ثلاث إمكانيات
1073: ثلاث إمكانيات
من بينها، ربما تتضمن أيضًا موقف أو نية تنين الحكمة الحقيقي.
عندما عاد إلى العالم فوق الضباب الرمادي، شعر كلاين بالبرودة في جسده تتبدد بسرعة. لم يعد هناك المزيد من ديدان الروح التي حاولت أن تلد وعيًا جديدًا.
استخدم نغمة جيرمان سبارو المعتادة، لكنه تذكر على الفور كيف تم الكشف عن تذمره الداخلي، أفكاره الداخلية، التحليل المعتاد، وسخرية ليونارد منه. لم يعد قادرًا على الحفاظ على صورته أمام الآنسة عدالة.
بعد لحظة، ظهرت الطاولة البرونزية الطويلة المرقطة أمامه. لقد رأى أن أجساد روح الأنسة عدالة و ليونارد قد أصبحوا أكثر وضوحًا بشكل تدريجي وسط الضباب الرمادي الرقيق، على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون يحتفظون ببعض الضبابية لهم.
كان ليونارد أكثر تركيزًا مما كان عليه عندما حضر اجتماعات القفازات الحمر. لم يسعه إلا أن يذكر عندما سمع ذلك:
بعد أن لف الضباب الرمادي حولهم وغرق في “الأرض”، سأل كلاين، “كيف تشعرون الآن؟”
استخدم نغمة جيرمان سبارو المعتادة، لكنه تذكر على الفور كيف تم الكشف عن تذمره الداخلي، أفكاره الداخلية، التحليل المعتاد، وسخرية ليونارد منه. لم يعد قادرًا على الحفاظ على صورته أمام الآنسة عدالة.
“ربما.” لم يستطع كلاين إعطاء إجابة مؤكدة، لذلك انتهز الفرصة ليقول، “قد يكون الأمر أيضًا مثل العديد من التنبؤات حول نهاية العالم التي تنص على أن الخطر يأتي من الكون.”
‘كل خذا خطأ ليونارد! تنهد، وفقًا لنصيحة الطبيب، لم أرتدي قناع غير سميك هذه المرة فحسب، بل أزلت القناع الرقيق أيضا…’ ظهرت هذه الفكرة في ذهنه دون وعي وهو يقطع أفكاره وينظر من حوله بحذر.
“لقد شعرت بنفس الشعور أيضا”. أجاب على وجه اليقين.
لم يتخلص بعد من الخوف من “التحدث” بأفكاره بصوتٍ عالٍ.
“كإله قديم حكم السماء والعقل، ما الذي يمكن أن يترك صدمة لا يمكن إزالتها ويخلق شعورًا شديدًا بالخوف؟”
لحسن الحظ، لم يعد هذا ذلك المكان الذي أطلق عليه اسم “قاعة الحقيقة”. لم يكن هناك المزيد من القوى “السحرية” التي لا يستطيع الدفاع عنها بالوسائل العادية.
في هذه اللحظة، ضحك ليونارد وقال: “ربما رأى إله قديم مثل تنين الخيال مشاهد معينة من المستقبل البعيد وظن أن العنصر المختوم *سيساعده* على تحقيق أهدافه؟”
كان من الواضح أن أودري وليونارد قد عانوا أيضًا من صدمة مماثلة بسبب إجهاد ما بعد الصدمة. لقد قام أحدهما فجأة بإغلاق شفتيه، بينما جلست الأخرى مستقيمة، كما لو كانا يفكران غريزيًا في شيء ما.
بعد لحظة، ظهرت الطاولة البرونزية الطويلة المرقطة أمامه. لقد رأى أن أجساد روح الأنسة عدالة و ليونارد قد أصبحوا أكثر وضوحًا بشكل تدريجي وسط الضباب الرمادي الرقيق، على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون يحتفظون ببعض الضبابية لهم.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، تذكروا بعد ذلك أن العالم قد سأل عن وضعهم، لذلك سرعان ما حولوا انتباههم إلى المسار الصحيح.
بعد ما حدث من قبل، شعر أنه لم يعد لديه الكثير من الصورة أمام الآنسة عدالة، لذلك أصبح وضعه أكثر عفوية.
“أشعر وكأنه قد كان يتم تطهير شيئ ما… كان لدي وهم أنني سأنفصل إلى شخصية ثانية- لا، لم تكن شخصية ثانية – بدا وكأن وعيًا لا يخصني كان يستيقظ داخل جسدي. نعم، لقد ذهب الآن. إمدحوا للسيد الأحمق!” قامت أودري بشكل احترافي بإجراء تحليل نفسي على نفسها قبل أن تعرب بصدق عن امتنانها.
“لست متأكدًا أيضًا. سأصلي إلى السيد الأحمق وأرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على وحي أوضح.” لم يرد كلاين أن يعطي إجابة حازمة.
‘يمكنني قبول مثل هذا الامتنان علانية… كانت تلك فكرة خطيرة. لحسن الحظ، لم تتجه أفكار الأنسة عدالة و ليونارد نحو الأحمق أثناء تواجدها داخل قاعة الحقيقة. وإلا، فلن أتمكن بالتأكيد من مقاومة الرغبة في “الرد”. كان هذا سيعني نهايتي… كان شعوري بالعار سيجعلني أفقد السيطرة على الفور، وانكسر إلى مجموعة من ديدان الروح…’ أومضت أفكار كلاين وهو يرد بجدية، “إمدحوا السيد الأحمق!”
في ذلك الوقت، كانت بحارة المستقبل، نينا، قد غاصت في قاع البحر وأجرت سلسلة من التحقيقات. قالت أنها لم تكن بئرًا عملاقة. كانت عميقة ومظلمة، ومن المستحيل على أي طفل أن يدخلها. لم يكن من الممكن رؤية القاع، وكانت هناك علامات تآكل غريبة على شكل خلية نحل على طول الجدران الداخلية. كانت تحيط بها مباني حديدية منهارة.
“… إمدحوا السيد الأحمق.” كمؤمن بإلهة الليل الدائم، ردد ليونارد الموضوع بتردد وسرعان ما غير الموضوع. “لا يوجد شيء خاطئ معي أيضًا. الآن، شعرت بشيء يناديني من خلف الباب البرونزي. ماذا عنكم؟”
كان لديها انطباع عميق عن قدرة هذا الرجل على جمع المعلومات، وإجراء الاتصالات، واستكمال التحليل، واستنتاج المعلومات في فترة زمنية قصيرة.
نظرًا لتأكيد ليونارد على حالته، وضع كلاين صليب اللامظلل والزجاجة المعدنية التي قد إحتوت على دمه على الطاولة الطويلة المرقطة أمامه.
“آسف على المتاعب”، شكرته أودري بصدق.
“لقد شعرت بنفس الشعور أيضا”. أجاب على وجه اليقين.
“لقد شعرت بنفس الشعور أيضا”. أجاب على وجه اليقين.
“أنا أيضًا. لم يكن ذلك وهمًا. لقد أجريت تحليلًا في ذهني”. قالت أودري بنبرة واضحة ومدروسة.
في طريقه إلى أنقاض معركة الآلهة في مستقبل كاتليا، التقى بما يسمى “بئر أعماق البحار”.
أمسك ليونارد بذقنه وقال، “ماذا يمكن أن يكون؟”
لم تعترض أودري وأضافت، “سأستخدم التنويم هنا لنسيان بعض الأمور لمنع نفسي من تذكرها عندما أعود.”
“لقد احتاج في الواقع إلى أن يقوم إله قديم بختمه خلف عرشه…”
استخدم نغمة جيرمان سبارو المعتادة، لكنه تذكر على الفور كيف تم الكشف عن تذمره الداخلي، أفكاره الداخلية، التحليل المعتاد، وسخرية ليونارد منه. لم يعد قادرًا على الحفاظ على صورته أمام الآنسة عدالة.
بعد ما حدث من قبل، شعر أنه لم يعد لديه الكثير من الصورة أمام الآنسة عدالة، لذلك أصبح وضعه أكثر عفوية.
في هذه اللحظة، ضحك ليونارد وقال: “ربما رأى إله قديم مثل تنين الخيال مشاهد معينة من المستقبل البعيد وظن أن العنصر المختوم *سيساعده* على تحقيق أهدافه؟”
“يمكننا محاولة تحليل هذا…” ألقت أودري نظرة خاطفة على العالم.
“نظرًا لأن عالم الكتاب هذا قد تم إنشاؤه بواسطة ‘تخيل’ أنكويلت له، فإن بحر اللاوعي الجماعي هناك سيتشكل بالتأكيد كنتيجة *له*. سيكون له *طابعه* و*عواطفه* و*مشاعره*.”
كان لديها انطباع عميق عن قدرة هذا الرجل على جمع المعلومات، وإجراء الاتصالات، واستكمال التحليل، واستنتاج المعلومات في فترة زمنية قصيرة.
‘كانت قلعة قديمة بنيت للدفاع ضد شيء غير معروف. كانت في الأصل تحت حراسة بشر من عصر مجهول… بعد أن السانغوين قد إكتشفوها، لم يجرؤ أحد على الدخول… في ذلك الوقت، اعتقدت أنها قد تكون مرتبطة بالشياطين وأن المرء يحتاج إلى أن يكون نصف إله لاستكشافها… إنها مرتبطة بالختم في ليفسييد؟’ تجولت أفكار كلاين بينما سرعان ما وجد المعلومات ذات الصلة من ذكرياته.
فكر كلاين للحظة وقال دون أي ميول، “هناك ثلاثة احتمالات فقط. الأول، أنه مخلوق قوي من الحقبة الثانية من العالم الحقيقي. إنه على الأقل قريب من التسلسل 0، وقد ختمه تنين الخيال أنكويلت خلف عرشه وتحت مدينة المعجزات ليفسييد. ومع ذلك، لا أعتقد أن هذا محتمل جدًا. هذا لأنه قد كان لهذا الإله القديم بالتأكيد *أسبابه* لإنشاء هذا الكتاب وحشو ليفسييد فيه أثناء التأثير على عالم الكتاب والعالم الحقيقي. من غير المحتمل أن *يضع* عنصرًا لا يمكن التنبؤ به هنا لفترات طويلة من الزمن”.
“آسف على المتاعب”، شكرته أودري بصدق.
“نعم، نعلم جميعًا أنه يتعين علينا القضاء على الحوادث المحتملة، بدون ذكر، إله قديم.” أومأت أودري برأسها قليلاً وبدأت تناقش بجدية مع العالم جيرمان.
‘بمعنى ما، هذا أيضًا “نفق” عميق لتحت الأرض…’ نظر كلاين حوله وفكر قبل أن يقول، “هل تتذكرون الأمر الذي ذكرته الآنسة الساحر؟ تحت قلعة مهجورة في غابة ديلاير، يوجد بابان يختمان قوة مفسدة قوية”.
في هذه اللحظة، ضحك ليونارد وقال: “ربما رأى إله قديم مثل تنين الخيال مشاهد معينة من المستقبل البعيد وظن أن العنصر المختوم *سيساعده* على تحقيق أهدافه؟”
1073: ثلاث إمكانيات
“لهذا قلت أن هذا ليس مستحيلاً، لكنه بعيد الاحتمال للغاية”. رد كلاين بهدوء “الاحتمال الثاني هو أن الغرض المختوم هو مفتاح حيلة تنين الخيال أنكويلت. بمجرد أن يلتقي هذا الكتاب مع 0.08، سيتم تحرير الختم وسيعود هذا الكائن إلى العالم الحقيقي ويحدث تغييرات معينة. أعتقد أنه لهذه النظرية أعلى احتمال”.
كان ليونارد أكثر تركيزًا مما كان عليه عندما حضر اجتماعات القفازات الحمر. لم يسعه إلا أن يذكر عندما سمع ذلك:
من بينها، ربما تتضمن أيضًا موقف أو نية تنين الحكمة الحقيقي.
“لننهي الأمر هنا لهذا اليوم. بعد أن يكون لدينا فهم أولي للوضع، سنحاول تجربة الجداريات. أيضًا، تذكروا أن تبقوا هذا سراً.” ألقى كلاين نظرة على ليونارد وقال، “أوه، بعد عودتك، صلي إلى السيد الأحمق واطلب *منه* أن يكون شاهدًا على تعهداتنا بعدم إفشاء أسرار بعضنا البعض.”
“إذا ماذا يمكن أن يكون؟ قال السيد الأحمق ذات مرة أنه بعد حصول آدم على 0.08 ، لقد *أصبح* أقرب إلى أن يكون إله. لقد تغير الزمن نتيجة لذلك. هل هذا يعني أن آدم قد جمع كل المكونات من أجل المتخيل وينقصه الطقس… هل هناك أي خطأ في فهمي؟” شاركت أودري وجهة نظرها.
في ذلك الوقت، كانت بحارة المستقبل، نينا، قد غاصت في قاع البحر وأجرت سلسلة من التحقيقات. قالت أنها لم تكن بئرًا عملاقة. كانت عميقة ومظلمة، ومن المستحيل على أي طفل أن يدخلها. لم يكن من الممكن رؤية القاع، وكانت هناك علامات تآكل غريبة على شكل خلية نحل على طول الجدران الداخلية. كانت تحيط بها مباني حديدية منهارة.
“لست متأكدًا أيضًا. سأصلي إلى السيد الأحمق وأرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على وحي أوضح.” لم يرد كلاين أن يعطي إجابة حازمة.
لم يتخلص بعد من الخوف من “التحدث” بأفكاره بصوتٍ عالٍ.
‘لسوء الحظ، الرجل العجوز ملاك من الحقبة الرابعة ولا يعرف الكثير عن الحقبة الثانية، *لكنه* ليس غير مألوف بآدم…’ قال النجم ليونارد بعناية، “سأحاول…”
“آسف على المتاعب”، شكرته أودري بصدق.
أراد أن يقول أنه سيحاول التحقيق، ولكن عندما تذكر أن الاثنين قد عرفا سره، تخلى عن مثل هذه الأفكار وقال مباشرة، “… سؤال العجوز.”
كان ليونارد أكثر تركيزًا مما كان عليه عندما حضر اجتماعات القفازات الحمر. لم يسعه إلا أن يذكر عندما سمع ذلك:
“آسف على المتاعب”، شكرته أودري بصدق.
‘يمكنني قبول مثل هذا الامتنان علانية… كانت تلك فكرة خطيرة. لحسن الحظ، لم تتجه أفكار الأنسة عدالة و ليونارد نحو الأحمق أثناء تواجدها داخل قاعة الحقيقة. وإلا، فلن أتمكن بالتأكيد من مقاومة الرغبة في “الرد”. كان هذا سيعني نهايتي… كان شعوري بالعار سيجعلني أفقد السيطرة على الفور، وانكسر إلى مجموعة من ديدان الروح…’ أومضت أفكار كلاين وهو يرد بجدية، “إمدحوا السيد الأحمق!”
من وجهة نظرها، كانت هذه مسألة تتعلق بمسار المتفرج. كانت أكثر الأشخاص المعنيين بهذا الأمر هي نفسها بلا شك، بينما كان الآخرون يقدمون المساعدة فقط.
كان من الواضح أن أودري وليونارد قد عانوا أيضًا من صدمة مماثلة بسبب إجهاد ما بعد الصدمة. لقد قام أحدهما فجأة بإغلاق شفتيه، بينما جلست الأخرى مستقيمة، كما لو كانا يفكران غريزيًا في شيء ما.
ثم قالت: “الاحتمال الثالث هو أنه هناك شيئ ما أو وحش مختوم داخل عالم الكتاب؟”
“لقد احتاج في الواقع إلى أن يقوم إله قديم بختمه خلف عرشه…”
“نعم، قد يكون مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بعالم الكتاب، وقد يؤدي تدميره إلى انهيار عالم الكتاب. لذلك كل ما *فعله* أنكويلت هو ختمه”. شارك كلاين نظريته.
“بلى.” لم تكن أودري وليونارد يعرفان الكثير عن مثل هذه الأمور، لذلك لم يتمكنا من مناقشة هذا الأمر بعمق.
فكرت أودري لبعض الوقت قبل أن تقول، “لدي فكرة بخصوص هذا الاحتمال.”
1073: ثلاث إمكانيات
عندما رأيت السيد العالم والسيد النجم يلقيان نظراتهما، في انتظار إجابة، أبطأت وتيرتها وقالت، “أنا أفكر في الأمر من منظور نفسي.”
استخدم نغمة جيرمان سبارو المعتادة، لكنه تذكر على الفور كيف تم الكشف عن تذمره الداخلي، أفكاره الداخلية، التحليل المعتاد، وسخرية ليونارد منه. لم يعد قادرًا على الحفاظ على صورته أمام الآنسة عدالة.
“نظرًا لأن عالم الكتاب هذا قد تم إنشاؤه بواسطة ‘تخيل’ أنكويلت له، فإن بحر اللاوعي الجماعي هناك سيتشكل بالتأكيد كنتيجة *له*. سيكون له *طابعه* و*عواطفه* و*مشاعره*.”
“إذا ماذا يمكن أن يكون؟ قال السيد الأحمق ذات مرة أنه بعد حصول آدم على 0.08 ، لقد *أصبح* أقرب إلى أن يكون إله. لقد تغير الزمن نتيجة لذلك. هل هذا يعني أن آدم قد جمع كل المكونات من أجل المتخيل وينقصه الطقس… هل هناك أي خطأ في فهمي؟” شاركت أودري وجهة نظرها.
“ربما تختم مدينة المعجزات، ليفسييد، الأجزاء الأكثر تطرفاً من هذه الأشياء. إنها صدمة أو مخاوف تنين الخيال. لربما قد تم إسقاط بعض الأمور المرعبة من *وعيه* على هذه العلامة. طالما *أنه* لا يستطيع هزيمتهم، وإذا لم يتم التعامل معها في العالم الحقيقي، فلا يمكن تدمير بحر لاوعي عالم الكتاب الجماعي ولا يمكن إلا أن يتم ختمه. إذا تم تجاهله، فسوف يلوثون ببطء بحر اللاوعي الجماعي ويجعلون تطور التاريخ ينحرف عن مساره المقصود”.
“يمكننا محاولة تحليل هذا…” ألقت أودري نظرة خاطفة على العالم.
كان ليونارد أكثر تركيزًا مما كان عليه عندما حضر اجتماعات القفازات الحمر. لم يسعه إلا أن يذكر عندما سمع ذلك:
أمسك ليونارد بذقنه وقال، “ماذا يمكن أن يكون؟”
“كإله قديم حكم السماء والعقل، ما الذي يمكن أن يترك صدمة لا يمكن إزالتها ويخلق شعورًا شديدًا بالخوف؟”
من وجهة نظرها، كانت هذه مسألة تتعلق بمسار المتفرج. كانت أكثر الأشخاص المعنيين بهذا الأمر هي نفسها بلا شك، بينما كان الآخرون يقدمون المساعدة فقط.
“لا أدري.” هزت أودري رأسها بصراحة. “إته مجرد تحليل نفسي، بما من أنه مغلق تحت العرش وفي أسفل مدينة المعجزات، ويتم الوصول إليه عبر نفق، فهذا يعني أن مصدر الصدمة والخوف يأتي من تحت الأرض. لذلك، فإن تنين الخيال قد ختم- لا، عزل الإسقاط العقلي القادم من تحت الأرض. وإلا، لماذا لا يكون بجانب العرش، في أعماق القاعة، في سجن تم إنشاؤه خصيصًا، أو في أي مكان آخر؟”
“لننهي الأمر هنا لهذا اليوم. بعد أن يكون لدينا فهم أولي للوضع، سنحاول تجربة الجداريات. أيضًا، تذكروا أن تبقوا هذا سراً.” ألقى كلاين نظرة على ليونارد وقال، “أوه، بعد عودتك، صلي إلى السيد الأحمق واطلب *منه* أن يكون شاهدًا على تعهداتنا بعدم إفشاء أسرار بعضنا البعض.”
عند سماع كلمات الآنسة عدالة، فكر كلاين على الفور في ما حدث للآنسة الساحر والآنسة حُكم.
عندما رأيت السيد العالم والسيد النجم يلقيان نظراتهما، في انتظار إجابة، أبطأت وتيرتها وقالت، “أنا أفكر في الأمر من منظور نفسي.”
‘وفقًا للمعلومات التي قدمها السانغوين، وجدوا قلعة قديمة غير معروفة العمر. في الجزء السفلي من القلعة كان هناك باب من البرونز يبدو وكأنه ختم شيئًا مرعبًا جاء من تحت الأرض. بمجرد اقترابهم من الباب أو بقائهم في جواره لفترة طويلة، سيتعرضون للفساد ويموتون بموت مأساوي!’
“اه صحيح!” تذكرت أودري الماضي على الفور. “هل يمكن أنه في الأيام الأولى للحقبة الثانية- في تلك الحقبة القديمة- كان للكائنات الخارقة للطبيعة أعداء مشتركين ومرعبين جاؤا من تحت الأرض؟”
‘كانت قلعة قديمة بنيت للدفاع ضد شيء غير معروف. كانت في الأصل تحت حراسة بشر من عصر مجهول… بعد أن السانغوين قد إكتشفوها، لم يجرؤ أحد على الدخول… في ذلك الوقت، اعتقدت أنها قد تكون مرتبطة بالشياطين وأن المرء يحتاج إلى أن يكون نصف إله لاستكشافها… إنها مرتبطة بالختم في ليفسييد؟’ تجولت أفكار كلاين بينما سرعان ما وجد المعلومات ذات الصلة من ذكرياته.
فكر كلاين للحظة وقال دون أي ميول، “هناك ثلاثة احتمالات فقط. الأول، أنه مخلوق قوي من الحقبة الثانية من العالم الحقيقي. إنه على الأقل قريب من التسلسل 0، وقد ختمه تنين الخيال أنكويلت خلف عرشه وتحت مدينة المعجزات ليفسييد. ومع ذلك، لا أعتقد أن هذا محتمل جدًا. هذا لأنه قد كان لهذا الإله القديم بالتأكيد *أسبابه* لإنشاء هذا الكتاب وحشو ليفسييد فيه أثناء التأثير على عالم الكتاب والعالم الحقيقي. من غير المحتمل أن *يضع* عنصرًا لا يمكن التنبؤ به هنا لفترات طويلة من الزمن”.
في طريقه إلى أنقاض معركة الآلهة في مستقبل كاتليا، التقى بما يسمى “بئر أعماق البحار”.
“لقد احتاج في الواقع إلى أن يقوم إله قديم بختمه خلف عرشه…”
في ذلك الوقت، كانت بحارة المستقبل، نينا، قد غاصت في قاع البحر وأجرت سلسلة من التحقيقات. قالت أنها لم تكن بئرًا عملاقة. كانت عميقة ومظلمة، ومن المستحيل على أي طفل أن يدخلها. لم يكن من الممكن رؤية القاع، وكانت هناك علامات تآكل غريبة على شكل خلية نحل على طول الجدران الداخلية. كانت تحيط بها مباني حديدية منهارة.
في هذه اللحظة، ضحك ليونارد وقال: “ربما رأى إله قديم مثل تنين الخيال مشاهد معينة من المستقبل البعيد وظن أن العنصر المختوم *سيساعده* على تحقيق أهدافه؟”
‘بمعنى ما، هذا أيضًا “نفق” عميق لتحت الأرض…’ نظر كلاين حوله وفكر قبل أن يقول، “هل تتذكرون الأمر الذي ذكرته الآنسة الساحر؟ تحت قلعة مهجورة في غابة ديلاير، يوجد بابان يختمان قوة مفسدة قوية”.
“اه صحيح!” تذكرت أودري الماضي على الفور. “هل يمكن أنه في الأيام الأولى للحقبة الثانية- في تلك الحقبة القديمة- كان للكائنات الخارقة للطبيعة أعداء مشتركين ومرعبين جاؤا من تحت الأرض؟”
“اه صحيح!” تذكرت أودري الماضي على الفور. “هل يمكن أنه في الأيام الأولى للحقبة الثانية- في تلك الحقبة القديمة- كان للكائنات الخارقة للطبيعة أعداء مشتركين ومرعبين جاؤا من تحت الأرض؟”
“نعم، نعلم جميعًا أنه يتعين علينا القضاء على الحوادث المحتملة، بدون ذكر، إله قديم.” أومأت أودري برأسها قليلاً وبدأت تناقش بجدية مع العالم جيرمان.
“ربما.” لم يستطع كلاين إعطاء إجابة مؤكدة، لذلك انتهز الفرصة ليقول، “قد يكون الأمر أيضًا مثل العديد من التنبؤات حول نهاية العالم التي تنص على أن الخطر يأتي من الكون.”
“لهذا قلت أن هذا ليس مستحيلاً، لكنه بعيد الاحتمال للغاية”. رد كلاين بهدوء “الاحتمال الثاني هو أن الغرض المختوم هو مفتاح حيلة تنين الخيال أنكويلت. بمجرد أن يلتقي هذا الكتاب مع 0.08، سيتم تحرير الختم وسيعود هذا الكائن إلى العالم الحقيقي ويحدث تغييرات معينة. أعتقد أنه لهذه النظرية أعلى احتمال”.
“بلى.” لم تكن أودري وليونارد يعرفان الكثير عن مثل هذه الأمور، لذلك لم يتمكنا من مناقشة هذا الأمر بعمق.
‘لسوء الحظ، الرجل العجوز ملاك من الحقبة الرابعة ولا يعرف الكثير عن الحقبة الثانية، *لكنه* ليس غير مألوف بآدم…’ قال النجم ليونارد بعناية، “سأحاول…”
“لننهي الأمر هنا لهذا اليوم. بعد أن يكون لدينا فهم أولي للوضع، سنحاول تجربة الجداريات. أيضًا، تذكروا أن تبقوا هذا سراً.” ألقى كلاين نظرة على ليونارد وقال، “أوه، بعد عودتك، صلي إلى السيد الأحمق واطلب *منه* أن يكون شاهدًا على تعهداتنا بعدم إفشاء أسرار بعضنا البعض.”
استخدم نغمة جيرمان سبارو المعتادة، لكنه تذكر على الفور كيف تم الكشف عن تذمره الداخلي، أفكاره الداخلية، التحليل المعتاد، وسخرية ليونارد منه. لم يعد قادرًا على الحفاظ على صورته أمام الآنسة عدالة.
لم تعترض أودري وأضافت، “سأستخدم التنويم هنا لنسيان بعض الأمور لمنع نفسي من تذكرها عندما أعود.”
لم تعترض أودري وأضافت، “سأستخدم التنويم هنا لنسيان بعض الأمور لمنع نفسي من تذكرها عندما أعود.”
‘بمعنى ما، هذا أيضًا “نفق” عميق لتحت الأرض…’ نظر كلاين حوله وفكر قبل أن يقول، “هل تتذكرون الأمر الذي ذكرته الآنسة الساحر؟ تحت قلعة مهجورة في غابة ديلاير، يوجد بابان يختمان قوة مفسدة قوية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
