نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1151

خداع

خداع

1151: خداع.

‘… هذا… هذا عملياً السيطرة على كل مخاوفي ومصاعبي. لم يتبق سوى الفوائد…’ كلاين، الذي لم تكن لديه رغبة كبيرة في أن يصبح إلهًا حقيقيًا والسيطرة على قلعة صفيرة، سمع قلبه يخفق في إثارة. لو لم يكن يعلم أن آمون كان السيد الأول في الخداع، لكان قد وافق على ذلك على الفور. لكن في النهاية، ما زال قد قتل دون أي تعبير “اقتلني”.

في فندق في منطقة جسر باكلوند.

“ما هو السطر الرابع من اسمك الفخري كعالم التاريخ؟”

ماعدا أفكاره التي كانت لا تزال تخصه، لم يعد كلاين قادرًا على التحكم في أي شيء آخر. حتى مقل عينيه لم تستطع الحركة.

“…” شعر كلاين باليأس مرة أخرى، لكن الضباب الأبيض المائل للرمادي أمامه والصلاة في أذنيه لم تختفي.

كان يعلم جيدًا أن هذا كان على الأرجح مستوى أعمق من “التطفل”.

في الثانية التالية، كان مستعدًا لتلاوة الاسم الشرفي لإلهة الليل الدائم، لكن هذه الفكرة ضاعت على الفور.

في هذه الحالة، لم يكن بإمكانه إلا النظر إلى الأمام في خوف ويأس. راقب إنوني، الذي كان يرتدي نظارة أحادية بابتسامة على وجهه، يتحول إلى شكل آمون الأصلي. اتخذ خطوة للأمام عكس اتجاه عقارب الساعة وفتح فمه للتحدث بالصينية بطريقة واضحة وناعمة:

“بالنسبة إلى المنظمة التي أنشأتها، يمكنني أيضًا مساعدتك في الحفاظ عليها. إنها رائعة ومثيرة للاهتمام للغاية.”

“اللورد الخالد للجنة والأرض للبركات.”

عندما مد يده لفتح الباب، بدا وكأن آمون قد تذكر سؤالاً. ضغط على العدسة الأحادية الكريستالية واستدار لينظر إليه.

‘… هل *سرق* أفكاري الآن، أو قدرتي على التحدث بالصينية… يجب أن يكون الأول؛ وإلا فلن يتمكن من استيعاب هذا الطقس… لم يستطع بؤبؤا كلاين أن يتسعا وهو يشاهد. شعر بإحساس غير مسبوق بالقلق.

‘إيه… يمكنني التحدث الآن؟’ حاول كلاين السيطرة على جسده، لكن ذلك كان مستحيلًا تمامًا.

كأنه يستشعر مشاعره، التفت الرجل ذو العدسة الأحادية لينظر إليه وابتسم. ثم اتخذ خطوة أخرى عكس اتجاه عقارب الساعة وهمس بالصينية، “لورد السماء والأرض للبركات”.

‘… لقد وقعت في خداعه…’ عندها فقط أدرك كلاين سبب عدم خيبة أمل آمون على الإطلاق.

بعد ذلك، واصل هذا الكافر طقسه بألفة كبيرة. مع كل خطوة *قام* بها، وكل ترنيمة تعويذة، غرق قلب كلاين بشكل أعمق في مستنقع مظلم، كما لو أنه لم يعد يستطيع رؤية أي ضوء.

“أردت فقط أن أرى رد فعلك. وقد شعرت باليأس من دون وعي ورفضتني غريزيًا. كان ذلك مثيرا للإهتمام للغاية. لو لم تكن الشخص الذي يُدعى الأحمق، فكيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار؟”

“…الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات.”

كان يعلم جيدًا أن هذا كان على الأرجح مستوى أعمق من “التطفل”.

عندما اتخذ آمون الخطوة الأخيرة وتلا التعويذة الأخيرة، ظهر فجأة ضباب أبيض مائل إلى الرمادي لا حدود له أمام كلاين. سمع طبقات من الصلوات.

“أردت فقط أن أرى رد فعلك. وقد شعرت باليأس من دون وعي ورفضتني غريزيًا. كان ذلك مثيرا للإهتمام للغاية. لو لم تكن الشخص الذي يُدعى الأحمق، فكيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار؟”

لم تكن هناك حاجة للاستماع بعناية، لأنه فهم ما تعنيه بإدراكه الروحي.

“حامي السحرة ولاعبي الدراما بباكلوند…”

بعد تقدمه إلى عالم تاريخ، حصل على السيطرة الإبتدائية على قلعة صفيرة. مهما كانت هويته، حتى لو كان لديهم الطقس الصحيح والتعويذة المقابلة، كانوا بحاجة إلى الحصول على إذنه لدخول العالم فوق الضباب الرمادي!

“إذا كنت تعتقد أن هذا السعر ليس كافيًا، فيمكنني أن أجعلك مباركًا لي. هيه، ألا تتظاهر بأن الأحمق هو ملاك الوقت آمون في مدينة الفضة؟ يمكن أن يتحول هذا إلى حقيقة في المستقبل سوف أخرجهم من أرض الآلهة المنبوذة وأريهم النور في الخارج.”

‘*إرفضه*!’ كان كلاين سعيد على الفور حيث ظهرت هذه الفكرة بوضوح في داخله.

في تلك اللحظة، فتح آمون فمه وقرأ أفكاره:

ومع ذلك، بينما كان يفكر في هذا، فقد نسيها. واقفًا هناك، بدا وكأنه تمثال منحوت من الحجر.

قرص آمون العدسة الأحادية الكريستالية ولم يحثه على الإجابة. ابتسم وقال: “إذا أعطيتني قلعة صفيرة، فسيتم حل كل المشاكل.”

لقد سرقت نيته في رفض آمون من *قبله*.

ومع ذلك، بينما كان يفكر في هذا، فقد نسيها. واقفًا هناك، بدا وكأنه تمثال منحوت من الحجر.

“…” شعر كلاين باليأس مرة أخرى، لكن الضباب الأبيض المائل للرمادي أمامه والصلاة في أذنيه لم تختفي.

“هيه، لماذا أريد قتلك؟ ما الهدف من قتل تسلسل 3؟ حتى لو أردت استعادة الخاصية، فهي لا تزال ستمر. فرائسي هي باليز و زاراتول الصغير وباب. الباقي سيعتمد بشكل بحت على مزاجي.”

“…” فوجئ كلاين أولاً قبل أن يفهم ما يجري.

على الرغم من أنه لا زال لم يعرف كيفية الاستفادة من هذا الأمر، إلا أن حدسه أخبره أنه احتمال ضئيل وأمله الوحيد قد كان مخفي في هذه التفاصيل.

‘أفهم! عليّ أن أتوجه فوق الضباب الرمادي بنفسي وأن أتحكم في قلعة صفيرة *لأمنحه* الإذن بالدخول! لا يوجد خيار أوتوماتيكي!’

“لم تسرق مني مصيري مباشرةً لأنك لا تستطيع التعامل معه الآن؟”

كانت هذه الفكرة بمثابة القشة التي أمسك بها كلاين دون أي تردد. منع نفسه من الغرق في الماء بصمت دون أن يسمعه أحد يبكي.

“كيف أنا متأكد؟” أطلق أمون ‘تسك’ وسحب الكرسي من قبل وجلس. وأشار إلى المقعد الدائري المقابل له وقال: “اجلس ولا تقف عند الأداب.”

على الرغم من أنه لا زال لم يعرف كيفية الاستفادة من هذا الأمر، إلا أن حدسه أخبره أنه احتمال ضئيل وأمله الوحيد قد كان مخفي في هذه التفاصيل.

‘ما أنا إلا شريط محطم…’ من خلال السخرية، خفف كلاين من اكتئابه ويأسه. بدلاً من الإجابة، سأل: “كيف تعرف أن مدينة الفضة تعتقد أنك الأحمق؟”

في هذه اللحظة، أوقف آمون المحاولة وألقى بنظرته على كلاين.

“أردت فقط أن أرى رد فعلك. وقد شعرت باليأس من دون وعي ورفضتني غريزيًا. كان ذلك مثيرا للإهتمام للغاية. لو لم تكن الشخص الذي يُدعى الأحمق، فكيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار؟”

بوضوح، *لقد* فشل في دخول قلعة الصفيرة بنجاح.

بعض أكثر الفصول إثارة للضغط قادمة????

عدّل ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية على عينه اليمنى وابتسم دون أي تغيير في التعبير.

قرص آمون العدسة الأحادية الكريستالية ولم يحثه على الإجابة. ابتسم وقال: “إذا أعطيتني قلعة صفيرة، فسيتم حل كل المشاكل.”

“السيد الأحمق المحترم، إن فكرتك في إنقاذ نفسك مثيرة للإهتمام للغاية.”

ثم ابتسم بسعادة بالغة.

استخدم آمون لغة لوين نموذجية، ولكن بدا وكأن كل كلمة كانت قادرة على تحريك قوى الطبيعة، وخلقت “انفجار” تلو الآخر في ذهنه.

لم تكن هناك حاجة للاستماع بعناية، لأنه فهم ما تعنيه بإدراكه الروحي.

‘… كيف هو على يقين من أنني الأحمق ولست مبارك الأحمق…’ شعر كلاين بجسده يصبح بارد بينما غرق الأمل الذي ظهر للتو في الماء مرة أخرى.

أومأ آمون برأسه بصراحة وقال: “نعم، لهذا أريد عقد صفقة معك بسلام.”

“كيف أنا متأكد؟” أطلق أمون ‘تسك’ وسحب الكرسي من قبل وجلس. وأشار إلى المقعد الدائري المقابل له وقال: “اجلس ولا تقف عند الأداب.”

بالطبع، إذا كان آمون ن ع الشخص الذي سيفقد ذكائه بعد استفزازه، فمن المؤكد أنه كان سيحاول فعل ذلك. كان هذا لأنه كان يشك الآن في أنه بعد السيطرة الأولية على قلعة صفيرة، سوف يولد من جديد فوق الضباب الرمادي بعد وفاته. لسوء الحظ، لم يكن آمون ملك ملائكة من مسار العاصفة، ولكنه إله الخداع الذي تسبب حتى في صداع للآلهة الحقيقية في الحقبة الرابعة.

في اللحظة التي انهى فيها *جملته*، لم يستطع كلاين إلا أن يمضي قدمًا ويجلس على المقعد المستدير.

“بالنسبة إلى المنظمة التي أنشأتها، يمكنني أيضًا مساعدتك في الحفاظ عليها. إنها رائعة ومثيرة للاهتمام للغاية.”

نظر آمون حول الغرفة وأمسك بقبعة كلاين الحريرية السوداء. وضعها على رأسه وقال بابتسامة، “هل تعتقد أنني لم أكن على علم بأن الطقس لن ينجح؟”

‘… كيف هو على يقين من أنني الأحمق ولست مبارك الأحمق…’ شعر كلاين بجسده يصبح بارد بينما غرق الأمل الذي ظهر للتو في الماء مرة أخرى.

“لم يمضي وقت طويل منذ أن أحدثت قلعة صفيرة حالة شاذة، فكيف قد أنسى؟”

ضحك آمون وقال: “هل ظننت أنه لم يكن لدي سوى نسختين في مدينة الفضة؟ بما أنك، الأحمق، و الرجل المعلق، قد تدخلتما فأنا سعيد بمشاهدتكن بهدوء من الخطوط الجانبية.”

“أردت فقط أن أرى رد فعلك. وقد شعرت باليأس من دون وعي ورفضتني غريزيًا. كان ذلك مثيرا للإهتمام للغاية. لو لم تكن الشخص الذي يُدعى الأحمق، فكيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار؟”

“…” فوجئ كلاين أولاً قبل أن يفهم ما يجري.

“عزيزي السيد الأحمق، هل أنا على حق؟”

في تلك اللحظة، فتح آمون فمه وقرأ أفكاره:

بينما كرر  الأسئلة البلاغية الأربعة، بدا آمون سعيدًا إلى حد ما، كما لو *كان* صيادًا عجوزًا أمسك بذيل الثعلب.

“أحقا لا تفكر في أن تصبح مباركا لي؟”

‘… لقد وقعت في خداعه…’ عندها فقط أدرك كلاين سبب عدم خيبة أمل آمون على الإطلاق.

عندما رأى آمون هذا هز رأسه بابتسامة.

أراد لا شعوريًا أن ينكر ذلك، ولكن بعد بعض التفكير، قال بهدوء، “اقتلني”.

‘… هل *سرق* أفكاري الآن، أو قدرتي على التحدث بالصينية… يجب أن يكون الأول؛ وإلا فلن يتمكن من استيعاب هذا الطقس… لم يستطع بؤبؤا كلاين أن يتسعا وهو يشاهد. شعر بإحساس غير مسبوق بالقلق.

‘إيه… يمكنني التحدث الآن؟’ حاول كلاين السيطرة على جسده، لكن ذلك كان مستحيلًا تمامًا.

“هيه، لماذا أريد قتلك؟ ما الهدف من قتل تسلسل 3؟ حتى لو أردت استعادة الخاصية، فهي لا تزال ستمر. فرائسي هي باليز و زاراتول الصغير وباب. الباقي سيعتمد بشكل بحت على مزاجي.”

في الثانية التالية، كان مستعدًا لتلاوة الاسم الشرفي لإلهة الليل الدائم، لكن هذه الفكرة ضاعت على الفور.

عندما رأى آمون هذا هز رأسه بابتسامة.

ضغط الكافر نحيف الوجه آمون على عدسته الأحادية اليمنى وحافظ على حالته الحماسية من قبل.

في هذه الحالة، لم يكن بإمكانه إلا النظر إلى الأمام في خوف ويأس. راقب إنوني، الذي كان يرتدي نظارة أحادية بابتسامة على وجهه، يتحول إلى شكل آمون الأصلي. اتخذ خطوة للأمام عكس اتجاه عقارب الساعة وفتح فمه للتحدث بالصينية بطريقة واضحة وناعمة:

“حتى تولد من جديد في قلعة صفيرة؟”

أومأ آمون برأسه بصراحة وقال: “نعم، لهذا أريد عقد صفقة معك بسلام.”

‘… كلما تحدثت مع هذا الزميل، زادت الأخطاء التي أرتكبها…’ أغلق كلاين فمه بإحكام ولم يقل كلمة أخرى.

“حتى تولد من جديد في قلعة صفيرة؟”

عندما رأى آمون هذا هز رأسه بابتسامة.

بعض أكثر الفصول إثارة للضغط قادمة????

“لا داعي للخوف. في الواقع، ليس هناك دماء سيئة بيننا.”

في تلك اللحظة، فتح آمون فمه وقرأ أفكاره:

آه… جالسًا على كرسي دائري مثل الدمية، ذهل كلاين للحظة، لكنه لم يستجب.

بعد الضحك، قام آمون بتعديل نظرته الأحادية على عينه اليمنى وقال بابتسامة، “بصراحة، هذا كله مثير للإهتمام للغاية.”

انحنى آمون قليلاً إلى الأمام ونظر في عينيه قبل الاستمرار بابتسامة:

“لم تسرق مني مصيري مباشرةً لأنك لا تستطيع التعامل معه الآن؟”

“الصراع الوحيد الذي لدينا هو حول قلعة صفيرة.”

وبينما كان يتحدث، نهض الرجل ذو الشعر الأسود، والعينين السوداء، والجبهة العريضة والوجه النحيف، ببطء ومشى نحو الباب. مع ذلك، وقف كلاين وتبع وراءه مثل دمية.

“ولكن هل ترغب حقًا في تحمل هذا المصير؟ ألا تخشى أن يعاود المالك الأصلي لقلعة صفيرة في داخلك؟”

1151: خداع.

“…” كان هذا شيئًا كان كلاين قلقًا للغاية بشأنه، مما جعله في حيرة.

“ولكن هل ترغب حقًا في تحمل هذا المصير؟ ألا تخشى أن يعاود المالك الأصلي لقلعة صفيرة في داخلك؟”

قرص آمون العدسة الأحادية الكريستالية ولم يحثه على الإجابة. ابتسم وقال: “إذا أعطيتني قلعة صفيرة، فسيتم حل كل المشاكل.”

‘… لقد وقعت في خداعه…’ عندها فقط أدرك كلاين سبب عدم خيبة أمل آمون على الإطلاق.

“بهذه الطريقة، سواء عاد المالك الأصلي لقلعة صفيرة إلى الحياة، أو إذا كان من الممكن تحمل المصير المقابل، فإن الشخص الذي يحتاج إلى القلق هو أنا وليس أنت.”

“اللورد الخالد للجنة والأرض للبركات.”

“أيضًا، سأكون الشخص الذي سيتولى الترتيبات اللاحقة لأخي المتحمس، مطاردات باب وزاراتول الصغير وبركة الليل الدائم.”

وبينما كان يتحدث، نهض الرجل ذو الشعر الأسود، والعينين السوداء، والجبهة العريضة والوجه النحيف، ببطء ومشى نحو الباب. مع ذلك، وقف كلاين وتبع وراءه مثل دمية.

“وستتحرر من كل هذا وتبقى متجاوز تسلسل 3 فقط.”

وبينما كان يتحدث، نهض الرجل ذو الشعر الأسود، والعينين السوداء، والجبهة العريضة والوجه النحيف، ببطء ومشى نحو الباب. مع ذلك، وقف كلاين وتبع وراءه مثل دمية.

“هيه، لماذا أريد قتلك؟ ما الهدف من قتل تسلسل 3؟ حتى لو أردت استعادة الخاصية، فهي لا تزال ستمر. فرائسي هي باليز و زاراتول الصغير وباب. الباقي سيعتمد بشكل بحت على مزاجي.”

فتح كلاين فمه وقدم إجابة مألوفة:

“بالنسبة إلى المنظمة التي أنشأتها، يمكنني أيضًا مساعدتك في الحفاظ عليها. إنها رائعة ومثيرة للاهتمام للغاية.”

“السيد الأحمق المحترم، إن فكرتك في إنقاذ نفسك مثيرة للإهتمام للغاية.”

“إذا كنت تعتقد أن هذا السعر ليس كافيًا، فيمكنني أن أجعلك مباركًا لي. هيه، ألا تتظاهر بأن الأحمق هو ملاك الوقت آمون في مدينة الفضة؟ يمكن أن يتحول هذا إلى حقيقة في المستقبل سوف أخرجهم من أرض الآلهة المنبوذة وأريهم النور في الخارج.”

في السابق، استخدم آمون فهمه لعالم التاريه و جيرمان سبارو، وقوى عالم التشفير التسلسل 7 من مسار النهاب، لإعادة صنع الاسم الشرفي الكامل الذي يمكن أن يشير بدقة إلى جيرمان سبارو. ومع ذلك، لم *يحاول* الصلاة واستخدام “الرد التلقائي” لإنشاء اتصال لتحديد موقع كلاين، لأن حدسه الإلهي أخبره أنه قد كانت هناك مشكلة في الجملة الرابعة، مما جعله يفشل.

“عندما يحين الوقت، لا يزال لديك فرصة للتقدم إلى التسلسل 2 وتصبح ملاكًا.”

‘… هذا… هذا عملياً السيطرة على كل مخاوفي ومصاعبي. لم يتبق سوى الفوائد…’ كلاين، الذي لم تكن لديه رغبة كبيرة في أن يصبح إلهًا حقيقيًا والسيطرة على قلعة صفيرة، سمع قلبه يخفق في إثارة. لو لم يكن يعلم أن آمون كان السيد الأول في الخداع، لكان قد وافق على ذلك على الفور. لكن في النهاية، ما زال قد قتل دون أي تعبير “اقتلني”.

‘ما أنا إلا شريط محطم…’ من خلال السخرية، خفف كلاين من اكتئابه ويأسه. بدلاً من الإجابة، سأل: “كيف تعرف أن مدينة الفضة تعتقد أنك الأحمق؟”

“هل هذا هو الشيء الوحيد الذي تعرف كيف تقوله؟” قال آمون دون أي علامات غضب. لقد *نظر* إلى كلاين بتسلية مثارة.

ماعدا أفكاره التي كانت لا تزال تخصه، لم يعد كلاين قادرًا على التحكم في أي شيء آخر. حتى مقل عينيه لم تستطع الحركة.

بالنسبة له، كان هذا أمرًا مثيرًا للاهتمام. كان مفهوم تماما *أنه* سيواجه صعوبات خلال العملية. لقد خدموا فقط لجعل النجاح أكثر إرضاءً وإمتاعًا.

بالنسبة له، كان هذا أمرًا مثيرًا للاهتمام. كان مفهوم تماما *أنه* سيواجه صعوبات خلال العملية. لقد خدموا فقط لجعل النجاح أكثر إرضاءً وإمتاعًا.

‘ما أنا إلا شريط محطم…’ من خلال السخرية، خفف كلاين من اكتئابه ويأسه. بدلاً من الإجابة، سأل: “كيف تعرف أن مدينة الفضة تعتقد أنك الأحمق؟”

بينما كرر  الأسئلة البلاغية الأربعة، بدا آمون سعيدًا إلى حد ما، كما لو *كان* صيادًا عجوزًا أمسك بذيل الثعلب.

لم يجرؤ على القول أن مدينة الفضة كانت لا تزال تشتبه في أن الأحمق هو الإله الذي يؤمن به آمون، خائفًا من أن يستفزه.

ثم ابتسم بسعادة بالغة.

بالطبع، إذا كان آمون ن ع الشخص الذي سيفقد ذكائه بعد استفزازه، فمن المؤكد أنه كان سيحاول فعل ذلك. كان هذا لأنه كان يشك الآن في أنه بعد السيطرة الأولية على قلعة صفيرة، سوف يولد من جديد فوق الضباب الرمادي بعد وفاته. لسوء الحظ، لم يكن آمون ملك ملائكة من مسار العاصفة، ولكنه إله الخداع الذي تسبب حتى في صداع للآلهة الحقيقية في الحقبة الرابعة.

“الصراع الوحيد الذي لدينا هو حول قلعة صفيرة.”

ضحك آمون وقال: “هل ظننت أنه لم يكن لدي سوى نسختين في مدينة الفضة؟ بما أنك، الأحمق، و الرجل المعلق، قد تدخلتما فأنا سعيد بمشاهدتكن بهدوء من الخطوط الجانبية.”

“بالنسبة إلى المنظمة التي أنشأتها، يمكنني أيضًا مساعدتك في الحفاظ عليها. إنها رائعة ومثيرة للاهتمام للغاية.”

‘… لا يزال بمدينة الفضة نسخ لآمون… من هو الزميل الذي تعرض للتطفل… نعم، في السابق، لم يكن أعضاء فريق الاستكشاف التابع لبلاط الملك العملاق “مصابين بالتطفل”. هذا شيء يمكن تأكيده…’ مع توتر عقله، شعر كلاين أنه كان طبيعيًا فقط. كان هذا لأن ليونارد أخبره ذات مرة أن رؤية آمون واحد يعني أنه قد كان هناك مجموعة من ‘الآمونات’ يتربصون به. لن يكونوا حفنة صغيرة فقط.

في هذه الحالة، لم يكن بإمكانه إلا النظر إلى الأمام في خوف ويأس. راقب إنوني، الذي كان يرتدي نظارة أحادية بابتسامة على وجهه، يتحول إلى شكل آمون الأصلي. اتخذ خطوة للأمام عكس اتجاه عقارب الساعة وفتح فمه للتحدث بالصينية بطريقة واضحة وناعمة:

من دون تفكير كثير، حاول كلاين جاهدًا إيجاد محاولة لخلق فرصة.

كانت هذه الفكرة بمثابة القشة التي أمسك بها كلاين دون أي تردد. منع نفسه من الغرق في الماء بصمت دون أن يسمعه أحد يبكي.

“لم تسرق مني مصيري مباشرةً لأنك لا تستطيع التعامل معه الآن؟”

“عندما يحين الوقت، لا يزال لديك فرصة للتقدم إلى التسلسل 2 وتصبح ملاكًا.”

أومأ آمون برأسه بصراحة وقال: “نعم، لهذا أريد عقد صفقة معك بسلام.”

بالنسبة له، كان هذا أمرًا مثيرًا للاهتمام. كان مفهوم تماما *أنه* سيواجه صعوبات خلال العملية. لقد خدموا فقط لجعل النجاح أكثر إرضاءً وإمتاعًا.

“ولكن بما أنك رفضت عرضي، لا يمكنني إلا أن أحضرك لترى جسدي الحقيقي، إلى مكان آمن بما فيه الكفاية. وبعد ذلك، سيُسلب مصيرك. عندما يحدث ذلك، لن تكون نهايتك جيدة بقدر ما قلت للتو.”

آه… جالسًا على كرسي دائري مثل الدمية، ذهل كلاين للحظة، لكنه لم يستجب.

وبينما كان يتحدث، نهض الرجل ذو الشعر الأسود، والعينين السوداء، والجبهة العريضة والوجه النحيف، ببطء ومشى نحو الباب. مع ذلك، وقف كلاين وتبع وراءه مثل دمية.

بالطبع، إذا لم يتم إعطاء الاسم الشرفي من خلال الوجود الخفي، فلا توجد فرصة للتمتع بتلقي “استجابة تلقائية”. سواء أقاموا اتصالًا أم لا يعتمد على ما إذا كان الوجود مهتمًا بالمدعو.

عندما مد يده لفتح الباب، بدا وكأن آمون قد تذكر سؤالاً. ضغط على العدسة الأحادية الكريستالية واستدار لينظر إليه.

بينما كرر  الأسئلة البلاغية الأربعة، بدا آمون سعيدًا إلى حد ما، كما لو *كان* صيادًا عجوزًا أمسك بذيل الثعلب.

“ما هو السطر الرابع من اسمك الفخري كعالم التاريخ؟”

‘… كيف هو على يقين من أنني الأحمق ولست مبارك الأحمق…’ شعر كلاين بجسده يصبح بارد بينما غرق الأمل الذي ظهر للتو في الماء مرة أخرى.

في الغوامض، الاسم الشرفي المقابل لكل وجود لم يكن بهذه الصرامة. طالما استخدم المرء التنسيق الصحيح وأوصاف معينة لتضييق النطاق لمنع أي غموض، فيمكن أن يشيروا إلى الوجود الخفي المقابل. كان هذا أيضًا هو السبب في أنه قد كان بإمكان عدد كبير من الزنادقة الذين لم يعرفون شيئًا عن الغوامض بشكل عشوائي تكوين أسماء شرفية بينما لا يزالون يتلقون ردود.

‘إيه… يمكنني التحدث الآن؟’ حاول كلاين السيطرة على جسده، لكن ذلك كان مستحيلًا تمامًا.

بالطبع، إذا لم يتم إعطاء الاسم الشرفي من خلال الوجود الخفي، فلا توجد فرصة للتمتع بتلقي “استجابة تلقائية”. سواء أقاموا اتصالًا أم لا يعتمد على ما إذا كان الوجود مهتمًا بالمدعو.

فتح كلاين فمه وقدم إجابة مألوفة:

في السابق، استخدم آمون فهمه لعالم التاريه و جيرمان سبارو، وقوى عالم التشفير التسلسل 7 من مسار النهاب، لإعادة صنع الاسم الشرفي الكامل الذي يمكن أن يشير بدقة إلى جيرمان سبارو. ومع ذلك، لم *يحاول* الصلاة واستخدام “الرد التلقائي” لإنشاء اتصال لتحديد موقع كلاين، لأن حدسه الإلهي أخبره أنه قد كانت هناك مشكلة في الجملة الرابعة، مما جعله يفشل.

عدّل ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية على عينه اليمنى وابتسم دون أي تغيير في التعبير.

ظهر السطر الرابع من اسم كلاين الشرفي في ذهنه، لكنه لم يكن ينوي إخبار آمون.

فتح كلاين فمه وقدم إجابة مألوفة:

في تلك اللحظة، فتح آمون فمه وقرأ أفكاره:

“أردت فقط أن أرى رد فعلك. وقد شعرت باليأس من دون وعي ورفضتني غريزيًا. كان ذلك مثيرا للإهتمام للغاية. لو لم تكن الشخص الذي يُدعى الأحمق، فكيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار؟”

“حامي السحرة ولاعبي الدراما بباكلوند…”

أومأ آمون برأسه بصراحة وقال: “نعم، لهذا أريد عقد صفقة معك بسلام.”

هذا المدعو بـ”ملاك الوقت” و”الكافر” صمت لبضع ثوانٍ بعد قول ذلك بصوتٍ عالٍ.

“هيه، لماذا أريد قتلك؟ ما الهدف من قتل تسلسل 3؟ حتى لو أردت استعادة الخاصية، فهي لا تزال ستمر. فرائسي هي باليز و زاراتول الصغير وباب. الباقي سيعتمد بشكل بحت على مزاجي.”

ثم ابتسم بسعادة بالغة.

“هل هذا هو الشيء الوحيد الذي تعرف كيف تقوله؟” قال آمون دون أي علامات غضب. لقد *نظر* إلى كلاين بتسلية مثارة.

بعد الضحك، قام آمون بتعديل نظرته الأحادية على عينه اليمنى وقال بابتسامة، “بصراحة، هذا كله مثير للإهتمام للغاية.”

لقد سرقت نيته في رفض آمون من *قبله*.

“أحقا لا تفكر في أن تصبح مباركا لي؟”

من دون تفكير كثير، حاول كلاين جاهدًا إيجاد محاولة لخلق فرصة.

فتح كلاين فمه وقدم إجابة مألوفة:

“وستتحرر من كل هذا وتبقى متجاوز تسلسل 3 فقط.”

“اقتلني.”

عندما مد يده لفتح الباب، بدا وكأن آمون قد تذكر سؤالاً. ضغط على العدسة الأحادية الكريستالية واستدار لينظر إليه.

~~~~~~~~~

“الصراع الوحيد الذي لدينا هو حول قلعة صفيرة.”

بعض أكثر الفصول إثارة للضغط قادمة????

عندما اتخذ آمون الخطوة الأخيرة وتلا التعويذة الأخيرة، ظهر فجأة ضباب أبيض مائل إلى الرمادي لا حدود له أمام كلاين. سمع طبقات من الصلوات.

“ولكن بما أنك رفضت عرضي، لا يمكنني إلا أن أحضرك لترى جسدي الحقيقي، إلى مكان آمن بما فيه الكفاية. وبعد ذلك، سيُسلب مصيرك. عندما يحدث ذلك، لن تكون نهايتك جيدة بقدر ما قلت للتو.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط