نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1133

ترنيمة

ترنيمة

1133: ترنيمة.

“ارمي الرسالة في المرآة”.

في منطقة جسر باكلوند، وفقًا للمعلومات التي قدمتها الأنسة رسول، وجد الرجل الذي أغوته تريسي وانتهى به الأمر بمساعدتها في “إرسال” الرسالة.

سرعان ما رأى الفتاة الصغيرة التي احتلت كل أحلامه في المرآة المظلمة وقال على عجل: “أرسل ذلك المغامر المجنون رسالة. يبدو أنه يحتوي على شيء آخر. لم أفتحه وفقًا لتعليماتك.”

لكن كلاين لم يدخل الشقة ولم يزعج هدفه. وضع يديه في جيب معطفه الأسود واستمر في المشي إلى الأمام.

بعد الانتظار لبضع دقائق، بمساعدة دمية جرذ أخرى، رأى أن الفأر الآخر قد اشتعل بالنيران، مشعًا لهبًا أبيض مشتعلًا.

تحت إضاءة مصابيح الشوارع، سار على طول الطريق إلى مفترق طرق وتحول إلى شارع آخر.

“مفتاح كل العوالم الغامضة…”

خلال هذه العملية، ارتجف فأر كان يسرق الطعام في مبنى معين فجأة.

‘التجسد الجماعي للأبواب.. متجاوزي. التسلسلات العليا لمسارات الشيطانة، الروح والمبتدئ لهم أيضًا قوى مماثلة؟ هل “السر” في مشعوذ الأسرار يمثل عالم المرآة إلى حد ما؟ هذا أمر غامض وسري بما فيه الكفاية… في ظل الظروف العادية، حتى من خلال “الرؤية الحقيقية”، لا توجد طريقة لرؤية عالم المرآة بشكل مباشر ما لم يفعله شخص ما…’ أومأ كلاين برأسه وهو يسمع رد صوت الشيطان تريسي:

ثم تخل عن قطعة الجبن واتبع “النفق” المعتاد الذي كان يمر من خلاله، وتحرك باتجاه منطقة الهدف.

في الغرفة، بينما كان إنوني يراقب، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.

ثم فتح الفأر فمه وأخرج صوت بشري:

في غمضة عين، بزغ قمر مكتمل ضوءه على باكلوند.

“مبارك عالم الروح والبحار، حارس أرخبيل رورستد، وحاكم المخلوقات تحت سطح البحر، وسيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم…”

ارتعد الرجل مرة أخرى من الخوف، لكنه في النهاية تغلب على خوفه. التقط الرسالة ووزنها.

في اللحظة التي أنهى فيها الجرذ جملته، اختفى كلاين، الذي كان قد تحول بالفعل إلى شارع آخر. لم يكن هناك سوى شرارة متبقية على الفور تبددت بسرعة.

بعد خمسة عشر دقيقة، أخرج المعجون الأسود اللزج بعناية، وفصل كومة صغيرة، ووضعها على سطح مرآة.

لقد استخدم قفزة اللهب، لكنه لم يستخدمها للسفر. بدلاً من ذلك، دخل غرفة في فندق حجزها للالتقاء بإحدى دماه المتحركة، لذلك لم يكن بحاجة إلى القلق كثيرًا بشأن أن يشعر به زاراتول ويواجه حادثًا. فبعد كل شيء، كانت الوجهة واضحة، وكانت الرحلة قصيرة وكانت هناك حماية.

‘في الغوامض، غالبًا ما تعطى المرايا المعنى الرمزي للقيادة إلى “مملكة” أخرى، وترتبط في الغالب بأهوال مرعبة… هل هذا هو عالم المرآة؟ قوى التجاوز الخاصة بي ليست مرتبطة تمامًا بهذا المجال… هذا ليس صحيح. إذا صلى لي شخص ما وحاول عرافة مرآة سحرية، فسيكون هناك بطبيعة الحال ممر وهمي يشير نحوي، نحو الضباب الرمادي…’

في الغرفة، بينما كان إنوني يراقب، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.

في غرفة مضاءة بالضوء القرمزي، وقفت الشيطانة تريسي عند مذبح. كانت حولها مواد طقسية- ياقوت، ياقوت أزرق، زمرد، ماس، لؤلؤ، ولازوريت.

وبينما كان يجلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، أمسك صولجان إله البحر. بمساعدة ضوء الصلاة، لاحظ الهدف من خلال “رؤيته الحقيقية”- الرجل الذي ساعد الشيطانة تريسي في نقل الأخبار.

في الليل، قام بتبديل المواقف والتحكم في فأر باعتباره دمية كما تلى اسمًا شرفيا آخر:

بعد بضع دقائق، ظهرت ريينت تينيكر في الشقة كما هو موعود. أخذت العملة الذهبية وتركت المغلف على المنضدة.

ارتعد الرجل مرة أخرى من الخوف، لكنه في النهاية تغلب على خوفه. التقط الرسالة ووزنها.

ارتعد الرجل مرة أخرى من الخوف، لكنه في النهاية تغلب على خوفه. التقط الرسالة ووزنها.

نظرًا لأنه لم يستطع حل المشكلة بنفسه، فسيجد شخصًا يمكنه حل المشكلة للمساعدة!

بعد خمسة عشر دقيقة، أخرج المعجون الأسود اللزج بعناية، وفصل كومة صغيرة، ووضعها على سطح مرآة.

بعد بضع دقائق، ظهرت ريينت تينيكر في الشقة كما هو موعود. أخذت العملة الذهبية وتركت المغلف على المنضدة.

سرعان ما رأى الفتاة الصغيرة التي احتلت كل أحلامه في المرآة المظلمة وقال على عجل: “أرسل ذلك المغامر المجنون رسالة. يبدو أنه يحتوي على شيء آخر. لم أفتحه وفقًا لتعليماتك.”

بعد بضع دقائق، ظهرت ريينت تينيكر في الشقة كما هو موعود. أخذت العملة الذهبية وتركت المغلف على المنضدة.

في تلك اللحظة، فوق الضباب الرمادي، بدأ المشهد الذي رآه كلاين يظهر ظاهرة غريبة.

قام هو ودمية كوناس بتبديل مواقعهما. في مكان مغلق كان “مشهًا”، سار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.

في رؤيته، تحولت حالة المرآة بالفعل إلى ضبابية. كانت أقرب إلى أن تكون ممر مظلم وهمي لا يبدو واقعيًا بدرجة كافية. كان مرتبط بشيء مماثل في المنطقة المحيطة، مكونًا “شبكة عنكبوتية” معقدة ومجردة متشابكة في “عالم” عميق وغريب.

تحت إضاءة مصابيح الشوارع، سار على طول الطريق إلى مفترق طرق وتحول إلى شارع آخر.

من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بالكاد يستطيع تحديد الوضع العام، لكنه لم يكن قادرًا على تحديد التفاصيل. لم يكن يعرف أي مخلوقات غريبة ومرعبة تختبئ في ذلك العالم.

“دليل الكون اللانهائي؛

‘في الغوامض، غالبًا ما تعطى المرايا المعنى الرمزي للقيادة إلى “مملكة” أخرى، وترتبط في الغالب بأهوال مرعبة… هل هذا هو عالم المرآة؟ قوى التجاوز الخاصة بي ليست مرتبطة تمامًا بهذا المجال… هذا ليس صحيح. إذا صلى لي شخص ما وحاول عرافة مرآة سحرية، فسيكون هناك بطبيعة الحال ممر وهمي يشير نحوي، نحو الضباب الرمادي…’

وبينما كان يجلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، أمسك صولجان إله البحر. بمساعدة ضوء الصلاة، لاحظ الهدف من خلال “رؤيته الحقيقية”- الرجل الذي ساعد الشيطانة تريسي في نقل الأخبار.

‘بالمعنى الدقيق للكلمة، عالم المرآة ليس عالمًا حقيقيًا. إنه أقرب إلى التجسد الجماعي للأبواب. من خلال الاتصال بمرايا مختلفة وممالك غامضة مختلفة، إذا ضاع أحدهم هناك، فقد يظهر مباشرة في الهاوية، أو حتى في الكون… بالطبع، يجب أن يكون أنصاف الآلهة بهذه القدرة قادرين على إنشاء “عالم انعكاس” والاختباء في الداخل…’

لقد استخدم قفزة اللهب، لكنه لم يستخدمها للسفر. بدلاً من ذلك، دخل غرفة في فندق حجزها للالتقاء بإحدى دماه المتحركة، لذلك لم يكن بحاجة إلى القلق كثيرًا بشأن أن يشعر به زاراتول ويواجه حادثًا. فبعد كل شيء، كانت الوجهة واضحة، وكانت الرحلة قصيرة وكانت هناك حماية.

‘التجسد الجماعي للأبواب.. متجاوزي. التسلسلات العليا لمسارات الشيطانة، الروح والمبتدئ لهم أيضًا قوى مماثلة؟ هل “السر” في مشعوذ الأسرار يمثل عالم المرآة إلى حد ما؟ هذا أمر غامض وسري بما فيه الكفاية… في ظل الظروف العادية، حتى من خلال “الرؤية الحقيقية”، لا توجد طريقة لرؤية عالم المرآة بشكل مباشر ما لم يفعله شخص ما…’ أومأ كلاين برأسه وهو يسمع رد صوت الشيطان تريسي:

تحت إضاءة مصابيح الشوارع، سار على طول الطريق إلى مفترق طرق وتحول إلى شارع آخر.

“ارمي الرسالة في المرآة”.

عندما تلوثت النار بطبقة من الظلام، تراجعت تريسي خطوتين إلى الوراء وهتفت في جوتون ، “باب كل الأبواب العظيم؛

“هل يمكن رميها؟” كمتجاوز تسلسلات منخفضة، لم يكن الرجل قد رأى مثل هذا الشيء الإعجازي من قبل. وبعد بعض التردد، أمسك الرسالة وضغطها على المرآة.

بحلول ذلك الوقت، كان كلاين قد غادر بالفعل.

على سطح المرآة، انتشر الظلام فجأة مثل تموجات الضوء المائي.

“هل يمكن رميها؟” كمتجاوز تسلسلات منخفضة، لم يكن الرجل قد رأى مثل هذا الشيء الإعجازي من قبل. وبعد بعض التردد، أمسك الرسالة وضغطها على المرآة.

شعر الرجل بلمسته القوية تخِف، ورأى الرسالة تمر بطريقة سحرية عبر السطح الزجاجي وتدخل إلى الداخل الوهمي الملتف.

ارتعشت عضلات وجه كلاين بشكل غير واضح.

في أعقاب ذلك مباشرةً، بدا وكأن الرسالة قد إجتذبت من قبل دوامة ضخمة حيث استمرت في الغرق في عمق الغرفة حيث كانت تريسي.

من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بالكاد يستطيع تحديد الوضع العام، لكنه لم يكن قادرًا على تحديد التفاصيل. لم يكن يعرف أي مخلوقات غريبة ومرعبة تختبئ في ذلك العالم.

فوق الضباب الرمادي، رفع كلاين صولجان إله البحر عاليا وركز على تتبع الرسالة، محاولًا تحديد موقع الشيطانة.

عندما تلوثت النار بطبقة من الظلام، تراجعت تريسي خطوتين إلى الوراء وهتفت في جوتون ، “باب كل الأبواب العظيم؛

في هذه اللحظة، في “رؤيته الحقيقية”، بدأ عالم المرآة المظلم والعميق يهتز بعنف، محوّلًا كل شيء إلى ضبابية.

فوق الضباب الرمادي، رفع كلاين صولجان إله البحر عاليا وركز على تتبع الرسالة، محاولًا تحديد موقع الشيطانة.

بحلول الوقت الذي هدأ فيه الزلزال، كان كلاين قد فقد بالفعل آثار الرسالة والشيطانة تريسي.

بعد بعض التفكير، استسلم وغادر المنطقة.

‘يمكن لهالة فتاة الشيطانة البدائية أن تتداخل مع مراقبة مثل هذه…’ بعد لحظة صمت، أطلق كلاين تنهد.

بعد معاناته من النكسة، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي وغادر منطقة جسر باكلوند.

لقد كان بالتحديد بسبب الخصائص المختلفة المتعلقة بتريسي أنه لم يخاطر بخلط شعره في المواد لتحديد موقعها. كان من السهل عليه أن يعاني من لعنة فظيعة. قد يموت على الفور حتى.

بالنسبة لكلاين، الموت لم يكن مهمًا حقًا. فبعد كل شيء، طالما أنه لم يتم سحق جثته، فمن المحتمل أنه يمكن إحياؤه. لكن هذا قد عنى أنه لن يستطيع اغتنام الفرصة لتحديد مكان تريسي. من المؤكد أنها ستغير المواقع بسرعة. ألن يعني ذلك إضاعة فرصة ثمينة للعودة للحياة؟

‘التجسد الجماعي للأبواب.. متجاوزي. التسلسلات العليا لمسارات الشيطانة، الروح والمبتدئ لهم أيضًا قوى مماثلة؟ هل “السر” في مشعوذ الأسرار يمثل عالم المرآة إلى حد ما؟ هذا أمر غامض وسري بما فيه الكفاية… في ظل الظروف العادية، حتى من خلال “الرؤية الحقيقية”، لا توجد طريقة لرؤية عالم المرآة بشكل مباشر ما لم يفعله شخص ما…’ أومأ كلاين برأسه وهو يسمع رد صوت الشيطان تريسي:

بعد معاناته من النكسة، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي وغادر منطقة جسر باكلوند.

ثم تخل عن قطعة الجبن واتبع “النفق” المعتاد الذي كان يمر من خلاله، وتحرك باتجاه منطقة الهدف.

في صباح اليوم التالي، استقل كلاين، بوجه عادي، عربة إلى كاتدرائية القديس صموئيل.

شعر الرجل بلمسته القوية تخِف، ورأى الرسالة تمر بطريقة سحرية عبر السطح الزجاجي وتدخل إلى الداخل الوهمي الملتف.

لقد خطط لترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم لـ*إبلاغها* بالشيطانة تريسي. عندما يحين الوقت، إذا وقع حادث في ليلة اكتمال القمر، فسيكون هناك على الأقل إله يراقب باكلوند، وسيكون مستعدًا أيضًا في وقت مبكر.

“لا أريد أن أراك”.

‘في ذلك الوقت، كانت آلهة الليل الدائم واحدة من أولئك الذين قاموا بنفي وختم السيد الباب. *إنها* تعرف بالتأكيد حيل الطرف الآخر جيدًا.’

بعد بضع ثوان، شكلت ألسنة اللهب البيضاء المشتعلة جملة جديدة:

في مثل هذه الجوانب، لم يكن كلاين أبدًا سيضع واجهة قوية. كان لديه فهم واضح جدا لنفسه.

ثم تخل عن قطعة الجبن واتبع “النفق” المعتاد الذي كان يمر من خلاله، وتحرك باتجاه منطقة الهدف.

نظرًا لأنه لم يستطع حل المشكلة بنفسه، فسيجد شخصًا يمكنه حل المشكلة للمساعدة!

قام هو ودمية كوناس بتبديل مواقعهما. في مكان مغلق كان “مشهًا”، سار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.

أما عن سبب عدم قيامه بذلك في المنزل واضطراره للذهاب إلى كاتدرائية القديس صموئيل، فذلك لأنه أراد مراقبة الوضع في المناطق المحيطة بشارع بوكلوند والبحث عن أي آثار صغيرة تشير إلى وصول آمون.

بعد معاناته من النكسة، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي وغادر منطقة جسر باكلوند.

كانت هازل وعائلتها متورطين ذات مرة مع آمون، وهي نفسها تنتمي إلى مسار النهاب. سواء كان مصيرها أو تجاذب الخصائص، فقد كانت من بين مجموعة عالية الخطورة من الأشخاص الذين يمكن أن يقابلوا آمون بالصدفة. فيما يتعلق بهذا، لم يجرؤ كلاين على الإهمال أو التخاذل. قام بتذكير نفسه، وقام بالترتيبات لإجراء فحص ذاتي بين الحين والآخر.

في تلك اللحظة، فوق الضباب الرمادي، بدأ المشهد الذي رآه كلاين يظهر ظاهرة غريبة.

وبالمثل، بسبب متابعة علاج الأنسة عدالة لصدمة هازل النفسية، فإن أي شيء حدث لهازل يمكن أن يؤدي إليها بسهولة. لذلك، كان كلاين قلقًا جدًا أيضًا بشأن سلامة هذه السيدة النبيلة. لقد ظن أنه من الضروري التحقق من حالتها من خلال النجمة القرمزية من وقت لآخر. بالطبع، سيتجنب الفترات الزمنية المحرجة نسبيًا.

“هيا، توسل لي”.

مع تسارع أفكاره، نزل كلاين، الذي كان بالفعل قريبًا من شارع فيلبس، من العربة مسبقًا. سمح للدمى المتحركة الخاصة به، إنوني، بتلاوة الاسم الشرفي لإله البحر.

بحلول الوقت الذي هدأ فيه الزلزال، كان كلاين قد فقد بالفعل آثار الرسالة والشيطانة تريسي.

قام هو ودمية كوناس بتبديل مواقعهما. في مكان مغلق كان “مشهًا”، سار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.

بعد الجلوس بهدوء لفترة من الوقت ورؤية أن الإلهة لم تستجب، ولم يظهر رئيس الأساقفة، ارتدى كلاين قبعته الحريرية وخرج ببطء من الكاتدرائية.

بعد ذلك، وبمساعدة صولجان إله البحر لتوسيع “رؤيته الحقيقية”، راقب بعناية الوضع في شارع بوكلوند ومؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية.

عبس وتمتم في نفسه، “من يزعجني…”

‘هازل ليست مصابة بالتطفل… ولا الأنسة عدالة… نفس الشيء بالنسبة لخادماتهم، وحيواناتهم الأليفة، وحراسهم الشخصيين… لا تظهر أي علامات على سكان وموظفي مؤسسة المنح الخيرية… لا توجد آثار لأي نشاط متعلق بآمون في مختلف شوارع المنطقة…’ تنهد كلاين بإرتياح وعاد إلى العالم الحقيقي.

‘في ذلك الوقت، كانت آلهة الليل الدائم واحدة من أولئك الذين قاموا بنفي وختم السيد الباب. *إنها* تعرف بالتأكيد حيل الطرف الآخر جيدًا.’

بعد ذلك، اقترب من كاتدرائية القديس صموئيل وعبر من الباب، ووجد مقعدًا في قاعة الصلاة المظلمة والهادئة.

في رؤيته، تحولت حالة المرآة بالفعل إلى ضبابية. كانت أقرب إلى أن تكون ممر مظلم وهمي لا يبدو واقعيًا بدرجة كافية. كان مرتبط بشيء مماثل في المنطقة المحيطة، مكونًا “شبكة عنكبوتية” معقدة ومجردة متشابكة في “عالم” عميق وغريب.

بعد ترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم بصوت منخفض، وصف كلاين ببساطة، “…حصلت الشيطان تريسي على شعر سليل عائلة إبراهيم. وهي تخطط للتواصل مع وجود مخفي في ليلة اكتمال القمر. لست متأكد من غرضها بالضبط… “

وبينما كان يجلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، أمسك صولجان إله البحر. بمساعدة ضوء الصلاة، لاحظ الهدف من خلال “رؤيته الحقيقية”- الرجل الذي ساعد الشيطانة تريسي في نقل الأخبار.

بعد الجلوس بهدوء لفترة من الوقت ورؤية أن الإلهة لم تستجب، ولم يظهر رئيس الأساقفة، ارتدى كلاين قبعته الحريرية وخرج ببطء من الكاتدرائية.

في أعقاب ذلك مباشرةً، بدا وكأن الرسالة قد إجتذبت من قبل دوامة ضخمة حيث استمرت في الغرق في عمق الغرفة حيث كانت تريسي.

في الليل، قام بتبديل المواقف والتحكم في فأر باعتباره دمية كما تلى اسمًا شرفيا آخر:

من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بالكاد يستطيع تحديد الوضع العام، لكنه لم يكن قادرًا على تحديد التفاصيل. لم يكن يعرف أي مخلوقات غريبة ومرعبة تختبئ في ذلك العالم.

“إله الحرب العظيم، رمز الحديد والدم، حاكم الفوضى والفتنة، أتمنى أن ألتقي بك…”

شعر الرجل بلمسته القوية تخِف، ورأى الرسالة تمر بطريقة سحرية عبر السطح الزجاجي وتدخل إلى الداخل الوهمي الملتف.

تمامًا كان من قبل، فقد الجرذ حياته في اللحظة التي انتهى فيها من الصلاة. بعد ذلك، ابتعد كلاين عن منطقة لقد أراد مقابلة الملاك الأحمر والتحدث عن السيد باب و الملاك المظلم ساسرير.

شعر الرجل بلمسته القوية تخِف، ورأى الرسالة تمر بطريقة سحرية عبر السطح الزجاجي وتدخل إلى الداخل الوهمي الملتف.

بعد الانتظار لبضع دقائق، بمساعدة دمية جرذ أخرى، رأى أن الفأر الآخر قد اشتعل بالنيران، مشعًا لهبًا أبيض مشتعلًا.

‘يمكن لهالة فتاة الشيطانة البدائية أن تتداخل مع مراقبة مثل هذه…’ بعد لحظة صمت، أطلق كلاين تنهد.

شكل اللهب بسرعة سطرا قصيرًا على الأرض:

فوق الضباب الرمادي، رفع كلاين صولجان إله البحر عاليا وركز على تتبع الرسالة، محاولًا تحديد موقع الشيطانة.

“لا أريد أن أراك”.

‘بالمعنى الدقيق للكلمة، عالم المرآة ليس عالمًا حقيقيًا. إنه أقرب إلى التجسد الجماعي للأبواب. من خلال الاتصال بمرايا مختلفة وممالك غامضة مختلفة، إذا ضاع أحدهم هناك، فقد يظهر مباشرة في الهاوية، أو حتى في الكون… بالطبع، يجب أن يكون أنصاف الآلهة بهذه القدرة قادرين على إنشاء “عالم انعكاس” والاختباء في الداخل…’

ارتعشت عضلات وجه كلاين بشكل غير واضح.

عندما تلوثت النار بطبقة من الظلام، تراجعت تريسي خطوتين إلى الوراء وهتفت في جوتون ، “باب كل الأبواب العظيم؛

بعد بعض التفكير، استسلم وغادر المنطقة.

بعد بضع دقائق، ظهرت ريينت تينيكر في الشقة كما هو موعود. أخذت العملة الذهبية وتركت المغلف على المنضدة.

بعد بضع ثوان، شكلت ألسنة اللهب البيضاء المشتعلة جملة جديدة:

‘في ذلك الوقت، كانت آلهة الليل الدائم واحدة من أولئك الذين قاموا بنفي وختم السيد الباب. *إنها* تعرف بالتأكيد حيل الطرف الآخر جيدًا.’

“هيا، توسل لي”.

‘هازل ليست مصابة بالتطفل… ولا الأنسة عدالة… نفس الشيء بالنسبة لخادماتهم، وحيواناتهم الأليفة، وحراسهم الشخصيين… لا تظهر أي علامات على سكان وموظفي مؤسسة المنح الخيرية… لا توجد آثار لأي نشاط متعلق بآمون في مختلف شوارع المنطقة…’ تنهد كلاين بإرتياح وعاد إلى العالم الحقيقي.

بحلول ذلك الوقت، كان كلاين قد غادر بالفعل.

خلال هذه العملية، ارتجف فأر كان يسرق الطعام في مبنى معين فجأة.

في منزل في مكان ما في باكلوند، وقف ساورون إينهورن ميديتشي شاحب الوجه من الأريكة في رداء أسود مبطّن باللون الأحمر.

“ارمي الرسالة في المرآة”.

عبس وتمتم في نفسه، “من يزعجني…”

على سطح المرآة، انتشر الظلام فجأة مثل تموجات الضوء المائي.

في غمضة عين، بزغ قمر مكتمل ضوءه على باكلوند.

“هل يمكن رميها؟” كمتجاوز تسلسلات منخفضة، لم يكن الرجل قد رأى مثل هذا الشيء الإعجازي من قبل. وبعد بعض التردد، أمسك الرسالة وضغطها على المرآة.

في غرفة مضاءة بالضوء القرمزي، وقفت الشيطانة تريسي عند مذبح. كانت حولها مواد طقسية- ياقوت، ياقوت أزرق، زمرد، ماس، لؤلؤ، ولازوريت.

بعد بعض الاستعدادات المعقدة ، أشعلت شعر بيدها ووضعته في مرجل.

أما عن سبب عدم قيامه بذلك في المنزل واضطراره للذهاب إلى كاتدرائية القديس صموئيل، فذلك لأنه أراد مراقبة الوضع في المناطق المحيطة بشارع بوكلوند والبحث عن أي آثار صغيرة تشير إلى وصول آمون.

عندما تلوثت النار بطبقة من الظلام، تراجعت تريسي خطوتين إلى الوراء وهتفت في جوتون ، “باب كل الأبواب العظيم؛

في منطقة جسر باكلوند، وفقًا للمعلومات التي قدمتها الأنسة رسول، وجد الرجل الذي أغوته تريسي وانتهى به الأمر بمساعدتها في “إرسال” الرسالة.

“دليل الكون اللانهائي؛

على سطح المرآة، انتشر الظلام فجأة مثل تموجات الضوء المائي.

“مفتاح كل العوالم الغامضة…”

نظرًا لأنه لم يستطع حل المشكلة بنفسه، فسيجد شخصًا يمكنه حل المشكلة للمساعدة!

1133: ترنيمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط