نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1090

قصص مرعبة

قصص مرعبة

1090: قصص مرعبة.

لم يكن هناك حاجبان أو عيون أو أنف أو فم على وجهه. لقد كان كنفس الشخص الذي طرق للتو- سطح عديم الملامح.

ليلاً، ميناء بريتز، في مقبرة في الضواحي.

بعد فترة وجيزة، وصل كلاين فوق أنقاض المرفأ ونظر إلى اللهب الخافت في الليل المظلم.

لقد تم إحضار الأشخاص الذين لقوا حتفهم في قصف المناطيد إلى هنا. كان كهنة وأساقفة الكنائس الثلاث منشغلين في إرضاء أرواح الموتى لمنع حدوث أي شذوذ.

بعد فترة وجيزة، وصل كلاين فوق أنقاض المرفأ ونظر إلى اللهب الخافت في الليل المظلم.

في ذلك اليوم القصير، فقدت العديد من الزوجات أزواجهن، وفقد العديد من الأطفال أمهاتهم، وأختزلت أسر كثيرة إلى شخص واحد. بعضهم كان يتسكع في المقبرة- بعضهم صامت والبعض الآخر ينتحب. حتى أن البعض بكى حتى أغمي عليه.

وكان يعلم أنه بمجرد انتشار مثل هذه الحكايات المسكونة كالنار الوحشية، سيتمكن زاراتول، الذي كان في باكلوند، على الفور من فهم ما يجري. *سيرسل* الدمى الخاصة به لمراقبة المناطق المقابلة. ولذا، قبل انتشار الخبر، اعتمد على “الإنتقال” للسفر إلى جميع المستشفيات في باكلوند و ميناء بريتز، تاركًا وراءه كل أنواع قصص الرعب لعلاج المرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة.

كلاين، الذي كان يرتدي وجهًا عاديًا، قد كان يقف بينهم ويراقب كل شيء دون أن يقول كلمة. كان الأمر كما لو أنه كان يتذكر الجنازة التي حضرها من قبل.

بعد فترة وجيزة، وصل كلاين فوق أنقاض المرفأ ونظر إلى اللهب الخافت في الليل المظلم.

بينما كان الظلام، كان قد استخدم للتو عصا الحياة لعلاج الجرحى في مستشفيات مختلفة في باكلوند و ميناء بريتز- ضحايا الغارة الجوية. لقد ترك أيضًا وراءه أسطورة حضرية غريبة ومرعبة لمساعدته على هضم جرعة المشعوذ الأغرب.

بالطبع، كان الهدف الرئيسي للمهاجم، كلاين، هو خلق مشهد غريب لإخافة نصف إله ومساعدته على هضم جرعته. لم يكن لديه نية لإكمال الصيد.

وكان يعلم أنه بمجرد انتشار مثل هذه الحكايات المسكونة كالنار الوحشية، سيتمكن زاراتول، الذي كان في باكلوند، على الفور من فهم ما يجري. *سيرسل* الدمى الخاصة به لمراقبة المناطق المقابلة. ولذا، قبل انتشار الخبر، اعتمد على “الإنتقال” للسفر إلى جميع المستشفيات في باكلوند و ميناء بريتز، تاركًا وراءه كل أنواع قصص الرعب لعلاج المرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة.

انتشر الحريق بسرعة، وكشف عن المساعد المتفحم بالفعل.

عندما ينتشر هذا الأمر، اعتقد أنه سيحصل على قدر كبير من الردود، مما سيسمح له باتخاذ خطوة حازمة وكبيرة في اتجاه هضم الجرعة تمامًا.

على السفينة الحربية الأخرى التي تعمل بالطاقة الشراعية لأسطول بحر سونيا، بدا وكأن المدافع قد أتت للحياة وكان لديها حياة خاصة بها!

ومع ذلك، لم يتوقف كلاين عند هذا الحد. كان وجود مؤامرة خلقها روح الملاك الأحمر الشريرة، وحقيقة أن زاراتول كان في باكلوند، بمثابة مقصلة معلقة فوق رأسه، تحثه على مواصلة البحث عن الفرص.

بعد وصوله إلى مكان فارغ، سرعان ما تحول لون قفازه الأيسر إلى اللون الأزرق الداكن، ونمى حراشف سمك زلقة.

ولذا لقد جاء إلى هنا ليشهد حزن المواطنين العاديين.

بعد أن تفرق اللهب القرمزي، انطلقوا إلى الأمام وحاصروا المساعد.

بعد دقيقة من الصمت أرجع كلاين نظرته واستدار ليغادر المقبرة.

وكان يعلم أنه بمجرد انتشار مثل هذه الحكايات المسكونة كالنار الوحشية، سيتمكن زاراتول، الذي كان في باكلوند، على الفور من فهم ما يجري. *سيرسل* الدمى الخاصة به لمراقبة المناطق المقابلة. ولذا، قبل انتشار الخبر، اعتمد على “الإنتقال” للسفر إلى جميع المستشفيات في باكلوند و ميناء بريتز، تاركًا وراءه كل أنواع قصص الرعب لعلاج المرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة.

بعد وصوله إلى مكان فارغ، سرعان ما تحول لون قفازه الأيسر إلى اللون الأزرق الداكن، ونمى حراشف سمك زلقة.

أما بالنسبة لقذائف المدفع، فقد قفزوا بنشاط في المدافع.

مع هزة، اجتاحت الرياح، وحلّق كلاين في الهواء باتجاه الميناء.

كان إيغور إينهورن، رجل قوي البنية وله لحية كثيفة يزيد طوله عن مترين، جالس خلف مكتب. بينما كان يشرب نبيذ سونيا الدموي، فكر في ما يجب عليه فعله تاليا.

في البحر وراء اليابسة، كان أسطول بحر سونيا من إمبراطورية فيزاك ينتظر بهدوء. كان الأمر كما لو كانوا مستعدين لشن قصف آخر بعد الفجر، وتدمير ما تبقى من أحواض بناء السفن.

في الوقت نفسه، استخدمت دميتاه لهما قفزة اللهبة للاندفاع من الأرض، وانقسموا إلى مواقع مخفية مختلفة.

بعد فترة وجيزة، وصل كلاين فوق أنقاض المرفأ ونظر إلى اللهب الخافت في الليل المظلم.

في البحر وراء اليابسة، كان أسطول بحر سونيا من إمبراطورية فيزاك ينتظر بهدوء. كان الأمر كما لو كانوا مستعدين لشن قصف آخر بعد الفجر، وتدمير ما تبقى من أحواض بناء السفن.

في الوقت نفسه، استخدمت دميتاه لهما قفزة اللهبة للاندفاع من الأرض، وانقسموا إلى مواقع مخفية مختلفة.

فقط عندما رد الملاك تنهد بإرتياح حقًا.

من خلال ما سمعه ورآه، لم يكن لدى كلاين أي شكوك أو مشاعر تجاه ما كان على وشك القيام به. ومع ذلك، كان لا يزال مرتبكًا.

‘بعد الفجر، طاقم مناطيد لوين سيهاجم بالتأكيد. ستعود سفينة بريتز الحربية الحديدية والأسطول المقابل قريبًا. إذا استمررت في البقاء هنا، سأترك في وضع سلبي.’

كان الانتقام من الغزاة أمرًا مشروعًا، ولكن إذا كان سيؤذي أسطول فيزاك بشكل خطير، فسيكون أسعد شخص هو ملك لوين جورج الثالث- العقل المدبر الحقيقي وراء كل هذا، أحد الجناة الذين دفعوا من أجل الحرب!

من خلال هذه المعلومات، جنبًا إلى جنب مع محتويات بطاقة الكاهن الأحمر، ظهرت المزيد من النقاط الرئيسية في ذهن كلاين.

‘هناك الكثير من المبادئ في هذا العالم، ولكن فقط أولئك الذين جربوه حقًا سوف يدركون أنه هناك أوقات حيث سيكون فيها عدم القيام بأي شيء هو المسار الصحيح. سيُملأ قلب المرء بالصراع…’ بحسرة، وجه كلاين انتباهه إلى المعلومات التي تلقاها من الرجل المعلق.

ولذا لقد جاء إلى هنا ليشهد حزن المواطنين العاديين.

كان قائد أسطول بحر سونيا من إمبراطورية فيزاك هو الأدميرال إيغور إينهورن. لقد كان نصف إله من العائلة المالكة، وهو حاليًا التسلسل 4 فارس دم حديدي من مسار الكاهن الأحمر!

‘على الرغم من أنني فارس دم حديدي، مما يسمح لقوة الأسطول بأكملها بالتجمع معي بينما أورع الضرر، إلا أن الضابط القائد للسفينة الحربية الحديدية هو على الأرجح نصف إله لمسار الوسيط، أو لديهم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1، لذلك لن يكون من السهل التعامل معهم… إذا لم أكن حذرًا، فقد يتمكنون من الاستفادة من سرعة أسطولهم وتسليحهم…’

من خلال هذه المعلومات، جنبًا إلى جنب مع محتويات بطاقة الكاهن الأحمر، ظهرت المزيد من النقاط الرئيسية في ذهن كلاين.

عندما رأى هذا، أصبح جسده فجأة بارد. لم يستطع إلا أن يشعر بشعور من الرعب.

‘يمكن لجرعة فارس الدم الحديدي أن تجعل النساء يتحولن إلى رجال، وتجعلهن أيضًا يتمتعن بشجاعة مماثلة للفولاذ. لا يمكنهم فقط التحكم في أنواع متعددة من اللهب، ولكنهم أيضًا سادة في هذا المجال. يمكنهم حتى تحويل ألسنة اللهب الخاصة بهم إلى فولاذ…’

ترك قلم الحبر الأحمر الداكن صورًا ضبابية على طول الطريق، كقذيفة مدفعية تم إطلاقها.

كان هذا أيضًا هو السبب في أنه كان من الصعب قتل نصف إله من نفس المستوى عندما تم إعطاء تحذير مسبق. يمكنهم دائمًا العثور على فرصة لطلب المساعدة.

على نيبوس، السفينة الرئيسية لأسطول بحر سونيا التابع لإمبراطورية فيزاك.

ثم أمسك إيغور بقلم الحبر على المنضدة وألقاه في الباب.

كان إيغور إينهورن، رجل قوي البنية وله لحية كثيفة يزيد طوله عن مترين، جالس خلف مكتب. بينما كان يشرب نبيذ سونيا الدموي، فكر في ما يجب عليه فعله تاليا.

‘تحذير مسبق قبل هجوم…’ ومضت هذه الفكرة في ذهن إيغور وأصبح متوترًا للغاية.

‘بعد الفجر، طاقم مناطيد لوين سيهاجم بالتأكيد. ستعود سفينة بريتز الحربية الحديدية والأسطول المقابل قريبًا. إذا استمررت في البقاء هنا، سأترك في وضع سلبي.’

‘هيه هيه، هذه الحرب هي بالفعل فرصة جيدة لهضم الجرع.’

‘على الرغم من أنني فارس دم حديدي، مما يسمح لقوة الأسطول بأكملها بالتجمع معي بينما أورع الضرر، إلا أن الضابط القائد للسفينة الحربية الحديدية هو على الأرجح نصف إله لمسار الوسيط، أو لديهم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1، لذلك لن يكون من السهل التعامل معهم… إذا لم أكن حذرًا، فقد يتمكنون من الاستفادة من سرعة أسطولهم وتسليحهم…’

كان قائد أسطول بحر سونيا من إمبراطورية فيزاك هو الأدميرال إيغور إينهورن. لقد كان نصف إله من العائلة المالكة، وهو حاليًا التسلسل 4 فارس دم حديدي من مسار الكاهن الأحمر!

‘التراجع هو الخيار الأفضل. بعد ذلك، سنواصل مهاجمة الموانئ الساحلية بينما يتعرض أسطول لوين للضرر…’

وكان يعلم أنه بمجرد انتشار مثل هذه الحكايات المسكونة كالنار الوحشية، سيتمكن زاراتول، الذي كان في باكلوند، على الفور من فهم ما يجري. *سيرسل* الدمى الخاصة به لمراقبة المناطق المقابلة. ولذا، قبل انتشار الخبر، اعتمد على “الإنتقال” للسفر إلى جميع المستشفيات في باكلوند و ميناء بريتز، تاركًا وراءه كل أنواع قصص الرعب لعلاج المرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة.

‘هيه هيه، هذه الحرب هي بالفعل فرصة جيدة لهضم الجرع.’

‘لسوء الحظ، لم أتمكن من أن أصبح أسقف حرب قبل هذا. وإلا، لكان لدي فرصة للتقدم إلى مستوى الملاك بعد الحرب. تنهد، فقط أسقف الحرب يمكنه حقًا إطلاق العنان لقوة الجيش. ليس كما أنا الآن، قادر على تركيز قوتي على نفسي فقط…’

‘لسوء الحظ، لم أتمكن من أن أصبح أسقف حرب قبل هذا. وإلا، لكان لدي فرصة للتقدم إلى مستوى الملاك بعد الحرب. تنهد، فقط أسقف الحرب يمكنه حقًا إطلاق العنان لقوة الجيش. ليس كما أنا الآن، قادر على تركيز قوتي على نفسي فقط…’

‘هيه هيه، هذه الحرب هي بالفعل فرصة جيدة لهضم الجرع.’

في خضم أفكار إيغور أينهورن، خطط لاستخدام الاتصال الخفي بين فارس الدم الحديدي والجنود الذين كانوا تحت إمرته لإبلاغ مساعده بالقيام بزيارته، حتى يتمكن من إعطاء الأوامر للقيام بالتراجع ليلا.

“هناك دخيل…” قبل أن ينهي إيغور جملته، تجمدت نظرته فجأة على المساعد.

فجأة نظر إلى الباب.

بينما كان الظلام، كان قد استخدم للتو عصا الحياة لعلاج الجرحى في مستشفيات مختلفة في باكلوند و ميناء بريتز- ضحايا الغارة الجوية. لقد ترك أيضًا وراءه أسطورة حضرية غريبة ومرعبة لمساعدته على هضم جرعة المشعوذ الأغرب.

ثووود!

بوووم! بوووم! بوووم!

كان هناك طرق على الباب، وسرعان ما تردد صداه في الغرفة الهادئة.

‘بعد الفجر، طاقم مناطيد لوين سيهاجم بالتأكيد. ستعود سفينة بريتز الحربية الحديدية والأسطول المقابل قريبًا. إذا استمررت في البقاء هنا، سأترك في وضع سلبي.’

‘تحذير مسبق قبل هجوم…’ ومضت هذه الفكرة في ذهن إيغور وأصبح متوترًا للغاية.

إيغور لم يرتاح. بدلا من ذلك، وقف ونظر حوله بحذر.

في معركة بين أنصاف الآلهة، كان إنشاء بيئة، والهجمات المفاجئة، والقبض على الأعداء على حين غرة طريقة جيدة لاقتناص زمام المبادرة. لقد كان مزيجًا يمكن أن يهزم أو حتى يقتل عدوًا من نفس المستوى. على العكس، كان من الصعب جدًا تحقيقه بنجاح. لذلك، فإن إعطاء إشعار مسبق قبل الهجوم كان إما تحذيرًا دون أي متابعة، أو يعني أن مستوى المهاجم وقوته قد تجاوزا الهدف بكثير.

‘بعد الفجر، طاقم مناطيد لوين سيهاجم بالتأكيد. ستعود سفينة بريتز الحربية الحديدية والأسطول المقابل قريبًا. إذا استمررت في البقاء هنا، سأترك في وضع سلبي.’

بصفته فارس دم حديدي كبير، اعتبر إيغور غريزيًا أسوأ موقف. لقد ايقظ على الفور كل بحار وجندي على نهر نيبوس لإقامة علاقة معه.

في تلك اللحظة سمع صوت احتكاك المعدن ببعضه البعض ونظر على الفور بمساعدة الجنود.

في تلك اللحظة، ظهرت الضوضاء مرة أخرى.

عندما ينتشر هذا الأمر، اعتقد أنه سيحصل على قدر كبير من الردود، مما سيسمح له باتخاذ خطوة حازمة وكبيرة في اتجاه هضم الجرعة تمامًا.

بوووم!

لقد استداروا وصوبوا في الهواء.

هذه المرة، كان صوت القرع على الباب مشابهًا لصوت دوي مرتفع. جعل إيغور يشعر وكأن قنبلة قد انفجرت في أذنيه.

‘التراجع هو الخيار الأفضل. بعد ذلك، سنواصل مهاجمة الموانئ الساحلية بينما يتعرض أسطول لوين للضرر…’

تحت أعصابه المتوترة، استمع بعناية إلى الضجة. لم يكن هذا مختلفًا كثيرًا عن هدير دافن كوارث!

هذه المرة، كان صوت القرع على الباب مشابهًا لصوت دوي مرتفع. جعل إيغور يشعر وكأن قنبلة قد انفجرت في أذنيه.

في لحظة، طنت أذني إيغور وشعر بالدوار.

عندما ينتشر هذا الأمر، اعتقد أنه سيحصل على قدر كبير من الردود، مما سيسمح له باتخاذ خطوة حازمة وكبيرة في اتجاه هضم الجرعة تمامًا.

سرعان ما نشر الضرر وترك كل عضو من أفراد نيبوس يسمع ضجة خافتة.

ولذا لقد جاء إلى هنا ليشهد حزن المواطنين العاديين.

ثم أمسك إيغور بقلم الحبر على المنضدة وألقاه في الباب.

‘على الرغم من أنني فارس دم حديدي، مما يسمح لقوة الأسطول بأكملها بالتجمع معي بينما أورع الضرر، إلا أن الضابط القائد للسفينة الحربية الحديدية هو على الأرجح نصف إله لمسار الوسيط، أو لديهم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1، لذلك لن يكون من السهل التعامل معهم… إذا لم أكن حذرًا، فقد يتمكنون من الاستفادة من سرعة أسطولهم وتسليحهم…’

ترك قلم الحبر الأحمر الداكن صورًا ضبابية على طول الطريق، كقذيفة مدفعية تم إطلاقها.

ترك قلم الحبر الأحمر الداكن صورًا ضبابية على طول الطريق، كقذيفة مدفعية تم إطلاقها.

بالنسبة لفارس دم حديدي، مهما كان عاديًا، يمكن أن يصبح سلاحًا قاتلًا مرعبًا من خلال تقويته!

‘بعد الفجر، طاقم مناطيد لوين سيهاجم بالتأكيد. ستعود سفينة بريتز الحربية الحديدية والأسطول المقابل قريبًا. إذا استمررت في البقاء هنا، سأترك في وضع سلبي.’

بوووم!

“هناك دخيل…” قبل أن ينهي إيغور جملته، تجمدت نظرته فجأة على المساعد.

انفتح الباب الذي اصطدم به قلم الحبر السائل، وكشف عن ااشخص الذي طرق الباب في الممر.

كان يعلم بوضوح أن الشخص الذي طرق الباب لم يظهر!

كان رجلا يرتدي معطف أسود. كان جسده رقيقًا كالورق، ووجهه خالي من ملامح الوجه.

بينما كان الظلام، كان قد استخدم للتو عصا الحياة لعلاج الجرحى في مستشفيات مختلفة في باكلوند و ميناء بريتز- ضحايا الغارة الجوية. لقد ترك أيضًا وراءه أسطورة حضرية غريبة ومرعبة لمساعدته على هضم جرعة المشعوذ الأغرب.

في تلك اللحظة، كان قلم الحبر قد انفجر بالفعل. كانت الشظايا الصغيرة مثل العواصف الناجمة عن مسح مدفع رشاش. لقد إخترقت الشخص الذي طرق الباب، ومزقته إلى أشلاء من لحم ودم.

خفق قلب إيغور، واشتعل جسده بالكامل، وتحول إلى ألسنة لهب قد انطلقت في كل الاتجاهات.

إيغور لم يرتاح. بدلا من ذلك، وقف ونظر حوله بحذر.

وكان يعلم أنه بمجرد انتشار مثل هذه الحكايات المسكونة كالنار الوحشية، سيتمكن زاراتول، الذي كان في باكلوند، على الفور من فهم ما يجري. *سيرسل* الدمى الخاصة به لمراقبة المناطق المقابلة. ولذا، قبل انتشار الخبر، اعتمد على “الإنتقال” للسفر إلى جميع المستشفيات في باكلوند و ميناء بريتز، تاركًا وراءه كل أنواع قصص الرعب لعلاج المرضى الذين يعانون من أمراض خطيرة.

كان يعلم بوضوح أن الشخص الذي طرق الباب لم يظهر!

‘التراجع هو الخيار الأفضل. بعد ذلك، سنواصل مهاجمة الموانئ الساحلية بينما يتعرض أسطول لوين للضرر…’

في هذه اللحظة، فتح المعاون، الذي كان سريره مقابل له بشكل مائل، الباب وركض خارجًا. عندما رأى اللحم والدم على الأرض، قال في دهشة: “أدميرال، ما الذي حدث؟”

بعد أن تفرق اللهب القرمزي، انطلقوا إلى الأمام وحاصروا المساعد.

“هناك دخيل…” قبل أن ينهي إيغور جملته، تجمدت نظرته فجأة على المساعد.

بالطبع، كان الهدف الرئيسي للمهاجم، كلاين، هو خلق مشهد غريب لإخافة نصف إله ومساعدته على هضم جرعته. لم يكن لديه نية لإكمال الصيد.

أرجع المساعد بصره عن اللحم والدم على الأرض ورفع رأسه ببطء.

في تلك اللحظة، كان قلم الحبر قد انفجر بالفعل. كانت الشظايا الصغيرة مثل العواصف الناجمة عن مسح مدفع رشاش. لقد إخترقت الشخص الذي طرق الباب، ومزقته إلى أشلاء من لحم ودم.

لم يكن هناك حاجبان أو عيون أو أنف أو فم على وجهه. لقد كان كنفس الشخص الذي طرق للتو- سطح عديم الملامح.

سرعان ما نشر الضرر وترك كل عضو من أفراد نيبوس يسمع ضجة خافتة.

خفق قلب إيغور، واشتعل جسده بالكامل، وتحول إلى ألسنة لهب قد انطلقت في كل الاتجاهات.

بعد دقيقة من الصمت أرجع كلاين نظرته واستدار ليغادر المقبرة.

بعد أن تفرق اللهب القرمزي، انطلقوا إلى الأمام وحاصروا المساعد.

‘هيه هيه، هذه الحرب هي بالفعل فرصة جيدة لهضم الجرع.’

انتشر الحريق بسرعة، وكشف عن المساعد المتفحم بالفعل.

لم يكن هناك حاجبان أو عيون أو أنف أو فم على وجهه. لقد كان كنفس الشخص الذي طرق للتو- سطح عديم الملامح.

عندما هبت الرياح الباردة، انهار المساعد ليصبح كومة من الرماد.

في الوقت نفسه، استخدمت دميتاه لهما قفزة اللهبة للاندفاع من الأرض، وانقسموا إلى مواقع مخفية مختلفة.

لم تتوقف النيران بينما خرجت من الغرفة، الواحدة تلو الآخرى، مشكلةً إيغور طويل القامة في الجو.

ثم أمسك إيغور بقلم الحبر على المنضدة وألقاه في الباب.

في تلك اللحظة، رأى طيور النورس تحلق حوله. لكل منهم رأس بشري بدون ملامح وجه- رؤوسهم عارية!

هذه المرة، كان صوت القرع على الباب مشابهًا لصوت دوي مرتفع. جعل إيغور يشعر وكأن قنبلة قد انفجرت في أذنيه.

أطلق إيغور نخرًا سريًا بينما أحاطت به شعلة مشتعلة قبل أن يرسلها نحو طيور النورس الغريبة بسرعات عالية.

في معركة بين أنصاف الآلهة، كان إنشاء بيئة، والهجمات المفاجئة، والقبض على الأعداء على حين غرة طريقة جيدة لاقتناص زمام المبادرة. لقد كان مزيجًا يمكن أن يهزم أو حتى يقتل عدوًا من نفس المستوى. على العكس، كان من الصعب جدًا تحقيقه بنجاح. لذلك، فإن إعطاء إشعار مسبق قبل الهجوم كان إما تحذيرًا دون أي متابعة، أو يعني أن مستوى المهاجم وقوته قد تجاوزا الهدف بكثير.

في تلك اللحظة سمع صوت احتكاك المعدن ببعضه البعض ونظر على الفور بمساعدة الجنود.

كان هناك طرق على الباب، وسرعان ما تردد صداه في الغرفة الهادئة.

عندما رأى هذا، أصبح جسده فجأة بارد. لم يستطع إلا أن يشعر بشعور من الرعب.

فجأة نظر إلى الباب.

على السفينة الحربية الأخرى التي تعمل بالطاقة الشراعية لأسطول بحر سونيا، بدا وكأن المدافع قد أتت للحياة وكان لديها حياة خاصة بها!

“حاكم ضباب ساحة المعركة، رمز تدفق الطقس، طوطم العاصفة والبرق، أواتوما إينهورن العظيم…”

لقد استداروا وصوبوا في الهواء.

بينما كان الظلام، كان قد استخدم للتو عصا الحياة لعلاج الجرحى في مستشفيات مختلفة في باكلوند و ميناء بريتز- ضحايا الغارة الجوية. لقد ترك أيضًا وراءه أسطورة حضرية غريبة ومرعبة لمساعدته على هضم جرعة المشعوذ الأغرب.

أما بالنسبة لقذائف المدفع، فقد قفزوا بنشاط في المدافع.

‘هيه هيه، هذه الحرب هي بالفعل فرصة جيدة لهضم الجرع.’

بوووم! بوووم! بوووم!

بصفته فارس دم حديدي كبير، اعتبر إيغور غريزيًا أسوأ موقف. لقد ايقظ على الفور كل بحار وجندي على نهر نيبوس لإقامة علاقة معه.

في اللحظة التي أُطلقت فيها هذه القذائف، أصابتها كرات نارية اتبعت مسارات مختلفة، وانفجرت قبل الأوان في منتصف الرحلة.

بوووم!

مغتنمًا لهذه الفرصة، سرعان ما تلا إيغور الاسم الشرفي لأعلى قائد في مسرح بحر سونيا- مشعوذ طقس من العائلة المالكة.

“حاكم ضباب ساحة المعركة، رمز تدفق الطقس، طوطم العاصفة والبرق، أواتوما إينهورن العظيم…”

أما بالنسبة لإيغور، فلم يترك حذره. لقد ظل متوترًا للغاية وحذرًا من أي هجمات محتملة.

كان هذا أيضًا هو السبب في أنه كان من الصعب قتل نصف إله من نفس المستوى عندما تم إعطاء تحذير مسبق. يمكنهم دائمًا العثور على فرصة لطلب المساعدة.

كان يعلم بوضوح أن الشخص الذي طرق الباب لم يظهر!

بالطبع، كان الهدف الرئيسي للمهاجم، كلاين، هو خلق مشهد غريب لإخافة نصف إله ومساعدته على هضم جرعته. لم يكن لديه نية لإكمال الصيد.

من خلال هذه المعلومات، جنبًا إلى جنب مع محتويات بطاقة الكاهن الأحمر، ظهرت المزيد من النقاط الرئيسية في ذهن كلاين.

عندما رأى هذا، اختبأ تحت الماء. بعد أن حقق هدفه، قام على الفور بجعل كوناس وإنوني يبدلان المواقع إليه و “إنتقل” بعيدًا معهم.

في معركة بين أنصاف الآلهة، كان إنشاء بيئة، والهجمات المفاجئة، والقبض على الأعداء على حين غرة طريقة جيدة لاقتناص زمام المبادرة. لقد كان مزيجًا يمكن أن يهزم أو حتى يقتل عدوًا من نفس المستوى. على العكس، كان من الصعب جدًا تحقيقه بنجاح. لذلك، فإن إعطاء إشعار مسبق قبل الهجوم كان إما تحذيرًا دون أي متابعة، أو يعني أن مستوى المهاجم وقوته قد تجاوزا الهدف بكثير.

أما بالنسبة لإيغور، فلم يترك حذره. لقد ظل متوترًا للغاية وحذرًا من أي هجمات محتملة.

أما بالنسبة لقذائف المدفع، فقد قفزوا بنشاط في المدافع.

فقط عندما رد الملاك تنهد بإرتياح حقًا.

بعد وصوله إلى مكان فارغ، سرعان ما تحول لون قفازه الأيسر إلى اللون الأزرق الداكن، ونمى حراشف سمك زلقة.

بعد ذلك، لم يسمح إيغور للأسطول بالبقاء لفترة أطول. لقد تخلى عن البارجة التي تعمل بقوة الشراع والتي تحولت إلى أسطورة حضرية، وترك تلك المياه.

ترك قلم الحبر الأحمر الداكن صورًا ضبابية على طول الطريق، كقذيفة مدفعية تم إطلاقها.

بعد فترة، طار طير نورس فوق السفينة الحربية التي تعمل بقوة الشراع والتي استعادت صمتها.

“حاكم ضباب ساحة المعركة، رمز تدفق الطقس، طوطم العاصفة والبرق، أواتوما إينهورن العظيم…”

كان لدى طائر النورس دوائر عين سوداء واضحة. نظر حوله وقال بلغة البشر، “أستطيع أن أشم رائحة هالة نصف إله متنبئ…”

لقد استداروا وصوبوا في الهواء.

كان هذا أيضًا هو السبب في أنه كان من الصعب قتل نصف إله من نفس المستوى عندما تم إعطاء تحذير مسبق. يمكنهم دائمًا العثور على فرصة لطلب المساعدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط