نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1141

الشتاء العميق.

الشتاء العميق.

1141: الشتاء العميق.

بمجرد زيادة وتيرة البرق، نهض ديريك من السرير وأشعل الموقد وشوى بسرعة بعض خبز الفطر.

بحر سونيا، جزيرة باسو، كاتدرائية هاوية العاصفة.

كان ديريك يعلم جيدًا أنها قد إحتوت على دم الشيطان الذي أراده السيد العالم.

كان هذا مقرًا لكنيسة لورد العواصف، أقدس المعابد المقدسة، مكانًا باركه إله.

“أبي، صباح الخير. لم… لم تعد إلى المنزل الليلة الماضية؟” نظرت إليه أودري في حيرة.

بدت اللوحات الجدارية التي تم رسمها بألوان الأزرق والفضي والأخضر والذهبي غير دقيقة، لكن كان لها طابع مقدس وفخم. إلى جانب القبة التي كانت على ارتفاعها يزيد عن مائة متر، جعلت كل من يقف هناك يشعر بمدى ضعفهم. جعلت المرء غير قادر على مقاومة حني برأسه.

كان يرتدي تاجًا بابويًا مرصعًا بالياقوت الأزرق والزمرد والأحجار الكريمة الأخرى. كان يرتدي رداء أزرق داكن شبه أسود. وفوقه كان حرير مطرو بالفضة والذهب برموز البرق والعواصف والمحيطات. كانت هالته عميقة ومهيبة، وكأن عاصفة قد كانت على وشك أن تضرب.

كان ألجر ويلسون قد خضع بالفعل للطقس وأصبح “حقًا” مغني محيط بالتسلسل 5. في هذه اللحظة، جاء إلى هنا مع نفس مجموعة المتجاوزين المتقدمين مؤخرًا، في انتظار وعض الحبر الأعظم غارد الثاني.

‘أسيحدث أخيرًا…؟’ تغير تعبير تريسي عدة مرات. بدت مترددة ومقاومة وخائفة ومرتبكة.

‘تماما، من السهل حقًا فقدان السيطرة عند استهلاك جرعات زائدة. لقد هضمت بالفعل جميع الجرعات السابقة، لكنني كادت أن أستسلم هذه المرة… بعد أن أغادر جزيرة باسو، سأستعير صليب اللاظلل من الشمس وأزيل الخصائص الزائدة. يمكن استبدال لها بالمال، ويمكن استخدامها أيضًا لرعاية بعض المتجاوزين الموالين لي…’ استخدم ألجر انعكاس البلاط الحجري الأزرق على الأرض ليرى أن شعره قد أصبح داكنًا وسميكًا.

“أفهم حيرتك. تذكر الصحيفة فقط ما نريد أن يعرفه الناس.”

في هذه اللحظة، انفجر صوت آلة موسيقية مزدهرة في قلوب كل المتجاوزين، مما أدى إلى نشر الخوف الشديد.

كانت المشكلة الوحيدة هي أن محصول الفطر الذي يمكن أن يصنع الخبز لم يكن مرتفعًا جدًا.

خرج الحبر الأعظم غارد الثاني حاملاً صولجانًا في يده، وصعد المنصة وواجه الحشد. قال بصوت عميق هادر: “مبروك للجميع. أنتم على بعد خطوة من اللورد”.

تمامًا عندما ارتدت أودري عباءتها الزرقاء استعدادًا لإحضار مستردها الذهبي، سوزي؛ خادمتها آني؛ والآخرون إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية في شارع فيلبس، رأت والدها، الإيرال هال، يدخل من الباب الرئيسي.

كان يرتدي تاجًا بابويًا مرصعًا بالياقوت الأزرق والزمرد والأحجار الكريمة الأخرى. كان يرتدي رداء أزرق داكن شبه أسود. وفوقه كان حرير مطرو بالفضة والذهب برموز البرق والعواصف والمحيطات. كانت هالته عميقة ومهيبة، وكأن عاصفة قد كانت على وشك أن تضرب.

كان يرتدي تاجًا بابويًا مرصعًا بالياقوت الأزرق والزمرد والأحجار الكريمة الأخرى. كان يرتدي رداء أزرق داكن شبه أسود. وفوقه كان حرير مطرو بالفضة والذهب برموز البرق والعواصف والمحيطات. كانت هالته عميقة ومهيبة، وكأن عاصفة قد كانت على وشك أن تضرب.

كان هذا الملاك المؤرض، المتحدث باسم لورد العواصف، رجل في منتصف العمر بدا وكأنه في الأربعينيات من عمره. ومع ذلك، كان الجميع يعلم أن غارد الثاني كان يقود مجلس الكرادلة منذ ما يقرب القرن.

بينما خلع الإيرال هال معطفه وسلمه إلى خادمه الشخصي، ضحك وقال، “ليس سيئًا على الإطلاق. أنتِ شديدة الانتباه. يبدو أن عملك في مؤسسة المنح قد أفادك كثيرًا.”

كمبارك إله، لم يكن هذا المستوى من طول العمر غريباً في نظر المؤمنين. كان من الطبيعي ألا يكون هناك شيئ لخشيته.

ثم أُكل.

عند سماع مدح الحبر الأعظم، لم يكن لدى ألجر أي أفكار. لقد شد قبضته اليمنى وضرب صدره الأيسر، صارخًا: “لورد العواصف المقدس!”

‘أسيحدث أخيرًا…؟’ تغير تعبير تريسي عدة مرات. بدت مترددة ومقاومة وخائفة ومرتبكة.

في الدقائق الخمس عشرة التالية، استمعوا بهدوء لوعظ غارد الثاني.

أدركت أودري أن والدها كان في حالة مزاجية جيدة، لقد أدارت عينيها الخضر وقالت بابتسامة خافتة، “معطفك يفوح منه رائحة السجائر. هذا يعني أنك لم تخلعه لبعض الوقت. ناهيك عن أن هذه مجموعة خارجية من اللباس.”

بعد الانتهاء من هذه العملية، تلقى ألجر مهمته من شماس رفيع المستوى. كان عليه أن يتوجه إلى جزيرة سونيا وينصب كمينًا في المياه المحيطة، بحثًا عن فرص لمهاجمة الميناء، أو سفن الإمداد وسفن فيزاك التجارية.

كان يرتدي تاجًا بابويًا مرصعًا بالياقوت الأزرق والزمرد والأحجار الكريمة الأخرى. كان يرتدي رداء أزرق داكن شبه أسود. وفوقه كان حرير مطرو بالفضة والذهب برموز البرق والعواصف والمحيطات. كانت هالته عميقة ومهيبة، وكأن عاصفة قد كانت على وشك أن تضرب.

باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.

“هذا رائع. أتمنى أن نتمكن من استعادة السلام بسرعة.”

تمامًا عندما ارتدت أودري عباءتها الزرقاء استعدادًا لإحضار مستردها الذهبي، سوزي؛ خادمتها آني؛ والآخرون إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية في شارع فيلبس، رأت والدها، الإيرال هال، يدخل من الباب الرئيسي.

“في هذه الفترة الزمنية، تم اختراق الخطين تقريبًا عدة مرات. فُقدت العديد من المناطق الحرجة واستُعيدت. ويبدو أن هذه ‘الأرجوحة’ المتكررة كانت عبارة عن مفرمة لحم بشرية.”

“أبي، صباح الخير. لم… لم تعد إلى المنزل الليلة الماضية؟” نظرت إليه أودري في حيرة.

‘أسيحدث أخيرًا…؟’ تغير تعبير تريسي عدة مرات. بدت مترددة ومقاومة وخائفة ومرتبكة.

“كان بإمكانك التمييز؟ “قام الإيرال هال بضرب شاربه الجميل وسأل بابتسامة.

بعد قول هذا، تنهد الإيرال هال وقال، “لقد صدت جبهة مقاطعة الشتاء وميدسيشيار هجوم الفيزاكيين مرة أخرى. مع بداية فصل الشتاء القاسي، يمكننا أخيرًا التقاط أنفاسنا.”

أدركت أودري أن والدها كان في حالة مزاجية جيدة، لقد أدارت عينيها الخضر وقالت بابتسامة خافتة، “معطفك يفوح منه رائحة السجائر. هذا يعني أنك لم تخلعه لبعض الوقت. ناهيك عن أن هذه مجموعة خارجية من اللباس.”

‘تنظّم عدد كبير من الأشخاص للاستماع إلى خطاب… يجب أن يكون هذا هو الطقس المقابل، أليس كذلك؟ جورج الثالث على وشك عقد طقس الإمبراطور الأسود؟’ بعد تلقي آخر الأخبار من الأنسة عدالة، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي بتعبير مهيب.

ماعدا ذلك، كان هناك العديد من التفاصيل الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى نفس النتيجة، لكن أودري لم تذكرها عن عمد.

لقد جعل هذا الفطر كل شخص يشعر بالتفاؤل، “هذا ليس جيد”. فكر ديريك في الحزن قبل أن يغادر الزعيم وهو يهز رأسه. التقط إناءً حصل عليه من مدينة خربة أخرى وسكب بعض الحليب الأبيض.

بينما خلع الإيرال هال معطفه وسلمه إلى خادمه الشخصي، ضحك وقال، “ليس سيئًا على الإطلاق. أنتِ شديدة الانتباه. يبدو أن عملك في مؤسسة المنح قد أفادك كثيرًا.”

سمع ديريك أن شخصًا ما قد وضع نفسه عمدًا في الظلام لاصطياد الوحوش من أجل تغذية الفطر، على أمل أن يكون طعمًا.

“كنت في منزل رئيس الوزراء طوال الليل في انتظار الأخبار”.

خرج الحبر الأعظم غارد الثاني حاملاً صولجانًا في يده، وصعد المنصة وواجه الحشد. قال بصوت عميق هادر: “مبروك للجميع. أنتم على بعد خطوة من اللورد”.

بعد قول هذا، تنهد الإيرال هال وقال، “لقد صدت جبهة مقاطعة الشتاء وميدسيشيار هجوم الفيزاكيين مرة أخرى. مع بداية فصل الشتاء القاسي، يمكننا أخيرًا التقاط أنفاسنا.”

سمع ديريك أن شخصًا ما قد وضع نفسه عمدًا في الظلام لاصطياد الوحوش من أجل تغذية الفطر، على أمل أن يكون طعمًا.

رمشت أودري بعينها معبرة تمامًا عن دهشتها.

ثم أُكل.

ابتسم الإيرال هال على الفور.

“هذا رائع. أتمنى أن نتمكن من استعادة السلام بسرعة.”

“أفهم حيرتك. تذكر الصحيفة فقط ما نريد أن يعرفه الناس.”

ابتسم الإيرال هال على الفور.

“خطوط الدفاع في سلسلة جبال أمانثا والمدن المختلفة على طول ساحل ميدسيشاير ليست قوية كما تعتقدين. في الجولة الأولى من الهجمات، عانى أسطولنا وجنودنا من خسارة فادحة. من أجل عدم التسبب في أي ذعر، أعلنا أنه قد كان هناك انتصارات على الجانبين، كما جعلنا جميع أحواض بناء السفن الكبيرة والمصانع تعمل بجنون للمساهمة في آلة الحرب.”

مدينة الفضة، في سكن معين.

“في هذه الفترة الزمنية، تم اختراق الخطين تقريبًا عدة مرات. فُقدت العديد من المناطق الحرجة واستُعيدت. ويبدو أن هذه ‘الأرجوحة’ المتكررة كانت عبارة عن مفرمة لحم بشرية.”

فتحته وعبست حاجبيها تدريجياً. كانت محببة بشكل خاص.

“لحسن الحظ، وصلنا أخيرًا إلى هذه النقطة. هذا الشتاء سيكون نقطة تحول في الحرب.”

عندما كان على وشك الحصول على بعض خبز الفطر، شعر فجأة بشيء ونظر من النافذة.

‘في الواقع، أنا أعلم… الأشخاص الذين لقوا حتفهم، وفقدوا، وعدد الضحايا قد يخفى، لكنه لا يزال يمثل بعض المشاكل… إلى جانب ذلك، قد لا يكون الشتاء بالضرورة شيئًا جيدًا. إن مشعوذ الطقس من فيزاك جيد جدًا في استخدام مثل هذه المواقف…’ غرق قلب أودري وهي تتحكم على عجل في عواطفها وتبتسم.

كان ألجر ويلسون قد خضع بالفعل للطقس وأصبح “حقًا” مغني محيط بالتسلسل 5. في هذه اللحظة، جاء إلى هنا مع نفس مجموعة المتجاوزين المتقدمين مؤخرًا، في انتظار وعض الحبر الأعظم غارد الثاني.

“هذا رائع. أتمنى أن نتمكن من استعادة السلام بسرعة.”

فوجئ الإيرال هال وقال “إن جلالة الملك يخطط لإلقاء خطاب أمام الجميع في المملكة يوم السبت ويخبرهم أننا سننتصر.”

سمع ديريك أن شخصًا ما قد وضع نفسه عمدًا في الظلام لاصطياد الوحوش من أجل تغذية الفطر، على أمل أن يكون طعمًا.

“عندما يحين الوقت، سيتم تجميع المدن والقرى في ساحاتها الخاصة. سيتم استخدام أحدث التقنيات للسماح للجميع بسماع خطابه.”

تمامًا عندما ارتدت أودري عباءتها الزرقاء استعدادًا لإحضار مستردها الذهبي، سوزي؛ خادمتها آني؛ والآخرون إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية في شارع فيلبس، رأت والدها، الإيرال هال، يدخل من الباب الرئيسي.

‘أحدث التقنيات… جمع المملكة بأكملها في مختلف الساحات للاستماع إلى خطاب الملك…’ فكرت أودري فجأة في تذكير السيد العالم وقررت إبلاغه بهذا الأمر.

“هذا رائع. أتمنى أن نتمكن من استعادة السلام بسرعة.”

‘تنظّم عدد كبير من الأشخاص للاستماع إلى خطاب… يجب أن يكون هذا هو الطقس المقابل، أليس كذلك؟ جورج الثالث على وشك عقد طقس الإمبراطور الأسود؟’ بعد تلقي آخر الأخبار من الأنسة عدالة، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي بتعبير مهيب.

لقد جعل هذا الفطر كل شخص يشعر بالتفاؤل، “هذا ليس جيد”. فكر ديريك في الحزن قبل أن يغادر الزعيم وهو يهز رأسه. التقط إناءً حصل عليه من مدينة خربة أخرى وسكب بعض الحليب الأبيض.

كان يسير ذهابًا وإيابًا في الشقة المستأجرة ولم يتأخر أكثر من ذلك. أخرج قلمًا وورقة وسرعان ما كتب:

بدت اللوحات الجدارية التي تم رسمها بألوان الأزرق والفضي والأخضر والذهبي غير دقيقة، لكن كان لها طابع مقدس وفخم. إلى جانب القبة التي كانت على ارتفاعها يزيد عن مائة متر، جعلت كل من يقف هناك يشعر بمدى ضعفهم. جعلت المرء غير قادر على مقاومة حني برأسه.

“لقد جمعت بالفعل دماء متجاوزي عشرين مسار. ينقصني فقط المجرم والمغتال.

“أبي، صباح الخير. لم… لم تعد إلى المنزل الليلة الماضية؟” نظرت إليه أودري في حيرة.

“جورج الثالث سوف يلقي خطابا لمعظم مواطني المملكة هذا السبت. يجب أن تعرفي ما قد يعنيه هذا.”

كانت المشكلة الوحيدة هي أن محصول الفطر الذي يمكن أن يصنع الخبز لم يكن مرتفعًا جدًا.

“بالإضافة إلى ذلك، أحتاج إلى الطقس للتواصل مع السيد باب.”

“عندما يحين الوقت، سيتم تجميع المدن والقرى في ساحاتها الخاصة. سيتم استخدام أحدث التقنيات للسماح للجميع بسماع خطابه.”

بعد طي الرسالة وجعل ريينت تينيكر ترسلها، زفر كلاين ببطء لأنه لم يستطع إلا التفكير في كل أنواع الأفكار.

بمجرد زيادة وتيرة البرق، نهض ديريك من السرير وأشعل الموقد وشوى بسرعة بعض خبز الفطر.

‘لا ينبغي أن يكون دم الشيطانة مشكلة. يبدو أن تريسي مصممة جدًا على إفشال مخطط جورج الثالث…’

أخيرًا، ابتسمت وتمتمت بصوت ملتوي، “لقد قتلت الكثير من الناس وتسببت في الكثير من المآسي. حتى لو كنت سأموت هذه المرة، فلن تكون خسارة كاملة…”

‘يمكنني أن أكشف شيئًا لملكة الغوامض، أنني قادر على دخول الضريح السري… على الرغم من أن هدفها الرئيسي هو إحياء الإمبراطور وهي غير راغبة في تكوين عدو من جورج الثالث، فقد لا يتمكن الإمبراطور من العودة إذا نجح جورج الثالث…’

بلع. بلع. بتعبير جدي، شرب ديريك حصة الحليب لليوم.

‘أنا في انتظار عودة رئيس مدينة الفضة لتقديم دم الشيطان… فريق الصيد الذي قاده انطلق لأكثر من عشرة أيام. يجب أن يعودوا قريبًا… نظريًا، ما زال هناك وقت. لا توجد مشكلة… إذا لم يكن كذلك، سأستخدم الخطتين الطارئتين. أولاً، سأستخدم هالة الثرثار لاستبدال الدم. ثانيًا، سأستدعى الشياطين الذين صادفتهم في الماضي من الفراغ التاريخي وأستخرج دمائهم…’

“أبي، صباح الخير. لم… لم تعد إلى المنزل الليلة الماضية؟” نظرت إليه أودري في حيرة.

في غرفة في منطقة جسر باكلوند التي لم تبدو مميزة.

بصراحة، لم يكن يحب الحليب، ولكن وصفته الأنسة عدالة بأنه شيء يمكن أن يساعد البشر على النمو أطول وأقوى. كان هذا كافيا لتحريكه.

مدت تريسي ذات الشعر الأسود اللامع يدها واسترجعت رسالة من المرآة.

فوجئ الإيرال هال وقال “إن جلالة الملك يخطط لإلقاء خطاب أمام الجميع في المملكة يوم السبت ويخبرهم أننا سننتصر.”

فتحته وعبست حاجبيها تدريجياً. كانت محببة بشكل خاص.

“بالإضافة إلى ذلك، أحتاج إلى الطقس للتواصل مع السيد باب.”

‘أسيحدث أخيرًا…؟’ تغير تعبير تريسي عدة مرات. بدت مترددة ومقاومة وخائفة ومرتبكة.

بدت اللوحات الجدارية التي تم رسمها بألوان الأزرق والفضي والأخضر والذهبي غير دقيقة، لكن كان لها طابع مقدس وفخم. إلى جانب القبة التي كانت على ارتفاعها يزيد عن مائة متر، جعلت كل من يقف هناك يشعر بمدى ضعفهم. جعلت المرء غير قادر على مقاومة حني برأسه.

أخيرًا، ابتسمت وتمتمت بصوت ملتوي، “لقد قتلت الكثير من الناس وتسببت في الكثير من المآسي. حتى لو كنت سأموت هذه المرة، فلن تكون خسارة كاملة…”

‘تماما، من السهل حقًا فقدان السيطرة عند استهلاك جرعات زائدة. لقد هضمت بالفعل جميع الجرعات السابقة، لكنني كادت أن أستسلم هذه المرة… بعد أن أغادر جزيرة باسو، سأستعير صليب اللاظلل من الشمس وأزيل الخصائص الزائدة. يمكن استبدال لها بالمال، ويمكن استخدامها أيضًا لرعاية بعض المتجاوزين الموالين لي…’ استخدم ألجر انعكاس البلاط الحجري الأزرق على الأرض ليرى أن شعره قد أصبح داكنًا وسميكًا.

بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أخرجت تريسي أنبوب اختبار زجاجي من جيب فستانها الأسود.

بلع. بلع. بتعبير جدي، شرب ديريك حصة الحليب لليوم.

لم يكن دمها، بل دم شيطانة آخرى. كان اسمها الأصلي شيرمان، التي أطلقت على نفسها لاحقًا اسم شيرمين.

1141: الشتاء العميق.

بصفتها شيطانة مؤهلة، وجدت تريسي فرصة لأخذ بعض دم شيرمين أثناء رعايتها. عنصر ضروري للعنات. قد لا يكون مفيدًا في معظم الأحيان، ولكنه يمكن أن يمنع أي حوادث بشكل فعال.

بعد وفاة شيرمين، لم تترك تريسي أنبوب الدم. كان هذا بسبب وجود العديد من المناسبات التي احتاجت فيها الشيطانات إلى مثل هذه المواد، تمامًا مثل الآن.

خرج الحبر الأعظم غارد الثاني حاملاً صولجانًا في يده، وصعد المنصة وواجه الحشد. قال بصوت عميق هادر: “مبروك للجميع. أنتم على بعد خطوة من اللورد”.

مدينة الفضة، في سكن معين.

ابتسم الإيرال هال على الفور.

بمجرد زيادة وتيرة البرق، نهض ديريك من السرير وأشعل الموقد وشوى بسرعة بعض خبز الفطر.

بصفتها شيطانة مؤهلة، وجدت تريسي فرصة لأخذ بعض دم شيرمين أثناء رعايتها. عنصر ضروري للعنات. قد لا يكون مفيدًا في معظم الأحيان، ولكنه يمكن أن يمنع أي حوادث بشكل فعال.

كان هذا الخبز أكثر روعة ولذة من العشب أسود الوجه الأصلي. لقد أحبه كثيرًا، وكان يتطلع إلى وجباته الثلاث اليومية.

سمع ديريك أن شخصًا ما قد وضع نفسه عمدًا في الظلام لاصطياد الوحوش من أجل تغذية الفطر، على أمل أن يكون طعمًا.

كانت المشكلة الوحيدة هي أن محصول الفطر الذي يمكن أن يصنع الخبز لم يكن مرتفعًا جدًا.

في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، رأى الظل في الفجوة ينبض بالحياة ويدفع زجاجة معدنية صغيرة.

نظرًا للعدد المحدود من جثث الوحوش، اقتصر كل مقيم على مطالبة واحدة في الأسبوع، تكفي لأربع إلى خمس وجبات.

“في هذه الفترة الزمنية، تم اختراق الخطين تقريبًا عدة مرات. فُقدت العديد من المناطق الحرجة واستُعيدت. ويبدو أن هذه ‘الأرجوحة’ المتكررة كانت عبارة عن مفرمة لحم بشرية.”

بعد آلاف السنين من العمل الشاق، كانت المنطقة المحيطة بمدينة الفضة آمنة نسبيًا، مع وجود عدد قليل نسبيًا من الوحوش.

“عندما يحين الوقت، سيتم تجميع المدن والقرى في ساحاتها الخاصة. سيتم استخدام أحدث التقنيات للسماح للجميع بسماع خطابه.”

سمع ديريك أن شخصًا ما قد وضع نفسه عمدًا في الظلام لاصطياد الوحوش من أجل تغذية الفطر، على أمل أن يكون طعمًا.

بعد طي الرسالة وجعل ريينت تينيكر ترسلها، زفر كلاين ببطء لأنه لم يستطع إلا التفكير في كل أنواع الأفكار.

ثم أُكل.

كان يرتدي تاجًا بابويًا مرصعًا بالياقوت الأزرق والزمرد والأحجار الكريمة الأخرى. كان يرتدي رداء أزرق داكن شبه أسود. وفوقه كان حرير مطرو بالفضة والذهب برموز البرق والعواصف والمحيطات. كانت هالته عميقة ومهيبة، وكأن عاصفة قد كانت على وشك أن تضرب.

لقد جعل هذا الفطر كل شخص يشعر بالتفاؤل، “هذا ليس جيد”. فكر ديريك في الحزن قبل أن يغادر الزعيم وهو يهز رأسه. التقط إناءً حصل عليه من مدينة خربة أخرى وسكب بعض الحليب الأبيض.

كان يرتدي تاجًا بابويًا مرصعًا بالياقوت الأزرق والزمرد والأحجار الكريمة الأخرى. كان يرتدي رداء أزرق داكن شبه أسود. وفوقه كان حرير مطرو بالفضة والذهب برموز البرق والعواصف والمحيطات. كانت هالته عميقة ومهيبة، وكأن عاصفة قد كانت على وشك أن تضرب.

بصراحة، لم يكن يحب الحليب، ولكن وصفته الأنسة عدالة بأنه شيء يمكن أن يساعد البشر على النمو أطول وأقوى. كان هذا كافيا لتحريكه.

أدركت أودري أن والدها كان في حالة مزاجية جيدة، لقد أدارت عينيها الخضر وقالت بابتسامة خافتة، “معطفك يفوح منه رائحة السجائر. هذا يعني أنك لم تخلعه لبعض الوقت. ناهيك عن أن هذه مجموعة خارجية من اللباس.”

بصفته مقيمًا في مدينة الفضة، كان ديريك يعلم أنه، نظرًا لأنه لم يختر مسار العملاق، كانت فرص نموه أطول وأضخم في المستقبل منخفضة. ومع ذلك، كان يأمل سرًا في تقليص الفجوة بينه وبين أصدقائه. أعطاه الحليب تلك الفرصة.

كان هذا مقرًا لكنيسة لورد العواصف، أقدس المعابد المقدسة، مكانًا باركه إله.

بلع. بلع. بتعبير جدي، شرب ديريك حصة الحليب لليوم.

بصراحة، لم يكن يحب الحليب، ولكن وصفته الأنسة عدالة بأنه شيء يمكن أن يساعد البشر على النمو أطول وأقوى. كان هذا كافيا لتحريكه.

عندما كان على وشك الحصول على بعض خبز الفطر، شعر فجأة بشيء ونظر من النافذة.

بصفته مقيمًا في مدينة الفضة، كان ديريك يعلم أنه، نظرًا لأنه لم يختر مسار العملاق، كانت فرص نموه أطول وأضخم في المستقبل منخفضة. ومع ذلك، كان يأمل سرًا في تقليص الفجوة بينه وبين أصدقائه. أعطاه الحليب تلك الفرصة.

خرج شخص من الظل خارج الباب وقال من بعيد، “ديريك، الزعيم يريدني أن أعطيك زجاجة الدم هذه.”

“خطوط الدفاع في سلسلة جبال أمانثا والمدن المختلفة على طول ساحل ميدسيشاير ليست قوية كما تعتقدين. في الجولة الأولى من الهجمات، عانى أسطولنا وجنودنا من خسارة فادحة. من أجل عدم التسبب في أي ذعر، أعلنا أنه قد كان هناك انتصارات على الجانبين، كما جعلنا جميع أحواض بناء السفن الكبيرة والمصانع تعمل بجنون للمساهمة في آلة الحرب.”

‘الزعيم قد عاد؟’ وقف ديريك فجأة وقال، “حسنًا، شكرًا لك.”

كمبارك إله، لم يكن هذا المستوى من طول العمر غريباً في نظر المؤمنين. كان من الطبيعي ألا يكون هناك شيئ لخشيته.

في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، رأى الظل في الفجوة ينبض بالحياة ويدفع زجاجة معدنية صغيرة.

“في هذه الفترة الزمنية، تم اختراق الخطين تقريبًا عدة مرات. فُقدت العديد من المناطق الحرجة واستُعيدت. ويبدو أن هذه ‘الأرجوحة’ المتكررة كانت عبارة عن مفرمة لحم بشرية.”

كان ديريك يعلم جيدًا أنها قد إحتوت على دم الشيطان الذي أراده السيد العالم.

‘في الواقع، أنا أعلم… الأشخاص الذين لقوا حتفهم، وفقدوا، وعدد الضحايا قد يخفى، لكنه لا يزال يمثل بعض المشاكل… إلى جانب ذلك، قد لا يكون الشتاء بالضرورة شيئًا جيدًا. إن مشعوذ الطقس من فيزاك جيد جدًا في استخدام مثل هذه المواقف…’ غرق قلب أودري وهي تتحكم على عجل في عواطفها وتبتسم.

1141: الشتاء العميق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط