نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1107

إسترخاء.

إسترخاء.

1107: إسترخاء.

ومع ذلك، بينما كانت ألسنة اللهب قادرة في البداية على “التدفق” بسلاسة، إلا أنها بدأت فيما بعد في اللف بشكل متقطع بينما استمرت في السقوط على الأرض مثل البتلات الذابلة.

بصفته صياد كان لديه عباءة الظل، كانت قدرات دانيتز على الاختباء والمراقبة جيدة دائمًا. في ذلك الوقت، كان قد ساعد جيرمان سبارو في نصب كمين لمافيتي الفولاذي حتى. في هذه اللحظة، لم يُظهر أي آثار لنفسه، لكنه شعر ببعض الملل. كان حريصًا على أن يبدل أندرسون معه في أقرب وقت ممكن.

طالما أنه اتخذ القرار بسرعة كافية، فلن يتمكن الخوف والتخوف من اللحاق به!

‘متى تنتهي هذه الحياة؟ نائبة الأدميرال سقم، أسرعي و احضر. لا لا ليس الآن. من الأفضل أن تنتظري حتى يصل أندرسون…’ أجرى دانيتز بعض التفكير وأنهى “صلاته” بعقلانية.

“…” لم يتردد دانيتز أكثر من ذلك. أقام على الفور طقسًا واستدعى الرسول. بحجة حراسة المنطقة لمنع أي حوادث، خرج أندرسون من الغابة.

كان قلقًا من أن يكتشف أدميرال قرصان على مستوى نائبة الأدميرال سقم تراسي أنه كان يختبئ في الظلام، وكان يفتقر إلى الشجاعة والثقة للتعامل معها.

سار بارتز نحو البحر تحت غطاء الظلال.

بالطبع، إذا إرتدى قفاز الملاكمة، فلن يكون كل شيء مشكلة.

في غرفة فارغة على الموت الأسود، شكلت شخصية نفسها بسرعة. كان لديه شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه باردة وقاسية. لم يكن سوى جيرمان سبارو.

طالما أنه اتخذ القرار بسرعة كافية، فلن يتمكن الخوف والتخوف من اللحاق به!

بعد دقائق، ظهرت شخصية بائع المعلومات، بارتز، بجوار النافذة في الظلام. بقفزة ذكية، هبط في الظل خارج المنزل.

“تبدو مضطربا جدا؟” رن صوت فجأة، بجانب أذن دانيتز.

لقد علمت للتو أن دانيتز المشتعل و أقوى صياد أندرسون كانا يقيمان في جزيرة ثيوس مؤخرًا بدوافع غير معروفة.

قفز دانيتز من الظل في حالة صدمة بينما سرعان ما تشكل لهب برتقالي في يده.

مع عودة أفكارها إلى طبيعتها، لم يعد دماغها يشعر بالتجمد.

في الوقت نفسه، ألقى بنظرته على مصدر الصوت. رأى أندرسون مختبئًا في الغابة. كانت هناك كروم خضراء عالقة في رأسه وقد بدا وكأنها تمتزج مع البيئة.

بصفته صياد كان لديه عباءة الظل، كانت قدرات دانيتز على الاختباء والمراقبة جيدة دائمًا. في ذلك الوقت، كان قد ساعد جيرمان سبارو في نصب كمين لمافيتي الفولاذي حتى. في هذه اللحظة، لم يُظهر أي آثار لنفسه، لكنه شعر ببعض الملل. كان حريصًا على أن يبدل أندرسون معه في أقرب وقت ممكن.

“… هراء لعين!” لم يكن معروفًا ما إذا كان دانيتز يشتم أندرسون أم نفسه. بعد التنفيس عن غضبه، سأل: “متى أتيت؟”

مع صوت تكسير خفيف، أصبحت مقصورة القبطان بأكملها هادئة للغاية على الفور. لم يعد صوت الأمواج المتلاطمة موجودًا، كما لو كانوا منفصلين عن العالم الحقيقي.

“منذ دقيقتين”. أجاب أندرسون بابتسامة “لقد اختبأت جيدًا. لم أتمكن من العثور عليك على الفور، لذلك اتبعت عاداتك في الاختباء وسألت سؤالًا عرضيًا.”

أصبح دانيتز متحمسًا على الفور. لولا شكل الظل خاصته، فمن المؤكد أن بؤبؤاه كانا سيتسعان في محاولة لجذب المزيد من الضوء لرؤية كل تفاصيل السفينة.

لم يكن دانيتز متأكداً للحظة ما إذا كان يجب أن يكون فخورًا أم غاضبًا. سأل بمشاعر مختلطة: “لو بقيت هادئًا الآن، أكنت ستفشلت في اكتشافي؟”

كانت الساعة الثالثة صباحًا في القسم الشرقي في باكلوند. ماعدا عن ضوء القمر وضوء النجوم، كان الظلام قاتمًا.

“نظريًا”، قال أندرسون بابتسامة ك، غير منزعج تمامًا. “لكن كصياد محترف، لا يمكن أن تكون هناك طريقة واحدة فقط.”

انتشر شعور قوي باليأس داخل تراسي بينما أصبحت أفكارها أبطأ بشكل متزايد.

بينما كان دانيتز على وشك أن يسأل عن الحلول الأخرى، رأى فجأة بارتز يطفئ الشمعة ويستعد للنوم.

“منذ دقيقتين”. أجاب أندرسون بابتسامة “لقد اختبأت جيدًا. لم أتمكن من العثور عليك على الفور، لذلك اتبعت عاداتك في الاختباء وسألت سؤالًا عرضيًا.”

بعد دقائق، ظهرت شخصية بائع المعلومات، بارتز، بجوار النافذة في الظلام. بقفزة ذكية، هبط في الظل خارج المنزل.

“ما- ماذا تريد أن تفعل؟” لم تستطع إخفاء خوفها وهي تراقب جيرمان سبارو يقترب ببطء.

كان هذا هو المكان الذي كان يختبئ فيه دانيتز. بعد أن عاد إلى الظل، كاد أن يطأه هدفه.

في مقصورة القبطان على بعد طابق واحد، راقبت نائبة الأدميرال السقن تراسي، التي كانت ترتدي بلوزة بيضاء وسروالًا بني، بارتز وهو يغادر الغرفة في حالة من الاشمئزاز. شدّت طوقها بشكل غريزي، وأصبح تعبيرها غاضبًا.

سار بارتز نحو البحر تحت غطاء الظلال.

“تبدو مضطربا جدا؟” رن صوت فجأة، بجانب أذن دانيتز.

‘…هراء لعين!’ عندها فقط ظهر دانيتز، معطياً بارتز الإصبع الأوسط.

“انظر، لقد أخبرتك أن تكون حذرًا.” شدّ أندرسون قبضتيه وأمسكهما في فمه. سعل بخفة، لكنه لم يكن بجدية دانيتز. “لابد أن تريسي قد نشرت جميع أنواع الأمراض حول السفينة. بمجرد أن يقترب أي شخص منها، سوف يصاب بها بسرعة ويتعرض لها. هيه، مع هذا النطاق الواسع، فهذا يعني أنها قد هضمت تمامًا جرعة التسلسل 5 ولديها فرصة للتقدم إلى التسلسل 4.”

أندرسون أيضا ترك الغابة. بينما سحب الفروع من رأسه، لقد ابتسم لدانيتز.

“نظريًا”، قال أندرسون بابتسامة ك، غير منزعج تمامًا. “لكن كصياد محترف، لا يمكن أن تكون هناك طريقة واحدة فقط.”

“أعتقد أننا ستحصل على الجائزة الكبرى الليلة”.

دون أي تردد، عاد إلى العالم الحقيقي ووقف أمام المرآة. التقط قبعته ولبسه فوق رأسه.

نظر دانيتز إلى أقوى صياد في بحر الضباب وأومأ برأسه بقوة.

لقد كان يعلم جيدًا أن هذه لم تكن مناسبة يمكنهم فيها السخرية واستفزاز بعضهم البعض!

“آمل أن تكون نائبة الأدميرال”.

أجاب دانيتز دون وعي، “أدميرال الدم، أدميرال الجحيم لودويل…”

لقد استخدم الظلال التي كانت في كل مكان في الليل وأخذ زمام المبادرة على الفور لإتباع بائع المعلومات المتجول، إلى جانب أندرسون. لقد حافظوا على مسافة مناسبة تمامًا.

لم ينتظر طويلا. في ظلام البحر، ظهر مخطط ضخم، مكونا تدريجيًا سفينة سوداء مع علم أبيض يرفرف في الهواء.

“ليس غبيًا جدًا…” لاحظ أندرسون للحظة قبل أن يضحك.

فتح الرسالة، ونهض بهدوء من السرير، وأخرج قلمًا من جيبه، وكتب على ظهر الرسالة:

سخر دانيتز من الداخل لكنه لم يرد.

1107: إسترخاء.

لقد كان يعلم جيدًا أن هذه لم تكن مناسبة يمكنهم فيها السخرية واستفزاز بعضهم البعض!

يائسة، سرعان ما تكثفت طبقة من الجليد البلوري حول جسدها، وسحبت الخيوط غير المرئية تجاهها ولفت نفسها في طبقات.

بعد خمسة عشر دقيقة، وصل بارتز إلى الشاطئ ووقف هناك، محدقًا في البحر الأزرق الداكن تحت ضوء القمر القرمزي.

بصفته صياد كان لديه عباءة الظل، كانت قدرات دانيتز على الاختباء والمراقبة جيدة دائمًا. في ذلك الوقت، كان قد ساعد جيرمان سبارو في نصب كمين لمافيتي الفولاذي حتى. في هذه اللحظة، لم يُظهر أي آثار لنفسه، لكنه شعر ببعض الملل. كان حريصًا على أن يبدل أندرسون معه في أقرب وقت ممكن.

لم ينتظر طويلا. في ظلام البحر، ظهر مخطط ضخم، مكونا تدريجيًا سفينة سوداء مع علم أبيض يرفرف في الهواء.

في غرفة فارغة على الموت الأسود، شكلت شخصية نفسها بسرعة. كان لديه شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه باردة وقاسية. لم يكن سوى جيرمان سبارو.

على العلم، “احترقت” نيران شبحية زرقاء داخل جمجمة شديدة السواد.

“ما- ماذا تريد أن تفعل؟” لم تستطع إخفاء خوفها وهي تراقب جيرمان سبارو يقترب ببطء.

الموت الاسود!

1107: إسترخاء.

سفينة نائبة الأدميرال سقم تراسي الرئيسية، الموت الأسود!

على سرير بطابقين في الغرفة بالخارج، فتح كوناس وإنوني أعينهما.

أصبح دانيتز متحمسًا على الفور. لولا شكل الظل خاصته، فمن المؤكد أن بؤبؤاه كانا سيتسعان في محاولة لجذب المزيد من الضوء لرؤية كل تفاصيل السفينة.

“…” لم يتردد دانيتز أكثر من ذلك. أقام على الفور طقسًا واستدعى الرسول. بحجة حراسة المنطقة لمنع أي حوادث، خرج أندرسون من الغابة.

لقد تحرك دون وعي لمسافة إلى الأمام، على أمل تأكيد ما إذا كانت نائبة الأدميرال سقم تراسي على متن السفينة.

“تبدو مضطربا جدا؟” رن صوت فجأة، بجانب أذن دانيتز.

بينما اقترب المركب الشراعي العملاق، استطاع الشخصان في الظل رؤية البحارة مشغولين على ظهر السفينة.

~~~~~~~~~

‘هل يوجد رصيف للرسو هنا؟ أم أنهم سيعطون بارتز زورقًا ويجعلونه يجدف بنفسه إلى هناك؟’ بمجرد أن أومضت هذه الأفكار في ذهن دانيتز، سمع أندرسون يقول بصوت مكبوت، “ارحل”.

“نظريًا”، قال أندرسون بابتسامة ك، غير منزعج تمامًا. “لكن كصياد محترف، لا يمكن أن تكون هناك طريقة واحدة فقط.”

‘آه؟’ كانت أعظم قوة لدى دانيتز أنه كان جيدًا في اتباع تعليمات شخصية موثوقة. سواء كان ذلك أمام إدوينا إدوردز أو جيرمان سبارو، كان يتبع التعليمات للحرف الواحد، ماعدا التذمر على الأكثر. في تلك اللحظة، على الرغم من أن وجهه كان مليئًا بالحيرة، مع الرغبة في الرد والإصرار على خططه الخاصة، إلا أنه مازل قد إستخدم الظلال لمغادرة الشاطئ بصمت.

“…” كان أندرسون في حيرة من أمره للحظات لدحض كلمات دانيتز. بعد بضع ثوانٍ، قال: “إذن، ألا تستحق نائبة الأدميرال سقم تراسي إيلاء المزيد من الاهتمام بالنظر إلى كيف أنها قد نجت من هجوم جيرمان سبارو؟”

عندما لم يعد بإمكانهم رؤية الموت الأسود ولم يكن بإمكانهم سوى سماع تحطم الأمواج الغامض، ترك دانيتز الظل وظهر في الغابة. سأل على عجل، “ألن نؤكد ما إذا كانت نائبة الأدميرال على متن السفينة؟”

لقد استخدم الظلال التي كانت في كل مكان في الليل وأخذ زمام المبادرة على الفور لإتباع بائع المعلومات المتجول، إلى جانب أندرسون. لقد حافظوا على مسافة مناسبة تمامًا.

قام أندرسون بمسح دانيتز وضحك.

قام أندرسون بمسح دانيتز وضحك.

“لا تستهين أبدًا بمتجاوز مشهور جدًا في البحر ولكنه عاش حتى يومنا هذا. كل أدميرال قرصان هو هدف يجب أن تكون حذرًا منه. يجب ألا تكون أبدًا مهملاً”.

تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، مسح كلاين بتظرته ووجد عرضيا كرسيًا ليجلس عليه بينما كان يعجب بمنظر البحر في الخارج.

أجاب دانيتز دون وعي، “أدميرال الدم، أدميرال الجحيم لودويل…”

كان هذا هو المكان الذي كان يختبئ فيه دانيتز. بعد أن عاد إلى الظل، كاد أن يطأه هدفه.

كانوا جميعًا قراصنة قُتلوا بسهولة على يد مغامر مجنون.

قفز دانيتز من الظل في حالة صدمة بينما سرعان ما تشكل لهب برتقالي في يده.

“…” كان أندرسون في حيرة من أمره للحظات لدحض كلمات دانيتز. بعد بضع ثوانٍ، قال: “إذن، ألا تستحق نائبة الأدميرال سقم تراسي إيلاء المزيد من الاهتمام بالنظر إلى كيف أنها قد نجت من هجوم جيرمان سبارو؟”

‘كلهم مرتبطون بجيرمان سبارو… هل هذا الرفيق يبحث عني؟’ أضاقت تريسي عينيها وهي تمشي نحو النافذة دون أي تردد. كانت مستعدة لإرشاد البحارة على ظهر السفينة لتوجيه السفينة بعيدًا عن هذه المياه.

بعد التفكير المتأني، شعر دانيتز لسبب غير مفهوم أن كلمات أندرسون قد كانت منطقية. عندما كان على وشك التحدث، شعرت حلقه فجأة بالحكة بينما سعل.

بعد خمسة عشر دقيقة، وصل بارتز إلى الشاطئ ووقف هناك، محدقًا في البحر الأزرق الداكن تحت ضوء القمر القرمزي.

بعد السعال لعدة مرات، بدأ حلقه ينتفخ من الألم، وكان بإمكانه تذوق المعدن.

“ما- ماذا تريد أن تفعل؟” لم تستطع إخفاء خوفها وهي تراقب جيرمان سبارو يقترب ببطء.

“انظر، لقد أخبرتك أن تكون حذرًا.” شدّ أندرسون قبضتيه وأمسكهما في فمه. سعل بخفة، لكنه لم يكن بجدية دانيتز. “لابد أن تريسي قد نشرت جميع أنواع الأمراض حول السفينة. بمجرد أن يقترب أي شخص منها، سوف يصاب بها بسرعة ويتعرض لها. هيه، مع هذا النطاق الواسع، فهذا يعني أنها قد هضمت تمامًا جرعة التسلسل 5 ولديها فرصة للتقدم إلى التسلسل 4.”

ارجع الى المدينة الساحلية وانتظر تعليمات اخرى.”

“لماذا لا يمكن أن تكون قد تقدمت بالفعل إلى التسلسل 4؟” نظرًا لأنه كان بعيدًا عن مصدر العدوى، تعافى دانيتز سريعًا ورد بشكل غريزي.

تاااب. تاااب. تاااب. توقف كلاين أمام الشيطانة.

“إذا كان الأمر كذلك، فإما ستكون على الموت الأسود، أو كنت ستصبح ضحية لمرض الموت الأسود وأنت على فراش الموت.” أدار أندرسون جسده نصفيا وألقى بنظرته نحو الشاطئ المسدود. “لابد أن تراسي قد استخدمت حيلة من نوع ما. من المحتمل أنها أبقت المنطقة المستهدفة من المرض لتكون في المقدمة فقط وتجاهلت الاتجاهات الثلاثة الأخرى. وباستخدام الريح لنشر انتشار المرض، فإنها قد كانت قادرة على التأثير الناس على الشاطئ”.

في مقصورة القبطان على بعد طابق واحد، راقبت نائبة الأدميرال السقن تراسي، التي كانت ترتدي بلوزة بيضاء وسروالًا بني، بارتز وهو يغادر الغرفة في حالة من الاشمئزاز. شدّت طوقها بشكل غريزي، وأصبح تعبيرها غاضبًا.

مع ذلك، صفق أندرسون يديه وابتسم مرة أخرى.

بعد السعال لعدة مرات، بدأ حلقه ينتفخ من الألم، وكان بإمكانه تذوق المعدن.

“أليس لقاءنا دليلًا على أن نائبة الأدميرال سقم على متن السفينة؟ يمكنك إبلاغ جيرمان سبارو”.

في الوقت نفسه، ألقى بنظرته على مصدر الصوت. رأى أندرسون مختبئًا في الغابة. كانت هناك كروم خضراء عالقة في رأسه وقد بدا وكأنها تمتزج مع البيئة.

“…” لم يتردد دانيتز أكثر من ذلك. أقام على الفور طقسًا واستدعى الرسول. بحجة حراسة المنطقة لمنع أي حوادث، خرج أندرسون من الغابة.

“ليس غبيًا جدًا…” لاحظ أندرسون للحظة قبل أن يضحك.

لقد علمت للتو أن دانيتز المشتعل و أقوى صياد أندرسون كانا يقيمان في جزيرة ثيوس مؤخرًا بدوافع غير معروفة.

كانت الساعة الثالثة صباحًا في القسم الشرقي في باكلوند. ماعدا عن ضوء القمر وضوء النجوم، كان الظلام قاتمًا.

جلس كلاين، مرتديًا بيجاما قطنية وقبعة نوم مع شبكة شعر واقية، على السرير وتلقى رسالة من ريينت تينيكر دون أن يسأل أي شيء.

لم ينتظر طويلا. في ظلام البحر، ظهر مخطط ضخم، مكونا تدريجيًا سفينة سوداء مع علم أبيض يرفرف في الهواء.

فتح الرسالة، ونهض بهدوء من السرير، وأخرج قلمًا من جيبه، وكتب على ظهر الرسالة:

بالطبع، إذا إرتدى قفاز الملاكمة، فلن يكون كل شيء مشكلة.

ارجع الى المدينة الساحلية وانتظر تعليمات اخرى.”

بالطبع، إذا إرتدى قفاز الملاكمة، فلن يكون كل شيء مشكلة.

بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تغادر، ارتدى بهدوء قميصه، ارتدى سترته، ربط ربطة عنقه، وارتدى معطفه الأسود.

فتح الرسالة، ونهض بهدوء من السرير، وأخرج قلمًا من جيبه، وكتب على ظهر الرسالة:

ثم خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي. باستخدام بندول روح التوباز للتنبؤ بمستوى الخطر لهذه العملية، لم يتلق أي وحي تقريبًا.

في غرفة فارغة على الموت الأسود، شكلت شخصية نفسها بسرعة. كان لديه شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه باردة وقاسية. لم يكن سوى جيرمان سبارو.

دون أي تردد، عاد إلى العالم الحقيقي ووقف أمام المرآة. التقط قبعته ولبسه فوق رأسه.

بعد السعال لعدة مرات، بدأ حلقه ينتفخ من الألم، وكان بإمكانه تذوق المعدن.

على سرير بطابقين في الغرفة بالخارج، فتح كوناس وإنوني أعينهما.

“نظريًا”، قال أندرسون بابتسامة ك، غير منزعج تمامًا. “لكن كصياد محترف، لا يمكن أن تكون هناك طريقة واحدة فقط.”

لقد تحرك دون وعي لمسافة إلى الأمام، على أمل تأكيد ما إذا كانت نائبة الأدميرال سقم تراسي على متن السفينة.

في غرفة فارغة على الموت الأسود، شكلت شخصية نفسها بسرعة. كان لديه شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه باردة وقاسية. لم يكن سوى جيرمان سبارو.

تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، مسح كلاين بتظرته ووجد عرضيا كرسيًا ليجلس عليه بينما كان يعجب بمنظر البحر في الخارج.

تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، مسح كلاين بتظرته ووجد عرضيا كرسيًا ليجلس عليه بينما كان يعجب بمنظر البحر في الخارج.

أما بالنسبة لشبكات العنكبوت غير المرئية التي لفت تراسي، فقد بدا وكأنهم قد أساءوا فهم الأمر الذي تم إعطاؤه لأنهم ربطوا بشدة نائبة الأدميرال، مما منعها من التحرك أو استخدام قوى التجاوز الخاصة بها.

في مقصورة القبطان على بعد طابق واحد، راقبت نائبة الأدميرال السقن تراسي، التي كانت ترتدي بلوزة بيضاء وسروالًا بني، بارتز وهو يغادر الغرفة في حالة من الاشمئزاز. شدّت طوقها بشكل غريزي، وأصبح تعبيرها غاضبًا.

دون أي تردد، عاد إلى العالم الحقيقي ووقف أمام المرآة. التقط قبعته ولبسه فوق رأسه.

لقد علمت للتو أن دانيتز المشتعل و أقوى صياد أندرسون كانا يقيمان في جزيرة ثيوس مؤخرًا بدوافع غير معروفة.

~~~~~~~~~

‘كلهم مرتبطون بجيرمان سبارو… هل هذا الرفيق يبحث عني؟’ أضاقت تريسي عينيها وهي تمشي نحو النافذة دون أي تردد. كانت مستعدة لإرشاد البحارة على ظهر السفينة لتوجيه السفينة بعيدًا عن هذه المياه.

في تلك اللحظة، فتح باب كابينة القبطان. مرتديًا قبعة من الحرير ومعطف أسود، دخل جيرمان سبارو.

في هذه اللحظة، أصبحت أفكارها فجأة راكدة. كان الأمر كما لو أنها كانت قد غرقت في حالة عرفت فيها أنها في حلم لكنها لم تكن قادرة على الهرب منه مهما كافحت.

سفينة نائبة الأدميرال سقم تراسي الرئيسية، الموت الأسود!

‘ليس جيدًا…’ ظهرت ألسنة اللهب السوداء فجأة من سطح جسد تراسي، محاولةً التخلص من أي تأثيرات خارجية.

ثم أغلق الباب بأدب.

ومع ذلك، بينما كانت ألسنة اللهب قادرة في البداية على “التدفق” بسلاسة، إلا أنها بدأت فيما بعد في اللف بشكل متقطع بينما استمرت في السقوط على الأرض مثل البتلات الذابلة.

‘متى تنتهي هذه الحياة؟ نائبة الأدميرال سقم، أسرعي و احضر. لا لا ليس الآن. من الأفضل أن تنتظري حتى يصل أندرسون…’ أجرى دانيتز بعض التفكير وأنهى “صلاته” بعقلانية.

انتشر شعور قوي باليأس داخل تراسي بينما أصبحت أفكارها أبطأ بشكل متزايد.

“تبدو مضطربا جدا؟” رن صوت فجأة، بجانب أذن دانيتز.

يائسة، سرعان ما تكثفت طبقة من الجليد البلوري حول جسدها، وسحبت الخيوط غير المرئية تجاهها ولفت نفسها في طبقات.

‘آه؟’ كانت أعظم قوة لدى دانيتز أنه كان جيدًا في اتباع تعليمات شخصية موثوقة. سواء كان ذلك أمام إدوينا إدوردز أو جيرمان سبارو، كان يتبع التعليمات للحرف الواحد، ماعدا التذمر على الأكثر. في تلك اللحظة، على الرغم من أن وجهه كان مليئًا بالحيرة، مع الرغبة في الرد والإصرار على خططه الخاصة، إلا أنه مازل قد إستخدم الظلال لمغادرة الشاطئ بصمت.

في تلك اللحظة، فتح باب كابينة القبطان. مرتديًا قبعة من الحرير ومعطف أسود، دخل جيرمان سبارو.

مع ذلك، صفق أندرسون يديه وابتسم مرة أخرى.

ثم أغلق الباب بأدب.

ومع ذلك، بينما كانت ألسنة اللهب قادرة في البداية على “التدفق” بسلاسة، إلا أنها بدأت فيما بعد في اللف بشكل متقطع بينما استمرت في السقوط على الأرض مثل البتلات الذابلة.

مع صوت تكسير خفيف، أصبحت مقصورة القبطان بأكملها هادئة للغاية على الفور. لم يعد صوت الأمواج المتلاطمة موجودًا، كما لو كانوا منفصلين عن العالم الحقيقي.

تاااب. تاااب. تاااب. توقف كلاين أمام الشيطانة.

أما بالنسبة لشبكات العنكبوت غير المرئية التي لفت تراسي، فقد بدا وكأنهم قد أساءوا فهم الأمر الذي تم إعطاؤه لأنهم ربطوا بشدة نائبة الأدميرال، مما منعها من التحرك أو استخدام قوى التجاوز الخاصة بها.

‘آه؟’ كانت أعظم قوة لدى دانيتز أنه كان جيدًا في اتباع تعليمات شخصية موثوقة. سواء كان ذلك أمام إدوينا إدوردز أو جيرمان سبارو، كان يتبع التعليمات للحرف الواحد، ماعدا التذمر على الأكثر. في تلك اللحظة، على الرغم من أن وجهه كان مليئًا بالحيرة، مع الرغبة في الرد والإصرار على خططه الخاصة، إلا أنه مازل قد إستخدم الظلال لمغادرة الشاطئ بصمت.

تشويه!

“…” كان أندرسون في حيرة من أمره للحظات لدحض كلمات دانيتز. بعد بضع ثوانٍ، قال: “إذن، ألا تستحق نائبة الأدميرال سقم تراسي إيلاء المزيد من الاهتمام بالنظر إلى كيف أنها قد نجت من هجوم جيرمان سبارو؟”

مع عودة أفكارها إلى طبيعتها، لم يعد دماغها يشعر بالتجمد.

بصفته صياد كان لديه عباءة الظل، كانت قدرات دانيتز على الاختباء والمراقبة جيدة دائمًا. في ذلك الوقت، كان قد ساعد جيرمان سبارو في نصب كمين لمافيتي الفولاذي حتى. في هذه اللحظة، لم يُظهر أي آثار لنفسه، لكنه شعر ببعض الملل. كان حريصًا على أن يبدل أندرسون معه في أقرب وقت ممكن.

“ما- ماذا تريد أن تفعل؟” لم تستطع إخفاء خوفها وهي تراقب جيرمان سبارو يقترب ببطء.

ما لم تستطع فهمه هو سبب تخلي الطرف الآخر عن محاولة صنع دمية على الرغم من أنها فقدت قدرتها على المقاومة.

أما بالنسبة لشبكات العنكبوت غير المرئية التي لفت تراسي، فقد بدا وكأنهم قد أساءوا فهم الأمر الذي تم إعطاؤه لأنهم ربطوا بشدة نائبة الأدميرال، مما منعها من التحرك أو استخدام قوى التجاوز الخاصة بها.

كان السبب في قيام كلاين بذلك هو أنه كان قلقًا من أن نائبة الأدميرال سقم وشيطانة الأبيض كانتا مرتبطتان بالدم. بهذه الطريقة، سوف يتسبب موت تراسي في جعل النصف إله التي كانت جيدة في اللعنات يشعر بشيء ما وتتحرك في وقت مبكر.

أما بالنسبة لشبكات العنكبوت غير المرئية التي لفت تراسي، فقد بدا وكأنهم قد أساءوا فهم الأمر الذي تم إعطاؤه لأنهم ربطوا بشدة نائبة الأدميرال، مما منعها من التحرك أو استخدام قوى التجاوز الخاصة بها.

تاااب. تاااب. تاااب. توقف كلاين أمام الشيطانة.

ثم أغلق الباب بأدب.

~~~~~~~~~

لقد علمت للتو أن دانيتز المشتعل و أقوى صياد أندرسون كانا يقيمان في جزيرة ثيوس مؤخرًا بدوافع غير معروفة.

هذا حقا يظهر كم نمت قوة كلاين حقا منذ أخر مرة???

كان قلقًا من أن يكتشف أدميرال قرصان على مستوى نائبة الأدميرال سقم تراسي أنه كان يختبئ في الظلام، وكان يفتقر إلى الشجاعة والثقة للتعامل معها.

عندما لم يعد بإمكانهم رؤية الموت الأسود ولم يكن بإمكانهم سوى سماع تحطم الأمواج الغامض، ترك دانيتز الظل وظهر في الغابة. سأل على عجل، “ألن نؤكد ما إذا كانت نائبة الأدميرال على متن السفينة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط