النداء من خلف الباب
1072: النداء من خلف الباب.
ثم، في ذلك النفق، سطع ضوء نقي وناعم، وأضاء النفق من الداخل بالكامل.
“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم المادي…”
“تنكر كلاين كجيرمان سبارو ليس سيئًا. تقريبًا كل من يعرفه يظن أنه بارد ومجنون. هيهي، من كان ليظن…”
سواء كان كلاين أو ليونارد، لم يسعهما سوى تكرار كلمات الآنسة عدالة في قلوبهم.
ستظهر الصور التي صورتها بالتأكيد على خشبة المسرح في العالم الحقيقي، وليس في عالم وهمي. كان هذا أداء إله!
إذا كانت اللوحات الجدارية الموجودة على الجانب الآخر تحدد تاريخ عالم الكتاب، فإنها تعتبر رائعة إلى حد ما. ومع ذلك، فإن الاكتشاف في هذا الجانب سيكون كافيًا لزعزعة قلوب الجميع وإحداث اضطراب كبير في جميع أنحاء أجسادهم.
“إعتبارات السيد العالم عميقة ومذهلة للغاية. إنها تنطوي على مستويات عالية جدا…” لم تستطع أودري إلا أت “تتنهد”.
ستظهر الصور التي صورتها بالتأكيد على خشبة المسرح في العالم الحقيقي، وليس في عالم وهمي. كان هذا أداء إله!
“ليس مبالغًا به لهذه الدرجة، صحيح…” بعد أن كرر ليونارد العبارة، همس بصوت منخفض، لقد وجد صعوبة في قبوله.
نظر إليه كلاين مرة أخرى.
من ناحية أخرى، بدأ كلاين تحليله من باب العادة.
ومع ذلك، كانوا في حالات جسد الروح خاصتهم الآن، لذلك لم يكن هناك شيء مثل القلب!
“حتى لو كان من الممكن أن تؤثر 0.08 على مدينة كبيرة فقط، مما يجعل من الصعب عليها تجاوز هذا النطاق، يجب أن يكون التسلسل 1 مؤلف من مسار المتفرج مشابهًا… وقد تم التأكد من أن تفرد المتخيل في يد آدم… إذا على ماذا تعتمد مدينة المعجزات هذه لضمان أن تصبح محتويات هذه الجدارية حقيقة؟”
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
“القوة الإلهية لتنين الخيال من ذلك الحين؟ عندما تم تشكيل هذا الكتاب، كانت محتويات اللوحات الجدارية قد وسمت بالفعل في بحر اللاوعي الجماعي، غرقت في الداخل ونشرت العدوى في كل اتجاه، وذلك لقيادة جيل بعد جيل لتحقيق هذا دون أن يتم إدراك ذلك؟”
كانت دقات قلوبهم.
“إذا كان هذا صحيحًا، فإن إمكانية جعل لوحة جدارية أخرى تصبح حقيقة منعدمة بالتأكيد، لأن تنين الخيال قد هلك بالفعل، ولا توجد فرصة لتقديم أي قوة إلهية أخرى…”
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
“ولكن يمكننا أن نجربه. إذا كانت محتويات اللوحة الجدارية الجديدة ستحدث حقًا في العالم المادي، فهذا يعني أن مدينة المعجزات هذه هي ليفسييد حقًا، وهي تحتوي على سر كبير. كما تشير إلى أن الأمور المتعلقة بمسار المتفرج أعمق مما كنت أتخيله”.
برؤية أن السيد العالم كان بالواضح لا يريد أن يتطور الوضع إلى فوضى مرة أخرى، رفعت أودري رأسها، ونظرت إلى السقف، وركزت انتباهها وانطلقت إلى العمل.
“المؤلف؟ هناك اسم جرعة كهذا؟” عند سماع أفكار كلاين، لم يستطع ليونارد إلا أن يتمتم.
“…” نظرت أودري إلى السيد العالم ثم إلى السيد النجم، وتخطى قلبها نبضة. “إذا لديهم هذا الكم من الدراما في قلوبهم… لم يكن بإمكاني إلا أن أميز أن هذا هو الحال بالنسبة للسيد النجم، لكنني فشلت في قراءة ما هو موجود تحت وجه البوكر الخاص بالعالم. آه… جيانت، رئيس، ميني…”
مقارنةً بكيف يمكن لإسم “تنين الخيال” أن يستخدم للإستدلال باسم “المتخيل”، كان اسم جرعة “المؤلف” أكثر لفتًا للنظر. لقد جعل خيال المرء يتحرك. كان الأمر أشبه بالسير من الواقع إلى عالم الخيال.
“لماذا أول شيء يدور في ذهن السيد العالم هو السعر…؟” طار هذا السؤال عبر ذهن أودري.
أودري، التي عرفت منذ فترة طويلة اسم جرعات التسلسلات العليا لمسار المتفرج، حصلت على فكرة أخرى فجأة:
“ولكن يمكننا أن نجربه. إذا كانت محتويات اللوحة الجدارية الجديدة ستحدث حقًا في العالم المادي، فهذا يعني أن مدينة المعجزات هذه هي ليفسييد حقًا، وهي تحتوي على سر كبير. كما تشير إلى أن الأمور المتعلقة بمسار المتفرج أعمق مما كنت أتخيله”.
“التفرد… تمكن السيد العالم بالفعل من الربط بين العديد من الأشياء وتحليلها في لحظة. إنه أمر مثير للإعجاب! آه، هل مدحته به بشكل مباشر جدا؟ لقد سمع السيد العالم كل شيء… من الصعب حقا التكيف مع هذه القاعة… لا، السيد العالم، أنا أمدحك بك حقًا، أنا أعني ذلك حقًا!”
“…كما هو متوقع من طبيب نفساني. لقد عدلت نفسها بسرعة كبيرة…” خطرت في ذهن كلاين فكرة.
شعرت أودري بالخجل قليلاً في البداية، لكنها سرعان ما عدلت حالتها الذهنية، وحاولت بذل قصارى جهدها للحفاظ على الهدوء.
1072: النداء من خلف الباب.
“…كما هو متوقع من طبيب نفساني. لقد عدلت نفسها بسرعة كبيرة…” خطرت في ذهن كلاين فكرة.
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن كلاين والآخرين قد سمعوا نداء صامت. كانت صيحة جذابة للغاية.
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
كان هناك عدد لا يحصى من الرموز التي لا توصف تغطي الباب، مثل سلاسل لا تعد ولا تحصى ممتدة خلفه، كما لو كانت تختم شيئًا ما. لقد أعطت شعورًا ثقيلًا وغامضًا.
تردد صدى الصوت نفسه حول ليونارد:
تردد صدى الصوت نفسه حول ليونارد:
“تنكر كلاين كجيرمان سبارو ليس سيئًا. تقريبًا كل من يعرفه يظن أنه بارد ومجنون. هيهي، من كان ليظن…”
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
تماما عندما كانت أفكار ليونارد على وشك الشرود، قاطعه صوت.
بعد ذلك، سمعوا دوي دقات قلوب.
“اخرس!”
كانت خطته لهذه الرحلة الاستكشافية هي اكتساب فهم كامل للموقف أولاً قبل التفكير في كيفية المغامرة بشكل أعمق.
ناظرا إلى الطريقة التي كان يرتدي بها جيرمان سبارو، لقد بسط يديه، أمسك ضحكته بينما قال، “انظر، هذا ليس باردًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”
نظر إليه كلاين مرة أخرى.
“بارد؟ إذا سأضغط صليب اللامظلل على رأسك مباشرةً! إذا كنت لا تريد خاصية التجاوز الخاصة بك، فتبرع بها للأشخاص الذين يحتاجونها!” دون أن يكون قادرًا على استخدام التأمل للتحكم في أفكاره، رد كلاين غريزيًا.
“هذا الزميل يعرف الكثير بالتأكيد… إنه ليس خداعا تمامًا عندما يتصرف كجيرمان سبارو. على الأقل يبدو أن هذا الإحساس بالعمق ينتمي إليه…”
“…” نظرت أودري إلى السيد العالم ثم إلى السيد النجم، وتخطى قلبها نبضة. “إذا لديهم هذا الكم من الدراما في قلوبهم… لم يكن بإمكاني إلا أن أميز أن هذا هو الحال بالنسبة للسيد النجم، لكنني فشلت في قراءة ما هو موجود تحت وجه البوكر الخاص بالعالم. آه… جيانت، رئيس، ميني…”
“تنهد، هذه القاعة تعقد الأمور بسهولة بالغة. النقطة الأساسية هي أنه يتم إبراز خصوصية الجميع في المقدمة إذا لم نكن مركزين… “
في لحظات حاسمة مثل هذه، تلاعبت أودري ذات الخبرة بأفكارها بالقوة لتبدأ في تلاوة الأسماء لمنع أفكارها من الشرود.
“إذا كان هذا صحيحًا، فإن إمكانية جعل لوحة جدارية أخرى تصبح حقيقة منعدمة بالتأكيد، لأن تنين الخيال قد هلك بالفعل، ولا توجد فرصة لتقديم أي قوة إلهية أخرى…”
“من هؤلاء؟” تم تحويل انتباه ليونارد.
ناظرا إلى الطريقة التي كان يرتدي بها جيرمان سبارو، لقد بسط يديه، أمسك ضحكته بينما قال، “انظر، هذا ليس باردًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”
ردت أودري بأدب: “إنها كلاب الصيد والخيول التي تربيها عائلتي”.
“اخرس!”
“كلب صيد يكلف حوالي الـ450 جنيهًا…” تذكر كلاين فجأة اقتراح كبير الخدم والتر بشراء مجموعة من كلاب الصيد عندما اشترى قصر مايغور.
“التفرد… تمكن السيد العالم بالفعل من الربط بين العديد من الأشياء وتحليلها في لحظة. إنه أمر مثير للإعجاب! آه، هل مدحته به بشكل مباشر جدا؟ لقد سمع السيد العالم كل شيء… من الصعب حقا التكيف مع هذه القاعة… لا، السيد العالم، أنا أمدحك بك حقًا، أنا أعني ذلك حقًا!”
“لماذا أول شيء يدور في ذهن السيد العالم هو السعر…؟” طار هذا السؤال عبر ذهن أودري.
في الوقت نفسه، فكر في شيء آخر بسبب سؤال ليونارد:
جمع ليونارد شفتيه. على الرغم من أنه لم يقل كلمة واحدة، لقد أجاب: “أليس هذا طبيعيًا؟ كان هذا الزميل دائمًا متصلبا بشأن هذا الأمر، أتذكر…”
“…كما هو متوقع من طبيب نفساني. لقد عدلت نفسها بسرعة كبيرة…” خطرت في ذهن كلاين فكرة.
قبل أن يتمكن من “الانتهاء”، سعل كلاين برفق وقال، “سنواصل استكشاف المناطق الأخرى، وعندما يتوفر لدينا الوقت، سنجري تجارب على الجداريات.”
“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم المادي…”
“تنهد، هذه القاعة تعقد الأمور بسهولة بالغة. النقطة الأساسية هي أنه يتم إبراز خصوصية الجميع في المقدمة إذا لم نكن مركزين… “
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
عند سماع الجملة الأخيرة من شكواه، لم تستطع أودري وليونارد إلا أن يضحكا بصوتٍ عالٍ- ولكن ليس بإرادتهما.
في مدينة معجزات التنانين، في منزل أحد الآلهة القديمة، كان هناك على ما يبدو باب مختوم خلف عرشه.
برؤية أن السيد العالم كان بالواضح لا يريد أن يتطور الوضع إلى فوضى مرة أخرى، رفعت أودري رأسها، ونظرت إلى السقف، وركزت انتباهها وانطلقت إلى العمل.
“هناك شيء من هذا القبيل؟ يجب أن أسأل الرجل العجوز عندما أعود…”
“اللوحة الجدارية على الجانب الأيمن تتحكم في عالم الكتاب، ويبدو أن تلك على الأيسر تؤثر على الواقع… ماذا لو رسمت لوحة جدارية على السقف؟ ماذا سيحدث؟”
سواء كان كلاين أو ليونارد، لم يسعهما سوى تكرار كلمات الآنسة عدالة في قلوبهم.
أجرى كلاين اتصالاً على الفور.
إذا كانت اللوحات الجدارية الموجودة على الجانب الآخر تحدد تاريخ عالم الكتاب، فإنها تعتبر رائعة إلى حد ما. ومع ذلك، فإن الاكتشاف في هذا الجانب سيكون كافيًا لزعزعة قلوب الجميع وإحداث اضطراب كبير في جميع أنحاء أجسادهم.
“سلطة تنين الخيال تحتوي على ثلاثة جوانب على الأقل: مملكة ‘متخيلة’ ستنزل على العالم المادي، مستقبل معلن سيحدث في العالم الحقيقي، وكائنات ‘متخيلة’ سيتم استحضارها… النقطة الأولى تتوافق مع اللوحة الجدارية اليمنى، والنقطة الثانية تتوافق مع تخميناتنا عن الجدارية اليسرى. إذا هل يمكن أن تكون البقعة الفارغة في سقف القصر مرتبطة بالسلطة الثالثة؟”
إذا كانت اللوحات الجدارية الموجودة على الجانب الآخر تحدد تاريخ عالم الكتاب، فإنها تعتبر رائعة إلى حد ما. ومع ذلك، فإن الاكتشاف في هذا الجانب سيكون كافيًا لزعزعة قلوب الجميع وإحداث اضطراب كبير في جميع أنحاء أجسادهم.
“ما دمت سترسم شيئًا تخيلته على السقف، فسيتم استحضاره ويكون قابلاً للاستخدام؟” فهمت أودري بسهولة ما قد عناه العالم.
“نعم، يمكننا تجربة ذلك في المستقبل عندما يكون هناك وقت.” أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه العمود العملاق أمام القاعة الرئيسية مباشرة.
“إذا ماذا لو رسمت تنين الخيال؟” ‘إقترح’ ليونارد.
في رؤيتهم الوهمية، في الظلمة خلف الباب البرونزي، انفتحت عين. كان بؤبؤها مظلماً ومليئاً بالشقوق الزرقاء الشبحية.
نظر إليه كلاين مرة أخرى.
شعرت أودري بالخجل قليلاً في البداية، لكنها سرعان ما عدلت حالتها الذهنية، وحاولت بذل قصارى جهدها للحفاظ على الهدوء.
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
“… قد لا أعرف كيف الآن، لكن هذا لا يعني أنني لن أستطيع في المستقبل. يمكنني تعيين معلم منزلي ليعلمني،” تذمر ليونارد في رده. “وماذا تشير ‘التفاصيل الرئيسية’؟ بنية جسده، أم الرموز والتسميات التي تصور الألوهية؟”
“… قد لا أعرف كيف الآن، لكن هذا لا يعني أنني لن أستطيع في المستقبل. يمكنني تعيين معلم منزلي ليعلمني،” تذمر ليونارد في رده. “وماذا تشير ‘التفاصيل الرئيسية’؟ بنية جسده، أم الرموز والتسميات التي تصور الألوهية؟”
كانت هذه هي المهارة الأساسية لسيدة نبيلة، وكانت أودري موهوبة جدًا في هذا الجانب.
في هذه اللحظة، جكعت أودري شفتيها و “قالت” بنبرة سريعة، متحكمة في نفسها حتى لا تنفجر من الضحك، “يمكنني الرسم”.
سواء كان كلاين أو ليونارد، لم يسعهما سوى تكرار كلمات الآنسة عدالة في قلوبهم.
كانت هذه هي المهارة الأساسية لسيدة نبيلة، وكانت أودري موهوبة جدًا في هذا الجانب.
برؤية أن السيد العالم كان بالواضح لا يريد أن يتطور الوضع إلى فوضى مرة أخرى، رفعت أودري رأسها، ونظرت إلى السقف، وركزت انتباهها وانطلقت إلى العمل.
“نعم، يمكننا تجربة ذلك في المستقبل عندما يكون هناك وقت.” أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه العمود العملاق أمام القاعة الرئيسية مباشرة.
أجرى كلاين اتصالاً على الفور.
كانت خطته لهذه الرحلة الاستكشافية هي اكتساب فهم كامل للموقف أولاً قبل التفكير في كيفية المغامرة بشكل أعمق.
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
في الوقت نفسه، فكر في شيء آخر بسبب سؤال ليونارد:
“إذا كان هذا صحيحًا، فإن إمكانية جعل لوحة جدارية أخرى تصبح حقيقة منعدمة بالتأكيد، لأن تنين الخيال قد هلك بالفعل، ولا توجد فرصة لتقديم أي قوة إلهية أخرى…”
“اارموز زالتسميات مم الألوهية… تحتوي على الكثير من المعرفة المختلطة. ويمكنها أيضًا أن تتيح للناس تعلم تراكيب الجرعات المقابلة وقوى التجاوز بعد النجاة من التأثير الناتج عن مشاهدتها مباشرة… إذا، قبل ظهور لوح الكفر الأول، ما الذي كان بإمكان المرء الحصول عليه إذا نجوا وهم ينظرون مباشرة إلى نصف إله أو حتى إله قديم؟ لم تكن هناك أشياء مثل تراكيب الجرعات في ذلك الوقت…”
“…كما هو متوقع من طبيب نفساني. لقد عدلت نفسها بسرعة كبيرة…” خطرت في ذهن كلاين فكرة.
“هل فقط من خلال استخدام جرعة سحرية لتعزيز شكل المخلوق الأسطوري خطوة بخطوة يمكن للجانب الإلهي احتواء هذا الجزء من المعرفة؟ أو ربما، بعد ظهور تراكيب الجرعات، كان لدى المخلوقات الأسطورية التي استخدمت أي طريقة للتقدم المعرفة المقابلة محفورة داخلهم؟”
“هل فقط من خلال استخدام جرعة سحرية لتعزيز شكل المخلوق الأسطوري خطوة بخطوة يمكن للجانب الإلهي احتواء هذا الجزء من المعرفة؟ أو ربما، بعد ظهور تراكيب الجرعات، كان لدى المخلوقات الأسطورية التي استخدمت أي طريقة للتقدم المعرفة المقابلة محفورة داخلهم؟”
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
سواء كان كلاين أو ليونارد، لم يسعهما سوى تكرار كلمات الآنسة عدالة في قلوبهم.
“إعتبارات السيد العالم عميقة ومذهلة للغاية. إنها تنطوي على مستويات عالية جدا…” لم تستطع أودري إلا أت “تتنهد”.
“هناك شيء من هذا القبيل؟ يجب أن أسأل الرجل العجوز عندما أعود…”
لم يستطع ليونارد التحكم في الصوت في قلبه أيضًا.
ثم، في ذلك النفق، سطع ضوء نقي وناعم، وأضاء النفق من الداخل بالكامل.
“هناك شيء من هذا القبيل؟ يجب أن أسأل الرجل العجوز عندما أعود…”
“كلب صيد يكلف حوالي الـ450 جنيهًا…” تذكر كلاين فجأة اقتراح كبير الخدم والتر بشراء مجموعة من كلاب الصيد عندما اشترى قصر مايغور.
“هذا الزميل يعرف الكثير بالتأكيد… إنه ليس خداعا تمامًا عندما يتصرف كجيرمان سبارو. على الأقل يبدو أن هذا الإحساس بالعمق ينتمي إليه…”
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
“شكرا لك على مديحك. توقف!” مع زجاجة دم صغيرة في يده وصليب اللامظلل في اليد الأخرى، أجبر كلاين نفسه على كبح جماح أفكاره وإلقاء نظرة على “عرش” الإله القديم.
“نعم، يمكننا تجربة ذلك في المستقبل عندما يكون هناك وقت.” أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه العمود العملاق أمام القاعة الرئيسية مباشرة.
كانوا في أشكال أجسادهم الروحية الآن. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الطيران بسبب القيود المفروضة من القاعة الرئيسية، إلا أن سرعتهم القصوى كانت لا تزال أسرع بكثير من شكلهم البشري.
“حتى لو كان من الممكن أن تؤثر 0.08 على مدينة كبيرة فقط، مما يجعل من الصعب عليها تجاوز هذا النطاق، يجب أن يكون التسلسل 1 مؤلف من مسار المتفرج مشابهًا… وقد تم التأكد من أن تفرد المتخيل في يد آدم… إذا على ماذا تعتمد مدينة المعجزات هذه لضمان أن تصبح محتويات هذه الجدارية حقيقة؟”
عندها فقط أدرك كلاين أنه خلف العمود الذي أشبه عرش تنين الخيال، كان هناك نفق مظلم.
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن كلاين والآخرين قد سمعوا نداء صامت. كانت صيحة جذابة للغاية.
“لا أستطيع رؤية أي شيء. لو كان هناك ضوء فقط…” ومضت فكرة لا شعورية في ذهن أودري.
واحدة تلو الأخرى، إفتتحت عيون متشابهة أيضًا. كانوا مكتظين ببعضهم البعض بشكل كثيف وكانوا يحدقون بهم باهتمام شديد.
ثم، في ذلك النفق، سطع ضوء نقي وناعم، وأضاء النفق من الداخل بالكامل.
“تنكر كلاين كجيرمان سبارو ليس سيئًا. تقريبًا كل من يعرفه يظن أنه بارد ومجنون. هيهي، من كان ليظن…”
دون الحاجة إلى الدخول، رأى كلاين وليونارد وأودري زوجًا من الأبواب البرونزية المزدوجة في أعمق نهاية النفق.
ناظرا إلى الطريقة التي كان يرتدي بها جيرمان سبارو، لقد بسط يديه، أمسك ضحكته بينما قال، “انظر، هذا ليس باردًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”
كان هناك عدد لا يحصى من الرموز التي لا توصف تغطي الباب، مثل سلاسل لا تعد ولا تحصى ممتدة خلفه، كما لو كانت تختم شيئًا ما. لقد أعطت شعورًا ثقيلًا وغامضًا.
“إذا ماذا لو رسمت تنين الخيال؟” ‘إقترح’ ليونارد.
في مدينة معجزات التنانين، في منزل أحد الآلهة القديمة، كان هناك على ما يبدو باب مختوم خلف عرشه.
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأن ثلاثتهم قد نطروا من خلال الباب البرونزي إلى الظلام بداخله.
“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم المادي…”
بعد ذلك، سمعوا دوي دقات قلوب.
كانوا في أشكال أجسادهم الروحية الآن. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الطيران بسبب القيود المفروضة من القاعة الرئيسية، إلا أن سرعتهم القصوى كانت لا تزال أسرع بكثير من شكلهم البشري.
كانت دقات قلوبهم.
دون الحاجة إلى الدخول، رأى كلاين وليونارد وأودري زوجًا من الأبواب البرونزية المزدوجة في أعمق نهاية النفق.
ومع ذلك، كانوا في حالات جسد الروح خاصتهم الآن، لذلك لم يكن هناك شيء مثل القلب!
كانوا في أشكال أجسادهم الروحية الآن. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الطيران بسبب القيود المفروضة من القاعة الرئيسية، إلا أن سرعتهم القصوى كانت لا تزال أسرع بكثير من شكلهم البشري.
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
تماما عندما كانت أفكار ليونارد على وشك الشرود، قاطعه صوت.
أما بالنسبة لكلاين وأودري وليونارد، فقد شعروا بإحساس محير بالبرودة. كان الأمر كما لو أنه قد كان لكل خلية إحساسها الخاص وقد أرادت تكوين “نفس” أخرى.
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
في رؤيتهم الوهمية، في الظلمة خلف الباب البرونزي، انفتحت عين. كان بؤبؤها مظلماً ومليئاً بالشقوق الزرقاء الشبحية.
“لماذا أول شيء يدور في ذهن السيد العالم هو السعر…؟” طار هذا السؤال عبر ذهن أودري.
واحدة تلو الأخرى، إفتتحت عيون متشابهة أيضًا. كانوا مكتظين ببعضهم البعض بشكل كثيف وكانوا يحدقون بهم باهتمام شديد.
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن كلاين والآخرين قد سمعوا نداء صامت. كانت صيحة جذابة للغاية.
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
بدون أي تردد، إنتفج جسد كلاين الروحي ولف ليونارد وأودري. لقد أنهى الاستدعاء وعاد فوق الضباب الرمادي.
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
جمع ليونارد شفتيه. على الرغم من أنه لم يقل كلمة واحدة، لقد أجاب: “أليس هذا طبيعيًا؟ كان هذا الزميل دائمًا متصلبا بشأن هذا الأمر، أتذكر…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
