"غير متوقع".
1126: “غير متوقع”.
صمت الأب أوترافسكي لمدة ثانيتين قبل أن يستدير لينظر إلى إملين وايت، الذي كان يقف بجانب حامل الشمعة.
بعد إعادة العصا ذات اللون الخشبي إلى العالم الحقيقي، بدأ كلاين على الفور الطقس.
شارات الكتف التي كان يرتديها توافقت مع مفتش رفيع المستوى. ولكن في الواقع، مع وضعه كقائد لفريق القفازات الحمراء، يجب أن يكون معادلاً للمشرف أو حتى مشرف وئيس. ومع ذلك، فإن الضباط في تلك الرتبة لن يشاركوا في مثل هذه المهام. إن ارتداء تلك الشارات لكنيسة الحصاد من شأنه أن يثير شكوك الجمهور بسهولة.
أشعل الشموع وأحرق الزيوت العطرية المقابلة ومساحيق الأعشاب، وتراجع خطوتين إلى الوراء، وتلا بمهارة الاسم الفخري للإلهة. وقال أخيرًا: “أضحي بهذه العصا المليئة بالحياة من أجلك، وأنا على استعداد لتلقي بركاتك”.
صمت الأب أوترافسكي لمدة ثانيتين قبل أن يستدير لينظر إلى إملين وايت، الذي كان يقف بجانب حامل الشمعة.
لم يذكر بشكل مباشر قلب ذئب الضباب الشيطاني و كريستالة الصقيع الأبيض. ذلك عادل إجراء تبادل معادل، وليس تقديم تضحية والصلاة على العطاء.
كان أحدهما قلبًا غريبًا يتكون من خصلات من الضباب الأبيض، والآخر عبارة عن صقيع بلوري ينبعث منه هواء بارد.
لم تكن هناك حاجة إلى أن يكون دقيق جدا في جوانب أخرى من الطقوس، ولكن كانت هذه حالة لإظهار موقفه على مستوى أساسي. شعر أنه بحاجة إلى توخي الحذر.
“أبلغ السكان القريبون عن سلوكك غير الطبيعي، قائلين أنه من المحتمل أنك جاسوس لصالح فيزاك أو فينابوتر”. شرح ليونارد سبب إختلقه منذ فترة طويلة.
عندما أنهى كلاين جملته، تضخمت شعلتا شمعتين من الثلاثة وتشابكت، مما شكل باب غامض وهمي ومظلم.
في هذه اللحظة، لم يستطع الـهو المسترخي إلا أن يفكر في شيئ لم يستطيع أن يقوله بصوتٍ عالٍ أبدا.
فتح الباب ببطء، مما تسبب في هبوب رياح قوية غير مرئية.
إذا كانت هناك بالفعل معركة انتهت بإلحاق الأذى بمبارك ااأم الأرض، فقد اشتبه ليونارد في أن الوضع المتوتر سيتفاقم بسرعة.
لقد اجتاحوا عصا الحياة، مما سمح لها بالاختفاء في الكون الذي لا نهاية له على ما يبدو من خلال فجوة الباب الوهمي.
شارات الكتف التي كان يرتديها توافقت مع مفتش رفيع المستوى. ولكن في الواقع، مع وضعه كقائد لفريق القفازات الحمراء، يجب أن يكون معادلاً للمشرف أو حتى مشرف وئيس. ومع ذلك، فإن الضباط في تلك الرتبة لن يشاركوا في مثل هذه المهام. إن ارتداء تلك الشارات لكنيسة الحصاد من شأنه أن يثير شكوك الجمهور بسهولة.
بعد ذلك مباشرة، كان هناك وميض حيث مزق غرضان عبر الحاجز وسقطوا على المذبح دون إصدار صوت واحد.
‘فووو، لقد نجحت حقًا…’ تنهد كلاين بإرتياح واتخذ خطوتين إلى الأمام، وأبعد قلب ذئب الضباب الشيطاني وكريستالة الصقيع الأبيض.
كان أحدهما قلبًا غريبًا يتكون من خصلات من الضباب الأبيض، والآخر عبارة عن صقيع بلوري ينبعث منه هواء بارد.
“هل انتهيتِ من الكتابة؟” فوجئت شيو، التي كانت تستمتع بإفطارها.
كان كلاين مسرور بينما اخفض رأسه على عجل ليشكر الإلهة على عطاءها.
‘لربما كانت تلك الكومة الضخمة من الخردة كافية…’
عندما رفع رأسه مرة أخرى، كان الباب المظلم والغامض قد أغلق. لقر تلاشى بسرعة، وأعيد المذبح إلى طبيعته تمامًا.
‘لربما كانت تلك الكومة الضخمة من الخردة كافية…’
‘فووو، لقد نجحت حقًا…’ تنهد كلاين بإرتياح واتخذ خطوتين إلى الأمام، وأبعد قلب ذئب الضباب الشيطاني وكريستالة الصقيع الأبيض.
ليونارد ميتشل أشعل برميل بارود ديني!
في هذه اللحظة، لم يستطع الـهو المسترخي إلا أن يفكر في شيئ لم يستطيع أن يقوله بصوتٍ عالٍ أبدا.
بدا وكأنه كلب صيد. كان جسده كله مغطى بفراء أسود قصير، وكانت تجاويف عينيه كرتين من لهيب أحمر داكن مشتعل. إمتدت أطراف فمه إلى مؤخرة رأسه. من الواضح أنه كان موجود هناك في شكله الجسدي، لكنه أعطى شعورًا وهميًا بدا سريالي.
‘لو كنت أعلم أنه سيسير بهذه السلاسة، لما كنت سأضطر إلى استخدام عصا الحياة…’
“أنا مفتش من قسم شرطة باكلوند.” أظهر ليونارد هويته وقال: “نود دعوتك للعودة للمساعدة في تحقيقاتنا”.
‘لربما كانت تلك الكومة الضخمة من الخردة كافية…’
بعد أكثر من العشر ثوانٍ، ظهرت شخصيتان على مراحل. كانوا مغطين بالفراء الأسود، وأعينهم مشتعلة، وأطراف شفاههم ممتدة إلى مؤخرة رؤوسهم.
‘لربما لم أكن بحاجة إلى التضحية بأي شيء، وكانت الإلهة ستمنحني إياها. يشير الوضع الحالي إلى *أنها* تدعمني شخصيًا لأصبح عالم تاريخ…’
إذا كانت هناك بالفعل معركة انتهت بإلحاق الأذى بمبارك ااأم الأرض، فقد اشتبه ليونارد في أن الوضع المتوتر سيتفاقم بسرعة.
‘بالطبع، بهذه الطريقة، إذا تلقيت الكثير من الهبات، فمن يدري الثمن الذي سأدفعه في المستقبل. استخدام عصا الحياة للمبادلة يجعلني أشعر براحة أكبر…’
ارتدى ليونارد زي الشرطة الأبيض والأسود وارتدى “قفازًا أحمر”. قاد أعضاء فريقه ورجال الشرطة الحقيقيين إلى الكاتدرائية الوحيدة لكنيسة الأم الأرض في باكلوند.
‘حسنًا، مما يبدو، قبل التقدم إلى التسلسل 2 وأن أصبح ملاك، ستستمر الإلهة في إغراقي بـ*بركاتها*. في المستقبل، سيكون من الصعب معرفة نوع التطورات والتغييرات التي ستحدث…’
أرجع الأب أوترافسكي نظرته وأومأ قليلاً.
مع وضع ذلك في الاعتبار، كبح أفكاره، وأنهى الطقس، ورتب المذبح.
ثم سعل مرتين، مما جعل الأسقف نصف العملاق يفتح عينيه وينظر.
بعد ذلك، بدأ يخطط لكيفية التعامل مع كلاب صيد فولغريم، التي سميت “حراس قلعة صِفِيرة”.
“اتمنى ذلك…”
لاعب الخفة لا يؤدي وهو غير مستعد أبدا!
1126: “غير متوقع”.
…
‘لو كنت أعلم أنه سيسير بهذه السلاسة، لما كنت سأضطر إلى استخدام عصا الحياة…’
جنوب الجسر شارع الورود.
دون انتظار رد فعل كلاين، استلقى كلا كلبي فولغريم في فراغ عالم الروح وهزوا ذيولهما.
ارتدى ليونارد زي الشرطة الأبيض والأسود وارتدى “قفازًا أحمر”. قاد أعضاء فريقه ورجال الشرطة الحقيقيين إلى الكاتدرائية الوحيدة لكنيسة الأم الأرض في باكلوند.
لقد هزوا ذيولهم.
شارات الكتف التي كان يرتديها توافقت مع مفتش رفيع المستوى. ولكن في الواقع، مع وضعه كقائد لفريق القفازات الحمراء، يجب أن يكون معادلاً للمشرف أو حتى مشرف وئيس. ومع ذلك، فإن الضباط في تلك الرتبة لن يشاركوا في مثل هذه المهام. إن ارتداء تلك الشارات لكنيسة الحصاد من شأنه أن يثير شكوك الجمهور بسهولة.
ارتدى ليونارد زي الشرطة الأبيض والأسود وارتدى “قفازًا أحمر”. قاد أعضاء فريقه ورجال الشرطة الحقيقيين إلى الكاتدرائية الوحيدة لكنيسة الأم الأرض في باكلوند.
بعد اجتياز الباب، فحص ليونارد المنطقة وأدرك أنها قد كانت فارغة. لم يكن هناك سوى شخصين. كان أحدهم جالسًا في المقعد الأمامي، يركز على الصلاة. والثاني هو الرجل الوسيم الذي كان يرتدي ثياب الكهنة. كان لديه شعر أسود وعيون حمراء.
فكرت شيو وقالت، “هذه فكرة جيدة حقًا. يمكنها تقليل التوتر بشكل فعال.”
‘إملين وايت…’ أومأ ليونارد برأسه سرا بينما سار في الممر إلى الأسقف أوترافسكي.
الأحمر، الأسود، الأبيض، الأزرق، والألوان الأخرى كلها تشبعت وتداخلت بينما ظهر فجأة شكل نحيف.
ثم سعل مرتين، مما جعل الأسقف نصف العملاق يفتح عينيه وينظر.
املين: “…”
“أنا مفتش من قسم شرطة باكلوند.” أظهر ليونارد هويته وقال: “نود دعوتك للعودة للمساعدة في تحقيقاتنا”.
كلب صيد فولغريم!
نهض الأب أوترافسكي ببطء وسأل بنبرة هادئة بالرغم من النظر إليه بالأسفل، “ما الأمر؟”
نظر إلى الأعلى ورأى الأضواء السبعة النقية المكونة من سبعة ألوان مختلفة. أطلق ذراعي الدميتين وأخرج صندوقًا. أزال جدار الروحانية من حوله، مما سمح لهالة قلب ذئب الضباب الشيطاني المتحول أن تنبعث منه.
“أبلغ السكان القريبون عن سلوكك غير الطبيعي، قائلين أنه من المحتمل أنك جاسوس لصالح فيزاك أو فينابوتر”. شرح ليونارد سبب إختلقه منذ فترة طويلة.
“اتمنى ذلك…”
في الوقت نفسه، كان مستعدًا لجذب الأسقف أوترافسكي إلى حلم في أي لحظة. بمجرد أن يقاوم، سيحاول السيطرة على هذا المبارك في أقصر وقت ممكن.
بعد اجتياز الباب، فحص ليونارد المنطقة وأدرك أنها قد كانت فارغة. لم يكن هناك سوى شخصين. كان أحدهم جالسًا في المقعد الأمامي، يركز على الصلاة. والثاني هو الرجل الوسيم الذي كان يرتدي ثياب الكهنة. كان لديه شعر أسود وعيون حمراء.
مع توزيع فريق القفازات الحمراء، طالما أنهم لم يواجهوا نصف إله حقيقي بشكل مباشر، حتى لو واجهوا مبارك كان مسؤولًا عن تحفة أثرية مقدسة، فسيكون لديهم فرصة جيدة للتغلب على خصمهم.
صمت الأب أوترافسكي لمدة ثانيتين قبل أن يستدير لينظر إلى إملين وايت، الذي كان يقف بجانب حامل الشمعة.
علاوة على ذلك، قبل أن ينطلق ليونارد، تقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. وكان هذا أيضًا سبب تأخره في التحرك حتى اليوم.
‘لربما كانت تلك الكومة الضخمة من الخردة كافية…’
صمت الأب أوترافسكي لمدة ثانيتين قبل أن يستدير لينظر إلى إملين وايت، الذي كان يقف بجانب حامل الشمعة.
علاوة على ذلك، قبل أن ينطلق ليونارد، تقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. وكان هذا أيضًا سبب تأخره في التحرك حتى اليوم.
تجمد تعبير إملين المعقد قليلاً. فتح فمه لكنه لم يعرف ماذا يقول.
في غمضة عين، ظهر كلب فولغريم.
أرجع الأب أوترافسكي نظرته وأومأ قليلاً.
‘لربما كانت تلك الكومة الضخمة من الخردة كافية…’
“حسنا.”
لاعب الخفة لا يؤدي وهو غير مستعد أبدا!
‘…متعاون جدا؟ اعتقدت أننا سنخوض معركة ضارية وأن علينا أن نكون حريصين للغاية على عدم التسبب في أي إصابات…’ تفاجأ ليونارد قبل أن يبتسم.
هزت فورس رأسها وأخذت نفسا عميقا.
“شكرا لتعاونكم.”
كلب صيد فولغريم!
إذا كانت هناك بالفعل معركة انتهت بإلحاق الأذى بمبارك ااأم الأرض، فقد اشتبه ليونارد في أن الوضع المتوتر سيتفاقم بسرعة.
بعد بضع ثوانٍ وتفكير متكرر، قال ليونارد أخيرًا، “إذا كانت قضية التجسس تتعلق بفينابوتر، فسيتم اعتباره أيضًا مشتبهًا به. دعنا ندعوه للمساعدة في تحقيقاتنا”.
من التاريخ القديم في رحلات غروزيل والأسرار المختلفة التي تعلمها من نادي التاروت، والتفسيرات المقابلة للرجل العجوز باليز، عرف ليونارد أن العلاقة بين كنيسة الأم الأرض وكنيسة الليل الدائم كانت أشبه بالخشب المجفف. يمكن أن تشتعل مع شرارة صغيرة. عندما يحين الوقت، كانت كتب التاريخ ستسجل أحداث اليوم.
ليونارد ميتشل أشعل برميل بارود ديني!
ستنتقل الحرب من مشكلة محلية إلى فتيل أشعل العالم!
“أبلغ السكان القريبون عن سلوكك غير الطبيعي، قائلين أنه من المحتمل أنك جاسوس لصالح فيزاك أو فينابوتر”. شرح ليونارد سبب إختلقه منذ فترة طويلة.
ليونارد ميتشل أشعل برميل بارود ديني!
ثم سعل مرتين، مما جعل الأسقف نصف العملاق يفتح عينيه وينظر.
فووو… برؤية أن الأب أوترفسكي لم يقاوم وقبل “الحجز الوقائية”، تنهد إملين وايت بإرتياح سرا. كان راضيا جدا عن أدائه في نادي التاروت.
كان أحدهما قلبًا غريبًا يتكون من خصلات من الضباب الأبيض، والآخر عبارة عن صقيع بلوري ينبعث منه هواء بارد.
في هذه اللحظة، نظرت عضو فريق القفازات الحمراء، سيندي، إلى إملين، الذي كان يفتقر إلى مستوى من الذكورة بسبب رقة ضوء القمر الناعم. لقد أخفضت صوتها وقالت، “قائـ، آه، سيدي، لا يزال هناك كاهن. هل يجب أن نأخذه معنا؟ نعم، يمكننا إغلاق كنيسة الحصاد مؤقتًا لبعض الوقت لمنع وقوع أي حوادث”.
أرجع الأب أوترافسكي نظرته وأومأ قليلاً.
املين: “…”
من التاريخ القديم في رحلات غروزيل والأسرار المختلفة التي تعلمها من نادي التاروت، والتفسيرات المقابلة للرجل العجوز باليز، عرف ليونارد أن العلاقة بين كنيسة الأم الأرض وكنيسة الليل الدائم كانت أشبه بالخشب المجفف. يمكن أن تشتعل مع شرارة صغيرة. عندما يحين الوقت، كانت كتب التاريخ ستسجل أحداث اليوم.
ليونارد: “…”
علاوة على ذلك، قبل أن ينطلق ليونارد، تقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. وكان هذا أيضًا سبب تأخره في التحرك حتى اليوم.
بعد بضع ثوانٍ وتفكير متكرر، قال ليونارد أخيرًا، “إذا كانت قضية التجسس تتعلق بفينابوتر، فسيتم اعتباره أيضًا مشتبهًا به. دعنا ندعوه للمساعدة في تحقيقاتنا”.
1126: “غير متوقع”.
صُدم إملين، غير متأكد من التعبير الذي يجب أن يظهره استجابةً لذلك.
‘لو كنت أعلم أنه سيسير بهذه السلاسة، لما كنت سأضطر إلى استخدام عصا الحياة…’
…
‘لو كنت أعلم أنه سيسير بهذه السلاسة، لما كنت سأضطر إلى استخدام عصا الحياة…’
القسم الشرقي، في شقة مؤجرة من غرفتي نوم.
عندما أنهى كلاين جملته، تضخمت شعلتا شمعتين من الثلاثة وتشابكت، مما شكل باب غامض وهمي ومظلم.
فركت فورس الدوائر السوداء حول عينها وشربت آخر جرعة من القهوة المرة. وقفت فجأة وبدأت في تغيير ملابسها.
“اتمنى ذلك…”
“هل انتهيتِ من الكتابة؟” فوجئت شيو، التي كانت تستمتع بإفطارها.
النيران ذات اللون الأحمر الداكن، والتي لم تكن مشوهة كثيرا ولكنها كانت مرعبة للغاية، استدارت ونظرت إلى كلاين.
لقد مر يوم ونصف فقط!
من التاريخ القديم في رحلات غروزيل والأسرار المختلفة التي تعلمها من نادي التاروت، والتفسيرات المقابلة للرجل العجوز باليز، عرف ليونارد أن العلاقة بين كنيسة الأم الأرض وكنيسة الليل الدائم كانت أشبه بالخشب المجفف. يمكن أن تشتعل مع شرارة صغيرة. عندما يحين الوقت، كانت كتب التاريخ ستسجل أحداث اليوم.
هزت فورس رأسها وأخذت نفسا عميقا.
ثم سحب إنوني بينما سحب إنوني كوناس. معًا، انتقل ثلاثتهم سريعًا إلى أعماق عالم الروح.
“لا.”
مع وضع ذلك في الاعتبار، كبح أفكاره، وأنهى الطقس، ورتب المذبح.
“لكنني كتبت المجلد الأول بالفعل. يمكنني تسليمه إلى محرر الناشر. إذا كان على شكل سلسلة، فلا داعي لإنهائه بالكامل الآن.”
أشعل الشموع وأحرق الزيوت العطرية المقابلة ومساحيق الأعشاب، وتراجع خطوتين إلى الوراء، وتلا بمهارة الاسم الفخري للإلهة. وقال أخيرًا: “أضحي بهذه العصا المليئة بالحياة من أجلك، وأنا على استعداد لتلقي بركاتك”.
فكرت شيو وقالت، “هذه فكرة جيدة حقًا. يمكنها تقليل التوتر بشكل فعال.”
صُدم إملين، غير متأكد من التعبير الذي يجب أن يظهره استجابةً لذلك.
انحرف تعبير فورس وهي تغلق عينيها.
هزت فورس رأسها وأخذت نفسا عميقا.
“اتمنى ذلك…”
القسم الشرقي، في شقة مؤجرة من غرفتي نوم.
…
لم يذكر بشكل مباشر قلب ذئب الضباب الشيطاني و كريستالة الصقيع الأبيض. ذلك عادل إجراء تبادل معادل، وليس تقديم تضحية والصلاة على العطاء.
في شقة مستأجرة أخرى على بعد بضعة شوارع، بعد سلسلة من المهام، ارتدى كلاين، الذي توصل إلى خطة وقام باستعداداته، الجوع الزاحف وسرعان ما أصبح شفافًا بينما دخل إلى عالم الروح.
صمت الأب أوترافسكي لمدة ثانيتين قبل أن يستدير لينظر إلى إملين وايت، الذي كان يقف بجانب حامل الشمعة.
نظر إلى الأعلى ورأى الأضواء السبعة النقية المكونة من سبعة ألوان مختلفة. أطلق ذراعي الدميتين وأخرج صندوقًا. أزال جدار الروحانية من حوله، مما سمح لهالة قلب ذئب الضباب الشيطاني المتحول أن تنبعث منه.
بعد أكثر من العشر ثوانٍ، ظهرت شخصيتان على مراحل. كانوا مغطين بالفراء الأسود، وأعينهم مشتعلة، وأطراف شفاههم ممتدة إلى مؤخرة رؤوسهم.
ثم سحب إنوني بينما سحب إنوني كوناس. معًا، انتقل ثلاثتهم سريعًا إلى أعماق عالم الروح.
في شقة مستأجرة أخرى على بعد بضعة شوارع، بعد سلسلة من المهام، ارتدى كلاين، الذي توصل إلى خطة وقام باستعداداته، الجوع الزاحف وسرعان ما أصبح شفافًا بينما دخل إلى عالم الروح.
على طول الطريق، مرت بها جميع أنواع مخلوقات عالم الروح الغريبة مثل اللوحات الزيتية التي تصور الجحيم.
لاعب الخفة لا يؤدي وهو غير مستعد أبدا!
بعد فترة غير معلومة من الزمن، تفعل إحساس كلاين بالخطر فجأة حيث ظهر مشهد سريعًا في ذهنه:
صُدم إملين، غير متأكد من التعبير الذي يجب أن يظهره استجابةً لذلك.
الأحمر، الأسود، الأبيض، الأزرق، والألوان الأخرى كلها تشبعت وتداخلت بينما ظهر فجأة شكل نحيف.
بدا وكأنه كلب صيد. كان جسده كله مغطى بفراء أسود قصير، وكانت تجاويف عينيه كرتين من لهيب أحمر داكن مشتعل. إمتدت أطراف فمه إلى مؤخرة رأسه. من الواضح أنه كان موجود هناك في شكله الجسدي، لكنه أعطى شعورًا وهميًا بدا سريالي.
لقد هزوا ذيولهم.
كلب صيد فولغريم!
كلب صيد فولغريم!
استدار كلاين على الفور وواجهه.
‘لربما لم أكن بحاجة إلى التضحية بأي شيء، وكانت الإلهة ستمنحني إياها. يشير الوضع الحالي إلى *أنها* تدعمني شخصيًا لأصبح عالم تاريخ…’
أطلق الدميتين في نفس الوقت، مما سمح لهما بالتجول في اتجاهات مختلفة.
املين: “…”
في غمضة عين، ظهر كلب فولغريم.
نهض الأب أوترافسكي ببطء وسأل بنبرة هادئة بالرغم من النظر إليه بالأسفل، “ما الأمر؟”
النيران ذات اللون الأحمر الداكن، والتي لم تكن مشوهة كثيرا ولكنها كانت مرعبة للغاية، استدارت ونظرت إلى كلاين.
مع وضع ذلك في الاعتبار، كبح أفكاره، وأنهى الطقس، ورتب المذبح.
في أعقاب ذلك مباشرة، أصبح شكله وهميًا أكثر فأكثر. اختفى على الفور، كما لو كان إسقاطًا من التاريخ.
ثم سعل مرتين، مما جعل الأسقف نصف العملاق يفتح عينيه وينظر.
‘…هرب هكذا فقط؟’ بينما تمتم كلاين لنفسه في حالة صدمة، أصبح أكثر حذرًا من احتمال حدوث هجوم مفاجئ.
عندما رفع رأسه مرة أخرى، كان الباب المظلم والغامض قد أغلق. لقر تلاشى بسرعة، وأعيد المذبح إلى طبيعته تمامًا.
بعد أكثر من العشر ثوانٍ، ظهرت شخصيتان على مراحل. كانوا مغطين بالفراء الأسود، وأعينهم مشتعلة، وأطراف شفاههم ممتدة إلى مؤخرة رؤوسهم.
لقد اجتاحوا عصا الحياة، مما سمح لها بالاختفاء في الكون الذي لا نهاية له على ما يبدو من خلال فجوة الباب الوهمي.
ومع ذلك، لم يتبق سوى شعلة حمراء داكنة واحدة في تجويف عين كل وحش. كانت الكرات النارية المتبقية في كفوفهم.
استدار كلاين على الفور وواجهه.
دون انتظار رد فعل كلاين، استلقى كلا كلبي فولغريم في فراغ عالم الروح وهزوا ذيولهما.
‘لربما كانت تلك الكومة الضخمة من الخردة كافية…’
لقد هزوا ذيولهم.
علاوة على ذلك، قبل أن ينطلق ليونارد، تقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. وكان هذا أيضًا سبب تأخره في التحرك حتى اليوم.
“…” كان فم كلاين مفتوح بشكل واسع، متسائلا عما إذا كان يحلم.
ارتدى ليونارد زي الشرطة الأبيض والأسود وارتدى “قفازًا أحمر”. قاد أعضاء فريقه ورجال الشرطة الحقيقيين إلى الكاتدرائية الوحيدة لكنيسة الأم الأرض في باكلوند.
على طول الطريق، مرت بها جميع أنواع مخلوقات عالم الروح الغريبة مثل اللوحات الزيتية التي تصور الجحيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
