نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1155

المشي في الظلام.

المشي في الظلام.

1155: المشي في الظلام.

وفقًا للمعرفة العامة التي تعلمها من الشمس الصغير، كان هذا وقت الليل في أرض الآلهة المنبوذة. كانت أخطر فترة.

باكلوند، القسم الشرقي.

نسيت فورس مؤقتًا الضرر الناجم عن البرد وهي تواسيها، “لا أعتقد أن هذا قد تم بواسطة جيرمان سبارو. لقد قام به أولئك الأشخاص الذين استخدموا شيرمين. لقد كانوا وحدهم الذين حققوا في الدوافع السرية لجورج ثالثاً: أفعالك ساهمت في وفاته إلى حد ما، وكأنكِ انتقمتِ بطريقة غير مباشرة.”

كانت فورس، التي عادت لتوها من أرض الجليد والثلج، ملفوفة في طبقات سميكة من الملابس. نظرت إلى موقد الفحم المحترق أمامها كما لو أنها سقطت في البيئة المروعة مرة أخرى. لم تستطع إلا أن ترتعش عدة مرات.

“جورج الثالث مات بالفعل. الأشياء التي حدثت من قبل ستنتهي بالتأكيد. ربما يمكننا الخروج من هذا المكان والتوجه إلى القسم الشمالي أو قسم هيلستون.”

“جورج الثالث مات بالفعل. الأشياء التي حدثت من قبل ستنتهي بالتأكيد. ربما يمكننا الخروج من هذا المكان والتوجه إلى القسم الشمالي أو قسم هيلستون.”

أضافت: “أخطط لسؤال السيد العالم. يجب أن يكون لديه فهم أفضل للوضع العام. هل ما زلت تتذكرين؟ لقد حذرنا مسبقًا من أن شيئًا ما سيحدث حول جورج الثالث، وأن نتجنب الاقتراب منه.”

“بالمنازل هناك مدافئ!”

إستمتعوا~~~~

جلست شيو على كرسي مقابلها وحدقت بالمثل في الفرن الدافئ. أجابت بتعبير مرتبك قليلاً: “لننتظر أسبوعًا أو أسبوعين آخرين.”

‘أن يقول كافر هذا يبدو متناقض حقًا…’ عاجزًا، وضع كلاين حدًا للموضوع.

“بصراحة، ما زلت لا أصدق أن جورج الثالث قُتل بهذه السهولة… لم يكن لدي الوقت لفعل أي شيء.”

المهم أراكم لاحقا إن شاء الله

بدت صائدة الجوائز هذه، التي أصبحت قاضي، محبطة، حائرة ومرتبكة. شعرت وكأنها فقدت دافعها في الحياة.

في هذه اللحظة، استمر البرق في الوميض في السماء. كانت الفجوات بينها طويلة نوعًا ما، ولم يكن هناك رعد تقريبًا. لقد صدى في بعض الأحيان.

نسيت فورس مؤقتًا الضرر الناجم عن البرد وهي تواسيها، “لا أعتقد أن هذا قد تم بواسطة جيرمان سبارو. لقد قام به أولئك الأشخاص الذين استخدموا شيرمين. لقد كانوا وحدهم الذين حققوا في الدوافع السرية لجورج ثالثاً: أفعالك ساهمت في وفاته إلى حد ما، وكأنكِ انتقمتِ بطريقة غير مباشرة.”

“إيه… لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من المراقبة أو الإجراءات القمعية ضد عائلتك. يمكنك محاولة بدء حياة جديدة. إذا سنحت لك الفرصة، فقد تتمكنين من استخدام القنوات المناسبة لتقديم استئناف لوالدك.”

“إيه… لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من المراقبة أو الإجراءات القمعية ضد عائلتك. يمكنك محاولة بدء حياة جديدة. إذا سنحت لك الفرصة، فقد تتمكنين من استخدام القنوات المناسبة لتقديم استئناف لوالدك.”

تصلب جسد بالادين الفجر مع تفجر العرق البارد على جبهته.

عند سماع الجمل الأخيرة، رفعت شيو رأسها.

“نعم، الوضع يزداد فوضى أكثر فأكثر الآن. أنا قلقة من أن يتأثروا بالحرب.”

“نعم!” أومئت شيو بشكل غريزي.

“فورس، هل تعتقدين أنه من الآئمن أن تكون في باكلوند، أو في مدينة عادية ليست بالقرب من الحدود؟”

في الثانية التالية، اختفت هذه الفكرة.

فكرت فورس لبضع ثوانٍ وهزت رأسها بهدوء.

‘هذا…’ اتسعت حدقات  بالادين الفجر مع تسارع قلبه.

“انا لا اعرف.”

دون أن يتعرض “للتطفل” على مستوى أعمق، تبع كلاين آمون حتى سفح الجبل. في الغسق المتجمد، لفوا مقدمة الأرض الأسطورية.

أضافت: “أخطط لسؤال السيد العالم. يجب أن يكون لديه فهم أفضل للوضع العام. هل ما زلت تتذكرين؟ لقد حذرنا مسبقًا من أن شيئًا ما سيحدث حول جورج الثالث، وأن نتجنب الاقتراب منه.”

أثناء تقدمه، استخدم أولاً قوى عديم الوجع التي خضعت لتغيير نوعي. جنبا إلى جنب مع الجوع الزاحف، قام بتعديل بنية عينه للتكيف مع هذه البيئة الخاصة. بعد ذلك، استخدم إدراكه الروحي لمسح محيطه.

بالإضافة إلى ذلك، أرادت فورس أيضًا أن تسأل أين ستكون المحطة التالية في “رحلاتها” حتى تتمكن من الاستعداد مبكرًا.

“انا لا اعرف.”

“نعم!” أومئت شيو بشكل غريزي.

كانوا يحملون ما يشبه الفانوس، وغادروا المعسكر ببطء واختفوا في الظلام اللامتناهي.

قلبت شيو عبر الصحف التي دعمتها بركبتيها، وشربت القهوة التي تركتها. ثم نهضت ببطء ودخلت الغرفة بالداخل. لقد صلت للسيد الأحمق بصوت منخفض، وطلبت *منه* أن يمرر أسئلتها إلى العالم جيرمان سبارو.

“بالمنازل هناك مدافئ!”

كان الضوء الأصفر الخافت بمثابة حاجز دفاعي غير مرئي حيث انتشر بسرعة، مما خلق منطقة دافئة في الليل المظلم.

في أرض الآلهة المنبوذة، بالقرب من بلاط الملك العملاق.

وفي تلك اللحظة ظهرت شعلة في أعماق الظلام، شعلة تتحرك باستمرار!

دون أن يتعرض “للتطفل” على مستوى أعمق، تبع كلاين آمون حتى سفح الجبل. في الغسق المتجمد، لفوا مقدمة الأرض الأسطورية.

تصلب جسد بالادين الفجر مع تفجر العرق البارد على جبهته.

على الرغم من أن آمون قد منحه فرصة للهروب، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره للقيام بذلك. كان هذا لأنه كان يعلم جيدًا أن آمون كان يتمتع بقوة ومستوى التسلسل 2. على الأقل, لقد *كان* ملاكًا بالمعنى الحقيقي للكلمة، كيان لا يمكنه محاربته وجهاً لوجه. إلى جانب ذلك، كان النهاب يُعرف باسم “الخطأ”، ثغرة، bug. كانت قواه غريبة للغاية، مما جعل من المستحيل الاحتراز منها. اعتقد كلاين أن أي وسيلة طبيعية يمكنه أن يبتكرها لإنقاذ نفسه ستكون غير فعالة.

في الثانية التالية، اختفت هذه الفكرة.

‘لا يمكنني سوى التحلي بالصبر وانتظار فرصة يمكن استخدامها… أثناء هذه العملية، يجب أن أبذل قصارى جهدي لمراقبة استجابة آمون… نعم، لا يزال يتعين عليّ الإهتمام بمشكلة: لا أستطيع تصديق أي شيء *يقوله* آمون . لقد *استعاد* بالفعل دودة الزمن وأزال حالة التطفل. على الأقل، من حيث حالتي، *إنه* لا يكذب، لكن قد لا تكون هذه هي الحقيقة الكاملة. لا يمكنني استبعاد احتمال أن *يكون* قد ترك دود وقت كامنة في جسدي. قد *يسيطر* على جسدي في لحظة حرجة…’ مع ظهور هذه الأفكار في ذهن كلاين، “تجاذب أطراف الحديث” مع آمون، يسأل عن الملاك المظلم ساسرير. ومع ذلك، فقد رأى أنه في مكان قريب، كان يتلاشى الغسق بينما غطى الظلام المنطقة. صواعق البرق التي كانت تزمجر من وقت لآخر تضيء نصف السماء.

فصول اليوم، أطلقت أمس 7 فصول ونسيت إحتسابه في الفصول المديون بها… لننقصه من هنا??.. أسف??

لقد وصلوا إلى حدود بلاط الملك العملاق وكانوا على وشك مغادرة المملكة الأسطورية.

دون أن يتعرض “للتطفل” على مستوى أعمق، تبع كلاين آمون حتى سفح الجبل. في الغسق المتجمد، لفوا مقدمة الأرض الأسطورية.

‘بمجرد أن أكون في الظلام، إما أن أتبخر في الهواء أو أواجه هجوم وحش مرعب مفاجئ…’ بفكرة، تظاهر كلاين بأنه لم يعرف أي شيء بينما واصل المضي قدمًا. ذهب من الغسق البرتقالي إلى الظلام الدامس.

أومأ آمون *برأسه* قليلاً وقال، “هذا صحيح. إنه يرمز إلى الانحطاط. بالطبع، إذا كنت تريد أن تشرح ذلك بشكل إيجابي، فإنها التضحية والمسؤولية”.

في هذه اللحظة، قام آمون، بردائه الأسود الكلاسيكي وقبعته المدببة، بمد يده وسحب فانوس مغطى بجلد حيوان رقيق.

في أرض الآلهة المنبوذة، بالقرب من بلاط الملك العملاق.

داخل الفانوس، بعثت شمعة مصنوعة من زيت غير معروف ما ضوء أصفر باهت ورائحة نفاذة قليلاً.

في هذه اللحظة، اكتشف أن أحد الفوانيس المعلقة على عمود حجري قد كان مفقود.

“أحمله.” ألقى آمون الفانوس على كلاين.

لقد وصلوا إلى حدود بلاط الملك العملاق وكانوا على وشك مغادرة المملكة الأسطورية.

“…” أمسك كلاين بالفانوس وسكت.

تصلب جسد بالادين الفجر مع تفجر العرق البارد على جبهته.

بعد ثوانٍ قليلة، سأل، “من أين لك هذا؟”

‘ماذا يعني هذا؟’ لم يكن بإمكان بالادين الفجر الذي كان يقف في الحصن التفكير في أي شيء في تلك اللحظة. كان يشعر فقط بجسده يرتجف قليلاً.

في تلك اللحظة، تخيل كلاين أن آمون قد استدعى إسقاط من الفراغ التاريخي.

“أحمله.” ألقى آمون الفانوس على كلاين.

قرص آمون العدسة الأحادية الكريستالية وقال بابتسامة، “لقد سرقته من المعسكر البشري في الأمام. أوه، ذلك مخيم الظهيرة لمدينة الفضة”.

إستمتعوا~~~~

‘لقد سُرق…’ إرتعشت جفون كلاين. لم يسأل أكثر بينما حمل الفانوس في الظلام اللامتناهي.

وراء تلك الصخور والجدران التي تشكلت بواسطة أعمدة حجرية، اشتعلت النيران بهدوء وأضاءت معظم المناطق الداخلية، مما جعلها مختلفة تمامًا عن العالم الخارجي.

كان الضوء الأصفر الخافت بمثابة حاجز دفاعي غير مرئي حيث انتشر بسرعة، مما خلق منطقة دافئة في الليل المظلم.

بينما كان يسير بعيدًا عن بلدة الظهيرة، تحمل كلاين نظرات أزواج العيون في أعماق الظلام. لقد استغل سرًا قوى عالم التاريخ، بالإضافة إلى علاقته بقلعة صفيرة، لاستشعار الضباب الأبيض الرمادي الذي كان متشابك عبر التاريخ.

في هذه اللحظة، استمر البرق في الوميض في السماء. كانت الفجوات بينها طويلة نوعًا ما، ولم يكن هناك رعد تقريبًا. لقد صدى في بعض الأحيان.

دون أن يتعرض “للتطفل” على مستوى أعمق، تبع كلاين آمون حتى سفح الجبل. في الغسق المتجمد، لفوا مقدمة الأرض الأسطورية.

وفقًا للمعرفة العامة التي تعلمها من الشمس الصغير، كان هذا وقت الليل في أرض الآلهة المنبوذة. كانت أخطر فترة.

نسيت فورس مؤقتًا الضرر الناجم عن البرد وهي تواسيها، “لا أعتقد أن هذا قد تم بواسطة جيرمان سبارو. لقد قام به أولئك الأشخاص الذين استخدموا شيرمين. لقد كانوا وحدهم الذين حققوا في الدوافع السرية لجورج ثالثاً: أفعالك ساهمت في وفاته إلى حد ما، وكأنكِ انتقمتِ بطريقة غير مباشرة.”

أثناء تقدمه، استخدم أولاً قوى عديم الوجع التي خضعت لتغيير نوعي. جنبا إلى جنب مع الجوع الزاحف، قام بتعديل بنية عينه للتكيف مع هذه البيئة الخاصة. بعد ذلك، استخدم إدراكه الروحي لمسح محيطه.

تمامًا مثل ميديتشي.

شعر أنه في الظلام، كانت هناك عيون كثيرة تحدق إليه، مع إختباء مخلوقات ذات أشكال لا توصف. ومع ذلك، في كل مرة أضاء فيها البرق وتألق بشكل ساطع، لم يوجد شيء.

“نعم!” أومئت شيو بشكل غريزي.

لم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن رد الفعل العنيف من استخدام الجوع الزاحف دون إطعامها. من وجهة نظره، كانت هناك نتيجتان فقط. كانت إحداها أن الجوع الزاحف ستحاول أن تلتهمه، لكن آمون سيسرق أفكارها. والثاني هو أن الجوع الزاحف ستنجح في التهامه، مرتديه، مما يسمح له بالعودة للحياة؛ وهكذا يهرب من مأزقه الحالي. كان الأخير شيئًا كان يتطلع إليه، في حين أن الأول لم يقدم أي خسائر، بخلاف ترك الجوع الزاحف حائرة إلى حد ما.

لم يكن لدى كلاين آمال كبيرة في أن ينجح فكره المندفع حقًا. أراد بشكل أساسي اختبار رد فعل آمون ومعرفة *رده* عليه. في تلك اللحظة، لم يشعر بالاكتئاب، ولم يخفي فضوله في طرح سؤال، “الرجل المعلق يشير إلى التسلسل 0 من مسار الراعي؟”

بعد المضي قدمًا لفترة من الوقت، رأى مخيم الظهيرة لمدينة الفضة الذي تم بناؤه باستخدام مبنى مهجور.

في هذه اللحظة، قام آمون، بردائه الأسود الكلاسيكي وقبعته المدببة، بمد يده وسحب فانوس مغطى بجلد حيوان رقيق.

وراء تلك الصخور والجدران التي تشكلت بواسطة أعمدة حجرية، اشتعلت النيران بهدوء وأضاءت معظم المناطق الداخلية، مما جعلها مختلفة تمامًا عن العالم الخارجي.

على الرغم من أن آمون قد منحه فرصة للهروب، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره للقيام بذلك. كان هذا لأنه كان يعلم جيدًا أن آمون كان يتمتع بقوة ومستوى التسلسل 2. على الأقل, لقد *كان* ملاكًا بالمعنى الحقيقي للكلمة، كيان لا يمكنه محاربته وجهاً لوجه. إلى جانب ذلك، كان النهاب يُعرف باسم “الخطأ”، ثغرة، bug. كانت قواه غريبة للغاية، مما جعل من المستحيل الاحتراز منها. اعتقد كلاين أن أي وسيلة طبيعية يمكنه أن يبتكرها لإنقاذ نفسه ستكون غير فعالة.

كان أعضاء فريق بعثة مدينة الفضة إما يقومون بدوريات أو يراقبون المنطقة تحت إضاءة الضوء لمنع وقوع أي حوادث.

سأطلق فصول أكثر غدا وستكون مبكرة حقا… صدقوني??

كان أحدهم بالادين فجر يبلغ ارتفاعه 2.3 متر تقريبًا. كان يقف على قمة حصن وينظر في المسافة، حذرًا من الوحوش المختبئة في الظلام.

وهذا يثبت أن أرض الآلهة لم تكن معزولة عن قلعة صفيرة.

فجأة، رأى لهبًا أصفر خافتًا قادم من بعيد في الظلام.

“انا لا اعرف.”

‘هذا…’ اتسعت حدقات  بالادين الفجر مع تسارع قلبه.

“لقد كنت دائما محترما للآلهة.”

ماعدا الأطفال حديثي الولادة والأطفال الذين لم يتلقوا التعليم بعد، عرف الجميع في مدينة الفضة أن اللورد قد تخلى عن هذه الأرض. لن يستخدم أحد آخر النار في الظلام لخلق النور. حتى الوحوش التي كانت جيدة في التحكم في النيران ستختبئ في بيئة مظلمة قبل مهاجمتها. أما بالنسبة للبشر الآخرين، فإن جميع المدن التي اكتشفتها مدينة الفضة حتى الآن قد دمرت بالفعل وتحولت إلى أنقاض. لم يكن هناك ناجون. كان الشخص الخارجي الوحيد الذي رأوه حتى الآن هو الصبي الصغير الغريب، جاك.

في وقت ما، كان بالادين الفجر قد حبس أنفاسه بالفعل حتى اختفى الضوء الأصفر الخافت تمامًا.

وفي تلك اللحظة ظهرت شعلة في أعماق الظلام، شعلة تتحرك باستمرار!

لم يكن لدى كلاين آمال كبيرة في أن ينجح فكره المندفع حقًا. أراد بشكل أساسي اختبار رد فعل آمون ومعرفة *رده* عليه. في تلك اللحظة، لم يشعر بالاكتئاب، ولم يخفي فضوله في طرح سؤال، “الرجل المعلق يشير إلى التسلسل 0 من مسار الراعي؟”

‘ماذا يعني هذا؟’ لم يكن بإمكان بالادين الفجر الذي كان يقف في الحصن التفكير في أي شيء في تلك اللحظة. كان يشعر فقط بجسده يرتجف قليلاً.

تمامًا مثل ميديتشي.

اقترب الضوء الأصفر الخافت ببطء من بعيد. مر بجوار المخيم وتوجه متجاوزا بلدة الظهير. بشكل ضبابي، رأى بالادين الفجر ظلين ينتميين إلى البشر. ساروا لأعماق الظلام، وكانت ظلالهم مضاءة بشكل غريب بالنور.

‘ماذا يعني هذا؟’ لم يكن بإمكان بالادين الفجر الذي كان يقف في الحصن التفكير في أي شيء في تلك اللحظة. كان يشعر فقط بجسده يرتجف قليلاً.

كانوا يحملون ما يشبه الفانوس، وغادروا المعسكر ببطء واختفوا في الظلام اللامتناهي.

‘ماذا يعني هذا؟’ لم يكن بإمكان بالادين الفجر الذي كان يقف في الحصن التفكير في أي شيء في تلك اللحظة. كان يشعر فقط بجسده يرتجف قليلاً.

في وقت ما، كان بالادين الفجر قد حبس أنفاسه بالفعل حتى اختفى الضوء الأصفر الخافت تمامًا.

شعر أنه في الظلام، كانت هناك عيون كثيرة تحدق إليه، مع إختباء مخلوقات ذات أشكال لا توصف. ومع ذلك، في كل مرة أضاء فيها البرق وتألق بشكل ساطع، لم يوجد شيء.

‘هناك بشر آخرون؟ لا، لا يمكن أن يكونوا بشرًا!’ ضاقت عيون بالادين الفجر بينما استدار بعناية لإبلاغ شيخ مجلس الستة أعضاء الذي ترأس هذا المعسكر.

فجأة، رأى لهبًا أصفر خافتًا قادم من بعيد في الظلام.

في هذه اللحظة، اكتشف أن أحد الفوانيس المعلقة على عمود حجري قد كان مفقود.

أثناء تقدمه، استخدم أولاً قوى عديم الوجع التي خضعت لتغيير نوعي. جنبا إلى جنب مع الجوع الزاحف، قام بتعديل بنية عينه للتكيف مع هذه البيئة الخاصة. بعد ذلك، استخدم إدراكه الروحي لمسح محيطه.

تصلب جسد بالادين الفجر مع تفجر العرق البارد على جبهته.

“أحمله.” ألقى آمون الفانوس على كلاين.

فصول اليوم، أطلقت أمس 7 فصول ونسيت إحتسابه في الفصول المديون بها… لننقصه من هنا??.. أسف??

بينما كان يسير بعيدًا عن بلدة الظهيرة، تحمل كلاين نظرات أزواج العيون في أعماق الظلام. لقد استغل سرًا قوى عالم التاريخ، بالإضافة إلى علاقته بقلعة صفيرة، لاستشعار الضباب الأبيض الرمادي الذي كان متشابك عبر التاريخ.

المهم أراكم لاحقا إن شاء الله

لقد نجح.

دفع آمون عدسته الأحادية وضحك.

وهذا يثبت أن أرض الآلهة لم تكن معزولة عن قلعة صفيرة.

شعر أنه في الظلام، كانت هناك عيون كثيرة تحدق إليه، مع إختباء مخلوقات ذات أشكال لا توصف. ومع ذلك، في كل مرة أضاء فيها البرق وتألق بشكل ساطع، لم يوجد شيء.

‘يقع مكان الإقامة المقدس للخالق الحقيقي، أو حتى المملكة الإلهية، في هذه القطعة من الأرض… إذا كنت سأفعل قلعة صفيرة وأخلق حالة شاذة، فهل *سيدفعه* لإلقاء *نظرته* والتصادم مع آمون… *إنه* إله حقيقي. ليس لدي آمال كبيرة في الهروب وسط الفوضى، لكن يمكنني أن أغتنم الفرصة للانتحار عندما يتعامل مع آمون…’ بفكرة، أراد كلاين أن يجعل قلعة صفيرة تهتز قليلاً.

‘هذا…’ اتسعت حدقات  بالادين الفجر مع تسارع قلبه.

في الثانية التالية، اختفت هذه الفكرة.

بدت صائدة الجوائز هذه، التي أصبحت قاضي، محبطة، حائرة ومرتبكة. شعرت وكأنها فقدت دافعها في الحياة.

انحنت زوايا فم آمون قليلاً بينما كان يمشي بجانبه.

كان أعضاء فريق بعثة مدينة الفضة إما يقومون بدوريات أو يراقبون المنطقة تحت إضاءة الضوء لمنع وقوع أي حوادث.

“ليس للرجل المعلق إهتمام في قلعة صفيرة. بالطبع قد لا تكون *عقلانيته* ثابتة.”

تمامًا مثل ميديتشي.

لم يكن لدى كلاين آمال كبيرة في أن ينجح فكره المندفع حقًا. أراد بشكل أساسي اختبار رد فعل آمون ومعرفة *رده* عليه. في تلك اللحظة، لم يشعر بالاكتئاب، ولم يخفي فضوله في طرح سؤال، “الرجل المعلق يشير إلى التسلسل 0 من مسار الراعي؟”

بدت صائدة الجوائز هذه، التي أصبحت قاضي، محبطة، حائرة ومرتبكة. شعرت وكأنها فقدت دافعها في الحياة.

أومأ آمون *برأسه* قليلاً وقال، “هذا صحيح. إنه يرمز إلى الانحطاط. بالطبع، إذا كنت تريد أن تشرح ذلك بشكل إيجابي، فإنها التضحية والمسؤولية”.

باكلوند، القسم الشرقي.

فكر كلاين للحظة قبل التحقيق، “اعتقدت أن هذا لقب قد إختلقته.”

قرص آمون العدسة الأحادية الكريستالية وقال بابتسامة، “لقد سرقته من المعسكر البشري في الأمام. أوه، ذلك مخيم الظهيرة لمدينة الفضة”.

تمامًا مثل ميديتشي.

على الرغم من أن آمون قد منحه فرصة للهروب، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره للقيام بذلك. كان هذا لأنه كان يعلم جيدًا أن آمون كان يتمتع بقوة ومستوى التسلسل 2. على الأقل, لقد *كان* ملاكًا بالمعنى الحقيقي للكلمة، كيان لا يمكنه محاربته وجهاً لوجه. إلى جانب ذلك، كان النهاب يُعرف باسم “الخطأ”، ثغرة، bug. كانت قواه غريبة للغاية، مما جعل من المستحيل الاحتراز منها. اعتقد كلاين أن أي وسيلة طبيعية يمكنه أن يبتكرها لإنقاذ نفسه ستكون غير فعالة.

بناءً على ما يعرفه، وُلد الخالق الحقيقي بسبب خلاص الورود. من المحتمل جدًا أن تكون مرتبطة بموت إله الشمس القديم. لذلك، أراد أن يعرف نوع موقف آمون تجاه هذا الإله الشرير، وما إذا كان نفس موقف *أخيه* *عنه*.

‘يقع مكان الإقامة المقدس للخالق الحقيقي، أو حتى المملكة الإلهية، في هذه القطعة من الأرض… إذا كنت سأفعل قلعة صفيرة وأخلق حالة شاذة، فهل *سيدفعه* لإلقاء *نظرته* والتصادم مع آمون… *إنه* إله حقيقي. ليس لدي آمال كبيرة في الهروب وسط الفوضى، لكن يمكنني أن أغتنم الفرصة للانتحار عندما يتعامل مع آمون…’ بفكرة، أراد كلاين أن يجعل قلعة صفيرة تهتز قليلاً.

دفع آمون عدسته الأحادية وضحك.

“بالمنازل هناك مدافئ!”

“لقد كنت دائما محترما للآلهة.”

‘أن يقول كافر هذا يبدو متناقض حقًا…’ عاجزًا، وضع كلاين حدًا للموضوع.

فجأة، رأى لهبًا أصفر خافتًا قادم من بعيد في الظلام.

~~~~~~~~

في هذه اللحظة، استمر البرق في الوميض في السماء. كانت الفجوات بينها طويلة نوعًا ما، ولم يكن هناك رعد تقريبًا. لقد صدى في بعض الأحيان.

فصول اليوم، أطلقت أمس 7 فصول ونسيت إحتسابه في الفصول المديون بها… لننقصه من هنا??.. أسف??

جلست شيو على كرسي مقابلها وحدقت بالمثل في الفرن الدافئ. أجابت بتعبير مرتبك قليلاً: “لننتظر أسبوعًا أو أسبوعين آخرين.”

سأطلق فصول أكثر غدا وستكون مبكرة حقا… صدقوني??

أومأ آمون *برأسه* قليلاً وقال، “هذا صحيح. إنه يرمز إلى الانحطاط. بالطبع، إذا كنت تريد أن تشرح ذلك بشكل إيجابي، فإنها التضحية والمسؤولية”.

المهم أراكم لاحقا إن شاء الله

“…” أمسك كلاين بالفانوس وسكت.

إستمتعوا~~~~

فصول اليوم، أطلقت أمس 7 فصول ونسيت إحتسابه في الفصول المديون بها… لننقصه من هنا??.. أسف??

“نعم!” أومئت شيو بشكل غريزي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط