نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1089

إختيار صعب

إختيار صعب

1089: إختيار صعب.

بعد الجلوس لفترة، رفع كلاين يده لفرك صدغيه. ثم وقف، وسار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، وتجاوز الضباب الرمادي.

1089: إختيار صعب.

ثم استحضر جيرمان سبارو. من خلال الصلاة للسيد الأحمق، أرسل رسائل إلى دانيتز و الناسك كاتليا.

“كوني حذرة من أعضاء النظام السري. احذري من زاراتول…” كشخص من إنتيس إلى حد ما، ما لفت انتباه كاتليا كان شيئ ذو أهمية أقل.

كانت رسالة الأول هي تذكيره بالحذر من النظام السري. على الرغم من أنه لم يكن يعتقد أن زاراتول سيبحث مباشرة عن دانيتز، الشخص الذي عبر المسارات مع جيرمان سبارو على السطح، لم يكن هناك خطأ في تذكيره على أي حال. كمشعوذ أغرب، كان لدى كلاين مستوى معين من الفهم لمتجاوزي مسار المتنبئ. لقد ظن أن أولئك الذين يمكنهم حقًا التقدم إلى مثل هذه الحالة كانوا حذرين بما فيه الكفاية. لم يستبعد هذا بعض الشذوذ والاستثناءات، لكنه بالتأكيد لم يستبعد زاراتول الذي كان في التسلسل 1.

أنهت كاتليا الاستماع إلى وصف فرانك بتعبير جامد. ومع ذلك، خلال هذه العملية، قامت مرارًا وتكرارًا بدفع النظارات السميكة على أنفها ثلاث مرات.

وفي هذه الحالة، في نظر ملاك كان يتحكم في أسرار كافية، كان دانيتز أشبه بالطعم الذي تم إلقاؤه عمدًا للصيد من أجل أهداف معينة. لذلك، كان من المحتمل جدًا أن يتجنبه زاراتول بحذر شديد. على الأكثر، سيرسل أعضاء النظام السري لإجراء بعض التحقيقات المباشرة أو غير المباشرة.

أنهت كاتليا الاستماع إلى وصف فرانك بتعبير جامد. ومع ذلك، خلال هذه العملية، قامت مرارًا وتكرارًا بدفع النظارات السميكة على أنفها ثلاث مرات.

بنفس المنطق، كانت الرسالة التي أرسلها كلاين إلى الناسك كاتليا تحتوي على نفس المحتوى. ومع ذلك، لم تكن هذه هي النقطة الرئيسية. كانت النقطة الأساسية بالنسبة لها هي الاتصال على الفور بملكة الغوامض برناديت، قائلةً أن جيرمان سبارو قد أراد مقابلتها في أقرب وقت ممكن. بالإضافة إلى ذلك، أخبر أيضًا أدميرالة النجوم- أمر أراد تأجيله حتى اجتماع Tarot التالي- أنها ستقرر ما إذا كانت تريد شراء خاصية التسلسل 5 درويد والتسلسل 4 الخيميائي الكلاسيكي من مسار الزارع.

نزلت كاتليا الدرج وسارت إلى جانب فرانك لي وسيلف.

كان يشتبه في أنه في يوم من الأيام، سيتم إدراجه على أنه مطلوب من قبل جميع المنظمات ذات الأحجام المختلفة، باستثناء منظمة السيد الأحمق.

غرب البحر الهائج، جزيرة ثيروس.

بعد حوالي العشر ثوانٍ، قامت كاتليا بتعديل النظارات الثقيلة على جسر أنفها وعزّت نفسها.

دانيتز، الذي كان يجمع أدلة حول نائبة الأدميرال السقم، حمل كوبًا مليئًا بالبيرة الذهبية عندما أصبح تعبيره فجأة معقدًا للغاية.

لم يتوقف البكاء لفترة. بعد فترة، رفعت يودورا البطانية فجأة ورأت شخصية سوداء تقف بجانب سريرها.

“ما الخطب؟ هل رأيت شخصًا ما وتذكرت لقاءً لا يوصف؟” هز أندرسون خمر لانتي بروف في يده بينما كان يضايق دانيتز غير الطبيعي.

كان نصف وجه الشكل الأسود مغطى بالفطر، والنصف الآخر مغطى بالأعشاب. في يد الشكل الأسود كانت عصا خشبية.

ابتلع دانيتز جرعة من الجعة ومسح فمه بظهر يده قبل أن يقول بتعبير مكتئب إلى حد ما، “علينا أن نكون حذرين من أعضاء النظام السري من الآن فصاعدًا…”

سارت كاتليا دون وعي إلى النافذة وألقت بنظرتها إلى الأسفل. في هذه البحار التي كان هناك فارق زمني بينها وبين باكلوند، كان فرانك لي والحرفي سيلف يتكئان على جانب السفينة، وهما يستحمان تحت الشمس. لقد كات للأول تعبير مرتاح وبدا سعيدًا للغاية، لكن كانت هناك نظرة مترددة في عينيه. كان الأمر كما لو أنه كانت لا تزال هناك بعض المشاكل التي لا يمكن حلها. كان وجه الأخير شاحبًا وشفتيه ترتعشان. تناثر الفطر على ملابسه.

منذ أن التقى جيرمان سبارو، كانت هذه الكلمات شائعة بالنسبة له. انتقل رد فعله الأولي من نقطة الذعر إلى الخدر والاكتئاب.

‘الحرب قد أُعلنت؟’ نظر أندرسون ودانيتز إلى بعضهما البعض. من خلال الاعتماد على خصائص مسارهم، لقد أمسكوا رائحة حرب واسعة النطاق.

كان يشتبه في أنه في يوم من الأيام، سيتم إدراجه على أنه مطلوب من قبل جميع المنظمات ذات الأحجام المختلفة، باستثناء منظمة السيد الأحمق.

لم تكن حتى في الـ18 عامًا، ولم تستمتع بجمال الحياة بعد، لكنها الآن كانت على وشك أن تفقد ساقها وتفقد أحلامها.

قام أندرسون بدراسة دانيتس عندما سمع ذلك وهو يضحك.

بعد لحظة من الصمت، سألت كاتليا، “هل لم يتبق سوى خطوة واحدة لبحثك الآن؟”

“في بعض الأحيان، أشعر أن جيرمان سبارو يشبه الصياد أكثر مني.”

“آه يا ​​قبطانة، لقد ادخرت فقط ما يصل إلى الـ3000 جنيه. هل يمكنك إقراضي 2000 جنيه؟”

“هيه، إذن لديكما طريقة اتصال خاصة. لستم بحاجة حتى لاستدعاء رسول.”

في حالة ذهولها، حركت يودورا ساقها اليمنى وأدركت أنها لم تكن تألم على الإطلاق. كان ذلك كما لو أنها لم تتأذى من قبل.

كان دانيتز على وشك أن يقول بضع كلمات روتينية عندما اندفع شخص من إنتيس إلى الحانة. حمل برقية وصرخ، “فيزاك شنت غارة جوية على باكلوند، لوين أعلنت الحرب رسميا!”

كانت رسالة الأول هي تذكيره بالحذر من النظام السري. على الرغم من أنه لم يكن يعتقد أن زاراتول سيبحث مباشرة عن دانيتز، الشخص الذي عبر المسارات مع جيرمان سبارو على السطح، لم يكن هناك خطأ في تذكيره على أي حال. كمشعوذ أغرب، كان لدى كلاين مستوى معين من الفهم لمتجاوزي مسار المتنبئ. لقد ظن أن أولئك الذين يمكنهم حقًا التقدم إلى مثل هذه الحالة كانوا حذرين بما فيه الكفاية. لم يستبعد هذا بعض الشذوذ والاستثناءات، لكنه بالتأكيد لم يستبعد زاراتول الذي كان في التسلسل 1.

‘الحرب قد أُعلنت؟’ نظر أندرسون ودانيتز إلى بعضهما البعض. من خلال الاعتماد على خصائص مسارهم، لقد أمسكوا رائحة حرب واسعة النطاق.

لم تكن حتى في الـ18 عامًا، ولم تستمتع بجمال الحياة بعد، لكنها الآن كانت على وشك أن تفقد ساقها وتفقد أحلامها.

كان حلم يودورا هو البقاء في الجامعة وأن تكون مدرسة جامعية، وأن تجد زوجًا يحبها كما تحبه. في الوقت نفسه، كان بإمكانها أن تظل وفية باستمرار لسعيها وراء الشعر، على أمل أن يتم نشره ذات يوم في المجلات والصحف.

‘هاجمت فيزاك باكلوند و ميناء بريتز، وفي المقابل، أعلنت لوين الحرب رسميًا… لم تكن أساطيل السفن الحربية الثلاثة في المرفأ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الخسائر. إنهم يتجهون عائدين إلى ساحل لوين…’ لقد مر طاقم كاتليا عبر جزيرة أورافي، وقاموا بجمع كل أنواع المعلومات من البرقيات.

شعرت يودورا أن قلبها عاد إلى طبيعته بينما شعرت ساقها اليمنى بالبرودة، كما لو كانت تشعر بساقها مرة أخرى.

تمامًا بينما كانت تفكر في كيف سيتفاعل طاقم القراصنة مع هذا الموقف، رأت فجأة ضبابًا رماديًا لا نهاية له وسمعت العالم جيرمان سبارو.

القسم الشمالي، المستشفى التابع لجامعة باكلوند للطب.

“كوني حذرة من أعضاء النظام السري. احذري من زاراتول…” كشخص من إنتيس إلى حد ما، ما لفت انتباه كاتليا كان شيئ ذو أهمية أقل.

لم تستطع يودورا حتى الصراخ. شعرت أن قلبها كان على وشك أن ينفجر من صدرها.

ولهذا السبب بالتحديد لم يكن لديها شك حول طلب العالم جيرمان سبارو لمقابلة الملكة في أقرب وقت ممكن. كانت تعتقد أن هذا كان مرتبط بالنظام السري وزاراتول.

الآن، كان قد تم تدمير كل هذا بواسطة قنبلة سقطت من السماء. لقد تم تدميرها بلا رحمة وبقسوة.

أخيرًا، قالت اسمي الجرعتين بهدوء، “دوريد… الخيميائي الكلاسيكي…”

“ما الخطب؟ هل رأيت شخصًا ما وتذكرت لقاءً لا يوصف؟” هز أندرسون خمر لانتي بروف في يده بينما كان يضايق دانيتز غير الطبيعي.

“الاسم الحديث لهذا التسلسل 4 يجب أن يكون الكيميائي القديم. كان يُسمى سابقًا الكيميائي البشري…”

‘الحرب قد أُعلنت؟’ نظر أندرسون ودانيتز إلى بعضهما البعض. من خلال الاعتماد على خصائص مسارهم، لقد أمسكوا رائحة حرب واسعة النطاق.

سارت كاتليا دون وعي إلى النافذة وألقت بنظرتها إلى الأسفل. في هذه البحار التي كان هناك فارق زمني بينها وبين باكلوند، كان فرانك لي والحرفي سيلف يتكئان على جانب السفينة، وهما يستحمان تحت الشمس. لقد كات للأول تعبير مرتاح وبدا سعيدًا للغاية، لكن كانت هناك نظرة مترددة في عينيه. كان الأمر كما لو أنه كانت لا تزال هناك بعض المشاكل التي لا يمكن حلها. كان وجه الأخير شاحبًا وشفتيه ترتعشان. تناثر الفطر على ملابسه.

‘الكاهن… الخيميائي القديم…’ كررت أدميرالة النجوم كاتليا المصطلحين مرة أخرى، وكأن شيئًا ما كان يضغط عليها.

في حالة ذهولها، حركت يودورا ساقها اليمنى وأدركت أنها لم تكن تألم على الإطلاق. كان ذلك كما لو أنها لم تتأذى من قبل.

بعد حوالي العشر ثوانٍ، قامت كاتليا بتعديل النظارات الثقيلة على جسر أنفها وعزّت نفسها.

1089: إختيار صعب.

‘لم يعطي السيد الأحمق أي تحذيرات. هذا يعني أنها ليست مشكلة كبيرة…’

تابع فرانك لي دون أن يتأثر، “من أجل الحصول على مثل هذا العالم، يجب أن يكون لدى المرء ما يكفي من الغذاء والموارد، لذلك آمل في إنشاء جميع أنواع المخلوقات التي يمكنها التعامل مع البيئات والظروف المختلفة. هيه هيه، لكل شخص ميولاته الخاصة. أفضل الأسماك ولحم البقر والأفطار… “

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، طفت بقع من الضوء الساطع إلى الأسفل، لتشكل درجًا من الضوء بين نافذة مقصورة القبطان والسطح.

انقلبت العملة الذهبية قبل أن تهبط في كف كاتليا، ورأسها متجه للأعلى.

نزلت كاتليا الدرج وسارت إلى جانب فرانك لي وسيلف.

صمتت كاتليا مرة أخرى. بعد ثوانٍ، أومأت برأسها بينما كانت عيون فرانك لي المنتظرة عليها.

بعد ثوانٍ من الصمت، سألت كاتليا، “فرانك، ما هي أحلامك؟”

دانيتز، الذي كان يجمع أدلة حول نائبة الأدميرال السقم، حمل كوبًا مليئًا بالبيرة الذهبية عندما أصبح تعبيره فجأة معقدًا للغاية.

عندها فقط أدرك فرانك لي أن قبطانته قد وصلت. بضغطة من راحة يده، انقلب على قدميه.

1089: إختيار صعب.

فكر عالم الأحياء في الأمر بجدية وقال: “أتمنى أن أكون قادرًا على دراسة التربة، خلق الأشياء، وتقنيات التهجين دون قيود، وذلك للتأكد من أن البشر لن يكونوا جائعين بعد الآن. سوف يمكن تحقيق المساواة بين الناس. ما يمكنك فعله، يمكنني فعله. ما يمكنك أن تنموه، يمكنني أيضًا أن أنموه… “

لم تستطع يودورا حتى الصراخ. شعرت أن قلبها كان على وشك أن ينفجر من صدرها.

عند سماع ذلك، نهض الحرفي سيلف ببطء وانحني بصمت على الجانب، وفتح فمه واقيء.

تمامًا بينما كانت تفكر في كيف سيتفاعل طاقم القراصنة مع هذا الموقف، رأت فجأة ضبابًا رماديًا لا نهاية له وسمعت العالم جيرمان سبارو.

تابع فرانك لي دون أن يتأثر، “من أجل الحصول على مثل هذا العالم، يجب أن يكون لدى المرء ما يكفي من الغذاء والموارد، لذلك آمل في إنشاء جميع أنواع المخلوقات التي يمكنها التعامل مع البيئات والظروف المختلفة. هيه هيه، لكل شخص ميولاته الخاصة. أفضل الأسماك ولحم البقر والأفطار… “

بعد ثوانٍ قليلة، سمع صوت عدم تصديق تحت البطانية. كان مليئ بالخوف، لكنه اختلط أيضًا ببكاء كان دموع فرح.

أنهت كاتليا الاستماع إلى وصف فرانك بتعبير جامد. ومع ذلك، خلال هذه العملية، قامت مرارًا وتكرارًا بدفع النظارات السميكة على أنفها ثلاث مرات.

أنهت كاتليا الاستماع إلى وصف فرانك بتعبير جامد. ومع ذلك، خلال هذه العملية، قامت مرارًا وتكرارًا بدفع النظارات السميكة على أنفها ثلاث مرات.

بعد لحظة من الصمت، سألت كاتليا، “هل لم يتبق سوى خطوة واحدة لبحثك الآن؟”

القسم الشمالي، المستشفى التابع لجامعة باكلوند للطب.

“هذا صحيح. لا ينقصني إلا قدرة الدرويد على تحفيزها. إذا لم أستطع الحصول على التركيبة، أفكر في جعل سيلف يساعدني في جعل خاصية تجاوز الدرويد التي لدي إلى غرض غامض،” أجاب فرانك بصراحة.

‘الكاهن… الخيميائي القديم…’ كررت أدميرالة النجوم كاتليا المصطلحين مرة أخرى، وكأن شيئًا ما كان يضغط عليها.

“لا، لن أساعدك! أيها الشيطان!” رفع الحرفي سيلف المتقيئ بصمت رأسه وصرخ بقلق.

“إنه حقًا رجل رائع!”

شاهدت كاتليا هذا المشهد بهدوء. بقلب يدها، أنتجت عملة ذهبية.

استلقت يودورا على السرير بتعبير فارغ، تفتقر إلى الحيوية التي وجب أن تتمتع بها فتاة صغيرة.

دينغ!

لم تستطع يودورا حتى الصراخ. شعرت أن قلبها كان على وشك أن ينفجر من صدرها.

انقلبت العملة الذهبية قبل أن تهبط في كف كاتليا، ورأسها متجه للأعلى.

بعد ثوانٍ من الصمت، سألت كاتليا، “فرانك، ما هي أحلامك؟”

أوضحت كاتليا بالتفصيل، “لدي تركيبة جرعة الدرويد. إنها من جيرمان سبارو، 5000 جنيه”، كما لو كانت تخبر الحرفي سيلف عمداً، وتبلغه من هو “القاتل” الحقيقي.

ظهرت نظرة من الفرح الخالص على الفور في عيون فرانك لي.

ظهرت نظرة من الفرح الخالص على الفور في عيون فرانك لي.

قام أندرسون بدراسة دانيتس عندما سمع ذلك وهو يضحك.

“إنه حقًا رجل رائع!”

“إنه حقًا رجل رائع!”

“آه يا ​​قبطانة، لقد ادخرت فقط ما يصل إلى الـ3000 جنيه. هل يمكنك إقراضي 2000 جنيه؟”

في حالة ذهولها، حركت يودورا ساقها اليمنى وأدركت أنها لم تكن تألم على الإطلاق. كان ذلك كما لو أنها لم تتأذى من قبل.

تم استخدام معظم مدخراته السابقة لشراء خاصية تجاوز الدرويد، حتى أنه باع بعضًا من أغراضه.

لم تكن عائلتها تعتبر ثرية. كان والدها صاحب محل بقالة يؤمن بلورد العواصف. كان عنيفًا وبربريا وغير راغب في المناقشة مع النساء. كانت والدتها خجولة وضعيفة، وكانت تعتمد على والدها للبقاء على قيد الحياة. لولا حقيقة أنه لم يكن اعائلتها طفل ثانٍ في المنزل، لما كانت يودورا قادرة على الدراسة على الإطلاق. ولكن مع ذلك، اختار والدها مكانًا مثل مدرسة باكلوند الفنية حيث يمكن رؤية النتائج بسرعة.

صمتت كاتليا مرة أخرى. بعد ثوانٍ، أومأت برأسها بينما كانت عيون فرانك لي المنتظرة عليها.

أخيرًا، قالت اسمي الجرعتين بهدوء، “دوريد… الخيميائي الكلاسيكي…”

“حسنا.”

كان دانيتز على وشك أن يقول بضع كلمات روتينية عندما اندفع شخص من إنتيس إلى الحانة. حمل برقية وصرخ، “فيزاك شنت غارة جوية على باكلوند، لوين أعلنت الحرب رسميا!”

رفعت البطانية مرة أخرى وغطت وجهها.

القسم الشمالي، المستشفى التابع لجامعة باكلوند للطب.

عند سماع ذلك، نهض الحرفي سيلف ببطء وانحني بصمت على الجانب، وفتح فمه واقيء.

استلقت يودورا على السرير بتعبير فارغ، تفتقر إلى الحيوية التي وجب أن تتمتع بها فتاة صغيرة.

غرب البحر الهائج، جزيرة ثيروس.

كانت قد استيقظت من غيبوبتها منذ بعض الوقت، لكنها لم تفتح عينيها. وهكذا، سمعت الطبيب يخبر والديها أنه لم يكن بالإمكان إنقاذ ساقها اليمنى من الإصابة التي تعرضت لها من الغارة الجوية على الأرجح. كان عليهم أن يكونوا مستعدين لإجراء بتر.

في حالة ذهولها، حركت يودورا ساقها اليمنى وأدركت أنها لم تكن تألم على الإطلاق. كان ذلك كما لو أنها لم تتأذى من قبل.

بعد ذلك، استلقت في حالة ذهول، وشعرت وكأنه قد كان هناك الكثير من الناس اللذين يأتون ويذهبون الواحد تلو الآخر. من بينهم، الشخص الذي زار في الأصل الطالب المجاور فقط، أودري، مديرة مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، قد أشارت إلى أنها مستعدة لدفع تكاليف العلاجات اللاحقة بعد سماعها عنها. كان مستشار المدرسة، السيد بورتلاند مومنت، قد وعد بصنع الطرف الآلي الأكثر تقدمًا والأكثر ملاءمة لها لكي تمشي مثل الإنسان العادي.

أخيرًا، قالت اسمي الجرعتين بهدوء، “دوريد… الخيميائي الكلاسيكي…”

ومع ذلك، لم يبدد أي من ذلك الكآبة والثقل والحزن واليأس في قلب يودورا.

لم تكن حتى في الـ18 عامًا، ولم تستمتع بجمال الحياة بعد، لكنها الآن كانت على وشك أن تفقد ساقها وتفقد أحلامها.

‘الكاهن… الخيميائي القديم…’ كررت أدميرالة النجوم كاتليا المصطلحين مرة أخرى، وكأن شيئًا ما كان يضغط عليها.

لم تكن عائلتها تعتبر ثرية. كان والدها صاحب محل بقالة يؤمن بلورد العواصف. كان عنيفًا وبربريا وغير راغب في المناقشة مع النساء. كانت والدتها خجولة وضعيفة، وكانت تعتمد على والدها للبقاء على قيد الحياة. لولا حقيقة أنه لم يكن اعائلتها طفل ثانٍ في المنزل، لما كانت يودورا قادرة على الدراسة على الإطلاق. ولكن مع ذلك، اختار والدها مكانًا مثل مدرسة باكلوند الفنية حيث يمكن رؤية النتائج بسرعة.

“في بعض الأحيان، أشعر أن جيرمان سبارو يشبه الصياد أكثر مني.”

في السابق، كانت قد علقت على كم كانت محظوظة بتحول مدرسة باكلوند التقنية إلى جامعة باكلوند للتكنولوجيا. علاوة على ذلك، اجتازت الامتحانات وأصبحت طالبة جامعية حقيقية. جعلها هذا تبتسم كل يوم لأنها كانت تنقل الفرح للأشخاص من حولها بينما كان لديها الوقت للاستمتاع بهوايتها للشعر.

“آه يا ​​قبطانة، لقد ادخرت فقط ما يصل إلى الـ3000 جنيه. هل يمكنك إقراضي 2000 جنيه؟”

كان حلم يودورا هو البقاء في الجامعة وأن تكون مدرسة جامعية، وأن تجد زوجًا يحبها كما تحبه. في الوقت نفسه، كان بإمكانها أن تظل وفية باستمرار لسعيها وراء الشعر، على أمل أن يتم نشره ذات يوم في المجلات والصحف.

تم استخدام معظم مدخراته السابقة لشراء خاصية تجاوز الدرويد، حتى أنه باع بعضًا من أغراضه.

الآن، كان قد تم تدمير كل هذا بواسطة قنبلة سقطت من السماء. لقد تم تدميرها بلا رحمة وبقسوة.

عند سماع ذلك، نهض الحرفي سيلف ببطء وانحني بصمت على الجانب، وفتح فمه واقيء.

بعد فترة زمنية غير معروفة، رفعت يودورا البطانية بصمت وغطت وجهها. أطلقت أنينًا ناعمًا بدا وكأنه وحش صغير.

تمامًا بينما كانت تفكر في كيف سيتفاعل طاقم القراصنة مع هذا الموقف، رأت فجأة ضبابًا رماديًا لا نهاية له وسمعت العالم جيرمان سبارو.

لم يتوقف البكاء لفترة. بعد فترة، رفعت يودورا البطانية فجأة ورأت شخصية سوداء تقف بجانب سريرها.

رفعت البطانية مرة أخرى وغطت وجهها.

كان نصف وجه الشكل الأسود مغطى بالفطر، والنصف الآخر مغطى بالأعشاب. في يد الشكل الأسود كانت عصا خشبية.

كانت قد استيقظت من غيبوبتها منذ بعض الوقت، لكنها لم تفتح عينيها. وهكذا، سمعت الطبيب يخبر والديها أنه لم يكن بالإمكان إنقاذ ساقها اليمنى من الإصابة التي تعرضت لها من الغارة الجوية على الأرجح. كان عليهم أن يكونوا مستعدين لإجراء بتر.

لم تستطع يودورا حتى الصراخ. شعرت أن قلبها كان على وشك أن ينفجر من صدرها.

صمتت كاتليا مرة أخرى. بعد ثوانٍ، أومأت برأسها بينما كانت عيون فرانك لي المنتظرة عليها.

لمسها الشكل الأسود بطرف العصا.

‘الحرب قد أُعلنت؟’ نظر أندرسون ودانيتز إلى بعضهما البعض. من خلال الاعتماد على خصائص مسارهم، لقد أمسكوا رائحة حرب واسعة النطاق.

شعرت يودورا أن قلبها عاد إلى طبيعته بينما شعرت ساقها اليمنى بالبرودة، كما لو كانت تشعر بساقها مرة أخرى.

لم تكن عائلتها تعتبر ثرية. كان والدها صاحب محل بقالة يؤمن بلورد العواصف. كان عنيفًا وبربريا وغير راغب في المناقشة مع النساء. كانت والدتها خجولة وضعيفة، وكانت تعتمد على والدها للبقاء على قيد الحياة. لولا حقيقة أنه لم يكن اعائلتها طفل ثانٍ في المنزل، لما كانت يودورا قادرة على الدراسة على الإطلاق. ولكن مع ذلك، اختار والدها مكانًا مثل مدرسة باكلوند الفنية حيث يمكن رؤية النتائج بسرعة.

عندما نظرت إلى جانب السرير مرة أخرى، لم يعد الشكل الأسود موجودًا.

فكر عالم الأحياء في الأمر بجدية وقال: “أتمنى أن أكون قادرًا على دراسة التربة، خلق الأشياء، وتقنيات التهجين دون قيود، وذلك للتأكد من أن البشر لن يكونوا جائعين بعد الآن. سوف يمكن تحقيق المساواة بين الناس. ما يمكنك فعله، يمكنني فعله. ما يمكنك أن تنموه، يمكنني أيضًا أن أنموه… “

في حالة ذهولها، حركت يودورا ساقها اليمنى وأدركت أنها لم تكن تألم على الإطلاق. كان ذلك كما لو أنها لم تتأذى من قبل.

شعرت يودورا أن قلبها عاد إلى طبيعته بينما شعرت ساقها اليمنى بالبرودة، كما لو كانت تشعر بساقها مرة أخرى.

رفعت البطانية مرة أخرى وغطت وجهها.

وفي هذه الحالة، في نظر ملاك كان يتحكم في أسرار كافية، كان دانيتز أشبه بالطعم الذي تم إلقاؤه عمدًا للصيد من أجل أهداف معينة. لذلك، كان من المحتمل جدًا أن يتجنبه زاراتول بحذر شديد. على الأكثر، سيرسل أعضاء النظام السري لإجراء بعض التحقيقات المباشرة أو غير المباشرة.

بعد ثوانٍ قليلة، سمع صوت عدم تصديق تحت البطانية. كان مليئ بالخوف، لكنه اختلط أيضًا ببكاء كان دموع فرح.

غرب البحر الهائج، جزيرة ثيروس.

بعد ثوانٍ قليلة، سمع صوت عدم تصديق تحت البطانية. كان مليئ بالخوف، لكنه اختلط أيضًا ببكاء كان دموع فرح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط