نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1088

الإختباء في السر.

الإختباء في السر.

1088: الإختباء في السر.

جمعت أودري شفتيها وقالت بتعبير قاتم بعض الشيء: “بعد فترة وجيزة من هجوم أسطول المناطيد من فيزاك على باكلوند، استغل أسطولهم البحري في سونيا الضباب الكثيف لمهاجمة قاعدة البحرية الإمبراطورية في جزيرة البلوط في ميناء بريتز وأحواض بناء السفن في المنطقة المحيطة. لحسن الحظ، تلقت كنيسة لورد العواصف تحذيرًا مسبقًا وأرسلت برقية مسبقا. لم نخسر ميناء بريتز، لكننا فقدنا عددًا كبيرًا من السفن والمصانع. يقال إن العديد من الناس ماتوا وأصيبوا…”

في الطريق إلى كاتدرائية القديس صموئيل من شارع بوكلوند، مر كلاين بمؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية في 22 شارع فيلبس. تفاجأ عندما وجد أن الباب كان لا يزال مفتوح.

حملت أودري الصحيفة في يدها وهي تنظر إلى دواين دانتيس.

بصفته البادئ والمدير الحالي، فقد أبدى قلقًا كبيرًا بشأن هذه المسألة. تباطأ مؤقتًا ودخل.

لقد كانت صحيفة أوقات توسوك.

بمجرد دخوله الباب، رأى الآنسة أودري تنزل من الطابق الثاني مع خادمتها الشخصية، ومسترد ذهبي كبير، وعدد قليل من الموظفين بجانبها.

لقد كانت صحيفة أوقات توسوك.

“مساء الخير. في هذه الحالة، لا يبدو أنه هناك حاجة للإصرار على فعل أي شيء.” تقدم كلاين وعبر عن شكوكه.

بحلول الوقت الذي اتصل فيه زاراتول بمدرسة روز للفكر وأدرك أن شجرة الرغبة الأم كانت مهتمة إلى حد ما بجيرمان سبارو، حتى لو لم يكن لديه تخمين، فإن الأهمية التي وضعها على جيرمان سبارو ستستمر في الارتفاع بشكل كبير.

حملت أودري الصحيفة في يدها وهي تنظر إلى دواين دانتيس.

في تلك اللحظة، لم يعد هناك الكثير من المؤمنين في الكنيسة. عاد معظمهم إلى منازلهم، مشغولين بالتحضير لحياتهم بعد إعلان الحرب.

“أصيب بعض المستفيدين في الغارة الجوية. لقد ذهبت لزيارتهم للتو ورتبت لمتابعة العلاج”. كانت عيون السيدة النبيلة حمراء قليلاً، كما لو أنها رأت كل أنواع المشاهد المؤلمة للقلب في المستشفى.

في تلك اللحظة، في الغرفة، لم يكن هناك سوى الدمى المتحركة- كوناس وإنوني.

“لتباركهم الإلهة”. أتى كلاين إلى إدراك ورسم قمر قرمزي على صدره.

“لتباركك الإلهة”. رسم القديس أنثوني القمر القرمزي.

انتهز الفرصة ليقول الفكرة التي أتى بها منذ زمن بعيد.

“ماذا عنك أيها السيد دانتيس؟” سألت أودري بتخمين غامض.

“أخطط للتبرع بالمزيد من المال لشراء الطعام والأدوية والمعدات الطبية للمؤسسة. في هذه الكارثة التي هي من صنع الإنسان، يمكننا القيام بالمزيد من الأشياء.”

بحلول الوقت الذي اتصل فيه زاراتول بمدرسة روز للفكر وأدرك أن شجرة الرغبة الأم كانت مهتمة إلى حد ما بجيرمان سبارو، حتى لو لم يكن لديه تخمين، فإن الأهمية التي وضعها على جيرمان سبارو ستستمر في الارتفاع بشكل كبير.

“فكرة رائعة. أولئك الذين يعانون سيكونون ممتنين لك من أعماق قلوبهم، أيها السيد دانتيس.” نقرت أودري على صدرها أربع مرات في حركة سلسة. كان هناك فرح وشفقة في عينيها. “سأبذل قصارى جهدي كذلك”.

“سأبلغك عند الحاجة. حاول ألا تعود إلى المنزل خلال هذه الفترة الزمنية”. قال القديس أنثوني بنبرة غير منطقية.

لم تكن تريد التبرع بالمال فقط، بل تريد قيادة أمور معينة.

حملت أودري الصحيفة في يدها وهي تنظر إلى دواين دانتيس.

أومأ كلاين برأسه.

لم يتوقع كلاين أن تخدع أكاذيبه متفرج كبير، لقد أراد فقط خداع الأشخاص المحيطين بالعدالة- أوه، أولئك الأشخاص لم يشملوا الكلب.

“ليس عليك أن تمدحيني. في مثل هذه الأوقات، لقد فعلت فقط ما يجب أن أفعله.”

خارج المكتبة، استدار رئيس الأساقفة أنثوني وكشف عن ابتسامة. قال لدواين دانتيس، “اندلعت الحرب. هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها. بصفتك مؤمنًا مخلصًا بالإلهة، هل أنت على استعداد لتقديم بعض المساعدة؟”

“ماعدا عن التبرع بالأموال، سأتبرع بالطعام أيضًا. يمكنكم جميعًا مناقشة هذا الأمر مباشرةً مع كبير الخدم، والتر. نعم، الآنسة أودري، يمكنني كتابة خطاب تفويض لك الآن حتى تتمكني من استخدام اسمي لنقل موارد قصر مايغور”.

كانت هذه هي الاستجابة الأكثر طبيعية في مثل هذه المحادثة.

“ماذا عنك أيها السيد دانتيس؟” سألت أودري بتخمين غامض.

مسحها كلاين بسرعة واستخدم قدرة المهرج خاصته لمنع شفتيه من الالتفاف.

كانت هذه هي الاستجابة الأكثر طبيعية في مثل هذه المحادثة.

“أصيب بعض المستفيدين في الغارة الجوية. لقد ذهبت لزيارتهم للتو ورتبت لمتابعة العلاج”. كانت عيون السيدة النبيلة حمراء قليلاً، كما لو أنها رأت كل أنواع المشاهد المؤلمة للقلب في المستشفى.

“تلقيت إشعارًا من الكنيسة بأنني بحاجة إلى مساعدتهم في أداء مهام معينة. أما بالنسبة لما هي، فلم أذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل بعد، لذلك لست متأكدًا أيضًا. الشيء الوحيد الذي يمكنني تأكيده هو يجب أن أسافر في جميع الأنحاء. لن أتمكن من العودة إلى قصر مايغور لفترة طويلة “. أعطى كلاين السبب الذي كان قد إختلقه سابقاً. “الآنسة أودري، خلال هذه الفترة الزمنية في المؤسسة، فهمت شخصيتك وقدرتك. تحدد خلفيتك ومكانتك أيضًا رؤيتك وأسلوبك. تسليم هذه الأمور إليك هو أفضل حل يمكنني التوصل إليه.”

بعد القيام بكل هذا، ألقى كلاين بنظرته على الصحيفة في يد أودري.

لم يتوقع كلاين أن تخدع أكاذيبه متفرج كبير، لقد أراد فقط خداع الأشخاص المحيطين بالعدالة- أوه، أولئك الأشخاص لم يشملوا الكلب.

“قبل عام، سرق الفيزاكيين نصف مصالحنا في شرق بالام.”

‘أيريد السيد العالم التخلي مؤقتًا عن هويته كدواين دانتيس حتى يتمكن من أداء بعض الأمور في الخفاء؟’ مع شعور بالتنوير، تظاهرت أودري بالتفكير. وبعد ثوانٍ من الصمت، قالت: “في ظل الوضع الحالي، لا يمكنني رفض طلب كهذا”.

‘كما اعتقدت، تهضم الإلهة تفرد مسار الموت. لن تكون *قادرة* على القيام بنزول إلهي لفترة طويلة من الزمن. يتعين على المستويات العليا للكنيسة التعامل مع الحرب، في حين أن الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 هي أكثر رعبًا من السابقة…’ أومأ كلاين برأسه .

تنهد كلاين بإرتياح سرا. قام على الفور بإحضار خادمه الشخصي، إنوني، إلى الطابق العلوي للحصول على قطعة من الورق وقلم. ثم، أثناء مراقبته من قبل الموظفين، قام شخصيًا بصياغة خطاب تفويض، ووقع اسمه، وطبع بصمة إبهامه، وختم الختم.

دون إعطاء رسالة، قال مباشرة، “أخبري الآنسة شارون وماريك أن زاراتول قد جاء إلى باكلوند ومن المحتمل جدًا أن يكون على اتصال بمدرسة روز للفكر. يجب أن يكونوا حذرين. من الأفضل لهم عدم الذهاب إلى حانة القلب الشجاع في المستقبل القريب.”

بعد القيام بكل هذا، ألقى كلاين بنظرته على الصحيفة في يد أودري.

وفي لحظة، فهم ما قد عناه الطرف الآخر. كان عليه أن يختبئ الآن. لم يكن لديهم وقت للتعامل مع زاراتول. على الأكثر، يمكنهم توفير الحماية له ضمن نطاق معين.

“هل هناك شيء آخر؟ لقد عدت لتوي من خارج المدينة. سمعت فقط فتى الصحف يصرخ بأن المملكة أعلنت الحرب على فيزاك.”

“كل شيء من الماضي والآن ينص على أن العدالة في أيدينا، ولدينا القوة الكافية لتحقيق النصر الكامل.”

جمعت أودري شفتيها وقالت بتعبير قاتم بعض الشيء: “بعد فترة وجيزة من هجوم أسطول المناطيد من فيزاك على باكلوند، استغل أسطولهم البحري في سونيا الضباب الكثيف لمهاجمة قاعدة البحرية الإمبراطورية في جزيرة البلوط في ميناء بريتز وأحواض بناء السفن في المنطقة المحيطة. لحسن الحظ، تلقت كنيسة لورد العواصف تحذيرًا مسبقًا وأرسلت برقية مسبقا. لم نخسر ميناء بريتز، لكننا فقدنا عددًا كبيرًا من السفن والمصانع. يقال إن العديد من الناس ماتوا وأصيبوا…”

“نعم، جلالتك.”

“هذه حرب…”. تنهد كلاين “هل أستطيع أن أرى كيف أعلن الملك الحرب؟”

“لا توجد فرصة أننا سنتراجع أكثر بعد. لا يمكن إلا أن نتعرض للمضايقات مرارًا وتكرارًا من قِبل الفيزاكيين إذا تراجعنا. إذا واصلنا التراجع، فسوف نفقد جميع مصالحنا في الخارج. لن يتم بيع كميات كبيرة من منتجاتنا سوف يفقد عدد لا يحصى من العمال وظائفهم، وسيفلس المزيد من الفلاحين!”

عرفت أودري أنه قد كان هناك شيئ خاطئ في الملك جورج الثالث، لذا كان بإمكانها أن ترى أن السيد العالم كان يخفي ازدرائه. لم ترفض وسلمت الصحيفة.

“سأبلغك عند الحاجة. حاول ألا تعود إلى المنزل خلال هذه الفترة الزمنية”. قال القديس أنثوني بنبرة غير منطقية.

لقد كانت صحيفة أوقات توسوك.

مسحها كلاين بسرعة واستخدم قدرة المهرج خاصته لمنع شفتيه من الالتفاف.

دون الحاجة إلى نشرها مفتوحة، رأى إعلان الملك بشكل مباشر في العناوين الرئيسية:

كانت هذه هي الاستجابة الأكثر طبيعية في مثل هذه المحادثة.

“… قبل 708 عامًا، أخذ الفيزكيين جزيرة سونيا منا.”

دون الحاجة إلى نشرها مفتوحة، رأى إعلان الملك بشكل مباشر في العناوين الرئيسية:

“قبل عام، سرق الفيزاكيين نصف مصالحنا في شرق بالام.”

‘كما اعتقدت، تهضم الإلهة تفرد مسار الموت. لن تكون *قادرة* على القيام بنزول إلهي لفترة طويلة من الزمن. يتعين على المستويات العليا للكنيسة التعامل مع الحرب، في حين أن الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 هي أكثر رعبًا من السابقة…’ أومأ كلاين برأسه .

“اليوم، قصفوا باكلوند وهاجموا ميناء بريتز. قتلوا وجرح العديد من اللوينيين، ودماءهم قد لطخت الأرض.”

“فكرة رائعة. أولئك الذين يعانون سيكونون ممتنين لك من أعماق قلوبهم، أيها السيد دانتيس.” نقرت أودري على صدرها أربع مرات في حركة سلسة. كان هناك فرح وشفقة في عينيها. “سأبذل قصارى جهدي كذلك”.

“لا توجد فرصة أننا سنتراجع أكثر بعد. لا يمكن إلا أن نتعرض للمضايقات مرارًا وتكرارًا من قِبل الفيزاكيين إذا تراجعنا. إذا واصلنا التراجع، فسوف نفقد جميع مصالحنا في الخارج. لن يتم بيع كميات كبيرة من منتجاتنا سوف يفقد عدد لا يحصى من العمال وظائفهم، وسيفلس المزيد من الفلاحين!”

“هل هناك شيء آخر؟ لقد عدت لتوي من خارج المدينة. سمعت فقط فتى الصحف يصرخ بأن المملكة أعلنت الحرب على فيزاك.”

“كل شيء من الماضي والآن ينص على أن العدالة في أيدينا، ولدينا القوة الكافية لتحقيق النصر الكامل.”

“مساء الخير. في هذه الحالة، لا يبدو أنه هناك حاجة للإصرار على فعل أي شيء.” تقدم كلاين وعبر عن شكوكه.

“جميعا، أنا إمبراطوركم جورج الثالث، أمثل البرلمان وحكومة المملكة لإعلان الحرب على فيزاك. ما لم يرفعوا الراية البيضاء ويستسلموا، فلن نتوقف أبدًا عن التقدم!”

في الطريق إلى كاتدرائية القديس صموئيل من شارع بوكلوند، مر كلاين بمؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية في 22 شارع فيلبس. تفاجأ عندما وجد أن الباب كان لا يزال مفتوح.

“تقدوا، سنعيد جزيرة سونيا! تقدموا، سوف نغزو القديس ميلوم!”

بعد المشي لفترة، اختفى كلاهما في وقت ما.

“النصر سيكون لنا بالتأكيد. الآلهة ستكون معنا!”

لم يتوقع كلاين أن تخدع أكاذيبه متفرج كبير، لقد أراد فقط خداع الأشخاص المحيطين بالعدالة- أوه، أولئك الأشخاص لم يشملوا الكلب.

مسحها كلاين بسرعة واستخدم قدرة المهرج خاصته لمنع شفتيه من الالتفاف.

“ماذا عنك أيها السيد دانتيس؟” سألت أودري بتخمين غامض.

ثم أعاد صحيفة أوقات توسوك إلى أودري. خلع قبعته وانحنى.

“لتباركك الإلهة”. رسم القديس أنثوني القمر القرمزي.

“سأترك الباقي لك”.

القسم الشرقي، في شقة مؤجرة من غرفتي نوم.

“سأفعل، أرجوا أن تطمئن.” أمسكت أودري خطاب التفويض والصحيفة وانحنت.

“أصيب بعض المستفيدين في الغارة الجوية. لقد ذهبت لزيارتهم للتو ورتبت لمتابعة العلاج”. كانت عيون السيدة النبيلة حمراء قليلاً، كما لو أنها رأت كل أنواع المشاهد المؤلمة للقلب في المستشفى.

دون مزيد من التأخير، غادر كلاين مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية مع خادمه الشهصي إنوني ووصل إلى كاتدرائية القديس صموئيل.

انتهز الفرصة ليقول الفكرة التي أتى بها منذ زمن بعيد.

في تلك اللحظة، لم يعد هناك الكثير من المؤمنين في الكنيسة. عاد معظمهم إلى منازلهم، مشغولين بالتحضير لحياتهم بعد إعلان الحرب.

انتهز الفرصة ليقول الفكرة التي أتى بها منذ زمن بعيد.

في بيئة مظلمة وهادئة، وجد كلاين مقعدًا وجلس. خلع قبعته وشبك يديه ووضعهما أمام فمه وأنفه. تلا بهدوء الاسم الشرفي لإلهة الليل الدائم، ثم قال: “… تلقيت أخبارًا من روح الملاك الأحمر الشريرة أنه من المحتمل جدًا أن يكون زاراتول قد وصل بالفعل إلى باكلوند. أما بالنسبة للخراب السري لإمبراطور الدم، فهناك احتمالية أن يكون هذا هو الضريح المطلوب لطقس الإمبراطور الأسود… “

‘كما اعتقدت، تهضم الإلهة تفرد مسار الموت. لن تكون *قادرة* على القيام بنزول إلهي لفترة طويلة من الزمن. يتعين على المستويات العليا للكنيسة التعامل مع الحرب، في حين أن الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 هي أكثر رعبًا من السابقة…’ أومأ كلاين برأسه .

بعد الصلاة، انتظر كلاين بصبر لبعض الوقت. رأى رئيس الأساقفة، أنثوني ستيفنسون، يدخل من الباب الجانبي ويسير نحوه.

في تلك اللحظة، لم يعد هناك الكثير من المؤمنين في الكنيسة. عاد معظمهم إلى منازلهم، مشغولين بالتحضير لحياتهم بعد إعلان الحرب.

كان هذا القديس حليق الذقن. كان يرتدي رداء أسود عليه شعار القمر القرمزي. مشى دون أن يصدر أي صوت، وكأنه الليل الذي ينزل ببطء.

دون إعطاء رسالة، قال مباشرة، “أخبري الآنسة شارون وماريك أن زاراتول قد جاء إلى باكلوند ومن المحتمل جدًا أن يكون على اتصال بمدرسة روز للفكر. يجب أن يكونوا حذرين. من الأفضل لهم عدم الذهاب إلى حانة القلب الشجاع في المستقبل القريب.”

أنثوني لم يقل كلمة واحدة بعد أن اقترب من دواين دانتيس. أشار فقط بعينيه قبل أن يتجه نحو المكتبة.

“أخطط للتبرع بالمزيد من المال لشراء الطعام والأدوية والمعدات الطبية للمؤسسة. في هذه الكارثة التي هي من صنع الإنسان، يمكننا القيام بالمزيد من الأشياء.”

بذلك، نهض كلاين وارتدى قبعته وتبعه بصمت.

خارج المكتبة، استدار رئيس الأساقفة أنثوني وكشف عن ابتسامة. قال لدواين دانتيس، “اندلعت الحرب. هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها. بصفتك مؤمنًا مخلصًا بالإلهة، هل أنت على استعداد لتقديم بعض المساعدة؟”

أما خادمه الشخصي، إنوني، فقد أمسك عصاه وسار إلى مدخل الكاتدرائية في انتظار.

دون إعطاء رسالة، قال مباشرة، “أخبري الآنسة شارون وماريك أن زاراتول قد جاء إلى باكلوند ومن المحتمل جدًا أن يكون على اتصال بمدرسة روز للفكر. يجب أن يكونوا حذرين. من الأفضل لهم عدم الذهاب إلى حانة القلب الشجاع في المستقبل القريب.”

خارج المكتبة، استدار رئيس الأساقفة أنثوني وكشف عن ابتسامة. قال لدواين دانتيس، “اندلعت الحرب. هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها. بصفتك مؤمنًا مخلصًا بالإلهة، هل أنت على استعداد لتقديم بعض المساعدة؟”

دون الحاجة إلى نشرها مفتوحة، رأى إعلان الملك بشكل مباشر في العناوين الرئيسية:

‘تماما… مما يبدو، تركت السيدة أريانا باكلوند…’ بينما تنهد كلاين، رسم القمر القرمزي على صدره.

“تلقيت إشعارًا من الكنيسة بأنني بحاجة إلى مساعدتهم في أداء مهام معينة. أما بالنسبة لما هي، فلم أذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل بعد، لذلك لست متأكدًا أيضًا. الشيء الوحيد الذي يمكنني تأكيده هو يجب أن أسافر في جميع الأنحاء. لن أتمكن من العودة إلى قصر مايغور لفترة طويلة “. أعطى كلاين السبب الذي كان قد إختلقه سابقاً. “الآنسة أودري، خلال هذه الفترة الزمنية في المؤسسة، فهمت شخصيتك وقدرتك. تحدد خلفيتك ومكانتك أيضًا رؤيتك وأسلوبك. تسليم هذه الأمور إليك هو أفضل حل يمكنني التوصل إليه.”

“هذا شرفي. إمدحوا السيدة.”

بمجرد دخوله الباب، رأى الآنسة أودري تنزل من الطابق الثاني مع خادمتها الشخصية، ومسترد ذهبي كبير، وعدد قليل من الموظفين بجانبها.

بعد الرد، سأل على الفور، “ماذا تريد مني أن أفعل؟”

ثم غادر كاتدرائية القديس صموئيل وتوجه إلى شارع آخر مع خادمه الشهصي.

“سأبلغك عند الحاجة. حاول ألا تعود إلى المنزل خلال هذه الفترة الزمنية”. قال القديس أنثوني بنبرة غير منطقية.

“سأترك الباقي لك”.

وفي لحظة، فهم ما قد عناه الطرف الآخر. كان عليه أن يختبئ الآن. لم يكن لديهم وقت للتعامل مع زاراتول. على الأكثر، يمكنهم توفير الحماية له ضمن نطاق معين.

“فكرة رائعة. أولئك الذين يعانون سيكونون ممتنين لك من أعماق قلوبهم، أيها السيد دانتيس.” نقرت أودري على صدرها أربع مرات في حركة سلسة. كان هناك فرح وشفقة في عينيها. “سأبذل قصارى جهدي كذلك”.

‘كما اعتقدت، تهضم الإلهة تفرد مسار الموت. لن تكون *قادرة* على القيام بنزول إلهي لفترة طويلة من الزمن. يتعين على المستويات العليا للكنيسة التعامل مع الحرب، في حين أن الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 هي أكثر رعبًا من السابقة…’ أومأ كلاين برأسه .

كان هذا القديس حليق الذقن. كان يرتدي رداء أسود عليه شعار القمر القرمزي. مشى دون أن يصدر أي صوت، وكأنه الليل الذي ينزل ببطء.

“نعم، جلالتك.”

ثم أعاد صحيفة أوقات توسوك إلى أودري. خلع قبعته وانحنى.

“لتباركك الإلهة”. رسم القديس أنثوني القمر القرمزي.

“ليس عليك أن تمدحيني. في مثل هذه الأوقات، لقد فعلت فقط ما يجب أن أفعله.”

“إمدحوا السيدة. المخرج الوحيد هو الهدوء.” رد كلاين بإيماءة مألوفة.

لقد كانت صحيفة أوقات توسوك.

ثم غادر كاتدرائية القديس صموئيل وتوجه إلى شارع آخر مع خادمه الشهصي.

انتهز الفرصة ليقول الفكرة التي أتى بها منذ زمن بعيد.

بعد المشي لفترة، اختفى كلاهما في وقت ما.

أومأ كلاين برأسه.

القسم الشرقي، في شقة مؤجرة من غرفتي نوم.

في بيئة مظلمة وهادئة، وجد كلاين مقعدًا وجلس. خلع قبعته وشبك يديه ووضعهما أمام فمه وأنفه. تلا بهدوء الاسم الشرفي لإلهة الليل الدائم، ثم قال: “… تلقيت أخبارًا من روح الملاك الأحمر الشريرة أنه من المحتمل جدًا أن يكون زاراتول قد وصل بالفعل إلى باكلوند. أما بالنسبة للخراب السري لإمبراطور الدم، فهناك احتمالية أن يكون هذا هو الضريح المطلوب لطقس الإمبراطور الأسود… “

مرتديا وجهًا عاديًا، أخرج كلاين هارمونيكا المغامر ونفخ فيها.

“أخطط للتبرع بالمزيد من المال لشراء الطعام والأدوية والمعدات الطبية للمؤسسة. في هذه الكارثة التي هي من صنع الإنسان، يمكننا القيام بالمزيد من الأشياء.”

سرعان ما خرجت رينيت تينكر من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينون. لم تتفاجأ بمظهر صاحب عملها.

سرعان ما خرجت رينيت تينكر من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينون. لم تتفاجأ بمظهر صاحب عملها.

دون إعطاء رسالة، قال مباشرة، “أخبري الآنسة شارون وماريك أن زاراتول قد جاء إلى باكلوند ومن المحتمل جدًا أن يكون على اتصال بمدرسة روز للفكر. يجب أن يكونوا حذرين. من الأفضل لهم عدم الذهاب إلى حانة القلب الشجاع في المستقبل القريب.”

‘أيريد السيد العالم التخلي مؤقتًا عن هويته كدواين دانتيس حتى يتمكن من أداء بعض الأمور في الخفاء؟’ مع شعور بالتنوير، تظاهرت أودري بالتفكير. وبعد ثوانٍ من الصمت، قالت: “في ظل الوضع الحالي، لا يمكنني رفض طلب كهذا”.

“زاراتول…” هذه المرة، تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة في نفس الوقت، كما لو أنهم بذلوا قدرًا كبيرًا من الجهد لتذكر من هو.

1088: الإختباء في السر.

“زعيم النظام السري، ملاك التسلسل 1 الذي فقد عقله ذات مرة قبل أن يصبح طبيعيًا مرة أخرى.” أخرج كلاين عملة ذهبية وسلمها إلى الآنسة رسول.

ثم أعاد صحيفة أوقات توسوك إلى أودري. خلع قبعته وانحنى.

لم يذكر أن زاراتول كان مهتم جدًا بجيرمان سبارو. لقد كان يعتقد أنه، بصفتها مخلوق روحاني رفيع المستوى، ستكون الآنسة رسول قادرة على الشعور بتفرده إلى حد ما. وإلا، لم تكن هناك حاجة لتقليل هذه الملاك لـ*مكانتها* لتكون رسوله. إذا كانت لأجل تميمة الأمس مجددا، *سيمكنها* أن تقدم له المساعدة بطريقة لائقة أكثر.

“كل شيء من الماضي والآن ينص على أن العدالة في أيدينا، ولدينا القوة الكافية لتحقيق النصر الكامل.”

أما لماذا لم يكتشف زاراتول هالة الضباب الرمادي في البلدة الضبابية ولكنه أظهر الآن اهتمامًا بجيرمان سبارو، لقد ظن كلاين أنه قد كان هناك ثلاثة أسباب. السبب الأول هو أن جذب الضباب الرمادي قد أجبر هذا العراف القوي على القدوم إلى باكلوند، وقد *قام* بعرافة شيئًا ما. السبب الثاني هو أن جيرمان سبارو كان قادرًا على مغادرة المدينة الضبابية على الرغم من تلقي الرمز الخطأ والعودة إلى العالم الحقيقي. السبب الثالث هو أن جيرمان سبارو كان على الأرجح على صلة بالمنظمة التي تؤمن بالأحمق.

بعد المشي لفترة، اختفى كلاهما في وقت ما.

بحلول الوقت الذي اتصل فيه زاراتول بمدرسة روز للفكر وأدرك أن شجرة الرغبة الأم كانت مهتمة إلى حد ما بجيرمان سبارو، حتى لو لم يكن لديه تخمين، فإن الأهمية التي وضعها على جيرمان سبارو ستستمر في الارتفاع بشكل كبير.

“… قبل 708 عامًا، أخذ الفيزكيين جزيرة سونيا منا.”

لم تقل رينيت تينكر أي شيء آخر. مال أحد الرؤوس للأمام وعض العملة الذهبية.

“لتباركك الإلهة”. رسم القديس أنثوني القمر القرمزي.

بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تغادر، سحب كرسي وجلس. لقد مسح السماء خارج النافذة عبر مكتب خشبي.

“هذه حرب…”. تنهد كلاين “هل أستطيع أن أرى كيف أعلن الملك الحرب؟”

كان تخطيط الشقة المستأجرة هو نفسه كتلك التي عاش فيها في مدينة تينغن. كانت هناك غرفة نوم بالداخل، وخارجها كانت غرفة معيشة وغرفة طعام وغرفة دراسة. كان هناك أيضا سرير بطابقين.

دون الحاجة إلى نشرها مفتوحة، رأى إعلان الملك بشكل مباشر في العناوين الرئيسية:

في تلك اللحظة، في الغرفة، لم يكن هناك سوى الدمى المتحركة- كوناس وإنوني.

أما لماذا لم يكتشف زاراتول هالة الضباب الرمادي في البلدة الضبابية ولكنه أظهر الآن اهتمامًا بجيرمان سبارو، لقد ظن كلاين أنه قد كان هناك ثلاثة أسباب. السبب الأول هو أن جذب الضباب الرمادي قد أجبر هذا العراف القوي على القدوم إلى باكلوند، وقد *قام* بعرافة شيئًا ما. السبب الثاني هو أن جيرمان سبارو كان قادرًا على مغادرة المدينة الضبابية على الرغم من تلقي الرمز الخطأ والعودة إلى العالم الحقيقي. السبب الثالث هو أن جيرمان سبارو كان على الأرجح على صلة بالمنظمة التي تؤمن بالأحمق.

سرعان ما خرجت رينيت تينكر من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء حمراء العينون. لم تتفاجأ بمظهر صاحب عملها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط