نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1140

خطط

خطط

1140: خطط.

‘إذا رميت بطاقة القنصل روزيل، سأرمي بطاقة الإمبراطور روزيل. إذا رميت بطاقة برناديت، سأرمي بينوا. إذا رميت بطاقة نصف الأحمق، سأماثلها بآمون…’

باكلوند، القسم الشرقي، 7 شارع بينستر.

كان هذا تغييرًا جديدًا في “قفزة اللهب”. يمكن أن ينقل الأشياء الموجودة عليه إلى الدمى المتحركة أو جسده.

بعد يوم حافل، أتيحت الفرصة أخيرًا لليونارد لطرح أسئلته:

علاوة على ذلك، كلما عرّض نفسه لمسار المتنبئ، كلما أدرك كلاين مدى رعب وصعوبة قتل زاراتول.

“العجوز، ما هي قلعة صِفِيرة؟”

علاوة على ذلك، كلما عرّض نفسه لمسار المتنبئ، كلما أدرك كلاين مدى رعب وصعوبة قتل زاراتول.

صمت الصوت المسن قليلا في ذهنه لبضع ثوانٍ. ضاحك وقال: “المكان الذي تلتقي فيه كل يوم اثنين هو على الأرجح قلعة صِفِيرة.”

بعد إيقاف تأليه جورج الثالث، خطط كلاين لمغادرة باكلوند وإعطاء نفسه المزيد من الوقت للنمو.

لم يتوقع ليونارد أبدًا سماع مثل هذه الإجابة. ذهب عقله فارغًا للحظة. لقد كان متفاجئًا، مصدومًا ومرتبكًا، مختلطة مع أفكار أنه من المستحيل أن يخرج ذلك من العدم والمشاعر المتأثرة حول مدى تعقيد الأمور.

بعد القيام بكل هذا، قفز أنبوب الدم وعاد إلى يدي كلاين.

وبعد فترة ضغط بصوت منخفض: “أي مكان هي قلعة صِفِيرة؟”

ارتفع اللهب بسرعة ولف الأنبوب الزجاجي.

كما لو كان يتنهد ويضحك بسخرية من النفس، قال باليز زرادست، “في الواقع، لست متأكدًا تمامًا. لقد سمعت فقط بعض الشائعات.”

“أنبوب واحد يكفي”.

“إنها مختلفة عن أسطورة الخلق التي تعرفها. تقول الشائعات أن الخالق الأصلي ترك وراءه تسعة كيانات مختلفة. كانت ممالك ومدن وأنهار ومحيطات ومفاتيح. كانت قلعة صِفِيرة واحدة منها.”

“نعم”. قال كلاين بابتسامة “انتظر بصبر، ستكون هناك فرصة”.

“قد لا تكون قلعة في الواقع، لكنها شيء آخر. أما بالنسبة لشكلها الدقيق، فقد تعرفه أفضل مني.”

“ذكر جدي الأكبر نظرية مفادها أن الكيانات التسعة قد يكون لها علاقة بالسفيروت في لوح الكفر الثاني. لسوء الحظ، ولأسباب مختلفة، لم *يتمكن* من فك رموز التفاصيل المتعلقة بالسفيروت.”

“السبب في أنني متأكد من وجودها هو أنني شعرت بها عندما أصبحت ملاكًا، لكنني لم أتمكن من رؤيتها وإقامة علاقة معها.”

1140: خطط.

“ذكر جدي الأكبر نظرية مفادها أن الكيانات التسعة قد يكون لها علاقة بالسفيروت في لوح الكفر الثاني. لسوء الحظ، ولأسباب مختلفة، لم *يتمكن* من فك رموز التفاصيل المتعلقة بالسفيروت.”

بحلول الوقت الذي امتلأ فيه الأنبوب، كان جرح شارون قد التئم على الفور، ولم يترك وراءه ندبة. قفزت السدادة للأنبوب ودارت عدة مرات لإغلاق الأنبوب تلقائيًا.

هدأ ليونارد. متكئًا على الأريكة، سأل بعناية، “أيها الرجل العجوز، هل تشك في أن السيد الأحمق هو تجسيد لسيفيروت؟”

كان هذا في الواقع شكلاً من أشكال المواساة. على الرغم من أنه أصبح عالم تاريخ ووجد العديد من المساعدين، إلا أنه لم يكن ينوي التعامل مع زاراتول في الوقت الحالي. التسلسل 1 بشكل كامل سيكون بالتأكيد مرعبًا بشكل لا يمكن تصوره!

بناءً على ما رآه وسمعه من نادي التاروت ومحاضرات الرجل العجوز العرضية، كان لديه فهم معين للأمور المتعلقة بالآلهة.

لم يتوقع ليونارد أبدًا سماع مثل هذه الإجابة. ذهب عقله فارغًا للحظة. لقد كان متفاجئًا، مصدومًا ومرتبكًا، مختلطة مع أفكار أنه من المستحيل أن يخرج ذلك من العدم والمشاعر المتأثرة حول مدى تعقيد الأمور.

بعد صمت طويل، أجاب باليز زرادشت: “ربما…”

“نعم”. قال كلاين بابتسامة “انتظر بصبر، ستكون هناك فرصة”.

في ظل حظر التجول الصارم في الليل، لم يكن هناك أي مشاة تقريبًا في شوارع باكلوند. من حين لآخر، ستكون هناك عربات تمر بها أشخاص من ذوي المكانة.

“كم تريد؟”

بعد وصوله إلى المنزل المتفق عليه، لم يكن كلاين في عجلة من أمره للدخول. أغمض عينيه مصفيا، ورفع يده اليمنى، وأمسك بشيء أمامه. أخرج شارلوك موريارتي آخر مرتديًا معطفًا أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة من الحرير بينما كان يحمل عصا مرصعة بالذهب.

“إنها مختلفة عن أسطورة الخلق التي تعرفها. تقول الشائعات أن الخالق الأصلي ترك وراءه تسعة كيانات مختلفة. كانت ممالك ومدن وأنهار ومحيطات ومفاتيح. كانت قلعة صِفِيرة واحدة منها.”

كانت هذه صورته من الفراغ التاريخي عندما غادر محل إقامته في وقت سابق.

“السبب في أنني متأكد من وجودها هو أنني شعرت بها عندما أصبحت ملاكًا، لكنني لم أتمكن من رؤيتها وإقامة علاقة معها.”

لأن كلاين كان أمامه مباشرة، بدت هذه الصورة متصلبة، مثل كدعامة على المسرح.

مرتديةً ثوبًا ملكيًا قوطيًا، رفعت شارون يدها اليمنى قليلاً. لقد بدا وكأن الأنبوب الزجاجي قد إمتلك حياة خاصة به بينما ترك كف كلاين وحلّق فوقها.

وفقًا لتجاربه السابقة، كان كلاين يعلم أن هذا هو مبدأ الغوامض لـ”وعي مشترك فريد في الوقت”. ببساطة، كان كل شخص فريدًا بشكل أساسي. إذا ظل جسد المرء واعيًا، فلن يظل الإسقاط واعيًا.

في ظل حظر التجول الصارم في الليل، لم يكن هناك أي مشاة تقريبًا في شوارع باكلوند. من حين لآخر، ستكون هناك عربات تمر بها أشخاص من ذوي المكانة.

كان الأمر نفسه عند استدعاء إسقاطات المتوفين من الفراغ التاريخي، وهي نتيجة اشتبه كلاين في أن تُعزى إلى مستواه غير الكافي. باختصار، يمكن أن تنخرط تجسيداته في معارك ميكانيكية وغريزية فقط. شيء غير معروف لعلماء التاريخ سيمنعهم من إعطاء إجابة مقابلة حتى لو جربوها بأنفسهم.

“نعم”. قال كلاين بابتسامة “انتظر بصبر، ستكون هناك فرصة”.

أكد هذا أحد تخمينات كلاين. تلك الشظايا التي يمكن أن يراها عالم التاريخ في الضباب التاريخي كانت شيئًا تعلمه في الحياة الواقعية ودرسه. ببساطة، كان الضباب بحاجة من عالم تاريخ أن يضيئه شيئًا فشيئًا.

نظرت إلى أنبوب الدم في يدها، مدت شارون يدها اليسرى ولمستها، وانزلقت ببطء من الأعلى إلى الأسفل.

بالطبع، شك كلاين أيضًا في أنه إذا تم إضاءة أغلبية الأجزاء التاريخية من نفس المادة، فمن المحتمل جدًا أن يتم تقديم الباقي بشكل طبيعي.

لو لم تتكلم، لكانت أكثر دمية كلاسيكية رائعة.

‘على الأقل لن تضيع القدرة المقابلة لمجرد أنني لا أفهمها جيدًا. طالما كان هناك إسقاط في الفراغ التاريخي، فإن تلك الحالة ستكون لقطة كاملة… ذلك يكفي…’ نظر كلاين إلى الإسقاط الذي يمكن أن يعمل فقط على الغريزة. اختفى جسده فجأة ودخل في الضباب الأبيض الرمادي.

بعد إيقاف تأليه جورج الثالث، خطط كلاين لمغادرة باكلوند وإعطاء نفسه المزيد من الوقت للنمو.

نظرًا لأن كلاب فولغريم، التي لم تكن من علماء تاريخ كاملة، كانت تستطيع أن تعيش في الفراغ التاريخي، لم يكن هناك سبب يمنع أي عالم تاريخ حقيق. كانت المشكلة الوحيدة هي وجود حد زمني. بالإضافة إلى ذلك، إذا إستطال الوقت، فإن الدمى في العالم الحقيقي ستموت بالتأكيد. ومع ذلك، كان ذلك سيغير شكل الرفقة مع عالم التاريخ فقط.

في ظل حظر التجول الصارم في الليل، لم يكن هناك أي مشاة تقريبًا في شوارع باكلوند. من حين لآخر، ستكون هناك عربات تمر بها أشخاص من ذوي المكانة.

عندما دخل جسد كلاين في الضباب الأبيض الرمادي، عاد وعيه فجأة على قيد الحياة في الإسقاط.

عندما دخل جسد كلاين في الضباب الأبيض الرمادي، عاد وعيه فجأة على قيد الحياة في الإسقاط.

رفع يده وضغط على قبعته. كان يرتدي وجه شارلوك موريتي، وأتى خارج المنزل. بعد موافقتهم، أخرج المفتاح الرئيسي ووضعه على الباب، وأداره برفق.

1140: خطط.

ظهرت شخصيته في الغرفة، وتحت ضوء القمر القرمزي، سارع بفحص محيطه.

بعد أن استخدم قواه الجديدة بمهارة، نظر إلى شارون وسأل بشكل عرضي، “كيف يتم هضم جرعة الدمية؟”

من الواضح أن الأرائك والخزائن والكراسي ذات الظهر المرتفع وطاولات القهوة وغيرها من الأثاث كانت قديمة. لقد بدا وكأنهم قد أتوا من القرن الماضي.

“مساء الخير آنسة شارون.”

في البيئة المظلمة، في ثوب ملكي قوطي وقبعة مطابقة، ظهرت شارون فجأة على كرسي مرتفع الظهر.

ل’م أتوقع أبدا أن تصبح معركة بين المتنبئين يومًا ما “لعبة أوراق”. إنها “لعبة أوراق” واقعية ومروعة بشكل غير عادي… تنهد، لكن زاراتول هو ملاك بالتسلسل 1، ولن يمنحني فرصة للعب الورق. بالإضافة إلى ذلك، فإن معدل نجاحي في استدعاء الشخصيات المهمة في الفراغ التاريخي منخفض نوعًا ما…’ أرجع كلاين نظرته وأخذ زمام المبادرة ليقول لشارون، “لقد احتجت مؤخرًا إلى القيام بشيء ما. إنه أمر صعب وخطير إلى حد ما. تتمثل إحدى الخطوات في جمع دم متجاوزين من المسارات الاثنين والعشرين المختلفة. أما بالنسبة إلى مسار الروح، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنني طلب المساعدة منه هو أنت وماريك. يجب أن تكوني ماهرة في اللعنات، ويجب أن يكون لديك طريقة لإزالة الاتصال بين دمك ونفسك”.

“مساء الخير”، أومأت هذه السيدة الدمية برأسه قليلاً وحيته.

ارتفع اللهب بسرعة ولف الأنبوب الزجاجي.

لو لم تتكلم، لكانت أكثر دمية كلاسيكية رائعة.

في ظل حظر التجول الصارم في الليل، لم يكن هناك أي مشاة تقريبًا في شوارع باكلوند. من حين لآخر، ستكون هناك عربات تمر بها أشخاص من ذوي المكانة.

في الوقت نفسه، ماريك، الذي كان يرتدي قميص أبيض وسترة سوداء، تشكل أيضًا على الأريكة.

ماعدا هذا، تم تحسين وتعديل جميع أنواع قوى التجاوز من قبل.

‘…سيدي، إنه فصل الشتاء بالفعل. ألست باردا وأنت ترتدي هذا؟ آه صحيح، أنت “ميت”، شخص لا يخاف من البرد…’ بعد السخرية راخلياذ، خلع كلاين قبعته وانحنى لشارون الشقراء، ذو العيون الزرقاء، شاحبة الوجه.

نظرًا لأن كلاب فولغريم، التي لم تكن من علماء تاريخ كاملة، كانت تستطيع أن تعيش في الفراغ التاريخي، لم يكن هناك سبب يمنع أي عالم تاريخ حقيق. كانت المشكلة الوحيدة هي وجود حد زمني. بالإضافة إلى ذلك، إذا إستطال الوقت، فإن الدمى في العالم الحقيقي ستموت بالتأكيد. ومع ذلك، كان ذلك سيغير شكل الرفقة مع عالم التاريخ فقط.

“مساء الخير آنسة شارون.”

ل’م أتوقع أبدا أن تصبح معركة بين المتنبئين يومًا ما “لعبة أوراق”. إنها “لعبة أوراق” واقعية ومروعة بشكل غير عادي… تنهد، لكن زاراتول هو ملاك بالتسلسل 1، ولن يمنحني فرصة للعب الورق. بالإضافة إلى ذلك، فإن معدل نجاحي في استدعاء الشخصيات المهمة في الفراغ التاريخي منخفض نوعًا ما…’ أرجع كلاين نظرته وأخذ زمام المبادرة ليقول لشارون، “لقد احتجت مؤخرًا إلى القيام بشيء ما. إنه أمر صعب وخطير إلى حد ما. تتمثل إحدى الخطوات في جمع دم متجاوزين من المسارات الاثنين والعشرين المختلفة. أما بالنسبة إلى مسار الروح، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنني طلب المساعدة منه هو أنت وماريك. يجب أن تكوني ماهرة في اللعنات، ويجب أن يكون لديك طريقة لإزالة الاتصال بين دمك ونفسك”.

ثم استدار وقال لماريك: “مساء الخير”.

أكد هذا أحد تخمينات كلاين. تلك الشظايا التي يمكن أن يراها عالم التاريخ في الضباب التاريخي كانت شيئًا تعلمه في الحياة الواقعية ودرسه. ببساطة، كان الضباب بحاجة من عالم تاريخ أن يضيئه شيئًا فشيئًا.

بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.

‘على الأقل لن تضيع القدرة المقابلة لمجرد أنني لا أفهمها جيدًا. طالما كان هناك إسقاط في الفراغ التاريخي، فإن تلك الحالة ستكون لقطة كاملة… ذلك يكفي…’ نظر كلاين إلى الإسقاط الذي يمكن أن يعمل فقط على الغريزة. اختفى جسده فجأة ودخل في الضباب الأبيض الرمادي.

‘يجب أن نلعب الورق عندما يكون لدينا الوقت…’ تنهد بصمت.

من الواضح أن الأرائك والخزائن والكراسي ذات الظهر المرتفع وطاولات القهوة وغيرها من الأثاث كانت قديمة. لقد بدا وكأنهم قد أتوا من القرن الماضي.

السبب الذي جعله يفكر فجأة في لعب الورق هو أنه سبق له أن قام بتحليل الأساليب القتالية لعالم التاريخ، وأدرك أنه إذا واجه زاراتول، فمن المحتمل جدًا أن ينتهي كلا الجانبين بلعب لعبة ورق.

مرتديةً ثوبًا ملكيًا قوطيًا، رفعت شارون يدها اليمنى قليلاً. لقد بدا وكأن الأنبوب الزجاجي قد إمتلك حياة خاصة به بينما ترك كف كلاين وحلّق فوقها.

‘إذا رميت بطاقة القنصل روزيل، سأرمي بطاقة الإمبراطور روزيل. إذا رميت بطاقة برناديت، سأرمي بينوا. إذا رميت بطاقة نصف الأحمق، سأماثلها بآمون…’

بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.

ل’م أتوقع أبدا أن تصبح معركة بين المتنبئين يومًا ما “لعبة أوراق”. إنها “لعبة أوراق” واقعية ومروعة بشكل غير عادي… تنهد، لكن زاراتول هو ملاك بالتسلسل 1، ولن يمنحني فرصة للعب الورق. بالإضافة إلى ذلك، فإن معدل نجاحي في استدعاء الشخصيات المهمة في الفراغ التاريخي منخفض نوعًا ما…’ أرجع كلاين نظرته وأخذ زمام المبادرة ليقول لشارون، “لقد احتجت مؤخرًا إلى القيام بشيء ما. إنه أمر صعب وخطير إلى حد ما. تتمثل إحدى الخطوات في جمع دم متجاوزين من المسارات الاثنين والعشرين المختلفة. أما بالنسبة إلى مسار الروح، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنني طلب المساعدة منه هو أنت وماريك. يجب أن تكوني ماهرة في اللعنات، ويجب أن يكون لديك طريقة لإزالة الاتصال بين دمك ونفسك”.

في أعقاب ذلك مباشرةً، سقطت اليد اليمنى للسيدة التي تشبه الدمية على معصمها الأيسر. نمت أظافرها فجأة وأصبحت حادة بشكل غير عادي.

في الواقع، كان بإمكانه محاولة استدعاء أدميرال الدم سينور على الفور وخلط دمه في جرة الخزف. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك سيكون فعالا، ولا يمكنه أن يقم بعرافته. فبعد كل شيء، تضمن هذا مستوى قد تجاوز التسلسل 1، وكان يفتقر إلى المعلومات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه تأكيده هو أن رسم هذا الرمز لم يجلب له وللموردين أي خطر.

لأن كلاين كان أمامه مباشرة، بدت هذه الصورة متصلبة، مثل كدعامة على المسرح.

نظرًا لحقيقة أنه قد كان لعالم التاريخ العديد من الوسائل المتاحة له، فقد حاول حتى استدعاء الساحرة تريسي السابقة. لقد أخضعها بسهولة ولطخ دمها في رحلات غروزيل.

ماعدا هذا، تم تحسين وتعديل جميع أنواع قوى التجاوز من قبل.

ومع ذلك، كان ذلك عديم الفائدة.

بعد صمت طويل، أجاب باليز زرادشت: “ربما…”

بعد بعض التفكير، اعتقد كلاين أنه قد كان هناك تناقض منطقي في الخط الزمني مما منعه من النجاح. تم توفير هذا الدم سابقًا بواسطة تريسي من الماضي. لا شك أن الشخص الذي سيسحبه لرحلات غروزيل هو تريسي الماضي، لذلك كان ذلك معادلاً لتغيير التاريخ.

1140: خطط.

نظرًا لعدم إمكانية تغيير التاريخ، فشلت التجربة.

بحلول الوقت الذي امتلأ فيه الأنبوب، كان جرح شارون قد التئم على الفور، ولم يترك وراءه ندبة. قفزت السدادة للأنبوب ودارت عدة مرات لإغلاق الأنبوب تلقائيًا.

بعد الاستماع إلى طلب شلرلوك موريارتي بهدوء، قالت شارون دون أي تغيير في التعبير، “حسنًا.”

السبب الذي جعله يفكر فجأة في لعب الورق هو أنه سبق له أن قام بتحليل الأساليب القتالية لعالم التاريخ، وأدرك أنه إذا واجه زاراتول، فمن المحتمل جدًا أن ينتهي كلا الجانبين بلعب لعبة ورق.

“كم تريد؟”

في الواقع، كان بإمكانه محاولة استدعاء أدميرال الدم سينور على الفور وخلط دمه في جرة الخزف. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك سيكون فعالا، ولا يمكنه أن يقم بعرافته. فبعد كل شيء، تضمن هذا مستوى قد تجاوز التسلسل 1، وكان يفتقر إلى المعلومات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه تأكيده هو أن رسم هذا الرمز لم يجلب له وللموردين أي خطر.

‘رد فعل الآنسة شارون هو بالضبط كما تخيلته…’ أخرج كلاين أنبوب زجاجي.

‘…سيدي، إنه فصل الشتاء بالفعل. ألست باردا وأنت ترتدي هذا؟ آه صحيح، أنت “ميت”، شخص لا يخاف من البرد…’ بعد السخرية راخلياذ، خلع كلاين قبعته وانحنى لشارون الشقراء، ذو العيون الزرقاء، شاحبة الوجه.

“أنبوب واحد يكفي”.

بعد صمت طويل، أجاب باليز زرادشت: “ربما…”

مرتديةً ثوبًا ملكيًا قوطيًا، رفعت شارون يدها اليمنى قليلاً. لقد بدا وكأن الأنبوب الزجاجي قد إمتلك حياة خاصة به بينما ترك كف كلاين وحلّق فوقها.

كان هذا تغييرًا جديدًا في “قفزة اللهب”. يمكن أن ينقل الأشياء الموجودة عليه إلى الدمى المتحركة أو جسده.

في أعقاب ذلك مباشرةً، سقطت اليد اليمنى للسيدة التي تشبه الدمية على معصمها الأيسر. نمت أظافرها فجأة وأصبحت حادة بشكل غير عادي.

“أنبوب واحد يكفي”.

بضربة خفيفة، انفتح جرح في معصمها. تسرب الدم، لكنه لم يقطر. بدلاً من ذلك، طلفى ودخل الأنبوب الزجاجي.

بضربة خفيفة، انفتح جرح في معصمها. تسرب الدم، لكنه لم يقطر. بدلاً من ذلك، طلفى ودخل الأنبوب الزجاجي.

بحلول الوقت الذي امتلأ فيه الأنبوب، كان جرح شارون قد التئم على الفور، ولم يترك وراءه ندبة. قفزت السدادة للأنبوب ودارت عدة مرات لإغلاق الأنبوب تلقائيًا.

في الواقع، كان بإمكانه محاولة استدعاء أدميرال الدم سينور على الفور وخلط دمه في جرة الخزف. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك سيكون فعالا، ولا يمكنه أن يقم بعرافته. فبعد كل شيء، تضمن هذا مستوى قد تجاوز التسلسل 1، وكان يفتقر إلى المعلومات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه تأكيده هو أن رسم هذا الرمز لم يجلب له وللموردين أي خطر.

خلال هذه العملية، ارتدت شارون ذات الوجه الشاحب تعبيرًا غير عاطفي، كما لو كانت قد قمعت كل المشاعر في قلبها.

“أنبوب واحد يكفي”.

نظرت إلى أنبوب الدم في يدها، مدت شارون يدها اليسرى ولمستها، وانزلقت ببطء من الأعلى إلى الأسفل.

‘على الأقل لن تضيع القدرة المقابلة لمجرد أنني لا أفهمها جيدًا. طالما كان هناك إسقاط في الفراغ التاريخي، فإن تلك الحالة ستكون لقطة كاملة… ذلك يكفي…’ نظر كلاين إلى الإسقاط الذي يمكن أن يعمل فقط على الغريزة. اختفى جسده فجأة ودخل في الضباب الأبيض الرمادي.

تم القيام بذلك لإزالة ارتباطها بالدم.

بعد الاستماع إلى طلب شلرلوك موريارتي بهدوء، قالت شارون دون أي تغيير في التعبير، “حسنًا.”

بعد القيام بكل هذا، قفز أنبوب الدم وعاد إلى يدي كلاين.

في الوقت نفسه، ماريك، الذي كان يرتدي قميص أبيض وسترة سوداء، تشكل أيضًا على الأريكة.

“هل هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك به؟” جلسز شارون على كرسي مرتفع الظهر وقالت بهدوء.

علاوة على ذلك، كلما عرّض نفسه لمسار المتنبئ، كلما أدرك كلاين مدى رعب وصعوبة قتل زاراتول.

“ليس الآن. شكرا لك.” هز كلاين رأسه وفرقع أصابعه، مشعلًا شعلة قرمزية في راحة يده.

في ظل حظر التجول الصارم في الليل، لم يكن هناك أي مشاة تقريبًا في شوارع باكلوند. من حين لآخر، ستكون هناك عربات تمر بها أشخاص من ذوي المكانة.

ارتفع اللهب بسرعة ولف الأنبوب الزجاجي.

بعد القيام بكل هذا، قفز أنبوب الدم وعاد إلى يدي كلاين.

بحلول الوقت الذي تبدد فيه الاحمرار، ذهب الدم.

“مساء الخير آنسة شارون.”

كان هذا تغييرًا جديدًا في “قفزة اللهب”. يمكن أن ينقل الأشياء الموجودة عليه إلى الدمى المتحركة أو جسده.

‘…سيدي، إنه فصل الشتاء بالفعل. ألست باردا وأنت ترتدي هذا؟ آه صحيح، أنت “ميت”، شخص لا يخاف من البرد…’ بعد السخرية راخلياذ، خلع كلاين قبعته وانحنى لشارون الشقراء، ذو العيون الزرقاء، شاحبة الوجه.

ماعدا هذا، تم تحسين وتعديل جميع أنواع قوى التجاوز من قبل.

نظرًا لأن كلاب فولغريم، التي لم تكن من علماء تاريخ كاملة، كانت تستطيع أن تعيش في الفراغ التاريخي، لم يكن هناك سبب يمنع أي عالم تاريخ حقيق. كانت المشكلة الوحيدة هي وجود حد زمني. بالإضافة إلى ذلك، إذا إستطال الوقت، فإن الدمى في العالم الحقيقي ستموت بالتأكيد. ومع ذلك، كان ذلك سيغير شكل الرفقة مع عالم التاريخ فقط.

بعد أن استخدم قواه الجديدة بمهارة، نظر إلى شارون وسأل بشكل عرضي، “كيف يتم هضم جرعة الدمية؟”

بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.

عندما التقى الآنسة شارون لأول مرة، شعر أنها مثل الدمية. كان يعتقد أنه، بغض النظر عما إذا كان من طبيعتها، أو نتيجة لمبدأ الاعتدال، سيكون شكلاً من أشكال “التمثيل المسبق”. سيكون مفيدًا جدًا في هضم جرعة الدمية.

بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.

“ليس سيئًا”. أجابت شارون بهدوء “يجب أن أكون قادرة على هضم كل شيء خلال عام أو عامين آخرين.”

بعد أن استخدم قواه الجديدة بمهارة، نظر إلى شارون وسأل بشكل عرضي، “كيف يتم هضم جرعة الدمية؟”

من عام إلى عامين… تماما، مهما كان سريعا، يتم احتسابه بالسنوات. لكن بالنسبة لي، لقد مر أقل من نصف عام…’

قالت شارون، “أتمنى أن أعيد جسد معلمتي”.

‘هذا ليس شيئًا يدعو للفخر. تم ترتيب كل شيء… بالطبع، إذا قمت بحساب الوقت الذي كنت فيه معلقًا فوق باب النور، فسيتم احتسابه بآلاف السنين… محدث المعجزات… إذا تمكنت من الهروب من هذا المصير، فقد أتمكن من صنع معجزة…’ تنهد كلاين داخليًا و أومأ برأسه.

باكلوند، القسم الشرقي، 7 شارع بينستر.

“ما هي خططك في الوقت الحالي؟”

ومع ذلك، كان ذلك عديم الفائدة.

قالت شارون، “أتمنى أن أعيد جسد معلمتي”.

“ليس سيئًا”. أجابت شارون بهدوء “يجب أن أكون قادرة على هضم كل شيء خلال عام أو عامين آخرين.”

وأضاف ماريك، الذي كان جالس على الأريكة، “لكن ألم تقل أن زعيم النظام السري، زاراتول، موجود في باكلوند ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بمدرسة روز للفكر؟”

رفع يده وضغط على قبعته. كان يرتدي وجه شارلوك موريتي، وأتى خارج المنزل. بعد موافقتهم، أخرج المفتاح الرئيسي ووضعه على الباب، وأداره برفق.

“نعم”. قال كلاين بابتسامة “انتظر بصبر، ستكون هناك فرصة”.

ظهرت شخصيته في الغرفة، وتحت ضوء القمر القرمزي، سارع بفحص محيطه.

كان هذا في الواقع شكلاً من أشكال المواساة. على الرغم من أنه أصبح عالم تاريخ ووجد العديد من المساعدين، إلا أنه لم يكن ينوي التعامل مع زاراتول في الوقت الحالي. التسلسل 1 بشكل كامل سيكون بالتأكيد مرعبًا بشكل لا يمكن تصوره!

بالطبع، شك كلاين أيضًا في أنه إذا تم إضاءة أغلبية الأجزاء التاريخية من نفس المادة، فمن المحتمل جدًا أن يتم تقديم الباقي بشكل طبيعي.

علاوة على ذلك، كلما عرّض نفسه لمسار المتنبئ، كلما أدرك كلاين مدى رعب وصعوبة قتل زاراتول.

كانت هذه صورته من الفراغ التاريخي عندما غادر محل إقامته في وقت سابق.

بعد إيقاف تأليه جورج الثالث، خطط كلاين لمغادرة باكلوند وإعطاء نفسه المزيد من الوقت للنمو.

“إنها مختلفة عن أسطورة الخلق التي تعرفها. تقول الشائعات أن الخالق الأصلي ترك وراءه تسعة كيانات مختلفة. كانت ممالك ومدن وأنهار ومحيطات ومفاتيح. كانت قلعة صِفِيرة واحدة منها.”

بعد الاستماع إلى طلب شلرلوك موريارتي بهدوء، قالت شارون دون أي تغيير في التعبير، “حسنًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط