضطر إلى اغتنام هذه الفرصة القصيرة والتحكم في خيوط جسد الروح الخاصة بهفين رامبيس.

في هذه اللحظة الحرجة، صوب كوناس كيلغور يده اليسرى على الرابح إنوني مرة أخرى وشد أصابعه.

لم يمكن الحفاظ على الإختفاء النفسي لـهفين رامبيس تحت هذا القصف الواسع. فبعد كل شيء، لم يمكن تجنب تفاعلاته مع محيطه. كل ما كان بإمكانه فعله هو التخلص من إحساسه وجوده والبقاء في النقطة العمياء من انتباه المرء. بمجرد أن يزاد مستوى التفاعل بشكل مفرط، لم يكن لديه الوسائل لتجنب الكشف.

تعظيم آخر!

‘ليس جيد…’ قبل أن تتدهور حالته العقلية، أدرك كلاين أنه قد تم التأثير به من قبل هفين رامبيس في وقت ما. كان هناك شيء خاطئ في جسد القلب والعقل خاصته.

تم “تعظيم” السيطرة على خيوط جسد الروح!

ثم، أصبح محبطًا للغاية، كما لو أنه لم يعد يشعر بالبهجة. لقد احتقر نفسه وتمنى أن يتخلى عن حياته لكي لا يكون عبئًا على الآخرين بهذه الطريقة.

فجأة، أصبحت سيطرة إنوني على خيوط جسد روح هفين رامبيس أسهل، كما لو أنه لم يتم الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري.

تم “تعظيم” السيطرة على خيوط جسد الروح!

بمعنى آخر، كان بإمكانه الحصول على السيطرة الأولية في ثلاث ثوانٍ.

عرف هفين رامبيس أن خصمه كان يستخدم الجوع الزاحف وعرف المستوى الحقيقي للغرض. وجد جيرمان سبارو مثيرا للضحك وكان على وشك رفع مخلبه الأيسر الذي أمسك بأسطوانة معدنية زرقاء جليدية، وضربها على عدوه تحته.

كان هذا بالفعل هائلاً إلى حد ما، ولكن المشكلة كانت في أن هفين رامبيس التنيني لن يستغرق أكثر من ثانية لتخليص نفسه من تأثير “إبطاء”.

“ماذا حدث بالضبط؟ أعتقد أنني أعاني من مرض عقلي خطير…”

لا، لقد هرب بالفعل!

مستفيدًا من هذه الفترة التي كان فيها صافي الذهن، رفع ناقوس الموت مرة أخرى وضغط على الزناد.

في تلك اللحظة، كان هناك طلق ناري. الرصاصة التي بدت بلا لمعان- عميقة غامضة ولكن ليست مظلمة- انطلقت بسرعة بأنماطها الغريبة العديدة وضربت هفين رامبيس الذي كان قد فر للتو من حالة “إبطاء” خاصته.

على الرغم من أنه لم يكن يتوقع التعاون الوثيق بين جيرمان سبارو واثنين من الدمى المتحركة، مما تسبب في وقوعه بسرعة في موقف محفوف بالمخاطر، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل أي شيء قبل ذلك.

في زاوية أخرى من الحديقة، ظهر جيرمان سبارو آخر يرتدي معطفًا أسود وقبعة من الحرير.

في هذه اللحظة، رأى هفين رامبيس جيرمان سبارو على السطح وهو يصوب يده اليسرى نحو جيرمان سبارو الذي كان يحمل المسدس الحديدي الأسود طويل الماسورة. أمسك بأصابعه وأدار معصمه ببطء.

تصلب جسد التنين هفين رامبيس مرةً أخرى. لم تتوقف أفكاره فحسب، بل تجمدت الأجنحة الموجودة على ظهره، وفقد كل سيطرته على نفسه. انهار التنين بأكمله على الأرض.

كانت هذه تحفة أثرية مختومة من أصول غير معروفة تدعى “النيزك المتعفن”. حصل عليها هفين رامبيس من وجود معين، ولم يعرف إلا أن جزء منها جاء من الكون.

رصاصة تحكم بالروح!

لا يمكن أن تؤثر البذرة على الدمى المتحركة نفسها، لكنها يمكن أن تصيب سرًا بحر العقل الباطن الجماعي لمحيطها، مما يجعل الشخص الذي ظل يتنقل بين الأجساد يضع نفسه عن غير قصد في بيئة بها مرض عقلي معدي. أيضًا، كان بالإمكان نقل هذا الجنون أيضا عبر خيوط جسد الروح.

كان كلاين قد استخدم دود الروح كمادة لصنع رصاصات التحكم بالروح المصنوعة من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. كان بإمكانها حتى تجميد قديس بالتسلسل 3 لمدة ثانية أو ثانيتين!

بانغ!

في تلك اللحظة، لم يكن هفين رامبيس، الذي كان لديه شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل، أقوى بكثير من قديس بالتسلسل 3. سابقا عندما أصيبت نسخة آمون برصاصة تحكم بالروح، فقد تجمدت أيضًا لأكثر من ثانية.

بعد أن أدرك أن جيرمان سبارو لم يطلق الرصاصة الثانية، كشف وجه هفين رامبيس، المغطى بحراشف بيضاء رمادية، عن ابتسامة خافتة.

بالإضافة إلى ذلك، كان يإمكان كلاين أيضًا جعل كوناس كيلغور يقوم بـ”تعظيم” قوة الرصاصة. ومع ذلك، لاغتنام الفرصة، فقد فشل في القيام بذلك في الوقت المناسب.

ثم فتح فمه وقال كلمة مليئة بالفظاظة والفساد من لغة الشيطان:

سلسلة الهجمات الجماعية من قبل الفريق قد جعلت كلاين يصبح متأثر، حيث كان الحصول على مساعدة نصف إله من مسار المحامي أمر مرعب. لقد كان فعال جدا بالطبع، في ظل الظروف العادية، يمكن لتعظيم إيرل الساقطين تعظيم التأثيرات التي قوت جسد الفرد أو أفعاله فقط دون مساعدة الآخرين. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أنهم، مثل الدمى المتحركة مع دود الروح بداخلهم، كانوا بلا شك لا يختلفون عن كلاين. لم يكن يوقي الآخرين، بل نفسه!

على الرغم من أنه لم يكن يتوقع التعاون الوثيق بين جيرمان سبارو واثنين من الدمى المتحركة، مما تسبب في وقوعه بسرعة في موقف محفوف بالمخاطر، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل أي شيء قبل ذلك.

اغتنم الرابح إنوني فرصة وقوع هفين رامبيس في حالة من الشلل، وحصل على سيطرة أولية على خيوط جسد الروح خاصته.

كان هذا بالفعل هائلاً إلى حد ما، ولكن المشكلة كانت في أن هفين رامبيس التنيني لن يستغرق أكثر من ثانية لتخليص نفسه من تأثير “إبطاء”.

كان التنين غير المكتمل قد أنهى للتو حالته الجامدة عندما أصبحت أفكاره بطيئة. كان لحركته بعض التأخير.

ثم فتح فمه وقال كلمة مليئة بالفظاظة والفساد من لغة الشيطان:

كان لا بد من القول أنه بعد أن يحصل مشعوذ أغرب على دمية قوية، يمكنه إطلاق العنان لقوى مرعبة من خلال تعاونه مع الدمى المتحركة. كان لدى كلاين أيضًا رصاصات التحكم في الروح التي تشبه الغش. كان هذا شيئ لا يمكن أن يصنع إلا من قبله لأنه كان الوحيد الذي كان بإمكانه تحريك قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. بالطبع، كان لآمون وغيره من القوى القوية أيضًا تمائم ورصاص مماثل. كان الاختلاف الوحيد هو أن التأثيرات ستكون مختلفة.

“لماذا تقول كل هذا؟ هذا طبيب نفساني نصف إله الذي تواجهه. تحويله إلى دمية سيحل هذه المشكلة بسهولة.”

نظرًا لأن هفين رامبيس قد خضع لمستوى معين من السيطرة، بدأ كلاين في الاستعداد لتعطيل أي شكل من أشكال المقاومة التي سيحاول تقديمها، مما سيمنعه من الهروب من حالته الحالية حتى يصبح دمية. ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر رأسه بألم مفاجئ بسبب هوس لا يطاق في قلبه

نظرًا لشكل المخلوق الأسطوري الحالي لهفين رامبيس، مهما قام “بتعظيم” “إبطاء”، فإنه لن يستطيع أن يؤثر عليه لفترة طويلة. لذلك، كان جيرمان سبارو، الذي كان في الواقع إنوني، هو الذي اضطر إلى اغتنام هذه الفرصة القصيرة والتحكم في خيوط جسد الروح الخاصة بهفين رامبيس.

ثم، أصبح محبطًا للغاية، كما لو أنه لم يعد يشعر بالبهجة. لقد احتقر نفسه وتمنى أن يتخلى عن حياته لكي لا يكون عبئًا على الآخرين بهذه الطريقة.

كان كلاين قد استخدم دود الروح كمادة لصنع رصاصات التحكم بالروح المصنوعة من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. كان بإمكانها حتى تجميد قديس بالتسلسل 3 لمدة ثانية أو ثانيتين!

في غمضة عين، أصبح متحمسًا. بدت عيناه محمرة بالدماء ومليئة بالكراهية تجاه أي شيء، لقد أراد تدمير كل ما يراه.

“إبطاء!”

‘ليس جيد…’ قبل أن تتدهور حالته العقلية، أدرك كلاين أنه قد تم التأثير به من قبل هفين رامبيس في وقت ما. كان هناك شيء خاطئ في جسد القلب والعقل خاصته.

سلسلة الهجمات الجماعية من قبل الفريق قد جعلت كلاين يصبح متأثر، حيث كان الحصول على مساعدة نصف إله من مسار المحامي أمر مرعب. لقد كان فعال جدا بالطبع، في ظل الظروف العادية، يمكن لتعظيم إيرل الساقطين تعظيم التأثيرات التي قوت جسد الفرد أو أفعاله فقط دون مساعدة الآخرين. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أنهم، مثل الدمى المتحركة مع دود الروح بداخلهم، كانوا بلا شك لا يختلفون عن كلاين. لم يكن يوقي الآخرين، بل نفسه!

حاول على عجل أن يستدرك لمحاربة الحالة العقلية غير الطبيعية. ومع ذلك، ظهرت في ذهنه أفكار مختلفة لم يبدو وكأنها تخصه:

حاول على عجل أن يستدرك لمحاربة الحالة العقلية غير الطبيعية. ومع ذلك، ظهرت في ذهنه أفكار مختلفة لم يبدو وكأنها تخصه:

“لننهي الأمر هنا…”

“على عربة خيل تمر، يصفع النبلاء على وجوههم؛

“اللعنة، فكر في طريقة لإنقاذ نفسك!”

تم “تعظيم” السيطرة على خيوط جسد الروح!

“ماذا حدث بالضبط؟ أعتقد أنني أعاني من مرض عقلي خطير…”

في هذه اللحظة، رأى هفين رامبيس جيرمان سبارو على السطح وهو يصوب يده اليسرى نحو جيرمان سبارو الذي كان يحمل المسدس الحديدي الأسود طويل الماسورة. أمسك بأصابعه وأدار معصمه ببطء.

“مرض نفسي مُعدي؟ المرض العقلي الخاص الذي ذكرته الآنسة عدالة؟ هذا حقا متجاوز تسلسلات عليا من مسار المتفرج!”

لا، لقد هرب بالفعل!

“لماذا تقول كل هذا؟ هذا طبيب نفساني نصف إله الذي تواجهه. تحويله إلى دمية سيحل هذه المشكلة بسهولة.”

حاول على عجل أن يستدرك لمحاربة الحالة العقلية غير الطبيعية. ومع ذلك، ظهرت في ذهنه أفكار مختلفة لم يبدو وكأنها تخصه:

بعد أن أدرك أن جيرمان سبارو لم يطلق الرصاصة الثانية، كشف وجه هفين رامبيس، المغطى بحراشف بيضاء رمادية، عن ابتسامة خافتة.

في العادة، سيستغرق ثلاث ثوانٍ للوصول على السيطرة الأولية. ومع ذلك، فقد كشف خصمه بالفعل عن شكل طخلوق أسطوري قوي، وسيتم إطالة الوقت المطلوب بالتأكيد. قد يستغرق الأمر حوالي السبع ثوانٍ أو حتى أكثر من عشر ثوانٍ للنجاح. وبحلول ذلك الوقت، سيكون هفين رامبيس قد خلص نفسه منذ وقت طويل من تأثير إبطاء، ويعيد نفسه إلى الوضع الطبيعي وينفيذ الإجراءات المضادة المقابلة.

على الرغم من أنه لم يكن يتوقع التعاون الوثيق بين جيرمان سبارو واثنين من الدمى المتحركة، مما تسبب في وقوعه بسرعة في موقف محفوف بالمخاطر، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل أي شيء قبل ذلك.

كان هذا بالفعل هائلاً إلى حد ما، ولكن المشكلة كانت في أن هفين رامبيس التنيني لن يستغرق أكثر من ثانية لتخليص نفسه من تأثير “إبطاء”.

قبل أن يغادر بحر اللاوعي الجماعي، كان قد زرع سرًا الجنون المعدي في دمية متحركة!

تشويه!

الدمى المتحركة كانت، بعد كل شيء، شخص ميت. على الرغم من أنه لم يكن من الممكن التحكم فيها بأي طرق أخرى غير خيوط جسد الروح، إلا أن هذا لم يعني أنه لم يكن لديهم جزيرة وعي. كانت مجرد كتلة ميتة، ولكن هنا بالضبط دفن هفين رامبيس “بذرة” اسمها الجنون.

في هذه اللحظة، رأى هفين رامبيس جيرمان سبارو على السطح وهو يصوب يده اليسرى نحو جيرمان سبارو الذي كان يحمل المسدس الحديدي الأسود طويل الماسورة. أمسك بأصابعه وأدار معصمه ببطء.

لا يمكن أن تؤثر البذرة على الدمى المتحركة نفسها، لكنها يمكن أن تصيب سرًا بحر العقل الباطن الجماعي لمحيطها، مما يجعل الشخص الذي ظل يتنقل بين الأجساد يضع نفسه عن غير قصد في بيئة بها مرض عقلي معدي. أيضًا، كان بالإمكان نقل هذا الجنون أيضا عبر خيوط جسد الروح.

على الرغم من أنه لم يكن يتوقع التعاون الوثيق بين جيرمان سبارو واثنين من الدمى المتحركة، مما تسبب في وقوعه بسرعة في موقف محفوف بالمخاطر، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل أي شيء قبل ذلك.

بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النوع من العدوى قد نبع من “الذات”. لم يكن شيئًا يمكن أن تحجبه بركة ملائكية. على الأكثر، سوف يضعف ويضعف تأثيره.

كان التنين غير المكتمل قد أنهى للتو حالته الجامدة عندما أصبحت أفكاره بطيئة. كان لحركته بعض التأخير.

كانت هذه قوة متفرج عالي التسلسل، الوباء العقلي للمتلاعب!

على الرغم من تعرضه للهجوم، لم يفلت هفين رامبيس من سيطرة إنوني، لأنه وقع في فترة “طويلة” من الشعور بالخدر والتصلب.

في العصور القديمة، كان هناك أشخاص من وقت لآخر وُضِعوا في حالات مكبوتة لفترات طويلة من الزمن وسيظهرون غير طبيعيين في نفس الوقت. أثر شذوذهم على الناس من حولهم، مما سيتسبب في حدوث “هستيريا جماعية”. أغنية شعبية قديمة غنت ذات مرة عن هذا:

بالطبع، لم يمكن استخدام تعظيم على التوالي في تتابع سريع. كان يقتصر على الاستخدام لمرة واحدة في كل مرة.

“سبع شابات يرقصن بغرابة في الشارع؛

بعد أن أدرك أن جيرمان سبارو لم يطلق الرصاصة الثانية، كشف وجه هفين رامبيس، المغطى بحراشف بيضاء رمادية، عن ابتسامة خافتة.

“تسعة رجال يتدحرجون على الأرض ضاحكين من جوانبهم؛

كان تأثيرها السلبي هو أنه قد كان للحامل احتمالية جذب انتباه الكون ومعاناة الفساد دون أن يدرك ذلك. لو لم يكن هذا الغرض مختوم بفضل وجود معين، فلن يجرؤ هفين رامبيس بالتأكيد على حمله. لكن مع ذلك، حاول الحد من استخدامه، خشية يعرضه لموت غريب أو شاذ. كانت تلك نهاية شائعة للعديد من المالكين السابقين للنيزك المتعفن.

“على عربة خيل تمر، يصفع النبلاء على وجوههم؛

“اللعنة، فكر في طريقة لإنقاذ نفسك!”

“الاطفال المصدومين يبكون خارج المنزل بالقرب من الشارع.

بوووم!

“الناس يؤذون بعضهم. المدينة كلها مجنونة.”

رصاصة تحكم بالروح!

إذا فكر المرء فيها بعناية، فسيشعر المرء بإحساس بالرعب لا يمكن تفسيره. ومع ذلك، عرف هفين رامبيس أن المشهد الموصوف في الأسطورة كان صحيحًا. لقد كانت تجربة من نصف إله لمسار المتفرج.

في هذه اللحظة، رأى هفين رامبيس جيرمان سبارو على السطح وهو يصوب يده اليسرى نحو جيرمان سبارو الذي كان يحمل المسدس الحديدي الأسود طويل الماسورة. أمسك بأصابعه وأدار معصمه ببطء.

وباء عقلي شديد العدوى!

أطلقت رصاصة تحكم في الروح أخرى واصطدمت بالتنين الهائل غير المكتمل الثابت.

في الوقت الذي سيجن فيه جسد جيرمان سبارو الحقيقي، ستُفقد سيطرته على الدمى المتحركة بلا شك. عندما يحدث ذلك، سيتمكن هفين رامبيس من الهروب من مأزقه.

بوووم!

لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، حيث سيستغرق بضع ثوانٍ فقط!

في هذه اللحظة، رأى هفين رامبيس جيرمان سبارو على السطح وهو يصوب يده اليسرى نحو جيرمان سبارو الذي كان يحمل المسدس الحديدي الأسود طويل الماسورة. أمسك بأصابعه وأدار معصمه ببطء.

في تلك اللحظة، لم يكن متلاعب مثل هفين رامبيس خائفًا من أن جيرمان سبارو سيستخدم تميمة مثل التي استخدمتها أودري- التي يمكنها تبادل القدر مؤقتًا بين شخصين. كان هذا لأن المقايضة ستضع جيرمان سبارو في حالة أن يصبح دمية. ستصبح أفكاره راكدة وسيتيبس جسده. أما بالنسبة لهفين رامبيس، فإن إصابته بالطاعون العقلي كانت مشكلة بسيطة نسبيًا بالنسبة له لحلها.

“مرض نفسي مُعدي؟ المرض العقلي الخاص الذي ذكرته الآنسة عدالة؟ هذا حقا متجاوز تسلسلات عليا من مسار المتفرج!”

في هذه اللحظة، رأى هفين رامبيس جيرمان سبارو على السطح وهو يصوب يده اليسرى نحو جيرمان سبارو الذي كان يحمل المسدس الحديدي الأسود طويل الماسورة. أمسك بأصابعه وأدار معصمه ببطء.

في تلك اللحظة، لم يكن هفين رامبيس، الذي كان لديه شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل، أقوى بكثير من قديس بالتسلسل 3. سابقا عندما أصيبت نسخة آمون برصاصة تحكم بالروح، فقد تجمدت أيضًا لأكثر من ثانية.

تشويه!

ومع ذلك، في هذه اللحظة، تباطأت أفعاله حقًا، وشعر جسده بالكامل بالتيبس.

لقد استخدم كلاين قوى تجاوز كوناس كيلغور لتشويه مستوى مرضه العقلي وإضعافه وإبطاء التدهور!

تعظيم آخر!

مستفيدًا من هذه الفترة التي كان فيها صافي الذهن، رفع ناقوس الموت مرة أخرى وضغط على الزناد.

‘ليس جيد…’ قبل أن تتدهور حالته العقلية، أدرك كلاين أنه قد تم التأثير به من قبل هفين رامبيس في وقت ما. كان هناك شيء خاطئ في جسد القلب والعقل خاصته.

بانغ!

كان لا بد من القول أنه بعد أن يحصل مشعوذ أغرب على دمية قوية، يمكنه إطلاق العنان لقوى مرعبة من خلال تعاونه مع الدمى المتحركة. كان لدى كلاين أيضًا رصاصات التحكم في الروح التي تشبه الغش. كان هذا شيئ لا يمكن أن يصنع إلا من قبله لأنه كان الوحيد الذي كان بإمكانه تحريك قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. بالطبع، كان لآمون وغيره من القوى القوية أيضًا تمائم ورصاص مماثل. كان الاختلاف الوحيد هو أن التأثيرات ستكون مختلفة.

أطلقت رصاصة تحكم في الروح أخرى واصطدمت بالتنين الهائل غير المكتمل الثابت.

كان لا بد من القول أنه بعد أن يحصل مشعوذ أغرب على دمية قوية، يمكنه إطلاق العنان لقوى مرعبة من خلال تعاونه مع الدمى المتحركة. كان لدى كلاين أيضًا رصاصات التحكم في الروح التي تشبه الغش. كان هذا شيئ لا يمكن أن يصنع إلا من قبله لأنه كان الوحيد الذي كان بإمكانه تحريك قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. بالطبع، كان لآمون وغيره من القوى القوية أيضًا تمائم ورصاص مماثل. كان الاختلاف الوحيد هو أن التأثيرات ستكون مختلفة.

في نفس الوقت، استخدم كوناس كيلغور تعظيم!

“إبطاء!”

على الرغم من تعرضه للهجوم، لم يفلت هفين رامبيس من سيطرة إنوني، لأنه وقع في فترة “طويلة” من الشعور بالخدر والتصلب.

“الاطفال المصدومين يبكون خارج المنزل بالقرب من الشارع.

ظل كلاين يحسب الوقت بصمت، وأطلق رصاصة تحكم بروح ثالثة قبل أن يتعافى هفين رامبيس حقًا.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، تباطأت أفعاله حقًا، وشعر جسده بالكامل بالتيبس.

وقبل انتهاء تأثيرات “تعظيم” الخاص برصاصة التحكم الثالثة، ارتعد التنين غير المكتمل باللون الرمادي والأبيض بينما عاد إلى الوضع الطبيعي، ولم يعد يبدو متصلبا.

كان التنين غير المكتمل قد أنهى للتو حالته الجامدة عندما أصبحت أفكاره بطيئة. كان لحركته بعض التأخير.

تصلب جسد التنين هفين رامبيس مرةً أخرى. لم تتوقف أفكاره فحسب، بل تجمدت الأجنحة الموجودة على ظهره، وفقد كل سيطرته على نفسه. انهار التنين بأكمله على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط