يتحسن
1160: يتحسن.
في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
مدينة الفضة، على قمة البرج.
كان يعاني من حالات مختلفة من ظهور الأمل، فقط ليقابل باليأس مرارًا وتكرارًا.
بعد الانتظار لفترة طويلة، ما زال ديريك لم يتلق ردًا من السيد الأحمق.
بعيدًا في موقع مخيم بلدة الظهيرة لمدينة الفضة، لاحظ الحراس في المعقل أيضًا أنه قد كان هناك ضوء قادم من الشمال الشرقي. كان مختلف عن البرق، تمامًا مثل مشهد شروق الشمس من الأساطير.
هذا جعله يصاب بالذعر قليلا. لم يفهم ما قد عناه هذا، ولم يعرف كيف يتعامل معه.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
‘السيد الأحمق في حالة لا يستطيع فيها الاستجابة لصلواته؟ نعم، *أبلغنا* قبل يومين بإلغاء التجمع الأسبوع المقبل. يجب أن تكون هذه علامة…’ بعد أن تذكر ما حدث سابقًا، بالكاد تمكن ديريك من تهدئة قلقه وعصبية.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
لم يمكن إلقاء اللوم عليه بسبب رد الفعل الكبير، لأن الكتب المدرسية لمدينة الفضة سجلت مواقف مماثلة:
برداء ساحر أسود كلاسيكي، قاد آمون كلاين إلى كاتدرائية كاملة نسبيًا.
الخالق الذي تجاوب عادةً مع مؤمنيه توقف فجأة عن الاستجابة وترك هذه الأرض!
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
“أحسنت.”
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
من وجهة نظره، كانت هذه مسألة غير عادية، لقد بدا وكأنها ترمز إلى تطور سيء.
دفع ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية وابتسم.
قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
في أرض الآلهة المنبوذة، في المدينة الصامتة الميتة.
“نعم.”
1160: يتحسن.
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
‘قوى مشعوذ أسرار؟’ ببعض الإدراك، أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه قد عرف ما يجري.
“حسنًا، عد أولاً”.
قبل عشرين أو ثلاثين ثانية، كان كلاين قد أكمل بالفعل عملية السيطرة المبدئية عليه وعمق نفوذه. ومع ذلك، فقد انتظر حتى الآن قبل أن يحوله بالكامل.
باكلوند القسم الشرقي، داخل شقة مؤجرة من غرفتي نوم.
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
كانت فورس، التي كانت ملفوفة بملابس سميكة، تلف حول الموقد الدافئ، ووجهها مليء بالشك.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
“لماذا لم يرد السيد العالم؟”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
بدأ الضوء في التموج حيث انتشر بسرعة إلى الخارج، وأصبح أكثر وأكثر كثافة.
أومئت فورس برأسها وقالت “أبلغنا السيد الأحمق أن الاجتماع سيتوقف مؤقتًا الأسبوع المقبل. تقرر ذلك في منتصف الأسبوع فقط. هل هذا متعلق بجورج الثالث؟”
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
في أرض الآلهة المنبوذة، في المدينة الصامتة الميتة.
بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
برداء ساحر أسود كلاسيكي، قاد آمون كلاين إلى كاتدرائية كاملة نسبيًا.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
كانت الأعمدة الحجرية المجزأة مائلة، ونمت الأعشاب الحمراء الداكنة من شقوقها، ملتفة حول منحوتات الطيور.
بعد محاولاته السابقة، أدرك كلاين عيبه الأكبر. لم يكن الأمر أنه كان ينقصه تسلسل واحد ولديه فجوة نوعية في مستوى القوة. بدلا من ذلك، فقد زمام المبادرة ولم يتمكن من اتخاذ الاستعدادات المناسبة. في كل مرة بدأ فيها في التحضير، سيقاطعه آمون أو يفشل.
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
السبب الذي جعل كلاين قادرًا على تأكيد أن هؤلاء الوحوش كانوا في الأصل من سكان هذه المدينة هو أنه كان بخيوط جسد الوح خاصتهم شذوذ معين. كان بعضها أبيض مائل للرمادي، وبعضها مشوه، وبعضها كان لزج. كانوا مختلفين تمامًا عن الوحوش في أماكن أخرى. كانت تشبه إلى حد كبير الجثث داخل التوابيت.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
“تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
كان يعاني من حالات مختلفة من ظهور الأمل، فقط ليقابل باليأس مرارًا وتكرارًا.
في أرض الآلهة المنبوذة، في المدينة الصامتة الميتة.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
مع نظرة آمون إلى كلاين، فقد الأخير على الفور ست قوى تجاوز.
“تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
‘قوى مشعوذ أسرار؟’ ببعض الإدراك، أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه قد عرف ما يجري.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
ثم قال آمون، “خلف هذا الباب يوجد الجانب ‘المظلم’ من هذه المدينة. يمكنني استخدامه للاتصال بمنطقة مماثلة بعيدة. يمكننا الوصول مباشرة إلى هناك وتقصير رحلتنا.”
كانت الأعمدة الحجرية المجزأة مائلة، ونمت الأعشاب الحمراء الداكنة من شقوقها، ملتفة حول منحوتات الطيور.
‘كما هو متوقع من تجسد الثغرات…’ راقب كلاين بينما كان آمون يمد يده اليسرى ويضغط على الباب المتشكل من الضوء الأبيض الباهت.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
بدأ الضوء في التموج حيث انتشر بسرعة إلى الخارج، وأصبح أكثر وأكثر كثافة.
أرجع كلاين يده، لكنه لم يمسك بأي شيء.
في تلك اللحظة، ارتعد وحش مشوه يختبئ في أعماق الظلام فجأة أثناء تجسسه على الكاتدرائية، ليصبح دمية كلاين.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
قبل عشرين أو ثلاثين ثانية، كان كلاين قد أكمل بالفعل عملية السيطرة المبدئية عليه وعمق نفوذه. ومع ذلك، فقد انتظر حتى الآن قبل أن يحوله بالكامل.
متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
في أعقاب ذلك مباشرة، مد كلاين والدمية أيديهما في نفس الوقت. استغلوا الفرصة عندما غير آمون “الباب” وسحبوا شيئًا.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
كان في يده شيء على شكل قمر مكتمل، ومرصع بأحجار كريمة قرمزية، كانت هالة القمر القرمزي. كان في يد الدمية المتحركة مفتاح قديم نحاسي اللون!
لم يمكن إلقاء اللوم عليه بسبب رد الفعل الكبير، لأن الكتب المدرسية لمدينة الفضة سجلت مواقف مماثلة:
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
كان بإمكان هذان الغرضان المجتمعان أن يجعلا المرء يسمع نداءات السيد باب للمساعدة. وهذا قد عنى أيضًا أن صلاحيات السيد باب يمكن أن تدخل العالم الحقيقي إلى حد محدود.
“أحسنت.”
وكان هذا هو المتحكم في جميع ‘الأبواب’. لقد كان واحد بين أكثر وجوديين رفضوا رؤية آمون يصبح ‘خطأ’ أو يتحكم في قلعة صفيرة!
من وجهة نظره، كانت هذه مسألة غير عادية، لقد بدا وكأنها ترمز إلى تطور سيء.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
بعد محاولاته السابقة، أدرك كلاين عيبه الأكبر. لم يكن الأمر أنه كان ينقصه تسلسل واحد ولديه فجوة نوعية في مستوى القوة. بدلا من ذلك، فقد زمام المبادرة ولم يتمكن من اتخاذ الاستعدادات المناسبة. في كل مرة بدأ فيها في التحضير، سيقاطعه آمون أو يفشل.
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
إذا كان بإمكانه إجراء الاستعدادات مسبقًا، فسيمكنه استدعاء التوقعات التاريخية للسيد أزيك و ريينت تينيكر و أفعى القدر ويل أوسبتين. ضد التسلسل 2، حتى لو لم تكن هناك طريقة للتعامل *معه*، فإنه سيخلق بالتأكيد فرصة جيدة جدًا للهروب.
وكان هذا هو المتحكم في جميع ‘الأبواب’. لقد كان واحد بين أكثر وجوديين رفضوا رؤية آمون يصبح ‘خطأ’ أو يتحكم في قلعة صفيرة!
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
“لماذا لم يرد السيد العالم؟”
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
تمامًا عندما كان آمون على وشك أن يستدير، *توقف* قليلاً كما لو *أنه* سمع صراخ صديق قديم.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
حالما تعافى من الهذيان، رأى كلاين آمون مدبب القبعة يقف أمامه.
مع نظرة آمون إلى كلاين، فقد الأخير على الفور ست قوى تجاوز.
“تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
بالطبع، لم يؤثر فقدان قوى التجاوز الستة هذه للدمية المتحركة على عمليات كلاين اللاحقة.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
لقد سمح التوقف الذي لا يمكن إدراكه من قبل لكلاين بالتبديل بين الأماكن مع الدمية المتحركة في الوقت المناسب!
“أحسنت.”
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
بالطبع، لم يؤثر فقدان قوى التجاوز الستة هذه للدمية المتحركة على عمليات كلاين اللاحقة.
وبينما كان يستمتع بالظلام دون أي وازع، حاول التحول إلى حالة خفية أو الانتحار بنجاح. في الوقت نفسه، تواصل مع الدمى المتحركة للاستيلاء على الضباب المتشابك مع التاريخ.
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
كان كلاين مسرورًا بينما شعر فجأة أن هذه المحاولة يمكن أن تتحول إلى محاولة هروب حقيقية.
بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
بالطبع، لم يؤثر فقدان قوى التجاوز الستة هذه للدمية المتحركة على عمليات كلاين اللاحقة.
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
أومئت فورس برأسها وقالت “أبلغنا السيد الأحمق أن الاجتماع سيتوقف مؤقتًا الأسبوع المقبل. تقرر ذلك في منتصف الأسبوع فقط. هل هذا متعلق بجورج الثالث؟”
أرجع كلاين يده، لكنه لم يمسك بأي شيء.
وبينما كان يستمتع بالظلام دون أي وازع، حاول التحول إلى حالة خفية أو الانتحار بنجاح. في الوقت نفسه، تواصل مع الدمى المتحركة للاستيلاء على الضباب المتشابك مع التاريخ.
فشلت جميع الدمى التي استدعت ثعبان القدر. من بين مجموعات علماء التاريخ التي استدعت قنصل الموت ورينيت تينكر، تصلبت أذرع اثنين منهم قليلاً.
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
كان كلاين مسرورًا بينما شعر فجأة أن هذه المحاولة يمكن أن تتحول إلى محاولة هروب حقيقية.
بدأ الضوء في التموج حيث انتشر بسرعة إلى الخارج، وأصبح أكثر وأكثر كثافة.
في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
1160: يتحسن.
كانت المدينة بأكملها، بما في ذلك الأنهار والتلال والبرية المحيطة بها، مليئة بأشعة الشمس النقية الحارقة. لقد نزا “النهار” مرة أخرى على هذه الأرض بعد وداعها لآلاف السنين.
“تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
تسبب هذا في امتلاء عقله بألم شديد. فشلت محاولات استدعاء الدمى بينما كانت على وشك النجاح.
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
احتوى “النهار” في ساحة معركة الآلهة على هذيان الخالق الحقيقي!
بعيدًا في موقع مخيم بلدة الظهيرة لمدينة الفضة، لاحظ الحراس في المعقل أيضًا أنه قد كان هناك ضوء قادم من الشمال الشرقي. كان مختلف عن البرق، تمامًا مثل مشهد شروق الشمس من الأساطير.
لقد بدا وكأن الوحوش المشوهة التي كانت مختبئة في أعماق الظلام، والتي كانت الناجين القلائل من المدينة، قد إستعادوا حواسهم مؤقتًا. كانوا يحدقون بهدوء في “النهار” ولم يسعهم سوى تضييق أعينهم.
بعد محاولاته السابقة، أدرك كلاين عيبه الأكبر. لم يكن الأمر أنه كان ينقصه تسلسل واحد ولديه فجوة نوعية في مستوى القوة. بدلا من ذلك، فقد زمام المبادرة ولم يتمكن من اتخاذ الاستعدادات المناسبة. في كل مرة بدأ فيها في التحضير، سيقاطعه آمون أو يفشل.
ثم اندفعوا بعنف نحو مصدر ذلك “النهار”، ذائبين واحدًا تلو الآخر في غبار.
وكان هذا هو المتحكم في جميع ‘الأبواب’. لقد كان واحد بين أكثر وجوديين رفضوا رؤية آمون يصبح ‘خطأ’ أو يتحكم في قلعة صفيرة!
بعيدًا في موقع مخيم بلدة الظهيرة لمدينة الفضة، لاحظ الحراس في المعقل أيضًا أنه قد كان هناك ضوء قادم من الشمال الشرقي. كان مختلف عن البرق، تمامًا مثل مشهد شروق الشمس من الأساطير.
بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
دفع ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية وابتسم.
حالما تعافى من الهذيان، رأى كلاين آمون مدبب القبعة يقف أمامه.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
دفع ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية وابتسم.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
“أحسنت.”
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
