نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1122

تعليمات الأحمق

تعليمات الأحمق

1122: تعليمات الأحمق.

“لا يمكنني التأكد. باختصار، هذا الباب لم يفتح بعد دخول اللورد ساسرير…”

فوق الضباب الرمادي، عندما رأى كلاين جامع الضوء مورسكوغان يتقدم في العمر بسرعة ويتحلل إلى عظام، تذكر فجأة موبيت و سياتاس و فرونزيار و سنومان عندما غادروا رحلات غروزيل.

في تلك اللحظة فقط تجرأ ديريك على فتح عينيه. كان وجهه شاحبًا بسبب فقد الكثير من الدماء. من أجل الحفاظ على مجال اللامظلل، سمح للصليب بامتصاص قدر كبير من دمه.

لم يكن لديه الوقت لإيقافه في ذلك الوقت، ولم يكن الأمر مختلفًا هذه المرة. كان هذا لأن زعيم ملاحقي بلاط الملك لم يهتف مطلقًا بالاسم الشرفي للأحمق، لذلك لم يتمكن من سحبه فوق الضباب الرمادي.

وبينما كانت أفكاره تتسابق، قال كلاين بصرامة: “العودو”.

ومع ذلك، بالمقارنة مع السابق، مع وجود صولجان إله البحر في يده، كان بإمكانه الآن القيام بالمزيد من الأشياء باستخدام ضوء الصلاة.

“إذا لم أعود، فهذا يعني أن الخطر الداخلي قد تجاوز الحدود التي يمكننا التعامل معها”.

استوعب على الفور بطاقة الإمبراطور الأسود وقام بتنشيط قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد جعل ملاك ورقي يحمل كلماته الخاصة ويستخدم النجم القرمزي لدخول العالم الحقيقي والهبوط على الروح المتبقية لجامع الضوء مورسكوغان.

بحلول الوقت الذي تكثفت فيه خاصية تجاوز مورسكوغان لتتحول إلى بريق أبيض فضي يشبه الشمس أو القلب المصغر، تم وضعها بعيدًا بواسطة صائد الشياطين كولين. نظرت هذه الشيخ الراعي إلى القصر المجاور بعينيها الرماديتين وقالت، “زعيم، قد يكون الطريق إلى البحر مخبئًا هناك.”

كانت هذه إحدى الطرق التي لن تقلل من مكانته كالأحمق. فبعد كل شيء، كان الخالق الحقيقي لا يزال يراقب المنطقة.

بينما كانوا يشغلون أنفسهم، نظرت لوفيا فجأة وقالت لديريك وهاييم، “هذا هو بلاط الملك العملاق. قد لا يكون هناك أي شذوذ.”

بينما تم محو وعي مورسكوغان بسرعة من الوجود، ظهر ملاك بأجنحة سوداء فجأة أمامه.

وبينما كانت أفكاره تتسابق، قال كلاين بصرامة: “العودو”.

تباطأت السرعة التي انهار بها جسده الروحي بينما سمع صوتًا عاليًا ومهيبًا:

دون انتظار رد لوفيا، أدار كولين إلياد رأسه ونظر إلى الأعضاء الثلاثة الآخرين.

“ما هي طقوس التقدم والمكونات الإضافية لجرعة الفارس الفضي؟”

وبينما كانت أفكاره تتسابق، قال كلاين بصرامة: “العودو”.

“هل ساسرير نائم حقا في قصر الملك العملاق؟”

أما لوفيا، فلم تعد قادرة على الإستمرار بـ”رعي” الفارس ذو الدرع الفضي، وأعادته داخل جسدها.

أجاب مورسكوغان بشكل فارغ، “إن طقس تقدم الفارس الفضي بأتي من لوح الكفر. يجب أن يتم وضع مذبح معقد له، ووضع بقايا ستة مخلوقات قوية اصطادها المرء في مواقع صحيحة، والحصول على بركات إله…”

“هل ساسرير نائم حقا في قصر الملك العملاق؟”

“المكونات التكميلية هي…”

“إذا أيقظتي الملاك المظلم، فقد *يغادر* بلاط الملك العملاق ويهاجم مدينة الفضة، لكننا بالتأكيد لن نكون قادرين على المقاومة *ضده*.”

“لا يمكنني التأكد. باختصار، هذا الباب لم يفتح بعد دخول اللورد ساسرير…”

في تلك اللحظة فقط تجرأ ديريك على فتح عينيه. كان وجهه شاحبًا بسبب فقد الكثير من الدماء. من أجل الحفاظ على مجال اللامظلل، سمح للصليب بامتصاص قدر كبير من دمه.

وسط الاستجابة، تبددت روح مورسكوغان ببطء ولكن بحزم. أخيرًا، لم يعد بإمكانه التمسك حيث تم تقليصه إلى نقاط ضوئية اندمجت في الغسق الباقي لبلاط الملك العملاق.

أومأ كولين إلياد برأسه وقال للراعي لوفيا، “هذا قراري”.

وقد حدثت هذه المحادثة داخل مجال الروح، لذلك لم يستطع أحد سماعها.

ثم قام بإسقاط هذه الصورة على النجم القرمزي الذي مثل الشمس.

‘لحسن الحظ، كنت حريص بدرجة كافية لعدم السماح لمورسكوغان أن يقول المكونات الرئيسية لجرعة الفارس الفضي. على أي حال، يمكن استخدام خاصية التجاوز لاستبدالها كلها. وإلا لما استطعت سماع إجابة السؤال الثاني…’ تنهد الأحمق بإرتياح وأثنى على نفسه داخليا.

“لا.”

ثم ركز وفكر بجدية فيما قاله مورسكوغان للتو.

‘أعطاني إله المعرفة والحكمة المفتاح، وأعطاني آدم صليب اللامظلل. هل كان ذلك لفتح الباب لتأكيد حالة الملاك المظلم؟’ وبينما كانت أفكاره تتسابق، شعر فجأة أنه قد كان محظوظ جدا. لحسن الحظ، لم يكن الخالق الحقيقي مهتمًا جدًا بهذا الأمر. إذا كان هذا الكيان قد أرسل *إرادته* الآن وحاول التأثير على الروح المتبددة لمورسكوغان، *لكان* قد اصطدم مع ملاك الأحمق الورقي على الفور.

‘بركة إله؟ أليس طقس التقدم هذا صعبا جدا بعض الشيء؟ إنه التسلسل 3 فقط… آه، يجب أن أفكر في ظروف زمنه. مورسكوغان هو قوة نجى من الحقبة الثانية. لقد كانت عادة أن يتم تمسية ملاك إله ثانوي، وتضمينه في مرتبة الإله. هذا يعني أيضًا أن بركات الملاك يجب أن تكون كافية. نعم، سأستخدم العرافة لتأكيد ذلك لاحقًا… بالطبع، حتى لو كانت بركات الملاك كافية، فأنا غير قادر على فعل أي شيء في الوقت الحالي. سيعتمد ذلك على ما إذا كان للتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 في مدينة الفضة أي خصائص حية يمكن أيضًا التواصل معها…’

نظر كولين إلياد حوله بيقظة، لكنه لم يجد شيئًا غير عادي. سرعان ما ارتدى ملابسه ووجد إحدى الزجاجات المعدنية الصغيرة التي سقطت على الأرض أثناء المعركة. أزال الغطاء وابتلعها.

‘إن عملية إنشاء هذا المذبح معقدة بعض الشيء… هل يجب أن تكون بقايا المخلوقات الستة القوية التي قتلها الشخص شخصيا على مستوى النصف إله؟ من الصعب جدًا على صائدي الشياطين خارج أرض الآلهة المنبوذة. كيف يمكن قتل هذا الكم من المخلوقات على مستوى النصف إله؟ معظمهم محميون من قبل المنظمات المقابلة. مما يبدو، يجب أن يكون لكنيسة إله القتال طريقة بديلة جديدة مع الحفاظ على جوهر الطقس. هل هذا هو الفرق بين لوح المفر الأول والثاني؟’

وقد حدثت هذه المحادثة داخل مجال الروح، لذلك لم يستطع أحد سماعها.

‘ومع ذلك، بالنسبة لزعيم مثل خاصة مدينة الفضة الذي ليس شابًا، لا بد أنه قتل أكثر من ستة وحوش أقوياء… هذا سهل.’

‘لحسن الحظ، كنت حريص بدرجة كافية لعدم السماح لمورسكوغان أن يقول المكونات الرئيسية لجرعة الفارس الفضي. على أي حال، يمكن استخدام خاصية التجاوز لاستبدالها كلها. وإلا لما استطعت سماع إجابة السؤال الثاني…’ تنهد الأحمق بإرتياح وأثنى على نفسه داخليا.

نظرًا لأنه كان متأكدًا حاليًا من ظهور لوح الكفر الثاني بعد وفاة إله الشمس القديم، فقد تمكن من تحديد أن جامع الضوء مورسكوغان كان يشير إلى لوح الكفر الأول.

‘…هذا سؤاله عن رأيي؟’ عبس الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي قليلاً.

سرعان ما استحضر قطعة من الرق من تفسيره لطقس التقدم والمكونات الإضافية. بعد ذلك، قام بإجراء عرافة ببندول روح التوباز، التي تلقى بها الوحي بعدم وجود أخطاء.

‘والشيء الوحيد الذي لم يفتح هو الباب.’

ثم ألقى هذه الرسالة إلى النجم القرمزي الذي مثل الشمس.

ومع ذلك، بالمقارنة مع السابق، مع وجود صولجان إله البحر في يده، كان بإمكانه الآن القيام بالمزيد من الأشياء باستخدام ضوء الصلاة.

‘هذه هدية من السيد الأحمق.’ بعد القيام بكل هذا، ضحك كلاين بسخرية من النفس. لقد شعر بشكل متزايد أن الإجابة على السؤال الثاني قد إستحقت الدراسة.

بعد ذلك، تحت قيادة الزعيم كولين إليادة، عادوا إلى الوراء.

لم يقل إن كان ساسرير نائمًا حقًا. قال فقط أن الباب لم يفتح بعد أن دخل الملاك المظلم.

لم تشرح وهي تنظر إلى كومة لحم أنتيونا التي احترقت إلى رماد بفعل النيران. أمسكت بحفنة منها ووضعتها في حقيبتها الجلدية.

‘والشيء الوحيد الذي لم يفتح هو الباب.’

ثم قام بإسقاط هذه الصورة على النجم القرمزي الذي مثل الشمس.

‘أعطاني إله المعرفة والحكمة المفتاح، وأعطاني آدم صليب اللامظلل. هل كان ذلك لفتح الباب لتأكيد حالة الملاك المظلم؟’ وبينما كانت أفكاره تتسابق، شعر فجأة أنه قد كان محظوظ جدا. لحسن الحظ، لم يكن الخالق الحقيقي مهتمًا جدًا بهذا الأمر. إذا كان هذا الكيان قد أرسل *إرادته* الآن وحاول التأثير على الروح المتبددة لمورسكوغان، *لكان* قد اصطدم مع ملاك الأحمق الورقي على الفور.

ثم ركز وفكر بجدية فيما قاله مورسكوغان للتو.

سيكون ذلك محرجًا إلى حد ما.

1122: تعليمات الأحمق.

في تلك اللحظة فقط تجرأ ديريك على فتح عينيه. كان وجهه شاحبًا بسبب فقد الكثير من الدماء. من أجل الحفاظ على مجال اللامظلل، سمح للصليب بامتصاص قدر كبير من دمه.

في تلك اللحظة فقط تجرأ ديريك على فتح عينيه. كان وجهه شاحبًا بسبب فقد الكثير من الدماء. من أجل الحفاظ على مجال اللامظلل، سمح للصليب بامتصاص قدر كبير من دمه.

نظر حوله ووضع صليب اللامظلل أمامه وهو يشكر السيد الأحمق بصدق.

في تلك اللحظة، وضع هاييم بعيدًا زئير إله الرعد وسلاحه. أزال الحقيبة الجلدية عن ظهره ووجد مجموعة من الملابس ليرميها للزعيم.

‘أي آراء قد تكون لدي؟’

بالنسبة للفريق الإستكشافي مدينة الفضة، طالما لم يكونوا يرتدون الملابس والدروع التي كانت عبارة عن أغراض غامضة، كان من المحتم أن تتعرض ملابسهم للضرر أثناء المعركة. لذلك، أعدوا بالتأكيد بضع مجموعات إضافية في وقت مبكر.

استوعب على الفور بطاقة الإمبراطور الأسود وقام بتنشيط قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد جعل ملاك ورقي يحمل كلماته الخاصة ويستخدم النجم القرمزي لدخول العالم الحقيقي والهبوط على الروح المتبقية لجامع الضوء مورسكوغان.

بالنسبة لهم، كان غرض إرتداء الملابس لتغطية أجسادهم ثانويًا. كان أهم شيء هو ترك مساحة لتخزين المواد والمراهم والتمائم.

أصيب هاييم وبالادين الفجر الآخر بالصدمة بنفس القدر. كان هذا لأن هذا كان نزاعًا داخليًا بين مجلس الستة أعضاء. لقد سأل كولين إلياد في الحقيقة عن رأي ديريك بيرغ!

نظر كولين إلياد حوله بيقظة، لكنه لم يجد شيئًا غير عادي. سرعان ما ارتدى ملابسه ووجد إحدى الزجاجات المعدنية الصغيرة التي سقطت على الأرض أثناء المعركة. أزال الغطاء وابتلعها.

ثم مضى بخطى ثابتة دون الإستدارة.

تحول وجهه إلى اللون الأخضر قليلاً كما لو كان مسموماً. ومع ذلك، كانت جروحه وعلامات الكبر تتحسن.

بينما كان كولين إلياد يشاهد ديريك وهاييم والآخرين ينظفون ساحة المعركة ويلتقطون الأشياء ويتعاملون مع جثة أنتيونا المشوهة، هز رأسه وقال: “الملاك المظلم ينام بالداخل، و*هو* بالتأكيد ملك ملائكة، واحد لا نستطيع مقاومته في الوقت الحالي، حتى *مواجهته* ستكون صعبة للغاية.”

أما لوفيا، فلم تعد قادرة على الإستمرار بـ”رعي” الفارس ذو الدرع الفضي، وأعادته داخل جسدها.

“هل ساسرير نائم حقا في قصر الملك العملاق؟”

بحلول الوقت الذي تكثفت فيه خاصية تجاوز مورسكوغان لتتحول إلى بريق أبيض فضي يشبه الشمس أو القلب المصغر، تم وضعها بعيدًا بواسطة صائد الشياطين كولين. نظرت هذه الشيخ الراعي إلى القصر المجاور بعينيها الرماديتين وقالت، “زعيم، قد يكون الطريق إلى البحر مخبئًا هناك.”

نظرًا لأن أنتيونا لم تقتل على يد قريب بالدم، كان هناك احتمال كبير بحدوث حالة شاذة. لذلك، كان فريق الرحلة سيقوم بتحديد المنطقة، مما سيجعل الأشخاص الذين يصلون لاحقًا أكثر يقظة. ومع ذلك، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن مثل هذه الآثار لأنهم كانوا بعيدًا جدًا عن مدينة الفضة.

توقفت لوفيا للحظة قبل أن تضيف، “ربما هناك طريقة أخرى بالداخل للوصول إلى الجانب الآخر من البحر.”

تحول وجهه إلى اللون الأخضر قليلاً كما لو كان مسموماً. ومع ذلك، كانت جروحه وعلامات الكبر تتحسن.

بينما كان كولين إلياد يشاهد ديريك وهاييم والآخرين ينظفون ساحة المعركة ويلتقطون الأشياء ويتعاملون مع جثة أنتيونا المشوهة، هز رأسه وقال: “الملاك المظلم ينام بالداخل، و*هو* بالتأكيد ملك ملائكة، واحد لا نستطيع مقاومته في الوقت الحالي، حتى *مواجهته* ستكون صعبة للغاية.”

‘دعنا ننتظر حتى أكتشف حالة بالملاك المظلم من روح الملاك الأحمر الشريرة وغيرها من الأشياء ذات الصلة قبل بدء الاستكشاف… لا داعي للقلق بشأن أفكار تنين الحكمة وآدم في الوقت الحالي…’

“دعونا نعود أولاً ونبلغ الجميع أننا رأينا البحر قبل اتخاذ الاستعدادات لدخول قصر الملك العملاق”.

وقد حدثت هذه المحادثة داخل مجال الروح، لذلك لم يستطع أحد سماعها.

ارتعش شعر لوفيا الرمادي الفضي قليلاً بينما إرتدت تعبيرًا مهيبا.

صُدم ديريك لثانيتين قبل أن يجيب بهدوء على سؤال الزعيم.

“لكننا لا نعرف شيئا. لا يمكننا القيام بأي استعدادات مستهدفة.”

أدار كولين رأسه على الفور وقال بهدوء، “لنذهب”.

بعد قول ذلك، صمتت لمدة ثانيتين قبل أن تقول: “لدي اقتراح. أنت، ديريك، هاييم والآخرون يمكنكم العودة أولاً. سأبقى في الخلف وأحاول الدخول إلى القصر لجمع معلومات مفيدة. أنا أستطيع أن أندمج في الظل لن يزعج على الأرجح ذلك الملاك المظلم.”

“لا يمكنني التأكد. باختصار، هذا الباب لم يفتح بعد دخول اللورد ساسرير…”

“إذا لم أعود، فهذا يعني أن الخطر الداخلي قد تجاوز الحدود التي يمكننا التعامل معها”.

دون انتظار رد لوفيا، أدار كولين إلياد رأسه ونظر إلى الأعضاء الثلاثة الآخرين.

عندما ذكرت لوفيا أنها قد تموت، لم يتغير تعبيرها على الإطلاق، كما لو كانت مستعدة منذ فترة طويلة.

في تلك اللحظة فقط تجرأ ديريك على فتح عينيه. كان وجهه شاحبًا بسبب فقد الكثير من الدماء. من أجل الحفاظ على مجال اللامظلل، سمح للصليب بامتصاص قدر كبير من دمه.

استمع كولين بهدوء وحدق فيها لبضع ثوانٍ.

بالنسبة لهم، كان غرض إرتداء الملابس لتغطية أجسادهم ثانويًا. كان أهم شيء هو ترك مساحة لتخزين المواد والمراهم والتمائم.

“لا.”

“لا.”

“لا يمكننا تحمل مثل هذه المخاطر.”

“لا يمكنني التأكد. باختصار، هذا الباب لم يفتح بعد دخول اللورد ساسرير…”

“إذا أيقظتي الملاك المظلم، فقد *يغادر* بلاط الملك العملاق ويهاجم مدينة الفضة، لكننا بالتأكيد لن نكون قادرين على المقاومة *ضده*.”

ومع ذلك، بالمقارنة مع السابق، مع وجود صولجان إله البحر في يده، كان بإمكانه الآن القيام بالمزيد من الأشياء باستخدام ضوء الصلاة.

دون انتظار رد لوفيا، أدار كولين إلياد رأسه ونظر إلى الأعضاء الثلاثة الآخرين.

نظرًا لأن أنتيونا لم تقتل على يد قريب بالدم، كان هناك احتمال كبير بحدوث حالة شاذة. لذلك، كان فريق الرحلة سيقوم بتحديد المنطقة، مما سيجعل الأشخاص الذين يصلون لاحقًا أكثر يقظة. ومع ذلك، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن مثل هذه الآثار لأنهم كانوا بعيدًا جدًا عن مدينة الفضة.

“ديريك، ما هو رأيك؟”

لم تقل أي شيء آخر بينما ساعدت ديريك والبقية في تحديد المنطقة.

رأيي؟ كان ديريك في حيرة إلى حد ما. كاد أن يعيد إطلاق السؤال عليه.

بينما كانوا يشغلون أنفسهم، نظرت لوفيا فجأة وقالت لديريك وهاييم، “هذا هو بلاط الملك العملاق. قد لا يكون هناك أي شذوذ.”

أصيب هاييم وبالادين الفجر الآخر بالصدمة بنفس القدر. كان هذا لأن هذا كان نزاعًا داخليًا بين مجلس الستة أعضاء. لقد سأل كولين إلياد في الحقيقة عن رأي ديريك بيرغ!

بينما كانوا يشغلون أنفسهم، نظرت لوفيا فجأة وقالت لديريك وهاييم، “هذا هو بلاط الملك العملاق. قد لا يكون هناك أي شذوذ.”

‘هل يمكن أن يكون الزعيم قد ينمي ديريك ليكون الشيخ القادم في مجلس الستة أعضاء؟’ نظر عضوا فريق الرحلة بتمعن إلى زميلهم في الفريق.

‘أعطاني إله المعرفة والحكمة المفتاح، وأعطاني آدم صليب اللامظلل. هل كان ذلك لفتح الباب لتأكيد حالة الملاك المظلم؟’ وبينما كانت أفكاره تتسابق، شعر فجأة أنه قد كان محظوظ جدا. لحسن الحظ، لم يكن الخالق الحقيقي مهتمًا جدًا بهذا الأمر. إذا كان هذا الكيان قد أرسل *إرادته* الآن وحاول التأثير على الروح المتبددة لمورسكوغان، *لكان* قد اصطدم مع ملاك الأحمق الورقي على الفور.

‘…هذا سؤاله عن رأيي؟’ عبس الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي قليلاً.

لم تقل أي شيء آخر بينما ساعدت ديريك والبقية في تحديد المنطقة.

بدأ دماغه على الفور في التموج بسرعة.

في تلك اللحظة، وضع هاييم بعيدًا زئير إله الرعد وسلاحه. أزال الحقيبة الجلدية عن ظهره ووجد مجموعة من الملابس ليرميها للزعيم.

‘أي آراء قد تكون لدي؟’

ثم مضى بخطى ثابتة دون الإستدارة.

‘إذا فتحوا الباب وأيقظوا ساسرير، فلن أتمكن من إنقاذ أي منهم. كل ما يمكنني فعله هو جعلهم يطلبون مساعدة الخالق الحقيقي!’

وبينما كانت أفكاره تتسابق، قال كلاين بصرامة: “العودو”.

‘دعنا ننتظر حتى أكتشف حالة بالملاك المظلم من روح الملاك الأحمر الشريرة وغيرها من الأشياء ذات الصلة قبل بدء الاستكشاف… لا داعي للقلق بشأن أفكار تنين الحكمة وآدم في الوقت الحالي…’

‘والشيء الوحيد الذي لم يفتح هو الباب.’

‘مهما كان الأمر، فلا حرج في اختيار الهدوء والحذر في مثل هذه الأوقات.’

لم يقل إن كان ساسرير نائمًا حقًا. قال فقط أن الباب لم يفتح بعد أن دخل الملاك المظلم.

وبينما كانت أفكاره تتسابق، قال كلاين بصرامة: “العودو”.

“لكننا لا نعرف شيئا. لا يمكننا القيام بأي استعدادات مستهدفة.”

ثم قام بإسقاط هذه الصورة على النجم القرمزي الذي مثل الشمس.

أومأ كولين إلياد برأسه وقال للراعي لوفيا، “هذا قراري”.

صُدم ديريك لثانيتين قبل أن يجيب بهدوء على سؤال الزعيم.

نظرًا لأنه كان متأكدًا حاليًا من ظهور لوح الكفر الثاني بعد وفاة إله الشمس القديم، فقد تمكن من تحديد أن جامع الضوء مورسكوغان كان يشير إلى لوح الكفر الأول.

“أعتقد أننا يجب أن نستسلم للآن وننتظر حتى نكون مستعدين”.

بعد التحديق فيه لبضع ثوانٍ، لقد أرجع نظرته وأدرك أن عيون الزعيم الزرقاء الفاتحة كانت تنظر بصمت في ذلك الإتجاه.

أومأ كولين إلياد برأسه وقال للراعي لوفيا، “هذا قراري”.

بالنسبة للفريق الإستكشافي مدينة الفضة، طالما لم يكونوا يرتدون الملابس والدروع التي كانت عبارة عن أغراض غامضة، كان من المحتم أن تتعرض ملابسهم للضرر أثناء المعركة. لذلك، أعدوا بالتأكيد بضع مجموعات إضافية في وقت مبكر.

صمتت لوفيا للحظة قبل أن تقول، “سأذعن لقرارك”.

تحول وجهه إلى اللون الأخضر قليلاً كما لو كان مسموماً. ومع ذلك، كانت جروحه وعلامات الكبر تتحسن.

لم تقل أي شيء آخر بينما ساعدت ديريك والبقية في تحديد المنطقة.

بعد الانتهاء من هذه الأمور، بحث فريق بعثة مدينة الفضة عن ممرات أخرى محتملة، لكنهم حصلوا على نتيجة مخيبة للآمال.

نظرًا لأن أنتيونا لم تقتل على يد قريب بالدم، كان هناك احتمال كبير بحدوث حالة شاذة. لذلك، كان فريق الرحلة سيقوم بتحديد المنطقة، مما سيجعل الأشخاص الذين يصلون لاحقًا أكثر يقظة. ومع ذلك، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن مثل هذه الآثار لأنهم كانوا بعيدًا جدًا عن مدينة الفضة.

بينما كانوا يشغلون أنفسهم، نظرت لوفيا فجأة وقالت لديريك وهاييم، “هذا هو بلاط الملك العملاق. قد لا يكون هناك أي شذوذ.”

بينما كانوا يشغلون أنفسهم، نظرت لوفيا فجأة وقالت لديريك وهاييم، “هذا هو بلاط الملك العملاق. قد لا يكون هناك أي شذوذ.”

تباطأت السرعة التي انهار بها جسده الروحي بينما سمع صوتًا عاليًا ومهيبًا:

لم تشرح وهي تنظر إلى كومة لحم أنتيونا التي احترقت إلى رماد بفعل النيران. أمسكت بحفنة منها ووضعتها في حقيبتها الجلدية.

بعد الانتهاء من هذه الأمور، بحث فريق بعثة مدينة الفضة عن ممرات أخرى محتملة، لكنهم حصلوا على نتيجة مخيبة للآمال.

ثم قام بإسقاط هذه الصورة على النجم القرمزي الذي مثل الشمس.

بعد ذلك، تحت قيادة الزعيم كولين إليادة، عادوا إلى الوراء.

“أعتقد أننا يجب أن نستسلم للآن وننتظر حتى نكون مستعدين”.

بعد دخول القصر الذي فقد بابه الرئيسي بالفعل بينما كانت فرقة الرسومات تعزف ألحانهم، لم يستطع ديريك إلا أن يدير رأسه لينظر إلى الخارج في السور المكسور مرة أخرى. نظر إلى السحابة ذات اللون البرتقالي والأحمر البعيدة، باتجاه البحر الأزرق العميق.

نظرًا لأنه كان متأكدًا حاليًا من ظهور لوح الكفر الثاني بعد وفاة إله الشمس القديم، فقد تمكن من تحديد أن جامع الضوء مورسكوغان كان يشير إلى لوح الكفر الأول.

بعد التحديق فيه لبضع ثوانٍ، لقد أرجع نظرته وأدرك أن عيون الزعيم الزرقاء الفاتحة كانت تنظر بصمت في ذلك الإتجاه.

سيكون ذلك محرجًا إلى حد ما.

أدار كولين رأسه على الفور وقال بهدوء، “لنذهب”.

ومع ذلك، بالمقارنة مع السابق، مع وجود صولجان إله البحر في يده، كان بإمكانه الآن القيام بالمزيد من الأشياء باستخدام ضوء الصلاة.

ثم مضى بخطى ثابتة دون الإستدارة.

بالنسبة للفريق الإستكشافي مدينة الفضة، طالما لم يكونوا يرتدون الملابس والدروع التي كانت عبارة عن أغراض غامضة، كان من المحتم أن تتعرض ملابسهم للضرر أثناء المعركة. لذلك، أعدوا بالتأكيد بضع مجموعات إضافية في وقت مبكر.

أدار كولين رأسه على الفور وقال بهدوء، “لنذهب”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط