غش
1164: غِش.
غونغ!
على الرغم من أن كلاين كان أحد متجاوز منذ أقل من عامين، إلا أنه كان بالإمكان وصف تجربته بأنها غنية ومثيرة، حتى بين قديسي التسلسلات 4 و التسلسلات 3. الأشياء التي كان يمتلكها أو واجهها من قبل يمكن استدعاؤها من الفراغ التاريخي، والأشياء التي كانت قادرة على قتله بسرعة لم تكن كثيرة.
من الواضح أن خادم الغموض هذا، عالم تاريخ رفيع المستوى في الأيام السابقة، قد دخل في الفراغ التاريخي وسمح *لإسقاطه* من نفس الحقبة بمن أن يستقبل *وعيه*!
هنا، اختار تميمة الشمس المشتعلة التي استخدمها في مدينة تينغن. لقد تلا التعويذة بالفعل، وحقن روحانيته فيها، وكان على وشك تفعيل التعويذات!
عيون آمون- التي ترتدي ولا ترتدي العدسة الأحادية- ضاقت في نفس الوقت. لقد *رأى* البرق *حوله* يزداد تواترًا مع تحول البرية الشاسعة مع الوديان العديدة على الفور إلى فارغة ومظلمة. كانت مرقطة بالنجوم المتلألئة.
تماما، لنصف إله من مسار المتنبئ الذي عنر الغرابة والتغيير، لم يكن ذلك فعالًا جدًا ضده. لقد اعتمد بشكل أساسي على الضرر الذي لحق بجسده، لكن كلاين لم يتجنب أو يدافع عن نفسه. بدلا من ذلك، أطلق جسده وعقله لاحتضان نور “الأمل”.
بعد أن امتلك إسقاط الفراغ التاريخي وعيه الخاص، سهّل على كلاين الحفاظ عليه. أدى ذلك إلى تمديد الوقت اللازم للإحتفاظ بالإسقاط.
حتى على مستوى التسلسل 3 عالم التاريخ، ظل دفاع متجاوز مسار المتنبئ منخفض. كانت قدرته الهجومية غير كافية أيضًا مقارنة بأقرانه. نتج عن ذلك حقيقة محزنة:
تحرك الظلام كله حرفيًا وهو ينتشر بعنف نحو المكان الذي كان يقف فيه كلاين.
عندما أراد كلاين الانتحار، لم يكن لديه أي قوى يمكن أن تجعله ينتحر بسرعة. فبعد كل شيء، كان من المستحيل عليه التحكم في خيوط جسد الروح خاصته وتحويل نفسه إلى دميته المتحركة. هذا من شأنه أن يؤدي إلى تناقضات منطقية. قرب نهاية العملية، سيفتقر إلى القدرة على الاستمرار في جعل نفسه دمية.
تحرك الظلام كله حرفيًا وهو ينتشر بعنف نحو المكان الذي كان يقف فيه كلاين.
وعندما كان يبحث عن طرق لقتل نفسه من خلال وسائل خارجية، أدرك أنه طالما أنه لم يستخدم طرقًا مثل تبديل الدمى و بدائل الدمى الورقية و إختباء الفراغ التاريخي، فهناك العديد من الخيارات التي يمكنه التفكير فيها.
سابقا في المدينة التي بناها المؤمنون بالعنقاء، عندما قام كلاين بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، كان يحاول بالفعل استدعاء زاراتول من الفراغ التاريخي.
كان المتنبئ مسارا قويًا ينحرف نحو أقصى الحدود.
لكن أفعاله لم تتوقف!
برؤية أن كلاين كان على وشك إخراج تمممة الشمس المشتعلة من ضباب التاريخ، إلى جانب إمتلاكه لرغبة قوية في الانتحار، ابتسم آمون فقط. حتى بدون رفع يده، *سرق* الفكرة بأكملها، مما تسبب في توهج عدسته الأحادية الكريستالية قليلاً.
الماضي لم يكن مهما، لكن الحاضر والمستقبل كانا مفتاحين!
نسي كلاين على الفور ما كان يحاول القيام به.
بخصوص هذا الأمر، سابقا عندما تعامل مع 0.08، كان قد فكر فيه فوق الضباب الرمادي. لقد استخدم تجربة معاملة الحقيقي له كدمى متحركة واتباع مجموعة محددة مسبقًا من الإجراءات. هذا ساعده كثيرا.
لكن أفعاله لم تتوقف!
كان رد فعله المصدوم عندما سمع أنهم كانوا على بعد نصف يوم فقط من الوجهة النهائية مزيفًا في الغالب. كان هذا لأنه كان دائمًا حذرًا من إله الخداع. لم يثق في أي شيء قاله.
مع تحرك اليد الثانية، رن الجرس مرة أخرى.
كانت هناك تفسيرات كثيرة جدًا لمفهوم “ليس أكثر من ثلاثة أيام”، لذلك كان كلاين يستعد منذ فترة طويلة للأسوأ. بعد سماع ما قاله آمون، قام على الفور بترتيب الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها في تسلسل: بعد أن كانت لديه فكرة استدعاء تميمة الشمس المشتعلة للانتحار؛ لقد كانت لاستدعاء هذا الوجود ؛ استدعاء ذلك الوجود استدعاء هذا، ذاك، وتلك الوجودات. لقد جعلها دورية، على أمل أنه بغض النظر عن عدد الأفكار التي سرقها آمون منه، فإنه لا يزال سيتبع خطته الأصلية ويؤدي الإجراءات المقابلة.
أما بالنسبة لسبب إستعماله لفكرة الانتحار قبل استدعاء زاراتول، فقد كان للسماح لآمون بسرقة أفكاره. وبالنسبة لآمون، سيكون من دواعي *سروره* المحاولة *لأنه* كان ملك ملائكة يبحث عن الإثارة. مع وجود العديد من الخيارات *له* للاختيار من بينها، فمن غير المرجح أن يكرر “سرقة أفكار” آخرى. قد تكون “سرقة” إسقاط فراغ تاريخي.
بخصوص هذا الأمر، سابقا عندما تعامل مع 0.08، كان قد فكر فيه فوق الضباب الرمادي. لقد استخدم تجربة معاملة الحقيقي له كدمى متحركة واتباع مجموعة محددة مسبقًا من الإجراءات. هذا ساعده كثيرا.
بعد أن امتلك إسقاط الفراغ التاريخي وعيه الخاص، سهّل على كلاين الحفاظ عليه. أدى ذلك إلى تمديد الوقت اللازم للإحتفاظ بالإسقاط.
في تلك اللحظة، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما الذي كان يحاول القيام به، لدرجة أنه لم يدرك أنه نسي شيئًا ما، إلا أنه كان يعرف جيدًا ما كان سيفعله تاليا.
قائد النظام السري، ملاك التسلسل 1، زاراتول!
الماضي لم يكن مهما، لكن الحاضر والمستقبل كانا مفتاحين!
هنا، اختار تميمة الشمس المشتعلة التي استخدمها في مدينة تينغن. لقد تلا التعويذة بالفعل، وحقن روحانيته فيها، وكان على وشك تفعيل التعويذات!
مد كلاين كفه مرة أخرى وأمسك الفراغ أمامه. غرقت ذراعه بالكامل.
قائد النظام السري، ملاك التسلسل 1، زاراتول!
ومع ذلك، عندما أرجع يده اليمنى، لم يخرج شيء.
في الوقت نفسه، رفع آمون راحة يده وسحب برفق إلى الأمام.
في الوقت نفسه، رفع آمون راحة يده وسحب برفق إلى الأمام.
كان الأمر كما لو أنه كان قد سافر عبر امتداد طويل من التاريخ، مما تسبب في تباطؤ كل شيء حوله، بما في ذلك الظلام المتصاعد.
لقد *سرق* إسقاط الفراغ التاريخي الذي كان كلاين قد استدعاه!
من الواضح أن خادم الغموض هذا، عالم تاريخ رفيع المستوى في الأيام السابقة، قد دخل في الفراغ التاريخي وسمح *لإسقاطه* من نفس الحقبة بمن أن يستقبل *وعيه*!
ظهرت شخصية بسرعة بجانب آمون. كان شيخًا يرتدي رداءًا أسود ذو غطاء رأس. كانت عيناه سوداء عميقة، مثل سطح مائي غامق، واللحية البيضاء حول فمه طويلة وكثيفة.
كان رد فعله المصدوم عندما سمع أنهم كانوا على بعد نصف يوم فقط من الوجهة النهائية مزيفًا في الغالب. كان هذا لأنه كان دائمًا حذرًا من إله الخداع. لم يثق في أي شيء قاله.
زاراتول!
كانت قديمة ومرقشة، وكان سطحها مقسمًا إلى اثني عشر قسم بألوان رمادية مائلة إلى الأبيض والأسود المزرق. كان لكل جزء رموز مختلفة، وكان للإبرة ثلاثة أيادي- قصير ومتوسط وطويل. يبدو لقد بدا وكأنه قد تم تشكيلها من الاثنتي عشرة حلقة من دودة الوقت.
قائد النظام السري، ملاك التسلسل 1، زاراتول!
أخيرًا، سحب شخصية جديدة من الفراغ.
كان الوجود الذي حاول كلاين استدعاءه هو في الواقع زاراتول، وقد نجح في محاولة واحدة!
الماضي لم يكن مهما، لكن الحاضر والمستقبل كانا مفتاحين!
كان هذا لأنه قام بالاستعدادات مسبقًا.
مد كلاين كفه مرة أخرى وأمسك الفراغ أمامه. غرقت ذراعه بالكامل.
سابقا في المدينة التي بناها المؤمنون بالعنقاء، عندما قام كلاين بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، كان يحاول بالفعل استدعاء زاراتول من الفراغ التاريخي.
في الوقت نفسه، أصبح جسد آمون على الفور ضخمًا بشكل غير طبيعي. كان طوله حوالي العشرين متراً، لكن لم تتضرر أياً من ملابسه.
بدون شك، كان من المستحيل النجاح في ذلك الوقت. ومع ذلك، كعالم تاريخ، ستكون فاشلا كبيرا إذا فشلت في ملاحظة أن شخصًا آخر كان يحاول استدعاء إسقاطك التاريخي. أما بالنسبة لزاراتول، فقد كان بالتأكيد عالم تاريخ رفيع المستوى وممتاز وذو خبرة.
بعد أن وصل إلى أعماق الظلام، مد كلاين يده مرة أخرى ليمسك بالهواء أمامه عدة مرات متتالية. قامت الدمية الخاصة به بنفس افعل أيضًا.
بعد ذلك الاستدعاء الفاشل، أقام كلاين علاقة مع زاراتول.
نظر إلى كلاين إلى الأسفل ورفع يده لضبط عدسته الأحادية. لقد تجاهل الهجمات من إسقاط زاراتول *خلفه* بينما *قام* بلف *شفتيه* وقال باهتمام عميق ،”مثير للاهتمام”.
كان هذا هو التفاهم الضمني بين علماء التاريخ!
في أعقاب ذلك مباشرة، حلق آمون في الجو، مد يده اليمنى، و*ضغط* على الظلام.
أما محدث المعجزات، خادم الغموض، فقد كان *بإمكانه* الاستجابة لإسقاطه التاريخي. كان الأمر تمامًا كما لو كان لدى عالم تاريخ فرصة مائة بالمائة للنجاح عند استعارة القوة من ماضيه.
حتى على مستوى التسلسل 3 عالم التاريخ، ظل دفاع متجاوز مسار المتنبئ منخفض. كانت قدرته الهجومية غير كافية أيضًا مقارنة بأقرانه. نتج عن ذلك حقيقة محزنة:
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن لعالم التاريخ أي علاقة تعاقدية مع إسقاط الفراغ التاريخي. لقد اعتمدوا على افتقار الطرف الآخر للذكاء، أو وجود علاقات جيدة معهم، للسيطرة عليه. وفي هذا العالم، كان العدد القليل من الشخصيات رفيعة المستوى غير الراغبين في رؤية آمون يحصل على قلعة صفيرة هم السيد باب، يليه باليز، ثم زاراتول!
بعد ذلك، استخدم العلاقة بين عالم التاريخ وإسقاط الفراغ التاريخي خاصته الذي تم استدعاؤه، وسرعان ما اتصل بخادمة الإخفاء، أريانا، نيته أن تقتله!
بعبارة أخرى، كان الاثنان حليفين على المدى القصير عندما يتعلق الأمر بمقاومة آمون.
كانت هذه واحدة من الأوراق الرابحة القليلة التي إمتلكها كلاين.
بسبب هذه العوامل، اعتقد كلاين أنه يمكنه استدعاء زاراتول دفعة واحدة. وأثبتت الحقائق أنه كان على حق.
بعد أن وصل إلى أعماق الظلام، مد كلاين يده مرة أخرى ليمسك بالهواء أمامه عدة مرات متتالية. قامت الدمية الخاصة به بنفس افعل أيضًا.
ولهذا السبب بالتحديد لم يكن قلقًا على الإطلاق من أن آمون قد يسرق إسقاط الفراغ التاريخي الذي كان قد استدعاه. حتى أنه كان يأمل في أن يقوم ملاك الوقت بذلك.
سابقا في المدينة التي بناها المؤمنون بالعنقاء، عندما قام كلاين بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، كان يحاول بالفعل استدعاء زاراتول من الفراغ التاريخي.
أما بالنسبة لسبب إستعماله لفكرة الانتحار قبل استدعاء زاراتول، فقد كان للسماح لآمون بسرقة أفكاره. وبالنسبة لآمون، سيكون من دواعي *سروره* المحاولة *لأنه* كان ملك ملائكة يبحث عن الإثارة. مع وجود العديد من الخيارات *له* للاختيار من بينها، فمن غير المرجح أن يكرر “سرقة أفكار” آخرى. قد تكون “سرقة” إسقاط فراغ تاريخي.
بخصوص هذا الأمر، سابقا عندما تعامل مع 0.08، كان قد فكر فيه فوق الضباب الرمادي. لقد استخدم تجربة معاملة الحقيقي له كدمى متحركة واتباع مجموعة محددة مسبقًا من الإجراءات. هذا ساعده كثيرا.
كانت هذه واحدة من الأوراق الرابحة القليلة التي إمتلكها كلاين.
كان هذا هو التفاهم الضمني بين علماء التاريخ!
في الثانية التالية، تحولت نظرة زاراتول من نظرة فارغة إلى نظرة حيوية وحقيقية.
مع تردد صدى الصوت، تباطأ الظلام المتصاعد مثل المد أكثر. بعد ذلك، تبدد إسقاط الساعة القديمة، وعاد إلى آمون بقبعته المدببة والأحادية.
من الواضح أن خادم الغموض هذا، عالم تاريخ رفيع المستوى في الأيام السابقة، قد دخل في الفراغ التاريخي وسمح *لإسقاطه* من نفس الحقبة بمن أن يستقبل *وعيه*!
لم تكن هذه سلطة الإخفاء. كان هذا مزيجًا من الراحة والرعب. كان يرمز إلى الخطر في الظلام، رمز الدمار الصامت والقهر.
وكان وجود وعيه الخاص يعني أن إسقاط زاراتول لم يتردد على الإطلاق في إلقاء *نظرته* على آمون.
كانت هذه واحدة من الأوراق الرابحة القليلة التي إمتلكها كلاين.
عيون آمون- التي ترتدي ولا ترتدي العدسة الأحادية- ضاقت في نفس الوقت. لقد *رأى* البرق *حوله* يزداد تواترًا مع تحول البرية الشاسعة مع الوديان العديدة على الفور إلى فارغة ومظلمة. كانت مرقطة بالنجوم المتلألئة.
ظهرت شخصية بسرعة بجانب آمون. كان شيخًا يرتدي رداءًا أسود ذو غطاء رأس. كانت عيناه سوداء عميقة، مثل سطح مائي غامق، واللحية البيضاء حول فمه طويلة وكثيفة.
لقد بدا وكأن زاراتول قد *جذبه* إلى أعماق الكون.
من الواضح أن خادم الغموض هذا، عالم تاريخ رفيع المستوى في الأيام السابقة، قد دخل في الفراغ التاريخي وسمح *لإسقاطه* من نفس الحقبة بمن أن يستقبل *وعيه*!
كانت هذه معجزة.
كان على متجاوز من مسار اللانائم الوصول إلى التسلسل 3 بيشوب الرعب للاستحواذ على هذه القوة.
أما بالنسبة للإسقاط المقابل لآمون، فقد تحول بالفعل إلى دوامة عملاقة غامضة تشكلت من خلال الغموض الملتوي. امتدوا في جميع الاتجاهات مع مجسات شفافة. مجرد النظر إليهم سيجعل البشر يفقدون عقولهم ويصبحون مجانين.
قائد النظام السري، ملاك التسلسل 1، زاراتول!
في تلك اللحظة، تخلى كلاين عن الأفكار الأخرى في “قائمة الانتظار”. انتهز الفرصة للسيطرة على وحش في أعماق الظلام وتحويله إلى دميته المتحركة.
ظهرت شخصية بسرعة بجانب آمون. كان شيخًا يرتدي رداءًا أسود ذو غطاء رأس. كانت عيناه سوداء عميقة، مثل سطح مائي غامق، واللحية البيضاء حول فمه طويلة وكثيفة.
بعد ذلك مباشرة، قام بتبديل الأماكن مع دميته المتحركة.
ظهرت شخصية بسرعة بجانب آمون. كان شيخًا يرتدي رداءًا أسود ذو غطاء رأس. كانت عيناه سوداء عميقة، مثل سطح مائي غامق، واللحية البيضاء حول فمه طويلة وكثيفة.
بعد أن وصل إلى أعماق الظلام، مد كلاين يده مرة أخرى ليمسك بالهواء أمامه عدة مرات متتالية. قامت الدمية الخاصة به بنفس افعل أيضًا.
كان على متجاوز من مسار اللانائم الوصول إلى التسلسل 3 بيشوب الرعب للاستحواذ على هذه القوة.
أخيرًا، سحب شخصية جديدة من الفراغ.
كان هذا هو التفاهم الضمني بين علماء التاريخ!
كانت شخصية ترتدي رداء بسيط من الكتان، مع لحاء شجرة كحزام. كانت هناك، حافية القدمين بشعر أسود طويل، كانت ملامح وجه أريانا عادية وعيناها داكنتان وباردتان.
بعد ذلك الاستدعاء الفاشل، أقام كلاين علاقة مع زاراتول.
رئيسة دير الليل الدائم، قائدة الزاهديت، خادمة الإخفاء، الملاك المؤرض، أريانا.
لم تكن هذه سلطة الإخفاء. كان هذا مزيجًا من الراحة والرعب. كان يرمز إلى الخطر في الظلام، رمز الدمار الصامت والقهر.
بمجرد ظهور أريانا، تحولت عيناها الداكنتان إلى طبيعيتين. لم تبدو وكأنها إسقاط على الإطلاق.
بعد أن وصل إلى أعماق الظلام، مد كلاين يده مرة أخرى ليمسك بالهواء أمامه عدة مرات متتالية. قامت الدمية الخاصة به بنفس افعل أيضًا.
لقد بدا وكأن جسدها الحقيقي قد دخل في حالة مخفية، مما سمح لإسقاط الفراغ التاريخي المستدعى بامتلاك الذكاء أيضًا.
كانت هناك تفسيرات كثيرة جدًا لمفهوم “ليس أكثر من ثلاثة أيام”، لذلك كان كلاين يستعد منذ فترة طويلة للأسوأ. بعد سماع ما قاله آمون، قام على الفور بترتيب الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها في تسلسل: بعد أن كانت لديه فكرة استدعاء تميمة الشمس المشتعلة للانتحار؛ لقد كانت لاستدعاء هذا الوجود ؛ استدعاء ذلك الوجود استدعاء هذا، ذاك، وتلك الوجودات. لقد جعلها دورية، على أمل أنه بغض النظر عن عدد الأفكار التي سرقها آمون منه، فإنه لا يزال سيتبع خطته الأصلية ويؤدي الإجراءات المقابلة.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت كلاين يختار *استدعائها* وتخلّى عن استدعاء السيد أزيك والآنسة رسول اللذين أعطوه نسبة نجاح أعلى. وبهذه الطريقة، حتى لو وقع حادث أثناء *انتحاره* منعه من النجاح، فلا تزال هناك فرصة لمحاربة آمون في المعركة اللاحقة!
كانت هناك تفسيرات كثيرة جدًا لمفهوم “ليس أكثر من ثلاثة أيام”، لذلك كان كلاين يستعد منذ فترة طويلة للأسوأ. بعد سماع ما قاله آمون، قام على الفور بترتيب الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها في تسلسل: بعد أن كانت لديه فكرة استدعاء تميمة الشمس المشتعلة للانتحار؛ لقد كانت لاستدعاء هذا الوجود ؛ استدعاء ذلك الوجود استدعاء هذا، ذاك، وتلك الوجودات. لقد جعلها دورية، على أمل أنه بغض النظر عن عدد الأفكار التي سرقها آمون منه، فإنه لا يزال سيتبع خطته الأصلية ويؤدي الإجراءات المقابلة.
بعد أن امتلك إسقاط الفراغ التاريخي وعيه الخاص، سهّل على كلاين الحفاظ عليه. أدى ذلك إلى تمديد الوقت اللازم للإحتفاظ بالإسقاط.
أخيرًا، سحب شخصية جديدة من الفراغ.
بعد ذلك، استخدم العلاقة بين عالم التاريخ وإسقاط الفراغ التاريخي خاصته الذي تم استدعاؤه، وسرعان ما اتصل بخادمة الإخفاء، أريانا، نيته أن تقتله!
لقد بدا وكأن زاراتول قد *جذبه* إلى أعماق الكون.
ثنت أريانا فجأة جسدها ومدت يدها اليمنى خلف ظهرها. لقد *سحبت* سيفاً عظمياً مغطى بأنماط غريبة من أعماق الظلام.
كان على متجاوز من مسار اللانائم الوصول إلى التسلسل 3 بيشوب الرعب للاستحواذ على هذه القوة.
ثم *تقدمت* فجأة خطوة إلى الأمام وأرجحت سيفها إلى الأمام.
في الوقت نفسه، أصبح جسد آمون على الفور ضخمًا بشكل غير طبيعي. كان طوله حوالي العشرين متراً، لكن لم تتضرر أياً من ملابسه.
تحرك الظلام كله حرفيًا وهو ينتشر بعنف نحو المكان الذي كان يقف فيه كلاين.
ثنت أريانا فجأة جسدها ومدت يدها اليمنى خلف ظهرها. لقد *سحبت* سيفاً عظمياً مغطى بأنماط غريبة من أعماق الظلام.
حدث وجود وحش غير محظوظ يقع بين الاثنين حيث ذاب بعيدًا عندما أغرقه مد الظلام.
سرعان ما عاد الظلام إلى طبيعته، وأغرق كلاين دون أن يسبب له أي ضرر. لم يكن معروفًا ما إذا كان هناك خطأ أو ما إذا كان قد تم سرقة تأثير التجاوز.
لم تكن هذه سلطة الإخفاء. كان هذا مزيجًا من الراحة والرعب. كان يرمز إلى الخطر في الظلام، رمز الدمار الصامت والقهر.
في الوقت نفسه، رفع آمون راحة يده وسحب برفق إلى الأمام.
كان على متجاوز من مسار اللانائم الوصول إلى التسلسل 3 بيشوب الرعب للاستحواذ على هذه القوة.
حتى على مستوى التسلسل 3 عالم التاريخ، ظل دفاع متجاوز مسار المتنبئ منخفض. كانت قدرته الهجومية غير كافية أيضًا مقارنة بأقرانه. نتج عن ذلك حقيقة محزنة:
لا شعوريًا، جعلته غريزة البقاء لدى كلاين يحاول الهرب. لكن في تلك اللحظة، شعر أن الظلام المحيط به كان عدو. إذا أصيب بهذه القوة، فسيصبح جزءًا من المد. لم يكن هناك تفادي.
زاراتول!
‘ليست هناك حاجة لاستخدام كل قوتك. يمكنك بسهولة قتلي بجزء من قوتك…’ حد كلاين من غرائزه البدائية، ووقف على الفور، منتظرًا أن يجتاحه الدمار.
كان الوجود الذي حاول كلاين استدعاءه هو في الواقع زاراتول، وقد نجح في محاولة واحدة!
في تلك اللحظة، دق جرس بعيد وهمي.
بعد ذلك الاستدعاء الفاشل، أقام كلاين علاقة مع زاراتول.
كان الأمر كما لو أنه كان قد سافر عبر امتداد طويل من التاريخ، مما تسبب في تباطؤ كل شيء حوله، بما في ذلك الظلام المتصاعد.
بعد ذلك، استخدم العلاقة بين عالم التاريخ وإسقاط الفراغ التاريخي خاصته الذي تم استدعاؤه، وسرعان ما اتصل بخادمة الإخفاء، أريانا، نيته أن تقتله!
في الجو، أُخترقت مساحات من الظلام، وكشفت عن ساعة حائط عملاقة منحوتة من الحجر.
لقد بدا وكأن جسدها الحقيقي قد دخل في حالة مخفية، مما سمح لإسقاط الفراغ التاريخي المستدعى بامتلاك الذكاء أيضًا.
كانت قديمة ومرقشة، وكان سطحها مقسمًا إلى اثني عشر قسم بألوان رمادية مائلة إلى الأبيض والأسود المزرق. كان لكل جزء رموز مختلفة، وكان للإبرة ثلاثة أيادي- قصير ومتوسط وطويل. يبدو لقد بدا وكأنه قد تم تشكيلها من الاثنتي عشرة حلقة من دودة الوقت.
في تلك اللحظة، دق جرس بعيد وهمي.
مع تحرك اليد الثانية، رن الجرس مرة أخرى.
كان المتنبئ مسارا قويًا ينحرف نحو أقصى الحدود.
غونغ!
ظهرت شخصية بسرعة بجانب آمون. كان شيخًا يرتدي رداءًا أسود ذو غطاء رأس. كانت عيناه سوداء عميقة، مثل سطح مائي غامق، واللحية البيضاء حول فمه طويلة وكثيفة.
مع تردد صدى الصوت، تباطأ الظلام المتصاعد مثل المد أكثر. بعد ذلك، تبدد إسقاط الساعة القديمة، وعاد إلى آمون بقبعته المدببة والأحادية.
كانت هذه معجزة.
*خلفه*، كان إسقاط زاراتول أيضًا في حالة ركود.
كان هذا لأنه قام بالاستعدادات مسبقًا.
في أعقاب ذلك مباشرة، حلق آمون في الجو، مد يده اليمنى، و*ضغط* على الظلام.
مع تردد صدى الصوت، تباطأ الظلام المتصاعد مثل المد أكثر. بعد ذلك، تبدد إسقاط الساعة القديمة، وعاد إلى آمون بقبعته المدببة والأحادية.
سرعان ما عاد الظلام إلى طبيعته، وأغرق كلاين دون أن يسبب له أي ضرر. لم يكن معروفًا ما إذا كان هناك خطأ أو ما إذا كان قد تم سرقة تأثير التجاوز.
سرعان ما عاد الظلام إلى طبيعته، وأغرق كلاين دون أن يسبب له أي ضرر. لم يكن معروفًا ما إذا كان هناك خطأ أو ما إذا كان قد تم سرقة تأثير التجاوز.
في الوقت نفسه، أصبح جسد آمون على الفور ضخمًا بشكل غير طبيعي. كان طوله حوالي العشرين متراً، لكن لم تتضرر أياً من ملابسه.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن لعالم التاريخ أي علاقة تعاقدية مع إسقاط الفراغ التاريخي. لقد اعتمدوا على افتقار الطرف الآخر للذكاء، أو وجود علاقات جيدة معهم، للسيطرة عليه. وفي هذا العالم، كان العدد القليل من الشخصيات رفيعة المستوى غير الراغبين في رؤية آمون يحصل على قلعة صفيرة هم السيد باب، يليه باليز، ثم زاراتول!
نظر إلى كلاين إلى الأسفل ورفع يده لضبط عدسته الأحادية. لقد تجاهل الهجمات من إسقاط زاراتول *خلفه* بينما *قام* بلف *شفتيه* وقال باهتمام عميق ،”مثير للاهتمام”.
وعندما كان يبحث عن طرق لقتل نفسه من خلال وسائل خارجية، أدرك أنه طالما أنه لم يستخدم طرقًا مثل تبديل الدمى و بدائل الدمى الورقية و إختباء الفراغ التاريخي، فهناك العديد من الخيارات التي يمكنه التفكير فيها.
~~~~~~~~
أخيرًا، سحب شخصية جديدة من الفراغ.
جميعا، أقدم لكم… الكافر????????
بعد ذلك، استخدم العلاقة بين عالم التاريخ وإسقاط الفراغ التاريخي خاصته الذي تم استدعاؤه، وسرعان ما اتصل بخادمة الإخفاء، أريانا، نيته أن تقتله!
في الوقت نفسه، أصبح جسد آمون على الفور ضخمًا بشكل غير طبيعي. كان طوله حوالي العشرين متراً، لكن لم تتضرر أياً من ملابسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
