نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1132

تداخل

تداخل

1132: تداخل.

استخدمت فورس بشكل غريزي خدعة سحرية لإلقاء الضوء على محيطها. نظرت حولها، أدركت أنها كانت في كوخ خشبي. العالم جيرمان سبارو كان قد اختفى بالفعل.

في الزقاق حيث زار عدد قليل من الناس، أصبحت البيئة أكثر قتامة مع هبوب ريح باردة من خلاله. على الرغم من أنها لم تكن مثل الشفران التي يمكن أن تقطع وجه الشخص ببرودة، إلا أنه بدأ تكأنها تمتلك السحر بينما تسربت ببطء ولكن بحزم إلى ملابس الناس.

“يجب أن يتم تقرير هذا من قبل مجلس الستة أعضاء. عندما نعود الى المدينة سوف ادفع من اجل هذا الامر باسرع ما يمكن”.

كجيرمان سبارو، رفع كلاين يده وضغط على قبعته العلوية. رأى الآنسة الساحر ترتدي وشاحًا داكن اللون ومعطفًا سميكًا. حملت حقيبة ثقيلة إلى حد ما ودخلت الزقاق وبدت حذرة للغاية.

‘في أنقاض معركة الآلهة، كان إنتاج الحليب في المستقبل، ونمو رأس القرصان بالبطيخ، وغيرها من الظواهر المروعة بسبب الهالة المتبقية والقوة الإلهية للأم الأرض في تلك المنطقة. كان “القاتل” الحقيقي إلهًا وليس فرانك…’

في مملكة لوين، نظرًا لتأثير كنيسة الليل الدائم، كان للعديد من الملابس التي كانت تعتبر ذكورية فقط نسخ نسائية منها. تمامًا كما هو الحال في إنتيس، غالبًا ما جلست سيدات المجتمع الراقي في وضع جانبي أثناء ركوب الخيل، وذلك بفضل سرج خاص. ومع ذلك، لم تفعل لوين الشيء نفسه. كان للسيدات ملابس خاصة بهن على ظهور الخيل.

“إبقي دافئة…”

سحب كلاين يده اليسرى التي كانت ترتدي الجوع الزاحف من جيبه وفتح أصابعه.

“نعم…” أجاب أحد رؤساء ريينت تينيكر على السؤال قبل عض الرسالة.

“هل لديك مخزون جاهز؟”

قمع حماسه، أخذ نفسا عميقا ورفع يده ليطرق برفق على الباب الخشبي السميك. “تفضل بالدخول.” وسط أصوات الطرق، بدا صوت كولين إلياذ العميق.

شعرت فورس فجأة برياح باردة تهب على رقبتها وهي تتقلص إلى الوراء دون وعي.

شعرت فورس فجأة برياح باردة تهب على رقبتها وهي تتقلص إلى الوراء دون وعي.

“ما يكفي لأسبوعين على الأقل من الفصول.”

احمر وجه ديريك فجأة باللون الأحمر. “سأدرسه مرة أخرى.”

“لقد سلمتها بالفعل إلى رئيس تحرير الصحيفة.”

أجاب ديريك على الفور: “تركيبة عالم المعادن الكلاسيكي”.

دون انتظار جيرمان سبارو لأن يسألها عن المزيد، أضافت على عجل: “أحضرت قلم حبر وحبر وورقة”.

قمع حماسه، أخذ نفسا عميقا ورفع يده ليطرق برفق على الباب الخشبي السميك. “تفضل بالدخول.” وسط أصوات الطرق، بدا صوت كولين إلياذ العميق.

أومأ كلاين برأسه قليلاً، تقدم خطوتين إلى الأمام، ومد يده للإمساك بكتف الآنسة الساحر.

كانت فورس معتادة بالفعل على هذه الحالة وقد “سجلتها” بنجاح أثناء عملية “السفر” هذه. كما أنها راقبت بعناية مشاهد “رحلتها”، بالإضافة إلى مخلوقات عالم الروح الغريبة التي لا توصف والتي وسمت نفسها في ذهنها.

ركزت فورس فورًا على كتاب وهمي ظهر في عينيها وهو ينقلب ببطء.

استمع كولين إلياد بهدوء دون أن يظهر أي تغيير في المشاعر. وبعد تفكير قال: “ما هي الأخطار الأخرى التي لديه؟ أم يجب أن أقول نقاط تتطلب الإهتمام بها؟”

أصبح محيطها داكنًا وملونًا على الفور- كان الأحمر أكثر احمرارًا، وكان الأسود أكثر سوادًا، وكان البني أكثر بنية- بينما تداخلوا مع بعضهم البعض، مما جعلها تشعر وكأنها في حالة نشوة.

بعد أنفاس قليلة، إسودت رؤيتها، وشعرت ببرد لم تختبره من قبل. لم يستطع جسدها إلا أن يرتجف.

كانت فورس معتادة بالفعل على هذه الحالة وقد “سجلتها” بنجاح أثناء عملية “السفر” هذه. كما أنها راقبت بعناية مشاهد “رحلتها”، بالإضافة إلى مخلوقات عالم الروح الغريبة التي لا توصف والتي وسمت نفسها في ذهنها.

بعد أنفاس قليلة، إسودت رؤيتها، وشعرت ببرد لم تختبره من قبل. لم يستطع جسدها إلا أن يرتجف.

جاء من معبد مهجور للخالق الساقط. بدا مشرق وشهي بشكل خاص، لكنه كان في الأساس خطير للغاية.

استخدمت فورس بشكل غريزي خدعة سحرية لإلقاء الضوء على محيطها. نظرت حولها، أدركت أنها كانت في كوخ خشبي. العالم جيرمان سبارو كان قد اختفى بالفعل.

في دقيقة أو دقيقتين فقط، حلَّق كلاين حول البحر مرة واحدة. استخدم فريسته التي اختارها منذ فترة طويلة لتهدئة الجوع الزاحف، وعاد إلى شقته المستأجرة في باكلوند، في انتظار جمع ملكة الغوامض والأنسة شارون لمعلومات حول أي حالات شاذة.

‘أين أنا…’ نظرت فورس إلى النافذة ورأت أنه قد كانت هناك طبقة سميكة تغطيها، مما منع أي ضوء من السطوع الداخل.

في النهاية، أكد أنه يجب طهي الفطر بالكامل قبل تناوله. كما كان عليه أن يأخذ علما بالأنواع الغنية بالسموم.

هذا جعلها أكثر حيرة. جاءت إلى الباب، ومدت يدها اليمنى، وسحبت الباب خلفها. مع صوت صرير، رأت الثلج يسد المخرج.

صمت كولين إلياد للحظة قبل أن يسأل ببطء: “فطر؟”

فوجئت فورس بينما تردد صدى تحذير جيرمان سبارو في ذهنها:

“… إذا واجهوا قوى إلهية في مجال الأرض، فقد تواجه تلك الأفطار طفرات غير معروفة…” بعد تلقي رد، هرع ديريك خارج غرفته وركض إلى باب الزعيم.

“إبقي دافئة…”

“لقد سلمتها بالفعل إلى رئيس تحرير الصحيفة.”

في دقيقة أو دقيقتين فقط، حلَّق كلاين حول البحر مرة واحدة. استخدم فريسته التي اختارها منذ فترة طويلة لتهدئة الجوع الزاحف، وعاد إلى شقته المستأجرة في باكلوند، في انتظار جمع ملكة الغوامض والأنسة شارون لمعلومات حول أي حالات شاذة.

دون انتظار تحدث الزعيم، استدار وفتح الباب وهرب خارجًا.

في الواقع، بأسلوب كلاين، كان سيقوم بالتحرك شخصيًا في هذا المجال ويجرى تحقيقًا إضافيًا في نفس الوقت. لقد أراد التأكد من عدم وجود خطط للشيطانة تريسي لمساعدة السيد باب على الهروب، ولكن بالنظر إلى أن زاراتول كان بالفعل في باكلوند، فقد قرر توخي الحذر والتخلي عن فكرة التسكع.

أرض الآلهة المنبوذه، في مخيم بلدة الظهيرة.

تحت تأثير قانون تجاذب خصائص التجاوز، شعر أنه إذا تجول في باكلوند، فإن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن يصادف زاراتول أو حتى آمون.

تحت تأثير قانون تجاذب خصائص التجاوز، شعر أنه إذا تجول في باكلوند، فإن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن يصادف زاراتول أو حتى آمون.

‘تنهد، لقد فكرت بالفعل في كيفية التنكر. شراء دراجة، والحصول على زي رسمي، وركوبها عبر شوارع مختلفة كساعي بريد… هذه هي أسهل طريقة لتجنب الشك…’ بعد أخذ رشفة من غورني أحضره من البحر، انحنى إلى كرسيه وسمح لدماه المتحركة، إنوني و كوناس، بتدليك كتفيه ورجليه بشكل فردي.

“لقد سلمتها بالفعل إلى رئيس تحرير الصحيفة.”

أرض الآلهة المنبوذه، في مخيم بلدة الظهيرة.

إستدار ديريك إلى الوراء لينظر إلى زملائه في الفريق بجوار النار. دخل الغرفة وأغلق الباب الخشبي الثقيل عرضيا.

بعد أن فتح ديريك بيرغ عينيه، وقف على الفور، وفتح الباب، ومشى حول النار إلى غرفة الزعيم.

أدار ديريك مقبض الباب وفتح الباب. عندما نظر إلى صائد الشياطين، الذي كان شعره أبيض وله ندوب قديمة على وجهه، قال: “جلالتك، وجدت بعض الفطر الغريب. يمكن أكله!”

قمع حماسه، أخذ نفسا عميقا ورفع يده ليطرق برفق على الباب الخشبي السميك. “تفضل بالدخول.” وسط أصوات الطرق، بدا صوت كولين إلياذ العميق.

‘في أنقاض معركة الآلهة، كان إنتاج الحليب في المستقبل، ونمو رأس القرصان بالبطيخ، وغيرها من الظواهر المروعة بسبب الهالة المتبقية والقوة الإلهية للأم الأرض في تلك المنطقة. كان “القاتل” الحقيقي إلهًا وليس فرانك…’

أدار ديريك مقبض الباب وفتح الباب. عندما نظر إلى صائد الشياطين، الذي كان شعره أبيض وله ندوب قديمة على وجهه، قال: “جلالتك، وجدت بعض الفطر الغريب. يمكن أكله!”

أومأ كولين إلياد برأسه ببطء.

صمت كولين إلياد للحظة قبل أن يسأل ببطء: “فطر؟”

دون انتظار جيرمان سبارو لأن يسألها عن المزيد، أضافت على عجل: “أحضرت قلم حبر وحبر وورقة”.

عند سماع الحيرة في كلمات الزعيم، تذكر ديريك على الفور فطرًا كان قد رآه من قبل.

إذن، ما هو السعر؟”

جاء من معبد مهجور للخالق الساقط. بدا مشرق وشهي بشكل خاص، لكنه كان في الأساس خطير للغاية.

أومأ كلاين برأسه قليلاً، تقدم خطوتين إلى الأمام، ومد يده للإمساك بكتف الآنسة الساحر.

هدأ مزاجه على الفور. أومأ برأسه وقال: “نعم، فطر، سلالات مختلفة من الفطر. يمكنهم أن يلتهموا لحم ودم الوحوش لينمو…”

إذن، ما هو السعر؟”

وصف ديريك السمات الفريدة للفطر بالتفصيل، وشرح ماهية الحليب ولحم البقر والأسماك والدقيق.

تحت تأثير قانون تجاذب خصائص التجاوز، شعر أنه إذا تجول في باكلوند، فإن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن يصادف زاراتول أو حتى آمون.

في النهاية، أكد أنه يجب طهي الفطر بالكامل قبل تناوله. كما كان عليه أن يأخذ علما بالأنواع الغنية بالسموم.

جاء من معبد مهجور للخالق الساقط. بدا مشرق وشهي بشكل خاص، لكنه كان في الأساس خطير للغاية.

استمع كولين إلياد بهدوء دون أن يظهر أي تغيير في المشاعر. وبعد تفكير قال: “ما هي الأخطار الأخرى التي لديه؟ أم يجب أن أقول نقاط تتطلب الإهتمام بها؟”

صمت كولين إلياد للحظة قبل أن يسأل ببطء: “فطر؟”

احمر وجه ديريك فجأة باللون الأحمر. “سأدرسه مرة أخرى.”

“هل يمكنك تحديد مكانه؟”

دون انتظار تحدث الزعيم، استدار وفتح الباب وهرب خارجًا.

بعد أن غادر الغرفة، جاء كولين إلياد إلى النافذة ونظر إلى النار في وسط المخيم.

عند عودته إلى غرفته، أخذ نفسًا عميقًا وجلس. بدأ بالصلاة للسيد الأحمق طالباً منه أن يحيل السؤال إلى السيد العالم.

إستدار ديريك إلى الوراء لينظر إلى زملائه في الفريق بجوار النار. دخل الغرفة وأغلق الباب الخشبي الثقيل عرضيا.

فوق الضباب الرمادي، جلس كلاين على كرسي ذو الظهر المرتفع الذي يخص الأحمق. نقر على مسند الذراع بإصبع السبابة خاصته وتمتم بصمت، ‘ما هي الأخطار الأخرى؟’

“يجب أن يتم تقرير هذا من قبل مجلس الستة أعضاء. عندما نعود الى المدينة سوف ادفع من اجل هذا الامر باسرع ما يمكن”.

‘على الرغم من أن خيال فرانك وأفعاله وإبداعه تجعلني أشعر بالخوف بعض الشيء، إلا أنه لا يزال درويد بالتسلسل 5 بعد كل شيء. بغض النظر عن مدى خطورة الفطر، كم يمكن أن يكون خطير؟ مع سنوات الخبرة التي عاشتها مدينة الفضة في البيئة المظلمة، من السهل التعامل مع هذا الفطر.’

“ما يكفي لأسبوعين على الأقل من الفصول.”

‘في أنقاض معركة الآلهة، كان إنتاج الحليب في المستقبل، ونمو رأس القرصان بالبطيخ، وغيرها من الظواهر المروعة بسبب الهالة المتبقية والقوة الإلهية للأم الأرض في تلك المنطقة. كان “القاتل” الحقيقي إلهًا وليس فرانك…’

كانت فورس معتادة بالفعل على هذه الحالة وقد “سجلتها” بنجاح أثناء عملية “السفر” هذه. كما أنها راقبت بعناية مشاهد “رحلتها”، بالإضافة إلى مخلوقات عالم الروح الغريبة التي لا توصف والتي وسمت نفسها في ذهنها.

‘يا رجل، إذا كان حادث تشكيل أرض الآلهة المنبوذة بسبب خيانة إله الشمس القديم، فإن الأشياء التي خلفتها تلك المعركة الشديدة لا تقتصر بالتأكيد على قوى الليل الدائم، الإخفاء، الانحطاط، والعاصفة. ربما هناك بعض المناطق التي لها تأثير الشمس والأرض…’

هدأ مزاجه على الفور. أومأ برأسه وقال: “نعم، فطر، سلالات مختلفة من الفطر. يمكنهم أن يلتهموا لحم ودم الوحوش لينمو…”

‘هذه…’

‘تنهد، لقد فكرت بالفعل في كيفية التنكر. شراء دراجة، والحصول على زي رسمي، وركوبها عبر شوارع مختلفة كساعي بريد… هذه هي أسهل طريقة لتجنب الشك…’ بعد أخذ رشفة من غورني أحضره من البحر، انحنى إلى كرسيه وسمح لدماه المتحركة، إنوني و كوناس، بتدليك كتفيه ورجليه بشكل فردي.

بعد بعض التفكير، استحضر العالم جيرمان سبارو وجعله يقول الحقيقة:

وصف ديريك السمات الفريدة للفطر بالتفصيل، وشرح ماهية الحليب ولحم البقر والأسماك والدقيق.

“… إذا واجهوا قوى إلهية في مجال الأرض، فقد تواجه تلك الأفطار طفرات غير معروفة…” بعد تلقي رد، هرع ديريك خارج غرفته وركض إلى باب الزعيم.

“هل يمكنك تحديد مكانه؟”

هذه المرة، فُتح الباب دون أن يطرق.

كجيرمان سبارو، رفع كلاين يده وضغط على قبعته العلوية. رأى الآنسة الساحر ترتدي وشاحًا داكن اللون ومعطفًا سميكًا. حملت حقيبة ثقيلة إلى حد ما ودخلت الزقاق وبدت حذرة للغاية.

إستدار ديريك إلى الوراء لينظر إلى زملائه في الفريق بجوار النار. دخل الغرفة وأغلق الباب الخشبي الثقيل عرضيا.

دون انتظار تحدث الزعيم، استدار وفتح الباب وهرب خارجًا.

“إن القوة الإلهية لمجال الأرض قد تجعل الفطر يخضع لطفرة غير معروفة.” قال بصراحة دون أن يشرح كيف توصل إلى ذلك.

شعرت فورس فجأة برياح باردة تهب على رقبتها وهي تتقلص إلى الوراء دون وعي.

ظل تعبير صائد الشياطين بدون تغيير بينما كرر العبارة الرئيسية بهدوء، “القوة الإلهية لمجال الأرض…”

إستدار ديريك إلى الوراء لينظر إلى زملائه في الفريق بجوار النار. دخل الغرفة وأغلق الباب الخشبي الثقيل عرضيا.

أخفض صوته وصمت أخيرًا. بعد عشر ثوانٍ، قال: “بعد أن نعود، يمكننا إنشاء منطقة لزراعتها لنرى الآثار.”

أومأ كلاين برأسه قليلاً، تقدم خطوتين إلى الأمام، ومد يده للإمساك بكتف الآنسة الساحر.

إذن، ما هو السعر؟”

1132: تداخل.

أجاب ديريك على الفور: “تركيبة عالم المعادن الكلاسيكي”.

إستدار ديريك إلى الوراء لينظر إلى زملائه في الفريق بجوار النار. دخل الغرفة وأغلق الباب الخشبي الثقيل عرضيا.

أومأ كولين إلياد برأسه ببطء.

‘على الرغم من أن خيال فرانك وأفعاله وإبداعه تجعلني أشعر بالخوف بعض الشيء، إلا أنه لا يزال درويد بالتسلسل 5 بعد كل شيء. بغض النظر عن مدى خطورة الفطر، كم يمكن أن يكون خطير؟ مع سنوات الخبرة التي عاشتها مدينة الفضة في البيئة المظلمة، من السهل التعامل مع هذا الفطر.’

“يجب أن يتم تقرير هذا من قبل مجلس الستة أعضاء. عندما نعود الى المدينة سوف ادفع من اجل هذا الامر باسرع ما يمكن”.

“نعم، جلالتك.” لم يستعجله ديريك.

سيعود فريق الرحلة الاستكشافية إلى مدينة الفضة في اليومين المقبلين. أولاً، بعد الاستكشاف، احتاج القلائل الذين نجوا، وكذلك أولئك الذين فقدوا أحبائهم، إلى وقت لضبط حالتهم العقلية. ثانيًا، بقيت كمية محدودة من الطعام في المخيم، ولم تكن هناك طريقة لزرع أي عشب ذو وجه أسود حول بلدة الظهيرة. لم يمكنهم إلا الاعتماد على صيد الوحوش لتجديد قوتهم. لذلك، كانت إحدى مسؤوليات فريق الرحلة هي تقديم طعام آمن. سيحدث تبديل الفرق على فترات زمنية محددة.

أرض الآلهة المنبوذه، في مخيم بلدة الظهيرة.

“نعم، جلالتك.” لم يستعجله ديريك.

فوجئت فورس بينما تردد صدى تحذير جيرمان سبارو في ذهنها:

لقد اعتاد منذ فترة طويلة على هذه العملية.

“… إذا واجهوا قوى إلهية في مجال الأرض، فقد تواجه تلك الأفطار طفرات غير معروفة…” بعد تلقي رد، هرع ديريك خارج غرفته وركض إلى باب الزعيم.

بعد أن غادر الغرفة، جاء كولين إلياد إلى النافذة ونظر إلى النار في وسط المخيم.

هذا جعلها أكثر حيرة. جاءت إلى الباب، ومدت يدها اليمنى، وسحبت الباب خلفها. مع صوت صرير، رأت الثلج يسد المخرج.

اشتعلت تلك الشعلة بهدوء. في الظلام الدامس، تناثر الضوء الأصفر الخافت في جميع أنحاء المخيم. يشوى فوق النار كان مصاص دماء مقرف مغطى بالقيح.

“نعم…” أجاب أحد رؤساء ريينت تينيكر على السؤال قبل عض الرسالة.

بعد بضعة أيام، تلقى كلاين بشكل منفصل الردود المقابلة من ملكة الغوامض برناديت، باتريك براين من الأسقفية المقدسة، والآنسة شارون. وأكد أنه لم توجد حالات شاذة فيما يتعلق بتدفق المواد أو الأفراد في باكلوند مؤخرًا.

في مملكة لوين، نظرًا لتأثير كنيسة الليل الدائم، كان للعديد من الملابس التي كانت تعتبر ذكورية فقط نسخ نسائية منها. تمامًا كما هو الحال في إنتيس، غالبًا ما جلست سيدات المجتمع الراقي في وضع جانبي أثناء ركوب الخيل، وذلك بفضل سرج خاص. ومع ذلك، لم تفعل لوين الشيء نفسه. كان للسيدات ملابس خاصة بهن على ظهور الخيل.

‘مما يبدو، لا ترغب الشيطانة تريسي إلا في التحدث إلى السيد باب في الوقت الحالي… علاوة على ذلك، يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي ينشئون فيها اتصالًا… على أي حال، ما زلت بحاجة إلى إعطاء تحذير مسبقًا. هذا يتطلب براعة. كلما قلت، كلما زاد احتمال ارتكاب خطأ. علاوة على ذلك، لا يمكنني الكشف عن بطاقاتي الرابحة…’ بعد بعض التفكير، وجد شعر المتوفى الذي قدمته الآنسة الساحر. فتح قطعة الورق وكتب:

أصبح محيطها داكنًا وملونًا على الفور- كان الأحمر أكثر احمرارًا، وكان الأسود أكثر سوادًا، وكان البني أكثر بنية- بينما تداخلوا مع بعضهم البعض، مما جعلها تشعر وكأنها في حالة نشوة.

“… هذا ما تحتاجينه. خصلة شعر من سليل عائلة إبراهيم… الشخص الذي قدمها لديه طلب؛ إنه المساعدة في طرح سؤال واحد على الوجود: المشكلة المتعلقة بكيفية تخلصهم من اللعنة…”

عند سماع الحيرة في كلمات الزعيم، تذكر ديريك على الفور فطرًا كان قد رآه من قبل.

“…أخيرًا، دعيني أذكرك بتوخي الحذر من السيد باب.”

أجاب ديريك على الفور: “تركيبة عالم المعادن الكلاسيكي”.

طوى كلاين الرسالة ودس خصلة الشعر فيه. أخرج هارمونيكا المغامر ونفخ فيها. بعد صمت قصير، خرجت ريينت تينيكر من الفراغ بأربعة رؤوس جميلة في يدها.

“أعطي هذه الرسالة إلى الأبله المغرى”، لقد أمر وهو يسلم الرسالة.

بعد بعض التفكير، استحضر العالم جيرمان سبارو وجعله يقول الحقيقة:

وبينما قال ذلك، لقد خفق قلبه، وسارع إلى إضافة سؤال آخر:

دون انتظار جيرمان سبارو لأن يسألها عن المزيد، أضافت على عجل: “أحضرت قلم حبر وحبر وورقة”.

“هل يمكنك تحديد مكانه؟”

إستدار ديريك إلى الوراء لينظر إلى زملائه في الفريق بجوار النار. دخل الغرفة وأغلق الباب الخشبي الثقيل عرضيا.

“نعم…” أجاب أحد رؤساء ريينت تينيكر على السؤال قبل عض الرسالة.

دون انتظار جيرمان سبارو لأن يسألها عن المزيد، أضافت على عجل: “أحضرت قلم حبر وحبر وورقة”.

أضاق كلاين عينيه.

فوجئت فورس بينما تردد صدى تحذير جيرمان سبارو في ذهنها:

أجاب ديريك على الفور: “تركيبة عالم المعادن الكلاسيكي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط