نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1074

إجابة الأسئلة

إجابة الأسئلة

1074: إجابة الأسئلة.

بعد أن تركت أودري وليونارد الضباب الرمادي، لم يعد كلاين على الفور إلى العالم الحقيقي.

بعد أن تركت أودري وليونارد الضباب الرمادي، لم يعد كلاين على الفور إلى العالم الحقيقي.

“هيه، لقد قلت النصف الأول فقط من الجملة. لم أخبرك أن آمون وآدم قريبان جدًا من أن يكونا إلهيين.” رفض باليز مطالبة ليونارد. “هناك الكثير من الاحتمالات حول سبب خوف ميديتشي وأوروبوروس. ليس فقط *لأنه* قريب من كونه إله. لا يكفي أن نتوصل إلى مثل هذا الاستنتاج بناءً على ذلك.”

كان لا يزال جالسًا على ااكرسي عالي الظهر خاصة العالم، صامتًا لأكثر من عشر ثوان.

ظهرت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى في الضوء الخافت:

ثم جذب غرضا.

بعد أن انتهت من هذا الأمر، سحبت وسادة ووضعتها خلف خصرها، متذكّرةً التجارب التي لم “تنساها” بعد أثناء الاستكشاف.

لقد كان “قلبًا” بحجم قبضة الطفل، مليئًا بالتجاعيد البيضاء الرمادية:

فكر ليونارد للحظة وقال، “بعد أن حصل شقيق آمون على 0.08، هل *ينقصه* الطقس فقط ليصبح إله؟”

خاصية تجاوز المتلاعب!

‘أودري، يجب أن تتذكري هذا!’

حاملاً خاصية التجاوز، وقف كلاين وخرج من القصر المهيب. لقد دخل إلى أعماق الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي ووصل إلى درج الضوء الذي بدا وكأنه يقود إلى مملكة إلهية.

“ربما. “لم يعطي باليز إجابة مؤكدة.

مشياً على طول الدرج، صعد إلى السحب العائمة ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض ووقف أمام الباب الغريب للضوء والشرانق الشفافة المعلقة. رفع كلاين يده اليمنى، ورفع ما يشبه الدماغ، لف خاصية تجاوز المتلاعب إلى صدره ومدد روحانيته، على أمل استخدامها.

“بعض الأسئلة.” بعد إعطاء إجابته، لم يكن كلاين في عجلة من أمره للسؤال عن الأمر المتعلق برحلات غروزيل، وكان ينوي البدء بشيء لم يكن حساسًا للغاية أولاً.

أراد أن يرى ما إذا كان لا يزال هناك أي أفكار لاوعي في الناس داخل “الشرانق”. أراد أن يرى ما إذا كانوا قد وضعوا معًا بحر لاوعي جماعي مصغر.

كان لا يزال جالسًا على ااكرسي عالي الظهر خاصة العالم، صامتًا لأكثر من عشر ثوان.

إذا حدث ذلك، فقد خطط لاستخدام خاصية تجاوز المتلاعب لهفين رامبيس للدخول إلى الوعي والتحقق من العلامة النفسية لمعرفة ما عانى منه الأشخاص الذين كانوا معلقين فوق باب الضوء قبل “الإنتقال”. أراد أن يعرف ما إذا كانوا سيشعرون بأي شيء أثناء “النوم” الطويل.

“موبيت” شاخ صوت باليز فجأة بشكل ملحوظ قبل أن يعود إلى طبيعته. “إنه سليل مباشر من سلالتي. لقد اختفى بعد حرب واسعة النطاق، واعتقدت أنه قُتل على يد آمون أو يعقوب بشكل عابر، مما جعلني أفشل في عرافة القاتل… مما يبدو، لم تكن الأمور بهذه البساطة.”

كان هذا هو الإلهام الذي أعطته إياه الحملة اليوم.

مع البطانية الحريرية فوقها، فتحت أودري، التي كانت نائمة بعمق وعينيها مغلقة، عينيها فجأة.

بالطبع، قد لا تتمكن خاصية التجاوز التي تركها هفين رامبيس من مساعدة كلاين على فعل ما يريد.

“بالنسبة لآمون، *لديه* العديد من الأفكار المختلفة ولديه روح ‘افعل’، مما يجعل من الصعب على الناس تخمين *دوافعه* والحذر *منه*. بالإضافة إلى ذلك, *إنه* جيد جدًا في الخداع. هناك دائمًا بعض المؤامرات *وراءه*. في تلك الحقبة، ماعدا الآلهة الحقيقية، لم يكن هناك أحد لم يكن خائفه *منه*. هيه، لقد وجب حتى على الآلهة الحقيقية أن تكون حذرة منه؛ وإلا، قد يتم سرقة بعض *سلطاتهم* من *قبله* في وقت ما”.

كان ذلك لأنه لم يتم تحويلها إلى غرض غامض، وكان من الصعب جدًا استخدامها بفعالية.

إذا حدث ذلك، فقد خطط لاستخدام خاصية تجاوز المتلاعب لهفين رامبيس للدخول إلى الوعي والتحقق من العلامة النفسية لمعرفة ما عانى منه الأشخاص الذين كانوا معلقين فوق باب الضوء قبل “الإنتقال”. أراد أن يعرف ما إذا كانوا سيشعرون بأي شيء أثناء “النوم” الطويل.

في لحظة، بدأ “القلب” المتجعد في يد كلاين في النبض ببطء بينما كان يصدر أصواتًا صاخبة.

لقد عنى هذا أن الناس في الداخل كانوا لا يزالون على قيد الحياة، فقط في حالة نوم معينة.

ثم سمع كلاين دقات القلب المتزامنة بين “الشرانق” الشفافة.

في عقله، ضحك صوت باليز المسن قليلا على الفور.

ثووومب! ثووومب…

فكر ليونارد للحظة وقال، “بعد أن حصل شقيق آمون على 0.08، هل *ينقصه* الطقس فقط ليصبح إله؟”

لقد عنى هذا أن الناس في الداخل كانوا لا يزالون على قيد الحياة، فقط في حالة نوم معينة.

‘السيد العالم هو حقا شخص لطيف. لا يبدو أنه يرتدي الكثير من التعبيرات على وجهه، لكنه يغمغم سراً بشيء ما لنفسه طوال الوقت. يمكن عمليًا تحويل محادثاته العقلية مع السيد النجم إلى مسرحية…’

في رؤية كلاين، تطورت شخصياتهم تدريجياً إلى عدة جزر ضبابية تحتهك.

ثم جذب غرضا.

لقد مثل هذا وعيهم.

بعد بضع ثوانٍ، تنهد بعمق واستدار ليغادر.

ومع ذلك، كانت هذه الجزر الروحية محصورة أيضًا داخل “شرانق” شفافة، مما فصلها عن أعين المتطفلين من العالم الخارجي.

“سيدي العظيم المبجل، خادمك الضئيل والمخلص والمتواضع، أروديس، هنا للرد على استدعائك!”

وبالمثل، لم يتمكنوا من الاندماج وخلق بحر لاوعي الجماعي.

ثم جلست، وانتقلت إلى جانب السرير، وصلت بصدق للسيد الأحمق، وطلبت منه أن يشهد نذرها بالسرية.

‘ما لم يتم تدمير “الشرنقة”، لا توجد طريقة لتجاوزها والدخول إلى عالم العقل المقابل…’ تمتم كلاين لنفسه وأخفض يده التي حملت خاصية تجاوز المتلاعب.

“هل لديك أي أوامر من أجلي؟”

بعد بضع ثوانٍ، تنهد بعمق واستدار ليغادر.

ظهرت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى في الضوء الخافت:

في قسم الإمبراطورة، فيلا الإيرل هال الفخمة.

“ربما. “لم يعطي باليز إجابة مؤكدة.

مع البطانية الحريرية فوقها، فتحت أودري، التي كانت نائمة بعمق وعينيها مغلقة، عينيها فجأة.

لقد رتب المذبح في الغرفة، وأخرج قلمًا وورقة، ورسم رمزًا معقدًا كان مزيجًا من الإخفاء وبحث الغموض.

ثم جلست، وانتقلت إلى جانب السرير، وصلت بصدق للسيد الأحمق، وطلبت منه أن يشهد نذرها بالسرية.

في لحظة، بدأ “القلب” المتجعد في يد كلاين في النبض ببطء بينما كان يصدر أصواتًا صاخبة.

بعد أن انتهت من هذا الأمر، سحبت وسادة ووضعتها خلف خصرها، متذكّرةً التجارب التي لم “تنساها” بعد أثناء الاستكشاف.

قام ملاك تسلسل 1 بتطهير حلقه وتابع، “*اقترابهم* من كونهم ألهة هو أحد الاحتمالات. يتمتع آدم وآمون بسلطات فريدة، وصعوبة التعامل معهم هو احتمال آخر. على سبيل المثال، لن يكون لديك أبد أي فكرة عن أن آدم يجلس بجانبك. ليس لديك أي فكرة عما إذا كان ما تفعله قد رتب *بواسطته*، ولا تعرف أنك تمشي إلى *فخه* بإرادتك. هيه، أنا أشير إليك، وليس أنا. بالطبع، يجب أن أكون أيضًا حذرا من مثل هذه الأمور. قد يؤدي ترك حذري إلى عواقب وخيمة بالنسبة لي أيضًا.”

‘إن تاريخ العصور القديمة ممتع ومرعب حقًا… أداء السيد النجم مشابه لملاحظاتي المعتادة عنه. إنه أكثر راحة وعفوية، وتتجول أفكاره بسهولة بطريقة لا يمكن السيطرة عليها. ومع ذلك، هناك أمور يُظهر فيها خبرته وحدته. إنه موثوق إلى حد ما… هذا ليس تناقضًا، لأنه لدى العديد من الأشخاص مثل هذه “الطبقات المختلطة لأنفسهم”…’

دون انتظار رد ليونارد، أضاف بتردد، “لقد سمعت من ميديتشي أن متجاوزي المستويات العليا لهذا المسار هم الأصعب في فقدان السيطرة أو الجنون، ولكنهم أيضًا الأسهل في فقدان السيطرة والجنون.”

‘السيد العالم هو حقا شخص لطيف. لا يبدو أنه يرتدي الكثير من التعبيرات على وجهه، لكنه يغمغم سراً بشيء ما لنفسه طوال الوقت. يمكن عمليًا تحويل محادثاته العقلية مع السيد النجم إلى مسرحية…’

ثم توصلت إلى استنتاج.

‘يصفه الناس بأنه مغامر مجنون لا يهتم بما يحيط به، شخص يسحب مسدسه مباشرة لإطلاق النار عندما يرى هدفًا… هممم، في اللحظة الأخيرة، اعتقدت أنه سيحاول الاقتراب من الباب البرونزي، ولكن في نهاية… هرب. لا، لقد انفصل بشكل حاسم!’ إلتفت شفاه أودري ببطء عندما فكرت في هذا.

أراد أن يرى ما إذا كان لا يزال هناك أي أفكار لاوعي في الناس داخل “الشرانق”. أراد أن يرى ما إذا كانوا قد وضعوا معًا بحر لاوعي جماعي مصغر.

ثم توصلت إلى استنتاج.

“بالنسبة لآمون، *لديه* العديد من الأفكار المختلفة ولديه روح ‘افعل’، مما يجعل من الصعب على الناس تخمين *دوافعه* والحذر *منه*. بالإضافة إلى ذلك, *إنه* جيد جدًا في الخداع. هناك دائمًا بعض المؤامرات *وراءه*. في تلك الحقبة، ماعدا الآلهة الحقيقية، لم يكن هناك أحد لم يكن خائفه *منه*. هيه، لقد وجب حتى على الآلهة الحقيقية أن تكون حذرة منه؛ وإلا، قد يتم سرقة بعض *سلطاتهم* من *قبله* في وقت ما”.

‘لقد أثبتت الحقائق أنه في العالم الغامض، ما لم يكن المرء قد فقد كل الإحساس بالعقلانية تمامًا أو تخلى عن التفكير، فلن يكون هناك أي شخص يقوم بأشياء مجنونة حقًا. على المرء أن يكون حذرًا ومحترس، فلا يرى الأشياء التي لا ينبغي رؤيتها، ولا يسمع الأشياء التي لا ينبغي سماعها.’

“هل لديك أي أوامر من أجلي؟”

‘أودري، يجب أن تتذكري هذا!’

بعد بضع ثوانٍ، تنهد بعمق واستدار ليغادر.

7 شارع بينستر. عاد ليونارد إلى جسده.

أومأ ليونارد برأسه دون تمييز وحوّل الموضوع:

سرعان ما فكر في كيفية التحدث إلى باليز زورواست قبل أن يتظاهر بأنه لم يحدث شيء ويقول بصوت عميق، “أيها الرجل العجوز، لدي شيء أسألك عنه.”

لم يجرؤ ليونارد على طرح المزيد من الأسئلة بينما فكر للحظة قبل أن يقول، “أيها الرجل عجوز، لقد ذهبت إلى حلم حقيقي هذه المرة. كان هناك الكثير من بقايا نفسية الناس من العصور القديمة فيه.”

في عقله، ضحك صوت باليز المسن قليلا على الفور.

مشياً على طول الدرج، صعد إلى السحب العائمة ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض ووقف أمام الباب الغريب للضوء والشرانق الشفافة المعلقة. رفع كلاين يده اليمنى، ورفع ما يشبه الدماغ، لف خاصية تجاوز المتلاعب إلى صدره ومدد روحانيته، على أمل استخدامها.

“عليك أن تتذكر هذا. كلما سألت أكثر، كلما تمكنت من تخمين ما فعلته الليلة.”

‘يصفه الناس بأنه مغامر مجنون لا يهتم بما يحيط به، شخص يسحب مسدسه مباشرة لإطلاق النار عندما يرى هدفًا… هممم، في اللحظة الأخيرة، اعتقدت أنه سيحاول الاقتراب من الباب البرونزي، ولكن في نهاية… هرب. لا، لقد انفصل بشكل حاسم!’ إلتفت شفاه أودري ببطء عندما فكرت في هذا.

“ليس الأمر كما لو أنه هناك أي شيء يحتاج إلى أن يبقى سرا…” أجاب ليونارد بشكل معتاد قبل الخوض في الموضوع الرئيسي. “أيها الرجل العجوز، ماذا تعرف عن شقيق آمون؟”

“بالنسبة لآمون، *لديه* العديد من الأفكار المختلفة ولديه روح ‘افعل’، مما يجعل من الصعب على الناس تخمين *دوافعه* والحذر *منه*. بالإضافة إلى ذلك, *إنه* جيد جدًا في الخداع. هناك دائمًا بعض المؤامرات *وراءه*. في تلك الحقبة، ماعدا الآلهة الحقيقية، لم يكن هناك أحد لم يكن خائفه *منه*. هيه، لقد وجب حتى على الآلهة الحقيقية أن تكون حذرة منه؛ وإلا، قد يتم سرقة بعض *سلطاتهم* من *قبله* في وقت ما”.

“هذا يعتمد على ما تريد أن تعرفه”. ألقى باليز زورواست السؤال مرة أخرى على ليونارد.

مشياً على طول الدرج، صعد إلى السحب العائمة ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض ووقف أمام الباب الغريب للضوء والشرانق الشفافة المعلقة. رفع كلاين يده اليمنى، ورفع ما يشبه الدماغ، لف خاصية تجاوز المتلاعب إلى صدره ومدد روحانيته، على أمل استخدامها.

فكر ليونارد للحظة وقال، “بعد أن حصل شقيق آمون على 0.08، هل *ينقصه* الطقس فقط ليصبح إله؟”

بالطبع، قد لا تتمكن خاصية التجاوز التي تركها هفين رامبيس من مساعدة كلاين على فعل ما يريد.

“ربما. “لم يعطي باليز إجابة مؤكدة.

لقد رتب المذبح في الغرفة، وأخرج قلمًا وورقة، ورسم رمزًا معقدًا كان مزيجًا من الإخفاء وبحث الغموض.

لم يكن ليونارد راضيًا جدًا عن هذه الإجابة. بدلاً من ذلك، قال، “أتذكر أنك ذكرت ذلك مرة. في المراحل الأولى من إمبراطورية سليمان، كان ملوك الملائكة، ميديتشي وأوروبوروس، خائفين جدًا من آمون وأخيه. وهذا يعني أنهم كانوا بالفعل قريبين جدًا من أن يكونوا ألهة”.

أراد أن يرى ما إذا كان لا يزال هناك أي أفكار لاوعي في الناس داخل “الشرانق”. أراد أن يرى ما إذا كانوا قد وضعوا معًا بحر لاوعي جماعي مصغر.

كان هذا شيئًا كان باليز قد ذكره من حين لآخر خلال محادثاتهم السابقة. هذه المرة، أكدها ليونارد من بعض إجابات موبيت.

“لماذا؟” سأل ليونارد في مفاجأة.

“هيه، لقد قلت النصف الأول فقط من الجملة. لم أخبرك أن آمون وآدم قريبان جدًا من أن يكونا إلهيين.” رفض باليز مطالبة ليونارد. “هناك الكثير من الاحتمالات حول سبب خوف ميديتشي وأوروبوروس. ليس فقط *لأنه* قريب من كونه إله. لا يكفي أن نتوصل إلى مثل هذا الاستنتاج بناءً على ذلك.”

“عليك أن تتذكر هذا. كلما سألت أكثر، كلما تمكنت من تخمين ما فعلته الليلة.”

قام ملاك تسلسل 1 بتطهير حلقه وتابع، “*اقترابهم* من كونهم ألهة هو أحد الاحتمالات. يتمتع آدم وآمون بسلطات فريدة، وصعوبة التعامل معهم هو احتمال آخر. على سبيل المثال، لن يكون لديك أبد أي فكرة عن أن آدم يجلس بجانبك. ليس لديك أي فكرة عما إذا كان ما تفعله قد رتب *بواسطته*، ولا تعرف أنك تمشي إلى *فخه* بإرادتك. هيه، أنا أشير إليك، وليس أنا. بالطبع، يجب أن أكون أيضًا حذرا من مثل هذه الأمور. قد يؤدي ترك حذري إلى عواقب وخيمة بالنسبة لي أيضًا.”

‘يصفه الناس بأنه مغامر مجنون لا يهتم بما يحيط به، شخص يسحب مسدسه مباشرة لإطلاق النار عندما يرى هدفًا… هممم، في اللحظة الأخيرة، اعتقدت أنه سيحاول الاقتراب من الباب البرونزي، ولكن في نهاية… هرب. لا، لقد انفصل بشكل حاسم!’ إلتفت شفاه أودري ببطء عندما فكرت في هذا.

“بالنسبة لآمون، *لديه* العديد من الأفكار المختلفة ولديه روح ‘افعل’، مما يجعل من الصعب على الناس تخمين *دوافعه* والحذر *منه*. بالإضافة إلى ذلك, *إنه* جيد جدًا في الخداع. هناك دائمًا بعض المؤامرات *وراءه*. في تلك الحقبة، ماعدا الآلهة الحقيقية، لم يكن هناك أحد لم يكن خائفه *منه*. هيه، لقد وجب حتى على الآلهة الحقيقية أن تكون حذرة منه؛ وإلا، قد يتم سرقة بعض *سلطاتهم* من *قبله* في وقت ما”.

أراد ليونارد في الأصل أن يذكر أن موبيت خاطب باليز أيضًا بـ”الرجل العجوز”، لكنه فجأة لم يستطع حمل نفسه على ذلك. لم يكن لديه خيار سوى إنهاء المحادثة هناك.

أومأ ليونارد برأسه دون تمييز وحوّل الموضوع:

فكر ليونارد للحظة وقال، “بعد أن حصل شقيق آمون على 0.08، هل *ينقصه* الطقس فقط ليصبح إله؟”

“أيها الرجل العجوز، هل تعتقد أن مسار المتفرج يخفي أي أسرار؟”

لقد مثل هذا وعيهم.

“لا أعتقد أنه هناك أي أسرار دون مستوى الملاك. لست متأكدًا من أي شيء أعلى من ذلك.” قال باليز بعد تفكيره لبضع ثوانٍ.

“لماذا؟” سأل ليونارد في مفاجأة.

دون انتظار رد ليونارد، أضاف بتردد، “لقد سمعت من ميديتشي أن متجاوزي المستويات العليا لهذا المسار هم الأصعب في فقدان السيطرة أو الجنون، ولكنهم أيضًا الأسهل في فقدان السيطرة والجنون.”

في رؤية كلاين، تطورت شخصياتهم تدريجياً إلى عدة جزر ضبابية تحتهك.

“لماذا؟” سأل ليونارد في مفاجأة.

مشياً على طول الدرج، صعد إلى السحب العائمة ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض ووقف أمام الباب الغريب للضوء والشرانق الشفافة المعلقة. رفع كلاين يده اليمنى، ورفع ما يشبه الدماغ، لف خاصية تجاوز المتلاعب إلى صدره ومدد روحانيته، على أمل استخدامها.

سخر باليز زورواست وقال: “لدي بعض التخمينات، لكني أفتقر إلى الأدلة والمنطق الضروريين وراءها. لا أريد أن أخبرك في الوقت الحالي.”

إستمتعوا~~~

“ليس لديك في الواقع أي أفكار أو نظريات، صحيح…” تذكر ليونارد من باب العادة.

~~~~~~~~~~

“لا تجرب حيلك الصغيرة أمامي.” لم يتأثر الصوت المسن قليلا على الإطلاق.

“بعض الأسئلة.” بعد إعطاء إجابته، لم يكن كلاين في عجلة من أمره للسؤال عن الأمر المتعلق برحلات غروزيل، وكان ينوي البدء بشيء لم يكن حساسًا للغاية أولاً.

لم يجرؤ ليونارد على طرح المزيد من الأسئلة بينما فكر للحظة قبل أن يقول، “أيها الرجل عجوز، لقد ذهبت إلى حلم حقيقي هذه المرة. كان هناك الكثير من بقايا نفسية الناس من العصور القديمة فيه.”

بعد مشاهدة تعهد ليونارد وأودري، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي.

“هل تعرف فيسكونت اسمه موبيت زورواست؟”

ثم جلست، وانتقلت إلى جانب السرير، وصلت بصدق للسيد الأحمق، وطلبت منه أن يشهد نذرها بالسرية.

“موبيت” شاخ صوت باليز فجأة بشكل ملحوظ قبل أن يعود إلى طبيعته. “إنه سليل مباشر من سلالتي. لقد اختفى بعد حرب واسعة النطاق، واعتقدت أنه قُتل على يد آمون أو يعقوب بشكل عابر، مما جعلني أفشل في عرافة القاتل… مما يبدو، لم تكن الأمور بهذه البساطة.”

بعد الانتظار لأكثر من عشر ثوانٍ، أضاءت مرآة كامل الجسم في الغرفة بضوء مائي خافت.

“تماما.” أعطى ليونارد إجابة مؤكدة. بعد ذلك، قدم باختصار جوهر الأشياء: “لقد مات منذ بعض الوقت، تاركًا بعضًا من نفسيته وراءه. في ذلك الحلم الحقيقي، تزوج مغنية آلف…”

ومع ذلك، كانت هذه الجزر الروحية محصورة أيضًا داخل “شرانق” شفافة، مما فصلها عن أعين المتطفلين من العالم الخارجي.

بعد الاستماع بهدوء، قال باليز بعد فترة، “هذا جيد أيضًا…”

‘إن تاريخ العصور القديمة ممتع ومرعب حقًا… أداء السيد النجم مشابه لملاحظاتي المعتادة عنه. إنه أكثر راحة وعفوية، وتتجول أفكاره بسهولة بطريقة لا يمكن السيطرة عليها. ومع ذلك، هناك أمور يُظهر فيها خبرته وحدته. إنه موثوق إلى حد ما… هذا ليس تناقضًا، لأنه لدى العديد من الأشخاص مثل هذه “الطبقات المختلطة لأنفسهم”…’

أراد ليونارد في الأصل أن يذكر أن موبيت خاطب باليز أيضًا بـ”الرجل العجوز”، لكنه فجأة لم يستطع حمل نفسه على ذلك. لم يكن لديه خيار سوى إنهاء المحادثة هناك.

كان لا يزال جالسًا على ااكرسي عالي الظهر خاصة العالم، صامتًا لأكثر من عشر ثوان.

بعد مشاهدة تعهد ليونارد وأودري، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي.

“سيدي العظيم المبجل، خادمك الضئيل والمخلص والمتواضع، أروديس، هنا للرد على استدعائك!”

لقد رتب المذبح في الغرفة، وأخرج قلمًا وورقة، ورسم رمزًا معقدًا كان مزيجًا من الإخفاء وبحث الغموض.

بعد بضع ثوانٍ، تنهد بعمق واستدار ليغادر.

لقد أراد استدعاء أروديس للسؤال عن كيفية تأكده من ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفسييد.

لقد كان “قلبًا” بحجم قبضة الطفل، مليئًا بالتجاعيد البيضاء الرمادية:

بعد الانتظار لأكثر من عشر ثوانٍ، أضاءت مرآة كامل الجسم في الغرفة بضوء مائي خافت.

“سيدي العظيم المبجل، خادمك الضئيل والمخلص والمتواضع، أروديس، هنا للرد على استدعائك!”

ظهرت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى في الضوء الخافت:

‘إن تاريخ العصور القديمة ممتع ومرعب حقًا… أداء السيد النجم مشابه لملاحظاتي المعتادة عنه. إنه أكثر راحة وعفوية، وتتجول أفكاره بسهولة بطريقة لا يمكن السيطرة عليها. ومع ذلك، هناك أمور يُظهر فيها خبرته وحدته. إنه موثوق إلى حد ما… هذا ليس تناقضًا، لأنه لدى العديد من الأشخاص مثل هذه “الطبقات المختلطة لأنفسهم”…’

“سيدي العظيم المبجل، خادمك الضئيل والمخلص والمتواضع، أروديس، هنا للرد على استدعائك!”

بعد مشاهدة تعهد ليونارد وأودري، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي.

“هل لديك أي أوامر من أجلي؟”

ظهرت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى في الضوء الخافت:

“بعض الأسئلة.” بعد إعطاء إجابته، لم يكن كلاين في عجلة من أمره للسؤال عن الأمر المتعلق برحلات غروزيل، وكان ينوي البدء بشيء لم يكن حساسًا للغاية أولاً.

“ربما. “لم يعطي باليز إجابة مؤكدة.

فكر وقال، “أروديس، هناك قلعة مهجورة في غابة ديلاير. في أعماقها زوج من الأبواب البرونزية. يبدو أنها تحتم بعض القوة القادمة من تحت الأرض. هل تعرف ما هي؟”

بعد الاستماع بهدوء، قال باليز بعد فترة، “هذا جيد أيضًا…”

في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، خف الضوء على سطح مرآة كامل الجسم فجأة وتحول إلى اللون الأسود. في الظلام الحالك، ظهرت الكلمات البيضاء المسيلة الواحدة تلو الأخرى:

ظهرت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى في الضوء الخافت:

“لقد أتيت من تحت الأرض…”

“هيه، لقد قلت النصف الأول فقط من الجملة. لم أخبرك أن آمون وآدم قريبان جدًا من أن يكونا إلهيين.” رفض باليز مطالبة ليونارد. “هناك الكثير من الاحتمالات حول سبب خوف ميديتشي وأوروبوروس. ليس فقط *لأنه* قريب من كونه إله. لا يكفي أن نتوصل إلى مثل هذا الاستنتاج بناءً على ذلك.”

~~~~~~~~~~

“لقد أتيت من تحت الأرض…”

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

لقد كان “قلبًا” بحجم قبضة الطفل، مليئًا بالتجاعيد البيضاء الرمادية:

أراكم غدا إن شاء الله

لم يجرؤ ليونارد على طرح المزيد من الأسئلة بينما فكر للحظة قبل أن يقول، “أيها الرجل عجوز، لقد ذهبت إلى حلم حقيقي هذه المرة. كان هناك الكثير من بقايا نفسية الناس من العصور القديمة فيه.”

إستمتعوا~~~

“لقد أتيت من تحت الأرض…”

بعد الاستماع بهدوء، قال باليز بعد فترة، “هذا جيد أيضًا…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط