تحذير.
1142: تحذير.
فتح عينيه على عجل ورأى أن قلادة التوباز قد تحطمت إلى مسحوق.
بعد إزالة الملائكة الورقية التي تغلف الجرة الخزفية، سكب كلاين زجاجة دم الشيطان فيها، وقام بتخليطها بعصا زجاجية كان قد استحضرها لبعض الوقت.
لفشل.
‘أخيرًا، لقد جمعت كل شيء.’ لقد تظر لبضع ثوانٍ وتنهد.
رحلات غروزيل.
بهذه الطريقة، كان لا يزال لديه وقت كافٍ للاستعداد قبل طقس جورج الثالث.
بعث العنصر توهجًا هادئًا كان على شكل قمر مكتمل. كان محاطً بصف من الأحجار الكريمة القرمزية. في المنتصف كان رمز يمثل القمر والعديد من الأنماط الغامضة.
أما ما إذا كان لدى دم المغتال والشيطان الوقت الكافي للتخلص من الاتصال مع مضيفهما الأصلي، فلم يكن قلقًا، حيث أكد أن أصحاب مجموعتي الدم الأصليين قد ماتوا.
بسبب التغييرات في العرافة في وقت سابق، قام كلاين ببعض الروابط. ربما لن يكون التحديق في أسرار الديدان الملتوية والشفافة على القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس خطيراً كما كان من قبل.
لقد قام بعرافة أصل دم المغتال لمعرفة ما إذا كانت تنتمي إلى الشيطانة تريسي. إذا حدث ذلك، فقد فكر في ترك بعضه وتلطيخه على سطح رحلات غروزيل بعد انتهاء كل شيء.
ثم مر مد يده اليمنى، مستعدًا لجمع الأحجار الكريمة التسعة التي يحتاجها من الأنسات والسيدات اللائي عرفهن في الماضي.
لقد ترك في خيبة أمل، لكنه لم يتفاجأ. لقد أدرك منذ فترة طويلة أن تريسي كانت حذرة مثله.
لا زال قد واجه الفشل الكامل!
‘يحتوي مسار الشيطانة أيضًا على تسلسل المحرض. يتطلب مستوى عال من الذكاء… نعم، يجب أن يكون لجرعات المحرض والمتآمر تأثير في زيادة ذكاء الفرد. وإلا، فسيكون مستقبل دانيتز مطلم…’ بينما كان يفكر، ألقى جرة السيراميك في كومة الخردة.
جلس ومد يده اليمنى مرة أخرى، وسحب ما مجموعه عشر مرات.
ثم عاد إلى العالم الحقيقي وبدأ في تصفح الطقس التفصيلية التي قدمتها تريسي.
“ليس هناك أى مشكلة.” ابتسم كلاين ووعد.
كانت هذه طقوسًا يمكن أن تساعده في التحدث إلى السيد باب أثناء اكتمال القمر.
بسبب التغييرات في العرافة في وقت سابق، قام كلاين ببعض الروابط. ربما لن يكون التحديق في أسرار الديدان الملتوية والشفافة على القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس خطيراً كما كان من قبل.
“ما مجموعه تسعة جواهر… أليس هذا باهظًا جدًا؟” تمتم عرضيا أثناء قراءته.
‘نعم، هل ذلك لأن سلامتي متورطة في الأمر الذي حدث، أم لأن الفجوة بيني وبين السيد باب ضاقت إلى حد معين؟ بالطبع، هذا يشير إلى السيد باب الذي هو في حالة مختومة… أو ربما آثار الاثنين مجتمعين؟’
بصفته رجل أعمال تبرع بقدر كبير من المال، كان لا يزال لديه ما يقرب 30 ألف جنيه من الأصول السائلة (14 ألف جنيه نقدًا، و 15 ألف جنيه من سبائك الذهب، و 35 جنيهًا من العملات الذهبية، وبعض النقود). لم يكن الأمر أنه لم يستطيع تحمل تكلفة الأحجار الكريمة، لكنه كان مضيعة للغاية.
بعد بعض التفكير، أصبح تعبير كلاين مهيبًا. عبس قليلاً ومد يده اليمنى للإمساك بالهواء.
بعد التفكير لأكثر من عشر ثوان، قرر أن يحاول استخدام الصور الموجودة في الفراغ التاريخي كوضع احتياطي. بعد كل شيء، لم يكن لديه نية لإرضاء السيد باب. بمجرد انتهاء الطقس واختفاء الجواهر، لن يكون السيد باب قادرًا على فعل أي شيء له.
بعث العنصر توهجًا هادئًا كان على شكل قمر مكتمل. كان محاطً بصف من الأحجار الكريمة القرمزية. في المنتصف كان رمز يمثل القمر والعديد من الأنماط الغامضة.
‘إذا لم ينجح الأمر، فسأفكر في شرائها من متجر المجوهرات…’ وقف كلاين وأقام طقسًا في الغرفة خارج الشقة المستأجرة.
“ما مجموعه تسعة جواهر… أليس هذا باهظًا جدًا؟” تمتم عرضيا أثناء قراءته.
بعد الانتهاء من استعداداته الأخرى، مد يده اليمنى وببطء وبثقل شد الهواء الرقيق أمامه.
ثم مر مد يده اليمنى، مستعدًا لجمع الأحجار الكريمة التسعة التي يحتاجها من الأنسات والسيدات اللائي عرفهن في الماضي.
أخرج مفتاحًا نحاسيًا قديمًا من الهواء.
كانت هذه الأداة الرئيسية لاستدعاء السيد باب، المفتاح الرئيسي.
سحب آخر.
بعد ذلك مباشرة، أمسك كلاين بالهواء أمامه بشكل مهيب مرة أخرى وأخرج شيئًا من الهواء.
“خمسة!”
بعث العنصر توهجًا هادئًا كان على شكل قمر مكتمل. كان محاطً بصف من الأحجار الكريمة القرمزية. في المنتصف كان رمز يمثل القمر والعديد من الأنماط الغامضة.
في حلمه الضبابي، رأى ثعابين فضية رقيقة تشكل استجابة:
هالة القمر القرمزي!
كان كتابًا قديمًا مصنوعًا من جلد الماعز مع غلاف بني غامق.
كانت هالة القمري القرمزي التي تخص شارون حاليًا!
‘أخيرًا، لقد جمعت كل شيء.’ لقد تظر لبضع ثوانٍ وتنهد.
يمكن أن تخلق تأثيرات القمر الكامل، مما يسمح للشخص الذي يحمل المفتاح الرئيسي بسماع هذيان السيد باب.
في ثانية توقفت يده في الهواء وأصبح تعبيره غريبًا.
إذا أراد فقط سماع ما كان يصرخ به السيد باب، لكان هذا كافياً. لم تكن هناك حاجة لأداء أي طقوس أخرى، لكن هدفه كان التحدث إلى ملك الملائكة. لذلك، كان عليه أن يتبع الإجراء.
فتح عينيه على عجل ورأى أن قلادة التوباز قد تحطمت إلى مسحوق.
بعد وضع المفتاح الرئيسي وهالة القمر القرمزي على المذبح، لقد تذكر للحظة ومد يده اليمنى مرة أخرى، وسحب حفنة من الهواء.
هذه المرة، أخرج عقدًا رائعًا مرصعًا بالماس والجاد.
‘بعد إستوعابي الأولي لقلعة صِفِيرة، تم إخفاء بعض التكهنات. لن تسبب أي حوادث؟’
‘همم… تجربتي كدواين دانتيس مفيدة إلى حد ما بعد كل شيء. وإلا، فكيف سيمكنني الاتصال بالعديد من عضوات المجتمع الراقي والرقص معهن، مما سمح لي برؤية إكسسوارات من أنماط ومواد مختلفة؟ وبدون هذا القرب من المراقبة، كيف كان سيمكنني بسهولة استدعاء صور الفراغ التاريخية المقابلة؟ يمكن أن تستمر لخمس عشرة دقيقة. هذا يكفي…’ بعد أن حقق هدفه البسيط، تنهد كلاين بارتياح.
‘بعد إستوعابي الأولي لقلعة صِفِيرة، تم إخفاء بعض التكهنات. لن تسبب أي حوادث؟’
ثم مر مد يده اليمنى، مستعدًا لجمع الأحجار الكريمة التسعة التي يحتاجها من الأنسات والسيدات اللائي عرفهن في الماضي.
أخرج مفتاحًا نحاسيًا قديمًا من الهواء.
في ثانية توقفت يده في الهواء وأصبح تعبيره غريبًا.
بعد عودته إلى العالم الحقيقي، لم يكن في عجلة من أمره لتنظيف المذبح. بدلاً من ذلك، جلس وفكر بجدية في الاستعدادات غير العادية الأخرى التي يمكنه القيام بها.
‘لقد نسيت أنه لا يمكنني الاحتفاظ سوى بثلاث صور فراغ تاريخي… ماذا أفعل؟ أقوم بتبديل هذه العقد وإيجاد إكسسوار به تسعة أحجار كريمة على الأقل؟ همم، دعني أفكر فيما إذا كنت قد رأيت شيئًا كهذا من قبل. نعم، يمكنني استخدام عرافة الحلم لأتذكر… هذا… هل عرافة الحلم معدة لأوقات كهذه؟ إن المتنبئ و عالم التاريخ متوافقان تمامًا بعد كل شيء. حسنًا، هذا أيضًا شكل متطرف من السحر…’ في خضم أفكاره، كان كلاين على وشك العثور على كرسي والقيام بالعرافة عندما عبس فجأة.
سحب آخر.
لقد أدرك أن شيئًا ما كان خاطئ.
إذا أراد فقط سماع ما كان يصرخ به السيد باب، لكان هذا كافياً. لم تكن هناك حاجة لأداء أي طقوس أخرى، لكن هدفه كان التحدث إلى ملك الملائكة. لذلك، كان عليه أن يتبع الإجراء.
في ظل الظروف العادية، كان من المستحيل عليه أن ينسى أنه لا يمكنه إلا استدعاء ثلاث صور فراغ تاريخي في نفس الوقت.
في ظل الظروف العادية، كان من المستحيل عليه أن ينسى أنه لا يمكنه إلا استدعاء ثلاث صور فراغ تاريخي في نفس الوقت.
‘هذا تحذير خفي من روحانيتي؟ نظر إلى المفتاح الرئيسي وهالة القمر القرمزي على المذبح، ولوح بيده اليمنى بلطف، مما تسبب في اختفائهما.
بعد ذلك مباشرة، أمسك كلاين بالهواء أمامه بشكل مهيب مرة أخرى وأخرج شيئًا من الهواء.
ثم اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا الاسم الشرفي. ذهب فوق الضباب الرمادي وجلس على المقعد الخاص بالأحمق.
‘بعد إستوعابي الأولي لقلعة صِفِيرة، تم إخفاء بعض التكهنات. لن تسبب أي حوادث؟’
استحضار قلمًا وورقة وكتب بعناية:
تراجعت يده اليمنى ببطء، وسحب ببطء ريشة خافتة إلى حد ما وقديمة المظهر.
“التحدث إلى السيد باب الآن أمر خطير”.
بعد خمسة إخفاقات متتالية، عمل كلاين حتى أصبح أبطأ، كما لو كان يأخذ قطعة من الفحم من موقد أحمر متوهج.
من الواضح أن هذه العرافة كانت موجهة إلى السيد باب، لذلك كان كلاين سيعاني من بعض اثردود السلبية. ومع ذلك، فقد حصل بالفعل على ملكية أساسية لقلعة صِفِيرة، مما سمح له باستخدام قوة ملاك، لذلك اعتقد أنه يستطيع تحمل السيد باب. فبعد كل شيء، تم نفي و*ختمه*.
في اللحظة التالية، استيقظ.
أزال بندول الروح من معصمه الأيسر وأمسكه بيده اليسرى، مما سمح له بالتدلي على سطح الورقة.
“ما مجموعه تسعة جواهر… أليس هذا باهظًا جدًا؟” تمتم عرضيا أثناء قراءته.
أغمض عينيه وتلا عبارة العرافة سبع مرات بطريقة شديدة.
“ما مجموعه تسعة جواهر… أليس هذا باهظًا جدًا؟” تمتم عرضيا أثناء قراءته.
بدون صوت، ظهر ظل فجأة في ذهنه. لقد بدا وكأنه يصد تمامًا إدراكه الروحي.
ثم عاد إلى العالم الحقيقي وبدأ في تصفح الطقس التفصيلية التي قدمتها تريسي.
فتح عينيه على عجل ورأى أن قلادة التوباز قد تحطمت إلى مسحوق.
بعد التحرك ذهابًا وإيابًا لفترة طويلة، فكر بجدية في جميع أنواع الاتصالات. أخيرًا، غادر غرفة النوم وتوجه إلى المذبح بالخارج الذي كان لم يرتب بعد. لقد أحضر غرضا إلى العالم الحقيقي.
‘بعد إستوعابي الأولي لقلعة صِفِيرة، تم إخفاء بعض التكهنات. لن تسبب أي حوادث؟’
بعد ذلك مباشرة، أمسك كلاين بالهواء أمامه بشكل مهيب مرة أخرى وأخرج شيئًا من الهواء.
‘نعم، هل ذلك لأن سلامتي متورطة في الأمر الذي حدث، أم لأن الفجوة بيني وبين السيد باب ضاقت إلى حد معين؟ بالطبع، هذا يشير إلى السيد باب الذي هو في حالة مختومة… أو ربما آثار الاثنين مجتمعين؟’
بعد التفكير لأكثر من عشر ثوان، قرر أن يحاول استخدام الصور الموجودة في الفراغ التاريخي كوضع احتياطي. بعد كل شيء، لم يكن لديه نية لإرضاء السيد باب. بمجرد انتهاء الطقس واختفاء الجواهر، لن يكون السيد باب قادرًا على فعل أي شيء له.
‘تظهر النتيجة الحالية أن التحدث إلى السيد باب تنطوي على خطر لا يمكن تحمله… ولكن لماذا؟’ عبس كلاين، غير قادر على الإتيان بأي تكهنات فعالة أو تفسيرات معقولة.
‘لا أستطيع أن أفعل ذلك حتى لو كنت محظوظًا بما فيه الكفاية… إنه أمر صعب للغاية…’ أراد كلاين دون وعي أن يستخدم إصبعه لنقر حافة السرير، لكنه كبح نفسه على الفور. لقد كانت من عادته فوق الضباب الرمادي، لذلك لم يكن من المناسب له أن يجلبها إلى العالم الحقيقي.
بعد فترة، انحنى إلى الخلف على الكرسي المرتفع وهز رأسه بتنهد. تخلى عن خطته الأصلية.
“التحدث إلى السيد باب الآن أمر خطير”.
‘لا يمكنني إلا إجراء المزيد من الاستعدادات في مناطق أخرى…’ مع ضغط يده اليسرى للأسفل، تعافت قلادة التوباز على الفور. فبعد كل شيء، لم تكن إلا إسقاط فوق الضباب الرمادي.
بعد ذلك مباشرة، أمسك كلاين بالهواء أمامه بشكل مهيب مرة أخرى وأخرج شيئًا من الهواء.
بسبب التغييرات في العرافة في وقت سابق، قام كلاين ببعض الروابط. ربما لن يكون التحديق في أسرار الديدان الملتوية والشفافة على القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس خطيراً كما كان من قبل.
كان كتابًا قديمًا مصنوعًا من جلد الماعز مع غلاف بني غامق.
‘من المحتمل جدًا أن يكون ذلك ملاك التسلسل 1 من عائلة أنتيغونوس. قد يكون ذلك هو نصف الأحمق الذي ذكره لي ليونارد… إذا كان تطفلي قادرًا على الصمود لفترة أطول، يمكنني تمييز التراكيب الخاصة بالتسلسل 2 محدث المعجزات أو التسلسل 1 خادم الغموض. حسنًا، هناك فرصة واحدة فقط. لا أعرف أي نوع من التطورات ستحدث عند التعامل مع وحش مجنون… سأنتظر حتى أتعود تمامًا على جرعة عالم التاريخ قبل القيام بالمحاولة…’ قام كلاين بفرك صدغيه قبل أن يختفي من فوق الضباب الرمادي.
بهذه الطريقة، كان لا يزال لديه وقت كافٍ للاستعداد قبل طقس جورج الثالث.
بعد عودته إلى العالم الحقيقي، لم يكن في عجلة من أمره لتنظيف المذبح. بدلاً من ذلك، جلس وفكر بجدية في الاستعدادات غير العادية الأخرى التي يمكنه القيام بها.
بعد طي البجعة الورقية، دخل الغرفة واستلقي على السرير. أعاد روحانيته بالنوم.
تلك العادية قد كانت: لقاء ملكة الغوامض مرة واحدة لمناقشة تفاصيل التعاون؛ إعطاء المزيد من الهدايا إلى ويل أوسبتين و ريينت تينيكر و باليز زورواست؛ الصلاة إلى إلهة الليل وزيادة فرص استدعاء صورة الفراغ التاريخي للزاهدة، أريانا؛ التعرف على القوى الأساسية لعالم التاريخ…
بعث العنصر توهجًا هادئًا كان على شكل قمر مكتمل. كان محاطً بصف من الأحجار الكريمة القرمزية. في المنتصف كان رمز يمثل القمر والعديد من الأنماط الغامضة.
أما بالنسبة للأشياء غير العادية، فقد استندت بحتة إلى خيال كلاين.
في اللحظة التالية، استيقظ.
بعد بعض التفكير، أصبح تعبير كلاين مهيبًا. عبس قليلاً ومد يده اليمنى للإمساك بالهواء.
لا زال قد واجه الفشل الكامل!
هذه المرة، لم يسحب أي شيء للخارج.
“ما مجموعه تسعة جواهر… أليس هذا باهظًا جدًا؟” تمتم عرضيا أثناء قراءته.
فعلها كلاين عشر مرات أخرى، لكنهم جميعًا قوبلوا بالفشل. لم يكن لديه خيار سوى قبول حقيقة:
التقط الكتاب، وأخذ نفسًا عميقًا، وأغلق عينيه نصفيا كما لو كان يشعر بشيء.
كان من المستحيل أن ينجح بالاعتماد على نفسه بشكل بحت!
لقد ترك في خيبة أمل، لكنه لم يتفاجأ. لقد أدرك منذ فترة طويلة أن تريسي كانت حذرة مثله.
ثم أخرج محفظته وأخرج بجعة ورقية. على السطح كتب بقلم رصاص:
“التحدث إلى السيد باب الآن أمر خطير”.
“أعطيني بعض الحظ. سأحضر لك بعض الآيس كريم من مطعم سرينزو.”
‘هذا تحذير خفي من روحانيتي؟ نظر إلى المفتاح الرئيسي وهالة القمر القرمزي على المذبح، ولوح بيده اليمنى بلطف، مما تسبب في اختفائهما.
بعد طي البجعة الورقية، دخل الغرفة واستلقي على السرير. أعاد روحانيته بالنوم.
كانت هذه طقوسًا يمكن أن تساعده في التحدث إلى السيد باب أثناء اكتمال القمر.
في حلمه الضبابي، رأى ثعابين فضية رقيقة تشكل استجابة:
في اللحظة التالية، استيقظ.
“خمسة!”
أغمض عينيه وتلا عبارة العرافة سبع مرات بطريقة شديدة.
“ليس هناك أى مشكلة.” ابتسم كلاين ووعد.
“التحدث إلى السيد باب الآن أمر خطير”.
في اللحظة التالية، استيقظ.
أخرج مفتاحًا نحاسيًا قديمًا من الهواء.
جلس ومد يده اليمنى مرة أخرى، وسحب ما مجموعه عشر مرات.
سحب آخر.
لا زال قد واجه الفشل الكامل!
“خمسة!”
‘لا أستطيع أن أفعل ذلك حتى لو كنت محظوظًا بما فيه الكفاية… إنه أمر صعب للغاية…’ أراد كلاين دون وعي أن يستخدم إصبعه لنقر حافة السرير، لكنه كبح نفسه على الفور. لقد كانت من عادته فوق الضباب الرمادي، لذلك لم يكن من المناسب له أن يجلبها إلى العالم الحقيقي.
فعلها كلاين عشر مرات أخرى، لكنهم جميعًا قوبلوا بالفشل. لم يكن لديه خيار سوى قبول حقيقة:
بعد التحرك ذهابًا وإيابًا لفترة طويلة، فكر بجدية في جميع أنواع الاتصالات. أخيرًا، غادر غرفة النوم وتوجه إلى المذبح بالخارج الذي كان لم يرتب بعد. لقد أحضر غرضا إلى العالم الحقيقي.
‘بعد إستوعابي الأولي لقلعة صِفِيرة، تم إخفاء بعض التكهنات. لن تسبب أي حوادث؟’
كان كتابًا قديمًا مصنوعًا من جلد الماعز مع غلاف بني غامق.
في حلمه الضبابي، رأى ثعابين فضية رقيقة تشكل استجابة:
رحلات غروزيل.
1142: تحذير.
التقط الكتاب، وأخذ نفسًا عميقًا، وأغلق عينيه نصفيا كما لو كان يشعر بشيء.
ثم اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا الاسم الشرفي. ذهب فوق الضباب الرمادي وجلس على المقعد الخاص بالأحمق.
ببطء، مد يده اليمنى وأمسك بخفة شديدة.
‘من المحتمل جدًا أن يكون ذلك ملاك التسلسل 1 من عائلة أنتيغونوس. قد يكون ذلك هو نصف الأحمق الذي ذكره لي ليونارد… إذا كان تطفلي قادرًا على الصمود لفترة أطول، يمكنني تمييز التراكيب الخاصة بالتسلسل 2 محدث المعجزات أو التسلسل 1 خادم الغموض. حسنًا، هناك فرصة واحدة فقط. لا أعرف أي نوع من التطورات ستحدث عند التعامل مع وحش مجنون… سأنتظر حتى أتعود تمامًا على جرعة عالم التاريخ قبل القيام بالمحاولة…’ قام كلاين بفرك صدغيه قبل أن يختفي من فوق الضباب الرمادي.
لفشل.
“ليس هناك أى مشكلة.” ابتسم كلاين ووعد.
سحب آخر.
ثم اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلا الاسم الشرفي. ذهب فوق الضباب الرمادي وجلس على المقعد الخاص بالأحمق.
لا زال قد فشل.
بسبب التغييرات في العرافة في وقت سابق، قام كلاين ببعض الروابط. ربما لن يكون التحديق في أسرار الديدان الملتوية والشفافة على القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس خطيراً كما كان من قبل.
بعد خمسة إخفاقات متتالية، عمل كلاين حتى أصبح أبطأ، كما لو كان يأخذ قطعة من الفحم من موقد أحمر متوهج.
ثم مر مد يده اليمنى، مستعدًا لجمع الأحجار الكريمة التسعة التي يحتاجها من الأنسات والسيدات اللائي عرفهن في الماضي.
فجأة، إشتدّت عضلات ذراعه وسحب بعناية.
تلك العادية قد كانت: لقاء ملكة الغوامض مرة واحدة لمناقشة تفاصيل التعاون؛ إعطاء المزيد من الهدايا إلى ويل أوسبتين و ريينت تينيكر و باليز زورواست؛ الصلاة إلى إلهة الليل وزيادة فرص استدعاء صورة الفراغ التاريخي للزاهدة، أريانا؛ التعرف على القوى الأساسية لعالم التاريخ…
تراجعت يده اليمنى ببطء، وسحب ببطء ريشة خافتة إلى حد ما وقديمة المظهر.
في اللحظة التالية، استيقظ.
لقد جاءت من ساحة إحياء الولاية الشمالية في غربي بالام في القارة الجنوبية، بجوار جثة إنس زانغويل.
بدون صوت، ظهر ظل فجأة في ذهنه. لقد بدا وكأنه يصد تمامًا إدراكه الروحي.
كانت هذا 0.08 قبل أن يلتقطها شقيق آمون.
“ما مجموعه تسعة جواهر… أليس هذا باهظًا جدًا؟” تمتم عرضيا أثناء قراءته.
بصفته رجل أعمال تبرع بقدر كبير من المال، كان لا يزال لديه ما يقرب 30 ألف جنيه من الأصول السائلة (14 ألف جنيه نقدًا، و 15 ألف جنيه من سبائك الذهب، و 35 جنيهًا من العملات الذهبية، وبعض النقود). لم يكن الأمر أنه لم يستطيع تحمل تكلفة الأحجار الكريمة، لكنه كان مضيعة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
