نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1071

قاعة الحقيقة

قاعة الحقيقة

1071: قاعة الحقيقة.

بينما نظر كلاين حوله بدهشة، سمع ليونارد يتنهد عاطفياً.

أمام القصر الكبير الذي بلغ ارتفاعه أكثر من 200 متر، كان هناك عدد قليل من الأعمدة الحجرية السميكة التي كانت أقصر قليلاً مما كان عليه، كما لو كانت سربًا من الجنود يقفون هناك.

بينما نظر كلاين حوله بدهشة، سمع ليونارد يتنهد عاطفياً.

كان بإمكان كلاين أن يتخيل أنه عندما كانت مدينة المعجزات، ليفسييد، لا تزال تطفو في الهواء، فإن هذه الأعمدة الحجرية كانت تحتوي بالتأكيد على تنانين قوية تجلس عليها.

هؤلاء كانوا خدام الإله القديم.

“وكل الرياح المنخفضة بالكاد تنفست خوفًا1…”

ثم نظر إلى الباب المفتوح وقال لليونارد وأودري، “ابقوا بالقرب مني. بمجرد وقوع حادث، سأخرجكم على الفور من عالم الكتاب وأعود مباشرةً فوق الضباب الرمادي.”

بينما نظر كلاين حوله بدهشة، سمع ليونارد يتنهد عاطفياً.

كان هذا هو السبب الرئيسي وراء تجرؤ كلاين على استكشاف المنطقة.

خلال هذه العملية، لم يكن بإمكانه إلا التحكم في نفسه لمعاملة الأحمق كوجود آخر.

“حسنا.” لم تحاول أودري وليونارد وضع واجهة شجاعة بينما ساروا إلى جانب كلاين ومشوا بجانبه.

“أنا لم أقرأ أي شيء!”

بالاعتماد على قدرة تحليق أجسادهم الروحية، تجاوز الثلاثي الدرج ودخلوا القصر عبر الباب الرائع والمبالغ فيه.

بينما تردد الصدى مرة أخرى، تكرارت الأفكار التي أومضت في ذهن كلاين.

كان أول شيء رأوه هو مساحة واسعة كانت كافية لتتدحرج فيها تنانين متعددة بحرية، بالإضافة إلى أعمدة حجرية قديمة بدا وكأنها تدعم السماء.

مقارنة بهم، كانت قدرة ليونارد على التحكم في عقله أضعف قليلاً. كان لا يزال هناك الكثير من الأفكار العشوائية التي تدور حوله.

على جانبي القاعة، كانت هناك جداريات ملونة وجميلة. استمروا في التمدد للأمام وتشابكوا مع عمود ضخم متعدد الأذرع يمتد على نطاق واسع.

لقد كان ملك الشمال، أوليسان!

كان العمود العملاق في أعمق أعماق القاعة أمامهم مباشرة. دون الاعتماد على أي شيء آخر، كان العنود نفسه كافي لجعل الناس يشعرون بإحساس قوي بالخوف ويجعلهم يختبرون تقلبات الزمن. كان مثل إله متحجر.

لقد كان ملك الشمال، أوليسان!

على الفور تقريبًا، ظهر شكل أبيض مائل للرمادي على العمود.

خلال هذه العملية، أدركوا أنه لم يكن بإمكان أجسادهم الروحية حتى الطيران في القصر.

كان الشكل مغطى بحراشف، وكانت كل حرشفة تشبه لوحًا حجريًا قويًا. مجرد الخطوط العريضة الباهتة للشكل جعلته يبدو ملحمياِ

على الفور تقريبًا، ظهر شكل أبيض مائل للرمادي على العمود.

‘تنين الخيال، أنكويلت!’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهن كلاين، سمع صوتًا مألوفًا بشكل غريب يتردد في القاعة الفسيحة:

في نفس الوقت الذي قدم فيه الاقتراح، سمع أفكار أودري الداخلية تضحك وتفكر:

“تنين الخيال، أنكويلت!”

‘تنين الخيال، أنكويلت!’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في ذهن كلاين، سمع صوتًا مألوفًا بشكل غريب يتردد في القاعة الفسيحة:

بينما نظر كلاين حوله بدهشة، سمع ليونارد يتنهد عاطفياً.

كان العمود العملاق في أعمق أعماق القاعة أمامهم مباشرة. دون الاعتماد على أي شيء آخر، كان العنود نفسه كافي لجعل الناس يشعرون بإحساس قوي بالخوف ويجعلهم يختبرون تقلبات الزمن. كان مثل إله متحجر.

“الهواء العميق يستمع *حوله* و*هو* يركب،”

نظرًا لأن الجداريات كانت ضخمة، لم يستغرقه الأمر الكثير من المشي قبل أن يتمكن الثلاثة منهم من رؤية المحتوى المقابل.

“وكل الرياح المنخفضة بالكاد تنفست خوفًا1…”

خلال هذه العملية، لم يكن بإمكانه إلا التحكم في نفسه لمعاملة الأحمق كوجود آخر.

‘… لا يزال لدى هذا الزميل مزاج لقراءة الشعر، أتساءل لمن عي القصيدة التي تلاها…’ استدار كلاين لينظر إلى ليونارد.

كان بإمكان كلاين أن يتخيل أنه عندما كانت مدينة المعجزات، ليفسييد، لا تزال تطفو في الهواء، فإن هذه الأعمدة الحجرية كانت تحتوي بالتأكيد على تنانين قوية تجلس عليها.

ثم سمع صدى:

صورت اللوحة الجدارية الموجودة على اليمين التطورات التاريخية. كان هناك مشهد لبناء بشري، ومشاهد للسهول المغطاة بالثلوج، والحرب والهجرة، ومختلف الدول والمدن، بالإضافة إلى الأبراج والفواكه التي لم تمثل أي حواجز اتصال…

“… لا يزال لدى هذا الزميل مزاج لقراءة الشعر، أتساءل لمن عي القصيدة التي تلاها…”

ثم سمع صدى:

في هذه اللحظة، كان تعبير ليونارد مصدوم. لقد أغلق فمه بشدة وهز رأسه منكرا.

“كلاين- هل هذا اسم السيد العالم الحقيقي؟ لا، لا – لا تفكري كثيرًا في الأمر. السيد العالم سيكون غاضبًا. لا، أعتقد أنه من المرجح أن يشعر بالحرج. لا، لا – هذا كله خطأ كذبة. السيد العالم، أرجوك صدقني! فووو، اهدئي. اهدئي! ركزي. ركزي!”

لكن في الثانية التالية، ظهر صوت بجانبه:

لكن في الثانية التالية، ظهر صوت بجانبه:

“أنا لم أقرأ أي شيء!”

“0.08!” تردد صدى صوت ليونارد المفزوع في القاعة.

“ما الذي يحدث؟ غريب…” في نفس اللحظة التي فكر فيها كلاين، أدرك أن الصوت المألوف الغريب كان يخصه.

لكن في الثانية التالية، ظهر صوت بجانبه:

بينما تردد الصدى مرة أخرى، تكرارت الأفكار التي أومضت في ذهن كلاين.

كان تنينًا عملاقًا بعيون زرقاء مزرقة وحراشف من الكريستال الجليدي.

بعد ذلك، بدا صوت أودري الرقيق والمتمتم:

“هاهاها، لأظن أنك ستمر بمثل هذا اليوم، يل كلاين. لا، ماذا قلت…” فجأة رفع ليونارد يده اليمنى وغطى فمه.

“هذا… هذه القاعة قادرة على ترك أفكارنا تطرح نفسها في محيطنا، بل إنها قادرة على استحضارها؟ همم… عندما رأيت ذلك العمود الضخم الآن، كنت أتخيل شكل تنين الخيال أنكويلت. كان بناءً على مخطط تنين العقل الذي رأيته من قبل…”

لكن في الثانية التالية، ظهر صوت بجانبه:

“لماذا كل ما أقوله- لا، تماما، ‘القاعة’ تعبر عنه…”

لكن في الثانية التالية، ظهر صوت بجانبه:

‘إذا هذا هو الحال. لحسن الحظ، لم أفكر في أي شيء غريب الآن. نعم، يجب أن أمسك أفكاري، أمسك أفكاري…’ بدأ كلاين في استخدام التأمل لتركيز عقله وعدم السماح لخياله بالاندفاع.

ثم نظر إلى الباب المفتوح وقال لليونارد وأودري، “ابقوا بالقرب مني. بمجرد وقوع حادث، سأخرجكم على الفور من عالم الكتاب وأعود مباشرةً فوق الضباب الرمادي.”

في الوقت نفسه، ترددت الكلمات المقابلة حوله بشكل شبه متزامن:

[1] مقتبس من جوديفا لتينيسون.

“… أمسك أفكاري، أمسك أفكاري…”

على جانبي القاعة، كانت هناك جداريات ملونة وجميلة. استمروا في التمدد للأمام وتشابكوا مع عمود ضخم متعدد الأذرع يمتد على نطاق واسع.

“إذا هكذا هو عالم السيد العالم الداخلي. إنه مثل الطفل الذي بدأ لتوه المدرسة، ويؤكد باستمرار على الأمور التي يحتاج إلى الاهتمام بها. أيضًا، الصورة الخاصة بتأمله هي في الواقع طبقات من الأضواء الكروية. إنها جميلة جدًا. لا، لا، أنا لا أفكر في هذا! أنا لا أصفك بهذا الشكل. أيها ااسيد العالم، أنا جادة!” استمرت أفكار أودري الحقيقية في الظهور بينما لم تستطيع أخيرا إلا تجعيد شفتيها.

“هذان الزميلان… لا، لماذا أستخدم كلمة ‘زميل’؟ كن مهذبًا، وكن مهذباً أكثر…” بينما كان كلاين يستمع إلى أفكاره، تنهد بلا حول ولا قوة. “هذا المكان مناسب جدًا للعب ‘الحقيقة أو الجرأة’. ربما ينبغي تسميتها “قاعة الحقيقة”… “

أما بالنسبة لليونارد، فكانت الأصوات من حوله تتردد بالفعل بـ”ههههه”.

بينما تردد الصدى مرة أخرى، تكرارت الأفكار التي أومضت في ذهن كلاين.

“هذان الزميلان… لا، لماذا أستخدم كلمة ‘زميل’؟ كن مهذبًا، وكن مهذباً أكثر…” بينما كان كلاين يستمع إلى أفكاره، تنهد بلا حول ولا قوة. “هذا المكان مناسب جدًا للعب ‘الحقيقة أو الجرأة’. ربما ينبغي تسميتها “قاعة الحقيقة”… “

كان هذا هو السبب الرئيسي وراء تجرؤ كلاين على استكشاف المنطقة.

“ما هذه اللعبة؟” لم تكن أودري بحاجة إلى فتح فمها للتعبير عن شكوكها.

“هذا الجدار، هذه اللوحة الجدارية تبدو عادية للغاية. إنها ليست بنفس جودة أعمال فناني الشوارع حتى… كما هو متوقع من سكن تنين الخيال. هل هذه قوة وسلطة إله قديم…؟” كان لدى ليونارد بالمثل أفكار متأثرة.

“لقد تم اخترعها على الأرجح من قبل الإمبراطور روزيل… يجب أن أكون حريصًا على عدم التفكير في أشياء لا يجب أن أفكر فيها. على محمل الجد، من الصعب للغاية كبح جماح الأفكار العشوائية دون استخدام التأمل…” بينما رد كلاين، فقد حذر نفسه بشكل إعتياذي، فقط لجعل القاعة تخونه مرة أخرى بلا رحمة.

كان بإمكان كلاين أن يتخيل أنه عندما كانت مدينة المعجزات، ليفسييد، لا تزال تطفو في الهواء، فإن هذه الأعمدة الحجرية كانت تحتوي بالتأكيد على تنانين قوية تجلس عليها.

ضحكت أودري هذه المرة وقالت، “هاها، لدى السيد العالم في الحقيقة مثل هذا الجانب له. لقد فشلت في الحقيقة في قراءته في الماضي…”

كان هذا هو السبب الرئيسي وراء تجرؤ كلاين على استكشاف المنطقة.

“هاهاها، لأظن أنك ستمر بمثل هذا اليوم، يل كلاين. لا، ماذا قلت…” فجأة رفع ليونارد يده اليمنى وغطى فمه.

“لماذا كل ما أقوله- لا، تماما، ‘القاعة’ تعبر عنه…”

مما لا يثير الدهشة، لقد سمع ‘سؤال’ الآنسة عدالة:

لقد كان ملك الشمال، أوليسان!

“كلاين؟”

“0.08!” تردد صدى صوت ليونارد المفزوع في القاعة.

وشكوى شخص معين:

“ما الذي يحدث؟ غريب…” في نفس اللحظة التي فكر فيها كلاين، أدرك أن الصوت المألوف الغريب كان يخصه.

“ربما فقط عن طريق تحويله إلى دمية يمكن أن أمنع هذا الشخص من التفكير في أفكار جامحة. انتظر، ما الذي كنت أفكر فيه؟ فووو، اهدأ، اهدأ…”

على الفور تقريبًا، ظهر شكل أبيض مائل للرمادي على العمود.

أخذ كلاين نفسا عميقا وبدأ في تركيز انتباهه على المسألة نفسها.

لقد كان ملك الشمال، أوليسان!

“لنلقي نظرة على ما تصفه الجداريات. في العصور القديمة، كانت الجداريات وسيلة مهمة للغاية لتسجيل الذكريات. وغالبًا ما تحتوي على الكثير من المعلومات…”

كان من الواضح أن هذه اللوحات الجدارية قد بدأت من المدخل وإنتهت عند عرش تنين الخيال.

في نفس الوقت الذي قدم فيه الاقتراح، سمع أفكار أودري الداخلية تضحك وتفكر:

وشكوى شخص معين:

“كلاين- هل هذا اسم السيد العالم الحقيقي؟ لا، لا – لا تفكري كثيرًا في الأمر. السيد العالم سيكون غاضبًا. لا، أعتقد أنه من المرجح أن يشعر بالحرج. لا، لا – هذا كله خطأ كذبة. السيد العالم، أرجوك صدقني! فووو، اهدئي. اهدئي! ركزي. ركزي!”

“0.08!” تردد صدى صوت ليونارد المفزوع في القاعة.

باستخدام قدرة مسار المتفرج على التحكم في عواطفها وأفكارها، كبحت أودري أفكارها تدريجيًا وألقت نظرة على اللوحة الجدارية على اليمين.

ثم سمع صدى:

مقارنة بهم، كانت قدرة ليونارد على التحكم في عقله أضعف قليلاً. كان لا يزال هناك الكثير من الأفكار العشوائية التي تدور حوله.

مقارنة بهم، كانت قدرة ليونارد على التحكم في عقله أضعف قليلاً. كان لا يزال هناك الكثير من الأفكار العشوائية التي تدور حوله.

“التحول إلى دمية… هل هذا الرفيق بهذه الخطورة الآن؟ تسك تسك، لذلك هذا ما يدور في ذهنك حقًا. هاها، رد فعل الآنسة عدالة مثير للإهتمام جدًا… لم أر هذا الزميل في مثل هذا الموقف المحرج منذ وقت طويل… “

“انه ممكن.” قبل أن يتمكن كلاين من إعطاء إجابة لبقة أكثر، سمع صوته. “دعونا نلقي نظرة على الجداريات على الجانب الآخر قبل وضع كل شيء معًا للتحليل.”

عندما بدأ كلاين وأودري النظر بجدية إلى الجداريات وكانا يتبادلان أفكارهما من خلال التحركات في قلوبهما، عندها فقط قام ليونارد بتهدئة أفكاره تدريجياً وركز انتباهه.

وشكوى شخص معين:

صورت اللوحة الجدارية الموجودة على اليمين التطورات التاريخية. كان هناك مشهد لبناء بشري، ومشاهد للسهول المغطاة بالثلوج، والحرب والهجرة، ومختلف الدول والمدن، بالإضافة إلى الأبراج والفواكه التي لم تمثل أي حواجز اتصال…

مقارنة بهم، كانت قدرة ليونارد على التحكم في عقله أضعف قليلاً. كان لا يزال هناك الكثير من الأفكار العشوائية التي تدور حوله.

كان من الواضح أن هذه اللوحات الجدارية قد بدأت من المدخل وإنتهت عند عرش تنين الخيال.

في الجداريات اللاحقة، كان أبرز ما تم تمييزه هو الكتاب المربوط بجلد الماعز. كان هناك كتاب مغطى بالبني الداكن: حصل عليه الآلف؛ الكلمات على سطحه تغيرت. تم وضعه في مجموعة؛ تم الحصول عليه من قبل أشخاص مختلفين، واستمر في تبادل الأيدي حتى طار فوق السحب ووصل إلى الكون حيث سقط على مخلب عملاق.

قرب النهاية، لاحظ كلاين فجأة شخصية مألوفة.

“التحول إلى دمية… هل هذا الرفيق بهذه الخطورة الآن؟ تسك تسك، لذلك هذا ما يدور في ذهنك حقًا. هاها، رد فعل الآنسة عدالة مثير للإهتمام جدًا… لم أر هذا الزميل في مثل هذا الموقف المحرج منذ وقت طويل… “

كان تنينًا عملاقًا بعيون زرقاء مزرقة وحراشف من الكريستال الجليدي.

“أوه نعم، في السابق أثناء وجوده داخل رحلات غروزيل، في اللحظة التي ذكر فيها الزاهد ملاك الخيال آدم، هاجم تنين الصقيع المخيم… كان ذلك لأن الكتاب نفسه لم يسمح له بإنهاء جملته، أو هل سمع آدم أفكاره الذي أصبح صلة *له* ليرى ويلقي *بنظرته*، مما أثار رد فعل معين؟” تجولت أفكار كلاين قبل أن تُسمع بصوتٍ عالٍ.

لقد كان ملك الشمال، أوليسان!

“هذا الجدار، هذه اللوحة الجدارية تبدو عادية للغاية. إنها ليست بنفس جودة أعمال فناني الشوارع حتى… كما هو متوقع من سكن تنين الخيال. هل هذه قوة وسلطة إله قديم…؟” كان لدى ليونارد بالمثل أفكار متأثرة.

“هذا… يعتمد تطور عالم الكتاب على هذه الجداريات؟” عندما تم الكشف عن أفكار كلاين، نظر بسرعة إلى الوراء ووجد العديد من المغامرين ذوي الوجوه الباهتة يصطادون تنين الصقيع قبل فتح الباب للمغادرة. ذاب الثلج والجليد قبل ظهور مدن مزدهرة مثل بيسوت. ثم اكتشفوا أن الطقس أصبح باردًا، مما أشار إلى النهاية وقصة جديدة على وشك أن تتكشف.

هؤلاء كانوا خدام الإله القديم.

“محتويات الجداريات ستصبح حقيقة في عالم الكتاب هذا؟” لم تستطع أودري إلا أن يكون لديها مثل هذه الفكرة.

“كلاين؟”

“هذا الجدار، هذه اللوحة الجدارية تبدو عادية للغاية. إنها ليست بنفس جودة أعمال فناني الشوارع حتى… كما هو متوقع من سكن تنين الخيال. هل هذه قوة وسلطة إله قديم…؟” كان لدى ليونارد بالمثل أفكار متأثرة.

بينما تردد الصدى مرة أخرى، تكرارت الأفكار التي أومضت في ذهن كلاين.

“انه ممكن.” قبل أن يتمكن كلاين من إعطاء إجابة لبقة أكثر، سمع صوته. “دعونا نلقي نظرة على الجداريات على الجانب الآخر قبل وضع كل شيء معًا للتحليل.”

“الهواء العميق يستمع *حوله* و*هو* يركب،”

لم يعترض ليونارد وأودري وتبعوه إلى الجانب الآخر.

في نفس الوقت الذي “تكلم” فيه ظهرت أفكار أودري:

خلال هذه العملية، أدركوا أنه لم يكن بإمكان أجسادهم الروحية حتى الطيران في القصر.

“لنلقي نظرة على ما تصفه الجداريات. في العصور القديمة، كانت الجداريات وسيلة مهمة للغاية لتسجيل الذكريات. وغالبًا ما تحتوي على الكثير من المعلومات…”

نظرًا لأن الجداريات كانت ضخمة، لم يستغرقه الأمر الكثير من المشي قبل أن يتمكن الثلاثة منهم من رؤية المحتوى المقابل.

“ربما فقط عن طريق تحويله إلى دمية يمكن أن أمنع هذا الشخص من التفكير في أفكار جامحة. انتظر، ما الذي كنت أفكر فيه؟ فووو، اهدأ، اهدأ…”

جعلت اللوحة الجدارية الأولى بالقرب من المدخل بؤبؤ كلاين تتوسع فجأة.

‘إذا هذا هو الحال. لحسن الحظ، لم أفكر في أي شيء غريب الآن. نعم، يجب أن أمسك أفكاري، أمسك أفكاري…’ بدأ كلاين في استخدام التأمل لتركيز عقله وعدم السماح لخياله بالاندفاع.

في اللوحة الجدارية، كان هناك عملاق ذو مظهر ضبابي، وجلد أزرق مائل للرمادي، وعين عمودية ش واحدة يحمل في يده كتابًا مغطى بشدة!

“إذا هكذا هو عالم السيد العالم الداخلي. إنه مثل الطفل الذي بدأ لتوه المدرسة، ويؤكد باستمرار على الأمور التي يحتاج إلى الاهتمام بها. أيضًا، الصورة الخاصة بتأمله هي في الواقع طبقات من الأضواء الكروية. إنها جميلة جدًا. لا، لا، أنا لا أفكر في هذا! أنا لا أصفك بهذا الشكل. أيها ااسيد العالم، أنا جادة!” استمرت أفكار أودري الحقيقية في الظهور بينما لم تستطيع أخيرا إلا تجعيد شفتيها.

“هذا…” سمع كلاين صوته المصدوم والمتردد.

“هذان الزميلان… لا، لماذا أستخدم كلمة ‘زميل’؟ كن مهذبًا، وكن مهذباً أكثر…” بينما كان كلاين يستمع إلى أفكاره، تنهد بلا حول ولا قوة. “هذا المكان مناسب جدًا للعب ‘الحقيقة أو الجرأة’. ربما ينبغي تسميتها “قاعة الحقيقة”… “

في الجداريات اللاحقة، كان أبرز ما تم تمييزه هو الكتاب المربوط بجلد الماعز. كان هناك كتاب مغطى بالبني الداكن: حصل عليه الآلف؛ الكلمات على سطحه تغيرت. تم وضعه في مجموعة؛ تم الحصول عليه من قبل أشخاص مختلفين، واستمر في تبادل الأيدي حتى طار فوق السحب ووصل إلى الكون حيث سقط على مخلب عملاق.

كانت اللوحة الجدارية التالية موجودة خلف العمود العملاق الذي أُشتبه في أنه عرش تنين الخيال. لقد صور أن الكتاب من قبل قد إلتقى ريشة كلاسيكية.

في اللوحة الجدارية التالية، لقد بدا وكأنه لم يكن للكتاب علاقة بالمشاهد الموجودة في المقدمة. ظهر فجأة فوق سطح البحر وبقي داخل سفينة ضبابية.

أمام القصر الكبير الذي بلغ ارتفاعه أكثر من 200 متر، كان هناك عدد قليل من الأعمدة الحجرية السميكة التي كانت أقصر قليلاً مما كان عليه، كما لو كانت سربًا من الجنود يقفون هناك.

في اللوحة الجدارية قبل الأخيرة، أخذه رجل يرتدي قبعة كبيرة قبل أن يغادر تلك السفينة.

في اللوحة الجدارية، كان هناك عملاق ذو مظهر ضبابي، وجلد أزرق مائل للرمادي، وعين عمودية ش واحدة يحمل في يده كتابًا مغطى بشدة!

كانت اللوحة الجدارية التالية موجودة خلف العمود العملاق الذي أُشتبه في أنه عرش تنين الخيال. لقد صور أن الكتاب من قبل قد إلتقى ريشة كلاسيكية.

“إذا هكذا هو عالم السيد العالم الداخلي. إنه مثل الطفل الذي بدأ لتوه المدرسة، ويؤكد باستمرار على الأمور التي يحتاج إلى الاهتمام بها. أيضًا، الصورة الخاصة بتأمله هي في الواقع طبقات من الأضواء الكروية. إنها جميلة جدًا. لا، لا، أنا لا أفكر في هذا! أنا لا أصفك بهذا الشكل. أيها ااسيد العالم، أنا جادة!” استمرت أفكار أودري الحقيقية في الظهور بينما لم تستطيع أخيرا إلا تجعيد شفتيها.

في هذه المرحلة، انتهت جميع الجداريات.

“ما هذه اللعبة؟” لم تكن أودري بحاجة إلى فتح فمها للتعبير عن شكوكها.

“0.08!” تردد صدى صوت ليونارد المفزوع في القاعة.

“أنا لم أقرأ أي شيء!”

“تنين الخيال يريد إنشاء مجموعة من الكتاب والريشة؟ ماذا سيحدث؟ عند التعامل مع إنس زانغويل، ظهر هذا المشهد تقريبًا… ولكن في النهاية، لم يحدث ذلك لأن الكتاب سقط بين يدي… قبل أن أضحي به إلى السيد الأحمق، وإلا لكان آدم مستعدًا بالفعل ضدها وقد قدم بعض المساعدة عن عمد؟”

كانت اللوحة الجدارية التالية موجودة خلف العمود العملاق الذي أُشتبه في أنه عرش تنين الخيال. لقد صور أن الكتاب من قبل قد إلتقى ريشة كلاسيكية.

“أوه نعم، في السابق أثناء وجوده داخل رحلات غروزيل، في اللحظة التي ذكر فيها الزاهد ملاك الخيال آدم، هاجم تنين الصقيع المخيم… كان ذلك لأن الكتاب نفسه لم يسمح له بإنهاء جملته، أو هل سمع آدم أفكاره الذي أصبح صلة *له* ليرى ويلقي *بنظرته*، مما أثار رد فعل معين؟” تجولت أفكار كلاين قبل أن تُسمع بصوتٍ عالٍ.

في هذه اللحظة، كان تعبير ليونارد مصدوم. لقد أغلق فمه بشدة وهز رأسه منكرا.

خلال هذه العملية، لم يكن بإمكانه إلا التحكم في نفسه لمعاملة الأحمق كوجود آخر.

‘إذا هذا هو الحال. لحسن الحظ، لم أفكر في أي شيء غريب الآن. نعم، يجب أن أمسك أفكاري، أمسك أفكاري…’ بدأ كلاين في استخدام التأمل لتركيز عقله وعدم السماح لخياله بالاندفاع.

في نفس الوقت الذي “تكلم” فيه ظهرت أفكار أودري:

“هذا… هذه القاعة قادرة على ترك أفكارنا تطرح نفسها في محيطنا، بل إنها قادرة على استحضارها؟ همم… عندما رأيت ذلك العمود الضخم الآن، كنت أتخيل شكل تنين الخيال أنكويلت. كان بناءً على مخطط تنين العقل الذي رأيته من قبل…”

“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم الحقيقي؟”

“تنين الخيال يريد إنشاء مجموعة من الكتاب والريشة؟ ماذا سيحدث؟ عند التعامل مع إنس زانغويل، ظهر هذا المشهد تقريبًا… ولكن في النهاية، لم يحدث ذلك لأن الكتاب سقط بين يدي… قبل أن أضحي به إلى السيد الأحمق، وإلا لكان آدم مستعدًا بالفعل ضدها وقد قدم بعض المساعدة عن عمد؟”

[1] مقتبس من جوديفا لتينيسون.

“وكل الرياح المنخفضة بالكاد تنفست خوفًا1…”

أمام القصر الكبير الذي بلغ ارتفاعه أكثر من 200 متر، كان هناك عدد قليل من الأعمدة الحجرية السميكة التي كانت أقصر قليلاً مما كان عليه، كما لو كانت سربًا من الجنود يقفون هناك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط