نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1166

إسمها.

إسمها.

1166: إسمها.

ليس عندكم فكرة كيف شعرت وأنا أترجم ذلك القسم الأخير?????????????????

أضاء البرق مرة أخرى الأراضي المهجورة التي كانت مغطاة بضباب أصفر مائل إلى الرمادي. لقد أضاء المكان الذي وقعت فيه معركة على مستوى الملائكة للتو، وألقت الضوء على الابتسامة الهادئة على وجهه.

على مستنقع مهجور مغطى بالضباب الأصفر المائل إلى الرمادي، توقف كلاين للحظة ونظر إلى البرق الذي إخترق السماء.

نظر إليه آمون لبضع ثوانٍ قبل أن يدفع عدسته الأحادية ويبتسم.

“ألا يمكنك أن تقول شيئًا آخر؟”

بطاقة الأحمق.

“يبدو أنك قد وجدت أملا جديدا؟”

واصل آمون طريقه إلى الأمام. سرعان ما اقتربوا من العملاق ذو العين الواحدة الأسود المزرق.

لم تتغير ابتسامة كلاين وهو يمسك بقبضته على أنفه ويدخل إحدى يديه في جيبه.

“ما هي مدة ذلك بالضبط؟” افتقر كلاين غريزيًا إلى الثقة في أوصاف آمون الغامضة.

“لقد فهمت شيئًا ما فجأة. اتضح أنه ليس من المحبط للغاية أن تلعب هذه اللعبة بجسدك الحقيقي. على العكس، هذا يدل على أنه ليس لديك طريقة لسرقة مصيري.”

في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، أضاء ظهر مقعد الأحمق أيضًا. استمر الرمز المعقد الذي شكلته الخطوط الملتوية والعين الخالية من البؤبؤ في الامتداد للخارج، ليصبح متعدد الطبقات وثلاثي الأبعاد للغاية.

“يا؟” ابتسم آمون وهو يتحدث بنبرة، و*كأنه* يتطلع إلى ما سيقوله كلاين تاليا.

في أساطير السانغوين، كان هذا أحد رموز الإلهة القديمة ليليث.

ضحك كلاين وقال دون أي تردد: “وإلا فبمجرد دخولي إلى أرض الآلهة المنبوذة، لكنت قد سرقت قدري مباشرة وأصبحت المالك الجديد لقلعة صفيرة. حتى لو أردت أن تلعب لعبة الهروب والعرقلة، لكان من الممكن أن تنتظر حتى يتحقق الهدف الرئيسي قبل القيام بذلك. وبهذه الطريقة، لن تتحمل أي مخاطر. وبعد أن أفقد فرصتي في الإحياء ومصيري الأصلي، سأبذل جهدًا أكبر في الهروب بسبب غريزة البقاء على قيد الحياة.”

“انا لا اعرف.”

“تماما، قد يفعل إله التلاعب شيئًا يتجاهل الخطر، ويفعل ذلك سعياً وراء الإثارة، لكنك ما زلت إله الخداع”.

حك آمون ذقنه وضحك.

بعد قول هذا، نظر كلاين إلى التعبير غير المنزعج على وجه آمون وتوقف.

“ما هي مدة ذلك بالضبط؟” افتقر كلاين غريزيًا إلى الثقة في أوصاف آمون الغامضة.

“أعلم أن لديك حقًا القدرة على سرقة مصائر الآخرين، لكن القدرة على فعل شيء لا يعني أنك ستفعله. هذا يتطلب تقييمًا للمخاطر، بالإضافة إلى تقييم الإيجابيات والسلبيات وتحليلها.”

رد على آمون بأسلوبه.

“أعتقد أنك لا ترغب في سرقة مصيري بشكل مباشر. هذا سيجعلك تتحمل عبء كل ما ستجلبه قلعة صفيرة. عليك أن تقاوم مشكلة عودة مالكها الأصلي للحياة. حتى بالنسبة لملك ملائكة مثلك، هذا أيضًا خطير جدًا. إذا لم تكن حريصًا، يمكنك أن تموت. لذلك، تريد أن تجد ثغرة- تريد الحصول على قلعة صفيرة دون المعاناة من الآثار السلبية. وهذا يتطلب “إذني”. “

بطاقة الأحمق.

عندما قال ذلك، فكر كلاين في تجربة التعرض لفيروسات الكمبيوتر في حياته السابقة. كانت تلك الفيروسات تتظاهر دائمًا بأنها طبيعية وتخدعه لمنحه الإذن.

وسط الزلزال، غمر “المد” القصر القديم المهيب، وأضاء رمزًا غامضًا تلو الآخر خلف المقاعد الثمانية على الطاولة البرونزية الطويلة.

كان هذا مشابهًا إلى حد ما للوضع الحالي.

أضاء البرق مرة أخرى الأراضي المهجورة التي كانت مغطاة بضباب أصفر مائل إلى الرمادي. لقد أضاء المكان الذي وقعت فيه معركة على مستوى الملائكة للتو، وألقت الضوء على الابتسامة الهادئة على وجهه.

بعد سماع كلمات كلاين، نظر إليه آمون دون أن يقول كلمة. بدلاً من ذلك، *قام* بتعديل عدسته الأحادية بهدوء.

“أعلم أن لديك حقًا القدرة على سرقة مصائر الآخرين، لكن القدرة على فعل شيء لا يعني أنك ستفعله. هذا يتطلب تقييمًا للمخاطر، بالإضافة إلى تقييم الإيجابيات والسلبيات وتحليلها.”

ابتسم كلاين وتابع، “منذ اللحظة التي تطفلت فيها علي، كنت تقوم بعملية احتيال كبيرة. من ناحية، أعطيتني خيار أن أصبح مباركًا لك، وأخبرتني أن جسدك الحقيقي يمكنه تحمل مصيري مما جعلني أتحمل عبئا نفسيا ثقيلا.”

بعد سماع كل شيء في صمت، ضحك آمون فجأة ورفع يديه ليصفق بلطف.

“في الرحلة اللاحقة، جعلتني أرى الأمل باستمرار قبل تدميره. من وقت لآخر، ستمنحني مهلة زمنية، مما يجعلني أغتنم الفرصة وألتقط أنفاسي دون علمي. ثم تقوم فجأة بتقصير الرحلة، مما يؤدي إلى تعطيل خططي. أخيرًا، تكشف عن بطاقة أنك الجسد الحقيقي، وترسلني إلى هاوية اليأس، وذلك لتدمير إرادتي وتفكيك دفاعاتي العقلية. سأفقد تمامًا وأختار أن أصبح مباركًا لك، و “أوافق” على تلك “المعاملة” المخفية”.

‘أنا حقا هدف مباركة السلف… *إنها* تلمح لي أنه إذا كنت أرغب في الهروب من مأزقي، يجب أن أحصل على مساعدة من السيد الأحمق؟

بعد سماع كل شيء في صمت، ضحك آمون فجأة ورفع يديه ليصفق بلطف.

بالنظر إلى الكيفية التي لمح بها السيد الأحمق على ما يبدو إلى إلغاء تجمع التاروت اليوم، قررت أودري الصلاة لهذا الوجود مقدمًا وإقامة اتصال مع العالم جيرمان سبارو لمعرفة الوضع المقابل.

“خصم مثالي.”

‘أنا حقا هدف مباركة السلف… *إنها* تلمح لي أنه إذا كنت أرغب في الهروب من مأزقي، يجب أن أحصل على مساعدة من السيد الأحمق؟

“ومع ذلك، يبدو أنه قد فاتتك مشكلة.”

في هذه اللحظة، سار آمون ذو القبعة المدببة والعدسة الأحادية إلى حافة الوادي. مع ظهره نواجه للمبنى الرمادي المائل إلى الأبيض، *قام* بمد *ذراعيه* قليلاً وقال بابتسامة “هذه هي الأرض المقدسة التي استيقظ فيها والدي. مدفون فيها هو التاريخ الذي أرغب في البحث عنه.”

“ما قلته هو أن ترى جسدي الحقيقي في مكان آمن بما فيه الكفاية. بعد ذلك، سيُسلب مصيرك. الآن بعد أن وصلنا إلى وجهتنا النهائية، لن أخاطر بطبيعة الحال.”

وسط الزلزال، غمر “المد” القصر القديم المهيب، وأضاء رمزًا غامضًا تلو الآخر خلف المقاعد الثمانية على الطاولة البرونزية الطويلة.

غرق تعبير كلاين قليلا قبل أن يرتاح مرة أخرى.

لم تستطع فورس الجلوس أكثر من ذلك. تركت مقعدها وخرجت ذهابًا وإيابًا بقلق وهي تتمتم في نفسها، “السيد العالم لم يستجب، ولا السيد الأحمق يستجيب…”

“إنني أتطلع إلى مدى اختلاف التطورات”.

بعد سماع كلمات كلاين، نظر إليه آمون دون أن يقول كلمة. بدلاً من ذلك، *قام* بتعديل عدسته الأحادية بهدوء.

رد على آمون بأسلوبه.

حك آمون ذقنه وضحك.

قام ملك الملائكة الحقيقي بتعديل عدسته الأحادية وأشار إلى الجانب بابتسامة.

شبكت يديها ووضعتها تحت ذقنها. أخذت شيو نفسًا عميقًا وقال بصوت منخفض، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

“قريبًا. سنصل في أقل من نصف يوم.”

كلما تقدم الرجل وملك الملائكة، كلما زادت الوديان على الأرض. وبالمثل، فإن أعماقها أصبحت مبالغ فيها أكثر فأكثر.

“ما هي مدة ذلك بالضبط؟” افتقر كلاين غريزيًا إلى الثقة في أوصاف آمون الغامضة.

بعد قول هذا، نظر كلاين إلى التعبير غير المنزعج على وجه آمون وتوقف.

حك آمون ذقنه وضحك.

على مستنقع مهجور مغطى بالضباب الأصفر المائل إلى الرمادي، توقف كلاين للحظة ونظر إلى البرق الذي إخترق السماء.

“نصف ساعه.”

‘ماهو اليوم؟ انسى الأمر، سأصلي فقط. بهذه الطريقة، يمكنني المغادرة في أسرع وقت ممكن.’ جلس إملين بأمل وهو يهتف بتقوى ،” الأحمق الذي لا ينتمي إلىهذه الحقبة… “

أدار كلاين رأسه لينظر في الاتجاه الذي أشار إليه آمون. لم ير سوى ظلام دامس، لا شيء آخر..

باكلوند، قسم الإمبراطورة، في فيلا عائلة هال الفاخرة.

صاعقة من البرق ضربت عبر المستنقعات المهجورة، ولكن على مسافة أبعد كان هناك ضباب كثيف أصفر مائل للرمادي.

‘هل هذا هو المكان الآمن الذي ذكره آمون؟’ غرق قلب كلاين.

باكلوند، قسم الإمبراطورة، في فيلا عائلة هال الفاخرة.

“أخبرني والدي أنه لهذا المكان اسم قديم، إنها تدعى…”

بعد يومين من الفوضى، استعادت حياة أودري بعض السلام أخيرًا. جعلها ذلك أكثر فضولاً بشأن الحقيقة وراء اغتيال الملك.

‘هل علي أن أشكرك؟’ فجأة، شعر كلاين وكأنه دخل في أسطورة.

بالنظر إلى الكيفية التي لمح بها السيد الأحمق على ما يبدو إلى إلغاء تجمع التاروت اليوم، قررت أودري الصلاة لهذا الوجود مقدمًا وإقامة اتصال مع العالم جيرمان سبارو لمعرفة الوضع المقابل.

“الابن الأصغر للملك العملاق أورمير، إله المجد، بلاديل. لقد *لعن* والدي علنًا وعوقب ليجول في هذه المنطقة إلى الأبد. بالطبع، لقد مات منذ فترة طويلة في الكارثة، *لكنه* لا يزال غير قادر على تحرير *نفسه*” نظر آمون إلى العملاق وابتسم. “إذا لم أكن قد سرقت الضرر المقابل الذي لحق بك، كنت قد تلوثت من الضباب الذي نشأ بعد وفاة بلاديل. ستصبح كيانًا ملعونًا يجوب هذه المنطقة.”

في اللحظة التي نظرت فيها إلى سوزي، خرجت المسترد الذهبي على الفور من الغرفة، وأغلقت الباب وجلست في الخارج.

عبست شيو قليلاً بينما وضعت شوكةكتها وأومأت رأسها.

جلست أودري، وأخذت وضعية صلاة، وتلت في هيرميس القديمة:

في هذه اللحظة، سار آمون ذو القبعة المدببة والعدسة الأحادية إلى حافة الوادي. مع ظهره نواجه للمبنى الرمادي المائل إلى الأبيض، *قام* بمد *ذراعيه* قليلاً وقال بابتسامة “هذه هي الأرض المقدسة التي استيقظ فيها والدي. مدفون فيها هو التاريخ الذي أرغب في البحث عنه.”

“الأحمق الذي لا ينتمي لهذه الحقبة…”

باكلوند، القسم الشمالي، تحت الأرض بكاتدرائية القديس صاموئيل، في غرفة خلف بوابة تشانيس.

في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، أضاء ظهر مقعد الأحمق أيضًا. استمر الرمز المعقد الذي شكلته الخطوط الملتوية والعين الخالية من البؤبؤ في الامتداد للخارج، ليصبح متعدد الطبقات وثلاثي الأبعاد للغاية.

باكلوند القسم الشرقي، داخل شقة مؤجرة من غرفتي نوم.

“خصم مثالي.”

“هل تعتقدين أنه سيكون هناك اجتماع اليوم؟ ليس هناك إشعار رسمي…” أخرجت فورس ساعة جيبها النسائية وفتحتها.

أدار كلاين رأسه لينظر في الاتجاه الذي أشار إليه آمون. لم ير سوى ظلام دامس، لا شيء آخر..

هزت شيو رأسها.

ضحك كلاين وقال دون أي تردد: “وإلا فبمجرد دخولي إلى أرض الآلهة المنبوذة، لكنت قد سرقت قدري مباشرة وأصبحت المالك الجديد لقلعة صفيرة. حتى لو أردت أن تلعب لعبة الهروب والعرقلة، لكان من الممكن أن تنتظر حتى يتحقق الهدف الرئيسي قبل القيام بذلك. وبهذه الطريقة، لن تتحمل أي مخاطر. وبعد أن أفقد فرصتي في الإحياء ومصيري الأصلي، سأبذل جهدًا أكبر في الهروب بسبب غريزة البقاء على قيد الحياة.”

“انا لا اعرف.”

“ما قلته هو أن ترى جسدي الحقيقي في مكان آمن بما فيه الكفاية. بعد ذلك، سيُسلب مصيرك. الآن بعد أن وصلنا إلى وجهتنا النهائية، لن أخاطر بطبيعة الحال.”

لم تستطع فورس الجلوس أكثر من ذلك. تركت مقعدها وخرجت ذهابًا وإيابًا بقلق وهي تتمتم في نفسها، “السيد العالم لم يستجب، ولا السيد الأحمق يستجيب…”

كان جسده مغطى بآثار القيح المتعفن. كانت عينه غارقة وبلا حياة. كان من الواضح أنه مات.

أثناء حديثها، نظرت فورس فجأة إلى صديقتها التي كانت تأكل بعض اللحم. قالت على عجل، “شيو، لماذا لا تحاولين الصلاة للسيد الأحمق وتسألين عما إذا كان الاجتماع سيعقد كما هو مقرر اليوم؟”

“إنني أتطلع إلى مدى اختلاف التطورات”.

عبست شيو قليلاً بينما وضعت شوكةكتها وأومأت رأسها.

صاعقة من البرق ضربت عبر المستنقعات المهجورة، ولكن على مسافة أبعد كان هناك ضباب كثيف أصفر مائل للرمادي.

“حسنا.”

بالنظر إلى الكيفية التي لمح بها السيد الأحمق على ما يبدو إلى إلغاء تجمع التاروت اليوم، قررت أودري الصلاة لهذا الوجود مقدمًا وإقامة اتصال مع العالم جيرمان سبارو لمعرفة الوضع المقابل.

لقد وجدت الوضع غريبًا بعض الشيء أيضا.

“انا لا اعرف.”

شبكت يديها ووضعتها تحت ذقنها. أخذت شيو نفسًا عميقًا وقال بصوت منخفض، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

باكلوند، القسم الشمالي، تحت الأرض بكاتدرائية القديس صاموئيل، في غرفة خلف بوابة تشانيس.

في حلمه، كان محاصرًا في قلعة مغطاة بأشجار العنب الحمراء، قلعة لم يستطع الهروب منها مهما حاول جاهداً.

استيقظ إملين وايت، وهو تشعر بالحيرة من الحلم الذي كان قد حلم به.

كان هذا مشابهًا إلى حد ما للوضع الحالي.

من الواضح أنه كان قد حلم بسلف السانغوين ليليث!

جلب هذا هالة جديدة وتزامن، مصحوبة بصوت أزيز.

في حلمه، كان محاصرًا في قلعة مغطاة بأشجار العنب الحمراء، قلعة لم يستطع الهروب منها مهما حاول جاهداً.

“لقد فهمت شيئًا ما فجأة. اتضح أنه ليس من المحبط للغاية أن تلعب هذه اللعبة بجسدك الحقيقي. على العكس، هذا يدل على أنه ليس لديك طريقة لسرقة مصيري.”

في وقت لاحق، من خلال نافذة ضيقة من أعلى، رأى القمر القرمزي في الخارج وزوج من أجنحة الخفاش المغطية لنصف القمر القرمزي.

شبكت يديها ووضعتها تحت ذقنها. أخذت شيو نفسًا عميقًا وقال بصوت منخفض، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

في أساطير السانغوين، كان هذا أحد رموز الإلهة القديمة ليليث.

بعد سماع كل شيء في صمت، ضحك آمون فجأة ورفع يديه ليصفق بلطف.

في أعقاب ذلك، طار إملين عالياً في الإثارة، محاولًا فتح النافذة الضيقة. في الجزء السفلي من الزجاج، وجد ورقة تاروت.

“ألا يمكنك أن تقول شيئًا آخر؟”

على سطح بطاقة التاروت كان شاب يرتدي ملابس رائعة. كان يرتدي غطاء رأس رائع وعصا على كتفه. كان هناك كومة معلقة في نهاية العصا، وكان هناك جرو يتبعه.

لم تستطع فورس الجلوس أكثر من ذلك. تركت مقعدها وخرجت ذهابًا وإيابًا بقلق وهي تتمتم في نفسها، “السيد العالم لم يستجب، ولا السيد الأحمق يستجيب…”

بطاقة الأحمق.

قام ملك الملائكة الحقيقي بتعديل عدسته الأحادية وأشار إلى الجانب بابتسامة.

في هذه المرحلة من حلمه، استيقظ إملين بشكل طبيعي. بصفته فيسكونت سانغوين، كان لديه القدرة على إجراء تحليل أساسي للأحلام.

‘هل علي أن أشكرك؟’ فجأة، شعر كلاين وكأنه دخل في أسطورة.

‘لا بد أن هذا الحلم ظهر بسبب وضعي الحالي. النجم في الواقع لم يسلم لي أي دم بشري…’

ثم أرجع نظرته. أمسك الفانوس في يده، وتبع بجانب آمون، في أعماق المستنقعات اللامتناهية.

‘أنا حقا هدف مباركة السلف… *إنها* تلمح لي أنه إذا كنت أرغب في الهروب من مأزقي، يجب أن أحصل على مساعدة من السيد الأحمق؟

بعد حوالي العشر دقائق، اندلعت صاعقة أخرى في السماء. ليس بعيدًا، رأى كلاين عملاقًا أحادي العين مع بؤبؤ أسود مزرق، يسير ذهابًا وإيابًا. يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.

‘ماهو اليوم؟ انسى الأمر، سأصلي فقط. بهذه الطريقة، يمكنني المغادرة في أسرع وقت ممكن.’ جلس إملين بأمل وهو يهتف بتقوى ،” الأحمق الذي لا ينتمي إلىهذه الحقبة… “

رد على آمون بأسلوبه.

هذا “الشكل” لم يكن مستقرًا بدرجة كافية. لقد كان يتشوه ويتبعثر من وقت لآخر، بالكاد قادر على الحفاظ على شكله.

فوق الضباب الرمادي، بدأت النجوم القرمزية الثلاثة التي تتوافق مع العدالة، الحكم، والقمر في التمدد والانكماش، مما أدى إلى إصدار الضوء لخلق تموجات.

على مستنقع مهجور مغطى بالضباب الأصفر المائل إلى الرمادي، توقف كلاين للحظة ونظر إلى البرق الذي إخترق السماء.

لقد اندمجوا في “المد” الأحمر الداكن الذي كان موجودًا في الأصل، مما تسبب في تكثيف الموجات في الفضاء الغامض على الفور.

في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، أضاء ظهر مقعد الأحمق أيضًا. استمر الرمز المعقد الذي شكلته الخطوط الملتوية والعين الخالية من البؤبؤ في الامتداد للخارج، ليصبح متعدد الطبقات وثلاثي الأبعاد للغاية.

وسط الزلزال، غمر “المد” القصر القديم المهيب، وأضاء رمزًا غامضًا تلو الآخر خلف المقاعد الثمانية على الطاولة البرونزية الطويلة.

لم تتغير ابتسامة كلاين وهو يمسك بقبضته على أنفه ويدخل إحدى يديه في جيبه.

جلب هذا هالة جديدة وتزامن، مصحوبة بصوت أزيز.

في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، أضاء ظهر مقعد الأحمق أيضًا. استمر الرمز المعقد الذي شكلته الخطوط الملتوية والعين الخالية من البؤبؤ في الامتداد للخارج، ليصبح متعدد الطبقات وثلاثي الأبعاد للغاية.

بعد قول هذا، نظر كلاين إلى التعبير غير المنزعج على وجه آمون وتوقف.

انجذب “المد” الأحمر الداكن وشكل “شخصية” على كرسي الظهر العالي الذي إنتمى إلى الأحمق.

تم إنشاء الضباب الأصفر المائل للرمادي الذي يلف المستنقع الشاسع من قبل هذا العملاق الأسود المزرق!

هذا “الشكل” لم يكن مستقرًا بدرجة كافية. لقد كان يتشوه ويتبعثر من وقت لآخر، بالكاد قادر على الحفاظ على شكله.

بالنظر إلى الكيفية التي لمح بها السيد الأحمق على ما يبدو إلى إلغاء تجمع التاروت اليوم، قررت أودري الصلاة لهذا الوجود مقدمًا وإقامة اتصال مع العالم جيرمان سبارو لمعرفة الوضع المقابل.

على مستنقع مهجور مغطى بالضباب الأصفر المائل إلى الرمادي، توقف كلاين للحظة ونظر إلى البرق الذي إخترق السماء.

“ألا يمكنك أن تقول شيئًا آخر؟”

ثم أرجع نظرته. أمسك الفانوس في يده، وتبع بجانب آمون، في أعماق المستنقعات اللامتناهية.

بعد حوالي العشر دقائق، اندلعت صاعقة أخرى في السماء. ليس بعيدًا، رأى كلاين عملاقًا أحادي العين مع بؤبؤ أسود مزرق، يسير ذهابًا وإيابًا. يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.

كلما تقدم الرجل وملك الملائكة، كلما زادت الوديان على الأرض. وبالمثل، فإن أعماقها أصبحت مبالغ فيها أكثر فأكثر.

كان هناك وادي عميق للغاية في المكان الذي كان يتسكع فيه العملاق. مع وميض البرق، ظهر مبنى أبيض مائل إلى الرمادي كثيف وواسع في الأسفل.

بعد حوالي العشر دقائق، اندلعت صاعقة أخرى في السماء. ليس بعيدًا، رأى كلاين عملاقًا أحادي العين مع بؤبؤ أسود مزرق، يسير ذهابًا وإيابًا. يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.

كان جسده مغطى بآثار القيح المتعفن. كانت عينه غارقة وبلا حياة. كان من الواضح أنه مات.

كلما تقدم الرجل وملك الملائكة، كلما زادت الوديان على الأرض. وبالمثل، فإن أعماقها أصبحت مبالغ فيها أكثر فأكثر.

ومع ذلك، استمر في التجول. انبعث غاز أصفر مائل للرمادي من جسده، متشابكًا في الجو ليخلق الضباب فوق المستنقع.

عبست شيو قليلاً بينما وضعت شوكةكتها وأومأت رأسها.

تم إنشاء الضباب الأصفر المائل للرمادي الذي يلف المستنقع الشاسع من قبل هذا العملاق الأسود المزرق!

“الابن الأصغر للملك العملاق أورمير، إله المجد، بلاديل. لقد *لعن* والدي علنًا وعوقب ليجول في هذه المنطقة إلى الأبد. بالطبع، لقد مات منذ فترة طويلة في الكارثة، *لكنه* لا يزال غير قادر على تحرير *نفسه*” نظر آمون إلى العملاق وابتسم. “إذا لم أكن قد سرقت الضرر المقابل الذي لحق بك، كنت قد تلوثت من الضباب الذي نشأ بعد وفاة بلاديل. ستصبح كيانًا ملعونًا يجوب هذه المنطقة.”

“الابن الأصغر للملك العملاق أورمير، إله المجد، بلاديل. لقد *لعن* والدي علنًا وعوقب ليجول في هذه المنطقة إلى الأبد. بالطبع، لقد مات منذ فترة طويلة في الكارثة، *لكنه* لا يزال غير قادر على تحرير *نفسه*” نظر آمون إلى العملاق وابتسم. “إذا لم أكن قد سرقت الضرر المقابل الذي لحق بك، كنت قد تلوثت من الضباب الذي نشأ بعد وفاة بلاديل. ستصبح كيانًا ملعونًا يجوب هذه المنطقة.”

“ومع ذلك، يبدو أنه قد فاتتك مشكلة.”

‘هل علي أن أشكرك؟’ فجأة، شعر كلاين وكأنه دخل في أسطورة.

الفصول المتبقية: 11

واصل آمون طريقه إلى الأمام. سرعان ما اقتربوا من العملاق ذو العين الواحدة الأسود المزرق.

“الابن الأصغر للملك العملاق أورمير، إله المجد، بلاديل. لقد *لعن* والدي علنًا وعوقب ليجول في هذه المنطقة إلى الأبد. بالطبع، لقد مات منذ فترة طويلة في الكارثة، *لكنه* لا يزال غير قادر على تحرير *نفسه*” نظر آمون إلى العملاق وابتسم. “إذا لم أكن قد سرقت الضرر المقابل الذي لحق بك، كنت قد تلوثت من الضباب الذي نشأ بعد وفاة بلاديل. ستصبح كيانًا ملعونًا يجوب هذه المنطقة.”

كان هناك وادي عميق للغاية في المكان الذي كان يتسكع فيه العملاق. مع وميض البرق، ظهر مبنى أبيض مائل إلى الرمادي كثيف وواسع في الأسفل.

غرق تعبير كلاين قليلا قبل أن يرتاح مرة أخرى.

بنظرة واحدة فقط، ارتعدت جفون كلاين قليلاً وهو يتذكر المشهد الذي رآه عندما كان يقوم بعرافة عن صليب اللامظلل.

“انا لا اعرف.”

إذا كان يتذكر بشكل صحيح، فيجب أن يكون هذا هو المكان الذي خرج منه إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة، والد آمون وآدم!

“تماما، قد يفعل إله التلاعب شيئًا يتجاهل الخطر، ويفعل ذلك سعياً وراء الإثارة، لكنك ما زلت إله الخداع”.

‘هل هذا هو المكان الآمن الذي ذكره آمون؟’ غرق قلب كلاين.

لقد اندمجوا في “المد” الأحمر الداكن الذي كان موجودًا في الأصل، مما تسبب في تكثيف الموجات في الفضاء الغامض على الفور.

في هذه اللحظة، سار آمون ذو القبعة المدببة والعدسة الأحادية إلى حافة الوادي. مع ظهره نواجه للمبنى الرمادي المائل إلى الأبيض، *قام* بمد *ذراعيه* قليلاً وقال بابتسامة “هذه هي الأرض المقدسة التي استيقظ فيها والدي. مدفون فيها هو التاريخ الذي أرغب في البحث عنه.”

كان هناك وادي عميق للغاية في المكان الذي كان يتسكع فيه العملاق. مع وميض البرق، ظهر مبنى أبيض مائل إلى الرمادي كثيف وواسع في الأسفل.

“أخبرني والدي أنه لهذا المكان اسم قديم، إنها تدعى…”

في أساطير السانغوين، كان هذا أحد رموز الإلهة القديمة ليليث.

بينما اندلع شعاع من البرق الفضي في السماء، توقف آمون ذو الرداء الأسود مؤقتًا بينما *قام بتوسيع *ذراعيه* قائلاً بنبرة مهيبة، “تشيرنوبيل!”

لم تتغير ابتسامة كلاين وهو يمسك بقبضته على أنفه ويدخل إحدى يديه في جيبه.

~~~~~~~~~~~

كان جسده مغطى بآثار القيح المتعفن. كانت عينه غارقة وبلا حياة. كان من الواضح أنه مات.

الفصول المتبقية: 11

“الابن الأصغر للملك العملاق أورمير، إله المجد، بلاديل. لقد *لعن* والدي علنًا وعوقب ليجول في هذه المنطقة إلى الأبد. بالطبع، لقد مات منذ فترة طويلة في الكارثة، *لكنه* لا يزال غير قادر على تحرير *نفسه*” نظر آمون إلى العملاق وابتسم. “إذا لم أكن قد سرقت الضرر المقابل الذي لحق بك، كنت قد تلوثت من الضباب الذي نشأ بعد وفاة بلاديل. ستصبح كيانًا ملعونًا يجوب هذه المنطقة.”

وصلنا أخيرا….????????

في هذه المرحلة من حلمه، استيقظ إملين بشكل طبيعي. بصفته فيسكونت سانغوين، كان لديه القدرة على إجراء تحليل أساسي للأحلام.

ليس عندكم فكرة كيف شعرت وأنا أترجم ذلك القسم الأخير?????????????????

ليس عندكم فكرة كيف شعرت وأنا أترجم ذلك القسم الأخير?????????????????

فصول اليوم أرجوا أنها أعبجتكم، أراكم غدا إن شاء الله

حك آمون ذقنه وضحك.

إستمتعوا~~

بعد يومين من الفوضى، استعادت حياة أودري بعض السلام أخيرًا. جعلها ذلك أكثر فضولاً بشأن الحقيقة وراء اغتيال الملك.

لقد وجدت الوضع غريبًا بعض الشيء أيضا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط