نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1075

لا رد.

لا رد.

1075: لا رد.

على الرغم من أن كبير الخدم والتر فوجئ بهذا، إلا أنه لم يكن غريباً للغاية. فبعد كل شيء، طالما كانت أبواب الكاتدرائية مفتوحة، يمكن للناس الدخول في أي وقت.

“أتيت من تحت الأرض…”

‘أليس هذا “إخفاء”…’ عبس كلاين قليلاً ولم يقل كلمة واحدة.

بالنظر إلى الكلمات البيضاء المروعة التي ظهرت على مرآة كامل الجسم، ظهرت قشعريرة فجأة على ظهر كلاين. اتسع بؤبؤا عينه بينما أراد بشكل غريزيا تبديل الأماكن بدميته المتحركة المجاورة.

“سيدي ااعظيم، لست متأكدًا تمامًا مما حدث. لقد جئت إلى السطح وأصبحت مرآة فقط قبل أن أكتسب وعيًا حقيقيًا. لا أتذكر أي شيء من قبل.”

في الغرفة التي كان فيها الخادم، فتح إنوني، الذي كان مستلقيًا بهدوء، عينيه.

‘أليس هذا “إخفاء”…’ عبس كلاين قليلاً ولم يقل كلمة واحدة.

بدأت معدته تتوسع وتتقلص كما لو كان لديه قلب ثانٍ ينبض ببطء شديد.

‘… هناك دائمًا شيء جديد…’ اهتزت زاوية فم كلاين قليلاً بينما كان يشاهد مرآة كامل الجسم في غرفة النوم تعود إلى طبيعتها.

في نفس الوقت، مشهد المرآة السحرية، أروديس، يجيب من أين أتت، أومض في ذهن كلاين:

كان بإمكانه فهمه بشكل غامض، لكنه لم يستطع معرفة ما قد كانته وما فهمه.

كميات كبيرة من السائل الأسود اللزج إنبعث من حفرة تحت الأرض، تتلوى وتتوسع، نما عدد غير متساو من الأيدي والأرجل التي تحولت إلى وحوش عديدة. خلال هذه العملية، تم إطلاق بقعة من الضوء مع السائل الأسود قبل الهبوط على صخرة، والتي اندمجت معًا بسرعة، وتحولت إلى مرآة ذات أنماط قديمة وأحجار كريمة سوداء تزين جانبيها – الشكل الرئيسي لأروديس.

مر الوقت. في الكنيسة الهادئة والصامتة، وقف كلاين وخرج من كاتدرائية القديس صموئيل مع خادمه، إنوني.

‘لقد جاء حقًا من تحت الأرض… وهذا تحت الأرض هو نفسه منطقة تحت الأرض المختومة بالباب البرونزي داخل القلعة القديمة المهجورة… لم أقم بالاتصال من قبل… ليس الأمر وكأنه بالإمكان لومي. هناك الكثير من الأشياء التي تتضمن أشياء من تحت الأرض. ليس لمعظمهم سوى القليل من المعنى الخاص، تمامًا مثل الفحم… هممم، قبل بضعة أيام، لم أكن أظن أنه هناك أي شيئ مميزًا للغاية مع تحت الأرض…’ تحكم كلاين في الرغبة داخله وتجاهل الصدمة من إجابة آروديس، لقد قال بتعبير غير منزعج، “ما هو الوضع بالضبط؟”

تعافى لون الكلمات على سطح مرآة الجسم بالكامل قليلاً، وأصبح أبيض نقيًا إلى حد ما:

تغيرت الكلمات الشاحبة المروعة وأعطت إحساسًا حائرا، كما لو كان يكاد يبكي.

سرعان ما رتب لعربة وأرسل دواين دانتس على طول الطريق إلى الباب.

“سيدي ااعظيم، لست متأكدًا تمامًا مما حدث. لقد جئت إلى السطح وأصبحت مرآة فقط قبل أن أكتسب وعيًا حقيقيًا. لا أتذكر أي شيء من قبل.”

أومأ كلاين برأسه ولم يسأل أكثر.

“أوه نعم، هناك شيء قد يكون ذا صلة. هل تريد سماعه؟”

بينما لاح عليه ظل لا يوصف، ابتسم وسخر من نفسه، “مهما كان الأمر، هناك أدلة وإتجاهات جديدة للتحقيق في الضباب الرمادي والإنتقال…”

“تحدث.” نظرًا لأن موقف أروديس كان لا يزال على ما يرام، تنهد كلاين بإرتياح.

في ومضة، اختفت بطانيتها وسقطت عليها رسالة.

تعافى لون الكلمات على سطح مرآة الجسم بالكامل قليلاً، وأصبح أبيض نقيًا إلى حد ما:

في صباح اليوم التالي، صباح الاثنين، استيقظ كلاين أبكر بـ15 دقيقة عن المعتاد. قاد خادمه الشخصي، إنوني، إلى الطابق الأول وقال لكبير الخدم والتر، “لقد مررت بكابوس الليلة الماضية. أريد أن أزور الكاتدرائية قبل الإفطار.”

“ألم أقل من قبل؟ أرى دعمًا وهيمنة منك، وماعدا ذلك النداء الخاص، لدي مشاعر مماثلة تجاه تحت الأرض. يجعلني أشعر بالدفء ويجعلني أرغب في العودة لتقديم نفسي. قد يكون هذا لماذا صرت خادما لك”.

1075: لا رد.

‘ماذا؟ الأشياء من تحت الأرض تعطي الناس نفس الشعور مثل الضباب الرمادي؟ كلها تنطوي على دعم وهيمنة؟’ عند رؤية إجابة آروديس، قفز كلاين في حالة من الرعب مرة أخرى. لولا قدرة المهرج خاصته، لكان قد فقد رباطة جأشه.

“ماذا؟ آروديس أتى أيضا من تحت الأرض؟”

في تلك اللحظة، تذكر فجأة نكتة صينية كان قد شاهدها في حياته السابقة واستبدل نفسه بها: “ماذا؟ الأشياء التي تخشى الآلهة القديمة أتت من تحت الأرض؟”

“ساعي البريد هنا ليس بذلك القدر من المسؤولية.” نظرت شيو إلى صديقتها وقال، “هل ستتأخرين؟”

“ماذا؟ آروديس أتى أيضا من تحت الأرض؟”

“أوه نعم، هناك شيء قد يكون ذا صلة. هل تريد سماعه؟”

“ماذا؟ أنا أيضا أتيت من تحت الأرض؟”

كان غير مؤهل لمعرفة المزيد عن الختم تحت الأرض.

‘هذا مضحك ومخيف حقًا… لا، قد لا تكون هذه مزحة. قد يكون المالك الأصلي للفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، صانع ذلك الباب الغريب للضوء، الوجود الذي سحب جميع المنتقلين، مرتبطًا بتحت الأرض، أو لديه كل أنواع الروابط معها…’ تجولت أفكار كلاين بينما فكر على الفور في العديد من الأمور.

لقد وقف في الظلام، غارقا في ضوء القمر القرمزي المشرق من خلال الستائر. بعد الوقوف بهدوء لفترة، عاد إلى سريره وسرعان ما نام بمساعدة التأمل.

بينما لاح عليه ظل لا يوصف، ابتسم وسخر من نفسه، “مهما كان الأمر، هناك أدلة وإتجاهات جديدة للتحقيق في الضباب الرمادي والإنتقال…”

كان غير مؤهل لمعرفة المزيد عن الختم تحت الأرض.

قام كلاين بجمع نفسه وسأل في تفكير، “ماذا تعرف الكنائس والمنظمات السرية عن الأشياء تحت الأرض التي تتطلب الختم؟”

استمرت الكلمات الفضية على المرآة في الظهور:

على المرآة الكاملة، عادت الكلمات البيضاء إلى لونها الفضي:

‘كم هو مباشر…’ بعد التنهد، فكر كلاين على الفور في كيفية دخول تنين الحكمة، هيرابيرغن، إلى عالم الكتاب من قبل واقترابه من الباب البرونزي خلف عرش الإله القديم، ومن المحتمل أنه قد كان لديه بعض المعرفة بما كان مختومه تحت الأرض بسبب *كونه* “كلي العلم” علاوة على ذلك، اعتقد كلاين أن التنين القديم قد أخفى طبقة أعمق من الأسرار في رحلات غروزيل.

“لم يسمع بها على الإطلاق من قبل تقريبا. يبدو أنه تم إخفاؤه بنوع من القوة.”

“ماذا؟ آروديس أتى أيضا من تحت الأرض؟”

‘أليس هذا “إخفاء”…’ عبس كلاين قليلاً ولم يقل كلمة واحدة.

“لم يسمع بها على الإطلاق من قبل تقريبا. يبدو أنه تم إخفاؤه بنوع من القوة.”

استمرت الكلمات الفضية على المرآة في الظهور:

على المرآة الكاملة، عادت الكلمات البيضاء إلى لونها الفضي:

“ومع ذلك، هناك بعض الأساطير الموجودة داخل مجموعة من المنظمات السرية.”

“تحدث.” استطاع كلاين أن يخمن بشكل غامض ما كان سيقترحه أروديس.

“وفقًا للأساطير، يوصف تحت الأرض بأنه عرين الشياطين والأرواح الشريرة، ومصدر انحلال البشرية، والخطايا البدائية والشر.”

1075: لا رد.

‘الأول خطأ. الكائن الموجود تحت الأرض الذي يحتاج إلى الختم لديه فرصة كبيرة في ألا يكون له أي علاقة بالشياطين أو الأرواح الشريرة… الأساطير في الواقع تشبه الرموز الغامضة. لا تنظر إلى ما يقال، بل انزع جلده الخارجي واكتشف ما يرمز إليه… هذا يرمز إلى الخوف من تحت الأرض، من الجسد إلى الروح، ومن وعي المرء إلى مشاعره؟’ تسارعت أفكار كلاين بينما قال بإيماءة، “حان دورك لطرح سؤال”.

“… رد معلمي.” جلست فورس فجأة، فتحت الرسالة وقرأتها بسرعة.

“سيدي العظيم، لدى خادمك المخلص، أروديس، اقتراح صغير. هل تريد سماعه؟” ظهرت كلمات فضية على المرآة كامل الجسم واحدة تلو الأخرى.

القسم الشرقي، في شقة من غرفتي نوم.

“تحدث.” استطاع كلاين أن يخمن بشكل غامض ما كان سيقترحه أروديس.

‘هذا مضحك ومخيف حقًا… لا، قد لا تكون هذه مزحة. قد يكون المالك الأصلي للفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، صانع ذلك الباب الغريب للضوء، الوجود الذي سحب جميع المنتقلين، مرتبطًا بتحت الأرض، أو لديه كل أنواع الروابط معها…’ تجولت أفكار كلاين بينما فكر على الفور في العديد من الأمور.

“قبل أن تعود إلى كونك إله، حاول ألا تحقق في أي شيء يتعلق بالختم تحت الأرض.” إلتوت الكلمات الفضية بسرعة ،متجمعة في جملة جديدة.

“لم يسمع بها على الإطلاق من قبل تقريبا. يبدو أنه تم إخفاؤه بنوع من القوة.”

‘كما هو متوقع…’ تنهد كلاين وقال بهدوء، “السؤال التالي: كيف تأكدت من ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفيسيد؟”

في ومضة، اختفت بطانيتها وسقطت عليها رسالة.

الكلمات الموجودة على سطح المرآة تشوهت بسرعة، واندمجت في كتلة، ثم تشتت بسرعة:

أومأ كلاين برأسه ولم يسأل أكثر.

“إنه وحي ومعلومات تم الحصول عليها من عالم الروح؛ نظرًا لأنه نشأ من إله التنانين الفرعي، تنين الحكمة، يعتقد خادمك المخلص أنه يمكن تأكيد ذلك.”

سطعت مرآة الجسم بالكامل على الفور، وتألقت الكلمات الفضية:

“سيدي العظيم، هل هناك مشكلة في ذلك؟”

بعد أن انتهى من تلاوة الاسم الشرفي، قام بتغيير لغته العادية للوين وقال بصمت تقريبًا، “هناك قلعة قديمة في وسط غابة ديلاير. يوجد في أعماقها باب برونزي قديم. إنه يختم قوة مفسدة قوية… كيف ينبغي أقضي على هذه المشكلة الكامنة هناك؟ “

‘كم هو مباشر…’ بعد التنهد، فكر كلاين على الفور في كيفية دخول تنين الحكمة، هيرابيرغن، إلى عالم الكتاب من قبل واقترابه من الباب البرونزي خلف عرش الإله القديم، ومن المحتمل أنه قد كان لديه بعض المعرفة بما كان مختومه تحت الأرض بسبب *كونه* “كلي العلم” علاوة على ذلك، اعتقد كلاين أن التنين القديم قد أخفى طبقة أعمق من الأسرار في رحلات غروزيل.

كرهت الستائر هنا لأنها كانت رفيعة للغاية وشفافة ولم تستطع حجب شمس الصباح. وقد أثر ذلك بشكل خطير على نوعية نومها.

كان بإمكانه فهمه بشكل غامض، لكنه لم يستطع معرفة ما قد كانته وما فهمه.

‘كما هو متوقع…’ تنهد كلاين وقال بهدوء، “السؤال التالي: كيف تأكدت من ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفيسيد؟”

“لا”، أجاب كلاين على سؤال أروديس.

تغيرت الكلمات الشاحبة المروعة وأعطت إحساسًا حائرا، كما لو كان يكاد يبكي.

ثم سأل، “لماذا لم تذكر الاسم الحقيقي لتنين الحكمة؟”

بالنظر إلى الكلمات البيضاء المروعة التي ظهرت على مرآة كامل الجسم، ظهرت قشعريرة فجأة على ظهر كلاين. اتسع بؤبؤا عينه بينما أراد بشكل غريزيا تبديل الأماكن بدميته المتحركة المجاورة.

“هذا لأنني لا أجرؤ على إعطاء اسم إله بشكل مباشر.” قدم أروديس إجابة مؤكدة بطريقة ضمنية.

الكلمات الموجودة على سطح المرآة تشوهت بسرعة، واندمجت في كتلة، ثم تشتت بسرعة:

أومأ كلاين برأسه ولم يسأل أكثر.

على المرآة الكاملة، عادت الكلمات البيضاء إلى لونها الفضي:

“إنه دورك.”

“ومع ذلك، هناك بعض الأساطير الموجودة داخل مجموعة من المنظمات السرية.”

“سيدي العظيم، هل لديك المزيد من الأسئلة؟” أعادت الكلمة الفضية تنظيم نفسها بسرعة على المرآة المظلمة قليلاً.

تعافى لون الكلمات على سطح مرآة الجسم بالكامل قليلاً، وأصبح أبيض نقيًا إلى حد ما:

“لا، هذا كل شيء لهذا اليوم.” هز كلاين رأسه.

بالنظر إلى الكلمات البيضاء المروعة التي ظهرت على مرآة كامل الجسم، ظهرت قشعريرة فجأة على ظهر كلاين. اتسع بؤبؤا عينه بينما أراد بشكل غريزيا تبديل الأماكن بدميته المتحركة المجاورة.

مع ذلك، تذكر ما حدث في المرة السابقة وأضاف: “سأستدعيك مرة أخرى عندما تكون هناك أسئلة جديدة”.

عدم وجود رد نفسه قد عنى شيئ ما.

سطعت مرآة الجسم بالكامل على الفور، وتألقت الكلمات الفضية:

تغيرت الكلمات الشاحبة المروعة وأعطت إحساسًا حائرا، كما لو كان يكاد يبكي.

نعم سيدي!”

كان غير مؤهل لمعرفة المزيد عن الختم تحت الأرض.

“خادمك المخلص والقوي، أروديس، في انتظارك لدعوته مرة أخرى!”

كان غير مؤهل لمعرفة المزيد عن الختم تحت الأرض.

هذه المرة، لم يكن رسمًا بسيطًا، بل مخلب قطة بيضاء ذات مركز أحمر.

قام كلاين بجمع نفسه وسأل في تفكير، “ماذا تعرف الكنائس والمنظمات السرية عن الأشياء تحت الأرض التي تتطلب الختم؟”

‘… هناك دائمًا شيء جديد…’ اهتزت زاوية فم كلاين قليلاً بينما كان يشاهد مرآة كامل الجسم في غرفة النوم تعود إلى طبيعتها.

“ألم أقل من قبل؟ أرى دعمًا وهيمنة منك، وماعدا ذلك النداء الخاص، لدي مشاعر مماثلة تجاه تحت الأرض. يجعلني أشعر بالدفء ويجعلني أرغب في العودة لتقديم نفسي. قد يكون هذا لماذا صرت خادما لك”.

لقد وقف في الظلام، غارقا في ضوء القمر القرمزي المشرق من خلال الستائر. بعد الوقوف بهدوء لفترة، عاد إلى سريره وسرعان ما نام بمساعدة التأمل.

“ألم أقل من قبل؟ أرى دعمًا وهيمنة منك، وماعدا ذلك النداء الخاص، لدي مشاعر مماثلة تجاه تحت الأرض. يجعلني أشعر بالدفء ويجعلني أرغب في العودة لتقديم نفسي. قد يكون هذا لماذا صرت خادما لك”.

في صباح اليوم التالي، صباح الاثنين، استيقظ كلاين أبكر بـ15 دقيقة عن المعتاد. قاد خادمه الشخصي، إنوني، إلى الطابق الأول وقال لكبير الخدم والتر، “لقد مررت بكابوس الليلة الماضية. أريد أن أزور الكاتدرائية قبل الإفطار.”

“ومع ذلك، هناك بعض الأساطير الموجودة داخل مجموعة من المنظمات السرية.”

على الرغم من أن كبير الخدم والتر فوجئ بهذا، إلا أنه لم يكن غريباً للغاية. فبعد كل شيء، طالما كانت أبواب الكاتدرائية مفتوحة، يمكن للناس الدخول في أي وقت.

ثم سأل، “لماذا لم تذكر الاسم الحقيقي لتنين الحكمة؟”

سرعان ما رتب لعربة وأرسل دواين دانتس على طول الطريق إلى الباب.

أومأ كلاين برأسه ولم يسأل أكثر.

عندما وصل كلاين إلى كاتدرائية القديس صموئيل، لم يُفتح الباب بعد. انتظر حتى الثامنة قبل أن يدخل القاعة الرئيسية مع الدفعة الأولى من المؤمنين. لقد وجد مقعدًا في المقاعد القليلة الأولى وجلس في مواجهة شعار الظلام المقدس. أغلق عينيه في بيئة هادئة، وركز على ترديد الاسم الشرفي للإلهة في هيرميس القديمة.

ثم سأل، “لماذا لم تذكر الاسم الحقيقي لتنين الحكمة؟”

“إلهة الليل الدائم التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الأبدية. أنت أيضًا سيدة القرمزي، أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب، سيدة الراحة والصمت…”

“سيدي ااعظيم، لست متأكدًا تمامًا مما حدث. لقد جئت إلى السطح وأصبحت مرآة فقط قبل أن أكتسب وعيًا حقيقيًا. لا أتذكر أي شيء من قبل.”

بعد أن انتهى من تلاوة الاسم الشرفي، قام بتغيير لغته العادية للوين وقال بصمت تقريبًا، “هناك قلعة قديمة في وسط غابة ديلاير. يوجد في أعماقها باب برونزي قديم. إنه يختم قوة مفسدة قوية… كيف ينبغي أقضي على هذه المشكلة الكامنة هناك؟ “

‘لا بد لي من تغييرها. لا، قد نضطر إلى الإنتقال مرة أخرى قريبًا…’ بينما تجولت أفكار فورس، سمعت صوت فتح باب غرفة النوم ومشية شيو المألوفة.

لم يكن هذا اختبارًا لإله، بل تقريرًا مفتوحًا. أما رد الفعل الذي ستحصل عليه الكنيسة بعد ذلك، وما سيشاهدونه من خلال عملياتهم، فكان أمرًا مختلفًا تمامًا.

“إنه وحي ومعلومات تم الحصول عليها من عالم الروح؛ نظرًا لأنه نشأ من إله التنانين الفرعي، تنين الحكمة، يعتقد خادمك المخلص أنه يمكن تأكيد ذلك.”

وبعد أن أعاده سبع مرات بدأ يصلي بجدية.

كميات كبيرة من السائل الأسود اللزج إنبعث من حفرة تحت الأرض، تتلوى وتتوسع، نما عدد غير متساو من الأيدي والأرجل التي تحولت إلى وحوش عديدة. خلال هذه العملية، تم إطلاق بقعة من الضوء مع السائل الأسود قبل الهبوط على صخرة، والتي اندمجت معًا بسرعة، وتحولت إلى مرآة ذات أنماط قديمة وأحجار كريمة سوداء تزين جانبيها – الشكل الرئيسي لأروديس.

مر الوقت. في الكنيسة الهادئة والصامتة، وقف كلاين وخرج من كاتدرائية القديس صموئيل مع خادمه، إنوني.

“إلهة الليل الدائم التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الأبدية. أنت أيضًا سيدة القرمزي، أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب، سيدة الراحة والصمت…”

خلال هذه العملية، لم يتلقى أي وحي، ولم ير قائدة دير الليل الدائم، أريانا.

“ماذا؟ آروديس أتى أيضا من تحت الأرض؟”

عدم وجود رد نفسه قد عنى شيئ ما.

‘لقد جاء حقًا من تحت الأرض… وهذا تحت الأرض هو نفسه منطقة تحت الأرض المختومة بالباب البرونزي داخل القلعة القديمة المهجورة… لم أقم بالاتصال من قبل… ليس الأمر وكأنه بالإمكان لومي. هناك الكثير من الأشياء التي تتضمن أشياء من تحت الأرض. ليس لمعظمهم سوى القليل من المعنى الخاص، تمامًا مثل الفحم… هممم، قبل بضعة أيام، لم أكن أظن أنه هناك أي شيئ مميزًا للغاية مع تحت الأرض…’ تحكم كلاين في الرغبة داخله وتجاهل الصدمة من إجابة آروديس، لقد قال بتعبير غير منزعج، “ما هو الوضع بالضبط؟”

كان غير مؤهل لمعرفة المزيد عن الختم تحت الأرض.

“إنه دورك.”

القسم الشرقي، في شقة من غرفتي نوم.

“وفقًا للأساطير، يوصف تحت الأرض بأنه عرين الشياطين والأرواح الشريرة، ومصدر انحلال البشرية، والخطايا البدائية والشر.”

رفعت فورس البطانية وغطت رأسها.

“خادمك المخلص والقوي، أروديس، في انتظارك لدعوته مرة أخرى!”

كرهت الستائر هنا لأنها كانت رفيعة للغاية وشفافة ولم تستطع حجب شمس الصباح. وقد أثر ذلك بشكل خطير على نوعية نومها.

كميات كبيرة من السائل الأسود اللزج إنبعث من حفرة تحت الأرض، تتلوى وتتوسع، نما عدد غير متساو من الأيدي والأرجل التي تحولت إلى وحوش عديدة. خلال هذه العملية، تم إطلاق بقعة من الضوء مع السائل الأسود قبل الهبوط على صخرة، والتي اندمجت معًا بسرعة، وتحولت إلى مرآة ذات أنماط قديمة وأحجار كريمة سوداء تزين جانبيها – الشكل الرئيسي لأروديس.

‘لا بد لي من تغييرها. لا، قد نضطر إلى الإنتقال مرة أخرى قريبًا…’ بينما تجولت أفكار فورس، سمعت صوت فتح باب غرفة النوم ومشية شيو المألوفة.

بالنظر إلى الكلمات البيضاء المروعة التي ظهرت على مرآة كامل الجسم، ظهرت قشعريرة فجأة على ظهر كلاين. اتسع بؤبؤا عينه بينما أراد بشكل غريزيا تبديل الأماكن بدميته المتحركة المجاورة.

في ومضة، اختفت بطانيتها وسقطت عليها رسالة.

“سيدي العظيم، لدى خادمك المخلص، أروديس، اقتراح صغير. هل تريد سماعه؟” ظهرت كلمات فضية على المرآة كامل الجسم واحدة تلو الأخرى.

رسالتك، من ميناء بريتز،” أخبرتها شيو.

الكلمات الموجودة على سطح المرآة تشوهت بسرعة، واندمجت في كتلة، ثم تشتت بسرعة:

“… رد معلمي.” جلست فورس فجأة، فتحت الرسالة وقرأتها بسرعة.

“خادمك المخلص والقوي، أروديس، في انتظارك لدعوته مرة أخرى!”

بعد لحظة من الصمت، قالت، “يجب أن أخرج لبعض الوقت. لقد وصل معلمي بالفعل إلى باكلوند… كان يجب أن تصل هذه الرسالة قبل يومين!”

‘… هناك دائمًا شيء جديد…’ اهتزت زاوية فم كلاين قليلاً بينما كان يشاهد مرآة كامل الجسم في غرفة النوم تعود إلى طبيعتها.

كان للرسالة تاريخ وعنوان.

هذه المرة، لم يكن رسمًا بسيطًا، بل مخلب قطة بيضاء ذات مركز أحمر.

“ساعي البريد هنا ليس بذلك القدر من المسؤولية.” نظرت شيو إلى صديقتها وقال، “هل ستتأخرين؟”

عدم وجود رد نفسه قد عنى شيئ ما.

“لحسن الحظ، قال معلمي أنه سينتظرني لثلاثة أيام”. نزلت فورس على عجل من السرير وبدأت في تغيير ملابسها.

“أتيت من تحت الأرض…”

كان لديها شعور بأنها ستكون قادرة على فهم عائلة إبراهيم بعمق أكثر هذه المرة، وكذلك الحصول على تركيبة جرعة المسافر وبعض مكونات التجاوز.

كميات كبيرة من السائل الأسود اللزج إنبعث من حفرة تحت الأرض، تتلوى وتتوسع، نما عدد غير متساو من الأيدي والأرجل التي تحولت إلى وحوش عديدة. خلال هذه العملية، تم إطلاق بقعة من الضوء مع السائل الأسود قبل الهبوط على صخرة، والتي اندمجت معًا بسرعة، وتحولت إلى مرآة ذات أنماط قديمة وأحجار كريمة سوداء تزين جانبيها – الشكل الرئيسي لأروديس.

سطعت مرآة الجسم بالكامل على الفور، وتألقت الكلمات الفضية:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط