نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1168

مراسيّ

مراسيّ

1168: مراسيّ.

فجأة، في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، في مقعد الأحمق الموجود في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، اتخذ الشكل الأحمر الداكن الذي استمر في الالتفاف والتناثر شكل كلاين ذو الجو العلمي بشعره الأسود وعيناه البنيتان.

في غمضة عين، رأى آمون الضباب الأبيض الرمادي والقصر القديم المهيب أعلاه.

بعد دخوله أرض الآلهة المنبوذة وحصوله على بعض المساحة للتفكير بمفرده، عمل بجد لإيجاد “الموارد” المتاحة له والتي يمكن استخدامها. ثم تذكر شيئًا:

لم *يكن* يحتاج إلا لمد يده والمرور عبر العقبة الأخيرة للمس قلعة صفيرة حقًا واحتلال المكان مباشرةً، وفي جوهره، أخذها.

ومع ذلك، كان مختلفًا عن ذي قبل. كانت هناك أنابيب سوداء وهمية على ما يبدو خلف ظهره. لقد امتدوا على طول الطريق إلى مسافة لا نهائية، بما كانوا مرتبطين ظل لغز.

لكن في تلك اللحظة، ظهر كف ضخم أسود مزرق فجأة فوق شبح آمون، مانعاً *إياه* من دخول قلعة صفيرة.

على الرغم من أن كلاين كان يفتقر إلى الثقة في هذا الأمر، إلا أنه أبقاه به دائمًا كأحد أوراقه الرابحة. لقد ظن فقط أنه قد لا يكون فعالًا ولديه فرصة منخفضة جدًا للنجاح. لم يمكن استخدامه إلا كبصيص أمل في أكثر أوقاته يأسًا.

أدار إسقاط آمون رأسه بشكل لا شعوري ونظر في اتجاه راحة اليد. لقد رأى العملاق ذو العين الواحدة المغطى بالقيح والذي مات منذ فترة طويلة.

اكتشف أن خصائص التجاوز التي تم تدميرها مع جسده قد دخلت دون علمه في الفراغ التاريخي. انصهرت مع دود الروح من الماضي، مما جعلها مادية.

بلاديل، الذي كان يُعرف باسم إله المجد، لم يظهر بعد أي علامات للحياة في عينه العمودية المبالغ فيها. لعنة الضباب الأصفر المائل للرمادي تنبعث من *جسده*.

على الرغم من أن كلاين كان يفتقر إلى الثقة في هذا الأمر، إلا أنه أبقاه به دائمًا كأحد أوراقه الرابحة. لقد ظن فقط أنه قد لا يكون فعالًا ولديه فرصة منخفضة جدًا للنجاح. لم يمكن استخدامه إلا كبصيص أمل في أكثر أوقاته يأسًا.

ومع ذلك، كان مختلفًا عن ذي قبل. كانت هناك أنابيب سوداء وهمية على ما يبدو خلف ظهره. لقد امتدوا على طول الطريق إلى مسافة لا نهائية، بما كانوا مرتبطين ظل لغز.

تفكك إسقاط آمون، وتحطم جسد كلاين.

بوووم!

لقد نجح أخيرًا في الانتحار.

قام العملاق الشاهق ذو اللون الأسود المزرق بتكثيف سيف واسع يتكون من ضوء الغسق البرتقالي والأحمر. أمسكه بيد واحدة، وقطع على جانب الوادي العميق حيث كان جسد آمون.

أشار كلاين إلى صولجان إله البحر ورفعه.

هذا الابن الأصغر للملك العملاق، الذي مات بسبب اللعنة، أطلق فجأة العنان لقوة لا يمكن تصورها بعد التجوال بلا هدف لآلاف السنين.

على الرغم من أن كلاين كان يفتقر إلى الثقة في هذا الأمر، إلا أنه أبقاه به دائمًا كأحد أوراقه الرابحة. لقد ظن فقط أنه قد لا يكون فعالًا ولديه فرصة منخفضة جدًا للنجاح. لم يمكن استخدامه إلا كبصيص أمل في أكثر أوقاته يأسًا.

اخترق “سيف الشفق” الفراغ وقفز من المكان الذي كان يقف فيه آمون ملاك الوقت. لقد مزق كل ما حوله، وتحول إلى عاصفة يمكن أن تدمر هذا المستنقع المقفر.

بعد الانتهاء من هذا الهجوم، قام كلاين، الذي كان عالياً فوق الضباب الرمادي، بقطع الاتصال بين قلعة صفيرة والعالم الحقيقي على الفور، وذلك لمنع جسد آمون الحقيقي من إحداث أي حوادث جديدة.

لم يتحرك آمون وظل واقفا هناك. مهما إنفجرت بها عاصفة “السيف” البرتقالي الأحمر، فإنها لم *تؤذيه* على الإطلاق.

“مثير للإهتمام.”

لقد بدا وكأنه قد استخدم “خطأ” ما في هذا العالم مرة أخرى.

والآن، كان بالإمكان اعتبار الموت الاصطناعي إلهة الليل الدائم من بعض النواحي!

ومع ذلك، في هذه الحالة، لم يعد آمون قادرًا على نقل هذيانه إلى ذهن كلاين، مما سمح له أخيرًا بالحصول على قطعة صغيرة من السلام.

‘”المعجزات” تحدث باستخدام الماضي والمستقبل؟’ عبس كلاين قليلاً بينما حاول تحليل كيفية ظهور “المعجزة” في محدث المعجزات.

متجاهلًا كيف كان على وشك أن يفقد السيطرة، استعاد صفاء ذهنه باستخدام البيئة الصافية والحقيقية وطبقات الصلاة. بعد ذلك، تزامن على الفور مع “الشكل” الأحمر الداكن الجالس على مقعد الأحمق فوق الضباب الرمادي، وأسس اتصالًا جديدًا.

متجاهلًا كيف كان على وشك أن يفقد السيطرة، استعاد صفاء ذهنه باستخدام البيئة الصافية والحقيقية وطبقات الصلاة. بعد ذلك، تزامن على الفور مع “الشكل” الأحمر الداكن الجالس على مقعد الأحمق فوق الضباب الرمادي، وأسس اتصالًا جديدًا.

لم يتردد في العودة إلى قلعة صفيرة!

وقف آمون مرتديًا قبعة مدببة ورداء أسود كلاسيكي. لقد رفع *رأسه* ونظر إلى السماء بصمت لثوانٍ قليلة، وكأنه ينظر إلى قلعة صفيرة من خلال ضباب التاريخ.

وفي هذه اللحظة، تم إعاقة طيف آمون، الذي كان يحاول التسلل فوق الضباب الرمادي، بواسطة كف أسود مزرق لإله المجد، بلاديل، لم يكن *قادرا* على اختراق الحاجز العملاق على الفور.

أراكم غدا إن شاء الله

فتح ملك الملائكة ذو العدسة الأحادية، سواء أكان “النسخة” أو جسده الحقيقي، فمه وقال اسمًا، “الليل الدائم”.

لم يتحرك آمون وظل واقفا هناك. مهما إنفجرت بها عاصفة “السيف” البرتقالي الأحمر، فإنها لم *تؤذيه* على الإطلاق.

نعم، كانت هذه مساعدة آتية من إلهة الليل الدائم، لكنها لم تكن بدون سبب!

لم يتحرك آمون وظل واقفا هناك. مهما إنفجرت بها عاصفة “السيف” البرتقالي الأحمر، فإنها لم *تؤذيه* على الإطلاق.

على الرغم من أن كلاين كان يفتقر إلى الثقة في هذا الأمر، إلا أنه أبقاه به دائمًا كأحد أوراقه الرابحة. لقد ظن فقط أنه قد لا يكون فعالًا ولديه فرصة منخفضة جدًا للنجاح. لم يمكن استخدامه إلا كبصيص أمل في أكثر أوقاته يأسًا.

فجأة، في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، في مقعد الأحمق الموجود في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، اتخذ الشكل الأحمر الداكن الذي استمر في الالتفاف والتناثر شكل كلاين ذو الجو العلمي بشعره الأسود وعيناه البنيتان.

بعد دخوله أرض الآلهة المنبوذة وحصوله على بعض المساحة للتفكير بمفرده، عمل بجد لإيجاد “الموارد” المتاحة له والتي يمكن استخدامها. ثم تذكر شيئًا:

‘الحصول على المساعدة من الأعمال السابقة. عدد مرات الإحياء التي أستخدمها الآن سيتقص الرقم الذي سأحصل عليه بعد أن أصبح محدث معجزات… مما يبدو، هناك فرصة واحدة فقط الآن. تسك… يجب أن يكون آمون يحرس “جثتي” الآن. يجب أن أفكر في طريقة للخروج من هذا المأزق… يختلف إحساسه بالوقت عن إحساس البشر. إنه إله صبور للغاية… نعم، لا يمكن الحفاظ على حالتي الحالية إلا لمدة ثلاثة أيام. بعد تلك الفترة الزمنية، لن أكون قادرًا على استعارة القوى من الماضي لإحياء… إذا لم ينجح الأمر حقًا، سأترك جسدي وأصبح لا ميت!’ تسابق عقل كلاين. على الرغم من أنه كان منزعجًا إلى حد ما، إلا أنه كان في أكثر حالة استرخاءً خلال الأيام القليلة الماضية.

موضوع الزعيم السابق لمدينة الفضة!

لقد بدا وكأنه قد استخدم “خطأ” ما في هذا العالم مرة أخرى.

حاول صائد الشياطين هذا التحول إلى التسلسل 3 قائد العبارة من مسار الموت، لكن لقد انتهى به الأمر إلى وحش داخل الضريح الذي بناه.

بفكرة فقط، عاد وعي كلاين وجسده الروحي إلى قلعة صفيرة!

كان هذا الشذوذ مرتبطًا بالأنابيب السوداء الوهمية، وقد شوهدت هذه الظاهرة من الموت الاصطناعي لطائفة الأسقفية المقدسة.

لقد نجح أخيرًا في الانتحار.

بعبارة أخرى، من المحتمل جدًا أن تكون الطفرة التي حدثت في الزعيم السابق لمدينة الفضة مرتبطة بالموت الاصطناعي.

بفكرة فقط، عاد وعي كلاين وجسده الروحي إلى قلعة صفيرة!

هذا شرح بشكل غير مباشر شيئًا- أنه لسبب غير معروف، أولئك الذين يمكن أن يؤثروا على أرض الآلهة المنبوذة، بخلاف الخالق الحقيقي، شملوا الموت الاصطناعي الذي جاء إلى “الحياة” إلى مستوى معين.

فتح ملك الملائكة ذو العدسة الأحادية، سواء أكان “النسخة” أو جسده الحقيقي، فمه وقال اسمًا، “الليل الدائم”.

والآن، كان بالإمكان اعتبار الموت الاصطناعي إلهة الليل الدائم من بعض النواحي!

أما بالنسبة للشخص الوحيد الذي تلقى تفاصيل المغامرة، فقد كان ديريك بيرغ الذي كان تحت مراقبة الأحمق. لم يكن أيضًا أحد “متطفلي” آمون.

بناءً على هذا المنطق، اشتبه كلاين في أن الإلهة يمكن أن تستخدم تفرد مسار الموت لممارسة مستوى منخفض من التأثير إلى حد ما على أشياء معينة في أرض الآلهة.

هذا شرح بشكل غير مباشر شيئًا- أنه لسبب غير معروف، أولئك الذين يمكن أن يؤثروا على أرض الآلهة المنبوذة، بخلاف الخالق الحقيقي، شملوا الموت الاصطناعي الذي جاء إلى “الحياة” إلى مستوى معين.

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك ثلاثة أشخاص فقط متورطين في الأمر فيما يتعلق بالزعيم السابق لمدينة الفضة. وكان أحدهم الزعيم الحالي كولين إلياد. والشيخ النصف إله، ويت تشيرمونت، والشيخ الراعي، لوفيا. كانوا إما قديسي التسلسل أو مؤمنين مهمين للخالق الحقيقي. كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يكونوا غير مدركين تمامًا أن آمون قد “تطفل” عليهم.

اخترق “سيف الشفق” الفراغ وقفز من المكان الذي كان يقف فيه آمون ملاك الوقت. لقد مزق كل ما حوله، وتحول إلى عاصفة يمكن أن تدمر هذا المستنقع المقفر.

أما بالنسبة للشخص الوحيد الذي تلقى تفاصيل المغامرة، فقد كان ديريك بيرغ الذي كان تحت مراقبة الأحمق. لم يكن أيضًا أحد “متطفلي” آمون.

هذا الابن الأصغر للملك العملاق، الذي مات بسبب اللعنة، أطلق فجأة العنان لقوة لا يمكن تصورها بعد التجوال بلا هدف لآلاف السنين.

بعبارة أخرى، لم يكن آمون على علم بشذوذ زعيم مدينة الفضة السابق المتعلق بالأنابيب الوهمية السوداء. كان هذا هو المفتاح.

لم يتحرك آمون وظل واقفا هناك. مهما إنفجرت بها عاصفة “السيف” البرتقالي الأحمر، فإنها لم *تؤذيه* على الإطلاق.

لذلك، حتى لو *كان* قادرًا على تخمين أن آلهة الليل الدائم قد حصلت على تفرد مسار الموت، مما تسبب في رد فعل قوي لإله القتال، فلم توجد *لديه* أي طريقة لمعرفة أن هذا سيؤدي إلى تطورات غير متوقعة لأرض الآلهة المنبوذة.

قام العملاق الشاهق ذو اللون الأسود المزرق بتكثيف سيف واسع يتكون من ضوء الغسق البرتقالي والأحمر. أمسكه بيد واحدة، وقطع على جانب الوادي العميق حيث كان جسد آمون.

مع وضع هذه المعرفة في الاعتبار، أدى كلاين بوعي مهام معينة، على الرغم من عدم امتلاكه الكثير من الثقة.

في القصر القديم، في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، جلس كلاين على المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق. نظر بعناية إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي.

في المدينة التي كانت تؤمن بالعنقاء، لم يسلب خصائص التجاوز المتروكة لمسار الموت، على أمل ترك أثر.

إستمتعوا~~~~

بعد استدعاء الإسقاط التاريخي لزاراتول، لم ينتهز الفرصة للانتحار على الفور. من ناحية، كان يخشى أن يظل آمون قادرًا على إيقافه والتأثير على ترتيباته الأخرى؛ بينما من ناحية أخرى، حاول استخدام استدعاء إسقاط أريانا خادمة الإخفاء لإبلاغ آلهة الليل الدائم عن الوضع الدقيق.

‘”المعجزات” تحدث باستخدام الماضي والمستقبل؟’ عبس كلاين قليلاً بينما حاول تحليل كيفية ظهور “المعجزة” في محدث المعجزات.

بعد الانتهاء من هذين الأمرين، لم يكن لدى كلاين أي فكرة عما ستكون عليه النتيجة النهائية. لقد ركز انتباهه في الغالب على حقيقة أنه قد تم إستبدال نسخة آمون بجسده الحقيقي.

في القصر القديم، في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، جلس كلاين على المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق. نظر بعناية إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي.

عندما وصل إلى وجهته النهائية ورأى جثة الملاك المتجول، كان قد فكر توا في شيء عندما تم تشتيته بمقدمة آمون. استغرق الأمر منه حتى الآن فقط ليدرك أن الإلهة قد اكتسبت منذ فترة طويلة بعض السيطرة البدائية على الابن الأصغر للملك العملاق من خلال تفرد مسار الموت. لقد *كانت* تنتظر بصبر فرصة لاستخدام هذا الملاك الملعون.

عندما وصل إلى وجهته النهائية ورأى جثة الملاك المتجول، كان قد فكر توا في شيء عندما تم تشتيته بمقدمة آمون. استغرق الأمر منه حتى الآن فقط ليدرك أن الإلهة قد اكتسبت منذ فترة طويلة بعض السيطرة البدائية على الابن الأصغر للملك العملاق من خلال تفرد مسار الموت. لقد *كانت* تنتظر بصبر فرصة لاستخدام هذا الملاك الملعون.

و*ساعدتها* قوى الإخفاء التي ملأت أرض الآلهة المنبوذة على إخفاء الأنابيب السوداء الوهمية بشكل جيد للغاية.

وفي هذه اللحظة، تم إعاقة طيف آمون، الذي كان يحاول التسلل فوق الضباب الرمادي، بواسطة كف أسود مزرق لإله المجد، بلاديل، لم يكن *قادرا* على اختراق الحاجز العملاق على الفور.

فجأة، في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، في مقعد الأحمق الموجود في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، اتخذ الشكل الأحمر الداكن الذي استمر في الالتفاف والتناثر شكل كلاين ذو الجو العلمي بشعره الأسود وعيناه البنيتان.

مع وضع هذه المعرفة في الاعتبار، أدى كلاين بوعي مهام معينة، على الرغم من عدم امتلاكه الكثير من الثقة.

بفكرة فقط، عاد وعي كلاين وجسده الروحي إلى قلعة صفيرة!

‘الحصول على المساعدة من الأعمال السابقة. عدد مرات الإحياء التي أستخدمها الآن سيتقص الرقم الذي سأحصل عليه بعد أن أصبح محدث معجزات… مما يبدو، هناك فرصة واحدة فقط الآن. تسك… يجب أن يكون آمون يحرس “جثتي” الآن. يجب أن أفكر في طريقة للخروج من هذا المأزق… يختلف إحساسه بالوقت عن إحساس البشر. إنه إله صبور للغاية… نعم، لا يمكن الحفاظ على حالتي الحالية إلا لمدة ثلاثة أيام. بعد تلك الفترة الزمنية، لن أكون قادرًا على استعارة القوى من الماضي لإحياء… إذا لم ينجح الأمر حقًا، سأترك جسدي وأصبح لا ميت!’ تسابق عقل كلاين. على الرغم من أنه كان منزعجًا إلى حد ما، إلا أنه كان في أكثر حالة استرخاءً خلال الأيام القليلة الماضية.

بعد ذلك، استخدم العلاقة الوثيقة بين جسده وقلعة صفيرة، جنبًا إلى جنب مع صلوات أعضاء نادي التاروت، لتضخيم تأثير التزامن. ثم رأى نفسه- بعيون فارغة، على وشك فقدان السيطرة. لقد رأى إسقاط آمون الذي كان يدور حول كف اليد المزرق الأسود باستخدام “خطأ”.

لم يمكن إحياء جسده إلا في العالم الحقيقي. علاوة على ذلك، كان يجب أن يكون ضمن نطاق معين من رفاته. أما بالنسبة لجسد الروح خاصته، فيمكن أن يولد من جديد فوق الضباب الرمادي، لكنه لم يتم تدمير جسد روح كلاين – كان جالسًا على كرسي الأحمق مرتفع الظهر.

رفع آمون ذو العدسة الأحادية *رأسه*، متواصلًا بالعين مع كلاين، الذي كان جالسًا في مقعد الأحمق.

بناءً على هذا المنطق، اشتبه كلاين في أن الإلهة يمكن أن تستخدم تفرد مسار الموت لممارسة مستوى منخفض من التأثير إلى حد ما على أشياء معينة في أرض الآلهة.

أشار كلاين إلى صولجان إله البحر ورفعه.

بلاديل، الذي كان يُعرف باسم إله المجد، لم يظهر بعد أي علامات للحياة في عينه العمودية المبالغ فيها. لعنة الضباب الأصفر المائل للرمادي تنبعث من *جسده*.

غلى الضباب الرمادي بأكمله بينما اهتزت قلعة صفيرة بأكملها.

على الرغم من أن كلاين كان يفتقر إلى الثقة في هذا الأمر، إلا أنه أبقاه به دائمًا كأحد أوراقه الرابحة. لقد ظن فقط أنه قد لا يكون فعالًا ولديه فرصة منخفضة جدًا للنجاح. لم يمكن استخدامه إلا كبصيص أمل في أكثر أوقاته يأسًا.

تجمعت كمية هائلة من القوة المرعبة، وتحولت إلى سيل من البرق. كانت الأحجار الكريمة الزرقاء التي أضاءت في نفس الوقت ترسل ضوءًا مضيئًا انطلق مثل سيل، مما أدى إلى إغراق نسخة آمون وجسده.

اكتشف أن خصائص التجاوز التي تم تدميرها مع جسده قد دخلت دون علمه في الفراغ التاريخي. انصهرت مع دود الروح من الماضي، مما جعلها مادية.

صدى دوي رعد عميق بينما مزق البرق الفضي المرعب كل شيء كان يحيط به.

بدأ العملاق الأسود المزرق على الفور بالتعفن، وسرعان ما تحول إلى عظام. لم تستمر الأنابيب السوداء الوهمية، وبدلاً من ذلك إنكمشوا إلى أعماق الظلام.

تفكك إسقاط آمون، وتحطم جسد كلاين.

لقد نجح أخيرًا في الانتحار.

فجأة، في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، في مقعد الأحمق الموجود في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، اتخذ الشكل الأحمر الداكن الذي استمر في الالتفاف والتناثر شكل كلاين ذو الجو العلمي بشعره الأسود وعيناه البنيتان.

بعد الانتهاء من هذا الهجوم، قام كلاين، الذي كان عالياً فوق الضباب الرمادي، بقطع الاتصال بين قلعة صفيرة والعالم الحقيقي على الفور، وذلك لمنع جسد آمون الحقيقي من إحداث أي حوادث جديدة.

أراكم غدا إن شاء الله

في أعقاب ذلك، بدأ ينتظر “المعجزة” وانتظر “عودته للحياة”.

بعد الانتهاء من هذا الهجوم، قام كلاين، الذي كان عالياً فوق الضباب الرمادي، بقطع الاتصال بين قلعة صفيرة والعالم الحقيقي على الفور، وذلك لمنع جسد آمون الحقيقي من إحداث أي حوادث جديدة.

بجانب الوادي العميق الذي كان يحتوي على مبانٍ بيضاء رمادية في الأسفل، قام جسد آمون الحقيقي بتعديل العدسة الأحادية الكريستالية، وسرقة اللعنة التي أبقت بلاديل “قائم”.

أدار إسقاط آمون رأسه بشكل لا شعوري ونظر في اتجاه راحة اليد. لقد رأى العملاق ذو العين الواحدة المغطى بالقيح والذي مات منذ فترة طويلة.

بدأ العملاق الأسود المزرق على الفور بالتعفن، وسرعان ما تحول إلى عظام. لم تستمر الأنابيب السوداء الوهمية، وبدلاً من ذلك إنكمشوا إلى أعماق الظلام.

بعد التفكير لبضع ثوان، جُذب انتباهه سريعًا وحاول إحياء نفسه في قلعة صفيرة. ثم اكتشف مشكلة:

وقف آمون مرتديًا قبعة مدببة ورداء أسود كلاسيكي. لقد رفع *رأسه* ونظر إلى السماء بصمت لثوانٍ قليلة، وكأنه ينظر إلى قلعة صفيرة من خلال ضباب التاريخ.

لم يمكن إحياء جسده إلا في العالم الحقيقي. علاوة على ذلك، كان يجب أن يكون ضمن نطاق معين من رفاته. أما بالنسبة لجسد الروح خاصته، فيمكن أن يولد من جديد فوق الضباب الرمادي، لكنه لم يتم تدمير جسد روح كلاين – كان جالسًا على كرسي الأحمق مرتفع الظهر.

أخيرًا، *قرص* *عدسته* الأحادي الكريستالية وتمتم *لنفسه* بينما إلتفت زوايا فمه.

مع وضع هذه المعرفة في الاعتبار، أدى كلاين بوعي مهام معينة، على الرغم من عدم امتلاكه الكثير من الثقة.

“مثير للإهتمام.”

بدأ العملاق الأسود المزرق على الفور بالتعفن، وسرعان ما تحول إلى عظام. لم تستمر الأنابيب السوداء الوهمية، وبدلاً من ذلك إنكمشوا إلى أعماق الظلام.

بدأ العملاق الأسود المزرق على الفور بالتعفن، وسرعان ما تحول إلى عظام. لم تستمر الأنابيب السوداء الوهمية، وبدلاً من ذلك إنكمشوا إلى أعماق الظلام.

في القصر القديم، في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، جلس كلاين على المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق. نظر بعناية إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي.

لم يمكن إحياء جسده إلا في العالم الحقيقي. علاوة على ذلك، كان يجب أن يكون ضمن نطاق معين من رفاته. أما بالنسبة لجسد الروح خاصته، فيمكن أن يولد من جديد فوق الضباب الرمادي، لكنه لم يتم تدمير جسد روح كلاين – كان جالسًا على كرسي الأحمق مرتفع الظهر.

اكتشف أن خصائص التجاوز التي تم تدميرها مع جسده قد دخلت دون علمه في الفراغ التاريخي. انصهرت مع دود الروح من الماضي، مما جعلها مادية.

لم يتردد في العودة إلى قلعة صفيرة!

طالما أراد كلاين ذلك من قلعة صفيرة، فإن ديدان الروح هذه ستكون قادرة على الفور على الهروب من ضباب التاريخ وإصلاح جسده في العالم الحقيقي.

و*ساعدتها* قوى الإخفاء التي ملأت أرض الآلهة المنبوذة على إخفاء الأنابيب السوداء الوهمية بشكل جيد للغاية.

كانت معجزة “القيامة” في الأساس استخدامًا أعمق لقوة المرء من الماضي.

بوووم!

‘”المعجزات” تحدث باستخدام الماضي والمستقبل؟’ عبس كلاين قليلاً بينما حاول تحليل كيفية ظهور “المعجزة” في محدث المعجزات.

إستمتعوا~~~~

بعد التفكير لبضع ثوان، جُذب انتباهه سريعًا وحاول إحياء نفسه في قلعة صفيرة. ثم اكتشف مشكلة:

مع وضع هذه المعرفة في الاعتبار، أدى كلاين بوعي مهام معينة، على الرغم من عدم امتلاكه الكثير من الثقة.

لم يمكن إحياء جسده إلا في العالم الحقيقي. علاوة على ذلك، كان يجب أن يكون ضمن نطاق معين من رفاته. أما بالنسبة لجسد الروح خاصته، فيمكن أن يولد من جديد فوق الضباب الرمادي، لكنه لم يتم تدمير جسد روح كلاين – كان جالسًا على كرسي الأحمق مرتفع الظهر.

أشار كلاين إلى صولجان إله البحر ورفعه.

‘الحصول على المساعدة من الأعمال السابقة. عدد مرات الإحياء التي أستخدمها الآن سيتقص الرقم الذي سأحصل عليه بعد أن أصبح محدث معجزات… مما يبدو، هناك فرصة واحدة فقط الآن. تسك… يجب أن يكون آمون يحرس “جثتي” الآن. يجب أن أفكر في طريقة للخروج من هذا المأزق… يختلف إحساسه بالوقت عن إحساس البشر. إنه إله صبور للغاية… نعم، لا يمكن الحفاظ على حالتي الحالية إلا لمدة ثلاثة أيام. بعد تلك الفترة الزمنية، لن أكون قادرًا على استعارة القوى من الماضي لإحياء… إذا لم ينجح الأمر حقًا، سأترك جسدي وأصبح لا ميت!’ تسابق عقل كلاين. على الرغم من أنه كان منزعجًا إلى حد ما، إلا أنه كان في أكثر حالة استرخاءً خلال الأيام القليلة الماضية.

لم *يكن* يحتاج إلا لمد يده والمرور عبر العقبة الأخيرة للمس قلعة صفيرة حقًا واحتلال المكان مباشرةً، وفي جوهره، أخذها.

لقد خرج أخيرًا من ذلك الوضع اليائس تقريبًا.

لقد نظر إلى الكراسي ذات الظهر المرتفع التي أضاءة الرموز على ظهورها، وكذلك النجوم الحمراء الداكنة المزدهرة والمتقلصة. أخرج كلاين زفير واسترخى وهو يميل إلى كرسيه. لم يستطع إلا أن يكشف عن ابتسامة.

فتح ملك الملائكة ذو العدسة الأحادية، سواء أكان “النسخة” أو جسده الحقيقي، فمه وقال اسمًا، “الليل الدائم”.

“هذه هي مراسيّ.”

وفي هذه اللحظة، تم إعاقة طيف آمون، الذي كان يحاول التسلل فوق الضباب الرمادي، بواسطة كف أسود مزرق لإله المجد، بلاديل، لم يكن *قادرا* على اختراق الحاجز العملاق على الفور.

~~~~~~~

لقد خرج أخيرًا من ذلك الوضع اليائس تقريبًا.

ملاحظة المؤلف: لقد وصل هذا الأرك أخيرًا إلى نهايته. نشأت القصة بأكملها عندما كنت أقرأ أسطورة كثولو. عندما رأيت السطر حول كون النجوم صحيحة، فكرت فجأة في هذا: غالبًا ما نقول أن كثولو سيستيقظ قريبًا، لكن ماذا سيحدث إذا كان كثولو قد إستيقظ بالفعل…؟ بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون الكثير عن كثولو، لا يهم. فقط عاملوا هذا الاسم على أنه إله شرير. فبعد كل شيء، أعيد بناء الآلهة المقابلة بالكامل بواسطتي.

لقد خرج أخيرًا من ذلك الوضع اليائس تقريبًا.

فصلين فقط لليوم، سأطلق الباقي غدا مع كونه عطلة

في غمضة عين، رأى آمون الضباب الأبيض الرمادي والقصر القديم المهيب أعلاه.

أسف حقا? مشغول جدا هذه الأيام ولكن على الأقل إنتهينا من آمون… للأن???

أراكم غدا إن شاء الله

كان هذا الشذوذ مرتبطًا بالأنابيب السوداء الوهمية، وقد شوهدت هذه الظاهرة من الموت الاصطناعي لطائفة الأسقفية المقدسة.

إستمتعوا~~~~

لم يتحرك آمون وظل واقفا هناك. مهما إنفجرت بها عاصفة “السيف” البرتقالي الأحمر، فإنها لم *تؤذيه* على الإطلاق.

1168: مراسيّ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط