نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1147

فوضى

فوضى

1147: فوضى.

كان لتوظيف إسقاطات الفراغ التاريخي لعلماء التاريخ قيود يصعب التغلب عليها. لقد كانت أنه لم يكن قادرًا على استدعاء شيء ينطوي على التفرد. ومع ذلك، فإن الأشياء التي لم تكن إلا وعاء لنزول الإله إعتمدت على مقدار قوة الإله التي تم نقلها من خلال إسقاط الفراغ التاريخي المقابل أو إذا كانت تنطوي على التفرد. وبالمثل، إذا أراد استدعاء آمون، فمن المستحيل استدعاء الجسد الفعلي، لكن النسخة ستعمل.

تظاهر كلاين بعدم ملاحظة الحلم الحقيقي. بينما حاول إيقاف إسقاط قنصل الموت، حاول استدعاء نسخة أخرى من “نفسه” من الفراغ التاريخي لخداع حراس خراب ثيودور، والسماح لجسده بالهروب من الحلم والتسلل إلى الضريح السري لتحقيق هدفه بتدميره.

والتشكيلة هذه المرة تجاوزت بكثير السابقة!

في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه إلا الحفاظ على ثلاثة إسقاطات فارغ تاريخي. كان قنصل الموت أزيك إغرز أحدها، وكان إسقاطه لذاته في حالة الإخفاء آخر. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت رئيسة الزاهدين، أريانا، تعتبر واحدًا. ومع ذلك، لكي يكون آمنًا، اضطر إلى تفريق أحدهم قبل أن يقوم بمحاولة استدعاء أخرى.

مستفيدًا من المعركة بين الآنسة رسول والأرنب العملاق الذي تحول إلى تنين، استخدم كلاين الرياح القوية للتوجه إلى الضريح السري. وبينما كان يتلو اسمًا شرفيا معينًا في جوتون، مد يده للسحب على الهواء.

فيما يتعلق بحالة أريانا، ماعدا الشك في *أنها* قد نزلت شخصيًا بسبب *حالتها*، كان لدى كلاين نظريات أخرى. ربما تكون قائدة دير الليل الدائم قد دخلت عن عمد في حالة مخفية بعد أن استشعرت أنه قد تم إستدعاء إسقاطها من الماضي أثناء وجودها في سلسلة جبال أمانثا. لقد *اختفت*  من العالم الحقيقي، مما سمح للإسقاط باكتساب الشعور. كان هذا ممكنًا تمامًا، خاصة وأنه من الممكن أن *تمنحها* سلطة “الإخفاء” درجة معينة من السيطرة على *إسقاطاتها* التاريخية.

ارتطمت بالجرف، وكادت أن تغرس نفسها فيه. كان الدم في كل مكان.

عندما يتعلق الأمر بملاك إخفاء كهذا، لم يكن كلاين قادرًا على استخدام ردود عالم التاريه في الحفاظ على الإسقاط التاريخي لتأكيد *حالتها* الحقيقية. لذلك لم يجري أي تغييرات حتى لا تقع حوادث.

والتشكيلة هذه المرة تجاوزت بكثير السابقة!

تمامًا عظدما كان على وشك استدعاء نفسه من الماضي، اختفى الحلم الحقيقي بصمت. عاد كل شيء من حوله إلى طبيعته.

تبعت الإسقاطات الفراغ التاريخية التي استدعاها زاراتول وراءه عن كثب!

كان يقف على جرف عند المدخل. تحته كان ضريح مظلم ومهيب.

في لحظة، اهتز الضريح شديد السواد. كان هناك حتى صدع واضح على سطحه.

كان رجل عجوز ذو مظهر عادي يحلق في الجو. تحت الوهج من الطحالب والضوء من الأعمدة الحجرية داخل الجرف، نظر بهدوء إلى كلاين وتنهد في فيزاك القديم.

مقارنة بالتسلسلة 1 أفعى القدر، فإن القوة التي *اقترضتها* يمكن أن تستمر لفترة أطول.

“لم تنخدعك حقا بالحلم الذي صنعته.”

كان شعر هذا الرجل العجوز أبيض بالكامل، لكنه كان كثيفًا بدرجة كافية. لم يكن هناك الكثير من التجاعيد على وجهه، ولم يكن مظهره مميزًا.

كانت هذه ملاك الإخفاء لكنيسة الليل الدائم التي التقى بها من قبل.

‘تسلسل ناسج الأحلام لمسار المتفرج؟ لا، على الأقل، ليس ملاكًا…’ توتر كلاين ولم يستجب. أخرج فورًا هارمونيكا المغامر الفضية الخاصة به ونفخ فيها.

لم يظن أنه سيكون بإمكان الملائكة أن يتحكموا في الضرر الذي يلحق *بمحيطهم* بينما *كانوا* في معركة ضارية!

لم يصدر أي صوت، لكن راينيت تينيكر، التي كانت ترتدي فستانًا طويلًا داكنًا ومعقدًا، خرجت.

السيدة الجميلة لم تنظر إليه، المستدعي. وبدلاً من ذلك، أدارت *رأسها* ونظرت إلى الضريح السري.

بصق أحد الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء في يديها على الفور تميمة مستطيلة تشبه الماس. وهتف رأس آخر في هيرميس القديمة، “الأمس!”

اهتز الخراب تحت الأرض بأكمله حيث بدأ الضريح المظلم المهيب يهتز. ظهرت التموجات كما لو كانت على وشك الانتقال إلى عالم مخفي.

الأمس مجددا!

كانت الآنسة رسول تستعير القوة من *نفسها* الماضية!

بانغ!

مقارنة بالتسلسلة 1 أفعى القدر، فإن القوة التي *اقترضتها* يمكن أن تستمر لفترة أطول.

بالنسبة لملاك من مسار المتفرج، فإن مجرد الإيمان بقوتهم سمح *لهم* أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية دون أن يكونوا في وضع غير مواتٍ بسبب مظهرهم!

ومع ذلك، لم تتغير التميمة على الإطلاق.

كان شعر هذا الرجل العجوز أبيض بالكامل، لكنه كان كثيفًا بدرجة كافية. لم يكن هناك الكثير من التجاعيد على وجهه، ولم يكن مظهره مميزًا.

في الجو، ضحك الرجل العجوز في رداءه الرمادي برفق وذكرهم بلطف، “لا تستخدموا هيرميس القديمة أمامي”.

‘… هيرميس… هذا هيرميس، الذي عاش منذ الحقبة الثانية وصنع هيرميس القديمة؟ ملاك من مسار المتفرج… أصل علماء النفس الكيميائيين…’ صُدم كلاين قبل أن يدرك شيئًا ما.

في الجو، ضحك الرجل العجوز في رداءه الرمادي برفق وذكرهم بلطف، “لا تستخدموا هيرميس القديمة أمامي”.

كان هيرميس يشارك في المعركة، لذلك لم يكن من المحتمل أنه قد كان *لديه* رغبة قوية في إيقافه!

نظرًا لأنه كان قادرًا على استدعاء قائدة الزاهدين، أريانا، من الفراغ التاريخي في محاولة واحدة، فكر كلاين بالتأكيد في محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه *استدعائها*.

‘لا، ربما يتصرف هكذا عن عمد لخفض حذرنا… متجاوزي مسار المتفرج هم الأفضل في التلاعب بقلوب الآخرين…’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في عقله، بدأ رأسي ريينت تينيكر الآخرين يهتفون في جوتون و الآلفية:

كان يقف على جرف عند المدخل. تحته كان ضريح مظلم ومهيب.

“الامس!”

المرة الأولى، فشل؛ المرة الثانية، فشل; المرة الثالثة، لا زال قد فشل!

تم إشعال التميمة المستطيلة الشبيهة بالماس على الفور بواسطة لهب شفاف قبل أن تندمج مع الفراغ.

تمامًا عظدما كان على وشك استدعاء نفسه من الماضي، اختفى الحلم الحقيقي بصمت. عاد كل شيء من حوله إلى طبيعته.

بدأ جسد رينيت تينكير في التوسع بسرعة حيث طارت الرؤوس الأربعة في يديها وهبطت على رقبتها.

كان هذا هو الإلهام الذي حصل عليه من المواجهة خارج مدينة بايام.

أصبحت الرؤوس الأربعة وهمية واحد تلو الأخرى.

في ذلك الوقت، هاجم المسخ سواح والمنتج الثانوي لمشروع الموت الاصطناعي عن بعد بينما شارك ملك البحر كوتمان، الآنسة رسول رينيت تينكر، وشخصية من مدرسة روز الفكر، مما أدى إلى انهيار جبل بريء.

في لحظة، تحولت ريينت تينيكر إلى دمية ضخمة من القماش تشبه القلعة. لقد *كانت* ترتدي ثوبًا أسودًا قوطي يحمل عددًا لا يحصى من الرموز الغامضة والكروم الشريرة. كانت عيناها محمرتان كالدم.

في ضواحي باكلوند حيث كان الخراب رقم 1، سُلبت الشيطانة تريسي من عدة قوى وتعرضت لإصابات خطيرة. كانت على وشك الموت.

لقد *مسحت* *نظرتها* عبر هيرميس القديم. *فتحت* فمها المغلق بإحكام لكنها لم تصدر أي صوت.

في وقت لاحق، اكتشف في بلدة ضبابية أن هذه كانت أم السماء، ابنة الإله القديم، فليغري، ويشتبه في أنها وعاء لنزول الإلهة.

أومض ملاك مسار “المتفرج” بضوء خافت، وتحول إلى أرنب أبيض ممتلئ الجسم.

في ضواحي باكلوند حيث كان الخراب رقم 1، سُلبت الشيطانة تريسي من عدة قوى وتعرضت لإصابات خطيرة. كانت على وشك الموت.

أفة قديمة، لعنة التحول!

بالطبع، لولا الموافقة الضمنية للإلهة، أو ربما حتى تقديم مستوى معين من المساعدة، فلربما لم يكن لينجح جتى مع بذل مائة محاولة أو ألف محاولة أو حتى عشرة آلاف محاولة.

لم يذعر الأرنب على الإطلاق. بدأ جسده في الانتفاخ، ليصبح بنصف حجم الجبل. كانت خطوة واحدة كافية لدوسه حتى الموت.

في وقت لاحق، اكتشف في بلدة ضبابية أن هذه كانت أم السماء، ابنة الإله القديم، فليغري، ويشتبه في أنها وعاء لنزول الإلهة.

بالنسبة لملاك من مسار المتفرج، فإن مجرد الإيمان بقوتهم سمح *لهم* أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية دون أن يكونوا في وضع غير مواتٍ بسبب مظهرهم!

الأمس مجددا!

عندما تحول الأرنب إلى وحش، حدث تغيير طفيف في الخراب. تداخل الواقع مع الوهم، مما جعل رينيت تينكر في حيرة من أمرها عما إذا *كانت* في حلم أو في العالم الحقيقي.

ارتطمت بالجرف، وكادت أن تغرس نفسها فيه. كان الدم في كل مكان.

كان بإمكان كلاين التفريق بين الاثنين. مع أنه قد لاحظ ذلك، لم تكن الآنسة رسول في شكل مخلوق أسطوري فحسب، بل كان سطح جسم الأرنب مغطى بحراشف بيضاء رمادية. متشابكة بجميع أنواع الأنماط معًا، ومشكل رموز ثلاثية الأبعاد بدت زكأنها تتصل بالعقل.

كان طول هذين الذراعين أكثر من عشرة أمتار. كانت سوداء على السطح، تتدفق بالسوائل اللزجة. كان بعضهل بارزًا بشكل غريب، والبعض الآخر له جماجم كرؤوس، أو عيون ثلاثية الأبعاد، أو ألسنة شائكة.

‘الملائكة مرعبون حقًا. إنهم يستخدمون شكل المخلوق الأسطوري الكامل خاصتهم في البداية…’ بينما تنهد كلاين، لم يجرؤ حتى على إلقاء نظرة ثانية لاكتساب المزيد من المعرفة. أولاً، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك، وثانيًا، لم يكن مستواه مرتفعًا بما يكفي. من المؤكد أن رؤية شكل مخلوق أسطوري كامل سيؤدي إلى تأثره وتلقيه بعض التأثيرات السلبية. كان هذا شيئًا كان عليه تجنبه في ساحة معركة خطيرة.

بالنسبة لملاك من مسار المتفرج، فإن مجرد الإيمان بقوتهم سمح *لهم* أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية دون أن يكونوا في وضع غير مواتٍ بسبب مظهرهم!

مستفيدًا من المعركة بين الآنسة رسول والأرنب العملاق الذي تحول إلى تنين، استخدم كلاين الرياح القوية للتوجه إلى الضريح السري. وبينما كان يتلو اسمًا شرفيا معينًا في جوتون، مد يده للسحب على الهواء.

والتشكيلة هذه المرة تجاوزت بكثير السابقة!

المرة الأولى، فشل؛ المرة الثانية، فشل; المرة الثالثة، لا زال قد فشل!

بالطبع، لولا الموافقة الضمنية للإلهة، أو ربما حتى تقديم مستوى معين من المساعدة، فلربما لم يكن لينجح جتى مع بذل مائة محاولة أو ألف محاولة أو حتى عشرة آلاف محاولة.

تمامًا بينما ظهر أرنب أبيض سمين واحد تلو الآخر في جزيرة وعي كلاين، مما جعله يرفع وعيه ليقاوم ويصبح غير قادر على أخذ أشياء متعددة في الاعتبار، قام غريزيًا بمد يده اليمنى ولمس أخيرًا صورة معينة في الفراغ التاريخي.

أومض ملاك مسار “المتفرج” بضوء خافت، وتحول إلى أرنب أبيض ممتلئ الجسم.

عندما سحب ذراعه للخلف، حددت الصورة نفسها بسرعة. كانت امرأة ترتدي رداء داكن اللون وغطاء رأس عريض. كان لديها وجه جميل وعيون سوداء خافتة بعض الشيء.

أفة قديمة، لعنة التحول!

كانت هذه ملاك الإخفاء لكنيسة الليل الدائم التي التقى بها من قبل.

“الامس!”

في وقت لاحق، اكتشف في بلدة ضبابية أن هذه كانت أم السماء، ابنة الإله القديم، فليغري، ويشتبه في أنها وعاء لنزول الإلهة.

أومض ملاك مسار “المتفرج” بضوء خافت، وتحول إلى أرنب أبيض ممتلئ الجسم.

نظرًا لأنه كان قادرًا على استدعاء قائدة الزاهدين، أريانا، من الفراغ التاريخي في محاولة واحدة، فكر كلاين بالتأكيد في محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه *استدعائها*.

في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه إلا الحفاظ على ثلاثة إسقاطات فارغ تاريخي. كان قنصل الموت أزيك إغرز أحدها، وكان إسقاطه لذاته في حالة الإخفاء آخر. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت رئيسة الزاهدين، أريانا، تعتبر واحدًا. ومع ذلك، لكي يكون آمنًا، اضطر إلى تفريق أحدهم قبل أن يقوم بمحاولة استدعاء أخرى.

لقد كان يردد الاسم الفخري لإلهة الليل الدائم!

كان لتوظيف إسقاطات الفراغ التاريخي لعلماء التاريخ قيود يصعب التغلب عليها. لقد كانت أنه لم يكن قادرًا على استدعاء شيء ينطوي على التفرد. ومع ذلك، فإن الأشياء التي لم تكن إلا وعاء لنزول الإله إعتمدت على مقدار قوة الإله التي تم نقلها من خلال إسقاط الفراغ التاريخي المقابل أو إذا كانت تنطوي على التفرد. وبالمثل، إذا أراد استدعاء آمون، فمن المستحيل استدعاء الجسد الفعلي، لكن النسخة ستعمل.

كان يقف على جرف عند المدخل. تحته كان ضريح مظلم ومهيب.

ولكي يكون أمن، كان الذي إستدعاه، هي تلك التي إبتسمت له خلال ضباب باكلوند الدخاني العظيم، ونجح بعد ثلاث محاولات!

بدأ جلد كلاين في التشقق، واضطرب وعيه بسبب الإحساس بالجنون. لم يكن قادرا على الاستجابة بشكل فعال.

بالطبع، لولا الموافقة الضمنية للإلهة، أو ربما حتى تقديم مستوى معين من المساعدة، فلربما لم يكن لينجح جتى مع بذل مائة محاولة أو ألف محاولة أو حتى عشرة آلاف محاولة.

“لم تنخدعك حقا بالحلم الذي صنعته.”

السيدة الجميلة لم تنظر إليه، المستدعي. وبدلاً من ذلك، أدارت *رأسها* ونظرت إلى الضريح السري.

قلعة صفيرة!

اهتز الخراب تحت الأرض بأكمله حيث بدأ الضريح المظلم المهيب يهتز. ظهرت التموجات كما لو كانت على وشك الانتقال إلى عالم مخفي.

‘لا، ربما يتصرف هكذا عن عمد لخفض حذرنا… متجاوزي مسار المتفرج هم الأفضل في التلاعب بقلوب الآخرين…’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في عقله، بدأ رأسي ريينت تينيكر الآخرين يهتفون في جوتون و الآلفية:

في هذه اللحظة، امتدت ذراعان من العالم الخارجي. تم الضغط على أحدهما تجاه الدمية العملاقة، ريينت تينيكر، بينما مدت الآخرى أصابعها للإمساك بكلاين.

في ذلك الوقت، هاجم المسخ سواح والمنتج الثانوي لمشروع الموت الاصطناعي عن بعد بينما شارك ملك البحر كوتمان، الآنسة رسول رينيت تينكر، وشخصية من مدرسة روز الفكر، مما أدى إلى انهيار جبل بريء.

كان طول هذين الذراعين أكثر من عشرة أمتار. كانت سوداء على السطح، تتدفق بالسوائل اللزجة. كان بعضهل بارزًا بشكل غريب، والبعض الآخر له جماجم كرؤوس، أو عيون ثلاثية الأبعاد، أو ألسنة شائكة.

بالنسبة لملاك من مسار المتفرج، فإن مجرد الإيمان بقوتهم سمح *لهم* أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية دون أن يكونوا في وضع غير مواتٍ بسبب مظهرهم!

المسخ سواح!

أومض ملاك مسار “المتفرج” بضوء خافت، وتحول إلى أرنب أبيض ممتلئ الجسم.

أصيب الحراس الباقون في الأنقاض تحت الأرض بالجنون. ومنهم من رفع سيوفهم لقتل رفقائهم. أو رفعوا أسلحتهم ووجهوها صوبهم وضغطوا على الزناد.

‘الملائكة مرعبون حقًا. إنهم يستخدمون شكل المخلوق الأسطوري الكامل خاصتهم في البداية…’ بينما تنهد كلاين، لم يجرؤ حتى على إلقاء نظرة ثانية لاكتساب المزيد من المعرفة. أولاً، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك، وثانيًا، لم يكن مستواه مرتفعًا بما يكفي. من المؤكد أن رؤية شكل مخلوق أسطوري كامل سيؤدي إلى تأثره وتلقيه بعض التأثيرات السلبية. كان هذا شيئًا كان عليه تجنبه في ساحة معركة خطيرة.

بدأ جلد كلاين في التشقق، واضطرب وعيه بسبب الإحساس بالجنون. لم يكن قادرا على الاستجابة بشكل فعال.

في لحظة، تحولت ريينت تينيكر إلى دمية ضخمة من القماش تشبه القلعة. لقد *كانت* ترتدي ثوبًا أسودًا قوطي يحمل عددًا لا يحصى من الرموز الغامضة والكروم الشريرة. كانت عيناها محمرتان كالدم.

*أرجعت* ملاك الإخفاء التي استدعاهها *نظرتها* من خلال الغريزة البحتة، و*نظرت* إلى الذراعين اللتان بدتا وكأنهما أتيتا من أعماق كابوس.

ارتطمت بالجرف، وكادت أن تغرس نفسها فيه. كان الدم في كل مكان.

تسبب الخوف الشديد في ارتعاش ذراع سواح قليلا. لم *يفشل* في الإمساك بكلاين فحسب، بل *أنه* تعرض للعن من قبل رينيت تينكر، مما تسبب في *تغطيته* بالفراء الأخضر.

تسبب الخوف الشديد في ارتعاش ذراع سواح قليلا. لم *يفشل* في الإمساك بكلاين فحسب، بل *أنه* تعرض للعن من قبل رينيت تينكر، مما تسبب في *تغطيته* بالفراء الأخضر.

بعد ذلك مباشرة، بدأوا في التلاشي وهم يكافحون بكل قوتهم، في محاولة للهروب من حالتهم المخفية.

في لحظة، أصبحت السماء فوق كاتدرائية الرياح المقدسة في باكلوند مظلمة، كما لو كانت العاصفة تختمر.

وفي هذه اللحظة، ظهرت ثلاث شخصيات في الجو تحت الخراب تحت الأرض. كانوا الإمبراطور روزيل. ملك لوين الأول، ويليام أوغسطس؛ وملاك مجرد متشكل من نور نقي.

تبعت الإسقاطات الفراغ التاريخية التي استدعاها زاراتول وراءه عن كثب!

تبعت الإسقاطات الفراغ التاريخية التي استدعاها زاراتول وراءه عن كثب!

مع نزول ذلك الكم من الملائكة في نفس الوقت، تسببت تأثيرات “هالاتهم” فقط في اهتزاز الفضاء بأكمله، ناهيك عن المعركة الشديدة التي *انخرطوا* فيها.

أومض ملاك مسار “المتفرج” بضوء خافت، وتحول إلى أرنب أبيض ممتلئ الجسم.

في لحظة، اهتز الضريح شديد السواد. كان هناك حتى صدع واضح على سطحه.

في هذه اللحظة، أخرجت غرضا. لقد كانت تميمة مستطيلة الشكل على شكل ماسة.

لم يتفاجأ كلاين على الإطلاق، لأن هذه كانت آخر خطة طوارئ له.

لقد كان يردد الاسم الفخري لإلهة الليل الدائم!

عندما كان العدو قويًا ومستعدًا للغاية، مما منعه من خلق فرصة، كان من الأفضل جمع الجميع معًا أثناء تدمير الضريح؛ وبالتالي خلق الفوضى!

*أرجعت* ملاك الإخفاء التي استدعاهها *نظرتها* من خلال الغريزة البحتة، و*نظرت* إلى الذراعين اللتان بدتا وكأنهما أتيتا من أعماق كابوس.

كان هذا هو الإلهام الذي حصل عليه من المواجهة خارج مدينة بايام.

لم يذعر الأرنب على الإطلاق. بدأ جسده في الانتفاخ، ليصبح بنصف حجم الجبل. كانت خطوة واحدة كافية لدوسه حتى الموت.

في ذلك الوقت، هاجم المسخ سواح والمنتج الثانوي لمشروع الموت الاصطناعي عن بعد بينما شارك ملك البحر كوتمان، الآنسة رسول رينيت تينكر، وشخصية من مدرسة روز الفكر، مما أدى إلى انهيار جبل بريء.

1147: فوضى.

في تلك اللحظة، أراد كلاين أن يكون الضريح السري في هذا الخراب مثل ذلك الجبل.

لم يتفاجأ كلاين على الإطلاق، لأن هذه كانت آخر خطة طوارئ له.

لم يظن أنه سيكون بإمكان الملائكة أن يتحكموا في الضرر الذي يلحق *بمحيطهم* بينما *كانوا* في معركة ضارية!

تسبب الخوف الشديد في ارتعاش ذراع سواح قليلا. لم *يفشل* في الإمساك بكلاين فحسب، بل *أنه* تعرض للعن من قبل رينيت تينكر، مما تسبب في *تغطيته* بالفراء الأخضر.

والتشكيلة هذه المرة تجاوزت بكثير السابقة!

عندما سحب ذراعه للخلف، حددت الصورة نفسها بسرعة. كانت امرأة ترتدي رداء داكن اللون وغطاء رأس عريض. كان لديها وجه جميل وعيون سوداء خافتة بعض الشيء.

‘لا يزال هذا غير كافٍ… إذا دعنا نجعل الأمر أكثر فوضوية…’ بينما كان يتحكم في خيوط جسد الروح خاصته لمنعها من الطفو إلى الأعلى، تهرب واستشعر الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام سيطرته الأساسية عليه، جعله يرتجف قليلاً.

ارتطمت بالجرف، وكادت أن تغرس نفسها فيه. كان الدم في كل مكان.

في الجو، ظهر ضباب أبيض رمادي بينما ظهر القصر المهيب بشكل خافة.

أومض ملاك مسار “المتفرج” بضوء خافت، وتحول إلى أرنب أبيض ممتلئ الجسم.

قلعة صفيرة!

كانت الآنسة رسول تستعير القوة من *نفسها* الماضية!

في لحظة، أصبحت السماء فوق كاتدرائية الرياح المقدسة في باكلوند مظلمة، كما لو كانت العاصفة تختمر.

كان رجل عجوز ذو مظهر عادي يحلق في الجو. تحت الوهج من الطحالب والضوء من الأعمدة الحجرية داخل الجرف، نظر بهدوء إلى كلاين وتنهد في فيزاك القديم.

حرك طائر له دوائر عين داكنة يراقب نهر توسوك نظرته في اتجاه مجرى النهر.

كان يقف على جرف عند المدخل. تحته كان ضريح مظلم ومهيب.

قلعة صفيرة!

في ضواحي باكلوند حيث كان الخراب رقم 1، سُلبت الشيطانة تريسي من عدة قوى وتعرضت لإصابات خطيرة. كانت على وشك الموت.

ومع ذلك، لم تتغير التميمة على الإطلاق.

بانغ!

تم إشعال التميمة المستطيلة الشبيهة بالماس على الفور بواسطة لهب شفاف قبل أن تندمج مع الفراغ.

ارتطمت بالجرف، وكادت أن تغرس نفسها فيه. كان الدم في كل مكان.

في لحظة، أصبحت السماء فوق كاتدرائية الرياح المقدسة في باكلوند مظلمة، كما لو كانت العاصفة تختمر.

في هذه اللحظة، أخرجت غرضا. لقد كانت تميمة مستطيلة الشكل على شكل ماسة.

كان لتوظيف إسقاطات الفراغ التاريخي لعلماء التاريخ قيود يصعب التغلب عليها. لقد كانت أنه لم يكن قادرًا على استدعاء شيء ينطوي على التفرد. ومع ذلك، فإن الأشياء التي لم تكن إلا وعاء لنزول الإله إعتمدت على مقدار قوة الإله التي تم نقلها من خلال إسقاط الفراغ التاريخي المقابل أو إذا كانت تنطوي على التفرد. وبالمثل، إذا أراد استدعاء آمون، فمن المستحيل استدعاء الجسد الفعلي، لكن النسخة ستعمل.

الأمس مجددا!

كان بإمكان كلاين التفريق بين الاثنين. مع أنه قد لاحظ ذلك، لم تكن الآنسة رسول في شكل مخلوق أسطوري فحسب، بل كان سطح جسم الأرنب مغطى بحراشف بيضاء رمادية. متشابكة بجميع أنواع الأنماط معًا، ومشكل رموز ثلاثية الأبعاد بدت زكأنها تتصل بالعقل.

~~~~~~

عندما تحول الأرنب إلى وحش، حدث تغيير طفيف في الخراب. تداخل الواقع مع الوهم، مما جعل رينيت تينكر في حيرة من أمرها عما إذا *كانت* في حلم أو في العالم الحقيقي.

????????

في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه إلا الحفاظ على ثلاثة إسقاطات فارغ تاريخي. كان قنصل الموت أزيك إغرز أحدها، وكان إسقاطه لذاته في حالة الإخفاء آخر. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت رئيسة الزاهدين، أريانا، تعتبر واحدًا. ومع ذلك، لكي يكون آمنًا، اضطر إلى تفريق أحدهم قبل أن يقوم بمحاولة استدعاء أخرى.

‘الملائكة مرعبون حقًا. إنهم يستخدمون شكل المخلوق الأسطوري الكامل خاصتهم في البداية…’ بينما تنهد كلاين، لم يجرؤ حتى على إلقاء نظرة ثانية لاكتساب المزيد من المعرفة. أولاً، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك، وثانيًا، لم يكن مستواه مرتفعًا بما يكفي. من المؤكد أن رؤية شكل مخلوق أسطوري كامل سيؤدي إلى تأثره وتلقيه بعض التأثيرات السلبية. كان هذا شيئًا كان عليه تجنبه في ساحة معركة خطيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط