'خطأ'
1152: “خطأ”
‘نعم، بما أن آمون لا يستطيع سرقة مصيري الآن، فلماذا *حاول* التبادل بسلام؟ حتى لو وافقت على ذلك، فلن *يجرؤ* على السماح لي بالذهاب فوق الضباب الرمادي *لمنحه* الإذن. ذلك سيعني أنني سأتحرر من سيطرته وأنني سأكون قادر على التطهير الفعال والقيام بهجوم مضاد ضد “الطفيلي”…’
عند سماع رد كلاين، ابتسم آمون وهز رأسه. وبينما مد *يده* ليفتح الباب، سأله عرضيا: “كيف فكرت في مثل هذا الاسم الشرفي؟”
‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.
“يجب أن يكون له صلة معينة بنفسي، ولكن أيضًا أن يكون قادر على تجنب الآخرين من استخدام الاستجابة التلقائية للصلاة للتركيز علي. لا توجد العديد من هذه الأسماء الشرفية.” نظرًا لأنه تم الكشف عن هويته، لم تكن هناك حاجة لكلاين لإخفائها أكثر من ذلك. علاوة على ذلك، كان يأمل في استخدام مثل هذه المحادثة لاغتنام فرصة.
في تلك اللحظة، كان الشيء الوحيد الذي كان حقيقيًا عليه هو الجوع الزاحف. تم صنع الباقي باستخدام قوى عديم الوجه، وكذلك القفاز باستخدام اللحم والدم كمواد.
في الوقت نفسه، تسابق عقله بينما بدأ يفكر في كيفية إنقاذ نفسه.
أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.
‘لقد تعرضت للتطفل بمستوى عميق. إذا كانت لدي أي أفكار لا تفيد آمون، فسيتم استشعارها واكتشافها بسهولة *بواسطته*…
“… الجانب المظلم من الكون؟” انزعج كلاين في البداية قبل أن يخمن.
‘اليوم هو السبت ويقترب يوم الاثنين مرة أخرى. إذا أوقف الأحمق فجأة تجمع التاروت دون أي تحذير، فسيكون الأعضاء الآخرون بالتأكيد مرعوبين وعصبيين ومشوشين. هنا، سيحاول أولئك الذين لديهم وسائل اتصال بالعالم بالتأكيد استدعاء الرسول للسؤال عن السبب. وبمجرد أن تقترب مني الآنسة رسول، *ستكون* قادرة على اكتشاف وجود آمون. بعد ذلك، *يمكنها* استخدام تميمة الأمس مجددا للتعافي *لحالتها* الأفضل. مع القوة الكاملة لملاك، *تتمتع* بفرصة كبيرة لإنقاذي من نسخة لآمون…’
“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “
‘أهم شيء بالنسبة لي الآن هو الاستمرار و “العيش” لمدة يومين!’
عندما رأى أن “السفر” قد كان على وشك البدء، فوجئ كلاين وهو يطلق، “لماذا لم تنتقل في الغرفة؟”
‘نعم، بما أن آمون لا يستطيع سرقة مصيري الآن، فلماذا *حاول* التبادل بسلام؟ حتى لو وافقت على ذلك، فلن *يجرؤ* على السماح لي بالذهاب فوق الضباب الرمادي *لمنحه* الإذن. ذلك سيعني أنني سأتحرر من سيطرته وأنني سأكون قادر على التطهير الفعال والقيام بهجوم مضاد ضد “الطفيلي”…’
من المشاة، والأشجار على جانب الطريق، والعصافير على أسطح المنازل، والفئران في الزوايا الموحلة، وجميع أنواع الكائنات الحية في الهواء، طارت شخصيات وهمية تشبه الدود عائدة إلى آمون مثل النجوم.
‘هل “الاتفاقية” بحد ذاتها مفتاح تبديل ولا داعي لمتابعتها؟’
في الوقت نفسه، تسابق عقله بينما بدأ يفكر في كيفية إنقاذ نفسه.
‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’
“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “
‘كما هو متوقع، كانت خدعة!’
دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.
ممسكا بالقليل من الأمل، قرر كلاين المماطلة لأطول فترة ممكنة في اليومين المقبلين. كان تركيز آمون لا يزال على الاسم الشرفي الذي لا يمكن لأي إنسان أو ملاك التفكير فيه.
ومضت هذه الفكرة في ذهنه وسرعان ما ضبط نفسه وتوقف عن التفكير في مثل هذه الأمور.
بينما كان يخرج من الغرفة، خدش ذقنه وقال، “هل قدمت أي حماية لسحرة باكلوند وفناني الدراما؟”
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
‘لقد قمت بحماية سيد خدع من قبل…’ بعد أن وضع الخطط، كان كلاين أكثر تعاونًا من ذي قبل. أجاب ببساطة، “أنا نفسي ساحر. لقد ‘أديت’ عدة مرات في باكلوند.”
‘اليوم هو السبت ويقترب يوم الاثنين مرة أخرى. إذا أوقف الأحمق فجأة تجمع التاروت دون أي تحذير، فسيكون الأعضاء الآخرون بالتأكيد مرعوبين وعصبيين ومشوشين. هنا، سيحاول أولئك الذين لديهم وسائل اتصال بالعالم بالتأكيد استدعاء الرسول للسؤال عن السبب. وبمجرد أن تقترب مني الآنسة رسول، *ستكون* قادرة على اكتشاف وجود آمون. بعد ذلك، *يمكنها* استخدام تميمة الأمس مجددا للتعافي *لحالتها* الأفضل. مع القوة الكاملة لملاك، *تتمتع* بفرصة كبيرة لإنقاذي من نسخة لآمون…’
أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.
‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.
“بالكاد يعد”.
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
ثم خرج من غرفة الفندق ونزل السلم إلى الشارع. مثل خادم، لقد تبع خلفه دون أي تشوهات.
بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:
نظر إلى يساره ويمينه، قرص آمون عدسته الأحادية وتنهد بابتسامة.
“…” غيّر كلاين الموضوع بذنب.
“يلا الأسف”.
ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.
“ماذا هناك لتتأسف عليه؟” سأل كلاين في حيرة.
“عندما تُترجم، فهي حصان طروادة القدر، دودة الوقت، الثغرات في القواعد، وتجسد جميع الأخطاء.”
‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’
هذيان الخالق الحقيقي!
ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.
‘… يعرف آمون ما كنت أخطط لفعله…’ انطفأت شعلة الأمل التي إشتعلت فيه بالواقع البارد.
“يمكنك أن تخمن. إذا كنت تستطيع التخمين بشكل صحيح، يمكنني أن أعطيك نهاية أفضل.”
كانت هذه عملية تفعيل “السفر”.
لم يصدق كلاين لم *وعده* على الإطلاق. ولكي لا ينخدع بكشف المزيد من الأسرار، هز رأسه وقال: “لا أستطيع التكهن”.
عند سماع رد كلاين، ابتسم آمون وهز رأسه. وبينما مد *يده* ليفتح الباب، سأله عرضيا: “كيف فكرت في مثل هذا الاسم الشرفي؟”
“كم أنت ممل”. قال آمون ببساطة لقد قبض *يده* اليمنى في قبضة ونقر برفق على عدسته الأحادية.
‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’
من المشاة، والأشجار على جانب الطريق، والعصافير على أسطح المنازل، والفئران في الزوايا الموحلة، وجميع أنواع الكائنات الحية في الهواء، طارت شخصيات وهمية تشبه الدود عائدة إلى آمون مثل النجوم.
“لا.” هز آمون رأسه وقال بتعبير مريح: “لكن يمكنني استخدام بعض خصائصها للذهاب إلى أي مكان.”
ارتفع مستوى إبن الإله هذا على الفور إلى مستوى ملاك.
في تلك اللحظة، كان الشيء الوحيد الذي كان حقيقيًا عليه هو الجوع الزاحف. تم صنع الباقي باستخدام قوى عديم الوجه، وكذلك القفاز باستخدام اللحم والدم كمواد.
أما بالنسبة لكلاين، فقد رفع يده اليسرى، وتحول قفاز البشرة البشرية خاصته فجأة إلى شفاف.
ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.
كانت هذه عملية تفعيل “السفر”.
‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’
في تلك اللحظة، كان الشيء الوحيد الذي كان حقيقيًا عليه هو الجوع الزاحف. تم صنع الباقي باستخدام قوى عديم الوجه، وكذلك القفاز باستخدام اللحم والدم كمواد.
أما بالنسبة لكلاين، فقد رفع يده اليسرى، وتحول قفاز البشرة البشرية خاصته فجأة إلى شفاف.
عندما رأى أن “السفر” قد كان على وشك البدء، فوجئ كلاين وهو يطلق، “لماذا لم تنتقل في الغرفة؟”
“bug”
كان يتوقع أن يترك آمون باكلوند معه. فبعد كل شيء، كان هذا مكانًا حتى ملك ملائكة يجب أن يكون حذرًا منه. ومع ذلك، لم يستطع فهم سبب *فتحه* الباب، والنزول على الدرج، ومغادرة الفندق بطريقة عادية.
“التسلسل0 لمسار النهاب له اسم مجرد، خطأ.”
مسحت العين خلف العدسة الأحادية كلاين بينما إلتفت زاوية فم آمون ببطء.
تم فصل أرض الآلهة عن عالم الروح بشكل واضح. فقط من خلال الاعتماد على قلعة صفيرة يمكن أن يتم الربط.
“لقد أجبت عليك بالفعل. يا للأسف أنك لم تطلب المساعدة من باليز.”
ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.
كان لدى ملاك الوقت هذا ابتسامة واضحة على وجهه، لكن لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه السوداوين. لقد جعلت كلاين يرتجف.
عندما دخل أنقاض معركة الآلهة، أصيب كلاين بأشعة الشمس الساطعة. سمع فجأة سلسلة من الهذيان الشديد والمجنون.
‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.
“…” غيّر كلاين الموضوع بذنب.
نظر آمون إلى المارة المذعورين في الشارع بطريقة صامتة قبل أن ينظر إلى السماء الرمادية ويقول، “لا يمكنني إلا انتظار الفرصة التالية. الشيء المهم الآن هو جلبك إلى ذلك المكان”.
كان لدى ملاك الوقت هذا ابتسامة واضحة على وجهه، لكن لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه السوداوين. لقد جعلت كلاين يرتجف.
أثناء حديثهما، أصبح كلاهما شفافين في نفس الوقت واختفوا من مدخل الفندق. لم يشعر أي من الأشخاص الذين جاءوا بأي شيء خطأ.
سأل كلاين بفكرة، “ستأخذني إلى أرض الآلهة المنبوذة؟”
بعد اجتياز عدد لا يحصى من كائنات عالم الروح التي لا توصف وطبقات متداخلة من الألوان المشبعة المختلفة، ظهر كلاين وآمون فوق البحر.
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
كان هناك شق ضخم تحت أقدامهم. انقطعت مياه البحر الزرقاء بينما انزلقت في عمق “الظلام” اللامتناهي مثل شلال دون أن تملأه.
كانت هذه عملية تفعيل “السفر”.
كان هذا المدخل إلى أنقاض معركة الآلهة.
في الظلام، جلبت نسخة ملاك الوقت كلاين إلى جزيرة وجعله ينام على عمود حجري.
سأل كلاين بفكرة، “ستأخذني إلى أرض الآلهة المنبوذة؟”
“ماذا هناك لتتأسف عليه؟” سأل كلاين في حيرة.
انعكس “الشلال” الرائع على عدسة آمون الأحادية. لقد أومأ *برأسه* قليلاً وأجاب بشكل عرضي ،”هذا صحيح. عندما نصل إلى هناك، لن يتمكن حتى رسولك من إدراكك من خلال العقد.”
أما بالنسبة لديدان الروح التي شكلت شكل مخلوقه الأسطوري، فقد تغيرت تدريجيًا، كما لو كانت على وشك أن تلد وعيًا منحطًا لا ينتمي إليه.
تم فصل أرض الآلهة عن عالم الروح بشكل واضح. فقط من خلال الاعتماد على قلعة صفيرة يمكن أن يتم الربط.
مسحت العين خلف العدسة الأحادية كلاين بينما إلتفت زاوية فم آمون ببطء.
‘… يعرف آمون ما كنت أخطط لفعله…’ انطفأت شعلة الأمل التي إشتعلت فيه بالواقع البارد.
“لا.” كانت يد آمون في جيبه بينما *استدار* ليمشي إلى مدخل الدير الأسود. “في أماكن فوضوية مثل هذه, ‘النظام’ في حالة من الفوضى، والقوانين التي تحكمه قد تغيرت. هناك الكثير من الأشياء التي يمكن استغلالها.”
لم يستطع إيجاد طريقة أخرى لإنقاذ نفسه في الوقت الحالي.
“هل تريد استكشاف الهاوية؟”
في هذه اللحظة، تمتم آمون الطافي لـ*نفسه*، “لو لم يتم تدمير ضريحي في باكلوند بواسطة كنيسة البخار، لكان بإمكاننا استخدام الهاوية كنقطة انطلاق للتوجه إلى هناك مباشرة. لتجاوز كل هذه المشاكل”.
نظر آمون إلى المارة المذعورين في الشارع بطريقة صامتة قبل أن ينظر إلى السماء الرمادية ويقول، “لا يمكنني إلا انتظار الفرصة التالية. الشيء المهم الآن هو جلبك إلى ذلك المكان”.
“…” غيّر كلاين الموضوع بذنب.
لم يستطع إيجاد طريقة أخرى لإنقاذ نفسه في الوقت الحالي.
“الهاوية متصلة بأرض الآلهة المنبوذة؟”
عند سماع رد كلاين، ابتسم آمون وهز رأسه. وبينما مد *يده* ليفتح الباب، سأله عرضيا: “كيف فكرت في مثل هذا الاسم الشرفي؟”
“لا.” هز آمون رأسه وقال بتعبير مريح: “لكن يمكنني استخدام بعض خصائصها للذهاب إلى أي مكان.”
دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.
“سمعت أن هناك بعض التغييرات السيئة في الهاوية”. بفكرة، جرب كلاين.
“كم أنت ممل”. قال آمون ببساطة لقد قبض *يده* اليمنى في قبضة ونقر برفق على عدسته الأحادية.
أدار آمون *رأسه* ونظر إليه دون أن يخفي فضوله.
التسلسل 0 بالإنجليزية هو error
“أنت في الحقيقة تعرف.”
في الظلام، جلبت نسخة ملاك الوقت كلاين إلى جزيرة وجعله ينام على عمود حجري.
“نعم، فكرت ذات مرة في استكشاف الهاوية”. لم يتكلم كلاين أكثر من ذلك، خائفًا من أن يكتشف ملك ملائكة مسار النهاب أنه يستطيع قراءة مذكرات روزيل.
“…” غيّر كلاين الموضوع بذنب.
في هذه اللحظة، ضحك آمون فجأة.
لم يستطع إلا أن يشعر ببصيص من الأمل مرة أخرى. لقد ظن أنه سيكون من الرائع أن يضيع آمون أسبوعًا أو أسبوعين من وقته في أنقاض معركة الآلهة.
“هل تريد استكشاف الهاوية؟”
‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.
“ما المضحك في ذلك؟” كان كلاين مهتمًا جدًا بما حدث للهاوية في البداية؛ وهكذا، انتهز الفرصة للتعاون مع آمون في محاولة لمعرفة المزيد.
في هذه اللحظة، تمتم آمون الطافي لـ*نفسه*، “لو لم يتم تدمير ضريحي في باكلوند بواسطة كنيسة البخار، لكان بإمكاننا استخدام الهاوية كنقطة انطلاق للتوجه إلى هناك مباشرة. لتجاوز كل هذه المشاكل”.
بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:
عندما رأى أن “السفر” قد كان على وشك البدء، فوجئ كلاين وهو يطلق، “لماذا لم تنتقل في الغرفة؟”
باستخدام المحادثة التي أجراها مع آمون، سيتمكن من فهم المزيد من الأسرار التاريخية لتسريع عملية هضم جرعة عالم التاريخ. بهذه الطريقة، سيمكنه محاولة استخدامها لتعميق سيطرته على قلعة صفيرة والهروب من مأزقه الحالي.
“بالكاد يعد”.
ومضت هذه الفكرة في ذهنه وسرعان ما ضبط نفسه وتوقف عن التفكير في مثل هذه الأمور.
“ألا تحتاج إلى دخول الحلم في موقع معين لفتح المدخل؟ “
فيما يتعلق بسؤاله، ضحك آمون وقال: “زيارتك للهاوية مثل تقديم نفسك كهدية مغلفة بشكل جميل لمن يريدها”.
“… الجانب المظلم من الكون؟” انزعج كلاين في البداية قبل أن يخمن.
ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.
أومأ آمون برأسه.
“ماذا هناك لتتأسف عليه؟” سأل كلاين في حيرة.
“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “
كان هناك شق ضخم تحت أقدامهم. انقطعت مياه البحر الزرقاء بينما انزلقت في عمق “الظلام” اللامتناهي مثل شلال دون أن تملأه.
دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.
“كم أنت ممل”. قال آمون ببساطة لقد قبض *يده* اليمنى في قبضة ونقر برفق على عدسته الأحادية.
وبذلك، فقد كلاين دعم الريح وسقط على التوالي.
في هذه اللحظة، تمتم آمون الطافي لـ*نفسه*، “لو لم يتم تدمير ضريحي في باكلوند بواسطة كنيسة البخار، لكان بإمكاننا استخدام الهاوية كنقطة انطلاق للتوجه إلى هناك مباشرة. لتجاوز كل هذه المشاكل”.
بعد فترة زمنية غير معلومة، اندفع الماء الذي يشبه النافورة إلى الأعلى بسرعة، وألقاه هو وآمون إلى الجانب الآخر من الوجه المقطوع.
“لا.” هز آمون رأسه وقال بتعبير مريح: “لكن يمكنني استخدام بعض خصائصها للذهاب إلى أي مكان.”
عندما دخل أنقاض معركة الآلهة، أصيب كلاين بأشعة الشمس الساطعة. سمع فجأة سلسلة من الهذيان الشديد والمجنون.
مسحت العين خلف العدسة الأحادية كلاين بينما إلتفت زاوية فم آمون ببطء.
كان الأمر أشبه بإبرة رفيعة تخترق طبلة أذنه وتطعن في دماغه، وملأت كل فكرة بألم شديد.
ممسكا بالقليل من الأمل، قرر كلاين المماطلة لأطول فترة ممكنة في اليومين المقبلين. كان تركيز آمون لا يزال على الاسم الشرفي الذي لا يمكن لأي إنسان أو ملاك التفكير فيه.
أما بالنسبة لديدان الروح التي شكلت شكل مخلوقه الأسطوري، فقد تغيرت تدريجيًا، كما لو كانت على وشك أن تلد وعيًا منحطًا لا ينتمي إليه.
هذيان الخالق الحقيقي!
بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:
فيما يتعلق بهذا، بالكاد استطاع كلاين الصمود أمامه، لكن كان من الصعب عليه الصمود لفترة طويلة. لم يكن هناك فرصة أن يذهب بعيدا في أنقاض معركة الآلهة.
“نعم، فكرت ذات مرة في استكشاف الهاوية”. لم يتكلم كلاين أكثر من ذلك، خائفًا من أن يكتشف ملك ملائكة مسار النهاب أنه يستطيع قراءة مذكرات روزيل.
في هذه اللحظة، رأى العدسة الأحادية الموجودة على عين آمون اليمنى تمتص كل الضوء من حولها. أصبحت لامعة وبيضاء بشكل غير عادي.
وظهر بجانبه آمون مرتدياً قبعة سوداء من الحرير وعدسة أحادية كريستالية. بابتسامة هادئة، لقد *أشار* إلى إسقاط بلاط الملك العملاق الذي تم تجميده عند غروب الشمس.
ثم ساد ظلام كثيف السماء.
عندما دخل أنقاض معركة الآلهة، أصيب كلاين بأشعة الشمس الساطعة. سمع فجأة سلسلة من الهذيان الشديد والمجنون.
سرق آمون مباشرة “نهار” أنقاض معركة الآلهة!
“لقد تم تسميته من قبل والدي. لقد *استخدم* ذات مرة كلمة غريبة مجهولة الأصول لتمثيلها:
في الظلام، جلبت نسخة ملاك الوقت كلاين إلى جزيرة وجعله ينام على عمود حجري.
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
قريباً، وصل كلاين إلى عالم الأحلام الضبابي. لقد رأى إسقاط بلاط الملك العملاق، الذي كان مليئًا بشعور ملحمي، مقابل الدير الأسود والجرف.
سأل كلاين بفكرة، “ستأخذني إلى أرض الآلهة المنبوذة؟”
وظهر بجانبه آمون مرتدياً قبعة سوداء من الحرير وعدسة أحادية كريستالية. بابتسامة هادئة، لقد *أشار* إلى إسقاط بلاط الملك العملاق الذي تم تجميده عند غروب الشمس.
“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “
“هذا هو المدخل إلى أرض الآلهة المنبوذة”.
‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’
بعد بعض التفكير، أثار كلاين شكوكه:
1152: “خطأ”
“ألا تحتاج إلى دخول الحلم في موقع معين لفتح المدخل؟ “
“لا.” هز آمون رأسه وقال بتعبير مريح: “لكن يمكنني استخدام بعض خصائصها للذهاب إلى أي مكان.”
لم يستطع إلا أن يشعر ببصيص من الأمل مرة أخرى. لقد ظن أنه سيكون من الرائع أن يضيع آمون أسبوعًا أو أسبوعين من وقته في أنقاض معركة الآلهة.
مسحت العين خلف العدسة الأحادية كلاين بينما إلتفت زاوية فم آمون ببطء.
“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.
عندما رأى أن “السفر” قد كان على وشك البدء، فوجئ كلاين وهو يطلق، “لماذا لم تنتقل في الغرفة؟”
“هل لأنك ابن الخالق؟” خمّن كلاين في تفكير.
“كم أنت ممل”. قال آمون ببساطة لقد قبض *يده* اليمنى في قبضة ونقر برفق على عدسته الأحادية.
“لا.” كانت يد آمون في جيبه بينما *استدار* ليمشي إلى مدخل الدير الأسود. “في أماكن فوضوية مثل هذه, ‘النظام’ في حالة من الفوضى، والقوانين التي تحكمه قد تغيرت. هناك الكثير من الأشياء التي يمكن استغلالها.”
“يمكنك أن تخمن. إذا كنت تستطيع التخمين بشكل صحيح، يمكنني أن أعطيك نهاية أفضل.”
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
“لقد أجبت عليك بالفعل. يا للأسف أنك لم تطلب المساعدة من باليز.”
“التسلسل0 لمسار النهاب له اسم مجرد، خطأ.”
“الهاوية متصلة بأرض الآلهة المنبوذة؟”
“لقد تم تسميته من قبل والدي. لقد *استخدم* ذات مرة كلمة غريبة مجهولة الأصول لتمثيلها:
‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.
“bug”
وظهر بجانبه آمون مرتدياً قبعة سوداء من الحرير وعدسة أحادية كريستالية. بابتسامة هادئة، لقد *أشار* إلى إسقاط بلاط الملك العملاق الذي تم تجميده عند غروب الشمس.
“عندما تُترجم، فهي حصان طروادة القدر، دودة الوقت، الثغرات في القواعد، وتجسد جميع الأخطاء.”
بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:
~~~~~~~~~
ثم ساد ظلام كثيف السماء.
التسلسل 0 بالإنجليزية هو error
كانت هذه عملية تفعيل “السفر”.
وإما بخصوص الكلمة التي إستخدمها الخالق القديم للإشارة إليه bug فقد قررت تركها هكذا لأنها كانت بالإنجليزية في الأقل، أقرب ترجمة لها هي خلل برمجي
‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’
‘نعم، بما أن آمون لا يستطيع سرقة مصيري الآن، فلماذا *حاول* التبادل بسلام؟ حتى لو وافقت على ذلك، فلن *يجرؤ* على السماح لي بالذهاب فوق الضباب الرمادي *لمنحه* الإذن. ذلك سيعني أنني سأتحرر من سيطرته وأنني سأكون قادر على التطهير الفعال والقيام بهجوم مضاد ضد “الطفيلي”…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
