نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1096

التعاون

التعاون

1096: التعاون

كان أحدها قفازًا رقيقًا من جلد بشري، والآخر كان “دليل التعليمات” على قطعة من الورق، والآخر عبارة عن كومة نظيفة من النقود غير المقيدة.

في السادسة بعد منتصف الليل بقليل، ظلت منطقة باكلوند بأكملها مظلمة. كانت هادئة للغاية، حيث كانت معظم المناطق مضاءة فقط بمصابيح الشوارع.

كانت أودري مندهشة بالمثل. كان لديها بعض التخمينات، لكنها لم تجرؤ على تأكيدها. كانت تفتقر إلى الدلائل والأدلة الكافية.

جلس كلاين، مرتديًا بيجامة، على السرير ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تحمل أربعة رؤوس. فرك صدغه وسأل بلا حول ولا قوة: “من أرسل الرسالة؟”

‘هذا شيء يمكن استخدامه كمساهمة ضرورية لتركيبة جرعة المتلاعب وخاصية التجاوز… أيضًا، قال السيد العالم أنه سيتبرع بـ7000 جنيه لجهود الحرب…’ نزلت أودري من السرير بخفة شديدة ووضعت عباءة زرقاء علر ثوب نومها الأبيض.

لماذا لا يمكنه الحصول على نوم ليلة سعيدة؟

الساعة 3:10 صباحًا في البحر الهائج، جزيرة ثيروس، غرفة بارتز.

ردت الرؤساء الثلاثة في يدي رينيت تينيكر واحدًا تلو الآخر، “ذلك…” “الخادم…” “عديم…”

‘هنـ.. هناك خطر!’ اتسعت حدقة عين دانيتز بينما اندفع نحو الباب وكأنه قد احترق في مؤخرته.

“العقل…” “الخاص…” “خاصتك…”

“أنت؟ هيه”. ضحك أندرسون وسأل مسترخيًا: “ماذا قال أيضًا؟”

‘دانيتز… صلى في منتصف الليل في الماضي، وهو الآن يرسل رسائل في الصباح…’ أخذ كلاين نفسا عميقا وزفر ببطء. بعد ذلك، تلقى الرسالة من الآنسة رسول.

كان دانيتس قد انتهى لتوه من تنظيف المذبح ومحو الآثار عندما رأى الرسولة المرعبة بأربعة رؤوس تعود.

عندما فتحها، أصبح تعبيره تدريجياً مهيب. كان هذا لأن اكتشاف دانيتز وأندرسون لموقع نائبة الأدميرال سقم تراسي كان مبكرًا للغاية.

“نعم، كيف تعرف؟ ألا يمكن أني اكتشفت شيئًا ما؟” رد دانيتز غريزيًا.

وفقًا لاستنتاجات كلاين، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تستعيد أدميرالة القراصنة وشيطانة الأبيض كاتارينا “حريتهم”. لن يختبئوا كثيرًا، مما يسهل العثور عليهم. الآن بعد أن تعاملوا مع البائع الاستخباراتي، بارتز، وحصلوا على العنصر للاتصال بتراسي منه، كان الاحتمال الأكبر هو أنهم أخافوا الهدف وجعلوها تواصل الاختباء.

1096: التعاون

بالطبع، يمكن أن يطلب كلاين مساعدة ملكة الغوامض برناديت لإيجاد طريقة لإيجاد نائبة الأدميرال من خلال المرآة. ومع ذلك، كانت المشكلة أنه اشتبه في أن مخبأ الهدف كان معقلًا مهمًا لطائفة الشيطانة. قد يكون حتى المقر حيث توجد التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. بهذه الطريقة، حتى لو كان قد أكد مكان وجود تراسي، فإنه لن يجرؤ على “الإنتقال” للقبض عليها. وبالتالي، فإن أي اتصال سينبه أدميرالة القراصنة.

عندما فتحها، أصبح تعبيره تدريجياً مهيب. كان هذا لأن اكتشاف دانيتز وأندرسون لموقع نائبة الأدميرال سقم تراسي كان مبكرًا للغاية.

وإذا لم ينتهز الفرصة للاتصال بها، بغض النظر عما إذا كان بارتز ميت أو حي، فسوف ينتشر الخبر بعد الفجر. وبالمثل، فإن تراسي ستكون على أهبة الاستعداد.

كانت أودري مندهشة بالمثل. كان لديها بعض التخمينات، لكنها لم تجرؤ على تأكيدها. كانت تفتقر إلى الدلائل والأدلة الكافية.

‘بجدية… ومع ذلك، هذا أيضًا لأن أندرسون ودانيتز لا يعرفان الحقيقة. إنهم لا يعرفون التغييرات في وضع مملكة لوين…’ بعد بعض التفكير، قال للآنسة رسول التي كانت تنتظر بجانبه، “انتظري. سأكتب رد.”

“حسنا.” هرع الرأس الذي حملتها رينيت تينكر والذي فشل في الكلام سابقًا للإجابة أولاً.

كان قد خطط في الأصل للانتقال مباشرة ليقرر ما يجب فعله بعد ذلك، ولكن بعد بعض الدراسة، لا زال قد إختار كتابة رسالة.

بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ من الإرهاق وتذكر ببطء ما حدث الليلة الماضية. كان في مزاج سيئ بسبب خسارته للمال. كان قد سقط في حالة سكر بعد شرب نصف زجاجة فقط من لانتي بروف. حتى الآن، كان صدغه لا يزال يتأرجح من الألم.

على الرغم من اعتقاده أن زاراتول لن يضيع الوقت في “طعم” واضح مثل دانيتز، إلا أنه شعر أنه يجب أن يكون أكثر حذراً. إذا لم يفعل زاراتول ذلك، فهذا لا يعني أن أعضاء النظام السري *تحته* سيفعلون الشيء نفسه. ليد كان لمثل هذه المنظمة السرية الضخمة بالتأكيد عدد قليل من أنصاف الآلهة على مستوى القديس. بمجرد أن يتورط الطرف الآخر، ستكون هذه مشكلة كبيرة.

أشارت خادمتها الشخصية، آني، إلى الخادمات الأخريات أن ينشغلن بينما قالت لأودري، “آنسة، هناك خبر من مؤسسة المنح.”

“حسنا.” هرع الرأس الذي حملتها رينيت تينكر والذي فشل في الكلام سابقًا للإجابة أولاً.

ثم ارتدت القفاز، ووفقًا لـ”دليل التعليمات”، فعّلت روح المسافر.

نهض كلاين من السرير، وخرج من غرفة النوم، وجاء إلى الغرفة بالخارج. أخرج قلم وورقة وكتب بسلاسة:

عندما تحول القفاز إلى شفاف، ظهر أمامها فجأة الملاك المقدسة ذو الاثني عشر جناح ناري.

“فكر في طريقة تجعل بارتز يغمى عليه حتى الفجر.”

“نعم، كيف تعرف؟ ألا يمكن أني اكتشفت شيئًا ما؟” رد دانيتز غريزيًا.

“ثم غادر غرفته على الفور وابق بعيدًا، فهناك خطر كبير يكمن هناك.”

“لقد تم. لنذهب.” لم يخفي أندرسون فضوله بينما كان يتفقد المنطقة قبل أن يخرج دانيتز من غرفة بارتز ويمشي بعيدًا للمسافة.

“راقب بارتز مرة أخرى عندما يأتي الفجر، لكن لا تنبهه”.

وفقًا لاستنتاجات كلاين، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تستعيد أدميرالة القراصنة وشيطانة الأبيض كاتارينا “حريتهم”. لن يختبئوا كثيرًا، مما يسهل العثور عليهم. الآن بعد أن تعاملوا مع البائع الاستخباراتي، بارتز، وحصلوا على العنصر للاتصال بتراسي منه، كان الاحتمال الأكبر هو أنهم أخافوا الهدف وجعلوها تواصل الاختباء.

كان الخطر المزعوم نصف الحقيقة، وكان هدفه الرئيسي هو إقناع أندرسون ودانيتز بمغادرة المكان، وذلك للتخلص من أي تجسس محتمل.

لقد انتقل لقول، “قال جيرمان سبارو أيضًا أن نجعل بارتز يفقد الوعي حتى الفجر لنتمكن من مراقبته مرة أخرى عندما تشرق الشمس دون كشف أنفسنا.”

واضعا القلم وناظرا فيها مرة أخرى، طوى الرسالة وسلمها إلى رسزلته، رينيت تينيكر، التي تبعته.

‘حتى أنني طرقت على رأسي من الخلف…’ فرك بارتز المنطقة المتورمة، عاد إلى السرير. سقط فيه واستمر في النوم.

‘هذه هي الجوع الزاحف؟’ فحصت أودري المذبح وشكرت السيد الأحمق.

الساعة 3:10 صباحًا في البحر الهائج، جزيرة ثيروس، غرفة بارتز.

‘لم يأت جيرمان سبارو في الواقع…’ مدى دانيتز يده لتلقي الرسالة في مفاجأة، ثم أخذ عملة ذهبية للرسول.

كان دانيتس قد انتهى لتوه من تنظيف المذبح ومحو الآثار عندما رأى الرسولة المرعبة بأربعة رؤوس تعود.

باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.

‘لم يأت جيرمان سبارو في الواقع…’ مدى دانيتز يده لتلقي الرسالة في مفاجأة، ثم أخذ عملة ذهبية للرسول.

‘هذا شيء يمكن استخدامه كمساهمة ضرورية لتركيبة جرعة المتلاعب وخاصية التجاوز… أيضًا، قال السيد العالم أنه سيتبرع بـ7000 جنيه لجهود الحرب…’ نزلت أودري من السرير بخفة شديدة ووضعت عباءة زرقاء علر ثوب نومها الأبيض.

بعد أن اختفى الشكل ذو الأربعة رؤوس واللباس الطويل الداكن المعقد في الفراغ، فتح الرسالة وقرأها بسرعة.

“… هل قال جيرمان سبارو ذلك؟” اندهش أندرسون بينما سأل بتمعن.

‘هنـ.. هناك خطر!’ اتسعت حدقة عين دانيتز بينما اندفع نحو الباب وكأنه قد احترق في مؤخرته.

جلس كلاين، مرتديًا بيجامة، على السرير ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تحمل أربعة رؤوس. فرك صدغه وسأل بلا حول ولا قوة: “من أرسل الرسالة؟”

بعد مغادرة الغرفة، قال لأندرسون، الذي كان يقف في الممر وظهره على الحائط وفي فمه سيجارة غير مشتعلة، “هيا بنا نذهب. إنه أمر خطير للغاية هنا!”

باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.

“… هل قال جيرمان سبارو ذلك؟” اندهش أندرسون بينما سأل بتمعن.

“نعم، كيف تعرف؟ ألا يمكن أني اكتشفت شيئًا ما؟” رد دانيتز غريزيًا.

بعد ذلك، اتبعت الإحداثيات التي قدمها العالم جيرمان سبارو وبدأت خطوة “الإنتقال”.

“أنت؟ هيه”. ضحك أندرسون وسأل مسترخيًا: “ماذا قال أيضًا؟”

“فطر… أعشاب…” كررت أودري الكلمتين، للحظة في حيرة.

“ألا تشعر بالتوتر؟ كيرمان سبارو موثوق للغاية في مثل هذه الأمور.” كان تركيز دانيتز بعيدًا تمامًا.

كان قد خطط في الأصل للانتقال مباشرة ليقرر ما يجب فعله بعد ذلك، ولكن بعد بعض الدراسة، لا زال قد إختار كتابة رسالة.

صمت أندرسون للحظة قبل أن يقول: “رسوله أكثر موثوقية. على الأقل، في غضون دقائق قليلة من رحلة عودة الرسول، لن يكون هناك أي خطر هنا.”

لقد انتقل لقول، “قال جيرمان سبارو أيضًا أن نجعل بارتز يفقد الوعي حتى الفجر لنتمكن من مراقبته مرة أخرى عندما تشرق الشمس دون كشف أنفسنا.”

إذا كان هناك بالفعل أي “خطر” كامن هنا، فسوف يتراجعون بصمت عندما يرون الرسول.

“أنت؟ هيه”. ضحك أندرسون وسأل مسترخيًا: “ماذا قال أيضًا؟”

أراد دانيتز في الأصل الرد بأن الأمر قد يبدو كذلك من حيث صورتها، ولكن لسبب ما، تخلى غريزيًا عن تلك الجملة.

أشارت خادمتها الشخصية، آني، إلى الخادمات الأخريات أن ينشغلن بينما قالت لأودري، “آنسة، هناك خبر من مؤسسة المنح.”

لقد انتقل لقول، “قال جيرمان سبارو أيضًا أن نجعل بارتز يفقد الوعي حتى الفجر لنتمكن من مراقبته مرة أخرى عندما تشرق الشمس دون كشف أنفسنا.”

ثم، “إنتقلت” وعادت إلى باكلوند وضحت بالجوع الزاحف للسيد الأحمق.

“…”. عبس أندرسون “ماذا يريد أن يفعل؟ لن يكون هناك أي أخطار كامنة بعد شروق الشمس؟”

كانت أودري مندهشة بالمثل. كان لديها بعض التخمينات، لكنها لم تجرؤ على تأكيدها. كانت تفتقر إلى الدلائل والأدلة الكافية.

دون انتظار رد دانيتز، استدار أقوى صياد في بحر الضباب ودخل الغرفة. أخرج زجاجة معدنية صغيرة حملها معه نزع السدادة. وضعها على طرف أنف بارتز وحركه ذهابًا وإيابًا.

‘هذا شيء يمكن استخدامه كمساهمة ضرورية لتركيبة جرعة المتلاعب وخاصية التجاوز… أيضًا، قال السيد العالم أنه سيتبرع بـ7000 جنيه لجهود الحرب…’ نزلت أودري من السرير بخفة شديدة ووضعت عباءة زرقاء علر ثوب نومها الأبيض.

“لقد تم. لنذهب.” لم يخفي أندرسون فضوله بينما كان يتفقد المنطقة قبل أن يخرج دانيتز من غرفة بارتز ويمشي بعيدًا للمسافة.

العملية برمتها لم تسبب الكثير من الضجة. كان متجاوز كنيسة الليل الدائم المسؤول عن حماية عائلة هال غير مدرك تمامًا.

‘هذه هي الجوع الزاحف؟’ فحصت أودري المذبح وشكرت السيد الأحمق.

باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.

في السادسة بعد منتصف الليل بقليل، ظلت منطقة باكلوند بأكملها مظلمة. كانت هادئة للغاية، حيث كانت معظم المناطق مضاءة فقط بمصابيح الشوارع.

في الساعة 7:25 صباحًا، استيقظت أودري فجأة من حلمها.

باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.

كانت تحلم بضباب رمادي لا حدود له وتحلم بالعالم جيرمان سبارو يطلب منها المساعدة في تنويم شخص ما، لجعل الهدف ينسى كل ما حدث في الساعات الست الماضية، وكذلك كل الأشخاص الذين سألوا عن جزيرة سرية معينة.

“فكر في طريقة تجعل بارتز يغمى عليه حتى الفجر.”

‘هذا شيء يمكن استخدامه كمساهمة ضرورية لتركيبة جرعة المتلاعب وخاصية التجاوز… أيضًا، قال السيد العالم أنه سيتبرع بـ7000 جنيه لجهود الحرب…’ نزلت أودري من السرير بخفة شديدة ووضعت عباءة زرقاء علر ثوب نومها الأبيض.

كان الخطر المزعوم نصف الحقيقة، وكان هدفه الرئيسي هو إقناع أندرسون ودانيتز بمغادرة المكان، وذلك للتخلص من أي تجسس محتمل.

بعد ذلك، اتبعت تعليمات جيرمان سبارو وأقامت طقسًا، تصلي من أجل عطاء السيد الأحمق.

‘لم يأت جيرمان سبارو في الواقع…’ مدى دانيتز يده لتلقي الرسالة في مفاجأة، ثم أخذ عملة ذهبية للرسول.

سرعان ما تشكل الباب الوهمي وفتح، مما أدى إلى تطاير ثلاثة أشياء وهبوطها على المذبح.

عندما تحول القفاز إلى شفاف، ظهر أمامها فجأة الملاك المقدسة ذو الاثني عشر جناح ناري.

كان أحدها قفازًا رقيقًا من جلد بشري، والآخر كان “دليل التعليمات” على قطعة من الورق، والآخر عبارة عن كومة نظيفة من النقود غير المقيدة.

“… هل قال جيرمان سبارو ذلك؟” اندهش أندرسون بينما سأل بتمعن.

‘هذه هي الجوع الزاحف؟’ فحصت أودري المذبح وشكرت السيد الأحمق.

لقد كان رجلاً فاقدًا للوعي. كان الباب إلى جسد ااقلب والعقل خاصته ضعيفًا نوعًا ما، مما يعني عنى أنه قد كان شخصًا يمكن أن يُسحر بسهولة، حتى لو لم يتضمن ذلك قوى ااتجاوز.

ثم ارتدت القفاز، ووفقًا لـ”دليل التعليمات”، فعّلت روح المسافر.

‘هذا شيء يمكن استخدامه كمساهمة ضرورية لتركيبة جرعة المتلاعب وخاصية التجاوز… أيضًا، قال السيد العالم أنه سيتبرع بـ7000 جنيه لجهود الحرب…’ نزلت أودري من السرير بخفة شديدة ووضعت عباءة زرقاء علر ثوب نومها الأبيض.

عندما تحول القفاز إلى شفاف، ظهر أمامها فجأة الملاك المقدسة ذو الاثني عشر جناح ناري.

‘هذا هو عناق الملاك الذي طلبه السيد العالم؟ تأثيره هو التدخل في العرافة وقوى التنبؤ في المسرح، وذلك لضمان عدم كشف هويتي؟’ اندفعت عينا أودري بينما غيرت إكسسوار كذبة الذي كانت قد أعدته بالفعل إلى قناع فضي، وارتدته على وجهها.

كانت هذه قدرة متفرج كبير.

بعد ذلك، اتبعت الإحداثيات التي قدمها العالم جيرمان سبارو وبدأت خطوة “الإنتقال”.

بعد مغادرة الغرفة، قال لأندرسون، الذي كان يقف في الممر وظهره على الحائط وفي فمه سيجارة غير مشتعلة، “هيا بنا نذهب. إنه أمر خطير للغاية هنا!”

خلال هذه العملية، ترك المشهد الغريب لعالم الروح وجميع أنواع المخلوقات الغريبة أثرًا عميقًا عليها. ومع ذلك، قبل أن تتمكن من مراقبتها بعناية، وصلت إلى وجهتها. رأت أن الألوان كانت مشبعة، وتلاشت المشاهد المكدسة بسرعة، وأصبحت طبيعية. كان الوقت لا يزال في وقت متأخر من الليل بالخارج.

‘دانيتز… صلى في منتصف الليل في الماضي، وهو الآن يرسل رسائل في الصباح…’ أخذ كلاين نفسا عميقا وزفر ببطء. بعد ذلك، تلقى الرسالة من الآنسة رسول.

‘أشعر وكأنني استعدت مشاعري وحالتي المزاجية عندما دخلت العالم الغامض لأول مرة…’ حللت أودري حالتها العقلية وركزت انتباهها على الهدف الملقي على الأرض في الغرفة التي كانت فيها.

‘أشعر وكأنني استعدت مشاعري وحالتي المزاجية عندما دخلت العالم الغامض لأول مرة…’ حللت أودري حالتها العقلية وركزت انتباهها على الهدف الملقي على الأرض في الغرفة التي كانت فيها.

لقد كان رجلاً فاقدًا للوعي. كان الباب إلى جسد ااقلب والعقل خاصته ضعيفًا نوعًا ما، مما يعني عنى أنه قد كان شخصًا يمكن أن يُسحر بسهولة، حتى لو لم يتضمن ذلك قوى ااتجاوز.

أشارت خادمتها الشخصية، آني، إلى الخادمات الأخريات أن ينشغلن بينما قالت لأودري، “آنسة، هناك خبر من مؤسسة المنح.”

تنويم مثل هذا الهدف لم يكن صعبًا على أودري. ومع ذلك، من أجل هضم الجرعة، قررت استخدام الحلم للمساعدة في “التنويم”.

لقد شعر بارتز اللاوعي بحلم. لقد حلم بشخصية أنثوية ضبابية. في حلمه، لقد ظن أنها كانت أجمل امرأة في العالم، حالة مثالية يمكن أن تحققها نائبة الأميرال سقم تراسي.

لقد شعر بارتز اللاوعي بحلم. لقد حلم بشخصية أنثوية ضبابية. في حلمه، لقد ظن أنها كانت أجمل امرأة في العالم، حالة مثالية يمكن أن تحققها نائبة الأميرال سقم تراسي.

“فطر… أعشاب…” كررت أودري الكلمتين، للحظة في حيرة.

طاردها بارتز بعنف وهو يركض ذهابًا وإيابًا في البرية والتلال والجبال. ومع ذلك، لم يستطع اللحاق بها، كما لو أنه ترك وراءه شيئًا مهمًا للغاية.

أجابت آني بسرعة: “الآنسة يودورا التي كانت بحاجة إلى بتر ساقها قد تعافت تمامًا. وكأنها لم تُجرح أبدًا. هذه… هذه معجزة طبية!”

بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ من الإرهاق وتذكر ببطء ما حدث الليلة الماضية. كان في مزاج سيئ بسبب خسارته للمال. كان قد سقط في حالة سكر بعد شرب نصف زجاجة فقط من لانتي بروف. حتى الآن، كان صدغه لا يزال يتأرجح من الألم.

“نعم، كيف تعرف؟ ألا يمكن أني اكتشفت شيئًا ما؟” رد دانيتز غريزيًا.

‘حتى أنني طرقت على رأسي من الخلف…’ فرك بارتز المنطقة المتورمة، عاد إلى السرير. سقط فيه واستمر في النوم.

في السادسة بعد منتصف الليل بقليل، ظلت منطقة باكلوند بأكملها مظلمة. كانت هادئة للغاية، حيث كانت معظم المناطق مضاءة فقط بمصابيح الشوارع.

وبالنسبة لأودري التي أكملت شكلًا أكثر اعتدالًا من التنويم مع قوى مسافر الأحلام، فقد اتبعت تعليمات العالم جيرمان سبارو وأعادت المشهد بالكامل، ولم تترك أي شيء مريب وراءها.

“ألا تشعر بالتوتر؟ كيرمان سبارو موثوق للغاية في مثل هذه الأمور.” كان تركيز دانيتز بعيدًا تمامًا.

كانت هذه قدرة متفرج كبير.

جلس كلاين، مرتديًا بيجامة، على السرير ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تحمل أربعة رؤوس. فرك صدغه وسأل بلا حول ولا قوة: “من أرسل الرسالة؟”

ثم، “إنتقلت” وعادت إلى باكلوند وضحت بالجوع الزاحف للسيد الأحمق.

كان قد خطط في الأصل للانتقال مباشرة ليقرر ما يجب فعله بعد ذلك، ولكن بعد بعض الدراسة، لا زال قد إختار كتابة رسالة.

العملية برمتها لم تسبب الكثير من الضجة. كان متجاوز كنيسة الليل الدائم المسؤول عن حماية عائلة هال غير مدرك تمامًا.

‘بجدية… ومع ذلك، هذا أيضًا لأن أندرسون ودانيتز لا يعرفان الحقيقة. إنهم لا يعرفون التغييرات في وضع مملكة لوين…’ بعد بعض التفكير، قال للآنسة رسول التي كانت تنتظر بجانبه، “انتظري. سأكتب رد.”

بعد التعامل مع جميع أنواع الآثار، قامت أودري بسحب الجرس وتركت الخادمات المنتظرات بالخارج تدخلن.

كانت هذه قدرة متفرج كبير.

أشارت خادمتها الشخصية، آني، إلى الخادمات الأخريات أن ينشغلن بينما قالت لأودري، “آنسة، هناك خبر من مؤسسة المنح.”

كان قد خطط في الأصل للانتقال مباشرة ليقرر ما يجب فعله بعد ذلك، ولكن بعد بعض الدراسة، لا زال قد إختار كتابة رسالة.

“ما الاخبار؟” فسرت أودري الصدمة والارتباك وعدم التصديق والفرح والفضول بنبرة آني.

‘لم يأت جيرمان سبارو في الواقع…’ مدى دانيتز يده لتلقي الرسالة في مفاجأة، ثم أخذ عملة ذهبية للرسول.

أجابت آني بسرعة: “الآنسة يودورا التي كانت بحاجة إلى بتر ساقها قد تعافت تمامًا. وكأنها لم تُجرح أبدًا. هذه… هذه معجزة طبية!”

“فكر في طريقة تجعل بارتز يغمى عليه حتى الفجر.”

كانت أودري مندهشة بالمثل. كان لديها بعض التخمينات، لكنها لم تجرؤ على تأكيدها. كانت تفتقر إلى الدلائل والأدلة الكافية.

‘هذا هو عناق الملاك الذي طلبه السيد العالم؟ تأثيره هو التدخل في العرافة وقوى التنبؤ في المسرح، وذلك لضمان عدم كشف هويتي؟’ اندفعت عينا أودري بينما غيرت إكسسوار كذبة الذي كانت قد أعدته بالفعل إلى قناع فضي، وارتدته على وجهها.

“كما تعافى جميع المرضى الذين قد عانوا من حالات طبية خطيرة تمامًا!” في هذه المرحلة، لم تستطع آني التحكم في نفسها. لقد أخفضت صوتها وقالت، “سمعت أن هناك شبحًا يتجول. ينمو بنصف وجهه فطر في كل مكان، والنصف الآخر مغطى بالأعشاب. إنه يأكل الأمراض والصدمات والحزن. لا أعرف ما إذا كان هذا صحيح، لكنه مخيف”.

على الرغم من اعتقاده أن زاراتول لن يضيع الوقت في “طعم” واضح مثل دانيتز، إلا أنه شعر أنه يجب أن يكون أكثر حذراً. إذا لم يفعل زاراتول ذلك، فهذا لا يعني أن أعضاء النظام السري *تحته* سيفعلون الشيء نفسه. ليد كان لمثل هذه المنظمة السرية الضخمة بالتأكيد عدد قليل من أنصاف الآلهة على مستوى القديس. بمجرد أن يتورط الطرف الآخر، ستكون هذه مشكلة كبيرة.

“فطر… أعشاب…” كررت أودري الكلمتين، للحظة في حيرة.

على الرغم من اعتقاده أن زاراتول لن يضيع الوقت في “طعم” واضح مثل دانيتز، إلا أنه شعر أنه يجب أن يكون أكثر حذراً. إذا لم يفعل زاراتول ذلك، فهذا لا يعني أن أعضاء النظام السري *تحته* سيفعلون الشيء نفسه. ليد كان لمثل هذه المنظمة السرية الضخمة بالتأكيد عدد قليل من أنصاف الآلهة على مستوى القديس. بمجرد أن يتورط الطرف الآخر، ستكون هذه مشكلة كبيرة.

واضعا القلم وناظرا فيها مرة أخرى، طوى الرسالة وسلمها إلى رسزلته، رينيت تينيكر، التي تبعته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط