إسم مألوف.
1066: إسم مألوف.
‘هذا… يعني أن سلف السانغوين ليليث، وملك المتحولين كفاستير، وذئب الإبادة الشيطاني فليغري قد لقوا حتفهم في معركة بين الآلهة القديمة. إذن، لا علاقة لخيانة الملك العملاق أورمير والآلهة القديمة الأخرى بإله الشمس القديم؟’
عند سماع اقتراح الآنسة عدالة، فكر كلاين للحظة وقال: “أرشد الحلم إلى أمور تشمل تاريخ الحقبة الثانية، وملكة ااكارثة كوهينيم، وعادات ااآلف، وأقدم لغات الآلف، بالإضافة إلى القارة الغربية الأسطورية.”.
إستمتعوا~~~~~
“…حسنا.” تحركت عينا أودري قليلاً، وكشفت عن تعبير مدروس بينما استوعبت المعلومات التي قالها السيد العالم.
‘إذن، لقد إنهار تحالف ثلاثة آلهة بشرية في النهاية؟’ كبح كلاين أفكاره وانتظر التغييرات اللاحقة في الحلم.
ثم سارت إلى جانب مغنية الآلف.
أومأ كلاين برأسه قليلًا وقال، “إذا كنت ستجعل الآنسة عدالة تقف بعيدًا، فلن يكون من السهل عليك إثارة مسألة التعهد بإبقاء الأمور سرية…”
تحت إشرافها، تلاشت شخصية موبيت في الحديقة بسرعة حيث اختفى من حلم سياتاس.
نظرًا لوجود ديريك، لم تكن أودري غير معتادة على تاريخ الحقبة الثانية. دون أي تردد، جعلت مباشرة حلم سياتاس يواصل تطوره.
اهتزت التموجات في عيون أودري الخضراء مرة أخرى بينما ارتجفت شفتيها، كما لو كانت تقرأ شيئًا.
بدأ عالم الأحلام بأكمله في الاهتزاز حيث كانت الحديقة بمثابة انعكاس لبحيرة حطمها حجر غير مرئي طار من العدم.
“هذا ليس صحيحًا بالضرورة.” هز كلاين رأسه بشكل غير ظاهر. “لقد نجت العديد من الوجودات في الحقبة الثانية حتى الحقبة الرابعة، أو حتى هذه اللحظة بالذات”.
تجمعت هذه الشظايا بسرعة، لكن المشهد الذي تم ترميمه لم يعد حديقة، بل مشهد قصر من المرجان.
بدأ عالم الأحلام بأكمله في الاهتزاز حيث كانت الحديقة بمثابة انعكاس لبحيرة حطمها حجر غير مرئي طار من العدم.
كانت كل التفاصيل في القصر رائعة بشكل غير طبيعي. كان الهيكل بأكمله طويلًا ومهيبًا، ولكن نظرًا لطبقات مياه البحر الزرقاء، لم يمكن رؤية السماء، مما جعله يبدو مظلم وقاتم.
~~~~~~~~~~
بداخله، أقامت الأعمدة المرجانية قبة مبالغ فيها، وامتلأت الجدران والجزء العلوي منها بالجداريات المرعبة للعاصفة.
تمامًا عندما قال ذلك، اختفى الإله القديم فجأة. اهتز القصر بأكمله بعنف، مما أدى إلى ظهور صدع.
فوق اللوحات الجدارية والشعاب المرجانية، اتبعت صواعق فضية من البرق مسارًا معينًا كما لو كانوا أحياء. أخيرًا، تكثفوا عند الدرجات التسع التي كانت مرصعة باللؤلؤ والماس والزمرد والفيروز.
أجاب سونياثريم دون إخفاء أي شيء: “لقد علمت أورمير درسًا”.
كانت سياتاس تقف هناك، وكان العديد من الآلف يقفون أمامها.
“هذا ليس صحيحًا بالضرورة.” هز كلاين رأسه بشكل غير ظاهر. “لقد نجت العديد من الوجودات في الحقبة الثانية حتى الحقبة الرابعة، أو حتى هذه اللحظة بالذات”.
على الدرجات التسعة، كان هناك كرسيان ضخمان لقد بدا وكأنهما مكونان من البرق فط. احتل أحدهم الوسط، كحاكم لهذا القصر. كان أحدهم على يساره، وقد بدا أقل جاذبية.
ذلك كل شيئ لليوم، أراكم لاحقا إن شاء الله
كان يجلس على العرش في الوسط رجل يرتدي رداءًا بسيطًا فضفاضًا. كانت أذناه مدببتان وملامح وجهه ناعمة إلى حد ما وشعره كثيف. كان شعره عبارة عن مزيج من ألوان الأسود والأزرق. لم تكن ملامح وجهه تبدو رائعة من تلقاء نفسها فحسب، بل اجتمعت معًا لتشكيل وجه أكثر وسامة. ومع ذلك، فقد أعطى المرء انطباعًا استبداديًا بشكل مباشر، كما لو أنه لن يتفوه بكلمة واحدة قبل التقاط الرمح الكهربائي المتكئ على مسند ذراعه، ثم رميها.
“هل ذهبت إلى بلاط الملك العملاق؟” سألت كوهينيم.
كانت تجلس بجانبه امرأة جميلة بشعر أسود غرابي. كان شعرها مقيدًا في كعكة عالية، وأذناها مدببتان قليلاً، وملامح وجهها حساسة. كانت لديها عيون بنية داكنة عميقة مثل المحيط، وفي يديها، كانت تلعب بكوب نبيذ ذهبي معقد.
أجاب سونياثريم دون إخفاء أي شيء: “لقد علمت أورمير درسًا”.
بدون الحاجة إلى مقدمة سياتاس، كان بإمكان لكلاين ورفاقه بسهولة تحديد أن هذا الزوجين كانا ملك الآلف، الإله القديم، سونياثريم، وملكة الآلف، ملكة الكارثة، كوهينيم.
‘هذا… يعني أن سلف السانغوين ليليث، وملك المتحولين كفاستير، وذئب الإبادة الشيطاني فليغري قد لقوا حتفهم في معركة بين الآلهة القديمة. إذن، لا علاقة لخيانة الملك العملاق أورمير والآلهة القديمة الأخرى بإله الشمس القديم؟’
“ذلك الخائن، أورمير!” فجأة، دوى صوت يشبه الرعد العالي، مما تسبب في اهتزاز القصر بأكمله بعنف. لقد جعل سياتاس والمرافقين الآخرين يخفضون رؤوسهم خوفًا.
ذلك كل شيئ لليوم، أراكم لاحقا إن شاء الله
جاء هذا الزئير من الإله القديم.
“إذا لم *يبيع* ليليث في ذلك الوقت، فكيف كانت لتهلك؟”
‘أورمير، أليس هذا اسم الملك العملاق؟ لقد شربت مؤخرًا نبيذًا أحمر سمي باسمه. يجب أن أقول أن جودته أعلى بالفعل من أي شيء آخر. إنه مكلف بعض الشيء…’ بينما كان كلاين يستمع، كان لديه فكرة عشوائية.
“*سمعته* عكس *بنيته* الجسدية بالضبط”.
لقد تذكر أن الشمس الصغير قد قال ذات مرة أن الملك العملاق أورمير، وملك الآلف سونياثريم، وسلف السانغوين ليليث- الآلهة الثلاثة القديمة – كانوا حلفاء. قاتلوا ضد المعسكر المعارض الذي شكله تنين الخيال، أنكويلت. سلف العنقاء، غريغريس؛ وملك المتحولين، كفاستير. أما بالنسبة للعاهل الشيطاني، فاربوتي، وذئب الإبادة الشيطاني، فليغري، فقد كانوا كائنات مستقلة أرادت تقويض كل النظام وإفساد جميع الكائنات الحية.
أما سالينغر، فقد كان مؤسس إمبراطورية بالام، إمبراطور العالم السفلي- الموت!
‘إذن، لقد إنهار تحالف ثلاثة آلهة بشرية في النهاية؟’ كبح كلاين أفكاره وانتظر التغييرات اللاحقة في الحلم.
فوق اللوحات الجدارية والشعاب المرجانية، اتبعت صواعق فضية من البرق مسارًا معينًا كما لو كانوا أحياء. أخيرًا، تكثفوا عند الدرجات التسع التي كانت مرصعة باللؤلؤ والماس والزمرد والفيروز.
نظرًا لوجود ديريك، لم تكن أودري غير معتادة على تاريخ الحقبة الثانية. دون أي تردد، جعلت مباشرة حلم سياتاس يواصل تطوره.
“هل ذهبت إلى بلاط الملك العملاق؟” سألت كوهينيم.
على الرغم من الهدير المرعب، لم تتأثر ملكة الكارثة كوهينيم على الإطلاق. وبتعبير بارد *قالت* بهدوء، “ألم يتم تأكيد هذا منذ فترة طويلة؟”
تمامًا عندما قال ذلك، اختفى الإله القديم فجأة. اهتز القصر بأكمله بعنف، مما أدى إلى ظهور صدع.
“*سمعته* عكس *بنيته* الجسدية بالضبط”.
بعد أن “حولت” نفسها إلى آلف، سألت أودري على الفور، “من استسلم لمن؟ من مات؟”
في تلك اللحظة، كان الإله القديم، سونياثريم، محاط بالفعل بصواعق من البرق. قال بصوت مدو:كي “لقد اعتقدت أنه بعد قرون، *سيفهم* الوضع العالمي أكثر. لقد بالغت في تقدير *ذكائه*!
“…حسنا.” تحركت عينا أودري قليلاً، وكشفت عن تعبير مدروس بينما استوعبت المعلومات التي قالها السيد العالم.
“إذا لم *يبيع* ليليث في ذلك الوقت، فكيف كانت لتهلك؟”
كانت سياتاس تقف هناك، وكان العديد من الآلف يقفون أمامها.
‘إيه… هلكت سلف السانغوين ليليث مبكرًا؟ ارتجفت جفون كلاين بينما ركز انتباهه بسرعة.
أطلق ليونارد على الفور نظرة سريعة عليه وتثائب.
بعد أن انتهى ملك الآلف من الزئير، حافظت ملكة الكارثة كوهينيم على موقفها السابق وقالت: “هذا ليس شيئًا سيئًا. على أقل تقدير، تم جر كفاستير وفليغري إلى القبر مع ليليث. لم يعد كل الآلهة يثقون بعضنا البعض. حتى لو لم نشكل تحالفًا، يمكننا أن نحكم المحيطات والبحيرات والأنهار. “
تجمعت هذه الشظايا بسرعة، لكن المشهد الذي تم ترميمه لم يعد حديقة، بل مشهد قصر من المرجان.
عند سماع هذه الكلمات، لم تستطع المتفرجة أودري إلا أن تشعر بالقلق. لم يكن لديها خيار سوى استخدام تهدئة على نفسها.
من خلال محادثاتهم وتفاعلاتهم، علم كلاين وليونارد وأودري أن سياتاس عاشت في فترة زمنية سلمية نسبيًا في الحقبة الثانية. تعايش العمالقة، والآلف، والتنانين، والشياطين، والعنقاءات، وقسموا حكمهم على شمال وجنوب القارة، وكذلك البحار الخمسة. كان مصاصو الدماء، والذئاب الشيطانية، والصيادون، وحوش البحر، والمتحولون، والبشر تابعين للفصائل المختلفة، واحتلت الطبقات المتوسطة الدنيا.
‘هذا… يعني أن سلف السانغوين ليليث، وملك المتحولين كفاستير، وذئب الإبادة الشيطاني فليغري قد لقوا حتفهم في معركة بين الآلهة القديمة. إذن، لا علاقة لخيانة الملك العملاق أورمير والآلهة القديمة الأخرى بإله الشمس القديم؟’
“إذا لم *يبيع* ليليث في ذلك الوقت، فكيف كانت لتهلك؟”
‘لهذا السبب لم تمت ليليث بالكامل ولا تزال قادرة على إيصال الوحي الإلهي من حين لآخر؟ وبسبب هذا، تمكنت أم السماء لأنتيغونوس وسلسلة جبال هورناكيس من البقاء على قيد الحياة حتى الحقبة الرابعة…’ اعتقد كلاين بشكل متزايد أن التاريخ المسجل في مدينة الفضة قد احتوى على العديد من التلفيقات أو السجلات الغامضة. لحسن الحظ، لم يستوعب جرعة المشعوذ الأغرب تمامًا ولم يكن بحاجة إلى التفكير في التقدم إلى عالم التاريخ. وإلا فإن “التاريخ” الذي استخدمه قد لا يكون حقيقيًا.
فوق اللوحات الجدارية والشعاب المرجانية، اتبعت صواعق فضية من البرق مسارًا معينًا كما لو كانوا أحياء. أخيرًا، تكثفوا عند الدرجات التسع التي كانت مرصعة باللؤلؤ والماس والزمرد والفيروز.
‘في العصور القديمة، لقيت سلف السانغوين ليليث والملك المتحول كفاستير حتفهما بسبب الآخر… كان السانغوين يعملون مؤخرًا مع فصيل المتحولين. الوقت بالتأكيد ساحر عظيم… هيه هيه، إذا علم القمر إملين بهذا، أتساءل عن نوع التعبير الذي سيكون لديه…’ تنهد النجم ليونارد بيتما كان يفكر.
تذكرت سياتاس وقالت “لم أره من قبل. أه، إلهة الحياة للسانغوين وإله الحرب للملك المتحول قد قتلوا. لا أحد يتذكر *أسمائهم* حتى… إله موتى ذئب الإبادة الشيطاني، سالينغر، قد أتى تحت سلطة سلف العنقاءات. آلهة جمال السانغوين، أويرنيا، جاءت تحت حكمنا… لقد اختفى إله المخلوقات الروحية للملك المتحول، تولزنا، وإلهة الذئب الشيطاني، آمانيسيس،…”
وبينما كانت أفكارهم تتسابق، سخر الإله القديم، سونياثريم، وقال: “مؤخرًا، أراد أورمير العمل مع بعض الطوائف السرية التي نشأت من البشر للتعامل معنا. على ما يبدو هذه المسألة تحت قيادة الحصاد والفجر.”
“لقد ذكرت من قبل أنه هناك وجود خلفي ربما يكون قد رأى لوحة الكفر الثاني. ثم، عندما كنت أتحدث مع موبيت زورواست، ألن تكون قادرة على إجراء الاتصال من جعلها تقف بعيدًا؟”
“حتى أنني أفكر في العمل مع أنكويلت لتدمير العمالقة وبلاط الملك العملاق. لسوء الحظ، في كل مرة أرى ذلك التنين، تكون لدي الرغبة في ربطه على شواية. إنه نوع جاذبية لا يقاوم ببساطة!”
“ربما.” لم يقدم كلاين إجابة مؤكدة بينما قال بابتسامة، “عندما كنت تتحدث إلى موبيت، اعتقدت أنك ستجعل الآنسة عدالة تقف بعيدًا.”
تمامًا عندما قال ذلك، اختفى الإله القديم فجأة. اهتز القصر بأكمله بعنف، مما أدى إلى ظهور صدع.
بدون الحاجة إلى مقدمة سياتاس، كان بإمكان لكلاين ورفاقه بسهولة تحديد أن هذا الزوجين كانا ملك الآلف، الإله القديم، سونياثريم، وملكة الآلف، ملكة الكارثة، كوهينيم.
كل هذا لم يكن قد هدأ بعد عندما ومضت صاعقة من البرق. لقدوعاد سونياثريم إلى العرش الضخم، حاملاً رمحًا مصنوعًا من البرق النقي.
أجاب سونياثريم دون إخفاء أي شيء: “لقد علمت أورمير درسًا”.
“هل ذهبت إلى بلاط الملك العملاق؟” سألت كوهينيم.
‘إيه… هلكت سلف السانغوين ليليث مبكرًا؟ ارتجفت جفون كلاين بينما ركز انتباهه بسرعة.
أجاب سونياثريم دون إخفاء أي شيء: “لقد علمت أورمير درسًا”.
كانت كل التفاصيل في القصر رائعة بشكل غير طبيعي. كان الهيكل بأكمله طويلًا ومهيبًا، ولكن نظرًا لطبقات مياه البحر الزرقاء، لم يمكن رؤية السماء، مما جعله يبدو مظلم وقاتم.
أخفضت سياتاس والمرافقون الآلف الآخرون رؤوسهم أكثر. لقد رأوا على نحو خافت مجسات زلقة كانت أثخن من أجسادهم تتقلب على الأرض، ومضت بصواعق فضية من البرق.
في تلك اللحظة، كان الإله القديم، سونياثريم، محاط بالفعل بصواعق من البرق. قال بصوت مدو:كي “لقد اعتقدت أنه بعد قرون، *سيفهم* الوضع العالمي أكثر. لقد بالغت في تقدير *ذكائه*!
ثم أغلقوا أعينهم.
تذكرت سياتاس وقالت “لم أره من قبل. أه، إلهة الحياة للسانغوين وإله الحرب للملك المتحول قد قتلوا. لا أحد يتذكر *أسمائهم* حتى… إله موتى ذئب الإبادة الشيطاني، سالينغر، قد أتى تحت سلطة سلف العنقاءات. آلهة جمال السانغوين، أويرنيا، جاءت تحت حكمنا… لقد اختفى إله المخلوقات الروحية للملك المتحول، تولزنا، وإلهة الذئب الشيطاني، آمانيسيس،…”
تغير الحلم بينما “تذكرت” سياتاس تفاعلها مع الآلف الآخرين.
بدون الحاجة إلى مقدمة سياتاس، كان بإمكان لكلاين ورفاقه بسهولة تحديد أن هذا الزوجين كانا ملك الآلف، الإله القديم، سونياثريم، وملكة الآلف، ملكة الكارثة، كوهينيم.
من خلال محادثاتهم وتفاعلاتهم، علم كلاين وليونارد وأودري أن سياتاس عاشت في فترة زمنية سلمية نسبيًا في الحقبة الثانية. تعايش العمالقة، والآلف، والتنانين، والشياطين، والعنقاءات، وقسموا حكمهم على شمال وجنوب القارة، وكذلك البحار الخمسة. كان مصاصو الدماء، والذئاب الشيطانية، والصيادون، وحوش البحر، والمتحولون، والبشر تابعين للفصائل المختلفة، واحتلت الطبقات المتوسطة الدنيا.
فوق اللوحات الجدارية والشعاب المرجانية، اتبعت صواعق فضية من البرق مسارًا معينًا كما لو كانوا أحياء. أخيرًا، تكثفوا عند الدرجات التسع التي كانت مرصعة باللؤلؤ والماس والزمرد والفيروز.
“هذا لا يشبه التاريخ الذي سجلته الكنيسة. حتى الأساطير في مدينة الفضة ليست هكذا.” تنهد ليونارد عندما سمع هذا. “ربما لا يعرف الرجل العجوز كل هذا.”
يب يب? أربع فصول اليوم وإثتين غدا مع كون الغد عطلة???
“هذا ليس صحيحًا بالضرورة.” هز كلاين رأسه بشكل غير ظاهر. “لقد نجت العديد من الوجودات في الحقبة الثانية حتى الحقبة الرابعة، أو حتى هذه اللحظة بالذات”.
“هذا لا يشبه التاريخ الذي سجلته الكنيسة. حتى الأساطير في مدينة الفضة ليست هكذا.” تنهد ليونارد عندما سمع هذا. “ربما لا يعرف الرجل العجوز كل هذا.”
“على سبيل المثال ملاك الحكمة؟” سأل ليونارد مع تخمين.
ثم أغلقوا أعينهم.
“ربما.” لم يقدم كلاين إجابة مؤكدة بينما قال بابتسامة، “عندما كنت تتحدث إلى موبيت، اعتقدت أنك ستجعل الآنسة عدالة تقف بعيدًا.”
“إذا لم *يبيع* ليليث في ذلك الوقت، فكيف كانت لتهلك؟”
أطلق ليونارد على الفور نظرة سريعة عليه وتثائب.
“على سبيل المثال ملاك الحكمة؟” سأل ليونارد مع تخمين.
“لقد ذكرت من قبل أنه هناك وجود خلفي ربما يكون قد رأى لوحة الكفر الثاني. ثم، عندما كنت أتحدث مع موبيت زورواست، ألن تكون قادرة على إجراء الاتصال من جعلها تقف بعيدًا؟”
“هل ذهبت إلى بلاط الملك العملاق؟” سألت كوهينيم.
“علاوة على ذلك، ذكرت أيضًا أنه عند التعامل مع جميع نسخ آمون في باكلوند، فإن جزءًا من عملية التنظيف شمل الآنسة عدالة. لتسلسل 5 متفرج، ما تعرفه كافٍ. بمجرد أن تفهم أمور عائلة زورواست، الحقيقة عمليا أمام عينيها. في هذه الحالة، لماذا أضيع الوقت في محاولة تجنبها. إنه أمر مزعج للغاية. قد أجعل السيد الأحمق شاهد حيث يتعهد الجميع بعدم إفشاء أسرار بعضهم البعض.”
كان يجلس على العرش في الوسط رجل يرتدي رداءًا بسيطًا فضفاضًا. كانت أذناه مدببتان وملامح وجهه ناعمة إلى حد ما وشعره كثيف. كان شعره عبارة عن مزيج من ألوان الأسود والأزرق. لم تكن ملامح وجهه تبدو رائعة من تلقاء نفسها فحسب، بل اجتمعت معًا لتشكيل وجه أكثر وسامة. ومع ذلك، فقد أعطى المرء انطباعًا استبداديًا بشكل مباشر، كما لو أنه لن يتفوه بكلمة واحدة قبل التقاط الرمح الكهربائي المتكئ على مسند ذراعه، ثم رميها.
أومأ كلاين برأسه قليلًا وقال، “إذا كنت ستجعل الآنسة عدالة تقف بعيدًا، فلن يكون من السهل عليك إثارة مسألة التعهد بإبقاء الأمور سرية…”
“لقد ذكرت من قبل أنه هناك وجود خلفي ربما يكون قد رأى لوحة الكفر الثاني. ثم، عندما كنت أتحدث مع موبيت زورواست، ألن تكون قادرة على إجراء الاتصال من جعلها تقف بعيدًا؟”
في هذه اللحظة، تابعت سياتاس، “بعد موت سلف السانغوين، ذئب الإبادة الشيطاني، وملك المتحولين، قُتلت بعض *ألهتهم* الفرعية، بينما استسلم آخرون للآلهة القديمة الأخرى. كان هناك القليل من الذين اختفوا بينما اختبأوا في الظل”.
‘سالينغر… أويرنيا…’ هذان الاسمان جعل جبهة كلاين ترتعش. لقد استخدم بشكل غريزي قوى المهرج الخاصة به للحفاظ على تعبيرات وجهه.
بعد أن “حولت” نفسها إلى آلف، سألت أودري على الفور، “من استسلم لمن؟ من مات؟”
تغير الحلم بينما “تذكرت” سياتاس تفاعلها مع الآلف الآخرين.
تذكرت سياتاس وقالت “لم أره من قبل. أه، إلهة الحياة للسانغوين وإله الحرب للملك المتحول قد قتلوا. لا أحد يتذكر *أسمائهم* حتى… إله موتى ذئب الإبادة الشيطاني، سالينغر، قد أتى تحت سلطة سلف العنقاءات. آلهة جمال السانغوين، أويرنيا، جاءت تحت حكمنا… لقد اختفى إله المخلوقات الروحية للملك المتحول، تولزنا، وإلهة الذئب الشيطاني، آمانيسيس،…”
“…حسنا.” تحركت عينا أودري قليلاً، وكشفت عن تعبير مدروس بينما استوعبت المعلومات التي قالها السيد العالم.
‘سالينغر… أويرنيا…’ هذان الاسمان جعل جبهة كلاين ترتعش. لقد استخدم بشكل غريزي قوى المهرج الخاصة به للحفاظ على تعبيرات وجهه.
لقد تذكر أن الشمس الصغير قد قال ذات مرة أن الملك العملاق أورمير، وملك الآلف سونياثريم، وسلف السانغوين ليليث- الآلهة الثلاثة القديمة – كانوا حلفاء. قاتلوا ضد المعسكر المعارض الذي شكله تنين الخيال، أنكويلت. سلف العنقاء، غريغريس؛ وملك المتحولين، كفاستير. أما بالنسبة للعاهل الشيطاني، فاربوتي، وذئب الإبادة الشيطاني، فليغري، فقد كانوا كائنات مستقلة أرادت تقويض كل النظام وإفساد جميع الكائنات الحية.
كانت أويرنيا ملكة قمر الدم، زوجة إمبراطور العصر الرابع، إمبراطورة إمبراطورية ترونسويست!
ثم سارت إلى جانب مغنية الآلف.
أما سالينغر، فقد كان مؤسس إمبراطورية بالام، إمبراطور العالم السفلي- الموت!
عند سماع اقتراح الآنسة عدالة، فكر كلاين للحظة وقال: “أرشد الحلم إلى أمور تشمل تاريخ الحقبة الثانية، وملكة ااكارثة كوهينيم، وعادات ااآلف، وأقدم لغات الآلف، بالإضافة إلى القارة الغربية الأسطورية.”.
~~~~~~~~~~
ثم سارت إلى جانب مغنية الآلف.
يب يب? أربع فصول اليوم وإثتين غدا مع كون الغد عطلة???
في تلك اللحظة، كان الإله القديم، سونياثريم، محاط بالفعل بصواعق من البرق. قال بصوت مدو:كي “لقد اعتقدت أنه بعد قرون، *سيفهم* الوضع العالمي أكثر. لقد بالغت في تقدير *ذكائه*!
ذلك كل شيئ لليوم، أراكم لاحقا إن شاء الله
فوق اللوحات الجدارية والشعاب المرجانية، اتبعت صواعق فضية من البرق مسارًا معينًا كما لو كانوا أحياء. أخيرًا، تكثفوا عند الدرجات التسع التي كانت مرصعة باللؤلؤ والماس والزمرد والفيروز.
إستمتعوا~~~~~
“على سبيل المثال ملاك الحكمة؟” سأل ليونارد مع تخمين.
تحت إشرافها، تلاشت شخصية موبيت في الحديقة بسرعة حيث اختفى من حلم سياتاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
