نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1121

ضعف.

ضعف.

1121: ضعف.

‘خيوط جسده الروحية طبيعية، مما يقضي على احتمال أنه قد أصبح دمية… في ظل “الرؤية الحقيقية”، حالته ليست غير طبيعية. هذا يعني أنه ليس شخصية مستدعاة من التاريخ…’

نظرًا لأن جامع الضوء مورسكوغان لم يكتسب عمره الطويل من خاصية التجاوز الخاصة به، فلم يكن بإمكان كلاين إلا البدء في التفكير في العوامل الخارجية.

‘يجب أن يعتمد هذا على نوع من القوة في بلاط الملك العملاق. وإلا، لن يكون نطاق نشاط مورسكوغان ضئيلًا لهذه الدرجة. لن يأخذ حتى وصل فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة إلى مقر إقامة الملك العملاق قبل أن يتحرك…’

آ’ثار غرض غامض؟ لا، ليس لديه أي أغراض غامضة عليه. ماعدا سكن الملك العملاق، لا يوجد شيء في الجوار أيضًا. ومع ذلك، هذه أرض نوم الملاك المظلم ساسرير. علاوة على ذلك، المفتاح معي. لا أعتقد أن مورسكوغان سيجرؤ أو يمتلك الوسائل للدخول…’

ازدهر الضوء بينما غطى “إعصار الضوء” المنطقة.

‘من أخذ مفتاح إقامة الملك العملاق بعد أن سقط ساسرير في سبات؟ أليس هذا شريرًا جدًا؟ بالطبع، القصر بدون قوى الإله لتقويه لن يكون قادرًا على إبقاء ملك ملائكة محاصر بع… أو ربما، تم نقل هذا المفتاح منذ فترة طويلة إلى القارة الشمالية أثناء هجرة العمالقة. لقد اختار ساسرير النوم في القصر لأنه، باستثناء عدد قليل من الوجودات، لا أحد يستطيع أن يفتح الباب ويؤثر على نومه؟’

أما بالنسبة لصائد الشياطين كولين، فقد كان قد قفز بالفعل في وقت مبكر وكان في الجو. لقد قاطع سيوفه، وخلق حاجزًا غير مرئي سادا الركام الذي يشبه السهم.

‘هل تم إعطائي مفتاح نائبة الأدميرال الجليدي بطريقة ملتوية من قبل إله المعرفة والحكمة؟ *إنه* يريد أن يعرف حالة ساسرير الحالية؟’

بعد فترة غير معروفة من الزمن، تمامًا عندما اعتقد ديريك أن الحاجز غير المرئي قد كان على وشك التمزق بفعل إعصار النور، تضاءلت أشعة الضوء أخيرًا.

‘إذا لم تكن تأثيرات غرض غامض، فماذا يمكن أن تكون؟ الوقت الذي أعطاه ملاك من مسار النهاب؟ متجاهلا إمكانية إعطاء أغراض وهمية مسروقة لشخص آخر، يجب أن يكون هناك ملاك أو تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 من مسار النهاب. ولا يوجد أي وجود مماثل في الجوار… في ذلك الوقت، تم إعطاء مورسكوغان عمرًا بآلاف السنين دفعة واحدة؟ هذا… ربما فقط آمون هو القادر على فعل ذلك. من الواضح *أنه* لن يساعد الملاك المظلم ساسرير…’

ليس بعيدًا عنه، كان جسد صائد الشياطين كولين مغطى بالدماء. كان يتحول من عملاق إلى حالته الطبيعية، لكن هالته كانت مستقرة نسبيًا. لقد كان ضعفا جدا فقط.

‘بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن جسد هذا الكافر الحقيقي يتجول في أرض الألهة المنبوذة. إذا كانت هناك ملائكة أو تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 لمسار النهاب هنا، فلربما قد أصبحوا طعامه منذ فترة طويلة…’

كانت عين جامع الضوء مورسكوغان الوحيدة مصبوغة بالفعل بطبقة من اللون الأحمر. لم يكن يهتم بسهام الضوء، وسمح لهم بضرب جسده أثناء إصدار أصوات طقطقة.

‘دورة القدر؟ بعد الموت الطبيعي لجامع الضوء مورسكوغان، كل شيء يبدأ بحراسته لساسرير مرة أخرى؟ نعم، هذا ممكن. إذا كان مورسكوغان الحالي في حالة الشيخوخة، فمن المفهوم تمامًا كم قد مر من الوقت… علاوة على ذلك، لأن الوقت في هذه الحلقة يختم قرونًا، ولم يصل إلى نهاية بعد. من الطبيعي أنني لم أتمكن من اكتشاف أي علامات من فوق الضباب الرمادي في تعجلي…’

كان هذا من الروح الشريرة التي راعتها لوفيا الراعي.

مع وضع هذا في الاعتبار، سرعان ما لاحظ محيطه للعثور على آثار لملاك القدر، أوروبوروس.

ومع ذلك، بعد الفحص الدقيق، لاحظ عددًا قليلاً من التشوهات. كان لهذه التماثيل العملاقة هالة الحياة، وكانت تمتلك قدرًا معينًا من الروحانية. ومع ذلك، خلف القناع، كان أسود قاتم دون أي توهج أحمر غامق.

ومع ذلك، لم تكن هناك أي قوة متبقية كهذه.

1121: ضعف.

أرجع كلاين بسرعة نظرته واستمر في ملاحظة معركة جامع الضوء مورسكوغان الشديدة مع كولين إلياد وروح الفارس الفضي الشريرة.

استمر في التقدم للأمام ملوحا بسيفه العريض، مما تسبب في ظهور ضوء فضي من أجزاء مختلفة من الفراغ. طارد صائد الشياطين كولين الشبيه بالعملاق، ومنعه من مهاجمة تلك التماثيل العملاقة.

‘خيوط جسده الروحية طبيعية، مما يقضي على احتمال أنه قد أصبح دمية… في ظل “الرؤية الحقيقية”، حالته ليست غير طبيعية. هذا يعني أنه ليس شخصية مستدعاة من التاريخ…’

آ’ثار غرض غامض؟ لا، ليس لديه أي أغراض غامضة عليه. ماعدا سكن الملك العملاق، لا يوجد شيء في الجوار أيضًا. ومع ذلك، هذه أرض نوم الملاك المظلم ساسرير. علاوة على ذلك، المفتاح معي. لا أعتقد أن مورسكوغان سيجرؤ أو يمتلك الوسائل للدخول…’

‘المملكة الإلهية لبلاط الملك العملاقة تبطئ مرور الوقت أو الشيخوخة؟ يمكن القضاء على الأول لأن روحانيتي تكاد تكون غير قادرة على دعم هذه المراقبة الآن. يتطابق هذا مع مقدار الوقت الذي أمضاه فريق استكشاف مدينة الفضة في هذه المنطقة… هناك فرصة معينة لذلك الأخير، حيث تتقدم الحياة في حالة “الغروب” ولكن يتم إيقافها أثناء “الغسق”؟’

انفجر السيف الفضي في يده، وانقسم إلى أجزاء لا حصر لها من الضوء. لقد شكلوا عاصفة مرعبة اجتاحت كل شيء من حولهم.

‘لكن المشكلة هي أن الإله القديم، الملك العملاق، قد مات بالفعل. بادحيل، الذي يمتلك قوة الفجر وقوة الغسق، قد جلب المملكة الإلهية إلى العالم النجمي. من المستحيل أن يظل بلاط الملك هذا يتمتع بمثل هذا التأثير القوي المتبقي بداخله…’ لقد اجتاز كلاين كل الاحتمالات لتمديد حياة المرء التي يمكن أن يفكر فيها، لكن لم يتطابق أي منها مع وضع قائد ملاحقي البلاط.

لم يكن يعرف ما الذي كان يحدث بالضبط، وما هي المبادئ التي قد قامت عليها، أو المجال الذي قد إنتمت إليه، لكن خبرته الغنية في الاستكشاف، وحدسه كصائد شياطين، جعلته يعتقد أن التماثيل كانت جوهر المشكلة!

لم يكن لديه خيار سوى التفكير في احتمال آخر:

اهتزت المنطقة بعنف حيث انقطعت الأعمدة وسقطت في السحابة البرتقالية تحتها. انفجرت الأرض بين المبنيين طبقة تلو الأخرى، مما أدى إلى تطاير عدد لا يحصى من الحصى.

‘فن سري بعيب كبير؟’

خلال هذه العملية، تحرك سيف الفضة في يديه لللأعلى.

‘يجب أن يعتمد هذا على نوع من القوة في بلاط الملك العملاق. وإلا، لن يكون نطاق نشاط مورسكوغان ضئيلًا لهذه الدرجة. لن يأخذ حتى وصل فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة إلى مقر إقامة الملك العملاق قبل أن يتحرك…’

كانت عين جامع الضوء مورسكوغان الوحيدة مصبوغة بالفعل بطبقة من اللون الأحمر. لم يكن يهتم بسهام الضوء، وسمح لهم بضرب جسده أثناء إصدار أصوات طقطقة.

‘من الواضح أنه يوجد كيان مرتبط بالحياة داخل بلاط الملك العملاق، إلهة الحصاد السابقة، أم الأرض الحالية، الملكة العملاقة أوميبيلا.’

ازدهر الضوء بينما غطى “إعصار الضوء” المنطقة.

وبينما كانت هذه الفكرة تمر في ذهنه، ألقى بنظرته على التماثيل العملاقة خارج القصر.

مع وضع هذا في الاعتبار، سرعان ما لاحظ محيطه للعثور على آثار لملاك القدر، أوروبوروس.

لم يكونوا مختلفين عن تلك التي واجهها فريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافية على طول الطريق. كانوا أكبر قليلاً فقط.

بانغ! بانغ! بانغ!

ومع ذلك، بعد الفحص الدقيق، لاحظ عددًا قليلاً من التشوهات. كان لهذه التماثيل العملاقة هالة الحياة، وكانت تمتلك قدرًا معينًا من الروحانية. ومع ذلك، خلف القناع، كان أسود قاتم دون أي توهج أحمر غامق.

‘يجب أن يعتمد هذا على نوع من القوة في بلاط الملك العملاق. وإلا، لن يكون نطاق نشاط مورسكوغان ضئيلًا لهذه الدرجة. لن يأخذ حتى وصل فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة إلى مقر إقامة الملك العملاق قبل أن يتحرك…’

‘هذا… استخدم جامع الضوء مورسكوغان تقنية سرية ما في مجال الحياة لربط روحه بالتماثيل الحية. باستخدامهم، حصل على حياة طويلة، ولكن هذا أدى إلى إقتصاره على هذه المنطقة الصغيرة وعدم قدرته على المغادرة… وهذا مشابه جدًا للطريقة التي توجد بها الأرواح الشريرة… وبهذه الطريقة، قد لا يتمكن مورسكوغان من إظهار شكل المخلوق الأسطوري خاصته…’ استحضر كلاين عملة ذهبية وقلبها للتأكيد.

في هذه اللحظة، ثنى مورسكوغان، الذي كان ظهره محني، ركبته وبذل القوة فيها. انطلق جسده الضخم مثل النيزك، وأغلق على الفور المسافة بينه وبين صائد الشياطين كولين.

عندما تلقى تأكيدًا، رفع صولجان إله البحر عالياً واستعد لتذكير الشمس الصغير من خلال ضوء الصلاة.

حني ملاحق البلاط هذا رأسه، وتبخر لحمه ودمه تمامًا، تاركًا وراءه هيكلًا عظميًا أبيض ضخمًا وضوءًا أبيض فضيًا تكثف معًا.

في هذه اللحظة، قام صائد الشياطين كولين، الذي تجنب هجوم مورسكوغان الأول، بالالتفاف حوله فجأة، وركض مباشرة إلى مقر إقامة الملك العملاق من الجانب.

‘يجب أن يعتمد هذا على نوع من القوة في بلاط الملك العملاق. وإلا، لن يكون نطاق نشاط مورسكوغان ضئيلًا لهذه الدرجة. لن يأخذ حتى وصل فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة إلى مقر إقامة الملك العملاق قبل أن يتحرك…’

كان بصره مركزا على تلك التماثيل العملاقة!

تاااب! تاااب! تاااب!

في المعركة الشديدة الآن، على الرغم من أن زعيم مدينة الفضة كان دائمًا في وضع غير مؤات، إلا أنه لم يتخل عن مراقبة محيطه، ولم يتوقف عن التفكير.

1121: ضعف.

وبالمثل، كان في حيرة عن سبب تمكن قائد ملاحقي البلاط من العيش لآلاف السنين. عندما اكتشف أن التماثيل العملاقة الحية كانت تقف خارج القصر فقط دون المشاركة في المعركة، توصل إلى نتيجة معينة.

اهتزت المنطقة بعنف حيث انقطعت الأعمدة وسقطت في السحابة البرتقالية تحتها. انفجرت الأرض بين المبنيين طبقة تلو الأخرى، مما أدى إلى تطاير عدد لا يحصى من الحصى.

لم يكن يعرف ما الذي كان يحدث بالضبط، وما هي المبادئ التي قد قامت عليها، أو المجال الذي قد إنتمت إليه، لكن خبرته الغنية في الاستكشاف، وحدسه كصائد شياطين، جعلته يعتقد أن التماثيل كانت جوهر المشكلة!

بعد تلك الحادثة، لم يكن هناك شيء من هذا، لذلك اختار أن يتبع الملاك المظلم ساسرير.

تاااب! تاااب! تاااب!

بصوتٍ عالٍ، سقط كولين إلياد على الأرض واقترب أخيرًا من التماثيل العملاقة في حركة سريعة واحدة.

مع سيفين في يديه، انطلق كولين إلياد إلى الأمام، وخطا خطوات واسعة. ومع ذلك، لم يركض في خط مستقيم بينما كان يتعرج في طريقه إلى الأمام.

خلال هذه العملية، تحرك سيف الفضة في يديه لللأعلى.

عند رؤية هذا المشهد، أطلق جامع الضوء مورسكوغان هديرًا غاضبًا بينما حمل السيف في يديه واندفع بسرعة إلى الأمام.

‘المملكة الإلهية لبلاط الملك العملاقة تبطئ مرور الوقت أو الشيخوخة؟ يمكن القضاء على الأول لأن روحانيتي تكاد تكون غير قادرة على دعم هذه المراقبة الآن. يتطابق هذا مع مقدار الوقت الذي أمضاه فريق استكشاف مدينة الفضة في هذه المنطقة… هناك فرصة معينة لذلك الأخير، حيث تتقدم الحياة في حالة “الغروب” ولكن يتم إيقافها أثناء “الغسق”؟’

أثبت رد فعله أن حكم كولين إلياد كان صحيح.

مع سيفين في يديه، انطلق كولين إلياد إلى الأمام، وخطا خطوات واسعة. ومع ذلك، لم يركض في خط مستقيم بينما كان يتعرج في طريقه إلى الأمام.

بانغ! بانغ! بانغ!

خلال هذه العملية، تحرك سيف الفضة في يديه لللأعلى.

قفز صائد الشيطان كولين فجأة وقام بعمل لفة. وفوق مساره الأصلي، ظهر ضوء فضي من فراغ وانفجر مشكلاً “ثعبانًا طويلاً”. لقد أزال الأرضية الصلبة لبلاط الملك بالكامل، وفتح هوة عميقة.

حني ملاحق البلاط هذا رأسه، وتبخر لحمه ودمه تمامًا، تاركًا وراءه هيكلًا عظميًا أبيض ضخمًا وضوءًا أبيض فضيًا تكثف معًا.

بصوتٍ عالٍ، اتخذ جامع الضوء مورسكوغان خطوة إلى الأمام. انحنى جسده البالغ طوله خمسة أمتار وحطم السيف العريض الفضي في يده على الأرض.

لكن في تلك اللحظة، كان صائد الشياطين قد حدد نفسه جيدًا بالفعل. صوب نحو التماثيل العملاقة المتبقية وأرجح سيفيه المستقيمين اللذين غطاهما ضوء الفجر.

كلااانغ!

ازدهر الضوء بينما غطى “إعصار الضوء” المنطقة.

اهتزت المنطقة بعنف حيث انقطعت الأعمدة وسقطت في السحابة البرتقالية تحتها. انفجرت الأرض بين المبنيين طبقة تلو الأخرى، مما أدى إلى تطاير عدد لا يحصى من الحصى.

عندما تلقى تأكيدًا، رفع صولجان إله البحر عالياً واستعد لتذكير الشمس الصغير من خلال ضوء الصلاة.

أما بالنسبة لصائد الشياطين كولين، فقد كان قد قفز بالفعل في وقت مبكر وكان في الجو. لقد قاطع سيوفه، وخلق حاجزًا غير مرئي سادا الركام الذي يشبه السهم.

قفز صائد الشيطان كولين فجأة وقام بعمل لفة. وفوق مساره الأصلي، ظهر ضوء فضي من فراغ وانفجر مشكلاً “ثعبانًا طويلاً”. لقد أزال الأرضية الصلبة لبلاط الملك بالكامل، وفتح هوة عميقة.

في هذه اللحظة، ثنى مورسكوغان، الذي كان ظهره محني، ركبته وبذل القوة فيها. انطلق جسده الضخم مثل النيزك، وأغلق على الفور المسافة بينه وبين صائد الشياطين كولين.

في هذه اللحظة، ثنى مورسكوغان، الذي كان ظهره محني، ركبته وبذل القوة فيها. انطلق جسده الضخم مثل النيزك، وأغلق على الفور المسافة بينه وبين صائد الشياطين كولين.

خلال هذه العملية، تحرك سيف الفضة في يديه لللأعلى.

‘هذا… استخدم جامع الضوء مورسكوغان تقنية سرية ما في مجال الحياة لربط روحه بالتماثيل الحية. باستخدامهم، حصل على حياة طويلة، ولكن هذا أدى إلى إقتصاره على هذه المنطقة الصغيرة وعدم قدرته على المغادرة… وهذا مشابه جدًا للطريقة التي توجد بها الأرواح الشريرة… وبهذه الطريقة، قد لا يتمكن مورسكوغان من إظهار شكل المخلوق الأسطوري خاصته…’ استحضر كلاين عملة ذهبية وقلبها للتأكيد.

برؤية أن صائد الشياطين كولين لم يعد قادرًا على المراوغة، انطلق ضوء ساطع فجأة، وضرب بدقة سيف مورسكوغان.

بصوتٍ عالٍ، اتخذ جامع الضوء مورسكوغان خطوة إلى الأمام. انحنى جسده البالغ طوله خمسة أمتار وحطم السيف العريض الفضي في يده على الأرض.

بصوتٍ عالٍ، سقط كولين إلياد على الأرض واقترب أخيرًا من التماثيل العملاقة في حركة سريعة واحدة.

اهتزت المنطقة بعنف حيث انقطعت الأعمدة وسقطت في السحابة البرتقالية تحتها. انفجرت الأرض بين المبنيين طبقة تلو الأخرى، مما أدى إلى تطاير عدد لا يحصى من الحصى.

في الوقت نفسه، رأى من زاوية عينه أن شبح الفارس ذو الدرع الفضي أمام الشيخ لوفيا كان قد سحب سيفه العملاق منذ فترة طويلة. كان قد كثف ضوء الفجر في قوس ضخم بينما كان يطلق الأسهم على التوالي.

تاااب! تاااب! تاااب!

كانت عين جامع الضوء مورسكوغان الوحيدة مصبوغة بالفعل بطبقة من اللون الأحمر. لم يكن يهتم بسهام الضوء، وسمح لهم بضرب جسده أثناء إصدار أصوات طقطقة.

أثبت رد فعله أن حكم كولين إلياد كان صحيح.

استمر في التقدم للأمام ملوحا بسيفه العريض، مما تسبب في ظهور ضوء فضي من أجزاء مختلفة من الفراغ. طارد صائد الشياطين كولين الشبيه بالعملاق، ومنعه من مهاجمة تلك التماثيل العملاقة.

بعد فترة غير معروفة من الزمن، تمامًا عندما اعتقد ديريك أن الحاجز غير المرئي قد كان على وشك التمزق بفعل إعصار النور، تضاءلت أشعة الضوء أخيرًا.

فجأة، اخترق سهم تم جمعه من البراق اللامع مورسكوغان واصطدم بصمت بفجوة حاجب أحد التماثيل.

كان صائد الشياطين كولين مجرد طعم. لقد كانت المهاجم الحقيقي.

كان هذا من الروح الشريرة التي راعتها لوفيا الراعي.

ليس بعيدًا عنه، كان جسد صائد الشياطين كولين مغطى بالدماء. كان يتحول من عملاق إلى حالته الطبيعية، لكن هالته كانت مستقرة نسبيًا. لقد كان ضعفا جدا فقط.

كان صائد الشياطين كولين مجرد طعم. لقد كانت المهاجم الحقيقي.

تحت الضوء البرتقالي، بدا وكأنه يرى بلاط الملك الحيوي مرة أخرى. في الغسق المتجمد، كان العمالقة يأتون ويذهبون، يلعبون الجيتار ذي السبع أوتار أو الناي العظمي، أو يتصارعون، أو يستمتعون بالمأكولات الشهية التي يمكنهم تناولها في أي وقت. كان تحرك حياتهم يسير ببطء شديد، وجلس ملكهم على عرشٍ عالٍ، يراقب كل شيء من الأعلى بجو فخم.

سووش! سووش! سووش! طار سهم تلو الآخر، لكن هذه المرة، تم صدهم جميعًا بواسطة مورسكوغان.

لم يكن لديه خيار سوى التفكير في احتمال آخر:

لكن في تلك اللحظة، كان صائد الشياطين قد حدد نفسه جيدًا بالفعل. صوب نحو التماثيل العملاقة المتبقية وأرجح سيفيه المستقيمين اللذين غطاهما ضوء الفجر.

بصوتٍ عالٍ، اتخذ جامع الضوء مورسكوغان خطوة إلى الأمام. انحنى جسده البالغ طوله خمسة أمتار وحطم السيف العريض الفضي في يده على الأرض.

ازدهر الضوء بينما غطى “إعصار الضوء” المنطقة.

في الأنقاض، تلاشى الدرع الفضي الموجود على جسد جامع الضوء مورسكوغان ببطء، وكشف عن جسده الرمادي المزرق الذي كان يرتدي ملابس من الكتان.

مع أصوات التصدع المستمرة، انهارت التماثيل على الأرض. في هذه الأثناء، تراجعت هالة جامع الضوء مورسكوغان بسرعة.

استمر في التقدم للأمام ملوحا بسيفه العريض، مما تسبب في ظهور ضوء فضي من أجزاء مختلفة من الفراغ. طارد صائد الشياطين كولين الشبيه بالعملاق، ومنعه من مهاجمة تلك التماثيل العملاقة.

زأر زعيم ملاحقي بلاط الملك هذا على الفور، “دعونا نموت معًا!”

وبينما كانت هذه الفكرة تمر في ذهنه، ألقى بنظرته على التماثيل العملاقة خارج القصر.

انفجر السيف الفضي في يده، وانقسم إلى أجزاء لا حصر لها من الضوء. لقد شكلوا عاصفة مرعبة اجتاحت كل شيء من حولهم.

حني ملاحق البلاط هذا رأسه، وتبخر لحمه ودمه تمامًا، تاركًا وراءه هيكلًا عظميًا أبيض ضخمًا وضوءًا أبيض فضيًا تكثف معًا.

طعن روح الفارس ذو الدرع الفضي وصائد الشياطين كولين سيوفهما في نفس الوقت في الأرض، مما خلق حاجزًا غير مرئي.

مع كلانغ، ركع مورسكوغان على ركبة بينما كان لحمه يتقدم في السن ويتحلل ويتبخر بسرعة.

اجتاح الضوء الأبيض الساطع المبنيين، ودمر الباب الأزرق الرمادي والأعمدة الحجرية خلف ديريك ورفاقه. ومع ذلك، عندما “اجتاح” مسكن الملك العملاق، فشلوا في التأثير عليه تمامًا.

كانت عين جامع الضوء مورسكوغان الوحيدة مصبوغة بالفعل بطبقة من اللون الأحمر. لم يكن يهتم بسهام الضوء، وسمح لهم بضرب جسده أثناء إصدار أصوات طقطقة.

بعد فترة غير معروفة من الزمن، تمامًا عندما اعتقد ديريك أن الحاجز غير المرئي قد كان على وشك التمزق بفعل إعصار النور، تضاءلت أشعة الضوء أخيرًا.

ومع ذلك، بعد الفحص الدقيق، لاحظ عددًا قليلاً من التشوهات. كان لهذه التماثيل العملاقة هالة الحياة، وكانت تمتلك قدرًا معينًا من الروحانية. ومع ذلك، خلف القناع، كان أسود قاتم دون أي توهج أحمر غامق.

في الأنقاض، تلاشى الدرع الفضي الموجود على جسد جامع الضوء مورسكوغان ببطء، وكشف عن جسده الرمادي المزرق الذي كان يرتدي ملابس من الكتان.

‘من الواضح أنه يوجد كيان مرتبط بالحياة داخل بلاط الملك العملاق، إلهة الحصاد السابقة، أم الأرض الحالية، الملكة العملاقة أوميبيلا.’

ليس بعيدًا عنه، كان جسد صائد الشياطين كولين مغطى بالدماء. كان يتحول من عملاق إلى حالته الطبيعية، لكن هالته كانت مستقرة نسبيًا. لقد كان ضعفا جدا فقط.

تحت الضوء البرتقالي، بدا وكأنه يرى بلاط الملك الحيوي مرة أخرى. في الغسق المتجمد، كان العمالقة يأتون ويذهبون، يلعبون الجيتار ذي السبع أوتار أو الناي العظمي، أو يتصارعون، أو يستمتعون بالمأكولات الشهية التي يمكنهم تناولها في أي وقت. كان تحرك حياتهم يسير ببطء شديد، وجلس ملكهم على عرشٍ عالٍ، يراقب كل شيء من الأعلى بجو فخم.

مع كلانغ، ركع مورسكوغان على ركبة بينما كان لحمه يتقدم في السن ويتحلل ويتبخر بسرعة.

في المعركة الشديدة الآن، على الرغم من أن زعيم مدينة الفضة كان دائمًا في وضع غير مؤات، إلا أنه لم يتخل عن مراقبة محيطه، ولم يتوقف عن التفكير.

تحت الضوء البرتقالي، بدا وكأنه يرى بلاط الملك الحيوي مرة أخرى. في الغسق المتجمد، كان العمالقة يأتون ويذهبون، يلعبون الجيتار ذي السبع أوتار أو الناي العظمي، أو يتصارعون، أو يستمتعون بالمأكولات الشهية التي يمكنهم تناولها في أي وقت. كان تحرك حياتهم يسير ببطء شديد، وجلس ملكهم على عرشٍ عالٍ، يراقب كل شيء من الأعلى بجو فخم.

في الوقت نفسه، رأى من زاوية عينه أن شبح الفارس ذو الدرع الفضي أمام الشيخ لوفيا كان قد سحب سيفه العملاق منذ فترة طويلة. كان قد كثف ضوء الفجر في قوس ضخم بينما كان يطلق الأسهم على التوالي.

بعد تلك الحادثة، لم يكن هناك شيء من هذا، لذلك اختار أن يتبع الملاك المظلم ساسرير.

عندما تلقى تأكيدًا، رفع صولجان إله البحر عالياً واستعد لتذكير الشمس الصغير من خلال ضوء الصلاة.

ظهرت ابتسامة على وجه مورسكوغان وهو يفتح فمه ويصرخ بهدوء، “ملك…”

وبالمثل، كان في حيرة عن سبب تمكن قائد ملاحقي البلاط من العيش لآلاف السنين. عندما اكتشف أن التماثيل العملاقة الحية كانت تقف خارج القصر فقط دون المشاركة في المعركة، توصل إلى نتيجة معينة.

حني ملاحق البلاط هذا رأسه، وتبخر لحمه ودمه تمامًا، تاركًا وراءه هيكلًا عظميًا أبيض ضخمًا وضوءًا أبيض فضيًا تكثف معًا.

لم يكونوا مختلفين عن تلك التي واجهها فريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافية على طول الطريق. كانوا أكبر قليلاً فقط.

في الأنقاض، تلاشى الدرع الفضي الموجود على جسد جامع الضوء مورسكوغان ببطء، وكشف عن جسده الرمادي المزرق الذي كان يرتدي ملابس من الكتان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط