نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1058

أداة

أداة

1058: أداة.

على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.

‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:

لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.

“سأكون في الوقت المحدد.”

عندما سار تشارلي راكر عبر طاولة القهوة المغطاة بالسجاد، تعثر فجأة وكاد يسقط.

“بالإضافة إلى ذلك، أصبح الوضع في باكلوند متوترًا مؤخرًا. تأكدوا من إبقاء الأمر تحت السيطرة.”

في الوقت نفسه، رأى تشارلي راكر تغييرات جديدة في جسده في المرآة. ظهرت شخصيتان في عينيه. كان أحدهم شابًا يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.

بعد تذكير شارون، طوى كلاين الرسالة وأخرج عملة ذهبية و “ماسة” مستطيلة إستمرت في كسر الضوء.

أما بالنسبة لتأثير قسم الوردة المتمثل في القدرة على السماح لأفكار مرتديها بالظهور في أذهان الطرف الآخر من وقت لآخر، لم يكن إملين قلقة. لقد طلب من الآنسة عدالة أن تنومه حتى لا يفكر في الأمور التي لا يريد أن تعرفها المراتب العليا  من السانغوين الليلة.

“هذه تميمة بالأمس مجددا. يمكن أن تسمح لك باستعارة القوة مؤقتًا من نفسك السابقة.” سلم كلاين الأغراض الثلاثة إلى ريينت تينيكر.

على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.

أحد الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء في يدي ريينت تينيكر فتح فمه وعض على كل شيء. قال الثلاثة الباقون، “لماذا…” “تعطيها…” “لي…”

عندما مر من مرآة كامل الجسم في غرفة النوم، ألقى نظرة عابرة، وتجمد جسده فجأة.

قال كلاين بابتسامة عادية: “إحسبيه كجزء من المكافأة التي سأدفعها مقدمًا”.

على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.

جعله تذكير أروديس يشعر وكأنه من الضروري القيام بمزيد من الاستعدادات.

جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.

لم تطلب ريينت تينيكر المزيد. تمايلت الرؤوس الأربعة الجميلة لأعلى وأسفل من شعرهم كما لو كانوا يومؤن.

بكون يده اليمنى قد لمست الشيء الموجود على صدره، ومض ضوء ساطع أمامه.

ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.

“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”

نظر كلاين إلى المطر الخفيف والسماء المظلمة خارج النافذة، وخلع معطفه وسلمه إلى خادمه، إنوني.

“في منزل تشارلي راكر خادمة من وادي باز. وهي أيضًا عضوة في مدرسة روز للفكر.”

ألقى ماريك نظرة خاطفة على مصاص الدماء الذي كان بالفعل فيسكونت.

9:50 مساءً، في شارع بالقرب من نهر توسوك في قسم شاروود.

في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك شخص آخر في جسده. كان باردًا وضبابيًا، مليئًا بالخبث. استحوذ مباشرة على كل شيء عدا أفكاره.

في أمطار الخريف والشتاء الشائعة في باكلوند، لفت عربة مستأجرة وتحركت ببطء إلى الأمام.

لقد وقف فجأة.

على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.

ثم أدار رأسه لينظر إلى السماء التي كانت تغطيها السحب الداكنة، مما أدى إلى حجب القمر القرمزي. أدار الخاتم بالجوهرة الزرقاء الشبحية في إصبعه الدائري.

“هل هو هنا؟”

لم يتم سحب الستارة، وكان المطر يتساقط في الخارج، مما أدى إلى تعتيم أضواء الشوارع في الخارج.

أومئ الشخص اللامادي، ماريك. وأشار إلى مبنى مجاور بشكل مباشر عند المحلات التجارية هناك وقال، “هذا صحيح.”

“هذه محل لبيع الكتب. اسم المالك هو تشارلي راكر ولويني خالص. ومع ذلك، فقد ذهب إلى القارة الجنوبية ذات مرة عندما كان صغيرًا، على أمل أن يصبح رجل أعمال. وهناك، أصبح عضوًا في مدرسة روز للفكر و مؤمن بالإله المقيّد. أُعيد لاحقًا إلى باكلوند وأُجبر على جمع المعلومات، بالإضافة إلى تقديم المساعدة لأعضاء مدرسة روز للفكر الآخرين الذين ينفذون مهام أخرى. لقد كنا نراقبه لفترة من الوقت ونتمنى إنهائه وقطع مصدر المعلومات لمدرسة روز للفكر حتى نتمكن من خلق بيئة معيشية أفضل لأنفسنا. ومع ذلك، فقد تراجعنا في النهاية”.

“هذه محل لبيع الكتب. اسم المالك هو تشارلي راكر ولويني خالص. ومع ذلك، فقد ذهب إلى القارة الجنوبية ذات مرة عندما كان صغيرًا، على أمل أن يصبح رجل أعمال. وهناك، أصبح عضوًا في مدرسة روز للفكر و مؤمن بالإله المقيّد. أُعيد لاحقًا إلى باكلوند وأُجبر على جمع المعلومات، بالإضافة إلى تقديم المساعدة لأعضاء مدرسة روز للفكر الآخرين الذين ينفذون مهام أخرى. لقد كنا نراقبه لفترة من الوقت ونتمنى إنهائه وقطع مصدر المعلومات لمدرسة روز للفكر حتى نتمكن من خلق بيئة معيشية أفضل لأنفسنا. ومع ذلك، فقد تراجعنا في النهاية”.

في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.

ابتسم إملين وقال “لقد أثبتت الحقائق أنه يمكن بالفعل تبادل الإعتدال لتحقيق نتائج أفضل.”

“في منزل تشارلي راكر خادمة من وادي باز. وهي أيضًا عضوة في مدرسة روز للفكر.”

“هيه، لأكون صريحًا، أداؤك مختلف تمامًا عما تخيلته لروح من فصيل الإعتدال. أعتقدت أنك ستكون مقتضبًا جدًا.”

“إرنيس بويار… إرنيس بويار…”

ألقى ماريك نظرة خاطفة على مصاص الدماء الذي كان بالفعل فيسكونت.

كان هذا هو خاتم القسم الوردة. سمح للإيرل ميسترال بمشاركة حاسة البصر والسمع والشم.

“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”

لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.

“أخشى أنك لن تفهم وأن ذلك سيؤثر على النتيجة النهائية للمهمة إذا لم أشرح هذا الأمر بوضوح شديد. وبهذه الطريقة، ستتجاوز الرغبات التي تحتاج إلى الاعتدال حدود ما ينبغي أن تكون عليه.”

جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.

‘هيه، على الرغم من أنها فلسفية للغاية، ليست هناك حاجة لاستخدامي كمثال…’ استند إملين على مهل على الحائط ونظر إليه.

لقد بدا وكأنه قد كان للبرد قوة حياة خاصة به حيث تمدد بسرعة وغطى كل ركن من جسد تشارلي راكر. جعله يشعر بأن مفاصله وعضلاته لم تعد ملكًا له حيث بدأوا في الالتزام بأوامر الآخرين.

“واصل مع الموضوع السابق”.

“متغطرسة، طفولي، ساذج…”

نظر ماريك من النافذة مرة أخرى.

كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.

“في منزل تشارلي راكر خادمة من وادي باز. وهي أيضًا عضوة في مدرسة روز للفكر.”

“بالإضافة إلى ذلك، في المنزلين المقابل لمنزل راكر، تعيش أرملة ورجل مدمن على الكحول. إنهما من المؤمنين بالإله المقيد، وسينقلون المعلومات إلى مدرسة روز للفكر في اللحظات الحرجة.”

9:50 مساءً، في شارع بالقرب من نهر توسوك في قسم شاروود.

“الشيء الذي يتعين عليكم القيام به هو مراقبة هؤلاء الأشخاص الثلاثة سرًا أثناء تعاملنا مع تشارلي راكر. ومن خلال المعلومات المرسلة، ستتمكن من تحديد الشخص المسؤول عن مدرسة روز للفكر في باكلوند.”

تمامًا كما فكر في ذلك، سمع فجأة صوت الإيرل ميسترال:

“بالطبع، سنمنح تشارلي راكر بالتأكيد فرصة لطلب المساعدة أو إرسال إشارة.”

كان هذا هو خاتم القسم الوردة. سمح للإيرل ميسترال بمشاركة حاسة البصر والسمع والشم.

أومئ إملين برأسه قليلا وقال، “أنا أفهم”.

“شكرا جزيلا.”

ثم أدار رأسه لينظر إلى السماء التي كانت تغطيها السحب الداكنة، مما أدى إلى حجب القمر القرمزي. أدار الخاتم بالجوهرة الزرقاء الشبحية في إصبعه الدائري.

بكون يده اليمنى قد لمست الشيء الموجود على صدره، ومض ضوء ساطع أمامه.

كان هذا هو خاتم القسم الوردة. سمح للإيرل ميسترال بمشاركة حاسة البصر والسمع والشم.

عندما مر من مرآة كامل الجسم في غرفة النوم، ألقى نظرة عابرة، وتجمد جسده فجأة.

لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.

عندما انهى من النبيذ الأحمر، وقف تشارلي راكر وسار باتجاه الحمام.

على هذا النحو، كان إيرل ميسترال قد سمع بالفعل ما قاله ماريك وشاركه مع مشاركين السانغوين الآخرين.

تااب! تااب! تااب!

اعتقد إملين في الأصل أنه على الرغم من كونه الوسيط المسؤول عن التواصل فقط ولم يلعب دورًا مهمًا، حتى لو كان الأمر كذلك، فقد شعر أنه كان قادرًا على عرض بعض تعاويذه كباحث قرمزي، مما سيسمح له أن ينقل المعلومات بطريقة رائعة ومرتفعة حقًا أمام الروح ماريك. لدهشته، لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء. كل ما إحتاجه هو أن يكون في مكان الحادث مرتديًا الخاتم.

أدارت رأسها على الفور ونظرت إلى مكان وجود “صاحب عملها” فقط لترى أن أنابيب الغاز هناك قد كانت مغطاة بالصقيع الأبيض.

هذا جعله مكتئب جدًا. لقد شعر أنه مجرد أداة.

أدارت رأسها على الفور ونظرت إلى مكان وجود “صاحب عملها” فقط لترى أن أنابيب الغاز هناك قد كانت مغطاة بالصقيع الأبيض.

‘بدون أن أكون نصف إله، لست مؤهل للمشاركة بشكل مباشر في العديد من الأشياء، ناهيك عن إنقاذ العرق… في تلك اللحظة، شعرت إملين بالاندفاع قليلاً. لقد شعر أن مستواه لم يليق بهويته السرية وأنه غير قادر على تحمل المسؤوليات التي يحتاج لتحملها.

لقد بدا وكأن الضوء قد أتى من شمس مصغرة، تلقي الضوء والحرارة في كل اتجاه.

أما بالنسبة لتأثير قسم الوردة المتمثل في القدرة على السماح لأفكار مرتديها بالظهور في أذهان الطرف الآخر من وقت لآخر، لم يكن إملين قلقة. لقد طلب من الآنسة عدالة أن تنومه حتى لا يفكر في الأمور التي لا يريد أن تعرفها المراتب العليا  من السانغوين الليلة.

لقد بدا وكأن الضوء قد أتى من شمس مصغرة، تلقي الضوء والحرارة في كل اتجاه.

تمامًا كما فكر في ذلك، سمع فجأة صوت الإيرل ميسترال:

للإشارة السرية التي اتفق عليها هو وتشارلي راكر، فإن سحب الستارة بالكامل قد عنى عدم وجود مشكلة. إن سحب نصف الستارة أو جانب واحد فقط قد عنى حالة طارئة. تطلبت منه إبلاغ المسؤولين على الفور.

“متغطرسة، طفولي، ساذج…”

‘هذه… هذه فكرة للإيرل ميسترال نقلها قسم الوردة… هيه…’ سخر إملين داخليًا بينما بدأ في ترديد اسم:

كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.

“إرنيس بويار… إرنيس بويار…”

“شكرا جزيلا.”

تم تنويم هذا الفيسكونت تحت حماية إيرل ميسترال وكان متطوع في كنيسة الحصاد لفترة طويلة!

“موقفك الحالي مطمئن.”

في تلك اللحظة، ألقى ماريك نظرة خاطفة على تعبير إملين وأومئ برأسه.

لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.

“موقفك الحالي مطمئن.”

“متغطرسة، طفولي، ساذج…”

جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.

أدارت رأسها على الفور ونظرت إلى مكان وجود “صاحب عملها” فقط لترى أن أنابيب الغاز هناك قد كانت مغطاة بالصقيع الأبيض.

‘آه؟’ فوجئ إملين أولاً قبل أن يلف شفتيه قليلاً.

كان هذا هو خاتم القسم الوردة. سمح للإيرل ميسترال بمشاركة حاسة البصر والسمع والشم.

“شكرا جزيلا.”

بانغ!

لقد بدا وكأنه قد كان للبرد قوة حياة خاصة به حيث تمدد بسرعة وغطى كل ركن من جسد تشارلي راكر. جعله يشعر بأن مفاصله وعضلاته لم تعد ملكًا له حيث بدأوا في الالتزام بأوامر الآخرين.

كان الطابق الثاني من المكتبة هو منزل تشارلي راكر. كان رجل الأعمال هذا يبلغ من العمر أكثر من 50 عامًا، وقد توفي والديه منذ فترة طويلة. على الرغم من كونه لم يتزوج أبدًا، فقد ترددت شائعات عن أن لديه عدد قليلاً من الأطفال غير الشرعيين، لكن لم يعيش أي منهم معه.

“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”

بعد أن أمر الخدم بالتحقق مما إذا كانت نوافذ المنزل مغلقة، عاد إلى غرفة نومه وسكب لنفسه كوبًا من النبيذ الأحمر. جلس على الأريكة وتذوقه بهدوء.

لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.

اعتاد على شرب بعض الخمر قبل النوم.

أُطلِقت ااأقلام بشكل عشوائي، وتطايرت الأوراق بينما ركض تشارلي راكر أخيرًا إلى النافذة.

عندما انهى من النبيذ الأحمر، وقف تشارلي راكر وسار باتجاه الحمام.

“بالطبع، سنمنح تشارلي راكر بالتأكيد فرصة لطلب المساعدة أو إرسال إشارة.”

عندما مر من مرآة كامل الجسم في غرفة النوم، ألقى نظرة عابرة، وتجمد جسده فجأة.

قال كلاين بابتسامة عادية: “إحسبيه كجزء من المكافأة التي سأدفعها مقدمًا”.

في المرآة، كان وجهه قد أصبح شاحبًا بشكل غير طبيعي. كانت عيناه بارزة والدم ينزف من أطرافها. كانت زوايا شفتيه حمراء قليلاً.

“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”

كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.

‘بدون أن أكون نصف إله، لست مؤهل للمشاركة بشكل مباشر في العديد من الأشياء، ناهيك عن إنقاذ العرق… في تلك اللحظة، شعرت إملين بالاندفاع قليلاً. لقد شعر أن مستواه لم يليق بهويته السرية وأنه غير قادر على تحمل المسؤوليات التي يحتاج لتحملها.

تماما عندما لمس الإكسسوار الذي كان يرتديه، شعر جسده وكأنه سقط في هاوية جليدية لا تذوب. كان الجو باردا من الداخل إلى الخارج.

لقد وقف فجأة.

لقد بدا وكأنه قد كان للبرد قوة حياة خاصة به حيث تمدد بسرعة وغطى كل ركن من جسد تشارلي راكر. جعله يشعر بأن مفاصله وعضلاته لم تعد ملكًا له حيث بدأوا في الالتزام بأوامر الآخرين.

في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك شخص آخر في جسده. كان باردًا وضبابيًا، مليئًا بالخبث. استحوذ مباشرة على كل شيء عدا أفكاره.

طارت طاولة القهوة، وسقط فنجان الشاي الخزفي وجميع أنواع الوثائق على وجه تشارلي راكر. تحطمت إلى أشلاء، وتحولت إلى دمية غريبة مقطعة الأوصال.

في الوقت نفسه، رأى تشارلي راكر تغييرات جديدة في جسده في المرآة. ظهرت شخصيتان في عينيه. كان أحدهم شابًا يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.

عندما سار تشارلي راكر عبر طاولة القهوة المغطاة بالسجاد، تعثر فجأة وكاد يسقط.

بكون يده اليمنى قد لمست الشيء الموجود على صدره، ومض ضوء ساطع أمامه.

عندما انهى من النبيذ الأحمر، وقف تشارلي راكر وسار باتجاه الحمام.

لقد بدا وكأن الضوء قد أتى من شمس مصغرة، تلقي الضوء والحرارة في كل اتجاه.

بعد تذكير شارون، طوى كلاين الرسالة وأخرج عملة ذهبية و “ماسة” مستطيلة إستمرت في كسر الضوء.

شعر تشارلي راكر على الفور بالدفء ولم يعد يتحكم فيه البرد في جسده. لقد تفوه بكلمة، “طهّر!”

تااب! تااب! تاااب!

إحترقت الشمس المصغرة أمام صدره بشدة. كانا مثل الماء الدافئ الذي تدفق إلى صدره مشكلةً تموجات.

“هذه تميمة بالأمس مجددا. يمكن أن تسمح لك باستعارة القوة مؤقتًا من نفسك السابقة.” سلم كلاين الأغراض الثلاثة إلى ريينت تينيكر.

بذلك، استعاد تشارلي راكر السيطرة على جسده واستسلم للذهاب للباب؛ بدلا من ذلك، ركض نحو النافذة.

فجأة، ظهرت شخصية تشارلي راكر في مكان آخر حيث استمر في الركض بشعور من الخوف باقي في قلبه.

لم يتم سحب الستارة، وكان المطر يتساقط في الخارج، مما أدى إلى تعتيم أضواء الشوارع في الخارج.

“هيه، لأكون صريحًا، أداؤك مختلف تمامًا عما تخيلته لروح من فصيل الإعتدال. أعتقدت أنك ستكون مقتضبًا جدًا.”

تااب! تااب! تاااب!

نظر ماريك من النافذة مرة أخرى.

عندما سار تشارلي راكر عبر طاولة القهوة المغطاة بالسجاد، تعثر فجأة وكاد يسقط.

“بالطبع، سنمنح تشارلي راكر بالتأكيد فرصة لطلب المساعدة أو إرسال إشارة.”

بدت السجادة وكأنها قد أتت للحياة وهي تلتف حول كاحليه!

للإشارة السرية التي اتفق عليها هو وتشارلي راكر، فإن سحب الستارة بالكامل قد عنى عدم وجود مشكلة. إن سحب نصف الستارة أو جانب واحد فقط قد عنى حالة طارئة. تطلبت منه إبلاغ المسؤولين على الفور.

بانغ!

عندما انهى من النبيذ الأحمر، وقف تشارلي راكر وسار باتجاه الحمام.

طارت طاولة القهوة، وسقط فنجان الشاي الخزفي وجميع أنواع الوثائق على وجه تشارلي راكر. تحطمت إلى أشلاء، وتحولت إلى دمية غريبة مقطعة الأوصال.

“إرنيس بويار… إرنيس بويار…”

فجأة، ظهرت شخصية تشارلي راكر في مكان آخر حيث استمر في الركض بشعور من الخوف باقي في قلبه.

“بالطبع، سنمنح تشارلي راكر بالتأكيد فرصة لطلب المساعدة أو إرسال إشارة.”

لم يكره غرفة نومه أبدًا لكونها بهذا الكِبر من قبل.

“بالإضافة إلى ذلك، في المنزلين المقابل لمنزل راكر، تعيش أرملة ورجل مدمن على الكحول. إنهما من المؤمنين بالإله المقيد، وسينقلون المعلومات إلى مدرسة روز للفكر في اللحظات الحرجة.”

تااب! تااب! تااب!

قال كلاين بابتسامة عادية: “إحسبيه كجزء من المكافأة التي سأدفعها مقدمًا”.

أُطلِقت ااأقلام بشكل عشوائي، وتطايرت الأوراق بينما ركض تشارلي راكر أخيرًا إلى النافذة.

كراك. تحطمت النافذة الزجاجية أمام تشارلي راكر حيث طارت كل قطعة من الزجاج مثل رصاصة واصطدمت بوجه التاجر، واخترقت جلده الناعم تمامًا. لقد تسببت في تدفق الدم على رقبته.

كمؤمن متدين، لم يخرج من النافذة على الفور. بدلا من ذلك، أمسك الستارة وسحبها.

“واصل مع الموضوع السابق”.

في الوقت نفسه ضغط يده الأخرى على أنبوب الغاز.

كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.

طبقة من الصقيع الأبيض تشكلت على الفور على سطح المعدن الأسود.

فجأة، ظهرت شخصية تشارلي راكر في مكان آخر حيث استمر في الركض بشعور من الخوف باقي في قلبه.

كراك. تحطمت النافذة الزجاجية أمام تشارلي راكر حيث طارت كل قطعة من الزجاج مثل رصاصة واصطدمت بوجه التاجر، واخترقت جلده الناعم تمامًا. لقد تسببت في تدفق الدم على رقبته.

على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.

أغمقت عيون تشارلي راكر، وسقط للوراء ضعيفًا. خلال هذه العملية، صرخ وصرخ، لكن صوته لم يسمع خارج الغرفة.

تمامًا كما فكر في ذلك، سمع فجأة صوت الإيرل ميسترال:

في هذه اللحظة، في غرفة أخرى، كان بإمكان خادمة من القارة الجنوبية أن ترى بوضوح الضوء المنبعث من مصابيح الحائط الغازية وهي تهتز.

كراك. تحطمت النافذة الزجاجية أمام تشارلي راكر حيث طارت كل قطعة من الزجاج مثل رصاصة واصطدمت بوجه التاجر، واخترقت جلده الناعم تمامًا. لقد تسببت في تدفق الدم على رقبته.

أدارت رأسها على الفور ونظرت إلى مكان وجود “صاحب عملها” فقط لترى أن أنابيب الغاز هناك قد كانت مغطاة بالصقيع الأبيض.

‘آه؟’ فوجئ إملين أولاً قبل أن يلف شفتيه قليلاً.

في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.

في أمطار الخريف والشتاء الشائعة في باكلوند، لفت عربة مستأجرة وتحركت ببطء إلى الأمام.

للإشارة السرية التي اتفق عليها هو وتشارلي راكر، فإن سحب الستارة بالكامل قد عنى عدم وجود مشكلة. إن سحب نصف الستارة أو جانب واحد فقط قد عنى حالة طارئة. تطلبت منه إبلاغ المسؤولين على الفور.

شعر تشارلي راكر على الفور بالدفء ولم يعد يتحكم فيه البرد في جسده. لقد تفوه بكلمة، “طهّر!”

لقد وقف فجأة.

“هذه تميمة بالأمس مجددا. يمكن أن تسمح لك باستعارة القوة مؤقتًا من نفسك السابقة.” سلم كلاين الأغراض الثلاثة إلى ريينت تينيكر.

كمؤمن متدين، لم يخرج من النافذة على الفور. بدلا من ذلك، أمسك الستارة وسحبها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط